رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

“التعليم العالي”: الاتحاد الرياضي للجامعات يستقبل وفدًا من جامعة بكين

في إطار توجيهات د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بأهمية دعم الشراكات الدولية، وتبادل الخبرات مع المؤسسات الأكاديمية والرياضية العالمية؛ بما يسهم في الارتقاء بمستوى الرياضة الجامعية وتكاملها مع المنظومة التعليمية، والتطوير المؤسسي.

تعزيز التعاون الرياضي الجامعي بين مصر والصين

وفي هذا الإطار، استقبل الاتحاد الرياضي المصري للجامعات وفدًا رفيع المستوى من جامعة العاصمة للتربية البدنية والرياضية ببكين، برئاسة السيد/ يانغ هايبين رئيس الجامعة؛بهدف تعزيز أوجه التعاون وتبادل الخبرات في مجالات التربية البدنية والرياضة الجامعية.

وحضر اللقاء من جانب الاتحاد كل من د.أحمد كامل مهدي سكرتير عام الاتحاد الرياضي للجامعات، ود.أشرف البيجرمي، ود.وجيه حمدي، ود.نيفين زيدان أعضاء مجلس إدارة الاتحاد.

في بداية اللقاء، نقل د.أحمد كامل للوفد الصيني تحيات كل من د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس الاتحاد الرياضي المصري للجامعات، ود.أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ورئيس الاتحاد الإفريقي للرياضة الجامعية، مؤكدًا ترحيب الجانب المصري بالتعاون المشترك مع جامعة العاصمة للتربية البدنية والرياضية ببكين، وتعزيز العلاقات في مجال الرياضة الجامعية والتبادل الأكاديمي.

التعليم العالي

مناقشات موسعة وتطلعات لمشروعات رياضية مشتركة

شهدت الزيارة سلسلة من المناقشات المفتوحة، وتبادل وجهات النظر بين الجانبين المصري والصيني، حيث تم استعراض سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في عدد من المبادرات الرياضية، والعلمية، والبحثية، وقدم الجانب المصري شرحًا مفصلًا حول خطط وأنشطة الاتحاد الرياضي المصري للجامعات، وبخاصة في مجال استضافة وتنظيم البطولات والأحداث الرياضية على الصعيدين الدولي والمحلي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الدورة الرياضية لطلاب الجامعات والمعاهد العليا المصرية، التي تنظم بشكل سنوي دون انقطاع على مدار 52 عامًا، وتقام هذا العام في نسختها الثانية والخمسين، بما يعكس استمرارية وديناميكية النشاط الرياضي الجامعي في مصر.

التعليم العالي

وقد أبدى الجانبان اهتمامًا مشتركًا بتنظيم فعاليات رياضية إلكترونية جامعية، إلى جانب تبادل الخبرات في تصميم البطولات، وإدارة الفرق الاحترافية، بما يسهم في تعزيز هذا المجال داخل الأوساط الجامعية، كما تم التطرق إلى أهمية دمج الجوانب الإدارية والتسويقية والتشغيلية ضمن منظومة الرياضات الإلكترونية؛ لضمان استدامتها وتطويرها وفقًا للمعايير الدولية، وبما يدعم تنمية المهارات الرقمية لدى الطلاب.

وأكد د.أحمد كامل خلال اللقاء أهمية استضافة مصر لفعاليات رياضية عالمية؛ لما لذلك من دور محوري في تعزيز مكانة الرياضة الجامعية على المستويين الإقليمي والدولي، وتم خلال اللقاء استعراض الاستعدادات الجارية لاستضافة بطولة العالم للجامعات للسباحة بالزعانف بمدينة شرم الشيخ عام 2026، وكذلك دورة الألعاب الجامعية الإفريقية بالقاهرة 2026، كما أشار إلى مشاركة الاتحاد الرياضي للجامعات في دورة الألعاب الجامعية الصيفية المقرر إقامتها في ألمانيا خلال شهر يونيو القادم، مؤكدًا حرص مصر على التواجد في المحافل الدولية، ودعم الطلاب الرياضيين الجامعيين على كافة الأصعدة.

“التعليم العالي”: “الجامعات والمراكز البحثية المصرية تشارك في المبادرة العالمية “ساعة الأرض” دعمًا للبيئة”

“التعليم العالي”: “الجامعات والمراكز البحثية المصرية تشارك في المبادرة العالمية “ساعة الأرض” دعمًا للبيئة”
🔳 “عاشور”: “المشاركة في هذه المبادرة تأتي في إطار الدور المحوري الذي تلعبه المؤسسات الأكاديمية في نشر الوعي البيئي”
🔳 تنظيم فعاليات توعوية بالتزامن مع هذه المبادرة لتعريف الطلاب والعاملين بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة

