رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

خالد منتصر يكشف لـ”الشاهد” ملامح شخصية شباب الجماعات الإسلامية فى السبعينيات

قال الدكتور خالد منتصر،:”كنا نأخذ المحاضرات بجانب مدرجات كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وكلية الإعلام داخل الحرم

الجامعي، وكان يوجد نماذج من الزمن الجميل داخل الحرم، فكان من بين هذه النماذج الدكتور محمود فوزي، وانتشار مجلات نوال

السعداوي على جدران الكليات بالجامعة، أحمد عبد الله رزة، وكان يساري نبيل.

التخلص من الفكر اليساري

 

خالد منتصر

وأكد الدكتور خالد منتصر، خلال لقائه ببرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، الم1اع عبر فضائية “إكسترا نيوز”،

أنه كان هناك شعور بهروب وانتهاء اليسار المصري، ثم بعد ذلك جاءت انتفاضة يناير وضرب قوى اليسار المنظمة مثلما حدث مع جريدة روزا اليوسف في ١٩٧٧.

بينما تابع:”عبرنا كوبري الجامعة من القرن العشرين إلى القرن الرابع، حيث كنا في كلية الطب يتم فصل الفتيات عن الشباب،

وكان يأتي للكلية طلبة بالجلباب الفلاحي”.

سمات شخصيات جماعة الإخوان

كلية الطب

واستطرد:” عندما التحقت بكلية الطب كانت جميع دفعتي من الفتيات غير محجبات، وعند التخرج ٩٠٪ منهن قاموا بارتداء الحجاب،

وفي هذه الفترة بدأ يكون هناك غلظة في الحديث، الآذان كان يُرفع في مدرجات الجامعة أثناء المحاضرة في فترة السبعينيات،

وأصبح الطالب هو إمام الأستاذ، ويصل الحديث مع الأستاذ إلى حد التعنيف”.

تفاصيل برنامج الشاهد

ويعد برنامج “الشاهد” الذي يقدمه محمد الباز، على شاشة “إكسترا نيوز”، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة

المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل

من هند مختار والبدري جلال.

خالد منتصر لـ”الشاهد”: الفتن الطائفية نشأت على أيدي الجماعات الإسلامية في السبعينيات

قال الدكتور والكاتب خالد منتصر، إن فكر الجماعة الإسلامية حول الحياة الاجتماعية كان ينحاز بشكل كبير إلى الحزن والتجهم.

رجعية عقليات الإخوان

الباز

وأكد الدكتور خالد منتصر، خلال لقائه ببرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”،:”

تتلمذت على أيدي نماذج قبطية في غاية الرقي والتحضر والأخلاق، وكان من بين هؤلاء اللذين أخذت العلم منهم الدكتور مفيد

إبراهيم سعيد، وكان هذا الطبيب راعي
من رعاة الكنيسة”.

الجماعة الإسلامية

وتابع:” هذا الرجل كان مكروه من الجماعة الإسلامية رغم أخلاقه الحميدة، ومن هنا بدأت أسمع كلمة مسلم ومسيحي،

وليس مصري، لذا كان تصنيف المواطنين يتم وفق الديانة، ومن هنا بدأت أرى التطبيق الفعلي لمسألة المسلم والمسيحي

داخل كلية من أعرق كليات الشرق الأوسط بالكامل وهي كلية طب القصر العيني، حيث كان من المستحيل أن يقترب

مسيحي من قسم النساء والتوليد، وكان المبرر فذ ذلك يتمثل في أن نجيب محفوظ باشا الذي أسس قسم النساء كان

يضطهد المسلمين، وجميع الأساتذة اللذين جاءوا بعد نجيب محفوظ كانوا مسلمين وتلامذه نجيب محفوظ، وهو من أرسلهم

في البعثات للخارج”.

 

طبيب امتياز

واستطرد:” عندما كنت طبيب امتياز كان يوجد زميل لي نائب في قسم الرمد، وقالوا له أنه من المستحيل أن يحصل على

الدكتوراه بسبب أنه مسيحي، لذا كان هذا الطالب يذهب إلى الكنيسة كي يحل أزمته، ومن هنا جاءت فكرة الفتن الطائفية،

وأصبحت كلمة المصري تتوارى للخلف كثيرًا”.

تفاصيل برنامج الشاهد
ويعد برنامج “الشاهد” الذي يقدمه محمد الباز، على شاشة “إكسترا نيوز”، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة

المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد

كل من هند مختار والبدري جلال.

خالد منتصر: قصة وائل الإبراشي تنتهي بورقتين

خالد منتصر عن علاج وائل الإبراشي بالسوفالدي: التجارب الدوائية لا تكون في الصالون والأنتريه
قال الدكتور خالد منتصر، إن هناك العديد من الحالات المرضية المصابة بفيروس كورونا، قالوا إنه تم شفاؤهم من كوفيد 12 بعدما تناولوا عقار السوفالدي.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن التجربة العلمية على أي دواء لها شروط وضوابط يجب اتباعها.
وأردف أنه في حال عمل تجارب على دواء يتم الاستعانة بأشخاص بالغين عاقلين راشدين ويكتبوا موافقة كتابية عن تطوعهم للخضوع للتجربة بعد إطلاعهم على الآثار الجانبية المتوقعة.
واستطرد أن عدم موافقة وزارة الصحة والسكان على الدواء يعني أنه مجرم قانونا، مردفا أنه لا يجوز إجراء تجارب عملية على وائل الإبراشي لأنه لم يكن متطوعًا.
وأكد خالد منتصر، أن ما قام به طبيب الإعلامي الراحل وائل الإبراشي غير عملي وغير منضبط، لافتا إلى أن استخدام السوفالدي في علاج كورونا قبل إقراره من وزارة الصحة يعد جريمة.
وأردف خلال مداخلة هاتفية على قناة صدى البلد، أنه سيتم البحث في تأثير دواء السوفالدي على حياة وائل الإبراشي، موضحًا أن طبيب التحاليل جاهز ليدلي بشهادته في هذا الشأن لأنه حذر من تدهور حالة الإعلامي الراحل وطالب بنقله للمستشفى.
وأضاف خالد منتصر، أنه لا يدين أحدًا ولكنه يطرح تساؤلات، مردفًا أن التجارب الدوائية لا تكون في الأنتريه والصالون، موضحًا أن اللجنة العليا لمكافحة فيروس كورونا، لم تعتمد السوفالدي لعلاج فيروس كورونا، موضحه أنه ضد اي هجوم على الأطباء ولكن أين حق المريض الذي أقسمنا كأطباء على حمايته.
وأكد خلال مداخلة هاتفية على قناة صدى البلد، أن قضية وائل الإبراشي تنتهي بورقتين، هل جرب الدواء على وائل الإبراشي وهل وقع عليها الراحل وهل هو من ضمن المتطوعين لإجراء التجربة عليهم
وواصل الدكتور خالد منتصر، أن الورقة الثانية تأتي من وزارة الصحة عن وجود قرار ينص على استخدام عقار السوفالدي في علاج الحالات المصابة بفيروس كورونا من عدمه.
واستطرد خلال مداخلة هاتفية على قناة صدى البلد، أنه لو تم إيجاد توقيع من وائل في مركز الكبد أو إحدى الجامعات لإجراء تجربة عليه، موضحا أنه لا يعرف الطبيب المعالج للإبراشي ولم يشاهد ملامحه إلا بعد تقديم بلاغ ضده.
https://www.youtube.com/watch?v=e6fEV_b9o04

أهم 8 تصريحات للدكتور شريف عباس المتهم بالتسبب في وفاة وائل الإبراشي

خرج الدكتور شريف عباس، استشاري أمراض الجهاز الهضمي والكبد، والطبيب، والمتهم بالتسبب في وفاة الإعلامي وائل الإبراشي، الذي كان مصابا بفيروس كورونا، وتوفي منتصف الأسبوع الجاري.

وفي أول ظهور له أدلى الدكتور شريف عباس بتصريحات مفاجئة نرصدها في النقاط التالية:

لم أخطئ في علاج وائل الإبراشي، وقدمت له أفضل رعاية طبية.

أقدم التعازي لأسرة الإعلامي وائل الإبراشي.

تقدمت بطلب تحقيق رسمي في النقابة مع الدكتور خالد منتصر.

الدكتور خالد منتصر يردد أكاذيب.

لم أخطئ وأنا من طلبت التحقيق لإثبات ذلك ومعي كل المستندات التي تثبت صحة كلامي.

وائل الإبراشي لم يحصل على أي دواء غير مسجل في وزارة الصحة.

سأقاضي من اتهموني بالإهمال في علاج وائل الإبراشي.

أعذر زوجة وائل الإبراشي وربنا يصبرها لأنها مش دكتورة وحد فهمها غلط ومش هسيب حقي.

وائل الإبراشي قُتل ولم يكن خطأ طبي..خالد منتصر يثير الجدل

 أثار الدكتور خالد منتصر، الجدل بعد تصريحات كتبها عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك بشأن قتل الإعلامي وائل الإبراشي.

وقال منتصر: “انتظرت حتى هدأ بركان الحزن قليلًا على الصديق وائل الأبراشي لكي أكتب عما حدث في بداية علاجه من كورونا، والذي أعتبره جريمة طبية مكتملة الأركان وليس كما قالت زوجته الفاضلة مجرد خطأ طبي، وللأسف خدع فيها المرحوم وائل نفسه كما يخدع الكثيرون حتى اليوم في كثير من الأطباء الذين يغسلون أدمغة الناس من خلال الإستضافات في البرامج الطبية المتروكة بلا ضابط ولا رابط، لجأ وائل إلى دكتور – ش – وهو طبيب كبد وجهاز هضمي بناء على نصيحة صديق، الطبيب هون عليه الأمر وقال إن لديه أقراصًا سحرية إكتشفها تشفي كوفيد في أسبوع، وأقنعه بأن يعالج في المنزل حتى لا يتسرب الإختراع العجيب”

وتابع: “إن المستشفى “مش حتقدر تعمل له حاجة زيادة”، وكتب أعجب روشتة في تاريخ الطب ( مرفقة في الصور)، جرعة كورونا قرص كبير وقرص صغير يوميًا !!!إسمها ايه الجرعة ؟؟ مالهاش إسم فهي إختراع سري لايعرفه إلا الدكتور العبقري!!! بدأت الحالة في التدهور،وبدأت الأرقام تصعد بجنون دلالة على الالتهاب المدمر للرئتين وبداية عاصفة السيتوكين التي ستكون نهايتها إن لم نسارع بإدخاله المستشفى، أصر طبيب الهضم على عدم الاستعانة بطبيب الصدرية وأصر على الاستمرار في علاجه العبثي المزيف،برغم أن أرقام الC reactive protein و2442459 الferritin”.

واستكمل: “وصلت إلى معدلات مرعبة من الإرتفاع مما يدل على أن الفشل التنفسي الكامل من الالتهاب والتليف قادم لامحالة،واصل الطبيب شين طمأنته وبإن ده شئ عادي،وظل وائل أسبوعًا على تلك الحالة إلى أن إكتشف أنه وقع ضحية نصب،وتواصل مع أساتذة الصدرية اللي بجد،ودخل مستشفى الشيخ زايد بنسبة فشل رئوي وتليف تضاربت الاراء مابين ٦٠٪؜ إلى ٩٠٪؜ !!!
كارثة”.

وأضاف: “لم يكن يرد على التليفونات برغم أنه كان يحدثني في أي متاعب طبية تحدث له ولأسرته،لكنه القدر، إكتشفت تلك الكارثة بعد دخوله المستشفى حاول الأطباء بجهد عظيم مع أساتذة الصدر المحترمين لمدة سنة أن يصلحوا آثار الجريمة البشعة التي إقترفها هذا الطبيب عاشق الشو الذي بلاقلب وبلاعلم وبلاضمير للأسف”.