رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذى لمشروعات العاصمة الإدارية الجديدة

رئيس الوزراء

التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم؛ المهندس خالد عباس، رئيس مجلس الإدارة،

والعضو المنتدب لشركة العاصمة الإدارية الجديدة للتنمية العمرانية؛ وذلك لمتابعة عدد من ملفات عمل الشركة،

والموقف التنفيذي للمشروعات الجاري إقامتها فى نطاق العاصمة الإدارية الجديدة.

رئيس الوزراء

بينما استهل رئيس الوزراء اللقاء، بالإشارة إلى أن اجتماع اليوم يأتي فى إطار المتابعة الدورية والمستمرة لما يتم تنفيذه من أعمال ومشروعات

بالعاصمة الإدارية الجديدة، وخاصة مع بدء الانتقال التدريجي لمختلف الجهات الحكومية للعمل من العاصمة الإدارية الجديدة،

حيث نهدف للإطمئنان على معدلات إنجاز تلك المشروعات ونسب تقدم الأعمال بها، ومدي إلتزامها بأعلى معايير الجودة والسلامة والحوكمة،

تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، فى هذا الصدد، وضمانا لاستدامة تلك المشروعات والحفاظ عليها.

  العاصمة الإدارية الجديدة

مابينخلال اللقاء، استعرض المهندس خالد عباس، الموقف التنفيذي للمرحلة الأولي من مشروع العاصمة الإدارية الجديدة،

موضحاً أنه تم تقسيم تلك المرحلة إلى سبع قطاعات، شارحاً ما تتضمنه تلك القطاعات من مكونات،

وموقف ما تم تنفيذه بها من طرق داخلية ومحاور رئيسية، هذا إلى جانب أعمال شبكات المرافق، والكهرباء،

والبنية التحتية للاتصالات، فضلا عن أعمال الإنشاءات الخاصة بالمطورين العقاريين بمختلف الأحياء السكنية.

المهندس خالد عباس

بينما قدم المهندس خالد عباس تقريرا عن موقف طرح الأراضى للمستثمرين بالعاصمة الإدارية الجديدة،

وموقف تنفيذ المطورين العقاريين لمشروعاتهم، بما يسهم فى توفير أكبر عدد من الوحدات السكنية المتنوعة، وكذا توفير فرص العمل.

بينما استعرض المهندس خالد عباس، خلال اللقاء، الموقف المالي لشركة العاصمة الإدارية الجديدة للتنمية العمرانية،

موضحاً أن الشركة قامت بسداد 2 مليار جنيه لوزارة المالية تحت حساب الضرائب.

أخبار ذات صلة

مجــموعــة يــلا

مجموعة یلا نتعاون مع مھرجان دبي للریاضات الرقمیة لتعزیز تجربة الألعاب الإلكترونیة

أعــلنت مجــموعــة يــلا المحــدودة، الــتي تتخــذ مــن الإمــارات الــعربــية المتحــدة مــقراً لــها ومــالــكة أكــبر مــنصة. تــواصــل اجــتماعــي وألـعاب فـي الشـرق الأوسـط وشـمال إفـريـقيا، عـن تـعاونـها