رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الشاعرة نور عبدالله تبكي على الهواء: “فقدت شقيقي.. أحبه كثيرا”

قالت الشاعرة نور عبدالله، إنّ البشر درجات فيما رزقوا به من إبداع واستيعاب لهذا الإبداع، موضحةً: “تربيت على سماع الشعر

من والدي، وكل أفراد بيتنا كانوا حريصين على القراءة، ودائما كنا نسمع الموسيقى”.

 

وأضافت عبدالله، خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة cbc: «بالنسبة

لمستقبل الفن والأدب، فأنا لست قلقة، كل يقدم ما يشبهه، وإذا زادت الأشياء الغريبة وغير المألوفة أو المحبوبة عن حدها فإن

هذا الأمر لا يقلقني».

 

وتابعت الشاعرة، انها تقاوم الاكتئاب والحزن بما تكتبه من شعر، موضحةً أنها لو كتبت دوما عن الذي يسبب لها الصدمة والحزن

فإنها ستتسبب في حالة حزن كبيرة بين متابعيها: «أنا ضد أنْ اتسبب في إصابة الأخرين بالحزن والاكتئاب، أنا مصممة على

المعافرة وعدم الانهزام، وإذا كانت غاضبة أقول بسخرية إني غاضبة».

بكت الشاعرة على الهواء، معترفة بأنها فقدت شقيقها الصغير

 

وبكت الشاعرة على الهواء، معترفة بأنها فقدت شقيقها الصغير: «أنا موجوعة وأعالج الوجع بإني دايما أطمن نفسي بالحاجة

اللي مصدقاها دايما، لأنه مع ربنا، الابتلاء صعب جدا، ومفيش حاجة تصبرنا عليه غير إننا نفتكر المكان اللي بقى فيه، انا

أتداوى بأنه مع الله، وأقول له من هنا أنا أحبك كثيرا، وانت تعلم ذلك جيدا».

قالت الشاعرة نور عبدالله، إنّ البشر درجات فيما رزقوا به من إبداع واستيعاب لهذا الإبداع، موضحةً: “تربيت على سماع الشعر

من والدي، وكل أفراد بيتنا كانوا حريصين على القراءة، ودائما كنا نسمع الموسيقى”.

وأضافت عبدالله، خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة cbc: «بالنسبة

لمستقبل الفن والأدب، فأنا لست قلقة، كل يقدم ما يشبهه، وإذا زادت الأشياء الغريبة وغير المألوفة أو المحبوبة عن حدها فإن

هذا الأمر لا يقلقني».

وتابعت الشاعرة، انها تقاوم الاكتئاب والحزن بما تكتبه من شعر، موضحةً أنها لو كتبت دوما عن الذي يسبب لها الصدمة والحزن

فإنها ستتسبب في حالة حزن كبيرة بين متابعيها: «أنا ضد أنْ اتسبب في إصابة الأخرين بالحزن والاكتئاب، أنا مصممة على

المعافرة وعدم الانهزام، وإذا كانت غاضبة أقول بسخرية إني غاضبة».

قصواء الخلالي تشيد إعلان الأوقاف وظائف لذوي الهمم: “خطوة جيدة جدا”

علقت الإعلامية قصواء الخلالي، على إعلان وزير الاوقاف الدكتور محمد مختار جمعة بالاتفاق مع الدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عقد مسابقة خاصة لذوي الاحتياجات والقدرات الخاصة والإعاقة وظائف أئمة وخطباء ومدرسين وعمال مساجد، وسيكون هذا الامر من خلال مسابقة خاصة لتعيينهم.

وقالت خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج “في المساء مع قصواء”، على قناة cbc: “خطوة جيدة جدا في ظل هذه الظروف، لدينا ظروف اقتصادية يعاني منها العالم أجمع بلا استثناء، مصر تعمل في مظلة الحماية الاجتماعية على قدم وساق منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسؤولية”.