التعليم العالي

في إطار التزام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بدعم المبادرات البيئية العالمية، وتعزيز الوعي البيئي بين طلاب الجامعات المصرية، أًعلنت الوزارة مشاركة جميع الجامعات والمراكز البحثية في المبادرة العالمية “ساعة الأرض”،
وذلك مساء اليوم، من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً، عبر إطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة.
وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن مشاركة الجامعات المصرية في هذه المبادرة تأتي في إطار الدور المحوري الذي تلعبه المؤسسات الأكاديمية في نشر الوعي البيئي، وتشجيع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على تبني ممارسات مستدامة تسهم في الحفاظ على البيئة وتقليل استهلاك الطاقة.
وأشار الوزير إلى أن الجامعات المصرية لديها مسؤولية كبيرة في دعم الجهود الوطنية والعالمية لمواجهة التغيرات المناخية، حيث تمثل “ساعة الأرض” فرصة مهمة لتسليط الضوء على أهمية العمل الجماعي لمواجهة التحديات البيئية وتعزيز مفهوم الاستدامة داخل الحرم الجامعي وخارجه.
وفي هذا السياق، وجه الوزير جميع الجامعات إلى تنظيم فعاليات توعوية بالتزامن مع هذه المبادرة، لتعريف الطلاب والعاملين بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة، وتشجيعهم على تبني سلوكيات صديقة للبيئة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وتجدر الإشارة إلى أن “ساعة الأرض” هي مبادرة عالمية أطلقها الصندوق العالمي للطبيعة عام 2007، ويشارك فيها ملايين الأشخاص حول العالم من خلال إطفاء الأنوار لمدة ساعة، وذلك في آخر يوم سبت من شهر مارس من كل عام، بهدف رفع الوعي بقضايا التغير المناخي وأهمية الحفاظ على الموارد الطبيعية.

التعليم العالي تعلن خطتها المستقبلية لإنشاء معاهد جديدة في بعض المحافظات

التعليم العالي تعلن خطتها المستقبلية لإنشاء معاهد جديدة في بعض المحافظات
في إطار تحقيق رؤية مصر 2030، وتماشيًا مع الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن خطتها المستقبلية لإنشاء معاهد جديدة في بعض المحافظات، بما يحقق التوزيع الجغرافي العادل لمؤسسات التعليم العالي ويعزز التنمية المستدامة في مختلف أنحاء الجمهورية، ويلائم احتياجات سوق العمل.

التعليم العالي

وأوضح الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة أجرت دراسات تفصيلية شملت تحليلاً إحصائيًا للتوزيع الجغرافي للمعاهد على مستوى الجمهورية، والتخصصات العلمية المختلفة للمعاهد، وعدد الطلاب بكل تخصص ، بهدف تحديد المحافظات التي تعاني من ندرة في المعاهد العليا، وكذلك التخصصات المطلوبة لدعم سوق العمل وتعزيز فرص التعليم العالي.
وأوضح الدكتور جودة غانم، القائم بأعمال رئيس قطاع التعليم وأمين المجلس الأعلى لشؤون المعاهد، أن تحليل التخصصات المتاحة على مستوى الجمهورية أظهر الحاجة إلى توجيه إنشاء معاهد جديدة في المحافظات التي تفتقر إلى تخصصات معينة، بما يحقق التوازن في توزيع المؤسسات التعليمية ويعزز فرص التعليم لجميع الطلاب ،
وذلك كمبادرة من الوزارة لتحديد فرص الاستثمار المتاحة لإنشاء معاهد جديدة في مجالات التعليم العالي التي تحتاجها المحافظات.
تم تحديد المحافظات التي يمكن إنشاء المعاهد بها وفقًا للتخصصات المتاحة، حيث شمل قطاع الدراسات التجارية محافظات: جنوب سيناء، الإسماعيلية، أسيوط، الفيوم، والوادي الجديد. أما قطاع الدراسات الهندسية فيشمل محافظات: قنا، بورسعيد، جنوب سيناء، البحر الأحمر، والوادي الجديد.
وفيما يخص قطاع السياحة والفنادق، فتتوافر الفرص في محافظات: جنوب سيناء، مرسى مطروح، الفيوم، وأسوان. أما قطاع علوم الحاسب فيشمل محافظات: الإسكندرية، الوادي الجديد، مرسى مطروح، السويس، سوهاج، البحيرة، شمال سيناء، الغربية، ودمياط.
كما شمل قطاع الدراسات اللغوية محافظات: جنوب سيناء، مرسى مطروح، الفيوم، الأقصر، والإسكندرية. وبالنسبة لقطاع الدراسات الإعلامية، فقد تم تحديد محافظات: الوادي الجديد، أسوان، الشرقية، الغربية، شمال سيناء، والأقصر. أما تخصص العلوم الصحية التطبيقية فيشمل محافظات: الشرقية، الغربية، الدقهلية، القاهرة، الجيزة، أسوان، الوادي الجديد، جنوب سيناء، والإسكندرية. وفي قطاع التمريض، تم تحديد محافظات: القاهرة، الدقهلية، الغربية، الشرقية، جنوب سيناء، أسيوط، البحيرة، الإسكندرية، وبورسعيد.
وفيما يتعلق بقطاع الآثار والتراث، فقد شمل محافظات: الأقصر، أسوان، الفيوم، والقاهرة. أما قطاع الدراسات الزراعية، فتتوافر فرصها في محافظات الوادي الجديد، الشرقية، الغربية، والدقهلية.
وأشار رئيس قطاع التعليم إلى أن هذه الخطة تأتي في إطار دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز فرص التعليم العالي المتخصص في مختلف أنحاء الجمهورية.
كما أكد أن الوزارة ستعمل على تنفيذ هذه الخطة بالتنسيق مع الجهات المختصة، لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من إنشاء المعاهد الجديدة.
وتجدر الإشارة إلى أنه سيتم استثناء المعاهد ذات الطبيعة الخاصة، مثل البرامج البينية والبرامج غير التقليدية المتطورة التي تواكب المتغيرات في سوق العمل،
بالإضافة إلى البرامج الخاصة بالبروتوكولات الدولية الخارجية.
الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة

وزير الخارجية والهجرة يستقبل وزراء التعليم العالي والتربية والتعليم والعمل

وزير الخارجية والهجرة يستقبل وزراء التعليم العالي والتربية والتعليم والعمل

استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، يوم الاثنين الموافق ١٧ مارس، كل من الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والسيد محمد جبران وزير العمل، بحضور السفير/ نبيل حبشي، نائب وزير الخارجية للهجرة وشئون المصريين بالخارج،

وزير الخارجية والهجرة

 

والدكتورة رشا شرف، الأمين العام لصندوق تطوير التعليم، وذلك في إطار عملية التنسيق التي تضطلع بها وزارة الخارجية مع مختلف الجهات المعنية لبحث آفاق تطوير التعليم في مصر لمواكبة متطلبات سوق العمل الخارجي، وفتح أسواق جديدة للأيدي العاملة المصرية في مختلف دول العالم.

