ممثل المجموعة العربية والمالديف بصندوق النقد الدولى: يوجه الشكر والتقدير للرئيس السيسى..
تترقب مصر تلقي نحو 14 مليار دولار من صفقة رأس الحكمة، الاقتصاد المصري وفقًا لصندوق النقد الدولي، مع توقع بدء العمل.
فى تطوير منطقة رأس الحكمة في 2025.
وفي تقرير عرضه برنامج “أرقام وأسواق” على قناة “أزهري”، بعنوان “متى تنتهي الأزمة الاقتصادية في مصر؟”، يشير إلى.
اقتراب مصر تسلم الدفعة الثانية من المستحقات المالية لمشروع تطوير وتنمية مدينة رأس الحكمة، والمقدرة بنحو 24 مليار.
دولار، من إجمالي 35 مليار قيمة الصفقة، بعد عملية التوقيع التي تمت في شهر فبراير الماضي، مع الجانب الإماراتي.
والقابضة (ADQ)، برئاسة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان.
وبحسب تأكيدات رئيس الوزراء، فإن عام 2024 سيشهد التعافي الكامل لكل تبعات الأزمة الاقتصادية التي شهدتها مصر على
مدار السنوات الماضية.
كما يشير التقرير إلى أن ستتحصل على أكثر من 50 مليار دولار ستضخ في شريان الاقتصاد، تشمل 35 مليار دولار من مشروع رأس الحكمة، و9.2 مليار دولار تمويل من صندوق النقد وصندوق البيئة، وتمويل بقرابة 12 مليار دولار من من البنك الدولي والاتحاد الأوروبي.
قال رجل الأعمال أيمن الجميل إن مؤشرات تراجع أسعار السلع والبضائع، فضلا عن انتهاء ظاهر حجب السلع والمضاربة عليها ،
يؤكد سلامة وصحة استراتيجية الإصلاح الاقتصادى الشامل الذى يستهدف دعم الاقتصاد الكلى وسد العجز فى الموازنة وزيادة
الصادرات وحصيلة الدولة المصرية من النقد الأجنبى من خلال دعم القطاعات الإنتاجية الرئيسية وجذب الاستثمارات الخارجية
وتوفير فرص العمل للشباب، مشيرا إلى أن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة التى وجه بها الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتزامن
مع تنصيبه لولاية جديدة ، أوضحت قدرتنا على تجاوز تأثيرموجات التضخم والغلاء العالمية الناتجة عن تداعيات وباء كورونا
والحرب الروسية الأوكرانية والصراع فى غزة.
بينما أشار رجل الأعمال أيمن الجميل رئيس مجلس إدارة مجموعة “Cairo3A” للاستثمارات الزراعية والصناعية،إلى التقارير
الواردة من صندوق النقد الدولى باعتباره المؤسسة المالية الأكبر فى العالم التى ترشد المستثمرين والصناديق السيادية ،
وكيف تؤكد تقارير الصندوق على أن البرنامج الذي توصل إليه مع مصر، يهدف إلى تعزيز النمو الذى يقوده القطاع الخاص وخلق
فرص عمل، وتعزيز استقرار سوق الصرف والحفاظ على استقرار الأسعار من أجل امتصاص الصدمات الخارجية، بما فى ذلك
التداعيات المستمرة للأزمة الروسية- الأوكرانية، مع توقعات بتراجع التضخم الأساسي إلى 7% بحلول السنة المالية 2024/
2025، وأن تسجل موازنة الدولة فائضا بنسبة 2.1% من إجمالى الناتج المحلى
بينما أوضح رجل الأعمال أيمن الجميل أن تقارير صندوق النقد الدولى التى تؤكد قوة ومرونة الاقتصاد الوطنى على مواجهة
التحديات العالمية ، يعتبر إشارة إيجابية للاستثمارات الخارجية للتوجه إلى السوق المصرى وبناء الشراكات وإطلاق
