وزير الشؤون النيابية والقانونية




رئيس الوزراء يلتقي مسئولي “الحوار الوطني”
“مدبولي”: هناك توجيه من الرئيس بتوسيع دائرة الحوار الوطني وأن تشمل العديد من القضايا والملفات… ولقاء قريبًا مع “مجلس الأمناء”
التحديات الحالية تستدعي أن يكون هناك تواصل مستمر مع “مجلس أمناء الحوار الوطني” حتى يتسنى الاستماع لمختلف الآراء والمقترحات
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم المستشار/ محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي،
رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، والسيد/ ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، المنسق العام للحوار الوطني؛
وذلك لمناقشة عدد من الملفات الخاصة بتعزيز دور الحوار الوطني في المرحلة الراهنة.
وأوضح رئيس الوزراء، في مُستهل حديثه، أن الهدف من هذا اللقاء يتمثل في تحديد محاور مُحددة لاستكمال ملفات التعاون مع الحوار الوطني.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي: إن التحديات الحالية تستدعي أن يكون هناك تواصل مستمر مع مجلس أمناء الحوار الوطني، حتى يتسنى الاستماع لمختلف الآراء والمقترحات.

وأضاف “مدبولي” أن هناك توجيهًا من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتوسيع دائرة الحوار الوطني،
وأن تشمل العديد من القضايا والملفات، قائلًا: هناك ملفات سياسية وتحديات داخلية وخارجية، تستدعي التشاوُر والاستماع لمختلف الآراء.
ولدينا أيضًا ملفات وتحديات اقتصادية خارجية وداخلية، تستدعي توسيع قاعدة الحوار الوطني. هذا ناهيك عن قضايانا الاجتماعية المختلفة.
وشهد اللقاء استعراض ومناقشة عدد من الملفات في مجالات متعددة.
وأوضح السيد ضياء رشوان أن مجلس أمناء الحوار الوطني خصص الجلستين الأخيرتين لمناقشة ملفات الأمن القومي، تواكبًا مع التطورات الأخيرة،
وتم طرح عدد من الإجراءات والخطوات بشأن أهم القضايا والتحديات السياسية الآنية، خاصة ما يتعلق بملف غزة، ورفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.
وأكد المستشار محمود فوزي، خلال اللقاء، أهمية زيادة الوعي في هذه الفترة التي تتسم بسرعة الأحداث، خاصةً السياسية،
والتي ترتبط بالأمن القومي المصري، مع ضرورة وضع سيناريوهات للتحرك في مختلف الأحداث، التي تتعامل مع الأخطار المختلفة،
وهو ما سيسعى “الحوار الوطني” للمشاركة فيه بالرؤى والأفكار.
وأشار “رشوان” إلى أن هذا العام سيشهد استحقاقات سياسية مهمة، ومن ثم فهناك عدد من التوصيات التي رفعها الحوار الوطني للحكومة،
وهناك مطالب بسرعة حسمها، تتعلق ببعض التعديلات المهمة في قانون مباشرة الحقوق السياسية، وبعض التعديلات في قانون العمل الأهلي،
وكذا بعض الإجراءات الخاصة بالحريات الأكاديمية، وقانون التعاونيات، وكذا مشروع قانون مفوضية مكافحة التمييز؛
مؤكدا أن الحكومة استجابت للعديد من التوصيات السابقة، وتتبقي هذه النقاط المهمة.
وأشار رئيس الوزراء، في ختام اللقاء، إلى أن الحكومة تعمل بالفعل على هذه الملفات، وسيتم التوجيه بسرعة البت فيها.
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، أنه سيتم قريبًا عقد اجتماع موسع مع أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني لمناقشة مختلف القضايا والملفات.




