رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

“الوزيرة خلعت زوجها”.. مفاجآت في قضية رشوة “وزارة الصحة”

كتبت عبير خالد

كشفت شهادة ضابط الرقابة الإدارية ، في ثالث جلسات محاكمة 4 متهمين في قضية “رشوة وزارة الصحة”، عن مفاجآت في القضية المتهم فيها زوج الوزيرة السابق.

وقال الشاهد الأول ضابط الرقابة الإدارية، إن التحريات أثبتت قيام المتهم الأول للترويج لنفسه على أنه زوج وزيرة الصحة وأب لنجليها،.

 مؤكدا أن التحريات أثبتت أن الوزيرة رفعت دعوى خلع ضده، وقضت محكمة الأسرة بخلعها منه وهو يعلم ذلك لكنه استمر في استغلال إسمها.

وأضاف ضابط الرقابة الإدارية، أن المتهم كان يستغل أيضا اسم نجله سيف في الترويج لنفسه، وإنهاء بعض المصالح الشخصية له ولغيره.

وكان النائب العام المصري حماده الصاوي، أحال المتهمين الأربعة إلى المحاكمة الجنائية، وذلك لقيام المتهم الأول محمد الأشهب بطلب مبلغ 5 ملايين جنيه، أخذه منه 600 ألف جنيه، على سبيل الرشوة من مالكي مستشفى خاص بوساطة متهمين آخرين،.

 مقابل استعمال نفوذه للحصول من مسئولين بوزارة الصحة على قرارات ومزايا متعلقة بعدم تنفيذ قرار غلق المستشفى لإدارتها بغير ترخيص، وإعداد تقرير مزور يُثبت على خلاف الحقيقة عدم وجود أي مخالفات بها، وقد أُسند للمتهم الرابع ارتكابه ذلك التزوير.

وتضمنت أوراق القضية أدلة مستمدة من واقع أقوال 13 شاهدا، من بينهم مالِكَا المستشفى اللذان أبلغا هيئة الرقابة الإدارية بواقعة الرشوة فور طلبها، وسايرا المرتشي بإذن من النيابة العامة حتى تمام ضبطه.

كما تضمنت أدلة الثبوت في القضية أيضا إقرارات المتهمين الاثنين اللذين توسطا في الرشوة، وفحص هواتف المتهمين المحمولة المضبوطة وما ثبت بها من مراسلات أكدت ارتكاب الواقعة،.

 وكذا اطلاع النيابة العامة على جميع تقارير المعاينة الخاصة بالمستشفى الصحيحة منها والمزورة، والاطلاع على مستندات بنكية تُثبت واقعة تقديم مبلغ الرشوة، علاوة على ما تأكد في ذلك من مشاهدة واستماع النيابة العامة لقاء ومحادثات أذنت بتسجيلها.

ننشر شهادة ضابط الرقابة الإدارية في قضية رشوة وزارة الصحة

كتبت عبير خالد

تواصل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الثلاثاء ، نظر في محاكمة 4 متهمين  في القضية المعروفة إعلاميا “رشوة وزارة الصحة”، وجر ي الاستماع لاقوال ضابط الرقابة الإدارية والشاهد الأول.

وقال الضابط امام المحكمة ، إن التجهيزات اللي كانت موجودة هيا اللي بتشكل غرف العناية المركزة، وما زالت موجودة أثناء المعاينة الأخيرة التي أجريت.

وأضاف أننا قمنا بإجراء التحريات اللازمة على المتهم الأول محمد الأشهب وتم التأكد من جدية البلاغ وأن المتهم الأول دأب على استغلال نفوذه لتحقيق مصالحه الشخصية، وسابقة اتهام المتهم الثاني سيد الفيومي في واقعة رشوة سابقة.

وكانت قد استمعت المحكمة أمس، الي ثلاثة من شهود الإثبات ووصل الثلاث متهمين والمتهم الربع تعذر بسبب ظروف صحيه وقدم شهادة الي هئية المحكمة.

وتعقد الجلسة برئاسة المستشار أسامة الرشيدي وعضوية المستشارين فتحي سليم محمد الشاوري وسامح سعيد النفاض والدكتور عادل محمد أحمد السيوي.

وكان قد أحال النائب العام المستشار حمادة الصاوي، المتهمين الأربعة إلى المحاكمة الجنائية، وذلك لقيام المتهم الأول بطلب مبلغ 5 ملايين جنيه، أخذه منه 600 ألف جنيه، على سبيل الرشوة من مالكي مستشفى خاص بوساطة متهمين آخرين، مقابل استعمال نفوذه للحصول من مسئولين بوزارة الصحة على قرارات ومزايا متعلقة بعدم تنفيذ قرار غلق المستشفى لإدارتها بغير ترخيص، .