وأضافت: “الدولة تكفل للأفراد غير متيسري الدخل فرص عمل ودخل وإتاحة بشكل أو بآخر لدخل مادي، من ضمن هذه الخطوات إتاحة فرص عمل كلما كانت هناك مساحة ذلك، وبالتالي فنحن نتحدث عن فرص عمل جيدة للأكثر احتياجا، أي لذوي القدرات خاصة، وهذا شيء طيب”.

وتابعت: “الشق الآخر، الاندماج من خلال وزارة الأوقاف والتحدث من خلال المساجد وأئمتها وخطيب مسجد وعامل في مسجد، فإنها تعبر عن الاندماج في المجتمع بشكل سريع وجيد، والنقطة الاخرى تقبل مجتمعي أكبر ودعم حقيقي للمستحقين، وأعتقد ان التفاصيل ستكون منظمة وممنهجة”.

أستاذ أدب شعبي: التراث الرمضاني المصري أثر على مظاهر جميع الدول

قال الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبي، إن التراث المصري للاحتفال بشهر رمضان قد أثر في التراث الرمضاني حول العالم، خاصة التراث الرمضاني الأفريقي، “استمعنا لروايات الأفارقة الذين يحيون في مصر عن طقوس احتفالاتهم بشهر رمضان وجدناها مشابهه للمصرية”.

وأضاف أبوالليل خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج “في المساء مع قصواء”، على قناة سي بي سي: “فيه مشترك تراثي موجود عند الدول العربية أو الخليج وشمال أفريقيا والدول الأسيوية والإسلامية حول العالم، والتراث العربي في مصر مصرها المصريين وأصبح ذا طابع مصري، زي ألف ليلة وليلة وهي رواية من أصول هندية وعندما حضرت إلى مصر صدرتها للعالم كله بالطابع المصري”.

وأوضح أنه وبداية من ليلة رؤية الهلال فاعتبرها المصريين أحد الأيام المشهودة، وكانو المصريين يحتلفون به في بيت القاضي ويشترك فيه كل طوائف الشعب المصري من فقراء وأغنياء وتجار وصناع، “كانوا ينتظروا يعرفوا بكرة رمضان ولا لأ، وأول ما يعرفوا أن بكرة رمضان بيحتفلوا بالأغاني”.

وفند: “أحد الرحالة الأتراك وبعد مجيئة لمصر فاعتبر أن ليلة رؤية هلال رمضان بعيد النساء، لأنه اليوم الوحيد التي كانت تشترك فيه السيدات مع الرجال في الفرحة التي تجوب أنحاء الشوارع المصرية، واشترطت بعض الزيجات على الزوج بضرورة حدوث ذلك مع زوجته خلال تلك الليلة”.

الإفتاء: عزومات رمضان من “إطعام الطعام”.. والإسراف فيها أمر مرفوض

قال الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن أغلب السلوكيات في شهر رمضان بمصر جميلة، موضحًا: “هذا الأمر بشهادة ضيوفنا الذين يقضون رمضان في مصر، وأتواصل مع أصدقاء الدراسة الذين تركوا مصر منذ سنوات طويلة ويتمنون أن يقضون شهر رمضان في مصر”.

وأضاف عمران خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج “في المساء مع قصواء”، على قناة سي بي سي: “ننصح بعدم الاسراف في السلوكيات المتعلقة برمضان، إظهار الفرحة شيء جميل، لكن النبي لم يكن يحب الإسراف حتى لو كان يتوضأ، فما بالنا الإسراف في المباحات مثل الطعام”.

وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن إطعام الطعام سنة، والعزومات تدخل تدخل تحت إطعام الطعام، وثوابها عظيم، ولكن الإسراف مرفوض، لأنه يخالف ما ورد في القرآن الكريم والسنة، ناصحا المواطنين بالإحسان في العبادة والاتقان فيها، وإدخال السرور على الأهل لكن دون إسراف أيضا، مثل تعليق الزينة في ساعة متأخرة الليل.

