رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس هيئة سلامة الغذاء المصرية ومدير مؤسسة الغذاء والدواء يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال الغذاء

بحث الدكتور طارق الهوبي رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء المصرية والأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات مدير عام
المؤسسة العامة للغذاء والدواء، سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال الغذاء وذلك ضمن زيارة بعثة تجارية مصرية للأردن.

الهوبي

وأشار الدكتور الهوبي إلى أهمية وضع آلية لتبادل المعلومات المتعلقة بنتائج الرصد للأغذية في البلدين والمخاطر المتحملة
وآلية السيطرة والتتبع، وأهمية وضع نظام للإنذار المبكر، وإمكانية مطابقة المعايير المعتمدة في الفحص بالاستناد إلى
المرجعيات الدولية والأسس العلمية وإمكانية إبرام مذكرة تفاهم بهدف تذليل أي معيقات قد تواجه تبادل المنتجات الغذائية بين
البلدين وتبادل الخبرات الفنية والتشريعية في مجال سلامة الغذاء بين البلدين.
ومن جانبه أكد الدكتور مهيدات خلال اللقاء الذي عقد في عمان، استعداد المؤسسة لتعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام
المشترك وترحيبها بعقد اجتماعات مشتركة لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك ووضع برامج وآليات عمل مشتركة وتبادل
الخبرات الفنية بما في ذلك إبرام مذكرة تفاهم لتذليل أي معيقات أمام حركة إنسياب المستوردات والصادرات الغذائية
بالإتجاهين بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية.

شهادات المنشأ

وناقش الجانبان إمكانية اعتماد شهادات المنشأ للمواد الغذائية وشهادة حرية البيع المتضمنة المكونات للأغذية الصادرة عن
الجهات المختصة إلكترونيا وتبادل شهادات المطابقة للسلع الغذائية بين البلدين، مؤكدين أهمية تنظيم اجتماعات دورية لتقديم
الاستشارات والخدمات الفنية فيما يخص استهداف بنود التعرفة الجمركية والأغذية الخاصة وأغذية الرياضيين والعمل على آلية
المعاملة بالمثل حسب البروتوكولات الدولية والاشتراطات الخاصة بالغذاء.
من جهتها، أكدت رئيسة مكتب التمثيل التجاري في سفارة جمهورية مصر العربية بعمان منى عبود، أن العلاقات بين البلدين
تكاملية حيث ترتبط مصر والمملكة بروابط وثيقة وممتدة ساهمت في زيادة التبادل التجاري البيني، لافتة إلى تجارب إستثمارية
مشتركة ناجحة بالعديد من القطاعات.

وزير الصحة يبحث مع الاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين سبل التعاون لتصدير الدواء

استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، الدكتور محرم هلال، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لجمعيات
ومؤسسات المستثمرين، والوفد المرافق له، لبحث تعزيز سبل التعاون في القطاع الصحي، وذلك في ديوان عام الوزارة بالعاصمة
الإدارية.
بينما في مستهل الاجتماع، أكد الوزير أهمية الاستثمار في القطاع الصحي، للتوسع في الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين،
فضلاً عن زيادة الاستثمار في البنية التحتية للقطاع الصحي، منوها إلى الحوافز الاستثمارية التي تم التصديق عليها مؤخراً من
مجلس الوزراء بهدف التوسع في إنشاء وتطوير المستشفيات والوحدات الصحية، لضمان جودة الخدمات الصحية المقدمة
للمواطنين في جميع المحافظات.

وزارة الصحة والسكان

بينما أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير بحث مع الاتحاد سبل تعزيز التعاون في
تصدير الدواء والمستحضرات الطبية للدول الأفريقية، حيث دعا الوزير أعضاء الاتحاد إلى تشكيل مجموعة عمل مع بعض الدول
الأفريقية لزيارة الشركة العربية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية «أكديما» والتعرف على قدراتها التصديرية الهائلة،
وقاعدة البيانات التي تمتلكها بناء على دراسات دقيقة وحديثة لاحتياجات السوق الأفريقي من الدواء.
بينما أضاف «عبدالغفار» أن الوزير اطلع على العرض المقدم من الاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين، لتطوير إحدى
وحدات طب الأسرة بمحافظة المنوفية، موضحاً أن الوزير وجه بتقديم كافة أوجه الدعم اللوجيستي لتطوير الوحدة التي تقدم
خدماتها لـ 17 ألف و410 مواطنين، في تخصصات الأسنان، والعلاج الطبيعي، وتنظيم الأسرة، بالإضافة لخدمات الاستقبال
والطوارئ، والعيادات الخارجية.

