رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

اتحاد الأطباء العرب يشارك بملتقى “التجمع الصحي العالمي” بجنيف

شارك الدكتور أسامة رسلان الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب في ملتقى التجمع الصحي العالمي (GHC) التابع لمنظمة الصحة العالمية يومي 28 و29 يونيو 2022؛ بالمقر الرئيسي للمنظمة في جنيف بسويسرا.

واتحاد الأطباء العرب هو العضو العربى الوحيد ضمن أكثر من 45 منظمة وهيئة عالمية يتكون منها التجمع الصحى العالمى (Global Health Cluster) التابع لمنظمة الصحة العالمية، كما أنه عضو مراقب فى جامعة الدول العربية، وتنتظم تحت مظلته 26 رابطة مهنية طبية تشمل معظم التخصصات الطبية.

وقال بيان صادر عن اتحاد الأطباء العرب اليوم، إن محاور الملتقى الصحي العالمي دارت حول عدد من القضايا الهامة، أبرزها؛ مراجعة ما تم خلال انتشار جائحة كورونا على مستوى العالم من استعدادات ومواجهات وتدخلات والوقوف على الدروس المستفادة، وعرض التوقعات المستقبلية، ودور الهيئات الإغاثية في مواجهة أي مخاطر متوقعة.

كما ناقش الملتقى؛ الأوبئة الأخرى عالية الخطورة مثل، الكوليرا والحصبة والإيبولا والحمى الصفراء والالتهاب السحائي، وتقييم آداء أعضاء التجمع الصحي العالمي فيها في الدول المنكوبة.

وضمن القضايا الهامة التي بحثها الملتقى الصحي العالمي؛ الأوضاع الوبائية في بعض الدول مثل أفغانستان وأوكرانيا وإثيوبيا، ومراجعة الاجراءات التي تم اتخاذها حيال هذه الأوبئة والدروس المستفاده منها.

وتدارس الملتقى؛ التنسيق والتعاون بين الهيئات الإغاثية على مستوى العالم؛ لتحسين الأوضاع الصحية والإعاشية (الغذائية) الكارثية الناجمة عن انتشار الجوع في بعض الدول المنكوبة، والتنسيق ايضا بين تلك الهيئات في مواجهه كوارث الجفاف، والفيضانات، وكافة الكوارث البيئية.

وبحث الملتقى أيضا الخطط الاستراتيجية والتنفيذية المستقبلية للتجمع الصحي العالمي في مواجهة الكوارث المشار إليها وغيرها.

ويعمل “الأطباء العرب” بشكل مستمر على تعزيز الشراكة والتعاون بينه وبين غيره من المنظمات ذات الاهتمام المشترك، ومن أبرزها؛ منظمة الصحة العالمية، واللجنة الدولية للصليب الأحممر والجمعية الأوروبية للتغذية، والاتحاد الدولى لمكافة العدوى، والرابطة العربية لسلامة المرضى، والهلال الأحمر المصري، وغيرها من المنظمات والهيئات ذات الصلة.

كما أن الاتحاد على تواصل دائم مع جامعة الدول العربية ممثلة في إدارة المنظمات والاتحاد العربية، بالشكل الذي يسهم في خدمة المجتمع العربى وتقديم الرعاية الصحية له، لاسيما مع انتشار فيروس كورونا ومتحوراته.

الصحة العالمية: لايوجد دولة بعينها متورطة في انتشار جائحة كورونا بالعالم

قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بمنطقة الشرق الأوسط ، إن فيروس جدري القرود بطئ الانتشار ، عكس جائحة كورونا ، مطالباً المواطنين الذين أصيبوا بجدري القرود أو الأفراد المصابين أو المخالطين، بالحصول على لقاح الجدري.

وأضاف خلال حواره مع الإعلامية إنجي أنور مقدمة برنامج” مصر جديدة “، الذي يبث على قناة ETC ، مساء اليوم الثلاثاء، أن دولتي المغرب والإمارات كان بهما عدد من الاصابات بجدري فيروس القرود “.

وعن وجود اتهامات لبعض الدول متسببة في إنتشار جائحة كورونا كشف المنظري أنه لايوجد دليل علمي يؤكد تورط أحد الدول في انتشار جائحة كورونا على مستوى العالم “.