بدأت منذ قليل، الجلسة الأولى لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي والعدالة الجنائية بالحوار الوطني،
بمقر الاكاديمية الوطنية للتدريب، وبحضور المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي،
ومجلس أمناء الحوار الوطني، وعدد من الشخصيات العامة.
حيث ينظم الحوار الوطني، على مدار اليوم الثلاثاء، جلسات متخصصة لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي
والقواعد المنظمة لها وما يرتبط بها من مسائل، باعتبارها جزءًا أصيلا من الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس أمناء الحوار الوطنى وضع عددا من الموضوعات على أجندة الجلسات المتخصصة
التي يعقدها الحوار الوطنى لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي والقواعد المنظمة لها وما يرتبط بها من مسائل،
باعتبارها جزءًا أصيلا من الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من بينها مدة الحبس الاحتياطي وبدائل الحبس الاحتياطي
وموقف الحبس الاحتياطي في حالة تعدد الجرائم وتعاصرها والتعويض عن الحبس الاحتياطي الخاطيء،
و تدابير منع السفر المرتبطة بقضايا الحبس الاحتياطي.
وكان ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطنى، قال إن مجلس أمناء الحوار الوطنى بدأ في الدفع بقضايا حقوق الإنسان
منذ عام وثمانية أشهر، وناقش منذ وقت مبكر تفاصيل شديدة الخصوصية في الملف الحقوقى،
مضيفا أن التشاور مع أعضاء مجلس الأمناء طوال عامين تقريبا حول ملف الحبس الاحتياطي لمناقشته خلال هذا الأسبوع في جلسات متخصصة.
ونشرت الصفحة الرسمية للحوار الوطني، أجندة الجلسات المنتظر انعقادها حيث تبدأ الجلسة الأولى
في تمام الساعة 11 صباحا وتنتهي 3 مساء، ويناقش خلالها مقترحات بدائل الحبس الاحتياطي ومدة الحبس.
ثم تنطلق الجلسة الثانية في تمام الساعة 4 عصرا وتنتهي الساعة 7 مساء، ويناقش خلالها التعويض
عن الحبس الخطأ والتدابير المصاحبة للحبس الاحتياطي.


بدأ المشاركون بجلسة الحبس الاحتياطي، التى يعقدها الحوار الوطني، اليوم الثلاثاء 23 يوليو 2024، في التوافد على مقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
ضم المشاركين السفير محمود كارم، نائب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، والنائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب.
ينظم الحوار الوطني، على مدار اليوم الثلاثاء، جلسات متخصصة لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي
والقواعد المنظمة لها وما يرتبط بها من مسائل، باعتبارها جزءًا أصيلا من الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس أمناء الحوار الوطنى وضع عددا من الموضوعات على أجندة الجلسات المتخصصة
التي يعقدها الحوار الوطنى لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي والقواعد المنظمة لها وما يرتبط بها من مسائل،
باعتبارها جزءًا أصيلا من الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من بينها مدة الحبس الاحتياطي وبدائل الحبس الاحتياطي
وموقف الحبس الاحتياطي في حالة تعدد الجرائم وتعاصرها والتعويض عن الحبس الاحتياطي الخاطيء،
و تدابير منع السفر المرتبطة بقضايا الحبس الاحتياطي.
وكان ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطنى، قال إن مجلس أمناء الحوار الوطنى بدأ في الدفع بقضايا حقوق الإنسان
منذ عام وثمانية أشهر، وناقش منذ وقت مبكر تفاصيل شديدة الخصوصية في الملف الحقوقى،
مضيفا أن التشاور مع أعضاء مجلس الأمناء طوال عامين تقريبا حول ملف الحبس الاحتياطي لمناقشته خلال هذا الأسبوع في جلسات متخصصة.
ونشرت الصفحة الرسمية للحوار الوطني، أجندة الجلسات المنتظر انعقادها حيث تبدأ الجلسة الأولى
في تمام الساعة 11 صباحا وتنتهي 3 مساء، ويناقش خلالها مقترحات بدائل الحبس الاحتياطي ومدة الحبس.
ثم تنطلق الجلسة الثانية في تمام الساعة 4 عصرا وتنتهي الساعة 7 مساء، ويناقش خلالها التعويض
عن الحبس الخطأ والتدابير المصاحبة للحبس الاحتياطي.