المشروعات فى مصر، مشيرًا إلى أن استقرار سعر الصرف، وزيادة تحويلات المصريين بالخارج، وانتعاش السياحة، بالاضافة إلى
خطط الحكومة للحماية الاجتماعية والأمن الغذائى والسياسة النقدية التى تهدف إلى خفض التضخم تدريجياً، هى إجراءات
ناجحة فى امتصاص الصدمات الخارجية بما فى ذلك موجات التضخم المتوالية والتى تعتبر من أكثر التداعيات للأزمات العالمية
تأثيرا على الاقتصاد الوطنى
بينما أكد رجل الأعمال أيمن الجميل أن التوقعات الإيجابية بشأن الاقتصاد المصرى وبرنامج الإصلاح الاقتصادى لوكالة ستاندرد
آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني ، يمثل شهادة ثقة جديدة أمام المستثمرين والمؤسسات المالية الدولية، للتأكيد على
قدرات الاقتصاد المصري في التعامل مع الأزمات واحتوائها بشكل مرن، وذلك في وقت تسعى فيه الدولة لتشجيع وزيادة
استثمارات القطاع الخاص، وتعزيز تواجده بالسوق المصري، بما يساهم في رفع معدلات النمو الاقتصادي وتحسين كافة
المؤشرات الاقتصادية خلال الفترة المقبلة، إلى جانب وضع الخطط المناسبة لاحتواء الضغوط التضخمية والإبقاء عليها في
الحدود الآمنة ، حيث تعكس التوقعات الإيجابية لوكالة ستاندرد آند بورز إمكانية تحقيق المزيد من التحسن في الوضع
الاقتصادى وسد العجز فى العملات الأجنبية ودفع نمو الناتج المحلي الإجمالي وكذلك دعم خطة الحكومة لضبط أوضاع المالية العامة.
قال رجل الأعمال أيمن الجميل إن الاقتصاد المصرى يحقق معدلات نمو مرتفعة رغم الأزمات العالمية الطاحنة سواء على المستوى السياسى أو الاقتصادى.
بينما أشار إلى أن توابع جائحة كورونا وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وتورط العديد من الاقتصاديات الكبرى فى تلك الحرب.
فيما دفع العالم إلى الدخول فى موجة من التباطؤ الاقتصادى والركود ، كما أثر بالسلب على حركة النقل وتداول السلع والخدمات .
بينما أشار رجل الأعمال أيمن الجميل رئيس مجلس إدارة مجموعة “Cairo3A” للاستثمارات الزراعية والصناعية.
حيث أن الاقتصاد المصرى حقق بحسب الإحصاءات الرسمية، معدل نمو بلغ 6.6٪ في العام المالي 2021/2022 على الرغم من التحديات.
بينما يستمر هذا النمو الإيجابي في الربع الأول من العام المالي 2023/2022 مسجلاً 4.4٪ .
ومن المتوقع أن يصل معدل النمو إلى 5٪ خلال العام المالي الحالي، بفضل النتائج الإيجابية فى القطاعات الإنتاجية.
مثل السياحة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والزراعة، والخدمات اللوجستية والتجزئة ونشاط قناة السويس.
بينما دعا أيمن الجميل إلى أخذ تحذيرات صندوق النقد الدولى فيما يتعلق بتباطؤ النمو الاقتصادى العالمى على محمل الجد وعمل الاحتياطات اللازمة.
فيما أشار إلى أن الاقتصاد المصرى حقق إنجازا كبيرا فى ظل الوضع العالمى المأزوم.
خاصة وأن الكيانات الاقتصادية الدولية الكبرى مثل البنك الدولى وصندوق النقد.
بينما تحذر من دخول ثلث دول العالم في حالة ركود في عام 2023 ، مع استمرار تباطؤ الاقتصادات الكبرى.
