رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

تعرف على حديث جريزمان عقب إنتهاء مباراة بلد الوليد

تحدث اللاعب الفرنسى أنطوان جريزمان لاعب فريق أتليتكو مدريد عقب إنتهاء المباراة، حيث قال: “أنا سعيد جدا بأداء الفريق”.

كما أضاف اللاعب الفرنسى: “لقد قدمنا أداء جيدا منذ كأس العالم، ولعبنا بحماس وعمل شاق.

سيساعدني هذا الهدف كثيرا من الناحية الذهنية على التسجيل مرة أخرى”.

ريال مدريد ينتظر أتليتكو مدريد بالكأس

بينما سيواجه أتليتكو مدريد غريمه ريال مدريد في ربع نهائي كأس الملك، يوم الخميس القادم.

فيما تعد المواجهة أمر مهم كديربي مدريد ولكن أيضا تعد فرصة أتليتكو مدريد الأخيرة للفوز بالألقاب هذا الموسم.

أهداف مباراة بلد الوليد

بينما قدم المهاجم الفرنسي تمريرة حاسمة رائعة للاعب الإسبانى ألفارو موراتا ليفتتح التسجيل ثم سدد الهدف الثاني بنفسه.

فيما سجل ماريو هيرموسو الهدف الثالث من كرة مرتدة بعد أن عادت رأسيته من ركلة حرة نفذها جريزمان إلى طريقه.

بينما جعلت تلك الأهداف الثلاثة في فترة العشر دقائق الأولى من المباراة، أن يحتل أتلتيكو صاحب المركز الرابع.

فريق أتلتيكو يعانى من موسم صعب

بينما عانى فريق دييجو سيميوني من موسم صعب في الدوري وكذلك في المسابقات المحلية والأوروبية.

حيث تم إقصاؤه من بطولة دورى أبطال أوروبا، لكنه حقق فوزه الثاني في سبع مباريات في الدوري ليعود إلى المسار الصحيح.

ممفيس يشارك لأول مرة مع أتلتيكو مدريد

بينما شارك المهاجم الهولندي ممفيس ديباى، الذي انضم من برشلونة يوم الجمعة الماضى، حيث ترك مقاعد البدلاء في الشوط الثاني من المباراة.

لكن بحلول ذلك الوقت كان أداء اللاعب الفرنسى أنطوان جريزمان الموهوب.

حيث جعل أصحاب الأرض يسيطرون بشكل كامل على ستاد المباراة متروبوليتانو.

ريال سوسيداد يفوز على رايو فايكانو

بينما فاز ريال سوسيداد، الذى يحتل المركز الثالث، على رايو فايكانو بنتيجة هدفين مقابل لا شىء.

حيث فاز فريق ريال سوسيداد، بالأمس، السبت الموافق 21 يناير.

بينما بتلك النتيجة يتعادل فريق ريال سوسيداد مع ريال مدريد برصيد 38 نقطة.

فيما افتتح الضيوف التسجيل في باييكاس بعد 15 دقيقة من بدء المباراة.

عندما هيأ صانع الألعاب المخضرم ديفيد سيلفا للمهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث، الذي هز الشباك.

أتليتكو مدريد يفوز على بلد الوليد.. فى أول ظهور لديباى

شارك المهاجم الهولندي ممفيس ديباى، الذي انضم من برشلونة يوم الجمعة الماضى، فى المباراة، التى جمعت بين أتليتكو مدريد وفريق بلد الوليد.

حيث ترك مقاعد البدلاء في الشوط الثاني من المباراة

لكن بحلول ذلك الوقت كان أداء اللاعب الفرنسى أنطوان جريزمان الموهوب.

حيث جعل أصحاب الأرض يسيطرون بشكل كامل على ستاد المباراة متروبوليتانو.

فريق أتليتكو مدريد يعانى من موسم صعب

بينما عانى فريق دييجو سيميوني من موسم صعب في الدوري وكذلك في المسابقات المحلية والأوروبية.

حيث تم إقصاؤه من بطولة دورى أبطال أوروبا، لكنه حقق فوزه الثاني في سبع مباريات في الدوري ليعود إلى المسار الصحيح.

حديث جريزمان عقب إنتهاء المباراة

بينما تحدث اللاعب الفرنسى أنطوان جريزمان لاعب فريق أتليتكو مدريد عقب إنتهاء المباراة، حيث قال: “أنا سعيد جدا بأداء الفريق”.

كما أضاف اللاعب الفرنسى: “لقد قدمنا أداء جيدا منذ كأس العالم، ولعبنا بحماس وعمل شاق.

سيساعدني هذا الهدف كثيرا من الناحية الذهنية على التسجيل مرة أخرى”.