أكد الوزير عبد العاطي علي الأولوية التي توليها وزارة الخارجية لدعم الجهود الوطنية للارتقاء بمنظومة التعليم والتدريب، وفتح أسواق جديدة للعمالة المصرية المؤهلة خارج مصر، مشيراً في هذا الصدد إلي الدور الهام الذي تضطلع به البعثات المصرية في مختلف دول العالم لاستكشاف آفاق دعم منظومة التعليم الوطنية، والتعرف علي متطلبات سوق العمل وأهم مجالات العمل التي تسعي دول الاعتماد لاستقطابها.

 

وأضاف بأن وزارة الخارجية تحرص كذلك على التنسيق مع مختلف المؤسسات الدولية ذات الصلة للتعرف بصورة تفصيلية علي أهم التطورات التي تطرأ علي سوق العمل العالمي ونقلها إلى مختلف الجهات الوطنية المعنية للاطلاع والدراسة.

كما أبرز وزير الخارجية دور مراكز الهجرة والتوظيف التابعة لوزارة الخارجية، وفي مقدمتها المركز المصري الألماني للتدريب والتوظيف الذى تم تأسيسه منذ ٢٠٢٠، والمركز المصري الإيطالي للتوظيف المقرر تدشينه قريباً، مؤكداً على أهمية تعظيم الاستفادة من تلك المراكز لتأهيل العناصر البشرية المصرية وفقاً للمعايير المطلوبة بالدول الراغبة في استقدام عمالة مصرية، ولتوفير فرص هجرة آمنة للشباب المصري، والحد من الهجرة غير الشرعية من خلال توفير البدائل الإيجابية لهذه الظاهرة.

من ناحية أخري، أشار الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي إلى وجود منصة للعلماء تتضمن كافة التخصصات العلمية، وأكد على الأهمية التي توليها الوزارة لفتح أفرع للجامعات المصرية خارج مصر، والتي بدأت بجامعتى القاهرة والإسكندرية لتصدير التعليم الجامعي المصري للخارج، لما لذلك من تعزيز لدور قوة مصر الناعمة، مشدداً على أهمية التركيز على آفاق دعم التعليم التكنولوجي لمواكبة المتطلبات المتغيرة لسوق العمل الخارجي، لاسيما في الدول الأوروبية، فضلاً عن استمرار دعم مراكز التدريب المهني التي تتواجد في كافة الجامعات المصرية.

من جانبه، أبرز السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تجربة مصر الرائدة في مجال مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي تم عرضها في كل من ألمانيا واليابان وإيطاليا وغيرها من الدول بهدف إلحاق خريجي تلك المدارس بكبري الشركات العالمية.

 

وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم تسعي من خلال تلك التجربة الرائدة إلي مواكبة متطلبات سوق العمل الخارجي والتغييرات التي تطرأ عليها، هذا بالإضافة إلي استهداف وزارة التعليم لما يقرب من ١٢٧٠ مدرسة تعليم فنى تابعة للوزارة تخضع لعملية تطوير وتحديث مستمرة لتتواكب مع متطلبات سوق العمل داخل وخارج مصر.

وفي كلمته، أكد السيد محمد جبران وزير العمل على أهمية تكثيف الجهود الوطنية التي تستهدف دعم مهارات الشباب المصري وبناء قدراته، مشيراً إلى أهمية التنسيق الوطني لتوحيد المظلة التي تشرف علي مراكز التدريب، بالإضافة إلي وضع مناهج مختلفة ومتنوعة تتماشي مع احتياجات سوق العمل. وأضاف بأن وزارة العمل لديها قاعدة بيانات شاملة تتضمن كافة فرص التوظيف المتاحة، منوهاً إلي أن عائق اللغة يظل أحد أهم التحديات التي تحول دون الاستفادة الكاملة من فرص العمل المتاحة خارج مصر، لاسيما في سوق العمل الأوروبي.

 

وزير الخارجية والهجرة

تضمن الاجتماع عرض قدمته الدكتورة رشا شرف، الأمين العام لصندوق تطوير التعليم، حول الجهود التي قام بها الصندوق خلال الفترة الماضية،

بما في ذلك استحداث “مرصد سوق العمل الدولي” لرصد كافة فرص العمل المتاحة في مختلف دول العالم وكذلك داخل سوق العمل المصري، مشيرة في هذا الصدد إلي وجود بعض التحديات التي تواجه عمل الصندوق،

 

وفي مقدمتها سرعة توافر البيانات وتعدد الاختبارات التي تستلزم دول المقصد إجتيازها من قبل الراغبين في الالتحاق بسوق العمل في تلك الدول.

التعليم العالي: إدراج 19 جامعة مصرية في نسخة تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية للعام 2025

التعليم العالي: إدراج 19 جامعة مصرية في نسخة تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية للعام 2025
• 5 جامعات مصرية تدخل التصنيف لأول مرة
• زيادة في أعداد الجامعات المصرية المدرجة بالتخصصات الهندسية والطبية
أعلن تصنيف QS العالمي نتائج نسخته للتخصصات الجامعية للعام 2025، والتي أظهرت إدراج 19 جامعة مصرية، في 44 تخصصًا علميًا من التخصصات التي تضمنها التصنيف، والبالغ عددها 55 تخصصًا علميًا،
بزيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة بالتصنيف عن العام الماضي، وكذلك زيادة كبيرة في أعداد الجامعات المصرية داخل كل تخصص علمي، فضلًا عن دخول 5 جامعات مصرية ضمن التصنيف لأول مرة.

