رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس إدارة مجموعة CNCEC الصينية لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري

استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، السيد مو دينغيه، رئيس مجلس إدارة مجموعة

الصين الوطنية للهندسة الكيميائية (CNCEC)، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس

الوزراء، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية. كما حضر اللقاء السيد وو شيانغونغ،

نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة CNCEC، والسيد قوه جويه، رئيس مجلس إدارة شركة TCC.

الرئيس السيسي يعزز العلاقات الاقتصادية بين مصر والصين

أكد السيد الرئيس السيسي في بداية اللقاء على قوة وتميز العلاقات المصرية الصينية، مشدداً على حرص مصر

على توطيد التعاون الاقتصادي والاستثماري مع الصين، وخاصة مع الشركات الصينية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وأشاد بجهود مجموعة CNCEC في دعم هذه العلاقات وحرص مصر على تيسير جميع الإجراءات

لتنفيذ مشاريع الشركة في مصر.

الرئيس السيسي يؤكد دعم الدولة لتوسيع استثمارات CNCEC في قطاع البتروكيماويات بمصر

صرح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن رئيس مجموعة CNCEC

استعرض خبرات الشركة الواسعة في مجال البتروكيماويات، معرباً عن تطلع الشركة لتوسيع استثماراتها في مصر.

وأكد السيد الرئيس تقديره لهذا التعاون، مشيراً إلى أن الدولة توفر العديد من الحوافز والمزايا

للمستثمرين الأجانب والمحليين لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

مشروع كربونات الصوديوم (الصودا آش) الاستراتيجي

أبرز السيد الرئيس السيسي أهمية مشروع كربونات الصوديوم (الصودا آش) كأحد المشروعات الاستراتيجية

الكبرى في مصر، والذي يلعب دوراً محورياً في دعم الاكتفاء الذاتي للصناعات المحلية وتقليل الاعتماد

على الواردات.

كما أعرب عن ثقته في قدرة شركة TCC على تنفيذ المشروع بكفاءة عالية وفقاً لأفضل المعايير

العالمية، مع التزام الدولة بتذليل كافة العقبات أمام تنفيذ المشروع.

الرئيس السيسي

وزير الاستثمار يستعرض فرص التعاون مع الصين في منتدى شنغهاي

في إطار الجهود المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز التعاون الاقتصادي مع كبرى القوى العالمية، شارك المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، في فعاليات منتدى الاستثمار المصري الصيني، الذي نظمه المكتب التجاري المصري في مدينة شنغهاي الصينية، تحت عنوان “مصر والصين: فرص استثمارية جديدة”، وذلك خلال زيارته الرسمية لدولة الصين.

وخلال المنتدى، استعرض وزير الاستثمار المقومات والحوافز الاستثمارية التي يقدمها السوق المصري، مؤكدًا أن مصر والصين تربطهما علاقات استراتيجية قوية تمتد لأكثر من 70 عامًا، مدعومة بإرادة سياسية مشتركة وتعاون دبلوماسي متواصل، إضافة إلى مرور أكثر من 10 سنوات على رفع مستوى العلاقات إلى شراكة استراتيجية شاملة.

الصين.. شريك رئيسي لمصر في مجالات التجارة والاستثمار

أكد المهندس حسن الخطيب أن الحكومة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز التعاون الاقتصادي مع الصين، باعتبارها من أهم شركاء مصر في مجالي التجارة والاستثمار، مشيرًا إلى أهمية تشجيع الشركات الصينية على ضخ المزيد من الاستثمارات في مصر، خاصة في القطاعات ذات الأولوية المشتركة، مثل:

الصناعات الهندسية والإلكترونية

صناعة السيارات والآلات والمعدات

الصناعات الدوائية

الطاقة المتجددة

مواد البناء

مقومات السوق المصري تجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة

وأشار وزير الاستثمار إلى أن السوق المصري يتمتع بمزايا استثمارية متعددة تجعله وجهة جاذبة للمستثمرين الأجانب، من أبرزها:

توافر الأيدي العاملة المؤهلة

الأجور التنافسية

الكفاءات الهندسية المتميزة

الموقع الجغرافي الاستراتيجي لمصر

شبكة اتفاقيات التجارة الحرة والتفضيلية التي تربط مصر بأسواق رئيسية إقليمية وعالمية

وأوضح وزير الاستثمار أن هذه العوامل تسهم في تعزيز قدرة المنتج المصري على النفاذ للأسواق الخارجية بسهولة، ما يجعل الاستثمار في مصر فرصة مثالية للشركات الراغبة في التوسع إقليميًا ودوليًا.

