رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

البنك التجاري الدولي يدعم مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق بتغطية علاج 403 مصابين

أعلنت مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق عن تجديد التعاون مع مؤسسة البنك التجاري الدولي لتغطية تكاليف

علاج 403 مصابي حروق في الأقسام الداخلية والخارجية بالمستشفى ويأتي هذا التعاون استمرارًا للشراكة

الناجحة التي انطلقت عام 2022، والتي شهدت تجهيز غرفة عناية مركزة للأطفال المصابين بالحروق، ما ساهم

في تعزيز قدرات المستشفى على استقبال الحالات الحرجة وتقديم خدمات طبية متخصصة.

البنك التجاري الدولي

البنك التجاري الدولي: الاستثمار في صحة الأطفال مستقبل المجتمع

أكدت مؤسسة البنك التجارى الدولي أن هذه المبادرة تأتي ضمن استراتيجيتها لدعم المبادرات الصحية التي

تساهم في تحسين جودة حياة المرضى وتخفيف الأعباء عنهم وعن أسرهم. ويعتبر الاستثمار في الصحة أحد

المحاور الرئيسية التي تعتمد عليها المؤسسة في خدمة المجتمع وقال السيد عمرو الجنايني، نائب الرئيس

التنفيذي وعضو مجلس الإدارة التنفيذي للبنك التجاري الدولي ونائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة:

“نؤمن في مؤسسة البنك التجاري الدولي أن الاستثمار في صحة الأطفال هو استثمار في مستقبل أكثر أمانًا

وعدالة للمجتمع. وتجديد تعاوننا مع مستشفى أهل مصر يعكس التزامنا بدعم الفئات الأولى بالرعاية والمؤسسات

الطبية الرائدة في تقديم خدمات متخصصة لمرضى الحروق، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذه المسيرة الإنسانية التي تمنح الأمل لمئات الأسر.”

دور القطاع الخاص في دعم مستشفى أهل مصر

من جانبها، ثمّنت الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، الدور

الحيوي للقطاع الخاص في دعم رسالة المستشفى، مشيرة إلى أن مساهمة البنك التجاري الدولي تُعد نموذجًا

يحتذى به في تكامل جهود المجتمع المدني مع القطاع الخاص لخدمة الفئات الأولى بالرعاية

وأضافت السويدي:
“استمرار الشراكة مع البنك التجاري الدولي يعكس إيمانًا حقيقيًا بأهمية الاستثمار في القطاع الصحي، ليس فقط

لتوفير العلاج اللازم، وإنما أيضًا لإعطاء الأمل للمصابين وأسرهم في مستقبل أفضل. مثل هذه المبادرات تعتبر طوق

نجاة للآلاف من الحالات التي تعاني من آثار الحروق جسديًا ونفسيًا.”

مستشفى أهل مصر: رعاية متكاملة للمرضى

يعد مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق صرحًا طبيًا رائدًا يقدم خدمات علاجية متكاملة بأعلى جودة وفي أسرع

وقت ممكن ويعتمد المستشفى على أحدث الحلول والتقنيات الطبية المتطورة إلى جانب فريق طبي وتمريضي

متميز ومدرب على أحدث أساليب العلاج لضمان أفضل النتائج الصحية للمصابين بالحروق.

أهل مصر لعلاج الحروق ينظم أول مؤتمر علمي دولي في الشرق الأوسط برعاية وزارتي الصحة والتضامن

تحت رعاية وزارة الصحة والسكان ووزارة التضامن الاجتماعي، أعلنت مؤسسة

ومستشفى أهل مصر لعلاج الحروق عن تنظيم أول مؤتمر علمي متخصص في علاج الحروق

على مستوى الشرق الأوسط. سيُعقد يومي 26 و27 نوفمبر 2025 في مقر المستشفى

بالقاهرة، ويهدف إلى تسليط الضوء على “علاج الحروق” كتخصص طبي دقيق يتطلب تدريباً وبحثاً ورعاية متكاملة.

لماذا هذا المؤتمر مهم؟

يعكس تحول مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق من منشأة علاجية إلى مركز إقليمي

للبحث العلمي ونقل المعرفة في مجال الحروق.

يُقدّم منصة علمية عالية المستوى لتبادل الخبرات والمعرفة، مما يُعزّز مكانة مصر

كمركز علمي إقليمي في تخصص الحروق.

يشمل المؤتمر حضور طلاب الكليات الطبية، ما يُتيح جيلًا من الأطباء الشباب التفاعل

مع خبراء دوليين — وهو عنصر مهم في “التعليم الطبي المستمر”.

