التعليم العالي تعلن القوائم المُحدثة لمؤسسات التعليم العالي المُعتمدة بجمهورية مصر العربية
أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن جامعة عين شمس إحدى الجامعات المتميزة إقليمًا ودوليًا،
وتتمتع بإمكانيات متميزة، مشيرًا إلى أن الجامعة محظوظة بقياداتها وخريجيها المتميزين في كافة التخصصات.
كلمة وزير الصحة خلال افتتاح المؤتمر
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح المؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر لجامعة عين شمس تحت شعار: “75 عامًا من التميز والريادة .. عين على الماضي
وشمس تضيء المستقبل”، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور أحمد
فؤاد هنو وزير الثقافة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، وعدد من الوزراء السابقين، ورؤساء الجامعات، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ،
وقيادات جامعة عين شمس، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب.
رسالة دعم وتقدير من وزير الصحة
وأعرب الدكتور خالد عبدالغفار عن تمنياته بنجاح جلسات المؤتمر والخروج بتوصيات تساهم في الارتقاء بالمستوى الخدمي والتعليمي في مصر،
مشيدًا بجهود جميع القائمين على تنظيم هذا المؤتمر، كما ثمن جهود أعضاء هيئة التدريس والعاملين في الجامعة. ووجّه الوزير خلال كلمته الشكر للدكتور
علي عبدالعال رئيس مجلس النواب السابق، والسفير سامح شكري على جهودهما في خدمة الوطن.

وزير التعليم العالي: عين شمس صرح تعليمي عريق
من جانبه، أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن جامعة عين شمس من أقدم الجامعات المصرية، وقد ساهمت
في تحقيق العديد من الإنجازات، وتمثل أحد الصروح التعليمية المتميزة. وأعرب عن سعادته بالإنجازات التي حققتها الجامعات المصرية خلال الفترة الأخيرة،
وتقديم برامج دراسية حديثة تواكب مُتطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وأشار وزير التعليم العالي إلى أن تقدم الجامعات المصرية في التصنيفات الدولية المرموقة يعكس حجم التقدم الكبير والطفرة التي شهدتها منظومة التعليم العالي
في ظل الدعم الكبير من القيادة السياسية.
كلمة رئيس الجامعة: 75 عامًا من العطاء
ومن جانبه، أعرب الدكتور محمد ضياء زين العابدين عن سعادته بالاحتفال باليوبيل الماسي، مُتوجًا بـ75 عامًا من العطاء العلمي، والريادة المجتمعية،
والإنجازات التي شكلت ملامح المستقبل، مشيرًا إلى أن جامعة عين شمس هي صرحٌ للعلم، ومنارةٌ للفكر، وبيتٌ للبناء الإنساني.
وأوضح أن الجامعة ستواصل دورها في دعم العلم والتنمية المستدامة، لافتًا إلى أن المؤتمر يشهد استعراض إنجازات الماضي، ووضع رؤية للمستقبل،
لتعزيز مكانة الجامعة كبيت للخبرة، وصرح يُخرج قادة قادرين على قيادة التغيير، ويستعرض جهود الجامعة في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال،
ودعم المشروعات القومية الكبرى، وتعزيز الرعاية الصحية عبر مستشفياتها الجامعية.
فيلم وثائقي حول الجامعة في حفل الافتتاح

وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن حفل الافتتاح تخلله فيلم بعنوان: “بين الماضي والحاضر
والمستقبل”، يُظهر التقدم الذي شهدته الجامعة على مستوى البنية التحتية والمعلوماتية، وتطوير مباني الكليات، ورفع كفاءتها،
وتجهيز الجامعة بأحدث الوسائط التكنولوجية، وتحديث المستشفيات الجامعية وتزويدها بأحدث الأجهزة الطبية، وتسليط الضوء على المدينة الطبية لجامعة عين شمس.
جلسات علمية متنوعة خلال المؤتمر
وأوضح “عبدالغفار” أن المؤتمر تضمن عدة جلسات علمية متنوعة، حيث شملت الفعاليات جلسة حول دور الجامعة
في دعم المشروعات القومية الكبرى، وجلسة حول جوائز النشر الدولي، وأخرى عن المستشفيات الجامعية،
بالإضافة إلى جلسة خاصة بعنوان “بداية” حول بناء الإنسان وتنمية القدرات.
تكريم شخصيات بارزة من خريجي الجامعة
وتابع المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان أن المؤتمر شهد تكريم الدكتور خالد عبدالغفار، والدكتور أيمن عاشور،
والدكتور علي عبدالعال، والسيد سامح شكري، والراحل المستشار هشام بركات وتسلمت الدرع ابنته المستشارة مروة،
والدكتور محمود المتيني، وعدد من خريجي الجامعة المتميزين.
شارك د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي مساء أمس في حفل الإفطار السنوي الذي نظمته أمانة المجلس الأعلى للجامعات برعاية الوزير،
بحضور د.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، وعدد من وزراء التعليم العالي والبحث العلمي السابقين،
والسادة رؤساء الجامعات، ونائب الوزير لشؤون الابتكار والبحث العلمي، ومساعدي ومستشاري الوزير،
ولفيف من قيادات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وأمانة المجلس الأعلى للجامعات.
ومن جانبه، هنأ الوزير الحضور بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم، داعيًا الله عزوجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على مصرنا الحبيبة،
والأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات، وأن يمكننا من تحقيق ما نصبو إليه من تقدم وازدهار تحت القيادة الحكيمة للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
كما وجه د.أيمن عاشور التهنئة لأسرة المجلس الأعلى للجامعات بمناسبة احتفائها باليوبيل الماسي للمجلس، ومرور 75 عامًا على إنشائه،
مشيرًا إلى أن المجلس منذ نشأته عام 1950 يعمل على تطوير المنظومة التعليمية بالجامعات من خلال رسم السياسة
العامة للتعليم الجامعي والبحث العلمي بما يتوافق مع احتياجات الدولة، مؤكدًا أن المجلس شهد طفرة كبيرة في تطوير أدائه ليصبح الأساس
في عملية التطوير بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي، موجًها الشكر لأسرة المجلس على الجهود المبذولة في تحديث اللوائح، والمناهج،
والمقررات الدراسية؛ لتأهيل الطلاب لسوق العمل.
وأضاف الوزير أن المجلس الأعلى للجامعات شهد حاليًا تطورًا كبيرًا على مستوى الهيكل التنظيمي،
من خلال إضافة قطاعات جديدة في مجالات العلوم والتخصصات البينية، وتحديث اللوائح بما يتماشى مع ربط منظومة التعليم العالي والبحث العلمي بالصناعة المصرية،
واحتياجات المجتمع، والعمل على مواجهة التحديات التي تواجه الأقاليم الجغرافية في مصر، مؤكدًا أن هذا التطوير يتماشى مع الإستراتيجية
الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي تدعم رؤية مصر 2030، مشيدًا بدور وزراء التعليم العالي السابقين ورؤساء الجامعات في هذا السياق.
ومن جانبه، رحب د.مصطفى رفعت بالحضور، وأعرب عن سعادته بهذه المناسبة التي تمثل لقاء الأسرة الواحدة بين كافة رؤساء الجامعات؛
لتعزيز العلاقات الاجتماعية، وتقوية أواصر الود والمحبة، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تتزامن مع عام اليوبيل الماسي للمجلس،
ومرور 75 عامًا من العطاء العلمي في خدمة الوطن، مؤكدًا أن المجلس منذ تأسيسه يمثل حجر الزاوية في منظومة التعليم العالي،
وراعيًا للعلم والمعرفة، ومحركًا للتقدم نحو آفاق التميز، موجهًا الشكر لكل من أسهم في بناء هذا الصرح المتميز ليظل داعمًا للجامعات؛

لتكون منارات تنوير وتنمية، من خلال العمل يدًا واحدة لمواجهة التحديات محليًّا وعالميًّا، وأن نصنع من التعليم جسرًا نحو المستقبل الذي
نحلم به لمصر وأبنائها، متمنيًا للمجلس وللجامعات المصرية المزيد من التقدم والازدهار، ومواصلة تحقيق رسالتهم النبيلة في خدمة الوطن.
وأشار د.مصطفى رفعت إلى أن المجلس يولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير لجان القطاع وتحديثها بشكل مستمر؛ لضمان مواكبتها للتطورات
المعاصرة والمتغيرات السريعة التي يشهدها العالم في مختلف المجالات، مؤكدًا أن هذه اللجان تلعب دورًا محوريًا
في تحقيق الأهداف الإستراتيجية للمجلس من خلال متابعة ومراجعة البرامج والسياسات المتبعة وفقًا للمعايير العالمية،
وبما يتناسب مع الاحتياجات الراهنة، والتوجهات المستقبلية.
الجامعات الأهلية الجديدة – جامعة دمنهور الأهلية منظومة التعليم العالي
في إطار التوسع في منظومة التعليم العالي، نُسلط الضوء اليوم على جامعة دمنهور الأهلية، إحدى الجامعات الأهلية الجديدة التي تم الموافقة على إنشائها، والتي ستبدأ الدراسة بها اعتبارًا من العام الدراسي القادم 2025/2026، بإجمالي عدد 8 كليات بها.
الكليات المتاحة في جامعة دمنهور الأهلية:
كلية الصيدلة
كلية الطب البيطري
كلية التمريض
كلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي
كلية العلوم
كلية إدارة الأعمال
كلية الآداب والعلوم الإنسانية
كلية الفنون التطبيقية
الجامعات الأهلية الجديدة تقدم برامج دراسية متطورة تواكب متطلبات سوق العمل، وتوفر بيئة تعليمية حديثة تدعم الابتكار والتميز الأكاديمي.


