رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

يوم السلام العالمي (٢١ سبتمبر) توقيع الملك رمسيس الثاني لأول معاهدة سلام موثقة في العالم

في يوم السلام العالمي (٢١ سبتمبر)، يُذكرنا التاريخ بأحد أبرز الأحداث في مصر القديمة، وهو توقيع الملك رمسيس الثاني.

لأول معاهدة سلام موثقة في العالم مع الحيثيين بعد معركة قادش.

لم تعكس هذه المعاهدة فقط قوة المصريين القدماء، بل أيضًا رؤيتهم في تحقيق الاستقرار والسلام.

 

تُعتبر مصر اليوم عاصمة السلام، حيث تُمثل نموذجًا للتواصل والتفاهم بين الأمم، مما يعزز تاريخها وقيم السلام والتعاون

في العالم المعاصر.

On the International Day of Peace (21 September), we reflect on one of the most significant moments in ancient

history: the signing of the world’s first documented peace treaty by King Ramses II and the Hittites after the Battle of Kadesh
This treaty not only showcased the power and diplomacy of the Egyptian kings but also their commitment to

achieving stability and peace during their reign

Today, Egypt stands as a symbol of peace, embodying a legacy of communication and cooperation that continues to inspire global harmony in our contemporary world

#معاهدة_قادش #يوم_السلام_العالمي #الحضارة_المصرية #إنجازات_مصرية #التاريخ_العالمي #رموز_السلام

#egypt #experienceegypt #thisisegypt #WonderfulEgypt #peace #ramses

سعيد: المصري القديم أجبر الشمس للتعامد على وجه رمسيس الثاني

كتبت :شيماء عبدالفتاح

قال عبدالمنعم سعيد مدير عام آثار أسوان والنوبة، إنّ المصري القديم أجبر أشعة بعد شروقها مباشرة حتى تتسلل على أفق ومحور مستقيم بأكثر من 60 متر وتدخل قدس الأقداس مرتين في العام قبل النقل في 21 فبراير وأكتوبر وبعد النقل لمسافة 185 متر إلى الوراء و64 متر إلى أعلى       .

وأضاف سعيد في مداخلة هاتفية برنامج صباح الخير يا مصر، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، على القناة الأولى والفضائية المصرية: “كنا في الماضي نقول إن تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتبط بحدث الميلاد والتتويج لكن المعلومة الصحيحة أكدت أنها بداية فصل الزراعة والحصاد، ولنا أن نتخيل كيف اسطاع المصري القديم أن يجبر أشعة الشمس أن تشرق على وجه الملك رمسيس الثاني وآمون رع ولم ولن تشرق على وجه بتاح كونه معبود الظلام رغم أنه موجود بجوار هذه المعبودات”.

وتابع: “لنا أن نفتخر بهذا العملاق الفلكي المعماري المصري القديم وبمصر القديمة وحضارتها التي أجبرت العالم كله أن يلتفت إلى هذه الظاهرة الكونية الفريدة من نوعها”.

https://www.facebook.com/Channel1/videos/490011549447412/