ومن المتوقع أن يصل النمو الاقتصادي العالمي إلى 2.7٪ في عام 2023 ، بعد أن حقق 3.2٪ في عام 2022 و6٪ في عام 2021
بينما اعتبر أيمن الجميل أن القطاع السياحى هو الأكثر إنتاجية خلال العام الحالى مع تحقيقه زيادة قدرها 55% ارتفاعا فى عدد السائحين.
فيما يعد ذلك مع ارتفاع إيرادات قناة السويس بفض جهود التطوير المستمرة والقناة الجديدة.
مع النمو المتصاعد لقطاعات أساسية مثل الاتصالات والخدمات والصناعة والزراعة وتجارة التجزئة
بينما أوضح أيمن الجميل أن أهم إنجاز للاقتصاد المصرى خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.
فيما يعد نجاحه فى اختبار الصمود وتحمل الأزمات العالمية الطاحنة التى أدخلت اقتصادات كبرى فى مرحلة الركود.
بينما أشار إلى أن عدم نقص السلع الأساسية من الأسواق واستمرار القطاعات الإنتاجية فى النمو بشكل مستمر.
فيما حقق قدرا كبيرا من الاستقرار فى السوق المصرية ، وخفف إلى حد بعيد من تأثيرات موجة التضخم والغلاء العالمية التى تجتاح دول العالم.
بينما أشار إلى أن ترشيد الإنفاق وزيادة الاستثمارات وتعزيز دور القطاع الخاص خلال الفترة المقبلة ، كفيل بعبور الأزمات العالمية بدون خسائر.
يتوقع صندوق النقد الدولى أن مصر، التي تضررت من التداعيات العالمية للغزو الروسي لأوكرانيا.
تواجه فجوة تمويلية قدرها 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
بينما قالت إيفانا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر: ”
يعتمد برنامج إصلاح الاقتصاد على إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص، وهو أمر ضرورى.
بينما يتم اعتماد سياسة ملكية الدولة على أعلى مستوى، بما في ذلك من قبل الرئيس”.
بينما شجع خبراء اقتصاديون قرار خفض قيمة العملة المصرية “الجنيه المصرى”.
حيث يقول الخبراء أن خفض قيمة الجنيه المصرى ضرورى لتحقيق التوازن بين العرض والطلب فى أسواق الصرف الأجنبى.
ولكن خفض قيمة الجنيه المصرى زاد من الضغوط التضخمية بالاقتصاد المصرى.
بينما سجل الجنيه المصري مستويات قياسية منخفضة هذا الأسبوع.
حيث انخفضت قيمة العملة المصرية على مراحل بنسبة 43 في المائة مقابل الدولار منذ مارس 2022.
بينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتكليف القوات المسلحة المصرية، بإعادة بناء الاقتصاد المصرى، بعد ثورة عام 2011.
كما تم تكليف الجيش المصرى بمئات مشاريع البنية التحتية، كبناء الطرق والكبارى.
بالإضافة إلى أن القوات المسلحة، قامت بتوزيع مختلف السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر، ومنافذ بيع اللحوم والدواجن.
كما قامت القوات المسلحة بدخول عالم صناعة مواد البناء كالأسمنت والحديد.
بينما كان السيسي قد تعهد في السابق بتقليص دور الجيش في الاقتصاد المصرى، وخصخصة الشركات المملوكة للجيش.
بينما بموجب هذه السياسة، ستحدد الحكومة المصرية القطاعات الاستراتيجية الهامة، التى ستشارك بها.
فيما ستقوم الحكومة بالانسحاب تدريجيا من القطاعات غير الاستراتيجية.
بينما ستقوم مؤسسات القطاع الحكومى بتقديم حسابات مالية، إلى وزارة المالية، مرتين، كل عام.
حيث ستقدم تلك المؤسسات معلومات عن أي أنشطة شبه اقتصادية، فى محاولة لتحسين الشفافية.