منظمة الصحة العالمية تعقد اجتماعا لبحث «جدري القرود»

ذكرت قناة «سكاي نيوز» في نبأ عاجل، منذ قليل، أن منظمة الصحة العالمية تعقد اجتماعا طارئا، لبحث انتشار فيروس جدري القرود والذي ينتشر في عدد من الدول خلال الفترة الماضية، خصوصا في أوروبا الغربية.

وكانت منظمة الصحة العالمية أبدت قلقها من قبل حيال انتشار المرض، الذي قالت عنه إنه ينتشر على نطاق واسع بين المثليين والمخنثين، وهو نفس ما تحدثت عنه السلطات البريطانية.

وكان الدكتور أحمد الطسة، مشرف قسم دراسات الأوبئة في جامعة بيروت، قد كشف عن آخر تطورات الوضع في عدد من بلدان العالم بسبب فيروس جدري القرود.

وأشار إلي أن صغار السن هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بجدري القرود، وذلك بسبب عدم أخذهم اللقاحات الخاصة بالجدري التاريخي مثل كبار السن، في ظل توقع منظمة الصحة العالمية بظهور المزيد من حالات جدري القرود حول العالم، وذلك بعد الإبلاغ عن 92 حالة مؤكدة حتى الآن.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج «الآن»، الذي يعرض على شاشة «extra news»، أن البعض يتحدث عن مدى علاقة جدري القرود بفيروس كورونا المستجد «كوفيد19»، وهذا غير صحيح على الإطلاق، إذ إن جدري القرود يختلف كليًا عن أعراض وتداعيات فيروس كورونا بسبب انتمائه لفصيلة مختلفة تمامًا، فضلًا عن أنه في ذات الوقت مختلف كليًا عن مرض الجدري القديم الذي تم تشخيصه في الأزمنة الماضية.

وعن أعراض فيروس جدري القرود، أوضح مشرف قسم دراسات الأوبئة في جامعة بيروت، أن الأعراض تتمثل في الحمى الشديدة والآلام في العضلات والظهر والمفاصل والتعب الشديد والوهن والصداع المستمر، وتضخم في الغدد الليمفاوية، بينما أبرز ما يميزه ظهور طفح جلدي على الوجه يشبه الجدري التاريخي الذي ظهر في الأزمنة الماضية، مؤكدًا في الوقت ذاته أن خطورة جدري القرود الوبائية أقل بكثير من الجدري التاريخي.

وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت أنَّ عدد حالات الإصابة المؤكّدة بمرض «جدري القرود» 80 حالة في 12 دولة على الأقل، موضحة أنَّه يجرى حالياً التحقق من 50 حالة أخرى يشتبه بإصابتها، دون أن تذكر بالاسم الدول التي ظهرت فيها، محذرة من وجود ترجيحات بشأن تسجيل المزيد من الحالات وفقًا لشبكة «بي بي سي».

وتأكّد ظهور إصابات بـجدري القرود في 9 دول أوروبية وأشارت هيئات الصحة العامة في أوروبا ظهور حالات إصابة بالمرض في كل من (المملكة المتحدة، وإسبانيا، والبرتغال، وألمانيا، وبلجيكا، وفرنسا، وهولندا، وإيطاليا، والسويد)، وبالإضافة إلى الدول الأوروبية ظهر المرض في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، وذلك رغم أنَّ أكثر انتشارا في مناطق نائية بوسط وغرب أفريقيا.

وحذر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز كلوج، من أنه مع دخول فصل الصيف وما يحدث به من تجمعات جماهيرية ومهرجانات وحفلات، «إني أشعر بالقلق من احتمال تسارع انتقال العدوى».

وأضاف أنَّ جميع حالات الإصابة الأخيرة باستثناء واحدة، لا صلة لها بالسفر إلى مناطق يعتبر فيها «جدري القرود» مرضاً متوطناً.

وقالت منظمة الصحة العالمية ، إنَّ حالات الانتشار الأخيرة للمرض «تعتبر غير نمطية، إذ أنها تظهر في دول لا يعتبر المرض متوطناً فيها»، وحذّرت من وصم جماعات بعينها بسبب المرض، قائلة إن ذلك قد يشكّل عائقاً أمام إنهاء انتشاره، إذ أنه قد يمنع الناس من السعي للحصول على الرعاية الطبية ويقود إلى انتشار غير مكتشف لحالات الإصابة به.