التعليم العالي

وأشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالتقدم الذي حققته الجامعات المصرية في نسخة هذا التصنيف، من زيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة، فضلًا عن ظهور الجامعات المصرية في معظم التخصصات العلمية التي شملها التصنيف، مشيرًا إلى جهود الوزارة في الارتقاء بترتيب الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية داخل التصنيفات الدولية المرموقة، والتي تشهد تقدمًا متواصلًا تعكسه الزيادة المنتظمة التي تحققها الجامعات المصرية في كل عام بمختلف التصنيفات.
وضمت قائمة الجامعات المصرية المدرجة في نسخة تصنيف QS للتخصصات الجامعية للعام 2025، تصدر جامعة القاهرة والتي سجلت أكبر ظهور لجامعة مصرية في التخصصات العلمية المختلفة، في 41 تخصصًا علميًا، وتليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في21 تخصصًا علميًا، ثم جامعة الإسكندرية، وجامعة عين شمس في 20 تخصصًا علميًا، وجامعة المنصورة في 16 تخصصًا علميًا، وجامعة الأزهر في 12 تخصصًا علميًا، وجامعة الزقازيق في 8 تخصصات علمية، وجامعة أسيوط في 7 تخصصات علمية.
كما تم إدراج الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة حلوان، وجامعة طنطا، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة المستقبل، والجامعة البريطانية بالقاهرة في عدد من التخصصات العلمية.
وشهد التصنيف لأول مرة إدراج جامعة قناة السويس، وجامعة بني سويف، وجامعة المنوفية، وجامعة بنها، وجامعة المنيا.
وجاءت نتائج الجامعات المصرية داخل التخصصات العلمية في تصنيف QS لعام 2025 على النحو التالي:
في تخصص الهندسة والتكنولوجيا: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 136، وجامعة عين شمس في الترتيب 267، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 320، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 325، وجامعة الأزهر في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 501–550.
في تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات: تم إدراج 10 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 156، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة المنصورة في الفئة 501–550، وجامعة حلوان في الفئة 601–650، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة الزقازيق في الفئة 651–700، وجامعة الأزهر والجامعة الألمانية بالقاهرة في الفئة 751–850.
في تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونيات: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس في الفئة 201–250، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة401–450، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الميكانيكية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–450 وجامعة أسيوط في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الكيميائية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450.
في تخصص الهندسة المدنية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 201–275.
في تخصص هندسة التعدين: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100
في تخصص هندسة البترول: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 38، وجامعة الإسكندرية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 51–100، وجامعة الأزهر في الفئة 101–150، والجامعة البريطانية في مصر وجامعة المستقبل في الفئة 151–175.
في تخصص علوم الحياة والطب: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 179، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 293، وجامعة عين شمس في الترتيب 315، وجامعة المنصورة في الترتيب 398، وجامعة الأزهر في الفئة401–450، وجامعة الزقازيق في الفئة 501–550.
في تخصص الزراعة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة الإسكندرية في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة 251–300، وجامعة الأزهر وجامعة الزقازيق في الفئة 301–350، وجامعة أسيوط في الفئة 351–400 وجامعة قناة السويس في الفئة 401–475.
في تخصص علم التشريح: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–170.
في تخصص العلوم البيولوجية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 194، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550 وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة أسيوط في الفئة 651–700.
في تخصص طب الأسنان: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–120.
في تخصص الطب: تم إدراج 14 جامعة وهي جامعة القاهرة في الترتيب 180، وجامعة عين شمس في الفئة 251–300، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، وجامعة المنصورة في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط وجامعة طنطا في الفئة 501–550، وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة قناة السويس في الفئة 651–700، وجامعات بنها وبني سويف وحلوان والمنوفية والمنيا في الفئة 701–850.
في تخصص التمريض: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–225.
في تخصص الصيدلة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 72، وجامعة الإسكندرية في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 151–200، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة في الفئة 201–250، وجامعة بني سويف في الفئة 251–300، وجامعة أسيوط في الفئة 301–350، وجامعة طنطا في الفئة 351–400.
في تخصص الطب البيطري: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم الطبيعية: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 246، وجامعة عين شمس في الفئة401–450، وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550.
في تخصص الكيمياء: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 173، وجامعة عين شمس في الفئة301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة401–450، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 601–700.
في تخصص العلوم البيئية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة351–400، وجامعة عين شمس في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500.
في تخصص الرياضيات: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة401 – 450، وجامعة الإسكندرية في الفئة 501 – 600.
في تخصص علوم المواد: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–550.
في تخصص الفيزياء والفلك: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 551–600.
في تخصص علوم البيانات والذكاء الاصطناعي: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص الآداب والإنسانيات: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 289 وجامعة عين شمس في الفئة 501–550.
في تخصص الآثار: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص العمارة: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 151–200 وجامعة عين شمس في الفئة 201–260.
في تخصص الفنون والتصميم: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 201–260.
في تخصص اللغة الإنجليزية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص اللغويات: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص اللغات الحديثة: تم إدراج جامعتين وهي جامعة القاهرة في الفئة 151 -200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص الفنون الأدائية: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 101 – 150.
في تخصص العلوم الاجتماعية والإدارية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 227، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المرتبة 284، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 501–550.
في تخصص المحاسبة: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص إدارة الأعمال: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص الإعلام والاتصال: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص دراسات التنمية: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص الاقتصاد والقياسات الاقتصادية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 251–300، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500.
في تخصص دراسات التعليم: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص القانون: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400.
في تخصص علوم المكتبات وإدارة المعلومات: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم السياسية تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 151–200، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص علم الاجتماع: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–375.
في تخصص الإحصاء تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200.
وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى لوزارة التعليم العالى والبحث العلمي، أن تصنيف (QS) العالمى يعتمد على أربع مؤشرات هي: السمعة الاكاديمية للتخصص الذى يقدمه البرنامج، وسمعة الخريجيين، وحجم الاستشهادات من الأبحاث وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون إلى أكثر من دولة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن نسخة هذا العام تضم 55 تخصصًا فرعيًا موزعة على 5 مجالات رئيسية وهي الآداب والإنسانيات، والهندسة والتكنولوجيا، وعلوم الحياة والطب، والعلوم الطبيعية، والعلوم الاجتماعية والإدارية.
ويساعد هذا الإصدار من تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية، الطلاب فى مرحلة التعليم ما قبل الجامعي على اكتشاف وترتيب التخصصات بناءً على أفضلية البرامج التى تطرحها الجامعات للدراسة، كنقطة انطلاق عند البدء فى البحث عن الجامعات، كما أنه طريقة سهلة للمقارنة بين البرامج المختلفة التى تطرحها الجامعات المصرية.
ويرجع تقدم الجامعات المصرية فى مؤشرات تصنيف QS إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالى تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
كما تجدر الإشارة إلى أهمية دور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية من أن تصبح معروفة عالميًا، فضلًا عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا،
من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف، وذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تهدف إلى خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكونوا قادرين على إحداث طفرة في كافة المجالات.

