رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

عودة نجم الكوميديا محمد سعد بقوة في 2025: تحضيرات لأعمال درامية وسينمائية جديدة

يواصل الفنان محمد سعد تحضير أحدث أفلامه السينمائية الذي يحمل اسمًا مبدئيًا “هلا بالخميس”، وسيتم تغيير

هذا الاسم بعد بدء التصوير.

الفيلم يتميز بطابع كوميدي اجتماعي، ويشارك سعد في إعداده مع المنتج محمد الرشيدي، بالإضافة إلى ترشيح باقي الأبطال.

في خطوة مثيرة، يستعد محمد سعد للعودة إلى الموسم الدرامي الرمضاني بعد غياب 3 سنوات.

التحضيرات لمسلسل جديد تجري حاليًا، لكن لم يُتخذ القرار النهائي بعرضه في رمضان 2026 بسبب انشغاله بفيلمه الجديد.

حقق فيلم “الدشاش” الذي عرض في يناير 2025 نجاحًا كبيرًا، بإيرادات تجاوزت 75 مليون جنيه، واستمر

تأثيره بعد عرضه على منصة نتفليكس.

قدم سعد دورًا جادًا مختلفًا عن الطابع الكوميدي المعتاد، مما عزز مكانته في الساحة الفنية.

محمد سعد

التحول النوعي في مشاريع: من الكوميديا إلى الدراما الاجتماعية

يستعد محمد سعد لمشروع درامي جديد بعنوان “جراب الحاوي”، المقرر عرضه في رمضان 2026، وهو يمثل

نقلة نوعية في مسيرته بفارق عن اللون الكوميدي التقليدي.

العمل من إخراج المخرج إبراهيم فخر ويُنتظر أن يبرز جانبًا دراميًا جادًا.

تمكنت مسرحية “اللمبي في الجاهلية” من تحقيق نجاح كبير في موسم الرياض 2025، حيث نفدت تذاكرها

سريعًا، مما يدل على استمرارية شعبية شخصية “اللمبي” بين الجمهور العربي.

أطل سعد على جمهوره بأغنيات مثل “حبوب جراءة” التي لاقت تفاعلًا واسعًا، كما يشارك باستمرار

كواليس أعماله وتعليقاته حول القضايا الفنية والاجتماعية، مما يعزز تواصله مع المتابعين.

محمد سعد

استعدادات لمحطات فنية جديدة: السينما، الدراما، المسرح والأغاني

يلتزم محمد سعد بتقديم أعمال متنوعة ومميزة ترضي الجمهور، مع رغبته الصريحة في تجديد

نفسه فنيًا، مؤكداً أن “حان الوقت لتقديم ما يرضيني”.

يتميز عام 2025 بعودة سعد القوية بعد سنوات من الغياب والاختيارات الانتقائية الدقيقة، مع الحرص

على التنوع الفني والابتعاد عن القوالب التقليدية.

تصاعد الضجة الجماهيرية والإعلامية حول أعمال الجديدة

شهدت العروض الأولى للفيلم والمسرحيات صدى واسعًا بين الجمهور ووسائل الإعلام، ما ساهم في تعزيز

مكانة محمد سعد كلاعب أساسي في صناعة الترفيه العربية.

يحضر محمد سعد سيناريوهات جديدة للفيلم والمسلسل، مع توقعات بمشاريع مميزة ومستقبلية تواكب

تطلعات الجمهور وتوسع من بريقه الفني.

محمد سعد

محمد إمام لـ محمد سعد: فرحان ليك

محمد إمام،  وجه رسالة  عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام» للنجم محمد سعد بعودته إلى السينما بفيلم الدشاش، وذلك بعدما اقتربت إيراداته من حاجز الـ 10 ملايين جنيه في أيام قليلة من عرضه.

محمد امام لمحمد سعد: فرحان ليك

وشارك محمد إمام، صورة عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «نجم كبير وكلنا بنحبك، فرحان ليك».

إيرادات فيلم الدشاش لـ محمد سعد

ومن ناحية أخرى، تصدر محمد سعد، التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد عودته للسينما المصرية، عقب غياب دام لأكثر من 5 سنوات.

أبطال الدشاش

ويجسّد محمد سعد ضمن أحداث فيلم «الدشاش»، شخصية طبيب، ويشاركه البطولة عدد من النجوم، من بينهم باسم سمرة، وزينة، ونسرين أمين، وخالد الصاوي، وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز.

ايرادات فيلم الدشاش تبلغ 2.6 مليون جنيه فى أول أيامه بالسينما

 

ايرادات فيلم الدشاش.. حقق فيلم الدشاش بطولة النجم محمد سعد نجاحا كبيرا، حيث حصد أمس الأربعاء إيرادات بلغت مليونين و634 ألفا و814 جنيها فى أول أيامه بدور العرض السينمائية المختلفة.