«عبدالغفار»

بينما أشار «عبدالغفار» إلى أن الوزير وجه بتشكيل لجنة هندسية للوقوف على الاحتياجات اللازمة لرفع كفاءة وتطوير الوحدة،
وتجهيزها بأحدث الإمكانيات الطبية وغير الطبية، وكذلك توفير القوى البشرية اللازمة لتقديم أفضل الخدمات الصحية للمواطنين
المنتفعين بخدماتها.
بينما حضر الاجتماع الدكتور أنور إسماعيل مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، والدكتورة سعاد عبدالمجيد رئيس قطاع الرعاية
الأساسية، والدكتور محمد النادي رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، والدكتورة رشا خضر وكيل وزارة الصحة بمحافظة
المنوفية، واللواء حسام الشهاوي المدير التنفيذي للاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين.

برتوكول تعاون بين هيئة الدواء والتضامن الاجتماعي

وقع الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، و الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي،

برتوكول تعاون مشترك في مجال سياسات الدعم المجتمعي التي تتبناها الدولة،

خاصة تلك المعنية بالفئات الأكثر احتياجا، حيث جاء البروتوكول تحت عنوان (مبادرة التكافل الدوائي).

اهداف مبادرة التكافل الدوائي

تهدف المبادرة إلى تنسيق التعاون المثمر بين هيئة الدواء المصرية ووزارة التضامن الاجتماعي

في مجال تقديم الخدمات المجتمعية للفئات الأكثر احتياجا، ومنها: الأيتام،

وذوي الهمم، وكبار السن، وذلك عن طريق سرعة توفير المستحضرات والمستلزمات الطبية الآمنة،

والفعالة، وذات الجودة العالية.

بينما يقوم الجانبان بعمل حملات توعوية مشتركة بشأن الاستخدام الأمثل للمستحضرات الطبية،

وذلك من قبل المختصين بالتثقيف الدوائي بهيئة الدواء المصرية،

ومبادرة الرعاية الصيدلية المعنية بصحة المواطن المصري.

وخلال مراسم توقيع البروتوكول، أشاد رئيس هيئة الدواء المصرية بمجهودات وزارة التضامن الاجتماعي الخاصة

توفير المظلة الحمائية الحكومية للفئات الأكثر احتياجا

بتوفير المظلة الحمائية الحكومية للفئات الأكثر احتياجا، وانحيازها لهم،

ودعمها وانفتاحها على كافة المبادرات الداعمة للبعد الاجتماعي،

وحرص الهيئة على القيام بمسؤوليتها المجتمعية، والتعاون مع كافة الجهات الحكومية

والخاصة ومنظمات المجتمع المدني من أجل توفير الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجا،

خصوصا في مجالي الصحة والدواء، وأن الدواء ليس قضية استثمار اقتصادي فقط،

بل هو أمن قومي مرتبط بصحة وحق المواطن في الحياة، وأننا نسعى إلى أن تكون هذه الحياة؛

حياة كريمة، وأضاف أن الهيئة لديها إدارة مركزية معنية بالرعاية الصيدلية،

وتمتلك مبادرات قوية تخص الشق التوعوي والتثقيف الدوائي، وأن الهيئة ترحب بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، ومتحمسة لعقد مزيد من برامج العمل الاجتماعية معها.

القباج تشيد بنشاط هيئة الدواء المصرية

بينما أشادت الدكتورة نيفين قباج، وزيرة التضامن الاجتماعي بنشاط هيئة الدواء المصرية

خلال العامين السابقين،

ورحبت بتلك الخطوة المهمة المرتبطة بتقديم الدعم المجتمعي في المجال الدوائي،

وأن الوزارة تعطي أولوية قصوى للأمن القومي الصحي، وتحرص على تقديم كافة سبل الدعم

من أجل توفير مظلة اجتماعية حمائية للفئات الأكثر احتياجا باعتبارها الفئات الأولى بالرعاية.