وأكد خالد عمران، أن جبر الخواطر وعدم إيذاء الناس عبادة كبيرة جدا، وعندما نخالفها قد نذهب ثواب العبادة التي نقدمها، لافتًا إلى ضرورة مراعاة الأنفع للفقراء عند إخراج الزكاة وتقديمها لهم، مثل الأموال.

خيرية البشلاوي: الراديو مازال موجود ورفيق وجذاب

قالت خيرية البشلاوي، الناقدة الفنية، إن محطات الراديو يستمع إليها فئة كبيرة من المواطنين حتى قائدي السيارات خلال رحلاتهم المختلفة اليومية، “الراديو مازال موجود ورفيق وجذاب ويذهب إليه الشخص ويحتاجه”.

وأضافت البشلاوي خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج “في المساء مع قصواء”، على قناة سي بي سي: “المشكلة في الراديو أننا بنسمعه كونس ولكن العيلة مبتتجمعش حواليه”، لافته إلى أن مصر بها 100 مليون مواطن ولديهم أذواق مختلفة للاستماع إلى محطات الراديو أو التلفاز، خاصة وفي حال كان هناك تجمع أسري.

وأوضحت أن الدراما التلفزيونية تلعب دور كبير ويجب الانتباه لها، وذلك لأن مصر بها قطاع كبير من الأميين ولديهم ثقافات عامة قليلة، “أحنا عندنا معركة وعي ودي مهمة، والدراما التلفزيونية تقدر تبقي تعليمي أو اجتماعي أو ديني وتدي كل الخدمات الثقافية المرتبطة بالوعي، ولازم نهتم بالنصوص اللي بتتقدم في الدراما التلفزيونية”.

وفندت: “المزاجية العامة للدراما التلفزيونية تميل أكثر للعناصر الجاذبة لها كالتشويق والإثارة والحدوته الحلوة والشخصيات التي يتوحد معها الأفراد والتي يجب أن تكون شخصيات حقيقية مرتبطة بالحياة والقضايا الهامة الي ننشغل بها خلال الفترة الحالية، والمعالجة أهم من الموضوع”.

قصواء الخلالي: التاريخ لا يعيد نفسه .. وتحقيق شمولية المعرفة تصنع شخصيات متوازنة

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إنّ الكتب تحتوي على بعض الموضوعات التي تبدو معقدة، لكن كلما تعمق القارئ فيها وقرأ من شيء لآخر يمكنه اكتشاف أن هذه الموضوعات تزداد بساطة وسهولة ويسر، مشيرةً إلى أن فارق السهولة والصعوبة مرتبط بالروايات وطبيعة الشخصية والثقافة.

وأضافت الخلالي خلال حلقة اليوم من برنامج “في مساء مع قصواء”، على قناة CBC، أنّ محاولة الموازنة بين ما هو أدبي وعلمي والعمل على تحقيق شمولية المعرفة تصنع توازن في الشخصية وتساعد على اتخاذ قرارات صحيحة في مواقف كثيرة، لافتةً إلى أن تنوع القراءة يجعل من قرارتنا صحيحة إلى حد بعيد، ومع الوقت تصبح أكثر صحة ودقة ومنطقية.

وتابعت الإعلامية، أن مصادر المعرفة متنوعة، لكن تبقى القراءة على قمة مصادرة المعرفة، لأنها المصادر المباشر الذي نطلع من خلاله على عقل من كتب الكتاب وأرّخ التاريخ: “نجد في قراءة التاريخ الكثير من الضالات، لأنها تشبه القصص والروايات والحكايات، وتنقل لنا أفكار ومعارف وفلسفة من صنع هذا التاريخ وقام بالأحداث وتحكي لنا حكايات السابقين والأولين”.