كما ستضمن وزارة المالية الوصول المتاح إلى بيانات تلك المؤسسات.
بينما أصدر صندوق النقد الدولي في بيان يوم الثلاثاء، أمس، الموافق 10 يناير 2023.
إن الإصلاحات الهيكلية، التي وافقت عليها مصر تشمل تكافؤ الفرص بين القطاعين العام والخاص.
بينما يعد ذلك التكافؤ كجزء من سياسة ملكية الدولة التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
سياسة ملكية الدولة تغطى جميع الشركات المملوكة لمصر
بينما ذكر الصندوق إن السياسة ستغطي جميع الشركات المملوكة للدولة، بما في ذلك الشركات المملوكة للجيش.
شجع خبراء اقتصاديون و صندوق النقد الدولى قرار خفض قيمة العملة المصرية “الجنيه المصرى”.
حيث يقول الخبراء، كما صرح الصندوق أن خفض قيمة الجنيه المصرى ضرورى لتحقيق التوازن بين العرض والطلب فى أسواق الصرف الأجنبى.
ولكن خفض قيمة الجنيه المصرى زاد من الضغوط التضخمية بالاقتصاد المصرى.
بينما سجل الجنيه المصري مستويات قياسية منخفضة هذا الأسبوع.
حيث انخفضت قيمة العملة المصرية على مراحل بنسبة 43 في المائة مقابل الدولار منذ مارس 2022.
بينما أصدر صندوق النقد الدولي في بيان يوم الثلاثاء، أمس، الموافق 10 يناير 2023.
إن الإصلاحات الهيكلية، التي وافقت عليها مصر تشمل تكافؤ الفرص بين القطاعين العام والخاص.
بينما يعد ذلك التكافؤ كجزء من سياسة ملكية الدولة التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
سياسة ملكية الدولة تغطى جميع الشركات المملوكة لمصر
بينما ذكر الصندوق إن السياسة ستغطي جميع الشركات المملوكة للدولة، بما في ذلك الشركات المملوكة للجيش.
بينما بموجب هذه السياسة، ستحدد الحكومة المصرية القطاعات الاستراتيجية الهامة، التى ستشارك بها.
فيما ستقوم الحكومة بالانسحاب تدريجيا من القطاعات غير الاستراتيجية.
بينما ستقوم مؤسسات القطاع الحكومى بتقديم حسابات مالية، إلى وزارة المالية، مرتين، كل عام.
حيث ستقدم تلك المؤسسات معلومات عن أي أنشطة شبه اقتصادية، فى محاولة لتحسين الشفافية.
كما ستضمن وزارة المالية الوصول المتاح إلى بيانات تلك المؤسسات.
بينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتكليف القوات المسلحة المصرية، بإعادة بناء الاقتصاد المصرى، بعد ثورة عام 2011.
كما تم تكليف الجيش المصرى بمئات مشاريع البنية التحتية، كبناء الطرق والكبارى.
بالإضافة إلى أن القوات المسلحة، قامت بتوزيع مختلف السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر، ومنافذ بيع اللحوم والدواجن.
كما قامت القوات المسلحة بدخول عالم صناعة مواد البناء كالأسمنت والحديد.
بينما كان السيسي قد تعهد في السابق بتقليص دور الجيش في الاقتصاد المصرى، وخصخصة الشركات المملوكة للجيش.
بينما يتوقع صندوق النقد الدولي أن مصر، التي تضررت من التداعيات العالمية للغزو الروسي لأوكرانيا.
تواجه فجوة تمويلية قدرها 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
بينما قالت إيفانا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر: ”
يعتمد برنامج إصلاح الاقتصاد على إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص، وهو أمر ضرورى.
بينما يتم اعتماد سياسة ملكية الدولة على أعلى مستوى، بما في ذلك من قبل الرئيس”.
أصدر صندوق النقد الدولى في بيان يوم الثلاثاء، أمس، الموافق 10 يناير 2023.