محاور الفعاليات والورش

توزّع برنامج المؤتمر على يومين من العمل العلمي المكثف، ويشمل:

جلسات تخصصية حول “الساعات الست الأولى بعد الإصابة”، “الإنعاش بالسوائل والعناية المركزة”.

مواضيع مثل “الجراحة المبكرة وتغطية الجروح”، “مكافحة العدوى”، “التدريب غير الجراحي”.

جلسات في “الجراحة الترميمية”، “ترميم اليد”، “إدارة الألم والدعم النفسي”، “رعاية مرضى

الحروق في البيئات محدودة الموارد”.

ورشة حول “إعادة التأهيل والتعافي وتحسين جودة الحياة” لمرضى الحروق.

أبرز المتحدثين والرعاة

سيشارك في المؤتمر عدد من كبار المسؤولين والخبراء:

خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان.

مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي.

رفعت عبد المقصود، الرئيس التنفيذي لمستشفى أهل مصر لعلاج الحروق.

من الخبراء الدوليين: راجا ساباباثي، رئيس قسم جراحة الحروق بمستشفى “جانجا” في الهند،

والبروفيسور نعيم مؤمن، رئيس المجلس الطبي والبحث العلمي ورئيس الفريق الجراحي

بمستشفى أهل مصر لعلاج الحروق.

دور مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق

تُعد مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق أول مستشفى من نوعه في مصر والشرق

الأوسط وأفريقيا، فقد تأسست كمبادرة من مؤسسة أهل مصر للتنمية، وتُقدّم خدمات

علاجية وتأهيلية مجانية لضحايا الحروق وفقًا لأعلى المعايير الطبية العالمية. يسعى

المستشفى إلى تمكين الناجين من استعادة حياتهم بكرامة والمشاركة في المجتمع دون تمييز.

التبرع بالدم: أمل مريض الحروق في النجاة ..كيف تساهم وحدات الدم في تخطي تحديات المرضى الصحية ؟

تُعد الحروق من أخطر الإصابات التي تهدد حياة الإنسان بشكل مباشر، ليس فقط بسبب ما تسببه من ألم وتلف في أنسجة الجلد، بل لما قد ينجم عنها من مضاعفات صحية حادة قد تصل إلى الوفاة.

وفي مثل هذه الحالات، يُعد نقل الدم إجراءً طبياً بالغ الأهمية لا يمكن تأجيله أو الاستغناء عنه، لما له من دور حيوي في دعم الوظائف الحيوية للجسم، والمساهمة في إنقاذ حياة المريض وتجاوز المراحل الحرجة من العلاج.

وفي هذا السياق، يوضح الفريق الطبي بمستشفى “أهل مصر لعلاج الحروق” أن عند إصابة شخص بحروق شديدة، يفقد جسمه كمية كبيرة من الدم والسوائل بسبب تضرر الأنسجة وتمزق الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى انخفاض حاد في ضغط الدم وتدهور الدورة الدموية.

وهنا يأتي دور نقل الدم لتعويض هذا النقص، وإعادة التوازن داخل الجسم، ليتمكن القلب من ضخ الدم بشكل كافٍ إلى جميع الأعضاء. كما أن الدم المنقول يحمل الأكسجين الضروري إلى الأنسجة المتضررة، ويساهم في تسريع عملية الشفاء.

ومن المعروف أن مريض الحروق ُيواجه ضعفًا في جهاز المناعة نتيجة الإجهاد الشديد وفقدان العناصر الدموية الأساسية. وفي هذه الحالات، يبرز دور نقل الدم في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى، كما يساهم في الوقاية من الصدمة الدموية عبر رفع ضغط الدم وتحسين استقرار الدورة الدموية.

ويؤكد مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق أهمية توفير إمدادات دم كافية بشكل دائم في المستشفيات، وهو ما لا يمكن تحقيقه إلا من خلال التبرع المنتظم بالدم، لاسيما أن مرضى الحروق يحتاجون إلى وحدات دم بشكل متواصل، وقد تتطلب بعض الحالات أنواعًا نادرة من فصائل الدم، لا يمكن توفيرها إلا عبر تبرعات دورية ومنتظمة.

التبرع بالدم يعزز قدرة المستشفيات على الاستجابة الفورية لأي حالة طارئة

لذلك، فإن التبرع بالدم لا يساهم فقط في سد حاجة مريض معين، بل في تعزيز قدرة المستشفيات على الاستجابة الفورية لأي حالة طارئة دون تأخير.

في النهاية، يعد نقل الدم لمرضى الحروق أكثر من مجرد إجراء طبي، بل هو بمثابة طوق نجاة يمنح المريض فرصة جديدة للبقاء والتعافي. ويظل التبرع بالدم، من أعظم صور العطاء الإنساني، حيث يمكن لكل شخص منا، من خلال هذا الفعل البسيط، أن يكون سببًا في إنقاذ حياة شخص آخر.

مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق يستقبل حالات حرجة من مصابي حريق 6 أكتوبر ويبدأ العلاج الفوري

مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق يستقبل حالات حرجة من مصابي حريق 6 أكتوبر ويبدأ العلاج الفوري

استقبل مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق عددًا من الحالات الحرجة جراء الحريق المؤسف الذي وقع في منطقة 6 أكتوبر. ورغم امتلاء الغرف الداخلية ووحدات العناية المركزة، تمكن الفريق الطبي والتمريضي بكفاءة عالية من الاستجابة الفورية وتقديم الرعاية العاجلة اللازمة لإنقاذ حياة المصابين.

وفي خطوة عاجلة تعكس مستوى الاستعداد وحس المسؤولية، قامت إدارة المستشفى بتحويل وحدات الطوارئ مؤقتًا إلى وحدات رعاية مركزة، لاستيعاب الأعداد الكبيرة، وقد أتاج هذا الإجراء تقديم التدخلات الطبية اللازمة على وجه السرعة وبدء رحلة علاج المصابين داخل المستشفى.

 

مستشفى أهل مصر

 

وساهمت تجهيزات قسم الطوارئ المسبقة في مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، والتي أُعدّت ليكون وحدة عناية مركزة متكاملة قادرة على التعامل مع الحوادث الكبرى والمعقدة، في تمكين الفريق الطبي من استقبال خمس حالات حرجة من هذا الحادث وتقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم على الفور. بالإضافة إلى استقبال طفلين وثلاث سيدات من حوادث أخرى في نفس الوقت.

وعزز هذا المستوى العالي من الجاهزية قدرة المستشفى على تقديم استجابة فورية وفعالة لجميع الحالات الحرجة التي استقبلها خلال هذا الظرف الاستثنائي.

يتميّز قسم الطوارئ في مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق بتصميم متطور وتنفيذ عالي الكفاءة، يتيح تقديم خدمات طبية متخصصة لمختلف أنواع إصابات الحروق. وتصل الطاقة الاستيعابية للقسم إلى 30 مريضًا في الوقت ذاته، ويضم فريقًا طبيًا وتمريضيًا متكاملًا من مختلف التخصصات ذات الصلة، يتمتع بكفاءة عالية وتأهيل متخصص للتعامل مع الحالات كافة.

ويتوفر في قسم الطوارئ مجموعة من الأجهزة المتطورة لمتابعة المؤشرات الحيوية للمرضى بدقة، مع تجهيز كل سرير بجهاز تنفس صناعي. كما يلتزم القسم بمعايير تعقيم صارمة تتوافق بالكامل مع معايير وحدات العناية المركزة، وهي تجهيزات تُوفّر عادة في هذه الوحدات المتخصصة فقط. ويعكس هذا المستوى من التجهيزات المتقدمة حرص المستشفى الدائم على تقديم أعلى مستويات الخدمة الطبية، بما يضمن استجابة سريعة للحالات الطارئة وتوفير رعاية شاملة ومتقدمة عند الحاجة.

وفي هذا السياق، يؤكد مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق أهمية وجود بنية تحتية مرنة وقابلة للتكيّف مع الظروف الطارئة، بما يضمن توفير الرعاية الطبية اللازمة للمرضى في الوقت المناسب. ويتقدّم مستشفى أهل مصر بخالص التعازي لأسر ضحايا الحادث الأليم، ويتمنى الشفاء العاجل لجميع المصابين.

ويُجدد المستشفى تأكيده على التزامه
الراسخ بتقديم خدمات علاج الحروق مجانًا، وفقًا لأعلى معايير الجودة، لجميع مرضى الحروق في مصر والشرق الأوسط وأفريقيا. كما يُؤكد دوره الرائد كأول وأكبر صرح طبي متخصص في هذا المجال على مستوى المنطقة.

لأول مرة مشاركة 22 طفل من أبطال مصابي الحروق في مباراة كرة قدم فى الملاعب المصرية

في إطار تنفيذ خطة برنامج الدمج والتأهيل النفسي والمجتمعي الذي تقدمه مؤسسة أهل مصر للتنمية لمصابي الحروق،

شارك 22 طفلا من الأبطال من مصابي الحروق لأول مرة في مباراة كرة القدم بين نادي بيراميدز ونادي فاركو، ضمن فعاليات

الدوري الممتاز لكرة القدم، في استاد 30 يونيو، وذلك استكمالا لجهود النادي في دعم مصابي الحروق، فقد سبق وأن أجرى

النادي بالتعاون مع المؤسسة عدة أنشطة رياضية للمصابين.