يأتي ذلك في ضوء حرص هيئة الدواء المصرية على التعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي،

وتقديم الدعم المجتمعي، وتنفيذا لاستراتيجية مصر ٢٠٣٠، خاصة الارتقاء بجودة حياة المواطن المصري،

والحرص على التعاون مع مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني؛ لتقديم خدمة دوائية مميزة، والمساهمة في توصيل الدعم لمستحقيه…

القباج و رئيس هيئة الدواء المصرية يوقعان برتوكول تعاون مشترك في مجال سياسات الدعم المجتمعي

وقع الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، و الدكتورة نيفين القباج،

وزيرة التضامن الاجتماعي، برتوكول تعاون مشترك في مجال سياسات الدعم المجتمعي التي تتبناها الدولة،

خاصة تلك المعنية بالفئات الأكثر احتياجا، حيث جاء البروتوكول تحت عنوان (مبادرة التكافل الدوائي).

بينما تهدف المبادرة إلى تنسيق التعاون المثمر بين هيئة الدواء المصرية ووزارة التضامن الاجتماعي في مجال تقديم الخدمات المجتمعية للفئات الأكثر احتياجا، ومنها: الأيتام، وذوي الهمم، وكبار السن،

وذلك عن طريق سرعة توفير المستحضرات والمستلزمات الطبية الآمنة، والفعالة، وذات الجودة العالية.

ويقوم الجانبان بعمل حملات توعوية مشتركة بشأن الاستخدام الأمثل للمستحضرات الطبية،

وذلك من قبل المختصين بالتثقيف الدوائي بهيئة الدواء المصرية، ومبادرة الرعاية الصيدلية المعنية بصحة المواطن المصري.

الفئات الأكثر احتياجا

بينما أشاد رئيس هيئة الدواء المصرية بمجهودات وزارة التضامن الاجتماعي الخاصة بتوفير المظلة الحمائية الحكومية للفئات الأكثر احتياجا،

وانحيازها لهم، ودعمها وانفتاحها على كافة المبادرات الداعمة للبعد الاجتماعي، وحرص الهيئة على القيام بمسؤوليتها المجتمعية،

والتعاون مع كافة الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني من أجل توفير الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجا، خصوصا

في مجالي الصحة والدواء، وأن الدواء ليس قضية استثمار اقتصادي فقط، بل هو أمن قومي مرتبط بصحة وحق المواطن في الحياة،

وأننا نسعى إلى أن تكون هذه الحياة؛ حياة كريمة، وأضاف أن الهيئة لديها إدارة مركزية معنية بالرعاية الصيدلية،

وتمتلك مبادرات قوية تخص الشق التوعوي والتثقيف الدوائي، وأن الهيئة ترحب بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، ومتحمسة لعقد مزيد من برامج العمل الاجتماعية معها.

بينما أشادت الدكتورة نيفين قباج، وزيرة التضامن الاجتماعي بنشاط هيئة الدواء المصرية

خلال العامين السابقين، ورحبت بتلك الخطوة المهمة المرتبطة بتقديم الدعم المجتمعي في المجال الدوائي، وأن الوزارة تعطي أولوية قصوى للأمن القومي الصحي،

وتحرص على تقديم كافة سبل الدعم من أجل توفير مظلة اجتماعية حمائية للفئات الأكثر احتياجا باعتبارها الفئات الأولى بالرعاية.

يأتي ذلك في ضوء حرص هيئة الدواء المصرية على التعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي،

وتقديم الدعم المجتمعي، وتنفيذا لاستراتيجية مصر ٢٠٣٠،

خاصة الارتقاء بجودة حياة المواطن المصري، والحرص على التعاون مع مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني؛ لتقديم خدمة دوائية مميزة، والمساهمة في توصيل الدعم لمستحقيه.