وفي المملكة المتحدة وإسبانيا، قالت السلطات إنَّها اشترت كميات من لقاح الجدري العادي وبدأت بإعطائه للأشخاص العرضة بمستويات عالية للإصابة بـ«جدري القرود»، والتعامل مع حالات انتشار المرض.

الصحة العالمية: لا حاجه لحملات تلقيح جماعية ضد فيروس جدري القرود

بعد انتشار مرض جدري القرود، في كثير من دول العالم، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها لا توصي باستخدام لقاحات الجدري المائي لمواجهة جدري القرود.

وقالت اليوم الجمعة إنه لا حاجه لحملات تلقيح جماعية ضد فيروس جدري القرود.

وكانت المفوضية الأوروبية أعلنت يوم الخميس 26 مايو، بأن الاتحاد الأوروبي يستعد لعمليات شراء جماعية للقاحات وغيرها من العلاجات لمرض جدري القرود، مؤكدة أنه سيتم الانتهاء من وضع التفاصيل في “الأيام القادمة”.

وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية في مجال الصحة ستيفان دي كيرسمايكر إن الهيئة الأوروبية للاستجابة للطوارئ الصحية “تعمل مع الدول الأعضاء والشركات المصنعة لشراء اللقاحات والعلاجات لجدري القرود”.

وذكرت قناة «سكاي نيوز» في نبأ عاجل، منذ قليل، أن منظمة الصحة العالمية تعقد اجتماعا طارئا، لبحث انتشار فيروس جدري القرود والذي ينتشر في عدد من الدول خلال الفترة الماضية، خصوصا في أوروبا الغربية.

وكانت منظمة الصحة العالمية أبدت قلقها من قبل حيال انتشار المرض، الذي قالت عنه إنه ينتشر على نطاق واسع بين المثليين والمخنثين، وهو نفس ما تحدثت عنه السلطات البريطانية.

وكان الدكتور أحمد الطسة، مشرف قسم دراسات الأوبئة في جامعة بيروت، قد كشف عن آخر تطورات الوضع في عدد من بلدان العالم بسبب فيروس جدري القرود.

وأشار إلي أن صغار السن هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بجدري القرود، وذلك بسبب عدم أخذهم اللقاحات الخاصة بالجدري التاريخي مثل كبار السن، في ظل توقع منظمة الصحة العالمية بظهور المزيد من حالات جدري القرود حول العالم، وذلك بعد الإبلاغ عن 92 حالة مؤكدة حتى الآن.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج «الآن»، الذي يعرض على شاشة «extra news»، أن البعض يتحدث عن مدى علاقة جدري القرود بفيروس كورونا المستجد «كوفيد19»، وهذا غير صحيح على الإطلاق، إذ إن جدري القرود يختلف كليًا عن أعراض وتداعيات فيروس كورونا بسبب انتمائه لفصيلة مختلفة تمامًا، فضلًا عن أنه في ذات الوقت مختلف كليًا عن مرض الجدري القديم الذي تم تشخيصه في الأزمنة الماضية.

وعن أعراض فيروس جدري القرود، أوضح مشرف قسم دراسات الأوبئة في جامعة بيروت، أن الأعراض تتمثل في الحمى الشديدة والآلام في العضلات والظهر والمفاصل والتعب الشديد والوهن والصداع المستمر، وتضخم في الغدد الليمفاوية، بينما أبرز ما يميزه ظهور طفح جلدي على الوجه يشبه الجدري التاريخي الذي ظهر في الأزمنة الماضية، مؤكدًا في الوقت ذاته أن خطورة جدري القرود الوبائية أقل بكثير من الجدري التاريخي.

خالد عبد الغفار: لدينا توجه لإعلان خلو مصر من روماتيزم القلب ضمن أهداف 2030

التقى الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، بممثلى الاتحاد العالمى للقلب، ضمن عدد من اللقاءات التى يعقد الوزير فى مدينة «جنيف» السويسرية، على هامش اجتماع الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية الـ75.

وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير تحدث خلال الاجتماع على برنامج الوقاية من أمراض القلب الروماتيزمية ومكافحتها فى مصر والذى بدأ عام 2002، بدعم من منظمة الصحة العالمية، مؤكدا أن وزارة الصحة المصرية تهتم بشكل كبير بمرض روماتيزم القلب، نظرا لنتائج الدراسات فى هذا الشأن والتى تؤكد أن المرض يصيب نحو 30 ألف شخص فى الفئة العمرية من 5 – 18 عام.