وأشارت، إلى أن التاريخ لا يعيد نفسه لكن الأشخاص يعيدون نفس التصرفات والسلوكيات والأفعال التي انتهجها من سبقهم دون أن يتعظوا بالشكل الكافي من المواقف التي مر بها السابقون، ولو كانت هناك قراءة ورؤية واضحة سنجد أن الكثير من المواقف لن تعاد.

فاطمة ناعوت: «قراء العناوين بختصمهم أمام الله»

قالت فاطمة ناعوت، الكاتبة والأديبة، إن هناك الكثيرون ممن مازالوا ينظروا إلى السيدات على كونهم غير مبدعين ولا يليق بهن كذلك، وهي بنصف عقل، لافته إلى أنه وعلى مستوى الدولة فقد اهتمت القيادة السياسية بأن تحتل المرأة لمكانتها بشكل رفيع وفي المناصب السيادية كذلك، «القبول المجتمعي شوية مش واخده مكانتها».

وأضافت «ناعوت» خلال استضافتها ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، ويذاع على فضائية «CBC»، أن حروب الإقصاء أو التهميش أحد أصعب الحروب التي قد تحدث تجاه شخص، حيث أن الاغتيال الأدبي والمعنوي والتهميش هو من أسوء أنواع الحروب، «مي زيادة كانت مبدعه خطيرة وناقدة ولكنها همشت بالرغم أنها كانت مع عليه الأدباء».

وأوضحت أن سلعة المنتج الثقافي هي سلعة بائرة في مجتمع لا يقرأ، حيث أن مثل تلك المواد هي ثقيلة على قلب من لا يحب القراءة: «أنا كثير جدا بعاني من قراءة العناوين، ومقالي 600 كلمة وبيتقري في 3 دقائق وللأسف بيقروا العنوان وليس المتن ويعلقوا على العنوان، وبتجيلي تعليقات كتير، وقراء العناوين بختصمهم أمام الله».

وأكدت أنها وأثناء كتابتها للشعر أو القصة القصيرة أو المقالات فتعي جيدا لمن سيقرأ لهم وتوجه إليهم تلك الكتابات، «أنا لا أتارجت أو أراهن على قرائي، ومش بشل نفسي للنقطة دي ولكن بكتب للزمن ولمصر وللتاريخ ولمن يقرأ ولمن لا يقرأ ولو انهممت بتلك النقاط لما كتبت، وهرجع لنقطة أني ببيع سلعة بايرة»

قصواء الخلالي: الترابط التاريخي في كل أمة يقويها ويدعم ثوابتها

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إنّ الترابط التاريخي الذي يحدث في كل أمة يقويها ويدعم ثوابتها ويغرس المفاهيم الخاصة بها، موضحةً: “يجب أن نقيم كل مراحل تاريخنا ونعرف طبيعة الجين النفسي والعقلي في مجتمعنا، ومصر لم يحدث فيها على مر تاريخها أي حلحلة في الترابط الإنساني أو المجتمعي أو التاريخي الخاص بها”.

وأضافت الخلالي، خلال تقديم حلقة اليوم الخميس، من برنامج “في المساء مع قصواء” على قناة cbc: “مصر ظلت متماسكة عبر تاريخها رغم الأحداث التي مرت بها، وأمننا القومي الإنساني والمجتمعي والثقافي هو معيار الحماية الأوحد، وعندما نتحدث عن جيش ومجتمع واقتصاد قوي فإننا نتحدث عن ثقافة قوية وإنسانية مرتفعة وهو ما يؤصل إلى انتماء قوي للدولة التي نعيش فيها”.

وتابعت، أن احد اهم الأشياء التي تعزز فكرة الانتماء والثقافة والفكر تصنع دافعا جديدا من دوافع الأمن القومي هو الفن، مثل أغنية مصر التي تتحدث عن نفسها لكوكب الشرق أم كلثوم، من كلمات حافظ إبراهيم وألحان رياض السنباطي.