التعليم العالي  جامعة القاهرة الأهلية ستبدأ الدراسة بها اعتبارًا من العام الدراسي القادم 2025/2026

التعليم العالي  جامعة القاهرة الأهلية ستبدأ الدراسة بها اعتبارًا من العام الدراسي القادم 2025/2026
الجامعات الأهلية الجديدة – جامعة القاهرة الأهلية

التعليم العالي

في إطار التوسع في منظومة التعليم العالي، نُسلط الضوء اليوم على جامعة القاهرة الأهلية ، إحدى الجامعات الأهلية الجديدة
التي تم الموافقة على إنشائها، والتي ستبدأ الدراسة بها اعتبارًا من العام الدراسي القادم 2025/2026، بإجمالي عدد 14 كلية بها.
الكليات المتاحة في جامعة القاهرة الأهلية:
كلية الطب
كلية طب الأسنان
كلية الصيدلة
كلية التمريض
كلية العلاج الطبيعي
كلية الهندسة
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي
كلية العلوم
كلية الطب البيطري
كلية التجارة
كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
كلية الإعلام
كلية التربية للطفولة المبكرة
كلية الحقوق
الجامعات الأهلية الجديدة تقدم برامج دراسية متطورة تواكب متطلبات سوق العمل، وتوفر بيئة تعليمية حديثة تدعم الابتكار والتميز الأكاديمي.

وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع جامعة إيست إنجليا البريطانية

التقى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بوفد جامعة إيست إنجليا البريطانية، برئاسة الدكتور ستيفن مكجواير،

نائب رئيس الجامعة، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور كارين بلاكني، المدير المساعد للتعاون الدولي،

والسيد مارك هوارد، مدير المجلس الثقافي البريطاني، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

 وزير التعليم العالي:تميز العلاقات بين مصر وبريطانيا، مشيرًا إلى أهمية تكثيف جهود التعاون

في مستهل الاجتماع، أكد الوزير تميز العلاقات بين مصر وبريطانيا، مشيرًا إلى أهمية تكثيف جهود التعاون بين الجامعات المصرية ونظيرتها البريطانية

في المجالات الأكاديمية والبحثية لتحقيق أقصى استفادة ممكنة لكلا البلدين.

 وزير التعليم العالي

وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى حرص الوزارة على دعم الجامعات المصرية لعقد الشراكات مع الجامعات الدولية المرموقة،

والاستفادة من التجارب الدولية المتميزة بما يعود بالنفع على المنظومة التعليمية والبحثية في مصر.

وأوضح الدكتور أيمن عاشور أن الدولة المصرية تدعم إتاحة تعليم جامعي متميز يُسهم في تأهيل الخريجين، وتزويدهم بالمهارات

والمعارف المختلفة التي تؤهلهم ليكونوا قادرين على الالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وذلك بما يتماشى

مع أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وتحقيق رؤية مصر 2030.

وأشار الوزير إلى ما حققته أفرع الجامعات الدولية العاملة في مصر من نجاح وتزايد في الإقبال على الالتحاق بها، مشيرًا إلى وجود أفرع للجامعات البريطانية في مصر،

والتي أحدثت تأثيرًا في منظومة التعليم العالي داخل مصر لما تقدمه من تعليم عالي الجودة، ودرجات معترف بها دوليًا للطلاب المصريين والوافدين،

وما تطبقه من معايير في البحث، والابتكار، والتميز الأكاديمي.

وتناول الاجتماع بحث أوجه التعاون في المجالات ذات الاهتمام المُشترك مع الجامعات المصرية، ودعم الجهود المبذولة في مجال التعليم العابر للحدود،

وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للتعليم العالي، وتبادل الخبرات الأكاديمية مع الجامعات في مصر.