وأضاف «عبدالغفار» أن الوزير أشار إلى توجه وزارة الصحة إلى العمل على إعلان خلو مصر من مرض روماتيزم القلب ضمن أهداف التنمية المستدامة «مصر 2030» موضحا أن الوزارة تعمل على اكتشاف المرض فى طلبة المراحل الدراسية من الابتدائية إلى الثانوية، جنبا إلى جنب بناء قدرات العاملين فى قطاع الصحة من خلال تعريفهم بالعلامات والأعراض السريرية لالتهاب البلعوم العقدى، وبروتوكول العلاج المناسب بجرعة وحيدة من حقن بنزاثين البنسلين جى (BPG).

وتابع أن الوزير أشار إلى قيام وزارة الصحة بعمل مسوح دورية لأطفال المدارس بحثًا عن علامات ومؤشرات الإصابة روماتيزم القلب، كما يتم توظيف القوافل الطبية للوصول إلى الأطفال فى المناطق النائية، مشيرا إلى تسجيل الحالات المكتشفة رقميًا، لمتابعة حالتهم الصحية والتأكد من تلقى العلاج المناسب.

وأشار «عبدالغفار» إلى أن البرنامج المصرى للكشف عن مرض روماتيزم القلب وعلاجه، حصل على جائزة منظمة الصحة العالمية عام 2014 تقديراً لدوره المتميز فى محاربة المرض وتقليل حدوثه وبالتالى الحد معدل عمليات القلب.

منظمة الصحة العالمية: 80 حالة في 12 دولة يشتبه إصابتها بجدري القرود

أعلنت منظمة الصحة العالمية أنَّ عدد حالات الإصابة المؤكّدة بمرض «جدري القرود» 80 حالة في 12 دولة على الأقل، موضحة أنَّه يجرى حالياً التحقق من 50 حالة أخرى يشتبه بإصابتها، دون أن تذكر بالاسم الدول التي ظهرت فيها، محذرة من وجود ترجيحات بشأن تسجيل المزيد من الحالات وفقًا لشبكة «بي بي سي».

وتأكّد ظهور إصابات بـجدري القرود  في 9 دول أوروبية وأشارت هيئات الصحة العامة في أوروبا ظهور حالات إصابة بالمرض في كل من (المملكة المتحدة، وإسبانيا، والبرتغال، وألمانيا، وبلجيكا، وفرنسا، وهولندا، وإيطاليا، والسويد)، وبالإضافة إلى الدول الأوروبية ظهر المرض في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، وذلك رغم أنَّ أكثر انتشارا في مناطق نائية بوسط وغرب أفريقيا.

وحذر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز كلوج، من أنه مع دخول فصل الصيف وما يحدث به من تجمعات جماهيرية ومهرجانات وحفلات، «إني أشعر بالقلق من احتمال تسارع انتقال العدوى».

 

وأضاف أنَّ جميع حالات الإصابة الأخيرة باستثناء واحدة، لا صلة لها بالسفر إلى مناطق يعتبر فيها «جدري القرود» مرضاً متوطناً.

وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان أمس، إنَّ حالات الانتشار الأخيرة للمرض «تعتبر غير نمطية، إذ أنها تظهر في دول لا يعتبر المرض متوطناً فيها»، وحذّرت من وصم جماعات بعينها بسبب المرض، قائلة إن ذلك قد يشكّل عائقاً أمام إنهاء انتشاره، إذ أنه قد يمنع الناس من السعي للحصول على الرعاية الطبية ويقود إلى انتشار غير مكتشف لحالات الإصابة به.

وفي المملكة المتحدة وإسبانيا، قالت السلطات إنَّها اشترت كميات من لقاح الجدري العادي وبدأت بإعطائه للأشخاص العرضة بمستويات عالية للإصابة بـ«جدري القرود»، والتعامل مع حالات انتشار المرض.

