رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزير العمل يلتقى وزيرة عمل فلسطين لبحث تعزيز التعاون في الملفات المشتركة ..

التقى حسن شحاتة وزير العمل،اليوم الثلاثاء ،بقصر الأمم المتحدة،وزيرة العمل الفلسطينية الدكتورة إيناس العطاري حيث
بحث الجانبان ،أوجه التعاون المشترك في شؤون العمل بين البلدين الشقيقين..حضر الإجتماع السفيرِ د . أحمدْ إيهابْ
جمالْ الدينْ مندوبَ مصرَ الدائمِ لدى الأممِ المتحدةِ ، ومنظمةُ التجارةِ العالميةِ والمنظماتِ الدوليةِ الأخرى بجنيف،
ومحمدْ عادلٍ سكرتيرِ أولٍ في ” بعثةِ مصرَ ” بجنيف..
اللقاء الذي انعقد مساء اليوم،على هامش المشاركة في الدورة 112 لمؤتمر العمل الدولي،المنعقد بجنيف،بحضور ممثلين
عن أطراف العمل الثلاثة حول العالم من حكومات وأصحاب اعمال وعمال ،أكدت خلاله الوزيرة الفلسطينية على توجيه الشكر والتقدير إلى الدولة المصرية على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية،ورفض محاولات تصفيتها ،وبذل كل الجهود من أجل مرور القوافل الإغاثية إلى الشعب الفلسطيني الواقع تحت العدوان والاحتلال..
وفي سياق ملف العمل أكدت على أهمية تكثيف التعاون وتبادل الخبرات بين” الوزارتين” في كافة المجالات المشتركة ،خاصة التدريب المهني ،وتشريعات العمل.
ورحب وزير العمل حسن شحاتة بالتعاون المستمر مع وزارة العمل الفلسطينية في مجالات العمل .
مؤكدا على موقف مصر الثابت في دعم “الحق الفلسطيني”..وان وزارة العمل المصرية مستعدة لتقديم كافة أشكال التعاون مع مثيلاتها الفلسطينية ..

وزير التجارة والصناعة يلتقي مدير عام منظمة التجارة العالمية

في ختام زيارته للعاصمة السعودية الرياض التقى المهندس/ أحمد سمير وزير التجارة والصناعة الدكتورة/ إنجوزى إيويلا مدير
عام منظمة التجارة العالمية والوفد المرافق لها لبحث أبرز تحديات التجارية العالمية الحالية وسبل التغلب عليها، وذلك بحضور
المهندس/ ماجد القصبي، وزير التجارة والاستثمار السعودي.

التجارة والصناعة

بينما قال الوزير إن هناك ضرورة لقيام المنظمة بمساعدة الدول الأعضاء لا سيما الدول النامية منها لمواجهة الأزمات والتحديات التي
تعرقل حركة الاقتصاد العالمي بما في ذلك تحديات الأمن الغذائي، وتداعيات الجائحة، وتغير المناخ، والأزمات الجيوسياسية
المتعاقبة، فضلاً عن اضطرابات سلاسل التوريد العالمية وما ترتب عليها من تراجع الأداء الصناعي والإنتاجي العالمي.
بينما أضاف سمير أن اللقاء استعرض نتائج اجتماعات المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي أقيم بالعاصمة
الإمارتية أبو ظبي الأسبوع الماضي وما صدر عنه من توصيات تسهم في تعزيز قدرة الدول الأعضاء على تحقيق التنمية
الاقتصادية والاجتماعية، مع الحفاظ على البيئة وضمان حصول الدول النامية على حصة عادلة في التجارة الدولية.

منظمة التجارة العالمية

بينما أكد الوزير أن مصر حرصت خلال الاجتماع الوزاري الثالث عشر للمنظمة على استعراض عدد من الموضوعات ذات الأولوية
للدولة المصرية والتي كان أبرزها البعد التنموي لمنظمة التجارة العالمية، وأهمية العمل المشترك للدفع بالمقترحات التي تعزز
من أحكام المعاملة الخاصة والتفضيلية في مختلف موضوعات المنظمة وجعلها أكثر فاعلية، واستجابة لاحتياجات الدول النامية
والأقل نمواً، وذلك في إطار دعم جهود هذه الدول لتحقيق التنمية الصناعية والتنوع الاقتصادي، علاوة على تمكينها من بناء
نظم اقتصادية أكثر مرونة والاندماج بدرجة أكبر في النظام التجاري متعدد الأطراف.