إن الإصلاحات الهيكلية، التي وافقت عليها مصر تشمل تكافؤ الفرص بين القطاعين العام والخاص.
بينما يعد ذلك التكافؤ كجزء من سياسة ملكية الدولة التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
سياسة ملكية الدولة تغطى جميع الشركات المملوكة لمصر
بينما ذكر الصندوق إن السياسة ستغطي جميع الشركات المملوكة للدولة، بما في ذلك الشركات المملوكة للجيش.
بينما كان السيسي قد تعهد في السابق بتقليص دور الجيش في الاقتصاد المصرى، وخصخصة الشركات المملوكة للجيش.
بينما يتوقع صندوق النقد الدولي أن مصر، التي تضررت من التداعيات العالمية للغزو الروسي لأوكرانيا.
تواجه فجوة تمويلية قدرها 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
بينما قالت إيفانا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر: ”
يعتمد برنامج إصلاح الاقتصاد على إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص، وهو أمر ضرورى.
بينما يتم اعتماد سياسة ملكية الدولة على أعلى مستوى، بما في ذلك من قبل الرئيس”.
بينما سجل الجنيه المصري مستويات قياسية منخفضة هذا الأسبوع.
حيث انخفضت قيمة العملة المصرية على مراحل بنسبة 43 في المائة مقابل الدولار منذ مارس 2022.
بينما شجع خبراء اقتصاديون قرار خفض قيمة العملة المصرية “الجنيه المصرى”.
حيث يقول الخبراء أن خفض قيمة الجنيه المصرى ضرورى لتحقيق التوازن بين العرض والطلب فى أسواق الصرف الأجنبى.
ولكن خفض قيمة الجنيه المصرى زاد من الضغوط التضخمية بالاقتصاد المصرى.
بينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتكليف القوات المسلحة المصرية، بإعادة بناء الاقتصاد المصرى، بعد ثورة عام 2011.
كما تم تكليف الجيش المصرى بمئات مشاريع البنية التحتية، كبناء الطرق والكبارى.
بالإضافة إلى أن القوات المسلحة، قامت بتوزيع مختلف السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر، ومنافذ بيع اللحوم والدواجن.
كما قامت القوات المسلحة بدخول عالم صناعة مواد البناء كالأسمنت والحديد.
ستحدد الحكومة المصرية القطاعات الاستراتيجية الهامة، التى ستشارك بها، وفقا لبيان صندوق النقد الدولى.
فيما ستقوم الحكومة بالانسحاب تدريجيا من القطاعات غير الاستراتيجية.
بينما ستقوم مؤسسات القطاع الحكومى بتقديم حسابات مالية، إلى وزارة المالية، مرتين، كل عام.
حيث ستقدم تلك المؤسسات معلومات عن أي أنشطة شبه اقتصادية، فى محاولة لتحسين الشفافية.
كما ستضمن وزارة المالية الوصول المتاح إلى بيانات تلك المؤسسات.
بينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتكليف القوات المسلحة المصرية، بإعادة بناء الاقتصاد المصرى، بعد ثورة عام 2011.
كما تم تكليف الجيش المصرى بمئات مشاريع البنية التحتية، كبناء الطرق والكبارى.
بالإضافة إلى أن القوات المسلحة، قامت بتوزيع مختلف السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر، ومنافذ بيع اللحوم والدواجن.
كما قامت القوات المسلحة بدخول عالم صناعة مواد البناء كالأسمنت والحديد.
بينما يتوقع صندوق النقد الدولي أن مصر، التي تضررت من التداعيات العالمية للغزو الروسي لأوكرانيا.
تواجه فجوة تمويلية قدرها 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
بينما قالت إيفانا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر: ”
يعتمد برنامج إصلاح الاقتصاد على إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص، وهو أمر ضرورى.
بينما يتم اعتماد سياسة ملكية الدولة على أعلى مستوى، بما في ذلك من قبل الرئيس”.