ريال سوسيداد يفوز على رايو فايكانو

بينما فاز ريال سوسيداد، الذى يحتل المركز الثالث، على رايو فايكانو بنتيجة هدفين مقابل لا شىء.

حيث فاز فريق ريال سوسيداد، بالأمس، السبت الموافق 21 يناير.

بينما بتلك النتيجة يتعادل فريق ريال سوسيداد مع ريال مدريد برصيد 38 نقطة.

فيما افتتح الضيوف التسجيل في باييكاس بعد 15 دقيقة من بدء المباراة.

عندما هيأ صانع الألعاب المخضرم ديفيد سيلفا للمهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث، الذي هز الشباك.

أول مشاركة للاعب بارينيتكسيا

بينما ضاعف أندير بارينيتكسيا تقدم الفريق الباسكي في الدقيقة 36 بتسديدة قوية عندما وجدت ركلة ركنية طريقها إليه.

حيث كانت هذه أول مشاركة للمهاجم البالغ من العمر 21 عاما منذ إصابة خطيرة في أوتار الركبة في يناير 2022.

مهاجم ريال سوسيداد يسجل 5 أهداف فى آخر 5 مباريات

بينما سجل المهاجم سورلوث خمسة أهداف في آخر خمس مباريات له في الدوري مع النادي.

فيما عانى فريق ريال سوسيداد بسبب غيابات اللاعبين الرئيسين فى مركز خط الوسط ميكيل ميرينو ومارتن زوبيميندي.

بينما يغيب اللاعبان بسبب الإصابة وبسبب الإيقاف على التوالي.

ولكن فريق ريال سوسيداد لم يكن في أفضل حالاته لكنه قدم أداء جيدا لصد هجمات رايو.

ليفاندوفسكي يواصل الإبداع ويقود برشلونة لعبور بلد الوليد برباعية في الدوري الإسباني

واصل النجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي هوايته في هز الشباك للمباراة الثانية على التوالي مع فريقه برشلونة، ليقوده للفوز 4 / صفر على ضيفه بلد الوليد، اليوم الأحد، في المرحلة الثالثة لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.

وارتفع رصيد برشلونة، الذي حقق فوزه الأول في المسابقة هذا الموسم في معقله (كامب نو)، إلى 7 نقاط، ليتقدم إلى المركز الثاني مؤقتا في جدول ترتيب البطولة.

في المقابل، توقف رصيد بلد الوليد عند نقطة واحدة، ليظل في المركز التاسع عشر (قبل الأخير).

وأمام ما يقرب من 80 ألف متفرج يتقدمهم خوان لابورتا رئيس برشلونة، والنجم البرازيلي رونالدو، هداف برشلونة وريال مدريد السابق والرئيس الحالي لنادي بلد الوليد، كان ليفاندوفسكي على موعد جديد مع التألق.

وافتتح ليفاندوفسكي التسجيل لبرشلونة في الدقيقة 24، قبل أن يضيف بيدري الهدف الثاني في الدقيقة 43، ليعود نجم منتخب بولندا للتسجيل من جديد، بعدما أحرز الهدف الثالث لأصحاب الأرض بطريقة رائعة في الدقيقة 65، مسجلا أول ثنائية في مسيرته مع الفريق في كامب نو.

واختتم سيرجي روبيرتو مهرجان أهداف برشلونة في اللقاء، عقب إحرازه الهدف الرابع في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني، بعد متابعته تسديدة من ليفاندوفسكي ارتدت من العارضة.

كان ليفاندوفسكي، الذي انضم في فترة الانتقالات الصيفية الحالية لبرشلونة قادما من بايرن ميونخ الألماني، أحرز ثنائية أخرى، خلال فوز فريقه 4 / 1 على مضيفه ريال سوسييداد في المرحلة الماضية بالمسابقة.

بتلك الثنائية، رفع ليفاندوفسكي رصيده التهديفي في موسمه الأول بالدوري الإسباني إلى 4 أهداف، ليتقاسم صدارة ترتيب هدافي البطولة هذا الموسم مع بورخا إيجليسياس، لاعب ريال بيتيس.

بدأت المباراة بهجوم متوقع من جانب برشلونة، وسدد عثمان ديمبلي من خارج منطقة الجزاء، لكن الكرة اصطدمت في الدفاع.

وسنحت أول فرصة محققة لبرشلونة في الدقيقة العاشرة عن طريق ليفاندوفسكي، الذي تابع تمريرة عرضية من الناحية اليمنى عن طريق رافينيا، ليسدد ضربة رأس، لكن الكرة ارتطمت بباطن القائم الأيمن ثم في ظهر خوردي ماسيب، حارس مرمى بلد الوليد، لتمر بمحاذاة خط المرمى دون أن تجد من يضعها داخل الشباك.