وزير التجارة والصناعة يشارك بالجلسة الخاصة بدعم مصايد الأسماك

في ختام زيارته للعاصمة الإمارتية أبو ظبي شارك المهندس/ أحمد سمير وزير التجارة والصناعة بالجلسة الخاصة بدعم مصايد
الأسماك المنعقدة على هامش فعاليات المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية والذي يقام خلال الفترة من 26-29 فبراير الجاري.

وزير التجارة والصناعة

بينما أوضح الوزير أن الجلسة استهدفت التوصل إلى اتفاق خاص بالقضاء على الدعم الذي يساهم في الصيد الجائر والقدرات
المفرطة في الصيد، حيث سيكون هذا الاتفاق مكملا للاتفاق الذي تم التوصل اليه خلال المؤتمر الوزاري الثانى للمنظمة
الخاص بدعم مصايد الأسماك والذي تناول الصيد غير القانوني غير المخطر عنه وغير المنظم.

اسطول الصيد المصري

بينما استعرض سمير أبرز الاهداف الرئيسية للموقف المصري في هذا الصدد والتي تشمل ضمان وجود أكبر قدر ممكن من
المرونة والاستثناءات للدول النامية والتى يمكن من خلالها للجانب المصري تحقيق أهدافه التنموية الاقتصادية والاجتماعية
وتوفير حيز من السياسات التى تمكنه من دعم اسطول الصيد المصري بما يحقق طموحاته الحالية والمستقبلية فى استغلال
الموارد السمكية البحرية والمساهمة فى توفير أكبر قدر ممكن من الأمن الغذائي.
بينما اضاف ان اهم الأهداف الرئيسية للموقف المصري تتضمن ايضا العمل على تقسيم الدول الاعضاء إلى فئتين ووضع
التزامات خاصة بكل فئة بحيث تكون الفئة الاولى الخاصة بكبار الدول المانحة للدعم ذات التزامات متشددة ومسؤوليات أكبر
نتيجة كونها المتسبب الأكبر فى الصيد الجائر والقدرات المفرطة للصيد، إلى جانب العمل على ألا تشكل المرونة المستندة
لعنصر الاستدامة ثغرة لكبار الدول المانحة للدعم في الاستمرار في تقديمه والحد من ذلك.

منظمة التجارة العالمية

بينما من ناحية أخرى عقد الوزير لقاءً مع الدكتورة/ إنجوزى إيويلا مدير عام منظمة التجارة العالمية حيث أكد اللقاء التزام مصر
بجهود تعزيز قدرة النظام التجاري متعدد الأطراف على الاستجابة للتحديات والأزمات المتلاحقة التي شهدها العالم في
السنوات الأخيرة بما في ذلك الأزمات الجيوسياسية، والصحية، وأزمة الغذاء العالمية.
وأشار سمير إلى التزام مصر نحو النظام التجاري متعدد الأطراف واستعدادها للعمل البناء مع كافة الدول الأعضاء لتعزيز الثقة
في الدور المحوري لمنظمة التجارة العالمية في ظل ما يواجهه العالم من تحديات غير مسبوقة، لافتاً إلى ضرورة تعزيز الأمن
القدر المناسب من المساحة والأدوات لوضع استراتيجيات ملائمة تمكنها من زيادة إنتاجها المحلي من السلع الاستراتيجية.

رئيس منظمة التجارة العالمية تحذر

حذرت نجوزي أوكونجو رئيس منظمة التجارة العالمية في معرض رصدها لتوقعات نمو التجارة العالمية العام المقبل بسبب الازمة العالمية مؤكدة أنه من المتوقع أن ينمو حجم تجارة السلع العالمية بنسبة 3.5 في المائة في عام 2022، أو أفضل قليلا من نسبة 3.0 في المائة المتوقعة في وقت سابق لكن ومع ذلك، سيتباطأ الحجم إلى 1 في المائة العام المقبل، بانخفاض حاد عن 3.4 في المائة المقدرة سابقا.