الصحة: متوسط الإصابات اليومي بلغ 5 إصابات إيجابية بفيروس كورونا .. و 3 حالات وفاة

أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، أن متوسط عدد الاصابات اليومي بفيروس كورونا بلغ 5 إصابات وذلك خلال الأسبوع الماضي ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتة إلى أن متوسط الوفيات اليومي بلغ 3 حالات جديدة.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن متوسط عدد المتعافين اليومي من فيروس كورونا بلغ 21 متعافيًا، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليصل إجمالي عدد المتعافين من فيروس كورونا حتى الآن 445430 متعافيًا.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

يذكر أن عدد الحاصلين على اللقاحات المضادة لفيروس كورونا بلغ  34 مليونًا و 709 آلاف و 848 من المحصنين بالكامل حتى الآن، وتناشد الوزارة، المواطنين بالتسجيل على الموقع الإلكتروني للوزارة https://egcovac.mohp.gov.eg/#/registration لتلقي لقاحات فيروس كورونا، والتي تساهم في حماية كافة أفراد الأسرة من الإصابات الشديدة بفيروس كورونا ومتحوراته، مؤكدة أن الدولة المصرية لا تدخر جهدًا في توفير اللقاحات للمواطنين بالمجان، وذلك في إطار حرص الوزارة على الصحة العامة للمواطنين وعلى مكتسبات الدولة في التصدي للجائحة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و” تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف 15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف

 

منظمة الصحة العالمية تحذر من تراجع رصد إصابات كورونا

حذرت منظمة الصحة العالمية، من التراجع الكبير في إجراء اختبارات فيروس كورونا في العالم.

وقال مدير منظمة  تيدروس أدهانوم، إنه جرى إبلاغ المنظمة بـ 15 ألف حالة وفاة بفيروس كورونا الأسبوع الماضي، وهو أدنى رقم إجمالي أسبوعي منذ مارس 2020 فى بدايات انتشار الفيروس.

ورحب مدير «الصحة العالمية»، بانخفاض إصابات الفيروس  ولكنه حذر في الوقت نفسه من أن انخفاض أرقام الإصابات قد يرجع للتراجع الكبير في عدد الاختبارات التي تجرى للكشف عن الإصابات بالفيروس، قائلا «هذا يصيبنا بالعمى حيال تطورات فيروس كورونا».

وتابع مدير الصحة العالمية، أن فيروس كورونا مازال ينتشر ويتحور ويسبب وفيات، منوها بأن الفيروس لن يختفي لمجرد أن الدول ستتوقف عن البحث عنه، وأن خطر ظهور متحور جديد قائم ويشكل تهديدا حقيقيا قائلا «على الرغم من انخفاض عدد الوفيات، إلا أننا ما زلنا لا نفهم العواقب طويلة المدى للإصابة على الناجين».

وفى السياق، قال ويليام رودريجيز رئيس تحالف التشخيص العالمي، أن معدلات الاختبارات انخفضت من 70 إلى 90% في جميع أنحاء العالم، في الأشهر الأربعة الماضية وسط ارتفاع الإصابات بالمتحور أوميكرون.

 

تحرك عاجل من الصحة للترصد الوبائي ضد فيروس الالتهاب الكبدي

أصدر دكتور عمرو قنديل، رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة، منشورا بتاريخ 19 أبريل الجاري إلى مديري مديريات الشئون الصحية، بالعمل على الترصد المبكر والإبلاغ بحالات الالتهاب الكبدي غير المبررة وغير معروفة الأسباب، وذلك في تحرك عاجل من وزارة الصحة بعدما كشفت منظمة الصحة العالمية ظهور عشرات الحالات غير المبررة من الالتهاب في بريطانيا وأيرلندا.

وذكر المنشور أن منظمة الصحة العالمية أعلنت عبر موقعها الإلكتروني إصابة 74 حالة بالالتهاب الكبدي غير معروف السبب في المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية بالإضافة لـ3 حالات في إسبانيا.

وأوضح المنشور أن جميع الإصابات التي ظهرت في تلك الدول كانت بين الأطفال من 11 إلى 13 عاما وليس لها تاريخ سفر قبل الإصابة، وخضعت 6 حالات منها لزراعة كبد، ولم تقع أي وفيات حتي تاريخ 11 أبريل الجاري، وفي جميع الحالات تم استبعاد الإصابة بأنواع فيروسات الكبد المعروفة ( A-B-C-D-E).

وتم تعريف الحالات المؤكدة على أنها لأي طفل بعمر 10 سنوات أو أقل يعاني من التهاب كبدي حاد ولم يتم تشخيص أي من فيروسات الكيد (A إلى E) مع وجود ارتفاع في إنزيمات AST) Transaminase) او (ALT) أعلى من 500 وحدة دولية بداية من 1 يناير 2022.