عقد مجلس أمناء الحوار الوطني اجتماعه، أمس السبت 20 يوليو 2024، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
وأكد مجلس أمناء الحوار الوطني أنه جار إعداد الجلسات الخاصة بقضية الدعم النقدي والعيني، علمًا بأن المناقشة ستكون علنية وشاملة كامل الآراء.
وقرر مجلس أمناء الحوار الوطني عقد جلسات متخصصة لمناقشة قضية الحبس الاحتياطي والقواعد المنظمة لها
وما يرتبط بها من مسائل، باعتبارها جزءًا أصيلًا من الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان،
وذلك على مدار يوم الثلاثاء الموافق 23 يوليو الحالي، وستكون هذه الجلسات معبرة عما دأب عليه الحوار الوطني من تنوع وتعدد وتخصص.
وأشار مجلس الأمناء إلى أنه سيتم في هذه الجلسات مناقشة الموضوعات التالية:
– مدة الحبس الاحتياطي.
– بدائل الحبس الاحتياطي.
– موقف الحبس الاحتياطي في حالة تعدد الجرائم وتعاصرها.
– التعويض عن الحبس الاحتياطي الخاطئ.
– تدابير منع السفر المرتبطة بقضايا الحبس الاحتياطي.
واتخذ مجلس الأمناء قرارًا برفع التوصيات إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي فور انتهاء الجلسة مصحوبة بقائمة تتضمن عددًا من المحبوسين ووضعها تحت بصره.


يعتزم مجلس أمناء الحوار الوطني، عقد اجتماع، اليوم السبت، لمناقشة آلية تنفيذ وعرض توصيات الحوار الوطني
خلال المرحلة الماضية مع الحكومة الجديدة، التي تم تشكيلها قبل ساعات، وأدت اليمين الدستوري أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي الأربعاء، بمقر رئاسة الجمهورية في الاتحادية.
وبحسب مصادر داخل مجلس أمنار الحوار الوطني، فإن مجلس الأمناء يعتزم خلال اجتماعه اليوم، مناقشة اختيار بديلا للمستشار محمود فوزي رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني،
خاصة بعد تكليفه بمهام حقبة وزارة الشؤون النيابية والقانونية والاتصال السياسي في الحكومة الجديدة،
وأيضا ربما يتم التطرق إلى مناقشة اختيار بديلا للدكتورة مايا مرسي عضو مجلس الأمناء،
والتي تم تكليفها أيضًا بحقبة وزارة التضامن الاجتماعي.
وأشارت المصادر إلى أن هناك ثلاثة أسماء هي الأقرب لتولي رئاسة الأمانة الفنية خلفًا للمستشار محمود فوزي،
الذي ستزيد مسؤولياته بعد تولي وزارة الشؤون النيابية والقانونية،
وهم: الدكتور طلعت عبدالقوي، الكاتب الصحفي جمال الكشكي، النائب أحمد الشرقاوي.
وحول أجندة الاجتماع، المرتقب لمجلس أمناء الحوار، اليوم السبت، هو متابعة ما تم تنفيذه من توصيات الحوار الوطني خلال المرحلة السابقة،
ومناقشة آلية استكمال تنفيذ ما تبقى للمرحلة القادمة مع الحكومة الجديدة.
وتتضمن أبرز التوصيات العاجلة المقرر أن يطرحها مجلس أمناء الحوار، على الحكومة الجديدة،
هي مشروعات قوانين انتخابات مجلسى النواب والشيوخ، والتى ستحل بعد نحو عام تقريبا،
وكذلك مشروع قانون المجالس الشعبية المحلية.
وكان الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطنى، تقدم نيابة عن مجلس أمناء الحوار،
بالتهنئة للدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، لتكليف الرئيس عبدالفتاح السيسى له بتشكيل الحكومة الجديدة،
التى يأمل المجلس أن تكون على مستوى توقعات المصريين وما يواجهونه من تحديات،
وأن تمتلك من القدرة والمبادرة والسرعة، ما يمكنها من التعامل الرشيد مع هذه التحديات التى ينتظر المصريون حلولا ناجزة وواقعية وعادلة لها.
وجه مجلس أمناء الحوار الوطني التهنئة، للمستشار محمود فوزي، والدكتورة مايا مرسي، لتوليهما حقيبتين وزاريتين في الحكومة الجديدة، التي حلفت اليمين الدستورية منذ قليل أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بقصر الاتحادية،
وجاء نص التهنئة كالتالي:
“مجلس أمناء الحوار الوطني يتوجه بالتهنئة للمستشار محمود فوزي- رئيس الأمانة الفنية لتوليه منصب وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي،
والدكتورة مايا مرسي- عضو مجلس الأمناء، لتوليها منصب وزيرة التضامن الاجتماعي،
مؤكدين على أنه الاختيار الذي صادف أهله، متمنين لهم كامل التوفيق ومواصلة النجاح والعطاء لخدمة الوطن.”
والقائمة الكاملة لأسماء الوزراء الذين أدوا اليمين الدستورية في تشكيل الحكومة الجديدة 2024، جاءت كالتالي: