رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بالفيديو.. عالم أزهري يحذر الحجاج من هذه الأمور يوم عرفة

قال الدكتور عصام الروبى، من علماء الأزهر الشريف، إن هناك نفحات كبيرة من عند الله سبحانه وتعالى فى يوم عرفة.

وتابع العالم الأزهرى، خلال حلقة برنامج “آيات بينات”، المذاع على فضائية الناس، اليوم السبت: “بين لنا ربنا سبحانه .

وتعالى في هذه الاية الكريمة في قوله تعالى (فإذا افضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام)، من المعلوم.

أن الوقوف بعرفة هو ركن الحج الأكبر، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام الحج عرفة، فمن لم يقف على.

عرفات آسف لم يصح له حج، والوقوف ينبغي أن يأخذ جزءا من النهار).

عالم أزهري

وأضاف: “ومن الليل حتى ولو بعد غروب الشمس بلحظات او دقائق، فمن انصرف قبل المغيب اعني قبل غروب الشمس والعلماء

يرون ان وقوفه باطل، والوقوف بعرفة سبحان الله فيه ما فيه من الضراعة، لان الانسان حينما يقف على صعيد عرفات وهو يرجو من

الله سبحانه وتعالى الرحمة والمغفرة والقبول”.

واستكمل: “فان الله سبحانه وتعالى يتقبله بقبوله الحسن، ليكون من عباد الله المرحومين، ليكون من عباده المقبولين، .

يكون من عتقاء الله سبحانه وتعالى من النار، ليكون من وارثي جنات النعيم، والكريم سبحانه وتعالى يكرم عباده في هذا اليوم،

ويكرم حجاج بيت اللة الحرام  بل ويباهي بهم ملائكته في السماء. وهنا يكفر الله عنهم السيئات ويضمن عنهم التبعات، ويحط عنهم الخطيئات ويغفر لهم الزلات، سبحانه وتعالى يتقبلهم بالخير كله، ولذلك ما اجمل هذه الوحدة، انها وحدة في الزمان في المكان من جمع كل هؤلاء الحجاج جمعهم رغم اختلاف وتباعد اماكنهم وبلدانهم ورغم اختلاف السنتهم واشكالهم والوانهم”.

وأوضح: “إن الله سبحانه وتعالى جمعهم جميعا على صعيد عرفات الطاهر المبارك. في زمان واحد في يوم عرفة، وبدعاء واحد وبذكر واحد يدعون ربهم الواحد، يجمعهم كتاب واحد، ونبيهم واحد، عقيدتهم واحدة، وعبادتهم واحدة، وغايتهم واحدة، وهدفهم واحد، يعبدون ربهم الواحد سبحانه وتعالى

 

نفحات في عرفات د عصام الروبي يكشف أهم الأعمال في يوم عرفة

عالم بالأزهر الشريف للعلمانيين: أنتم أعلم أم الله عن فريصة ارتداء المرأة للحجاب

وجه الدكتور سيد زايد ، من علماء الأزهر الشريف، تساؤلا للعلمانيين الذين يهاجمون ارتداء المرأة للحجاب.

وقال زايد خلال حوار تلفزيوني مع الإعلامي أحمد سالم مقدم برنامج “المواجهة مع النفس “، الذي يبث على قناة “القاهرة والناس “، مساء اليوم الخميس ، “ارتداء المرأة للحجاب فريضة ، وهذه عقيدتنا داخل الدين الإسلامي ونؤمن بها أشد الإيمان، متسائلاً لماذا الله أعلم “.

وسخر زايد من تصريحات طبيبة في مجال الجلدية من سقوط شعر المرأة بسبب ارتدائها للحجاب، قائلا هل أنتم أعلم أم الله الذي فرض الحجاب”.

وقال إن عائلة الشيخ أحمد حسن الباقوري أحد علماء شيخ الأزهر الشريف، غير مرتدين حجابًا، ولكنه أراد عدم إجبارهن على الحجاب رغم علمه أنه فريضة، حتى لايتم ارتدائه نفاقا.

عالم أزهري: التشكيك في الإسراء والمعراج من علامات يوم القيامة

قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن معجزة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) هي الإسراء والمعراج، مؤكدًا أن التشكيك في هذا الأمر من علامات القيامة.

واستشهد إبراهيم رضا، خلال لقائه مع الإعلامية نشوى مصطفى ببرنامج «بنت البلد» المذاع عبر قناة «صدى البلد 2»، بما جاء في سورة الإسراء، والنجم من آيات قرآنية تدعم حقيقة رحلة الإسراء والمعراج.

وقال الله عز وجل في سورة النجم.. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17). صدق الله العظيم.

وتابع العالم الأزهري، أنه من علامات القيامة التساؤل عن حقيقة حدوث رحلة الإسراء والمعراج من عدمه، مضيفًا: «لو سلمت للسيد المثقف وغيره بإن مفيش معراج يبقى هدمت الدين. ليه؟؛ لأن مفيش صلاة».

عبدالعزيز النجار يدعو علماء الأزهر الشريف إلى تبني حق الكد والسعاية

ناشد الشيخ عبدالعزيز النجار أحد علماء الأزهر الشريف، هيئة كبار العلماء بتبني حق الكد والسعاية وتبدأ بصياغتها في صيغ وأشكال قانونية، وإذا كتب الزوج كل ماله باسم زوجته فسيكون له حق الكد والسعي إذا توفيت الزوجة.

وأضاف النجار خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وجومانا ماهر، أن هيئة كبار العلماء يجب أن تتبنى كل الصور الافتراضية لحق الكد والسعاية.

وتابع أحد علماء الأزهر الشريف: «يجب أن يكون هناك تشريع ملزم بحق الكد والسعاية، ففي أوروبا تحصل الزوجة على نصف أموال زوجها، لكن في الشريعة الإسلامية لابد أن يتحقق التوازن».

وحول باب المواريث، أكد النجار: «الكد والسعي ليس من التركة حتى لو كان يمتلكه الزوج، لأن هذا الامتلاك يكون ظاهريا».

وأوضح: «تقابلنا مشكلات كثيرة، ومهما كانت الثقة بين الأزواج يجب على الجميع توثيق وكتابة النسب التي يتم المشاركة بها .. كل شيء يكتب بسهمه، مثل الودائع في البنوك».