بينما سجل الجنيه المصري مستويات قياسية منخفضة هذا الأسبوع.
حيث انخفضت قيمة العملة المصرية على مراحل بنسبة 43 في المائة مقابل الدولار منذ مارس 2022.
بينما شجع خبراء اقتصاديون قرار خفض قيمة العملة المصرية “الجنيه المصرى”.
حيث يقول الخبراء أن خفض قيمة الجنيه المصرى ضرورى لتحقيق التوازن بين العرض والطلب فى أسواق الصرف الأجنبى.
ولكن خفض قيمة الجنيه المصرى زاد من الضغوط التضخمية بالاقتصاد المصرى.
بينما كان السيسي قد تعهد في السابق بتقليص دور الجيش في الاقتصاد المصرى، وخصخصة الشركات المملوكة للجيش.
بينما بموجب هذه السياسة، ستحدد الحكومة المصرية القطاعات الاستراتيجية الهامة، التى ستشارك بها.
فيما ستقوم الحكومة بالانسحاب تدريجيا من القطاعات غير الاستراتيجية.
بينما ستقوم مؤسسات القطاع الحكومى بتقديم حسابات مالية، إلى وزارة المالية، مرتين، كل عام.
حيث ستقدم تلك المؤسسات معلومات عن أي أنشطة شبه اقتصادية، فى محاولة لتحسين الشفافية.
كما ستضمن وزارة المالية الوصول المتاح إلى بيانات تلك المؤسسات.
التزمت مصر بتقليص دور الجيش في الاقتصاد كجزء من خطة إنقاذ صندوق النقد الدولى بقيمة 3 مليارات دولار.
حيث تكافح الدولة أزمة العملة الأجنبية وضعف الجنيه وارتفاع التضخم.
بينما أصدر صندوق النقد الدولي في بيان يوم الثلاثاء، أمس، الموافق 10 يناير 2023.
إن الإصلاحات الهيكلية، التي وافقت عليها مصر تشمل تكافؤ الفرص بين القطاعين العام والخاص.
بينما يعد ذلك التكافؤ كجزء من سياسة ملكية الدولة التي أقرها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
سياسة ملكية الدولة تغطى جميع الشركات المملوكة لمصر
بينما ذكر الصندوق إن السياسة ستغطي جميع الشركات المملوكة للدولة، بما في ذلك الشركات المملوكة للجيش.
بينما بموجب هذه السياسة، ستحدد الحكومة المصرية القطاعات الاستراتيجية الهامة، التى ستشارك بها.
فيما ستقوم الحكومة بالانسحاب تدريجيا من القطاعات غير الاستراتيجية.
بينما ستقوم مؤسسات القطاع الحكومى بتقديم حسابات مالية، إلى وزارة المالية، مرتين، كل عام.
حيث ستقدم تلك المؤسسات معلومات عن أي أنشطة شبه اقتصادية، فى محاولة لتحسين الشفافية.
كما ستضمن وزارة المالية الوصول المتاح إلى بيانات تلك المؤسسات.
بينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتكليف القوات المسلحة المصرية، بإعادة بناء الاقتصاد المصرى، بعد ثورة عام 2011.
كما تم تكليف الجيش المصرى بمئات مشاريع البنية التحتية، كبناء الطرق والكبارى.
بالإضافة إلى أن القوات المسلحة، قامت بتوزيع مختلف السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر، ومنافذ بيع اللحوم والدواجن.
كما قامت القوات المسلحة بدخول عالم صناعة مواد البناء كالأسمنت والحديد.
بينما كان السيسي قد تعهد في السابق بتقليص دور الجيش في الاقتصاد المصرى، وخصخصة الشركات المملوكة للجيش.
بينما يتوقع صندوق النقد الدولي أن مصر، التي تضررت من التداعيات العالمية للغزو الروسي لأوكرانيا.
