رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

خالد ميري: الشرطة والجيش كان مخطط هدهما في 25 يناير .. فيديو

قال الإعلامي خالد ميري، إن الشرطة المصرية، كانت مستهدفة إبان ثورة 25 يناير، قائلا: «هدم الشرطة المصرية كان مخطط

ومن بعده هدم الجيش المصر».

الشرطة الوطنية المصرية

أضاف خلال برنامج «كلمة السر»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الشرطة الوطنية المصرية جزء من النسيج الوطني، قائلا:«

إحنا بننام في بيوتنا مطمئنين وهم سهرانين».

ووجه الإعلامي خالد ميري، التحية لشهداء الوطن من رجال الشرطة، متابعا: «الناس دي ضحت بحياتها عشان إحنا نعيش..

كل سنة و الشرطة المصرية ضباط وجنود وأفراد ووزير الداخلية بخير».

كما أكد خالد ميري، عبر برنامج «كلمة السر»، المذاع على قناة صدي البلد، أن الشرطة ضحت في الحرب على الإرهاب،

مشيرا إلى أن الأيام المقبلة، ستحتفل الدولة في رفح والشيخ زويد بالانتصار عن الإرهاب.

قال ، إن الشرطة المصرية، كانت مستهدفة إبان ثورة 25 يناير، قائلا: «هدم الشرطة المصرية كان مخطط ومن بعده هدم

الجيش المصر».

أضاف خلال برنامج «كلمة السر»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الشرطة الوطنية المصرية جزء من النسيج الوطني، قائلا:«

إحنا بننام في بيوتنا مطمئنين وهم سهرانين».

ووجه الإعلامي، التحية لشهداء الوطن من رجال الشرطة، متابعا: «الناس دي ضحت بحياتها عشان إحنا نعيش.. كل سنة

والشرطة المصرية ضباط وجنود وأفراد ووزير الداخلية بخير».

كما أكد خالد ميري، عبر برنامج «كلمة السر»، المذاع على قناة صدي البلد، أن الشرطة ضحت في الحرب على الإرهاب،

مشيرا إلى أن الأيام المقبلة، ستحتفل الدولة في رفح والشيخ زويد بالانتصار عن الإرهاب.

 

عماد الدين حسين:الشرطة والقوات المسلحة لايمكن تصور المجتمع بدونهم

كتبت عبير خالد

قال الكاتب الصحفي وعضو مجلس الشيوخ ، عماد الدين حسين ، بمناسبة العيد القومي للشرطة المصرية الـ 70 ، أنه لا يمكن تصور المجتمع المصري دون وجود  اللشرطة المصرية التي تبذل اقى جهدها ،في تقديم الحماية والامان للمواطنين ،وحتى  يتم تحقيق الاستقرار على أكمل وجه ،.

مضيفا أن الشرطة والقوات المسلحة هما الجهتان الوحيدتان المنوطتان باستخدام العنف الشرعي ضد المجرمين وعناصر الارهاب،.

وتابع عماد الدين حسين ، خلال كلمته قبل بدء احتفالية عيد الشرطة الـ 70 ، أنه بدون الجيش والشرطة لا يمكن تصور حياة طبيعية ،حيث أن بطولات الإسماعيلية 1952 كانت دليلا على أبناء الشرطة المصرية جزء من النسيج الوطني .

وأضاف: الشرطة هم أبناؤنا وجزء من نسيج الوطن ، ومنقدرش نفرق بينهم ، وبالتالي ليس غريبا أن هذه البلد محفوظة .

ووضع الرئيس عبد الفتاح السيسى  منذ قليل، إكليلاً من الزهور على النصب التذكارى لشهداء الشرطة، خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 70.

وتحتفل الشرطة المصرية، فى يوم 25 يناير من كل عام بعيدها القومي والذى يعتبر تخليدا لذكرى تضحيات رجال الشرطة في موقعة الإسماعيلية عام 1952 والذى أثبت شجاعة وبسالة رجال الشرطة المصرية الذين ضحوا بأرواحهم فى سبيل عدم الاستسلام ودفاعا عن وطنهم.

الخشت: الشرطة تقدم دور لايستهان به في حماية الوطن

كتبت:روان مصطفى

هنأ محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ،بمناسبة عيد الشرطة المصرية، حيث حرص الخشت على تقديم التهنئة بنفسه ايمانا منه بالدور الهام الذي تقوم به الشرطة المصرية، في حماية الوطن،وتقديم كافة سبل الحماية والرعاية للمواطنين،حتي يتحقق السلام والامان المجتمعي للجميع،.

وأكد الخشت  على أننا جميعا  لا ننسى الدور الهام الذي تقوم  به الشرطة المصرية دون كل او مل لتحقيق كافة سبل الحماية والأمان للمواطنين ، علاوة على جهود رجالها وشهدائها الشرفاء الذين ضحوا من أجل مستقبل أفضل لمصر، حيث أنها تقدم العديد  من التضحيات في سبيل تحقيق الأمن في ربوع الوطن، حتى ينعم الشعب المصري بالأمان والاستقرار واستمرار مسيرة التنمية الكبرى خاصة مع إلغاء حالة الطوارئ،.

 كما نوه بالحرب الشرسة التي تخوضها قوات الشرطة المصرية يدا بيد مع الجيش المصري في مواجهة الإرهاب الدموي الأسود في السنوات الأخيرة. وثمن الخطوات الاستباقية للقضاء على الخلايا الإرهابية قبل تنفيذ مخططاتها الإرهابية.

جدير بالذكر أن عيد الشرطة جاء تخليدًا لذكري شجاعة ووطنية رجال الشرطة في معركة 25 يناير عام 1952 بعد أن رفضوا بكل شجاعة تسليم سلاحهم للمحتل وتمسكوا بمبنى المحافظة ورفضوا إخلائه للاحتلال الإنجليزي، رغم أن عددهم وأسلحتهم وتدريبهم لا يسمح لهم بمواجهة جيوش مدربة على الحرب ومسلحة بالمدافع والدبابات والبنادق الحديثة، بينما كانت قوات الشرطة المصرية مسلحة ببنادق قديمة الصنع. .

وقد واجه في هذه المعركة بكل بسالة رجال الشرطة البالغ عددهم 850 فردا، قوات الاحتلال الإنجليزي البالغ عددها سبعة آلاف جندي وضابط ومعهم عدد من المدافع و 6 دبابات سنتوريان. ونظرا  للفرق الكبير في العدد والسلاح والقوة بين القوات البريطانية وقوات الشرطة المحاصرة، التي دافعت بكل شجاعة عن أرض الوطن، استشهد خمسون شهيدًا ووقع ثمانون جريحًا من رجال الشرطة المصرية على يد الاحتلال الإنجليزي بعد أن رفضوا تسليم سلاحهم وإخلاء مبنى المحافظة للاحتلال الإنجليزي.