الشركات الصينية تؤكد نجاح تجاربها الاستثمارية في مصر

من جانبه، أكد رئيس المجلس الصيني للتعاون الدولي بمدينة شنغهاي، أهمية تطوير التعاون الاقتصادي بين مصر والصين، مشيرًا إلى تزايد استثمارات الشركات الصينية في مصر خلال الفترة الأخيرة.

وقد شهد المنتدى عرض عدد من قصص النجاح لشركات صينية تعمل في السوق المصري، من بينها:

شركة Famsun المتخصصة في صناعة الآلات الزراعية

شركة Chint العاملة في قطاع الطاقة والمعدات الكهربائية

شركة Kingdom التي توسعت في عدة مجالات داخل مصر

وتعكس هذه النجاحات الثقة المتزايدة للشركات الصينية في البيئة الاستثمارية المصرية والدعم الحكومي المقدم للمستثمرين الأجانب.

وزيرة التخطيط.. مصر تدعم القطاع الخاص بـ 15.6 مليار دولار وتدعو لإصلاح مالي عالمي

في خطوة استراتيجية نحو تعزيز دور القطاع الخاص كقاطرة للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل،

كشفت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عن تفاصيل مهمة

خلال كلمتها الافتتاحية في مؤتمر “التمويل التنموي لتمكين القطاع الخاص.. النمو الاقتصادي والتشغيل”.

جاء ذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء والمسؤولين

الدوليين رفيعي المستوى، ليؤكد التزام مصر بتحويل اقتصادها نحو التنافسية والاستدامة.

15.6 مليار دولار للقطاع الخاص..قصة نجاح وشراكات دولية

أعلنت وزيرة التخطيط عن حصول القطاع الخاص المصري على تمويلات ميسرة بقيمة 15.6 مليار دولار

من شركاء التنمية الدوليين، وذلك منذ عام 2020 وحتى مايو 2025.

هذه الأرقام تعكس نجاح “الدبلوماسية الاقتصادية” التي تبنتها الوزارة منذ عام 2020،

والتي تهدف إلى زيادة التعاون والشراكة بين مؤسسات التمويل الدولية والقطاع الخاص بجميع أحجامه،

من الشركات الكبرى إلى المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر،

وصولاً إلى الشركات الناشئة ورواد الأعمال.

وأكدت المشاط أن هذه التمويلات لم تقتصر على الدعم المالي فحسب، بل امتدت لتشمل خدمات استشارية

ودعم فني ونقل تكنولوجيا بقيمة تتجاوز 200 مليون دولار، مما يسهم في رفع قدرات الشركات

وتوسيع نطاق أعمالها في أسواق جديدة.

يُعد ذلك إنجازًا يعزز من مكانة مصر كـ مركز إقليمي للنمو ووجهة جاذبة لـ الاستثمار الأجنبي المباشر.

“حافز”..جسر معلوماتي لتمكين الأعمال

لمواجهة التحديات المتعلقة بالمعلومات وتسهيل التواصل بين شركات القطاع الخاص وشركاء التنمية،

أطلقت الوزارة منصة “حافز” للدعم المالي والفني.

وزيرة التخطيط

توفر هذه المنصة الشاملة أكثر من 90 خدمة وأكثر من ألف فرصة محلية ودولية، لتصبح نافذة موحدة

للشركات الراغبة في الوصول إلى فرص الشراكات والتمويل التنموي.

هذه المبادرة تعد جزءًا لا يتجزأ من جهود الحكومة لـ تحسين بيئة الأعمال وجذب الاستثمار.

البنوك والطاقة المتجددة في صدارة المستفيدين

كشفت الوزيرة أن البنوك والمؤسسات المالية استحوذت على أكثر من 40% من إجمالي

التمويلات التنموية المقدمة منذ عام 2020، مما يؤكد دورها المحوري في دعم الاقتصاد.

كما أشادت بالتقدم المحرز في قطاع الطاقة المتجددة والكهرباء والخدمات اللوجستية،

التي استحوذت على أكثر من 25% من التمويلات.