أما الحالات المحتملة فهي لأي طفل بعمر 11-16 سنة يعاني من التهاب كبدي حاد ولم يتم تشخيص أي من فيروسات الكبد (A إلى E ) مع وجود ارتفاع في إنزيمات AST) Transaminase) او (ALT) أعلى من 500 وحدة دولية بداية من 1 يناير 2022.

أما الحالة المرتبطة وبائيا فهي أي حالة يتم تشخيصها كحالة التهاب كبدي حاد لم يتم تشخيصها بأي من فيروسات الكبد المعروفة.

تحذيرات منظمة الصحة العالمية:

وكانت منظمة الصحة العالمية قد كشفت الجمعة الماضية، عن ظهور عشرات الحالات غير المبررة من الالتهاب الكبدي لدى الأطفال في بريطانيا، وأن العديد من هؤلاء المرضى أصيبوا من قبل بفيروسات بينها فيروس كورونا.

وأضافت المنظمة أنه تم استبعاد فيروسات التهاب الكبد المعروفة من الأنواع (A إلى E) كأسباب للمرض في مجموعة الحالات، وأن 6 من المرضى اضطروا فيما بعد إلى إجراء عمليات لزرع الكبد.

ودعت المنظمة جميع الدول إلى “تحديد الحالات المحتملة وفحصها والإبلاغ عنها بما يتناسب مع تعريف كل حالة”.

وأضافت المنظمة أنه تم الإبلاغ عن 3 حالات أخرى في إسبانيا من بينها حالة لطفل (13 عاما)، كما تم الإبلاغ عن حالات مشتبه فيها في أيرلندا، ولكن لم يتم تأكيدها جميعها.

وأشارت المنظمة إلى أنه يجري حاليا فحص جميع الحالات لتحديد ما إذا كان الأطفال سافروا إلى بلدان معينة أو أنهم عانوا من التسمم.

الصحة العالمية: 99 % من سكان العالم يتنفسون هواء غير صحي

قالت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها اليوم الاثنين في جنيف “استبقت به الاحتفال بيوم الصحة العالمي الذى يوافق السابع من إبريل” إن المليارات من سكان الكوكب 99 % من سكان العالم يتنفسون هواء غير صحي، ويتجاوز حدود جودة الهواء التي وضعتها المنظمة، بما يهدد صحتهم .

وأشارت المنظمة إلى أن عددا قياسيا من أكثر من 6 آلاف مدينة في 117 دولة تراقب حاليا جودة الهواء ، ولكن من يعيشون فيها لايزالون يتنفسون مستويات غير صحية من الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين، وذكرت أن السكان في البلدان متوسطة ومنخفضة الدخل بوجه خاص يعانون من اعلى معدلات التعرض .

ويشتمل تقرير منظمة الصحة العالمية على تحديث لقاعدة بيانات جودة الهواء ويقدم لأول مرة قياسات أرضية لمتوسط التركيزات السنوية لثاتي أكسيد النيتروجين، واشتمل أيضا على المجموعتين الرئيسيتين للملوثات ( ملوثات جسيمية ) والتي تنشأ – بحسب التقرير – عن الأنشطة البشرية المتعلقة باحتراق الوقود الأحفوري .. وقالت المنظمة إن حوالي ألفين من المدن الإضافية تقوم الآن بتسجيل بيانات المراقبة الأرضية لهذه الملوثات الجسيمية ( التى تساوي أو تقل أقطارها عن 10 ميكرون أو 2.5 ميكرون ) ، وبزيادة نحو ستة أضعاف في التقارير منذ إطلاق قاعدة البيانات في عام 2011 .

كما لفت التقرير إلى أن قاعدة الأدلة على الضرر الذي يلحقه تلوث الهواء بجسم الإنسان تنمو بسرعة وتشير الى ضرر كبير ناجم حتى عن المستويات المنخفضة للعديد من ملوثات الهواء .

وحذرت المنظمة من أن المواد الجسيمية وخاصة الأقل من 2.5 ميكرون قادرة على اختراق عمق الرئتين والدخول الى مجرى الدم مما يتسبب في حدوث تأثيرات على القلب والأوعية الدموية والدماغ والأوعية الدموية (السكتة الدماغية) والجهاز التنفسي، فى الوقت الذي توجد أدلة جديدة على أن الجسيمات تؤثر على أعضاء أخرى وتسبب العديد من الأمراض .. بالإضافة إلى أن ثاني أكسيد النيتروجين (وهو الملوث الحضري الشائع) يرتبط أيضا بأمراض التنفس وخاصة الربو، وكذلك أعراض الجهاز التنفسى مثل السعال والصفير وصعوبة التنفس .