وأضاع خافي فرصة أخرى لبرشلونة في الدقيقة 16، حينما سدد من داخل المنطقة، لكن الكرة اصطدمت في الدفاع لتخرج إلى ركنية لم تسفر عن شيء، أعقبها تسديدة من رافينيا، الذي سدد برعونة من داخل المنطقة في الدقيقة 20، أبعدها ماسيب إلى ركنية لم تستغل.

وواصل سوء الحظ ملازمته لبرشلونة في الدقيقة22، بعدما تلقى ديمبلي تمريرة من ليفاندوفسكي، ليسدد من داخل المنطقة، دون مضايقة من أحد، لكنه وضع الكرة في العارضة.

وترجم برشلونة سيطرته على المباراة بعدما افتتح ليفاندوفسكي التسجيل للفريق الكتالوني في الدقيقة 24عندما تلقى كرة عرضية من الجانب الأيمن عن طريق رافينيا، ليقابلها النجم البولندي، المتواجد أمام المرمى مباشرة، بتسديدة متقنة، واضعا الكرة على يمين ماسيب داخل الشباك.

وواصل رافينيا انطلاقاته المزعجة من الناحية اليمنى، حيث راوغ الدفاع بمهارة في الدقيقة 27، لكنه سدد من داخل المنطقة دون تركيز، ليضع الكرة بعيدة عن القائم الأيمن.

هدأ إيقاع المباراة نسبيا وإن ظل برشلونة الأكثر استحواذا على الكرة، وسدد ديمبلي كرة زاحفة من خارج المنطقة في الدقيقة 37، كان لها ماسيب بالمرصاد.

ولم تمر سوى 5 دقائق حتى أضاف بيدري الهدف الثاني لبرشلونة، حيث قاد ديمبلي هجمة لأصحاب الأرض من الناحية اليمنى، ليمرر الكرة للاعب الإسباني الشاب، الذي سدد مباشرة من داخل المنطقة، في حراسة الدفاع، واضعا الكرة على يسار ماسيب وتعانق الكرة الشباك، وينتهي الشوط الأول بتقدم برشلونة 2 / صفر.

حافظ برشلونة على نشاطه الهجومي مع انطلاق الشوط الثاني، وكاد إيريك جارسيا أن يضيف هدفا آخر في الدقيقة 51، حينما تابع ركلة ركنية من الناحية اليسرى ارتدت من الدفاع بصورة خاطئة، ليسدد مباشرة من داخل المنطقة، غير أن الكرة ارتدت من مدافعي بلد الوليد.

وعاد ليفاندفسكي للتسجيل من جديد في الدقيقة 65، بعدما أضاف الهدف الثالث لبرشلونة.

وقاد ديمبلي هجمة سريعة لبرشلونة من الناحية اليمنى، قبل أن يرسل كرة بينية لليفاندوفسكي، الذي سدد بطريقة رائعة بـ(عقب القدم)، لتتهادى الكرة نحو المرمى على يمين ماسيب، الذي اكتفى بالنظر إليها وهي تحتضن شباكه.

تخلى بلد الوليد عن حذره الدفاعي، مستغلا اطمئنان لاعبي برشلونة على حصد النقاط الثلاث، وكاد الفريق الضيف أن يحرز هدف تقليص الفارق في الدقيقة 69، لولا تألق الألماني مارك أندري تير شتيجن، حارس مرمى الفريق الكتالوني.

وكاد ديمبلي أن يكلل مجهوده في اللقاء بزيارة مرمى بلد الوليد في الدقيقة 74، حيث سدد من داخل المنطقة كرة افتقدت للدقة لتهز الشباك من الخارج.

وأضاع فرينكي دي يونج فرصة محققة للتسجيل من انفراد بالمرمى في الدقيقة 84، لكنه وضع الكرة برعونة في جسد ماسيب حارس مرمي بلد الوليد، الذي خرج من مرماه لملاقاته.

وعزز برشلونة تقدمه بهدف رابع في الدقيقة الثانية من الوقت الضائع، عن طريق سيرخي روبيرتو، بعد دقائق قليلة من نزوله إلى أرض الملعب، قادما من مقاعد البدلاء.

وتابع روبيرتو تسديدة ليفاندوفسكي، التي تصدى لها ماسيب قبل أن ترتطم بالعارضة، لتتهيأ الكرة أمامه ويسدد بسهولة من داخل المنطقة، واضعا الكرة في الشباك، ليطلق بعدها حكم اللقاء صافرة النهاية، معلنا فوزا كاسحا لبرشلونة 4 / صفر على بلد الوليد.