رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس بنك مصر: الدولار متوفر وأي مواطن يمكنه إيداع أي مبلغ في حسابه

كشف محمد الإتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، ورئيس اتحاد بنوك مصر، عن سبب تقييد حد السحب والإيداع في البنوك، مشيرا إلى أن هذا يرجع بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامية عزة مصطفي، خلال برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه تم زيادة الاعتماد على الدفع الإلكتروني، قائلا:«أي مواطن يمكنه إيداع أي مبلغ معين في البنوك».

وأكد أن سبب تقييد حد الإيداع في ماكينات البنوك بـ 20 ألف جنيه يعود لقدرة الماكينات على استيعاب الأموال، موضحا أن العالم كله يعاني حاليا من أثار التضخم بسبب الأزمات العالمية.

وشدد على الدولة المصرية قادرة على عبور الأزمة الراهنة بدعم المواطنين، قائلا: «نطمئن المواطنين بأن الدولار متوفر في كل البنوك بالإضافة إلى السيولة الكبيرة ومصر جزء من العالم في الأزمة التي يعيشها العالم».

وكشف الإتربي، عن البنك المركزي، سيعلن خلال الأيام المقبلة، عددا من القرارات الإيجابية، مطمئنا المواطنين بأن البنك المركزي والقطاع المصرفي قادر على تخطي الأزمات الحالية بالتعاون مع الحكومة في ظل التنسيق الحالي بين جميع الأطراف.

وأوضح أن بنك مصر نجح في وقت سابق في أزمة عانى منها بنك الاعتماد والتجارة بعد إفلاسه ونجح في حمايته والتعامل مع الأزمة، موضحا أن مصر لديها القدرة على عبور الأزمات الحالية، موجها لحديثه للمواطن المصري: «فلوسك في أمان ومفيش قلق».

محمد الاتربي: مساهمة بنك مصر في صندوق “انكلود” التزاما لمواكبة التطورات العالمية في مجال التكنولوجيا المالية

كتبت: مروة أبوزاهر

صرح  محمد الأتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، قائلًا: تعكس مساهمة بنك مصر في صندوق “إنكلود” للتكنولوجيا المالية  التزامنا بمواكبة التطورات العالمية في مجال التكنولوجيا المالية، فهي مستقبل الخدمات المصرفية والمالية في مصر والعالم. سيحقق هذا الصندوق العديد من المكاسب للاقتصاد المصري، وذلك من خلال دعم المواهب الشابة في قطاع التكنولوجيا المالية داخل البلاد، وإيجاد بيئة مثالية تمكنهم من تطوير حلول مبتكرة تساهم في إتاحة الخدمات المصرفية والمالية لجميع شرائح المجتمع، بطريقة أكثر كفاءة وبأسعار معقولة.”

وأضاف الأتربي، هذة خطوة مهمة لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لقطاع التكنولوجيا المالية في المنطقة العربية والأفريقية. سيساعد صندوق “إنكلود” للتكنولوجيا المالية أيضًا على رفع معدلات الشمول المالي وتسريع وتيرة التحول الرقمي في مصر، وهو ما يُعتبر ركنًا أساسيًا لرؤية مصر 2030.

بنك مصر يعلن الاستثمار بصندوق “إنكلود” للتكنولوجيا المالية

كتبت: مروة أبو زاهر

أعلن بنك مصر عن إطلاق صندوق “إنكلود” للتكنولوجيا المالية وذلك بعد الحصول على موافقة البنك المركزي المصري،  تأتي هذه الخطوة غير المسبوقة تنفيذًا لتوجهات الدولة الاستراتيجية لدعم المبتكرين الشباب الذين ستقع على عاتقهم مسؤولية بناء الاقتصاد المصري المستقبلي، ويستهدف صندوق “إنكلود” تعزيز الابتكار في مجال التكنولوجيا المالية والشمول المالي، حيث ساهم كل من بنك مصر، المستثمر الرئيسي في الصندوق، والبنك الأهلي المصري وبنك القاهرة، المستثمرين الاستراتيجيين، بإجمالي مبلغ يعادل 85 مليون دولار أمريكي في تمويل الصندوق، ومن بين المستثمرين الآخرين، “مجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية”، و”شركة بنوك مصر”.

ويُتوقع أن يجذب الصندوق استثمارات إضافية من مستثمرين إقليميين ودوليين بارزين ما سيجعله أكبر منصة استثمارية للشركات الناشئة العاملة في قطاع التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها في مصر ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وبالإضافة إلى الاستثمار في الشركات الناشئة، سيتم دعم الصندوق من قبل شركة “شيب يارد تكنولوجي فينتشرز” العالمية – التي تقدم قدراتها التكنولوجية الفائقة إلى السوق المصري للمساعدة في إنشاء شركات جديدة للتكنولوجيا المالية.

صرح محمد الأتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، تعكس مساهمة بنك مصر في هذا الصندوق التزامنا بمواكبة التطورات العالمية في مجال التكنولوجيا المالية، فهي مستقبل الخدمات المصرفية والمالية في مصر والعالم. سيحقق هذا الصندوق العديد من المكاسب للاقتصاد المصري، وذلك من خلال دعم المواهب الشابة في قطاع التكنولوجيا المالية داخل البلاد، وإيجاد بيئة مثالية تمكنهم من تطوير حلول مبتكرة تساهم في إتاحة الخدمات المصرفية والمالية لجميع شرائح المجتمع، بطريقة أكثر كفاءة وبأسعار معقولة.”

وأضاف الأتربي، هذه خطوة مهمة لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لقطاع التكنولوجيا المالية في المنطقة العربية والأفريقية. سيساعد الصندوق أيضًا على رفع معدلات الشمول المالي وتسريع وتيرة التحول الرقمي في مصر، وهو ما يُعتبر ركنًا أساسيًا لرؤية مصر 2030.