ايرادات فيلم الدشاش تبلغ 2.6 مليون جنيه فى أول أيامه بالسينما

 

والفيلم يمثل عودة محمد سعد إلى السينما بعد غياب 5 سنوات، منذ أن شارك عام 2019 في بطولة فيلم “الكنز” الذى تعاون فيه مع المخرج شريف عرفة، والذى قدم سعد وقتها بشكل مغاير تمامًا عما اعتاد جمهوره.

فيلم الدشاش بطولة محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين طافش، نسرين أمين، مصطفي أبو سريع، محمد جمعه، وليد فواز، رشوان توفيق، محمد يوسف أوزو، عفاف مصطفى وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف جوزيف فوزى وإخراج سامح عبد العزيز وتدور أحداثه فى إطار كوميدى لا يخلوا من التشويق ويجسد محمد سعد خلال أحداثه دور بلطجى.

 

فيلم الدشاش يجمع زينة ومحمد سعد مجدداً بعد 16 سنة منذ تقديمها فيلم “بوشكاش” الذى تم عرضه في السينمات عام 2008، إضافة إلى ظهور زينة كضيفة في برنامج “وش السعد” الذي قدمه محمد سعد عام 2016 والذي كان يعتمد على تقديم سعد اسكتشات فنية بمشاركة ضيوفه على خشبة المسرح.

“فيه ناس بتشد محمد سعد لتحت زي محمد صلاح”.. وائل إحسان ضيف إيمان أبوطالب- الجمعة

يكشف وائل خلال اللقاء أسرار وكواليس أهم أعماله الفنية، من بينها فيلم ساعة ونص، كما يتطرق خلال اللقاء.

إلى علاقته بالفنان محمد سعد ويكشف أسباب عدم التعاون بينهما بعد فيلمي اللمبي واللي بالي بالك قائلا: .

“فيه ناس شدت سعد لتحت زي ما بتعمل مع محمد صلاح دلوقتي”.

كما يتناول اللقاء علاقة وائل إحسان بالنجمين محمد هنيدي وأشرف عبد الباقي قائلا: وقفوا جنبي في موت أبويا

ومسابونيش”، كما يكشف عن رأيه في الفنان أحمد حلمي قائلا: “شديد الذكاء”.

ويحكي وائل إحسان عن كواليس تعاونه لأول مرة مع الزعيم عادل إمام في مسلسل أستاذ ورئيس قسم ويكشف .

تفاصيل أول لقاء مع الزعيم.

جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة يوم الجمعة ٨ مساءا تقديم الاعلامية إيمان أبوطالب.

محمد سعد الرئيس والمدير التنفيذي لسيجنفاي مصر وشمال شرق افريقيا يفوز بالجائزة الذهبية للشخصية الأكثر تميزاً من الإتحاد الأفرو-أسيوي

محمد سعد: الجائزة حافز على استكمال جهودنا في مجال التنمية المستدامة.. وستستمر خططنا للنهوض بالمجتمع

حسام درويش “رئيس الاتحاد الأفرو آسيوي AFASU “: تم منح الجائزة بموافقة 100% من أعضاء لجنة التحكيم

فاز محمد سعد الرئيس والمدير التنفيذي لـشركة سيجنفاي (فيليبس للإضاءة سابقًا) مصر وشمال شرق أفريقيا بجائزةAFASU الذهبية للتنمية المستدامة والتميز في القيادة والتطوير، وتهدف الجائزة إلى اختيار الشخصية الأكثر تميزاً في العمل المجتمعي والتنمية المستدامة بغرض دعم جهود المتميزين وتقدير أصحاب المبادرات والإنجازات التي تُحدث فرقاً في حياة المجتمعات والأفراد، وقد قام بتسليم الجائزة الدكتور حسام درويش رئيس الاتحاد الأفرو آسيوي في احتفالية كبيرة أقيمت في القاهرة بحضور لفيف من السفراء والوزراء ورجال الأعمال من مختلف الجنسيات، وممثلي وسائل الإعلام المحلية والدولية، إلى جانب فريق عمل سيجنفاي و شركائها في النجاح.

وأعرب محمد سعد عن سعادته بالحصول على هذا التكريم، وفوزه بالجائزة، واعتبرها وسام على صدره ومسؤولية على عاتقه، وحافز على استمرار العمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والعمل المستمر لخدمة المجتمع والنهوض به، ووجه الشكر للاتحاد الأفرو آسيوي على جهوده المتميزة في دعم خطط التنمية في قارتي آسيا وأفريقيا.