وأشارت، إلى أن كوكب الشرق أم كلثوم غنتها لأول مرة عام 1951م: “أتمنى أن يعي أبنائنا جيدا هذه الكلمات التي ترسخ وتؤصل لفكرة للانتماء إلى مصر والفخر الاعتداد والاعتزاز بوطننا”.

قصواء الخلالي: عصر منكاوحر شهد نقش اسم قائد الحملة بجوار اسم الملك لأول مرة في التاريخ

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن موسوعة مصر القديمة للمفكر المصري الراحل الدكتور سليم حسن تعد من أهم المصادر المتعلقة بالتاريخ المصري القديم، مشيرةً إلى أنها مكتوبة بأيدٍ مصرية وبموضوعية كبيرة جدا وفيها أبعاد فلسفية وسياسية كثيرة، وفي نهاية كل جزء نجد وجبة دسمة جدا من المصادر.

وأضافت الخلالي خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج “في المساء مع قصواء” على قناة CBC: “الملك منكاوحر جاء بعد الملك نوسر رع الذي كان واحدا ضمن 3 ملوك، منهم ملكين مجهولي المعلومات والمصادر، أما الملك الثالث فقد كان نوسر رع”.

وتابعت الإعلامية: “كل ما نعرفه عن الملك منكاو حر أنه أرسل حملة إلى شبه جزيرة سيناء، ووجدت نقوشها مهشمة في معظمها وتبقى منها بعض الأشياء البسيطة وكان اسم قائد هذه الحملة ممحوا، وكان أول مرة في التاريخ يوجد اسم قائد الحملة بجوار اسم الملك منقوشا في مكان وهو ما سبب خللا معلوماتيا كبيرا جدا، واستقر في نهاية المطاف أن ما حدث كان بداية توثيق ونقش أسماء قادة الحملات”.

وأشارت، إلى أن كل ما قام به منكاوحر هُشم وفُقد ومُحي بفعل بُعد المدة الزمنية وبعض التفعالات والأحداث السياسية التي مرت على مصر بعد ذلك، وفي نهاية الأسرة الخامسة حصل الكثير من الأمور التي تؤشر إلى أفول عظمة دولة مصر القديمة.

قصواء الخلالي: عبدالله بن المعتز كان من الشعراء المفوهين لكن السياسة ضيعته

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن عبدالله بن المعتز كان واحدا من الشعراء المفوهين، وكان أديبا ولديه الكثير من الأمور المتعلقة بالأدب والشعر وغير ذلك.

وأضافت الخلالي خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج “في المساء مع قصواء”، على قناة “cbc”: “يمكن أن نقول إنه كان حكيما ولكن ضيعته السياسة، حيث إن له حكايات في بلاط السياسة، وكان له قصة عجيبة وغريبة ويقال إنه قد تولى الحكم ليلة واحدة ولم يكمل بعد ذلك وغير ذلك من الأمور”.

وتابعت الإعلامية: “الكثير من الأمور السياسية ضيعت الأدباء والمفكرين والعلماء أيضا، حيث كان هناك أدباء عظماء وشعراء مفوهين وكان هناك الكثير من النجباء، لكن السياسة ضيعتهم”.

وأشارت، إلى أن الكثير من الوقائع أكدت أنه في التاريخ السياسي العالمي للعالم كان هناك سياسات معتدلة خرج منها البعض ناجيا وأُخذ البعض في أقدامها.

كما تطرقت الإعلامية قصواء الخلالي، إلى معرض القاهرة الدولي للكتاب مؤكدةً أنه نوارة الأحداث والأنشطة الثقافية في مصر والعالم العربي وهو الحدث الأبر والأهم في الثقافة المصرية.

وأتمت: “مصر تستعد له سنويا وتراهن دوما على قدرتها على تحدي كل الصعوبات، وكان هناك الكثير من المعوقات في الفترة الماضية لكن استطاعت مصر أن تنظم هذا الحدث بشكل لائق ومبهر”.