وزير السياحة والآثار يلتقي سفير كازاخستان بالقاهرة
كتبت: هاله حسن اطلقت وزارة الحج والعمرة السعودية، منصة نسك للعمرة، لتسهيل إجراءات التقديم والسفر إلى مكة،من أجل تسهيل الحصول على تأشيرة سفر لأداء العمرة بمبلغ 4400 جنيه فقط شاملة الإقامة.
كشف وزير الحج والعمر السعودي توفيق بن فوزان الربيعة، خلال زيارته الأولى إلى مصر عن رؤية المملكة 2030.
وأوضح أن تسهيل إجراءات السفر إلى بيت الله الحرام هو هدف أساسي لرؤية المملكة بتوجيه من ولي العهد محمد بن سلمان.
وشرح الوزير السعودي أن، المنصة تسهل على راغبي أداء العمرة التسجيل وحجز كافة الخدمات.
وفصّل أن، المنصة تتولى مسؤولية حجز التنقل والسكن والحصول على التأشيرة خلال 24 ساعة.
ولفت توفيق، إلى أن مبلغ العمرة وهو 4400، يشمل كافة الخدمات فيما عدا تذكرة الطيران.
واشار إلى أن، مبادرة المملكة تأتي في إطار حرصها على تلبية رغبة ممن يحلمون بزيارة الكعبة والمسجد النبوي وخصوصا المصريين.
يمكن لراغبي التقدم للحصول على تأشيرة السفر لأداء العمرة، فتح رابط المنصة التالي:
ثم القيام إنشاء حساب تسجيل على المنصة قبل إجراء خطوات التسجيل.
ويمكن عمل حساب على المنصة بالضغط على كلمة تسجيل.
ثم إدخال رقم الكود المكون من 4 أرقام الذي يصل على بريدك الإلكتروني، ومن ثم الضغط على كلمة “تحقق”.
وبذلك يمكنك التسجيل من أجل حصول على تأشير بالخطوات التالية:
إدخال الجنسية، ثم الدولة القادم منها، ورقم جواز السفر، وكلمة المرور الذي سجلت بها الحساب على المنصة، وأخيرا الكود الجديد.
فقد يرغب المتقدم في تحديد موعد للسفر تكون فيه أعداد المتقدمين قد وصلت للذروة.
فالمنصة تلفت انتباهك إلى هذا الأمر، لتختار أوقات تكون فيه الزحمة أقل.
كما تقدم المنصة خدمات صحية وترشد الزوار إلى الأماكن المقدسة وتسهيل من خلال الخرائط التفاعلية.
تصدرت منصة نسك العمرة، والحج والعمرة حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، وازداد البحث عنها على جوجل.
وعلق الرواد بأنها مبادرة جيدة، تسهل على المعتمرين أداء الحج، مشيرين إلى جشع مكاتب السياحة.
وكان سعر العمرة قد تجاوز في السنوات الأخير أكثر من 60 ألف جنيه مصري، مما افقد من يرغبون في السفر لزيارة مكة والمسجد النبوي للأمل.
كتبت: سلمي صلاح
بمناسبة ذكرى مرور ٨٨ عاما على افتتاحه، نظم متحف آثار الإسماعيلية فعالية لأهالي محافظة الاسماعيلية، وذلك مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية.
أوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن الفعالية تضمنت جولة إرشادية للأطفال، قام خلالها أمناء المتحف بالشرح المبسط لهم عن تاريخ المتحف والقطع الأثرية المعروضة به لتعريفهم بالحضارة العريقة لبلدهم وربطهم بالمتحف. كما تم تنظيم ورشة عمل فنية لتعليم الأطفال فن الرسم والتلوين، وكذلك كتابة اسمائهم بالحروف الهيروغليفية على ورق البردي.
وفي ختام الفعالية تم عرض مسرح العرائس عن تاريخ مدينة الاسماعيلية والمتحف ومقتنياته الأثرية.
ومن جانبها قالت رشا محمد مدير المتحف، أن متحف آثار الإسماعيلية يعد أقدم متحف إقليمي بمصر، حيث جاءت فكرة انشائه في أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، بالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي “جان كليدا” بأعمال الحفائر والتنقيب الأثري في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء.
و قد سجلت أعمال البعثة برئاسة جان كليدا عددا من الأكتشافات الأثرية الهامة، والتي كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية والذي يقع بأقدم أحياء مدينة الإسماعيلية المعروف بحي الإفرنج، عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف الحالي، ثم تم إنشاء المبنى الحالي للمتحف على شكل صرح معبد مصري قديم، والذي افتتح لأول مرة للجمهور في مارس ١٩٣٤، ثم تم تطوير المتحف وسيناريو العرض الخاص به و أعيد افتتاحه مرة أخري عام 2019.
وأضافت ان المتحف يضم حوالي 6000 قطعة أثرية يعرض منها ما يقرب من 2000 قطعة لمختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، من أهمها الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف.
يتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات الهامة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والآلهة والأساطير الإغريقية بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يعرض بها بعض شواهد القبور.
كتبت عبير خالد
قدم برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، مع الإعلامية لمياء حمدين، فقرة خاصة بعنوان “قالوا إيه”.
وأجرت الإعلامية لمياء حمدين، جولة مع عدد من الأطفال داخل إحدى الورش لتعليم الحرف اليدوية، واستعرضت أعمالهم الفنية، سواء في الرسم أو تصميم الأخشاب.
وتستهدف فقرة “قالوا إيه” اصطحاب مجموعة من الأطفال، في جولة داخل أحد الأماكن المهمة في مصر والتي تعتبر من أبرز معالمها تاريخيا أو تراثيا أو سياحيا، وطرح مجموعة من الأسئلة، والتحاور معهم بشكل مختلف، بهدف تناول أفكارهم وما يدور في أذهانهم.