انتصارات أكتوبر المجيدة:
منظومة التعليم العالي تشهد تقدمًا غير مسبوق بسيناء ومدن القناة بدعم من القيادة السياسية
– تنفيذ مشروعات للتعليم العالي بسيناء ومدن القناة بتكلفة إجمالية 23 مليار جنيه
– إنشاء جامعة الملك سلمان الدولية بفروعها الثلاثة (شرم الشيخ، الطور، رأس سدر) بتكلفة 10.5 مليارات جنيه
– تنفيذ مشروعات تطوير بجامعة العريش بشمال سيناء بتكلفة 1.5 مليار جنيه
– إنشاء فرع جامعة السويس بأبو رديس بجنوب سيناء بتكلفة 1.9 مليار جنيه
– جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية وجامعة شرق بورسعيد الأهلية وجامعة شرق بورسعيد التكنولوجية أحد ثمار التنمية في مدن القناة
– الجامعات تُساهم في تلبية الطلب المُتزايد على التعليم الجامعي
في إطار احتفالات جمهورية مصر العربية بحلول الذكرى الـ 51 لانتصارات أكتوبر المجيدة، وفي ضوء الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة السياسية للمشروعات القومية الكبرى، وخاصة في شبه جزيرة سيناء ومدن القناة، فقد حظى قطاع التعليم العالي والبحث العلمي باهتمام كبير من جانب القيادة السياسية، وساهم ذلك في تحقيق التنمية في هذا الإقليم.
وأشار الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي إلى الجهود التي بذلتها الدولة المصرية في عهد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتنمية شبه جزيرة سيناء ومدن القناة، من خلال تنفيذ مشروعات قومية وتنموية كُبرى، تؤكد وضع سيناء ومدن القناة فى مُقدمة خريطة التنمية الشاملة والمُستدامة وفقًا لرؤية مصر (2030)، موضحًا أن الدولة نفذت العديد من المشروعات في مجال التعليم العالي بسيناء، بتكلفة إجمالية تبلغ 23 مليار جنيه، بالإضافة إلى أنه جاري إنشاء بعض الكليات وتجهيز المعامل وورش العمل.

وأوضح الوزير أن الدولة المصرية تضع التعليم على رأس أولوياتها، باعتباره وسيلة للتقدم وتحقيق الرخاء والازدهار بجميع مناحي الحياة، مشيرًا إلى وجود تنوع في منظومة التعليم العالي والتي تتكون من جامعات حكومية وخاصة وأهلية وتكنولوجية وأفرع الجامعات الأجنبية وجامعات باتفاقيات إطارية ودولية وقوانين خاصة بالإضافة إلى المعاهد، مؤكدًا أن هذا التنوع يساهم في تقديم برامج دراسية بينية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة، أن إنشاء العديد من الجامعات في شبه جزيرة سيناء ومدن القناة يهدف إلى تحسين الخدمات التعليمية المُقدمة للمواطنين، حيث تم إنشاء جامعة العريش، وجامعة الملك سلمان الدولية، وجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، وجامعة شرق بورسعيد الأهلية، وجامعة شرق بورسعيد التكنولوجية، مشيرًا إلى أنه جار الانتهاء من إنشاء فرع جامعة السويس بأبورديس بجنوب سيناء والذي سيكون جامعة جنوب سيناء لتصبح أول جامعة حكومية، يتم إنشاؤها في جنوب سيناء، موضحًا أن الجامعات تشجع أبناء سيناء ومدن القناة على الاستمرار في التعليم الجامعي، ونشر الوعي الثقافي بينهم، والإسهام في تحقيق التنمية بسيناء ومدن القناة على كافة المُستويات التعليمية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية، فضلاً عن تلبية الطلب المُتزايد على التعليم الجامعي، وتوفير فرص تعليم مُتميز للشباب.