تواجه فجوة تمويلية قدرها 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
بينما قالت إيفانا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر: ”
يعتمد برنامج إصلاح الاقتصاد على إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص، وهو أمر ضرورى.
بينما يتم اعتماد سياسة ملكية الدولة على أعلى مستوى، بما في ذلك من قبل الرئيس”.
بينما سجل الجنيه المصري مستويات قياسية منخفضة هذا الأسبوع.
حيث انخفضت قيمة العملة المصرية على مراحل بنسبة 43 في المائة مقابل الدولار منذ مارس 2022.
بينما شجع خبراء اقتصاديون قرار خفض قيمة العملة المصرية “الجنيه المصرى”.
حيث يقول الخبراء أن خفض قيمة الجنيه المصرى ضرورى لتحقيق التوازن بين العرض والطلب فى أسواق الصرف الأجنبى.
ولكن خفض قيمة الجنيه المصرى زاد من الضغوط التضخمية بالاقتصاد المصرى.
كشف الإعلامي أحمد موسى، آخر تطورات المفاوضات المصرية مع صندوق النقد الدولي على قرض جديد.
وقال موسى خلال برنامج «على مسؤوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء: «يبدو أن هناك خلافات تقريبا بين الدولة المصرية وصندوق النقد الدولي بسبب شروط الصندوق».
وأوضح أن صندوق النقد الدولي أصدر بيانا ذكر فيه إن مصر بحاجة إلى إحراز تقدم بشأن إصلاحات مالية وهيكلية أعمق، مضيفا أن شروط الصندوق قد تزيد الأعباء على المواطن المصري حسبما يرى المسؤولون في المفاوضات.
وأشار موسى إلى أن الدولة المصرية اتخذت حزمة إجراءات لدعم المواطن في ظل أزمة اقتصادية عالمية كحال لبنان الذي يعاني أزمة كبيرة وطوابير خبز وبالتالي الأمور أصبحت ضاغطة على مختلف دول العالم.
وأضاف أن الرئيس عبدالفتاح السيسي اتخذ قرارا بدعم 37 مليون مواطن اعتبارا من الشهر المقبل تتكلف 11 مليار جنيه خلال 6 أشهر المقبلة اعتبارا من الشهر المقبل، فضلا عن دعم إضافي على السلع لمدة 6 أشهر مقبلة، وضم مليون مواطن لبرنامج كفالة وكرامة، مؤكدا: «الدولة مش سايبة المواطن فريسة».
قالت الاعلامية لميس الحديدي أنه سؤال الناس في أعقاب رفع الفيدرالي الامريكي لسعر الفائدة الاكبر منذ سنوات هو ماذا سيحدث غداً في الاسواق بعد إجازة إمتدت لعشرة أيام ؟ وماهو سعر الصرف الذي سيفتح عليه القطاع المصرفي أول أيام العمل بعد الاجازات ؟.
تابعت ” عبر برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية على شاشة ON:أي حد يقو ل أنو عارف إيه الي هيحصل بكره مش صحيح ؟ ماحدش يعرف غي صاحب القرار والاسئلة هل سيكون هناك تخفيض أخر ؟ المؤسسات الدولية تقول أنه يجب أن يكون هناك تخفيض أخر القرار هنا هو قرار سياسي وإقتصادي وبالتالي لايمكن التكهن بذلك وأي حد يقول أنو عارف مش دقيق.
واصلت : ” لكن من الواضح بشكل رئيسي أنه لادعم للعملة والبنك المركزي كما هو واضح سيترك الدولار والجنيه في حالة مرنة وفقاً لقوى العرض والطلب ولادعم للعملة مجدداً وهذا كان مطلباً رئيسياً خلال الفترة الماضية وأي شيء غير ذلك كان إستنزافاً للاحتياطي النقدي وفقاً لتصريحات صندوق النقد الدولي عبر دعم العملة “.