الوسم: وزارة الزراعة المصرية

لقاء رسمي لبحث سبل تنمية المزارع المصرية المشتركة في زامبيا

استقبل علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، جاك جاكوب مويمبو، وزير الداخلية

والأمن الداخلي بجمهورية زامبيا، والوفد المرافق له، وذلك في إطار زيارة رسمية إلى جمهورية

مصر العربية، لبحث سبل تعزيز التعاون الزراعي بين البلدين، ومناقشة موقف المزارع المصرية

المشتركة في زامبيا ناقش الجانبان خلال اللقاء تقييم أداء المزارع المصرية المشتركة، التي تُدار

بالتعاون بين وزارة الزراعة المصرية ووزارة الداخلية الزامبية، واستعرضا أبرز النتائج والتحديات التي

واجهت الموسم الزراعي الماضي، مع وضع خطة عمل استراتيجية للموسم الجديد.

وتم التركيز على تطوير مزرعتي “مومبيش” البالغ مساحتها نحو 200 هكتار، وكابوي التي تمتد

على مساحة 1500 هكتار، بهدف زيادة الإنتاج وتحسين كفاءة الإدارة الزراعية في تلك المزارع.

 وزير الزراعة: التوسع في الاستثمار الزراعي المصري داخل زامبيا

بحث الوزيران فرص التوسع في الاستثمار الزراعي المصري في الأراضي الزامبية،

مع دراسة سبل مشاركة القطاع الخاص المصري في هذه المشروعات لتعظيم الاستفادة

من الموارد الطبيعية في زامبيا، إلى جانب الاستفادة من الخبرات المصرية الزراعية المتراكمة.

وأكد الجانبان أن هذا التعاون من شأنه دعم الأمن الغذائي للبلدين وزيادة حجم التبادل التجاري

الزراعي، بالإضافة إلى خلق فرص عمل جديدة للمزارعين والكوادر الفنية في زامبيا.

 وزير الزراعة: برامج تدريب الكوادر الزامبية وتعزيز الشراكة الزراعية

اتفق الطرفان على أهمية تدريب الكوادر الزراعية الزامبية لرفع كفاءتها وتحسين إنتاجية

المحاصيل الاستراتيجية، مع استمرار الدعم الفني المصري عبر برامج تبادل الخبرات وبناء القدرات.

كما شددا على ضرورة تعميق الشراكة المصرية الزامبية لتحقيق التنمية المستدامة ورفع الإنتاجية

الزراعية، بما يحقق التكامل بين القطاعين الزراعيين في مصر وزامبيا.

تأكيد على عمق العلاقات المصرية الزامبية

أكد الوزيران عمق العلاقات الثنائية بين مصر وزامبيا، والحرص المشترك على تعزيز

الاستثمار الزراعي المشترك وتوفير الدعم الفني والتقني لتطوير المزارع، بما يخدم المصالح

المتبادلة للشعبين ويأتي هذا اللقاء امتدادًا للزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس هاكيندي

هيتشيليما، رئيس جمهورية زامبيا، إلى القاهرة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي

بضرورة تعزيز التعاون المصري الزامبي في المجالات الاقتصادية، وعلى رأسها القطاع الزراعي.

ختام زيارة رسمية لإيطاليا بتفقد “سوق اليوم الواحد” في باري

اختتم وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علاء فاروق، ووزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي

المستشار محمود فوزي، زيارتهما الرسمية إلى مدينة باري الإيطالية، بتفقد تجربة السوق التعاوني

المعروف بسوق اليوم الواحد للمزارعين، والتي تُعد إحدى أبرز المبادرات الزراعية الحديثة على مستوى إيطاليا وأوروبا.

السوق التعاوني في باري: نموذج لرفع دخل المزارعين وتعزيز الأمن الغذائي

يمثل سوق اليوم الواحد للمزارعين نموذجًا رائدًا أطلقه الاتحاد التعاوني الإيطالي بالتعاون مع اتحادات

الغرف التجارية في روما ودول أخرى، ويضم حوالي 25 مزارعًا في كل سوق، ضمن مشروع شامل أنشأ

نحو 80 سوقًا مماثلًا في مختلف المدن الإيطالية ويهدف هذا السوق إلى تمكين المزارعين من بيع منتجاتهم

مباشرة للمستهلك دون وسطاء، مما يسهم في خفض الأسعار وتحقيق عوائد عادلة للمزارعين، ويُعد ذلك خطوة

فاعلة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتوفير منتجات زراعية ذات جودة عالية بأسعار مناسبة.