 وزير التعليم العالي

كما ناقش الاجتماع آلیات تعزيز التعاون بين جامعة إيست إنجليا والجامعات المصرية، خاصة في العلوم الطبية، ومجال الحوسبة، والذكاء الاصطناعي.

ومن جانبه، أشاد الدكتور ستيفن مكجواير بالتقدم الكبير الذي شهدته منظومة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر خلال الفترة الأخيرة،

معربًا عن استعداد الجامعة للتعاون مع الجامعات المصرية، وتبادل الخبرات الأكاديمية بما يدعم جهود الارتقاء بالمنظومة التعليمية في كلا البلدين.

التعليم العالي: مصر تحقق إنجازًا كبيراً في احتفالية الأسبوع العربي للبرمجة 2024 بتونسس

التعليم العالي: مصر تحقق إنجازًا كبيراً في احتفالية الأسبوع العربي للبرمجة 2024 بتونس
في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030 ، وجهود دعم الإبداع والابتكار واحتضان الموهوبين، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، وبدعم من الدكتور أيمن فريد مساعد وزير التعليم العالي ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات والمشرف العام على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، حققت جمهورية مصر العربية إنجازًا كبيراً خلال الدورة الرابعة من مسابقات الأسبوع العربي للبرمجة 2024، التي نظمتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) بالتعاون مع مجمع الملك سلمان بالسعودية.

التعليم العالي

وقد حصدت مصر المراكز الثمانية الأولى على مستوى الوطن العربي من بين ما يقرب من 3 ملايين مشارك يمثلون 19 دولة عربية، في الفئات الخمس للمسابقة وهي: مسابقة البرمجة لليافعين، مسابقة الفريق الذهبي، مسابقة الفريق الذهبي لذوي الاحتياجات الخاصة، مسابقة المربي الذهبي، ومسابقة المدرسة الذهبية.
شهد مقر منظمة الألكسو بتونس حفل تكريم الفائزين بالدورة الرابعة، والذي أقيم تحت شعار “الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية”، بحضور نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال تكنولوجيا المعلومات. جاء الحفل بالتعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، والجمعية التونسية للمبادرات التربوية، واللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة.
وفي هذا الصدد، أكدت الدكتورة سميه السيد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون الألكسو، على الدور المحوري للجنة الوطنية المصرية في الإعداد والتحضير للمسابقات داخل مصر وتأهيل المشاركين. وأشارت إلى تشكيل اللجنة فريقًا من المعلمين والخبراء بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والأزهر الشريف، لتقديم برنامج تدريبي متكامل يهدف إلى تأهيل المعلمين والطلاب وتعزيز مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا الحديثة وتطوير الألعاب الإلكترونية، فضلًا عن تقديم الدعم والإرشاد اللازمين لرفع المشاركات النهائية على منصات المسابقة.
وقد مثلت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة في الحفل السيدة عواطف الهجان، مدير مركز المعلومات والتوثيق الإعلامي باللجنة، التي حظيت بتكريم خاص تقديرًا لدورها البارز في جميع مراحل الإعداد والتحضير وتأهيل المشاركين.
جدير بالذكر أن الأسبوع العربي للبرمجة هو مبادرة تعليمية أطلقتها الألكسو عام 2021، وتهدف إلى تنمية مهارات البرمجة والذكاء الاصطناعي لدى الطلاب والمعلمين في الوطن العربي، عبر مسابقات وتحديات تعزز الابتكار وترسخ الثقافة الرقمية. وقد جاءت دورة 2024 تحت شعار “الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية”، تأكيدًا على أهمية التكنولوجيا في الحفاظ على الهوية اللغوية للأمة.
الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة

التعليم العالي: اجتماع مشترك لقيادات التعليم العالي مع أعضاء البعثة التعليمية البريطانية

التعليم العالي : اجتماع مشترك لقيادات التعليم العالي مع أعضاء البعثة التعليمية البريطانية
تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفي إطار زيارة البعثة التعليمية البريطانية لجمهورية مصر العربية، تم عقد اجتماع مشترك مع أعضاء البعثة بحضور د.حسام عثمان، نائب الوزير لشئون الابتكار والبحث العلمي، و الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور عصام الكردى رئيس جامعة العلمين الدولية،

التعليم العالي

والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، والدكتورة عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية.
والسيد مارك هيوارد مدير المجلس الثقافى البريطانى في مصر، وممثلين عن 7 جامعات بريطانية رائدة، والغرفة التجارية المصرية البريطانية.
في بداية الاجتماع، رحب الدكتور حسام عثمان بالوفد البريطاني، مؤكدًا أن تاريخ العلاقات الطويل بين مصر وبريطانيا في مجال التعليم العالي حافل بالتجارب الناجحة، سواء على مستوى الشراكات بين الجامعات المصرية ونظيرتها البريطانية وكذلك في التبادل الأكادبمي والطلابي، مثمنًا هذه الزيارة التي تخدم رغبة الطرفين في تعزيز التعاون والتوسع في علاقات الشراكة.
ولفت نائب الوزير لشئون الابتكار والبحث العلمي إلى أن برنامج الزيارة يشمل العديد من المناقشات المثمرة، فضلًا عن توقيع المزيد من اتفاقيات التعاون التي نأمل أن تسهم في تلبية طموح الطرفين لتقديم تعليم جامعي عالي الجودة، وخريجين مؤهلين لسوق العمل وتعزيز التدريب، وريادة الأعمال والابتكار.
وأعرب السيد مارك هيوارد عن سعادة الجانب البريطاني بالزيارة، ودعم بريطانيا التعاون مع مصر في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، والتقدم في تحقيق مزيد من المبادرات المشتركة الناجحة لزيادة الفرص التعليمية، والشراكات البحثية لخدمة أهداف التنمية المستدامة، مؤكدين أهمية الدور الريادي لمصر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وخلال اللقاء، تبادل الطرفان التعريف بالرؤية المصرية والبريطانية في التعليم العابر للحدود، وإستراتيجية تدويل التعليم، وما تقدمه من توسيع فرص الحصول على خدمة تعليمية متميزة تسهم في تحسين الأداء للمؤسسات الأكاديمية والبحثية، والارتقاء بمستوى الخريجين.

