الوسم: لميس الحديدي

نهاية رحلة خمس سنوات مع “المتحدة”

بعد مسيرة امتدت لـ5 سنوات، وأجزاء حافلة من المهنية والإبداع، أعلن الاتفاق المشترك

بين لميس الحديدي والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بعدم تجديد التعاقد، لتدخل

الإعلامية تجربة جديدة في مسيرتها المهنية المتميزة.

 تصريحات لميس الحديدي ..عاطفة واحترافية

عبّرت الحديدي، عبر حسابها على فيسبوك، عن فخرها بما قدمته خلال السنوات الماضية عبر

قنوات الشركة، مؤكدة:

الامتنان لفريق العمل الذي كان سندًا مهنيًا يوميًا.

امتلاك جمهور قوي متنوع، يمتدحها وينتقدها، وهو ما اعتبرته مصدراً للتعلم والتطور.

وعد بخوض تجربة إعلامية جديدة قريباً، مع الحفاظ على قيم المهنية والصدق.

تصريحات “المتحدة” ..وداع بشكر وتقدير

من جانبها، اعتمدت الشركة المتحدة البيان التالي:

تأكيد انتهاء التعاقد بعد خمس سنوات ناجحة.

تمنياتها لـ”لميس الحديدي” بالتوفيق والتقدم في المستقبل.

توجيه الشكر لها على ما قدمته من محتوى محترف ومؤثر خلال فترة وجودها معنا.

 المؤسسة الإعلامية والمسار القادم

تُعد لميس الحديدي من أبرز الإعلاميات في مصر، برصيد برامج سياسية واجتماعية تحظى

بمتابعة واسعة، وتُعرف بأسلوبها الجدلي والمباشر.

الآن، ومع انتهاء الشراكة مع “المتحدة”، تُشير توقعات الخبراء إلى احتمال انضمامها إلى جهات

إعلامية أو إطلاق منصتها الخاصة تجارياً أو رقمياً.

النموذج الأمثل ..دروس من تجربة الحديدي

تُعد مسيرة لميس الحديدي نموذجًا يحتذى للمذيعين الجدد:

الثبات على المهنية رغم اختلاف الآراء.

الاحترام المتبادل بين المذيع وجمهوره.

الاستفادة من التجارب المختلفة عبر مراحل العمل، كأساس لبداية قنوات دائمة النجاح.

التغيير قادم .. تجربة جديدة في الأفق

ختمت لميس الحديدي حديثها بعبارة: “إلى تجربة صحفية وإعلامية جديدة قريبًا

بإذن الله”، في إشارة واضحة لنواياها بخوض تحدٍ آخر في الإعلام، قد يشمل منصات

رقمية أو قنوات عربية جديدة.

في تصريح صادم هزّ الوسط الفني، ردّت الفنانة الكبيرة أنغام بقوة على الشائعات التي اتهمتها بالإساءة

لزميلتها الفنانة شيرين عبدالوهاب، وذلك بعد حملة الهجوم التي تعرضت لها شيرين إثر مشاركتها في مهرجان موازين.

خرجت أنغام عن صمتها مؤكدةً أنها تتعرض لـ “ظلم كبير”، كاشفةً عن تفاصيل حالتها الصحية المتدهورة.

 تكشف عن وعكة صحية مفاجئة: “في المستشفى من السبت”

في مداخلة هاتفية مؤثرة مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج “كلمة أخيرة” المذاع عبر قناة ON، كشفت أنغام

عن مفاجأة، حيث صرّحت بأنها في المستشفى منذ يوم السبت الماضي إثر وعكة صحية مفاجئة. قالت: “أنا فعلًا في

المستشفى من السبت بعد وعكة صحية مفاجئة وقررت ما أقولش لحد علشان أرتاح وأتعافى”.

هذا الكشف يضع حدًا للكثير من التساؤلات حول غيابها عن الساحة الإعلامية.

“كفاية ظلم وسيبوني في حالي”: أنغام ترد بقوة على الاتهامات

أبدت أنغام استياءها الشديد من الهجوم والتجريح الذي تعرضت له رغم ظروفها الصحية القاسية.

قالت: “ليه الشتيمة والتجريح وأنا في المستشفى؟ أنا مالي ومال اللي حصل، محدش كان يعرف غير المقربين،

وفوجئت باتهامات وتلميحات جارحة.