وتوجه “سعد” بالشكر إلى قيادات شركة سيجنفاي وجميع زملاؤه الذين قاموا بدعمه للفوز بهذه الجائزة، لافتًا إلى أنه منذ انضمامه للعمل في الشركة تبنى مبدأ الإستدامة كهدف متوافق مع استراتيجية سيجنفاي بكونها شركة محايدة للكربون تعتمد على الكهرباء المتجددة بنسبة 100٪، وأكد على أهمية إستمرار التركيز في الفترة المقبلة على دفع عجلة النمو والتصدي لبعض التحديات العالمية الكبرى، من خلال تعزيز وتطوير التقنيات الموفرة للطاقة وتطوير حلول الطاقة النظيفة ، والاعتماد على مبادئ القيادة والحوكمة في مساعدة المجتمعات من أجل الحصول على الطاقة واستخدام التكنولوجيا وتطوير استراتيجية مستدامة للنجاح في المستقبل.

من جانبه، قال الدكتور حسام درويش رئيس الاتحاد الأفرو آسيوي AFASU ورئيس جائزة أفاسو الذهبية للتنمية المستدامة والتميز في القيادة والتطوير، إن الهدف من إطلاق الجائزة هو دعم خطة التنمية المستدامة التي ترتبط بتحسين جودة حياة المواطنين والمجتمعات، ودعم القيادات التي تتميز بالقيادة والتطوير والابتكار الدائم، وتستطيع قيادة فريق إداري كفء وفعال يساهم بدوره في تحقيق التنمية، لافتًا إلى أن منظمة تضامن الشعوب الافريقية الاسيوية AAPSO ساهمت في تقديم الدعم الفني المتميز بقيادة رئيس المنظمة الدكتور حلمي الحديدي لإخراج الجائزة في أحسن صورة والمشاركة في عملية التقييم والتحكيم.

ووجه الدكتور حسام درويش التهنئة لمحمد سعد لحصوله على جائزة هذا العام بموافقة 100% من أصوات السادة أعضاء لجنة التحكيم، وذلك لإسهاماته و جهوده خلال 23 عاماً في مجال التنمية المستدامة، والحفاظ على البيئة وتقديراً لما قدمه من برامج ومبادرات في مجال الحفاظ على البيئة وترشيد استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية والتنمية المجتمعية الشاملة.

واهتمت الجائزة هذا العام بمراعاة المبادئ الخمسة لأهداف التنمية المستدامة، التي تعمل على المضي قُدماً لإنهاء كافة أشكال الفقر، ودعوة جميع الدول الفقيرة، والغنية ومتوسطة الدخل إلى العمل لتعزيز الرفاهية وحماية الكوكب في نفس الوقت، كما تقر بأن العمل على إنهاء الفقر لابد أن يمضي يد بيد مع الاستراتيجيات التي تبني النمو الاقتصادي وتعالج سلسلة من الحاجات الاجتماعية بما فيها التعليم، والصحة، والحماية والتنمية الاجتماعية، وتوفير فرص العمل، بالتزامن مع معالجة التغيرات المناخية والحماية البيئية.

في نفس السياق، أوضح سعادة المستشار دكتور عادل المسلماني الرئيس التنفيذي للاتحاد والخبير الاقتصادي الدولي، أن هدف الجائزة هو تشجيع السلطات والقيادات ومن في حكمهم على العمل من أجل مستقبل أكثر استدامة وأكثر صداقة للبيئة، مع زيادة الوعي العام حول أهداف التنمية المستدامة وجودة البيئة، كما تحتفي الجائزة بإنجازات القيادات كنماذج يمكن أن تلهم أشخاصًا آخرين في جميع أنحاء قارتي إفريقيا وآسيا، لافتا إلى أنه تم اختيار محمد سعد من بين سبع ملفات، لقيادات في مختلف القطاعات من جنسيات أفريقية وآسيوية.

وبين سعادة العميد الدكتور يحيى عبد الله الأمين العام للاتحاد، أن رئاسة الاتحاد والمجلس التنفيذي والأمانة العامة، قامت باختيار لجنة التحكيم من الخبراء من السادة أعضاء الاتحاد، وهم قامات وعلماء في مختلف التخصصات، مشيرًا إلى أن اللجنة قد راعت كافة المعايير الموجودة في ملف الجائزة التي انطبقت تمامًا على الفائز بالجائزة، ووجه التهنئة لمحمد سعد على فوزه هذا العام مؤكدا على استحقاقه لها عن جدارة، وأعرب عن تمنياته له بتحقيق المزيد من التقدم والنجاح في مجمل مجهوداته في مجال التنمية و الطاقة و الحد من الإنبعاث الكربوني و الإحتباس الحراري.