وفي هذا السياق، أبرزت المشاط نجاح برنامج “نُوفّي” الوطني، الذي ساهم في جذب

تمويلات ميسرة للقطاع الخاص بقيمة 4 مليارات دولار لتنفيذ مشروعات طاقة متجددة بقدرة 4 جيجاوات.

ومن المتوقع توقيع ثلاث اتفاقيات جديدة خلال المؤتمر لتمويل مشروعات طاقة الرياح والطاقة الشمسية

وتخزين الطاقة، في إطار السعي لتحقيق هدف توليد 42% من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030.

إصلاح النظام المالي العالمي..ضرورة لـ سد فجوة التنمية المستدامة

شددت الدكتورة رانيا المشاط على أن سد فجوة تمويل التنمية المستدامة، التي تقدر بنحو 4 تريليونات

دولار سنويًا على مستوى العالم، يتطلب إعادة هيكلة شاملة للنظام المالي العالمي وإصلاح مؤسسات

“برايتون وودز”.

هذا الإصلاح يهدف إلى زيادة الحيز المالي المتاح للدول النامية، والتركيز بشكل أكبر على استثمارات

القطاع الخاص، والتوسع في آليات “التمويل المختلط” لـ تعزيز النمو الاقتصادي الشامل.

آلية ضمانات الاستثمار الأوروبية.. 1.8 مليار يورو لدعم القطاعات الحيوية

أعلنت المشاط عن إطلاق آلية تنسيقية لضمانات الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة (+EFSD)،

التي ستوفر ضمانات لمشروعات بقيمة 1.8 مليار يورو.

هذه الآلية ستحفز مؤسسات التمويل الدولية على ضخ المزيد من التمويلات الميسرة لـ القطاع الخاص في مصر،

مع التركيز على قطاعات ذات أولوية مثل الطاقة المتجددة، والتحول الأخضر، والأمن الغذائي،

والاستثمار في رأس المال البشري، والبنية التحتية.

مصر منصة دولية وتطلعات نحو المؤتمر الدولي لتمويل التنمية

أكدت وزيرة التخطيط أن مصر أصبحت “منصة دولية للعمل المشترك بين بنوك التنمية متعددة الأطراف

وشركاء التنمية”. وتستعد مصر للمشاركة الفعالة في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FFD4)

في إشبيلية بإسبانيا، حيث ستعرض تجربتها الرائدة في حشد التمويلات المختلطة والآليات المبتكرة

لـ تمكين القطاع الخاص، بالإضافة إلى تجربتها في مبادلة الديون من أجل التنمية.

وتسعى مصر، من خلال هذه المشاركة، إلى المساهمة في الجهود الدولية لإصلاح الهيكل المالي العالمي،

وتعزيز آليات التمويل القائمة، واستحداث آليات جديدة ومبتكرة لدعم الاستثمار الخاص

وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وزيرة التخطيط

الوزراء: تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر تحقق أعلى معدل زيادة

نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار إنفوجرافيك جديدًا يتناول الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر؛ حيث ارتفع .

صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في القطاعات غير البترولية خلال 2021/2022 بنحو 81.3% مسجلًا 11.6 مليار دولار.

معلومات مجلس الوزراء

ووصل حجم الاستثمار في تأسيس الشركات الجديدة أو زيادة رؤوس الأموال إلى 3.4 مليارات دولار بزيادة 2.1 مليار دولار عن العام المالي السابق لتشكل بذلك 29% من صافي الاستثمار الأجنبي،.

 

 بينما وصل صافي الأرباح المرحلة وفائض الأرصدة الدائنة خلال 2021/2022 إلى 4.9 مليارات دولار بزيادة 11% عن العام المالي السابق مشكلة بذلك 42% من صافي الاستثمار.

– بينما وصل حجم الاستثمارات من خلال بيع شركات وأصول إنتاجية لغير المقيمين خلال 2021/ 2022 إلى 2.3 مليار دولار مشكلة بذلك 20% من صافي الاستثمار، بينما وصل حجم شـراء العقارات من غير المقيمين خلال .

2021/2022 إلى 970 مليون دولار ليشكل بذلك 9% من صافي الاستثمار الأجنبي.

تابع  الاخباريه نيوز من هنا