السيسي يجتمع مع رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي

اجتمع السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الإجتماع تناول استعراضاً لموقف المشروعات القومية التي تقوم بها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي،

بما في ذلك ملف إنشاء الجامعات الأهلية والتحول الرقمي وميكنة الخدمات،

كما إستعرض السيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي مستجدات تنفيذ المبادرات الرئاسية المرتبطة بالتعليم العالي والبحث العلمي.

وأشار السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي إلى أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أكد على ضرورة التركيز على تحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات تسهم في خدمة الإقتصاد الوطني،

بالإضافة إلى الإهتمام بنشر ثقافة الإبتكار وريادة الأعمال، مع الأخذ في الإعتبار ضرورة ربط الأبحاث العلمية بالخطط التنموية والاحتياجات المجتمعية.

السيسي يؤكد علي ضرورة ربط المناهج الدراسية بمتطلبات سوق العمل

كما وجه سيادته بضرورة التركيز على ربط المناهج الدراسية بمتطلبات سوق العمل، ومواصلة تأهيل الكوادر البشرية لمعالجة نقص الكفاءات الأكاديمية ومنع تسربها للخارج.

وأضاف المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس اطّلع خلال الإجتماع كذلك على الجهود المبذولة من جانب المستشفيات الجامعية لإستقبال جرحى ومصابي قطاع غزة،

حيث وجه سيادته في هذا السياق بإستمرار تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بالمستشفيات الجامعية، وتوفير الأدوية لصالح أهالي غزة.

التعليم العالي: ملتقى قادة الاتحادات الطلابية.. خطوة نحو تمكين الشباب وتعزيز الأنشطة الجامعية

 

الدكتور أيمن عاشور: الاتحادات الطلابية شريك أساسي في تطوير الحياة الجامعية

الدكتور أيمن عاشور:

ندعم القيادات الطلابية لصناعة جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل

اختتمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات الملتقى القمي لقادة الاتحادات الطلابية بالجامعات والمعاهد المصرية،

التعليم العالي

والذي استضافته المدينة الشبابية بشرم الشيخ، بتنظيم من قطاع الأنشطة الطلابية ومعهد إعداد القادة، وبالتعاون مع مؤسسة شباب القادة وصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تضع على رأس أولوياتها تمكين الشباب الجامعي وتعزيز دورهم في تطوير بيئة التعليم

من خلال الأنشطة الطلابية، مشيرًا إلى أن هذه الأنشطة تمثل جانبًا أساسيًا في بناء شخصية الطالب وتنمية مهاراته القيادية والاجتماعية.

وأضاف أن الوزارة تعمل على توفير كافة سبل الدعم للاتحادات الطلابية، باعتبارها حلقة الوصل بين الطلاب والإدارة،

اختتمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات الملتقى القمي لقادة الاتحادات الطلابية بالجامعات والمعاهد

مما يسهم في تعزيز دورهم في المشاركة الفعالة واتخاذ المبادرات البناءة، لافتًا إلى أن الملتقى القمي يمثل نموذجًا عمليًا للحوار البناء بين الطلاب والقيادات الأكاديمية.

جمع الملتقى رؤساء الاتحادات الطلابية ونوابهم من مختلف الجامعات والمعاهد المصرية، بهدف تبادل الخبرات وصقل المهارات القيادية

وتعزيز دور الأنشطة الطلابية بما يتماشى مع رؤية الدولة المستقبلية.

شهد الملتقى في يومه الأول مراسم تنصيب اتحاد طلاب الجمهورية، تلاها جلسة حوارية مع النائب أحمد فتحي، عضو مجلس النواب ورئيس مجلس أمناء مؤسسة شباب القادة،

حول دور الاتحادات الطلابية في تطوير الحياة الجامعية وتعزيز مشاركة الشباب في صنع القرار.

كما تضمنت الفعاليات ورش عمل متنوعة تناولت موضوعات مثل استحداث أنشطة طلابية جديدة، وتعزيز التعاون بين الجامعات،

بالإضافة إلى مائدة مستديرة جمعت رؤساء الاتحادات الطلابية لمناقشة مستقبل الأنشطة الطلابية في مصر.

التعليم العالي

ولم تقتصر الفعاليات على الجانب الأكاديمي فقط، بل شملت أيضًا أنشطة ترفيهية لتعزيز الروابط بين الطلاب المشاركين.

من جانبه، أوضح الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة،

أن الملتقى يعكس رؤية الوزارة في تمكين الشباب الجامعي وتأهيلهم ليكونوا قادة المستقبل

، مؤكدًا أن الاتحادات الطلابية تمثل صوت الطلاب وتلعب دورًا محوريًا في تطوير البيئة الجامعية،

مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل على إعداد جيل من القادة الشباب القادرين على تحمل المسؤولية واتخاذ قرارات تخدم زملاءهم وتحقق التنمية المستدامة داخل الجامعات،

موضحًا أن إشراك الطلاب في صنع القرار يعزز من قدراتهم الابتكارية ويؤهلهم للمشاركة بفعالية في بناء مستقبل الوطن.