منظمة التجارة العالمية

مكملة : ” خفضنا من توقعاتنا بشكل عنيف للنمو العام المقبل. و هناك كساد في الأفق، وتباطؤ عالمي. و أن الخاسر الأكبر من تباطؤ الاقتصاد هي الدول الفقيرة والنامية.”
لافتة إلى أنه بالرغم من أن التجارة السلعية مثل البترول وغيرها لم تتأثر ولكنها قد تتباطؤ مع تراجع الطلب .
وشددت خلال لقاء ” عبر ” برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: على ضرورة أن

تكون مخرجات كوب 27 وأن تكون قمة للوفاء بالالتزامات والعهود لتكون فاعلة على الارض تدخل كافة الاطراف في منطقة

التنفيذ لافتة إلى أن التعاون المنظمة مع مصر يسير بشكل جيد

حذرت نجوزي أوكونجو رئيس منظمة التجارة العالمية في معرض رصدها لتوقعات نمو التجارة العالمية العام المقبل بسبب الازمة العالمية مؤكدة أنه من المتوقع أن ينمو حجم تجارة السلع العالمية بنسبة 3.5 في المائة في عام 2022، أو أفضل قليلا من نسبة 3.0 في المائة المتوقعة في وقت سابق لكن ومع ذلك، سيتباطأ الحجم إلى 1 في المائة العام المقبل، بانخفاض حاد عن 3.4 في المائة المقدرة سابقا.
مكملة : ” خفضنا من توقعاتنا بشكل عنيف للنمو العام المقبل. و هناك كساد في الأفق، وتباطؤ عالمي. وأن الخاسر الأكبر من تباطؤ الاقتصاد هي الدول الفقيرة والنامية.”
لافتة إلى أنه بالرغم من أن التجارة السلعية مثل البترول وغيرها لم تتأثر ولكنها قد تتباطؤ مع تراجع الطلب .
وشددت خلال لقاء ” عبر ” برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: على ضرورة أن تكون مخرجات كوب 27 وأن تكون قمة للوفاء بالالتزامات والعهود لتكون فاعلة على الارض تدخل كافة الاطراف في منطقة التنفيذ لافتة إلى أن التعاون المنظمة مع مصر يسير بشكل جيد

دراسة توضح أصعب الأزمات التي تواجه المؤسسات المتوسطة.. اعرف التفاصيل

أظهرت دراسة استطلاعية عالمية حديثة أجرتها كاسبرسكي وشملت 1,307 من مُتَّخِذي القرارات في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (يعمل بها ما بين موظف واحد و999 موظفاً)، أن حوادث الأمن الرقمي تنطوي على الصعوبات نفسها تقريباً التي ينطوي عليها حدوث انخفاض كبير في المبيعات. ووجد 13% من المشاركين في الدراسة أن هجمات الإنترنت هي الأكثر صعوبة، فيما تشير النتائج أيضاً إلى أن احتمالية مواجهة حادثة أمن رقمي تزداد بزيادة عدد الموظفين العاملين في المؤسسة.

 

وتُعدّ المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من أبرز الكيانات المساهمة في الاقتصاد العالمي؛ فوفقاً لمنظمة التجارة العالمية، تمثل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أكثر من 90% من جميع المؤسسات بجميع أنحاء العالم، لكن هذه المؤسسات قد تكون عُرضة أكثر من غيرها للتداعيات السلبية للأزمات، كما أظهرت أزمة الجائحة العالمية.

 

وأجرت كاسبرسكي لقاءات مع صناع قرار من مؤسسات يعمل بها ما بين موظف واحد و999 موظفاً في 13 دولة بأنحاء العالم، للحصول على نظرة متعمقة حول أصعب أنواع الأزمات التي تتهدّد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

 

وبالرغم من أن البيانات الملخصة للدراسة تشير إلى أن حوادث الأمن الرقمي تأتي في المرتبة الثانية ضمن أصعب الأزمات، بعد الانخفاضات الكبيرة في المبيعات، فقد صنّف المشاركون الذين يمثلون المؤسسات المتوسطة (50-999 موظفاً) هذين النوعين من الأزمات بالقدر نفسه من التعقيد، فيما بدا أن قضايا الإيجار وتطبيق لوائح تنظيمية جديدة هي الأقلّ تحدياً لكل من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

 

وتبقى المخاوف المرتبطة بأمن تقنية المعلومات حقيقية وقائمة، لا سيما بالنظر إلى أن احتمالية مواجهة مشكلة متعلقة بالأمن الرقمي تزداد كلما نمت المؤسسة. وبينما قالت 8% فقط من المؤسسات التي تضم ما بين 1 و8 موظفين إنها واجهت حادثة تتعلق بأمن تقنية المعلومات، ترتفع هذه النسبة إلى 30% بين المؤسسات التي يعمل بها أكثر من 501 موظف.