تأتي المشاركة من خلال دخول الأبطال من مصابي الحروق مع لاعبي الفريقين قبل بدء المباراة من خلال اصطحاب اللاعبين

شارك 22 طفلا من الأبطال من مصابي الحروق لأول مرة في مباراة كرة القدم

لهم حتى أرض الملعب، في خطوة للاستفادة من تأثير الرياضة ودورها الإيجابي في دمج المصابين في كافة المجالات والعمل

على تقبل المجتمع لهم، وممارسة حقوقهم الطبيعية، والعمل على مشاركتهم في الأحداث الرياضية المختلفة، انطلاقا من

أن حالات الحروق في مصر تصل إلى 500 ألف حالة سنويا، و50% منهم الأطفال، ما يستوجب ضرورة العمل على تعميق

الدمج المجتمعي للمصابين تزامنا مع اقتراب افتتاح المرحلة الأولى من مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق وبالمجان.

قالت مؤسس ورئيس مجلس أمناء مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، إن المؤسسة حريصة على توجيه الدعم الطبي والصحي والتأهيل النفسي والمجتمعي

وقالت الدكتورة هبة السويدي مؤسس ورئيس مجلس أمناء مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، إن المؤسسة حريصة على

توجيه الدعم الطبي والصحي والتأهيل النفسي والمجتمعي، باعتبار مصابي الحروق من أهم الفئات التي تحتاج للرعاية،

مؤكدة على ضرورة العمل على دمج أبطال الحروق في المجتمع وحصولهم على كافة الخدمات التي يحصل عليها أي شخص

طبيعي، كما أعربت السويدي عن تطلعها لقرب موعد افتتاح مستشفى أهل مصر كأول مستشفى متخصص في مصر

والشرق الأوسط لعلاج الحروق وبالمجان والتي تعتبر الأمل لجميع مصابي الحروق لإنقاذ حياتهم.

أضافت السويدي أن الدمج لا يقتصر على المجال التربوي فقط

وأضافت السويدي أن الدمج لا يقتصر على المجال التربوي فقط، بل يمتد للمجال المهني والرياضي، والاجتماعي، والطبي،

وغيرها من المجالات وهو الهدف وراء مشاركة المصابين وحضورهم المباراة، فهدفنا هنا هو القضاء على النظرة السلبية

نحوهم، وإتاحة الفرص لهم وتهيئة كافة المتطلبات والاحتياجات لإنجاح عملية دمجهم، خاصة وأن إشراكهم مع المجتمع

يشجعهم على التعلم والعمل، وتحقيق علاقات اجتماعية منتجة، موجهة الشكر لنادي بيراميدز ومجلس إدارته والإدارة

التنفيذية له، على حسن الاستقبال، وسعيهم لإتمام برنامج الدمج والتأهيل الشامل لأطفال أهل مصر من مصابي الحروق.

اختتمت السويدي حديثها قائلة إن الكثير من مصابي الحروق قد حالفهم الحظ في خوض مسيرة ورحلة علاجهم

اختتمت السويدي حديثها قائلة إن الكثير من مصابي الحروق قد حالفهم الحظ في خوض مسيرة ورحلة علاجهم، ولكن ما زال

هناك آلاف من المصابين لم يتمكنوا من إيجاد مستشفى لاستقبالهم، لذا أملنا وأملهم في مستشفى أهل مصر لعلاج

الحروق وبالمجان.

أكد المهندس ممدوح عيد الرئيس التنفيذي لنادي بيراميدز، على إيمان النادي في القيام بدوره كأحد المؤسسات

الرياضية الفاعلة بالدولة

من جانبه، أكد المهندس ممدوح عيد الرئيس التنفيذي لنادي بيراميدز، على إيمان النادي في القيام بدوره كأحد المؤسسات

الرياضية الفاعلة بالدولة والتي تهتم بواحدة من أهم القضايا في المجتمع وهي قضية الحروق والاهتمام بدمج وتأهيل مصابيها

نفسيا ومجتمعيا ، مشيرًا إلى أن النادي ينظر إلى قضايا مجتمعية متنوعة، ويعمل بصفة مستمرة على تقديم الدعم اللازم

لتلك القضايا، عبر أنشطة النادي المباشرة والمشاركة مع المؤسسات الأهلية وكبرى مؤسسات المجتمع المدني،

لمساعدتها على القيام بدورها التنموي على أكمل وجه، بما يحقق أهداف الدولة ضمن رؤية مصر ، وأيضا المساهمة في

تحقيق رؤية المستشفى وهي إنسانية بلا حروق 2030.