وزير الزراعة: تصميم مبتكر وخدمات متكاملة لدعم سلسلة الإنتاج

وزير الزراعة تمتد مساحة السوق إلى نحو 1200 متر مربع، وقد تم تصميمه بعناية لتوفير بيئة مناسبة للبيع المباشر

مع الالتزام الكامل بالمعايير البيئية والصحية وتدار هذه الأسواق من خلال مؤسسات تعاونية غير هادفة للربح

تقدم خدمات لوجستية متنوعة، ومساحات مخصصة لتجهيز وتصنيع المنتجات الطازجة مثل الألبان واللحوم.

ويتحمل المزارعون رسومًا شهرية بسيطة مقابل الاستفادة من هذه الخدمات، مع الالتزام بقواعد ومعايير

صارمة تفرضها الإدارة، مما يضمن توفير منتجات زراعية مطابقة للمواصفات المحلية والدولية.

وزير الزراعة: مبادرة لتعزيز التصدير والتنافسية

أشاد الوزيران بالتجربة الإيطالية، مؤكدين أن البيع المباشر من المنتج إلى المستهلك دون تدخل وسطاء

يعزز من دخل المزارعين، ويدربهم على تبني المعايير البيئية والدولية المؤهلة للوصول إلى الأسواق المحلية

والعالمية، مما يساهم في تحسين جودة المنتجات وزيادة فرص التصدير الزراعي.

التعاونيات الزراعيةوسيلة لضبط الأسعار وتحقيق التنمية المستدامة

أكد وزير الزراعة خلال الزيارة أن التعاونيات الزراعية تمثل وسيلة فاعلة لضبط الأسعار وتوفير منتجات

بأسعار عادلة، مشددين على أن الدولة المصرية حريصة على نقل هذه الخبرات الدولية الناجحة

إلى الداخل المصري من أجل تطوير منظومة التعاونيات الزراعية بما يخدم أهداف التنمية المستدامة.

تعزيز التعاون بين مصر ومعهد سيام باري

تأتي هذه الزيارة في إطار تنفيذ مذكرة التفاهم الموقعة مؤخرًا مع معهد سيام باري، وتعكس التزام

مصر بتعزيز التعاون الدولي والاستفادة من التجارب التعاونية الرائدة في العالم، بما يدعم التوجهات الاستراتيجية

نحو تحقيق الأمن الغذائي وتعزيز قدرات القطاع الزراعي المصري تمثل تجربة السوق التعاوني في باري نموذجًا

ناجحًا يُحتذى به في دعم المزارعين وتحقيق التوازن بين جودة المنتج وسعره. وتسعى الدولة المصرية من خلال

هذا النموذج إلى نقل التجربة الإيطالية الناجحة والاستفادة منها في تطوير التعاونيات الزراعية المحلية بما يعزز

من العدالة الاقتصادية والغذائية على حد سواء.

في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وناميبيا، استقبل الدكتور علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفدًا برلمانيًا من دولة ناميبيا برئاسة بولوس مباتغو، رئيس لجنة الزراعة والري بالمجلس الوطني الناميبي، وذلك لبحث آليات التعاون المشترك في المجال الزراعي وتوسيع أطر تبادل الخبرات الفنية بين البلدين.

مباحثات مشتركة لتعزيز التعاون الزراعي بين مصر وناميبيا

جاء اللقاء بحضور المهندس عبد السلام الجبلي، رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس الشيوخ، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، إلى جانب عدد من قيادات الوزارة وأعضاء مجلس الشيوخ.

وتناول الاجتماع بحث فرص التعاون في إنتاج التقاوي عالية الجودة، وتحسين السلالات الحيوانية، والتصنيع الزراعي، إضافة إلى آليات التصدي لتأثيرات التغيرات المناخية على الزراعة، والتدريب الفني المتخصص.

الوزير علاء فاروق: مصر مستعدة لتقديم الدعم الفني والتقني لناميبيا

أكد وزير الزراعة على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، موضحًا أن مصر تولي اهتمامًا كبيرًا بتوسيع التعاون مع الدول الأفريقية الشقيقة، خاصة في مجالات الأمن الغذائي والتنمية الزراعية المستدامة.

وأشار فاروق إلى الطفرة الزراعية التي شهدتها مصر مؤخرًا بفضل الدعم الكبير من القيادة السياسية، واهتمام الدولة بمشروعات التوسع الزراعي الأفقي والرأسي، وتطوير نظم الري الحديثة وزيادة إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية.