 

وأكّد كونستنتين سابرونوف رئيس فريق الاستجابة العالمي لحالات الطوارئ لدى كاسبرسكي، أن حوادث الأمن الرقمي يمكن أن تقع اليوم في المؤسسات من جميع الأحجام، وتُحدث تأثيراً بالغاً في عملياتها وأرباحها وسمعتها، مشيراً إلى أن تقرير تحليلات الاستجابة للحوادث يوضح السبل التي يتبعها مجرمو الإنترنت لاستغلال ثغرات أمنية واضحة في الوصول إلى البنية التحتية المؤسسية وسرقة الأموال أو البيانات. وقال: “تساهم تدابير الحماية الأساسية التي يمكن حتى للمؤسسات الصغيرة تطبيقها، مثل سياسة كلمات المرور القوية والتحديثات المنتظمة وتوعية الموظفين، مساهمة كبيرة في تعزيز الحماية الرقمية للمؤسسات”.

 

وتوصي كاسبرسكي المؤسسات باتباع التدابير التالية للحفاظ على أمنها حتى في أوقات الأزمات:

 

• تنفيذ سياسة متينة لكلمات المرور تضمن اعتماد كلمات مرور قوية مكونة لزاماً من ثمانية أحرف على الأقلّ ورقم واحد وأحرف كبيرة وصغيرة ورمز خاص، مع فرض تغييرها باستمرار، والمسارعة إلى تغييرها إذا كان هناك أيّ شك في حدوث اختراق لها. ويمكن وضع هذا الأسلوب موضع التنفيذ من دون بذل أية جهود إضافية، باستخدام حل أمني بمدير كلمات مرور مدمج وشامل. سوف يساعد هذا في القضاء على إمكانيات شنّ هجمات القوّة الغاشمة، التي يحاول فيها مجرمو الإنترنت الوصول إلى نقطة دخول رقمية عن طريق إغراق النظام بالعديد من كلمات المرور أو عبارات المرور على أمل “تخمين” الصحيح منها.

 

• عدم تجاهل التحديثات المتاحة من موردي البرمجيات والأجهزة، والتي قد تغلق الثغرات الأمنية الخفية بجانب تقديمها مزايا وتحسينات جديدة للاستخدام.

 

• الحماية من برمجيات الفدية التي تشفّر بيانات المؤسسة وتطالب الجهة الواقفة وراءها بدفع فدية مقابل فك التشفير. ويحتفظ هذا النوع من الهجمات بدور مهيمن في مشهد التهديدات الرقمية منذ سنوات عديدة. وهناك خطوة مهمة يجب اتخاذها، عدا عن الحفاظ على تحديث جميع الأجهزة، تتمثل بإعداد نسخ احتياطية للبيانات تبقى محفوظة في بيئة غير متصلة بالإنترنت، ويمكن الوصول إليها بسرعة إذا جرى تشفير أي من الملفات المهمة. كما يجب أن تكون هناك حلول أمنية قادرة على تحديد ومنع البرمجيات الخبيثة غير المعروفة قبل تنفيذها، وأن يكون تتمتع بالقدرة على إنشاء نسخة احتياطية تلقائية في حالة وقوع هجوم.

 

• الحفاظ على مستوى عالٍ من الوعي الأمني بين الموظفين، وتشجيعهم على تعلّم المزيد عن التهديدات الحالية وطرق حماية حياتهم الشخصية والمهنية والحصول على دورات مجانية في هذا المجال. ويُعدّ تنظيم برامج تدريب شاملة وفعالة للموظفين بالتعاون مع جهات خارجية متخصصة، طريقة جيدة لتوفير وقت قسم تقنية المعلومات والحصول على نتائج جيدة.

 

بالإمكان الاطلاع على التقرير الكامل، وعلى المزيد من الأفكار حول مواقف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة تجاه الأزمات، والتكتيكات المتخذة إزاءها.