أنا مش من الناس اللي ترد أو تدخل في مشاكل، بس الظلم المرة دي كان كبير ومش ممكن أسكت عليه.

” تصريحاتها هذه تؤكد حجم الضغوط التي تتعرض لها النجمة المصرية.

خلافات خفية وتلميحات متبادلة: سنوات من الصمت تنهار

أشارت أنغام إلى أنها تحترم جمهورها وجمهور الفنانة شيرين عبدالوهاب وتؤمن بأن الاختلاف في الذوق الفني أمر طبيعي.

لكنها كشفت عن تحملها للكثير من التلميحات على مدار أربع سنوات، “حتى منها شخصيًا (شيرين) وسكت”.

وأضافت: “لكن لما الموضوع يوصل لتوجيه الناس ضدي، دي مش أخلاق ولا مهنية.

” هذا التصريح يفتح ملف العلاقات المتوترة بين النجمتين ويشير إلى تاريخ من الخلافات غير المعلنة.

أنغام تهدد برفع القضايا: “لن أتعدى على اسمي مرة أخرى”

في رسالة تحذير واضحة، أكدت أنغام أنها لن تتهاون مستقبلًا مع أي شخص يحاول الزج باسمها في اتهامات باطلة.

قالت: “رفعت قضية قبل كده وكسبتها وأي شخص هيتعدى أو يزج باسمي في اتهامات باطلة مش هسكت.

” ودعت الجميع إلى التوقف عن المقارنات والمواجهات المفتعلة بين الفنانين، مطالبةً بتركها في حالها للتعافي.

هذا التصريح يؤكد عزمها على الدفاع عن سمعتها بكل السبل القانونية.

 

مأساة جديدة على طريق الموت.. مصر تودع 18 فتاة من قرية السنباسة بالمنوفية

وجهت الإعلامية لميس الحديدي انتقادات لاذعة للوضع الحالي على الطريق الدائري الإقليمي، واصفة إياه بـ”طريق الموت” بعد الحادث الأليم الذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية السنباسة بمركز أشمون بمحافظة المنوفية.

وخلال تقديمها برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، عرضت الحديدي صورًا مؤثرة لجنازات الضحايا، قائلة: “الصورة دي مصر كلها مش هتنساها، ولو شفتها أول مرة هتحس إنها مرسومة، لكن للأسف دي وشوش ناس غلابة، أهالي 18 بنت في عمر الزهور، راحوا في حادث مأساوي.”

بنات العنب.. حلم تحسين الحياة ينتهي على الدائري الإقليمي

وأضافت لميس الحديدي: “بنات عمال تراحيل، كانوا بيشتغلوا في جمع العنب عشان يحسنوا ظروفهم بـ130 جنيه في اليوم، واحدة كانت بتحضر لجوازها، والتانية عاوزة تتجوز، والتالتة بتحلم تبقى مهندسة أو ممرضة، لكن الأمل مات مع البنات على طريق الموت، طريق الدائري الإقليمي.”

وأشارت إلى أن هذه الحوادث ليست جديدة على هذا الطريق، قائلة: “دي مش أول مرة، وشكلها مش هتبقى آخر مرة.. طريق الموت مش لقب إعلامي، ده الاسم اللي أهل المنوفية بيقولوه، وبيتشهدوا كل يوم وهما طالعين عليه، ونواب البرلمان بيقولوا إن فيه عشر حوادث يوميًا.”

ثلاث حوادث خلال 24 ساعة.. طريق الموت يحصد الأرواح

واستعرضت الحديدي تكرار الكوارث على نفس الطريق خلال ساعات قليلة، موضحة: “من امبارح لحد النهاردة ولسه دم البنات منشفش، ثلاث حوادث حصلت خلال 24 ساعة: عربية أمن مركزي اتقلبت وفيها مجندين، حادثة تانية نقل خبط الحاجز الفاصل، وتالتة تريلا خبطت أتوبيس، راح فيها السواق واتصاب 3 كمان.”

طريق بلا أمان.. وصيانة غائبة والكارتة شغالة

وانتقدت لميس الحديدي استمرار تشغيل بوابات الكارتة رغم سوء حالة الطريق، قائلة: “فيه إيه يا جماعة؟ ولسه طريق الموت مفتوح، ولسه الكارتة شغالة بتلم الفلوس، ومحدش عارف الفلوس دي بتروح فين؟ الطريق ده مهم، لكن الأهم منه حياة الناس.”