وأشار الدكتور حسن الدمرداش رئيس جامعة العريش إلى أن الجامعة نفذت العديد من المشروعات التعليمية والخدمية والإنتاجية والتي بلغت تكلفتها نحو 1.5 مليار جنيه، مضيفًا أن الجامعة تضم 11 كلية ومعهدًا للدراسات العليا، لافتًا إلى زيادة أعداد الطلاب المُلتحقين بالجامعة خلال العام الدراسي الحالي مما يؤكد على زيادة الأمن والأمان في سيناء، فضلًا عن زيادة عدد الكليات لتقديم العديد من التخصصات المتنوعة للطلاب، واستيعاب أعداد أكبر من الطلاب، مؤكدًا أن الجامعة تسعى إلى أن تكون منارة للعلم وقاطرة للتنمية في شمال سيناء.
وأشار الدكتور ناصر مندور القائم بأعمال رئيس جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، إلى أن إنشاء جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، يعُد من أبرز المشروعات القومية الي تم تنفيذها بشرق القناة، وبلغت تكلفتها 3.384 مليارات جنيه، وتُقام على مساحة 29 فدانًا، مشيرًا إلى أن الإقبال الكبير من الطلاب على الجامعة خلال العام الدراسي 2024/2025، يعُد مؤشرًا على نجاح جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية في اكتساب ثقة الطلاب وأولياء الأمور.
وأوضح الدكتور أشرف حنيجل رئيس جامعة السويس أنه جارٍ إنشاء فرع جامعة السويس بأبورديس بجنوب سيناء، ليصبح أول فرع لجامعة حكومية في جنوب سيناء، وذلك بتكلفة بلغت 1.9 مليار جنيه، ويُقام الفرع على مساحة 100 فدان، وسيضُم 17 كلية ومجمعًا طبيًّا مُتكاملا، لافتًا إلى أنه تم الانتهاء من أعمال البناء والتشييد لكليات المرحلة الأولى، والتي تشمل كليات (العلوم – التجارة – الآداب – التربية)، وجار استكمال أعمال التشطيبات وتجهيز مباني الكليات وفقًا للجداول الزمنية المحددة مُسبقًا.
وأوضح الدكتور أشرف حسين رئيس جامعة الملك سلمان الدولية، أن الجامعة لديها 3 أفرع بجنوب سيناء (رأس سدر، الطور، شرم الشيخ)، وبلغت تكلفتها الإجمالية 10 مليارات ونصف المليار جنيه، وهي تعُد أول جامعة ذكية في سيناء، وتسعى إلى تقديم برامج أكاديمية ومهنية مُتميزة، مؤكدًا أن الجامعة وقعت العديد من بروتوكولات التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والصناعية، بالإضافة إلى تقديم برامج دراسية مزدوجة الشهادة بالتعاون مع كُبرى الجامعات المرموقة، مضيفًا أن الجامعة طرحت عددًا من البرامج المميزة خلال العام الجامعي الحالي 2024/2025 فى مختلف المجالات والتخصصات العلمية.

ونوه الدكتور مدحت الحادق رئيس جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية إلى أن الجامعة تُقام على مساحة 70140 متر مربع، بتكلفة إجمالية بلغت 646 مليون جنيه، مؤكدًا أن الجامعة تقدم برامج دراسية جديدة تخدم الصناعة بالمنطقة الجغرافية المحيطة بها، مشيرًا إلى أن الجامعة تقدم 6 برامج بكليتين خلال العام الجامعي 2024/2025، مؤكدًا سعي الجامعة لتقديم برامج دراسية حديثة تواكب احتياجات سوق العمل.
ولفت الدكتور عاطف علم الدين القائم بأعمال رئيس جامعة شرق بورسعيد الأهلية، إلى أن الجامعة تُقام على مساحة 44 فدانًا، بتكلفة بلغت في مرحلتها الأولى نحو 3.7 مليارات جنيه، مشيرًا إلى أنها تقدم برامج دراسية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل، لافتًا إلى أن الجامعة تستهدف تقديم مستوى تعليمي متميز، وتهيئة بيئة تعليمية مُحفزة على الابداع والابتكار، موضحًا أن الجامعة تهدف إلى الإسهام في رفع مستوى التعليم والبحث العلمي، وتوفير التخصصات العلمية المطلوبة بما يتناسب مع التطور في سوق العمل لإعداد المُتخصصين في شتى المجالات.



وأشار الدكتور محمد الشرقاوي مُعاون الوزير للتمويل والاستثمار، إلى أهمية تعزيز أوجه التعاون الأكاديمي المُشترك وزيادة فرص الاستثمار في مجال التعليم العالي بمصر، مؤكدًا اهتمام الوزارة بتعزيز الشراكات والتعاون العلمي والبحثي، وزيادة برامج التبادل الطلابي، ودعم شراكات التعليم العالي الحالية بين مصر والمملكة المُتحدة.
مُرفقان (2)