الوسم: الكيان الصهيوني

خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الأحد،.

فقرة عن حجم التعاطف مع الشعب الفلسطيني، وإنكشاف حقيقية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الوحشي.

وخلال الفقرة قالت مفيدة شيحة، إن اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفي الشفاء في عزة موقف صعب

يدل على وحشية الكيان الصهيوني، ومستشفى الشفاء الكمين اللي دمر الكيان الصهيوني إعلاميا،

وخاصة بعد ما دخلوا المستشفي ولم يجدوا اي شيء
وتهجير المرضى، وهذا الأمر انهى تعاطف العالم معهم.
وتابعت مفيدة شيحة، أن بالفعل التعاطف مع الشعب الفلسطيني كل يوم يزيد ، وعلم فلسطين يرفرف أعلى برج بيزا وجامعة كاليفورنيا ، وهناك سر تصاعد تأييد الجيل الجديد من الأمريكيين للفلسطينيين.
https://fb.watch/opT6IcBOfk/?mibextid=Nif5oz

مفيدة شيحة: انتصار جديد للإرادة المصرية بالنجاح فى إدخال 130 ألف لتر وقود إلى غزة

أكدت الإعلامية ، أن مصر تعتبر القضية الفلسطينية قضية أساسية ومركزية، مضيفة أن الدولة المصرية تبذل كل الجهود الممكنة لصالح الشعب الفلسطيني ورفع عنه المعاناه.
وأضافت ، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الأحد، أن هناك انتصار جديد للإرادة المصرية، وهذا بعد نجاح مصر فى إدخال 130 ألف لتر وقود إلى قطاع غزة.
وتابعت مفيدة شيحة، أن هذا الأمر بمثابة انتصار عظيم للإرادة المصرية، التي تكبدت الكثير من العناء، لفرض إدخال السولار

إلى قطاع غزة بكميات كبيرة من أجل ضمان استمرار المنظومة الصحية، والإرادة المصرية انتصرت للشعب الفلسطيني

بإدخال الوقود.

وأشارت ، إلى أن تقود الدولة المصرية ولا تزال جهودا دولية حثيثة لرفع المعاناة عن أهل غزة، والمساعدة فى تضميد جروحهم.

https://fb.watch/opT6IcBOfk/?mibextid=Nif5oz

بكلمات مؤثرة، افتتحت الإعلامية منة يعقوب، تغطيتها الخاصة بقناة TEN حول التطورات في فلسطين،

و الأحوال في قطاع غزة، والقصف المستمر من الكيان الصهيوني، في افتتاحية ملهمة ومؤثرة أعادت للأذهان مشاهد

قديمة متجددة ومستمرة من ظلم وبطش يتعرض له الشعب الفلسطيني على أيدي جلاديه من المحتلين.

وبدأت الإعلامية منة يعقوب، مقدمة تغطيتها، بواحدة من أروع قصائد الشاعر الكبير الراحل محمود درويش، وأردفت يعقوب:

“أيها المارون بين الكلمات العابرة … منكم السيف ومنا دمنا …. منكم الفولاذ والنار …. ومنا لحمنا …. منكم دبابة أخرى ….

ومنا حجرُ …. منكم قنبلة غاز … ومنا المطر …. وعلينا ما عليكم من سماء وهواء …. فخذوا حصتكم من دمنا وانصرفوا …

وادخلوا حفل عشاء راقص … وانصرفوا … فعلينا نحن أن نحرس ورد الشهداء … وعلينا نحن أن نحيا كما نشاء”.

وبعد نحو 35 عام من “عابرون في كلام عابر” لا تزال هذه الكلمات التي خطها “درويش” وافتتحت بها “يعقوب”

تغطية الأحداث المأساوية التي تتم على أيدي سلطات الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني، تعبر عن حقيقة راسخة في

وجدان الشعب العربي، أن “الحقيقة الصلبة المتمثلة في الحقوق الفلسطينية الأصيلة أقوى من الواقع المزيف الذي

يحاول الاحتلال فرضه”، وأن “الفلسطينيين رغم جراحهم وحصارهم فلن يتوقفوا عن المقاومة ولن يفرطوا في أرضهم”.

وقالت منة يعقوب إنه لا خوف على الشعب الفلسطيني الذي ما زال رغم القصف والجرائم الإسرائيلية يقاوم العدو المحتل،

معقبة :”صغيرهم قبل كبيرهم، يتصدى الفلسطينيون بلحمهم الحي، للعدو المحتل، شعب لا خوف عليه، حيث يقاوم ويقاوم”.