ن هيئة الدواء المصرية ووزارة التضامن الاجتماعي

هيئة الدواء: ضبط ما يقارب الـ ١٨٠ مخالفة في حملات خلال يوليو الجاري

شنت هيئة الدواء المصرية، وفروعها بالمحافظات، بالتنسيق مع الجهات الرقابية والأمنية المختلفة، حملات تفتيشية مكثفة على عدد من المؤسسات الصيدلية، خلال الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري وحتى الآن، لمتابعة ضبط سوق الأدوية، وإحكام الرقابة على تداول المستحضرات الدوائية، ومداهمة أماكن تداول الأدوية والمستلزمات الطبية غير المرخصة، والتأكد من ضمان إتاحة الدواء بالسعر الجبري.
وقامت الحملات بالمرور على ما يقرب من ١٥٠٠ مؤسسة صيدلية، ما بين صيدليات عامة وخاصة ومخازن الأدوية وشركات توزيع، وتم ضبط ما يقارب الـ ١٨٠ مخالفة متنوعة، ما بين محاضر غش تجاري، وأدوية مخالفة مهربة وغير مسجلة بهيئة الدواء المصرية، ومحاضر عدم تواجد المدير الصيدلي المسئول أو من ينوب عنه، ومزاولة مهنة بدون ترخيص.
كما تمكن مفتشي فرع هيئة الدواء المصرية بمحافظة المنوفية من ضبط مكان غير مرخص يدار كصيدلية وتم تحرير محضر شرطة بذلك وغلق وتشميع المكان بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وتمكن مفتشي الهيئة بمحافظة القليوبية من ضبط مخزن غير مرخص بنطاق مدينة شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية يقوم بالاتجار بتلك المستلزمات الطبية حيث تم تحريز كمية من المستلزمات الطبية منتهية الصلاحية وأخرى غير مسجلة بهيئة الدواء المصرية ومجهولة المصدر وبدون فواتير وكمية من المستلزمات الطبية الخاصة بالعيون المعدة للتغليف على أنها معقمة بخلاف الحقيقة والتي قدرت قيمتها المالية التقديرية بما يقارب مليون جنية مصرى.
كما تم تحرير ٥ محاضر شرطة بشأن مخالفة تداول الأدوية المؤثرة على الحالة النفسية وذلك بصيدليات قرى ٣ محافظات.
كما تمكن مفتشي وحدة الجرائم الإلكترونية المتعلقة بالأدوية من ضبط القائمين على ترويج أدوية غير مسجلة بهيئة الدواء المصرية عبر إحدى الصفحات الإلكترونية التابعة لإحدى الصيدليات بالمخالفة للقانون.
كما تم خلال الحملات إعلام واطلاع المتواجدين بالمؤسسات التي تم المرور عليها بكافة المنشورات الصادرة من هيئة الدواء المصرية الخاصة بالسحب والتحريز ومنشورات الغش التجاري والمدعمة بالصور للتفرقة بين العبوات الأصلية والعبوات المقلدة أو المغشوشة والتي يتم تحديثها بشكل دوري على الموقع الرسمي لهيئة الدواء المصرية، وتوضيح سبل التواصل المختلفة من خلال الخط الساخن ١٥٣٠١ أو موقع الهيئة الرسمي على الشبكة الدولية ( www.edaegypt.gov.eg ).
يأتي ذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية في شأن توفير الاحتياجات الدوائية ورقابة الأسواق وانطلاقا من الاختصاصات الرقابية لهيئة الدواء المصرية لتعزيز مفاهيم الحفاظ على فاعلية وجودة وأمان المستحضرات الدوائية المتداولة بسوق الدواء مما يعود بالنفع على صحة المواطن المصري.

«الصحة» تنفي وجود نقص في الأدوية أو المستلزمات في المستشفيات الجامعية

نفى الدكتور حسام عبدالغفار أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والمتحدث باسم وزارة الصحة ، في اجتماع لجنة الصحة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور أشرف حاتم،ان  يكون هناك أي نقص  في الأدوية أو المستلزمات في المستشفيات الجامعية، مشددًا على أن هناك مخزونًا آمنًا من هذه الأدوية.

 

وكانت النائبة مها عبدالناصر عضو مجلس النواب، أثارت في طلب إحاطة قدمته لمجلس النواب، تأثير تحريك سعر الصرف على أسعار الدواء ووجود نقص يصل لـ1200 نوع دواء، منها أدوية شلل رعاش.

وأكد محمد الدمرداش، المستشار القانوني لهيئة الدواء المصرية، إنه بالفعل جرى تحريك سعر الصرف إثر على المادة الخام والأدوية المستوردة، ولكن عددها قليل جدًا، لافتًا إلى وجود حملات تفتيشية ورقابة على سوق الدواء

ومن جانبه، أكد الدكتور شرف حاتم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، أن 85% من الأدوية الموجودة في مصر مصنعة محليًا، ونسبة 15% مستورد، وبلا شك سيكون هناك زيادة في بعضها، كما أن المادة الخام مستوردة، لافتا إلى وجود بدائل في حالة الضرورة.

وفي ذلك السياق، قال الدكتور حازم الفيل ممثل وزارة الصحة والسكان، أنه لا  يوجد أي نقص لا في أدوية ولا مستلزمات بمستشفيات وزارة الصحة، بينما طالب الدكتور محمود أبوالخير وكيل لجنة الصحة بالبرلمان، من هيئة الدواء حصر الأدوية التي جرى تحريك اسعارها الفترة الأخيرة.