وزير التعليم العالي يشهد توقيع اتفاقية بين جامعة الجلالة وشركة “إي آند مصر”

شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة الجلالة وشركة “إي آند مصر”؛
بهدف إنشاء مختبر للاتصالات السلكية واللاسلكية بالجامعة، بحضور الدكتور ماهر مصباح، أمين مجلس الجامعات الأهلية،
والدكتور عادل العدوي، رئيس مجلس أمناء جامعة الجلالة، والمهندس حازم مسلم متولي الرئيس التنفيذي لشركة إي آند مصر،
وقام بتوقيع الاتفاقية الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة، والمهندس حسام المعداوي، الرئيس التنفيذي للقطاع المؤسسي بشركة إي آند مصر.

وزير التعليم العالي يؤكد أهمية توقيع هذا البروتوكول

وأكد الدكتور أيمن عاشور أهمية توقيع هذا البروتوكول، الذي يأتي تنفيذًا لمبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، بالتوسع في التعاون مع قطاع الأعمال والصناعة،
بما يُسهم في تقديم مستوى تعليمي متميز، مشيرًا إلى نجاح الجامعات الأهلية في دعم بنيتها التحتية وتعزيز قدراتها التقنية، بما يتيح فرصًا تعليمية متميزة للطلاب،
ويضمن تقديم برامج دراسية متطورة تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وثمّن وزير التعليم العالي هذه الاتفاقية، كإضافة مهمة لتعزيز الشراكة مع قطاع الصناعة، خصوصًا في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،
الذي يشهد إقبالًا واسعًا من الطلاب، مشيرًا إلى ارتفاع نسبة المُلتحقين بتخصصات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنسبة 40% خلال العام الماضي، مؤكدًا أهمية هذا القطاع في دعم مختلف المجالات الحيوية.
وأوضح الوزير أن الشراكة بين الجامعة وقطاع الصناعة في مجال الاتصالات تعزز مبدأ “الابتكار والإبداع”، كأحد مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي،
وتسهم في إعداد كوادر مؤهلة بمهارات متقدمة تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، مما يمنحهم فرصًا أفضل للتميز والإبداع.

“عاشور” يؤكد ضرورة الاستفادة من الاتفاقية

وأكد وزير التعليم العالي ضرورة تفعيل الاستفادة من الاتفاقية في دعم مفهوم البرامج البينية، الذي يربط بين التخصصات العلمية المختلفة وتخصص الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،
لافتًا إلى أن الاتفاقية ستسهم في رفع قدرات الطلاب في مجال التكنولوجيا الرقمية، وتوفير فرص تدريب عملي لهم، مما يعزز فرصهم في سوق العمل بعد التخرج.
ومن جانبه، أشاد الدكتور عادل العدوي، رئيس مجلس أمناء الجامعة، بهذه الشراكة، مؤكدًا أنها تعزز قدرات الجامعة في مجال الاتصالات، مما ينعكس على مستوى خريجيها،
إلى جانب دعم التعاون في البحث العلمي وتعزيز السمعة الأكاديمية للجامعة كمؤسسة تعليمية جاذبة.
وأكد الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة، أهمية هذه الاتفاقية لتعزيز مكانة الجامعة كمؤسسة أكاديمية رائدة،
موضحًا أن المختبر الجديد سيوفر تجربة تعليمية متطورة للطلاب، ويساعدهم على اكتساب المهارات اللازمة لسوق العمل من خلال التدريب على أحدث تقنيات الاتصالات،
مشيرًا إلى أن هذا التعاون يأتي في إطار التزام الجامعة بتعزيز الشراكات مع قطاع الصناعة والأعمال وتطبيق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.
ومن جهته، صرّح المهندس حازم متولي، الرئيس التنفيذي لشركة إي آند مصر،
قائلاً: “نؤمن بأن العلم هو ركيزة التقدم، ومن خلال هذه الاتفاقية نحرص على دعم الكفاءات الشابة وتزويدهم بأحدث التقنيات، مما يسهم في تطوير قطاع الاتصالات في مصر وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي في هذا المجال”،
وأعرب عن اعتزاز الشركة بهذا التعاون كجزء من مسؤوليتها المجتمعية، متمنيًا أن يكون نواة لمزيد من الشراكات المستقبلية مع الجامعة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وتنص الاتفاقية على قيام شركة إي آند مصر بتوفير المعدات والتجهيزات اللازمة لإنشاء المختبر، لدعم العملية التعليمية والبحثية في الجامعة، وتعزيز مهارات الطلاب في مجال الاتصالات،
كما تشمل الاتفاقية تزويد المختبر بأحدث الأجهزة والمعدات، وتقديم خدمات التركيب والتجهيز، والتزام الطرفين بضمان الاستخدام الأمثل لهذه المعدات في الأغراض التعليمية، وفقًا لأعلى معايير الأمان والجودة.

شهد مراسم التوقيع كلا من:

شهد مراسم التوقيع من جامعة الجلالة الدكتور إيهاب حسانين، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية،
والدكتورة رنا زيدان، أمين عام الجامعة،
والدكتور عفاف العوفي، عميد كلية الهندسة،
والدكتور تامر مصطفى، عميد كلية علوم وهندسة الحاسب،
ومهاب صالح، مدير عام تنمية الأعمال،
ومحمد الشرقاوي، مدير إدارة الإعلام بالجامعة.
وشركة إي آند مصر؛ المهندس مصطفى الأنور، رئيس قطاع الشؤون التنظيمية،
والمهندس أحمد إمبابي، رئيس قطاع الاتصالات والعلامات التجارية.