 بالإضافة إلى إعداد تقرير مزور يُثبت على خلاف الحقيقة عدم وجود أي مخالفات بها، وقد أُسند للمتهم الرابع ارتكابه ذلك التزوير.وتضمنت أوراق القضية أدلة مستمدة من واقع أقوال 13 شاهدا، من بينهم مالِكَا المستشفى اللذان أبلغا هيئة الرقابة الإدارية بواقعة الرشوة فور طلبها، وسايرا المرتشي بإذن من النيابة العامة حتى تمام ضبطه،.

كما تضمنت أدلة الثبوت في القضية أيضا إقرارات المتهمين الاثنين اللذين توسطا في الرشوة، وفحص هواتف المتهمين المحمولة المضبوطة وما ثبت بها من مراسلات أكدت ارتكاب الواقعة، وكذا اطلاع النيابة العامة على جميع تقارير المعاينة الخاصة بالمستشفى الصحيحة منها والمزورة، والاطلاع على مستندات بنكية تُثبت واقعة تقديم مبلغ الرشوة، علاوة على ما تأكد في ذلك من مشاهدة واستماع النيابة العامة لقاء ومحادثات أذنت بتسجيلها.

اعترافات مثيرة للشاهد الثالث بقضية رشوة وزارة الصحة

كتبت عبير خالد

تواصل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس برئاسة المستشار أسامة الرشيدي الاستماع إلى الشاهد الثالث محمد أمين، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا برشوة وزارة الصحة.

وسألت المحكمة الشاهد الثالث عن قرار إغلاق المستشفى، مؤكدًا: «أنا كنت مشغول، ومردتش على الدكتور صلاح وبعدها بشوية اتصل بيا حسام فودة وقالي إنه صدر قرار بغلق المستشفي وأنا كلمت محمد الأشهب واتصل باللجنة وخلاهم يمشوا ومنفذتش القرار».

وأوضح الشاهد، أنا عرفت أن تم تخفيض مبلغ الرشوة من 10 ملايين إلى 5 ملايين، الدكتور صلاح طلب مني اقعد معاهم علشان أخفض المبلغ فأنا كلمت حسام و حسام طلع اتكلم في التليفون و معرفش إنه كلم مين و بلغني أنهم موافقين على تخفيض الرشوة وأن هذه الشبكات ضمان

وأكد الشاهد، أنه تم توقيع تحرير الشيكات عندي في البيت بناء على طلب من المتهم حسام فودة.

الدكتور صلاح الذي حرر الشيكات باسمه و الدكتور أحمد البدوي وأنا وحسام، وكتبنا 12 شيكا بمبلغ 3 ملايين ، وكتبت بأسم السيد الفيومي بناء علي طلب حسام فودة.

أنا اللي طلبت بناء علي طلب الدكتور صلاح الشاهد الاول وصاحب مستشفى دار الصحة.

وتابع الشاهد الثالث، أن المتهم حسام فودة ذهب للدكتور صلاح قاسم وطلب منه مليون جنيه من اصل الدفعة الأولي.

تعقد جلسة المحاكمة برئاسة المستشار أسامة الرشيدي، وعضوية المستشارين فتحي سليم محمد الشاوري، وسامح سعيد النفاض، والدكتور عادل محمد أحمد السيوي.

كان قد أمر المستشار حمادة الصاوي، النائب العام، بإحالة 4 متهمين للمحاكمة الجنائية لاتهام أولهم بطلبه لنفسه مبلغ 5 ملايين جنيه وأخذه 600 ألف جنيه على سبيل الرشوة من مالكَيْ مستشفى خاص بوساطة متهمَيْنِ آخرَينِ، مقابل استعمال نفوذه للحصول من مسؤولين بوزارة الصحة على قرارات ومزايا متعلقة بعدم تنفيذ قرار غلق المستشفى لإدارتها بغير ترخيص، وإعداد تقرير مزور يُثبِت على خلاف الحقيقة عدم وجود أي مخالفات بها، وقد أُسند للمتهم الرابع ارتكابه ذلك التزوير.

وأقامت النيابة العامة الدليل بالدعوى من أقوال 13 شاهدًا من بينهم مالِكَا المستشفى اللذان أبلغا هيئة الرقابة الإدارية بواقعة الرشوة فور طلبها وسايرا المرتشي بإذن من النيابة العامة حتى تمام ضبطه، فضلًا عن إقرارات المتهمَيْن الاثنيْن اللذين توسطا في الرشوة، وفحص هواتف المتهمين المحمولة المضبوطة وما ثبت بها من مراسلات أكدت ارتكاب الواقعة، .

بالإضافة إلى إطلاع النيابة العامة على جميع تقارير المعاينة الخاصة بالمستشفى الصحيحة منها والمزورة، والاطلاع على مستندات بنكية تُثبت واقعة تقديم مبلغ الرشوة، علاوة على ما تأيَّد في ذلك من مشاهدة واستماع النيابة العامة لقاء ومحادثات أذنت بتسجيلها.