رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

طرح عملات تذكارية من الذهب والفضة للمتحف المصري الكبير

أعلنت مصلحة الخزانة العامة وسك العملة عن إصدار مجموعة من العملات التذكارية غير المتداولة من خامي الذهب والفضة، توثق معالم المتحف المصري الكبير، باعتباره أحد أبرز المشروعات الحضارية التي تقدمها مصر للعالم في العصر الحديث، وأكبر متحف في العالم مخصص للحضارة المصرية القديمة.

عملات تذكارية من الذهب

 

وتضم المجموعة ست فئات من الذهب والفضة هي: جنيه، 5 جنيهات، 10 جنيهات، 25 جنيهًا، 50 جنيهًا، و100 جنيه، وتحمل كل فئة تصميمًا فنيًا مميزًا يجسد العناصر المعمارية والأثرية البارزة للمتحف، ومنها المسلة المعلقة، الواجهة والمدخل الرئيسي، مراكب الشمس، تمثال رمسيس الثاني، وقناع توت عنخ آمون الذهبي.

وجرى تصميم وإنتاج العملات بالتعاون بين المصممين والمهندسين والفنيين المتخصصين بالمصلحة، وفقًا لأعلى معايير الجودة والدقة الفنية.

ومن المقرر الإعلان عن موعد وأماكن طرح الإصدارات التذكارية بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا

اقتصادي: صعود الذهب والفضة والبلاتينيوم مدفوع بصراعات القوى الكبرى وسباق المعادن النادرة

اقتصادي: صعود الذهب والفضة والبلاتينيوم مدفوع بصراعات القوى الكبرى وسباق المعادن النادرة
‏‪https://www.youtube.com/watch?v=P9cEW1cYOxo‬

الذهب والفضة

قال الخبير الاقتصادي أحمد معطي، محلل أسواق المال، أن المعادن الثمينة تشهد حاليًا موجة من الارتفاعات الملحوظة، مدفوعة بالقلق الجيوسياسي والصراعات الاقتصادية بين القوى الكبرى، وعلى رأسها ما وصفه بـ”حرب المعادن النادرة” بين الولايات المتحدة والصين.

وأكد خلال حواره في برنامج “أرقام وأسواق” على قناة أزهري، أن الصين تُعد المصدر الأول للعديد من المعادن الاستراتيجية، ما يمنحها ورقة ضغط قوية في أي نزاع اقتصادي، خاصة في ظل زيادة الاعتماد العالمي على معادن مثل النيكل والبلاديوم والفضة، المستخدمة في صناعة الرقائق الإلكترونية و السيارات الكهربائية.

وأضاف أن الطلب على الفضة ارتفع بنسبة 16% خلال الستة أشهر الأخيرة، بينما قفز البلاتينيوم بنحو 24%، مشيرًا إلى دخول مستثمرين جدد لهذا النوع من الأصول في ظل التوترات السياسية الدولية.