واختتمت الحديدي بالتأكيد على أن كافة “عناصر الموت” كانت متوفرة في هذا الحادث، موضحة: “الطريق فيه عيوب فنية ومشاكل من سنة فاتت، مفيش إشارات واضحة، وسائق تحت تأثير المخدرات، كل حاجة كانت جاهزة تحصد أرواح البنات.”

أكدت الإعلامية لميس الحديدي أن الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل كشفت هشاشة الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، موضحة أن المواجهة لم تقتصر على الطرفين فقط، بل شملت تداعياتها المنطقة بأكملها التي أصبحت في “قلب العاصفة”.

الشرق الأوسط في قلب العاصفة

وخلال تقديمها برنامج “كلمة أخيرة” على شاشة ON، أوضحت لميس الحديدي أن الصراع الإيراني الإسرائيلي يعكس تغوّلًا إسرائيليًا مدعومًا من الولايات المتحدة الأمريكية، يهدف إلى إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط وتغيير التوازنات الاستراتيجية في المنطقة.

وأشارت إلى أن الحرب لم تكن صراعًا تقليديًا، بل جسّدت واقعًا مشحونًا يتضمن استهداف القواعد الأمريكية ومخاوف من إغلاق مضيق هرمز، مما يضاعف تعقيد المشهد الإقليمي.

إسرائيل فشلت في حماية شعبها رغم القبة الحديدية

وفي هذا السياق، أكدت الحديدي أن إسرائيل، رغم قوتها العسكرية الضخمة ودعمها الأمريكي، لم تستطع تحقيق نصر حاسم أو توفير الحماية الكاملة لشعبها، مشيرة إلى أن منظومة الدفاع الإسرائيلية، بما فيها القبة الحديدية ونظرية الأمن متعددة الطبقات، لم تنجح في التصدي الكامل للهجمات، ما أجبر ملايين الإسرائيليين على قضاء الليالي في الملاجئ أو دون مأوى.

وأضافت: “إسرائيل واجهت خصمًا عنيدًا كبّدها خسائر واضطرت في النهاية للرضوخ لقبول وقف إطلاق النار بعد تدخل أمريكي واضح، في مشهد يعكس محدودية القدرات الإسرائيلية رغم الدعم الدولي.”

القضية الفلسطينية جوهر الصراع

كما شددت لميس الحديدي على أن القضية الفلسطينية تظل في صدارة مشهد الشرق الأوسط، قائلة: “رغم الحرب الإيرانية الإسرائيلية، ما تزال غزة تنزف، والعشرات من الفلسطينيين يسقطون يوميًا إما تحت القصف أو أثناء بحثهم عن لقمة العيش.”

وطرحت الإعلامية تساؤلات حول موقف العالم تجاه مأساة غزة، قائلة: “هل سيُبدي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب نفس الحماس لإنهاء معاناة غزة كما فعل في النزاع الإيراني الإسرائيلي؟ أم أن القوة وحدها هي التي تفرض التحركات السياسية على الساحة الدولية؟”

علقت الاعلامية لميس الحديدي على واقعة واقعة إنتحار أحمد شريف الدجوى حفيد الدكتورة نوال الدجوى،

عبر إطلاق  عيار نارى على نفسه مستخدماً طبنجة مرخصة خاصة به،  قائلة : “لعن الله الفلوس الي تودينا في السكة دي

 لميس الحديدي:”المال أصبح نقمة على هذه العائلة “

الي توصل حد للانتحار وتوصل عيلة أنها تؤذي يعضها البعض وتوصل ست عظيمة الدكتورة نوال الديجوي  للحالة الحالية وهي سيدة  عظيمة

تابعت  الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج “كلمة أخيرة” على شاشة ON، قائلة : ”

في الوضع ده يبقى الفلوس  نقمة  وليست نعمة والفلوس  أصبحت نقمة على هذه الاسرة  ”

وتباشر النيابة العامة بجنوب الجيزة ، التحقيق فى واقعة إطلاق أحمد شريف الدجوى حفيد الدكتورة نوال الدجوى،

عيار نارى على نفسه مستخدماً طبنجة مرخصة خاصة به،

حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم، ما أدى إلى وفاته.