كما أبدى الوزير استعداد الوزارة لتقديم الدعم الفني لناميبيا عبر المركز الدولي المصري للزراعة، من خلال تنظيم برامج تدريبية في مختلف المجالات المرتبطة بالزراعة الحديثة.

فرص استثمارية واعدة في القطاع الزراعي المصري

أكد وزير الزراعة أن القطاع الزراعي المصري غني بفرص استثمارية متنوعة، خاصة في ظل التيسيرات والإصلاحات الاقتصادية التي وفرتها الدولة لتحفيز الاستثمارات، مشيرًا إلى إمكانية نقل الخبرات المصرية في استصلاح الأراضي وإنتاج الأسمدة والتكنولوجيا الزراعية إلى الجانب الناميبي.

الوفد الناميبي يشيد بالتجربة المصرية في مجال الزراعة

من جانبه، أعرب رئيس الوفد الناميبي عن تقديره للتطور الكبير الذي يشهده القطاع الزراعي المصري، مشيرًا إلى تطلع بلاده لتعزيز التعاون في التبادل التجاري للسلع الزراعية، وتحسين السلالات الحيوانية، وتصدير اللحوم ومنتجاتها إلى السوق المصري.

كما أشار إلى توفر مساحات زراعية شاسعة في ناميبيا، وموارد طبيعية تشمل مياه الأنهار والأمطار وثروة حيوانية كبيرة، ما يؤهلها لتكون شريكًا استراتيجيًا في مشروعات الأمن الغذائي مع مصر.

مذكرة تفاهم مرتقبة لتنفيذ برامج التعاون المشترك

اتفق الطرفان في ختام اللقاء على تشكيل لجان فنية مشتركة لصياغة مذكرة تفاهم شاملة تتضمن برامج زمنية واضحة، يتم تنسيقها عبر الإدارة العامة للعلاقات الزراعية الخارجية بوزارة الزراعة، لتكون نقطة الاتصال الرسمية للتعاون بين البلدين.

وزير الزراعة يبحث فرص الشراكة مع البنك الدولي لتطوير القطاع الزراعي المصري

في إطار جهود الدولة المصرية لتطوير القطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي، استقبل السيد علاء فاروق،

وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، السيد ربيع كراكي مدير الممارسات الزراعية والأغذية لمنطقة الشرق الأوسط

وشمال أفريقيا بالبنك الدولي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في التنمية الزراعية المستدامة

جاء اللقاء بحضور المهندس مصطفى الصياد، نائب وزير الزراعة، والدكتور نعيم مصيلحي، مستشار الوزير للتوسع الأفقي.

مصر تنفذ برامج استراتيجية لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي

استعرض وزير الزراعة خلال الاجتماع الإنجازات الأخيرة التي حققتها الدولة في القطاع، موضحًا تنفيذ العديد من المشروعات القومية الطموحة، التي تهدف إلى:

التوسع الرأسي عبر زيادة إنتاجية الأرض والمياه.

التوسع الأفقي من خلال استصلاح أراضٍ جديدة وزيادة الرقعة الزراعية.

تنمية الثروة الحيوانية، وتحسين السلالات المحلية، ومشروع البتلو لدعم الاكتفاء من اللحوم الحمراء.

دعم الصناعات الزراعية مثل مراكز تجميع الألبان وتنمية قطاعات الدواجن والمصايد السمكية.

دعم صغار المزارعين وتمكين المرأة الريفية

أكد الوزير على اهتمام وزارة الزراعة بدعم صغار المزارعين في مصر من خلال توفير التمويل والميكنة الزراعية الحديثة،

لتقليل الجهد وتحقيق كفاءة الإنتاج.

كما أشار إلى مساهمة الوزارة في مبادرات تنمية الريف، وعلى رأسها المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، والتي تهدف إلى:

تحسين مستوى المعيشة في المناطق الريفية.

تمكين المرأة الريفية.

دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر لتوفير فرص العمل وتحسين سبل العيش.

البحث العلمي والابتكار أساس الزراعة الحديثة

أوضح فاروق أن المراكز البحثية الزراعية تلعب دورًا محوريًا في دعم الابتكار، من خلال:

تطوير أصناف جديدة من المحاصيل تتكيف مع تغير المناخ.

تحسين الإنتاجية وتقليل استهلاك المياه.

تعزيز مقاومة المحاصيل للأمراض والآفات.