وقال التقرير إن الهواء في 17 % من مدن البلدان ذات الدخل المرتفع توجد دون قائمة إرشادات جودة الهواء الصادرة عن منظمة الصحة بالنسبة للملوثات الجسيمية ، أما في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل فتتوافق جودة الهواء فى أقل من 1 % من المدن مع العتبات التي أوصت بها المنظمة .

ويشير التقرير إلى أن قياسات 4 آلاف مدينة فى 74 دولة تظهر أن 23٪ فقط من الأشخاص في هذه الأماكن يتنفسون متوسط التركيزات السنوية من أكسيد النيتروجين الذي يفي بالمستويات الواردة في الإصدار المحدث مؤخرا من إرشادات جودة الهواء الصادرة عن منظمة الصحة العالمية.

وأكدت المنظمة أنه من غير المقبول استمرار وجود حوالى 7 ملايين حالة وفاة بسبب تلوث الهواء يمكن الوقاية منها، ودعت الى الانتقال الحصرى للطاقة المنزلية النظيفة وتطبيق معايير أكثر صرامة بشأن انبعاثات المركبات والحد من حرق النفايات الزراعية وحرائق الغابات ، كما حثت الحكومات على اعتماد أو مراجعة وتنفيذ معايير جودة الهواء الوطنية وفقا لأحدث إرشادات جودة الهواء الصادرة عن المنظمة الدولية

الصحة العالمية: مصر من أوائل دول إفريقيا فى تصنيع لقاحات كورونا

انطلقت فعاليات الدورة السادسة لقمة الاتحادين الإفريقي والأوروبي لليوم الثاني، بالعاصمة البلجيكية بروكسل، بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، بحضور مسئولي حكومات أكثر من 50 دولة أعضاء في الاتحادين الإفريقي والأوروبي

وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أن مصر من أوائل الدول الإفريقية التي نجحت في تصنيع لقاحات فيروس كورونا المستجد، وذلك خلال كلمته بفعاليات اليوم الثاني للقمة الأوربية ـ الإفريقية، اليوم الجمعة.

وتنعقد القمة الإفريقية – الأوروبية في دورتها الحالية، تحت عنوان: “إفريقيا وأوروبا: قارتان برؤية مشتركة حتى 2030″، حيث يجتمع قادة وكبار مسئولي حكومات أكثر من 50 دولة أعضاء في الاتحادين الإفريقي والأوروبي؛ لتجديد وتعميق الشراكة بين الاتحادين وإطلاق حزمة استثمارات إفريقية أوروبية طموحة، فضلًا عن بحث التحديات العالمية الراهنة.

عامان على إعلان «الصحة العالمية» حالة الطوارئ بسبب فيروس كورونا

في مثل هذا اليوم 31 يناير من عام 2020 أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا أصبح يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، وذلك مع ظهور حالات إصابة في دول أخرى غير الصين.

وفي مؤتمر صحفي في جنيف، قال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن “السبب الرئيسي ليس ما يحدث في الصين، وإنما ما يحدث في دول أخرى”، وأن مبعث القلق هو انتقال الفيروس إلى دول ذات أنظمة صحية ضعيفة، وكان قد بلغ عدد حالات الوفاة بسبب الإصابة بالفيروس آنذاك في الصين 213 حالة وفاة.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن هناك 98 حالة إصابة في 18 دولة غير الصين، لكن لا حالات وفاة حتى الآن، وفي المؤتمر الصحفي، وصف غيبريسوس فيروس كورونا بأنه “انتشار غير مسبوق” تمت مواجهته بـ”رد غير مسبوق”، وأشاد بـ”الإجراءات الاستثنائية” التي اتخذتها الصين للحيلولة دون انتشار الفيروس.

واجتهد الباحثون بمراكز البحث العالمية فور ظهور الفيروس في إيجاد تطعيم لحماية الناس من الفيروس، فقد أعلن مختبر في كاليفورنيا عن تجريب تطعيم جديد على البشر في يونيو، أو يوليو، وسبق أن منظمة الصحة العالمية أعلنت حالة الطوارئ 5 مرات وهم «أنفلونزا الخنازير 2009، شلل الأطفال 2014، زيكا 2016، أيبولا 2014 و2016».