الرئيس اللبناني لميس الحديدي  :

أشكر مصر وشعبها  ورئيسها، فمصر كانت معنا في كل الأزمات السياسية

يجب أن نفكر جميعا بالمصلحة العربية المشتركة لنكون أقوياء

رسالتي للعرب:  لبنان ليس بلدكم الثاني وإنما بلدكم الآخر..لبنان آمن واللبنانيون يحبونكم

قال الرئيس اللبناني جوزيف عون  أن المواطن اللبناني لديه إرادة صلبة ،ومبدع ولولا تأقلمه مع الواقع ما كان هناك لبنان مؤكداً :

” اللبنانيون في الخارج رافعه لنا في الداخل وأحييهم”

وحول أهم مايخيفه  قال : ” ما يخيفني هو التعود على الأخطاء وعدم تغيير الوضع الشاذ”

وفي رسالة للدول العربية قال خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي عبر برنامج “كلمة أخيرة” المذاع على شاشة ON،:”:

” رسالتي للعرب:  لبنان ليس بلدكم الثاني وإنما بلدكم الآخر..لبنان آمن واللبنانيون يحبونكم”

مشدداً على ضرورة أن يفكر الجميع في المصلحة العربية  قائلاً : ” يجب أن نفكر جميعا بالمصلحة العربية المشتركة لنكون أقوياء”

وفي ختام حديثه وجه  الشكر لمصر والشعب المصري قائلاً : ” أشكر مصر وشعبها  ورئيسها، فمصر كانت معنا في كل الأزمات السياسية

لميس الحديدي :ما في غطاء فوق رأس أحد  ..حتى أنا”

الرئيس جوزيف عون للميس الحديدي

كرئيس جمهورية أعمل على إنهاء ملف انفجار مرفأ بيروت ولا أتدخل بالقضاء

التشكيلات القضائية تستهدف قضاه يتخذون قراراتهم دون تأثير مذهبي أو طائفي أو حزبي

بدأنا فتح الملفات، والاستسلام ليس موجوداً في قاموسنا و عجلة القطار إنطلقت ولا أحد سيقف في طريقها

التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت مستمرة ، وأطلب من أي جهة لديها معلومات التقدم بها

لابد أن نعرف الحقيقة  كاملة في انفجار مرفأ بيروت وانهاء الملف رأفةً بالضحايا وأهلهم

-كنت قائداً للجيش وقت انفجار مرفأ بيروت وسقط لى شهيدان و مررت عند المرفأ قبل الإنفجار بساعة

إبنى  كان على حدود المرفأ وانقلبت به السيارة

يجب ان نعرف السبب الحقيقي لإنفجار المرفأ هل تورط به أحد  أم إهمال أم فساد ؟

كشف الرئيس اللبناني جوزيف عون أن التشكيلات القضائية تستهدف قضاة يتخذون قراراتهم دون تأثير مذهبي أو طائفي أو حزبي،

مشددًا على أنه بدأ بالفعل فتح الملفات، مؤكدًا: “الاستسلام ليس موجودًا في قاموسنا، وعجلة القطار انطلقت، ولا أحد سيقف في طريقها.”

وقاطعته الإعلامية لميس الحديدي متسائلة:”هل هذا يعني أننا يومًا ما سنعلم من المسؤول عن انفجار مرفأ بيروت؟”ليرد الرئيس اللبناني:

“التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت مستمرة، وأطلب من أي جهة لديها معلومات أن تتقدم بها.”

وأضاف:”لا بد أن نعرف الحقيقة كاملة في قضية انفجار مرفأ بيروت، وأن نُنهي هذا الملف رأفةً بالضحايا وذويهم.”

وكشف أنه كان قائدًا للجيش وقت الانفجار، مشيرًا إلى أنه فقد شهيدين من صفوف الجيش، وقال:

“مررت عند المرفأ قبل الانفجار بساعة، وابني كان على حدود المرفأ وانقلبت به السيارة.”

وتابع:”كرئيس للجمهورية، أعمل على إنهاء ملف انفجار المرفأ، لكن دون التدخل في عمل القضاء.”

مضيفًا:”يجب أن نعرف السبب الحقيقي للانفجار: هل هناك طرف متورط؟ هل هو نتيجة إهمال؟ أم فساد؟”

وختم بتأكيده الحاسم:”لا يوجد غطاء فوق رأس أحد… حتى أنا.”