وشدد الوزير على أهمية زيادة إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح، باعتباره عنصرًا رئيسيًا في تحقيق الأمن الغذائي.

قفزة في الصادرات الزراعية والتوسع في التصنيع الزراعي

أشار وزير الزراعة إلى الارتفاع الملحوظ في الصادرات الزراعية المصرية بفضل جهود الدولة في تكويد المزارع،

ونشر الممارسات الزراعية الجيدة.

كما أكد التوجه نحو تحقيق القيمة المضافة من خلال التصنيع الزراعي، بما يدعم تنافسية المنتجات في الأسواق العالمية.

البنك الدولي يؤكد دعمه للتنمية الزراعية في مصر

من جانبه، أعرب ربيع كراكي عن تقدير البنك الدولي للجهود التي تبذلها مصر في تطوير الزراعة،

مؤكدًا على استعداد البنك لدعم هذه المسيرة من خلال تمويلات فنية ودراسات تحليلية بما يعزز فرص الاستثمار الزراعي

ويخلق المزيد من فرص العمل في الريف المصري.

كما شدد كراكي على أهمية الزراعة كأداة فاعلة في دفع عجلة النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة،

مشيرًا إلى إعداد دراسة حالية لتقييم الاحتياجات المطلوبة لتعزيز التجربة المصرية.

تمثل الشراكة بين وزارة الزراعة المصرية والبنك الدولي خطوة مهمة نحو تحقيق الزراعة المستدامة في مصر،

ودفع الجهود الوطنية نحو تحقيق الأمن الغذائي ورفع كفاءة الإنتاج المحلي في ظل التحديات البيئية والاقتصادية الراهنة.

قال الدكتور السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن مدينة شرم الشيخ باتت أفضل مدينة خضراء على مستوى

العالم، كما أكد على ذلك الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال الجلسة الافتتاحية لقمة المناخ، اليوم.

وزير الزراعة

وأضاف «القصير»، خلال استضافته على هامش مشاركته بقمة المناخ COP 27 له ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه

الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن الشعب المصري والعالم بأسره قد تابع وقائع الجلسة الافتتاحية

والتي تم افتتاحها بكلمة من الرئيس السيسي، وأشار فيها إلى الكثير من الموضوعات والرسائل، كان من أهمها أن تسمي

تلك القمة بقمة التنفيذ.

التحول من التعهدات إلى مرحلة التنفيذ

واستطرد: «الرئيس السيسي طلب من دول العالم التحول من التعهدات إلى مرحلة التنفيذ، وذلك لأن الوقت لم يعد في صالح

المجتمعات كافة، وفي حال زادت درجة الحرارة نصف درجة فقط فهذا من شأنه تغيير الكثير من وجه الحياة على كوكب الأرض،

ويجب أن تتحول تعهدات الدول الكبرى إلى ألتزامات للدول النامية».

وأوضح أن نداء الرئيس السيسي لدول العالم السعي قدما نحو وقف الحرب الروسية الأوكرانية لهو نداء من رئيس مسؤول يعلم

تبعات هذه الحرب على الإنسانية والمجتمعات، والتي تؤدى بدورها إلى معاناه الشعوب وأزمات الطاقة والأمن الغذائي والكثير

من الأمور الأخرى.

وأضاف «القصير»، خلال استضافته على هامش مشاركته بقمة المناخ COP 27 له ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه

الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن الشعب المصري والعالم بأسره قد تابع وقائع الجلسة الافتتاحية

والتي تم افتتاحها بكلمة من الرئيس السيسي، وأشار فيها إلى الكثير من الموضوعات والرسائل، كان من أهمها أن تسمي

تلك القمة بقمة التنفيذ.

واستطرد: «الرئيس السيسي طلب من دول العالم التحول من التعهدات إلى مرحلة التنفيذ، وذلك لأن الوقت لم يعد في صالح

المجتمعات كافة، وفي حال زادت درجة الحرارة نصف درجة فقط فهذا من شأنه تغيير الكثير من وجه الحياة على كوكب الأرض،

ويجب أن تتحول تعهدات الدول الكبرى إلى ألتزامات للدول النامية».

وأوضح أن نداء الرئيس السيسي لدول العالم السعي قدما نحو وقف الحرب الروسية الأوكرانية لهو نداء من رئيس مسؤول يعلم

تبعات هذه الحرب على الإنسانية والمجتمعات، والتي تؤدى بدورها إلى معاناه الشعوب وأزمات الطاقة والأمن الغذائي والكثير من الأمور الأخرى.