رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

تجديد الثقة في “محمد هنو” يعكس مكانة الكفاءات المصرية في قطاع الطيران العالمي

في خطوة تأكيدية على مكانة الكفاءات المصرية في سوق الطيران العالمي، أعلنت جمعية خدمات الطيران المدني عن إعادة انتخاب السيد “محمد هنو” رئيس مجلس إدارة مجموعة ASE لخدمات الطيران، عضوًا في المجلس الإشرافي للجمعية للمرة الثانية على التوالي، حيث أن هذا التجديد يعكس ثقة المجتمع الدولي في خبراته القيادية ومساهماته الكبيرة في تطوير صناعة الطيران المدني على مستوى العالم.

اختيار دولي يكرم مسيرة رائدة

إعادة انتخاب محمد هنو للمرة الثانية على التوالي تأتي في سياق تقدير عالمي لدوره الكبير في تعزيز معايير الجودة والاعتمادية في مجال الخدمات الأرضية والمطارات، حيث أن الاختيار يؤكد أن هنو ليس فقط قائدًا بارزًا في صناعة الطيران، بل هو أيضًا واحد من أبرز القادة المؤثرين الذين يساهمون في صياغة سياسات الطيران العالمية.

منذ بداية مسيرته، استطاع هنو أن يضع بصمته كأحد أكثر الشخصيات تأثيرًا في قطاع النقل الجوي، ليكون بذلك واجهة مشرفة لمصر في المحافل الدولية المتخصصة. هذا الاختيار يعكس مكانة القيادات المصرية التي تتنافس بجدارة في أكبر المنصات الدولية، ويسلط الضوء على قدرة مصر على التميز في قطاع الطيران.

مسيرة مهنية متميزة في صناعة الطيران

محمد هنو بدأ مسيرته في وقت كان فيه قطاع الطيران يشهد تحولات كبيرة في مجالات التشغيل والتكنولوجيا. ومع مرور الوقت، نجح في قيادة مجموعة ASE لتصبح واحدة من أكثر الشركات تأثيرًا في مجال الخدمات الأرضية وخدمات المطارات، ليس فقط في الشرق الأوسط وأفريقيا بل في العديد من الأسواق العالمية.

تحت قيادته، تمكنت المجموعة من تنفيذ استراتيجيات توسع ناجحة تعتمد على التطوير الرقمي والالتزام بمعايير الطيران المدني الدولية، مما جعلها تواكب التطور السريع في صناعة الطيران العالمية. وقد ساهم هذا النهج في ترسيخ مكانة المجموعة كأحد الأسماء الرائدة في الخدمات الأرضية.

دور محوري في تطوير صناعة الطيران

لم يكن تجديد انتخاب محمد هنو داخل المجلس الإشرافي لجمعية خدمات الطيران المدني أمرًا عابرًا، فخلال السنوات الماضية، كان له دور محوري في تشكيل سياسات الجمعية الخاصة بـ سلامة الطيران، التدريب الفني، والتحول الرقمي في عمليات تشغيل المطارات.

كما ساهم بشكل كبير في تعزيز الأمن والسلامة عبر الشركات التابعة لمجموعته، ما كان له دور بارز في رفع معايير التشغيل في العديد من المطارات.

ونتيجة لهذا الدور البارز، تم اختيار هنو ليكون عضوًا فعالًا في المجلس الإشرافي للجمعية، التي تضم نخبة من القيادات الدولية البارزة في مجال الطيران، حيث أن هذا المنصب يؤكد مكانته كأحد القادة المبدعين الذين يساهمون في وضع معايير جديدة تُرسي الأسس لمستقبل القطاع.

ثقة دولية في القيادة المصرية

إعادة انتخاب هنو تعد تقديرًا دوليًا لإسهاماته المتميزة في صناعة الطيران، وتأكيدًا على قدرة القيادات المصرية على التأثير في أكبر المنظمات العالمية،  من خلال دوره في جمعية خدمات الطيران المدني، يعزز هنو الصورة الإيجابية لمصر كداعم رئيسي للابتكار في قطاع الطيران، ويُظهر أن الخبرات المصرية قادرة على المنافسة العالمية في القطاعات الحيوية مثل النقل الجوي والخدمات المتعلقة به.

كما يعكس هذا التجديد المكانة المتقدمة التي تتمتع بها مصر في هذا المجال الحيوي، ويدعم توسيع التعاون الدولي بين مصر ودول أخرى في صناعة الطيران والخدمات الأرضية.

إسهامات هنو في تطوير الكوادر البشرية

على مدار سنوات، كان محمد هنو شريكًا رئيسيًا في دعم البرامج التدريبية لتطوير الكوادر البشرية العاملة في قطاع الطيران، حيث قدّم مع فريقه العديد من الرؤى الاستراتيجية التي أسهمت في رفع كفاءة العاملين في قطاع الطيران المدني، خاصة في مجال التدريب الفني وتطوير برامج التدريب المتخصصة لتواكب التطورات العالمية في القطاع.

مكانة مصر في قطاع الطيران العالمي

منذ أن تولى  محمد هنو قيادة مجموعة ASE، أصبح له دور كبير في تعزيز وجود الشركات المصرية في سلسلة الإمداد العالمية للطيران، كما ساهم في فتح آفاق التعاون الدولي مع دول عدة، مما يعكس التطور الكبير الذي شهدته صناعة الطيران المصرية في السنوات الأخيرة.

محمد هنو ليس فقط قائدًا محوريًا في القطاع على المستوى الدولي، بل هو أيضًا أحد المساهمين في تعزيز القدرة التنافسية للسوق المحلي عبر تقديم برامج تشغيلية مبتكرة وتطوير مهارات الكوادر الشابة لتمكينهم من المنافسة في السوق العالمي.

رسالة قوية للكفاءات المصرية

إعادة انتخاب السيد “محمد هنو” عضوًا في المجلس الإشرافي لجمعية خدمات الطيران المدني ليست مجرد تكريم شخصي، بل هي رسالة قوية مفادها أن الكفاءات المصرية قادرة على قيادة وتطوير قطاع الطيران العالمي، حيث تأتي هذه الخطوة لتؤكد أن مصر تمتلك من الخبرات والكفاءات ما يجعلها قادرة على المنافسة على أكبر المنصات الدولية في صناعة الطيران.

ومن المنتظر أن يلعب محمد هنو دورًا محوريًا في مستقبل الخدمات الأرضية عالميًا، حيث يتوقع أن تشهد صناعة الطيران تطورًا كبيرًا في السنوات المقبلة مع زيادة حركة السفر والطيران، مما يستدعي المزيد من الرؤى الابتكارية والأنظمة التشغيلية الأكثر مرونة.

هذا وإن إعادة انتخاب محمد هنو هو تجديد ثقة في القيادات المصرية على المستوى العالمي، ويؤكد على الدور المتنامي لمصر في صناعة الطيران، كما ويُعتبر ذلك اعترافًا دوليًا بإسهاماته الرائدة في تطوير القطاع على الصعيدين الإقليمي والدولي، ويمهد الطريق لمزيد من التعاون بين مصر والدول الكبرى في صناعة الطيران.

الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) يختار مصر للطيران لاستضافة المؤتمر الدولي لمقدمي الخدمات الأرضية فى عام 2026

في إطار حرص جمهورية مصر العربية على ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي وعالمي رائد في صناعة الطيران، أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) عن اختيار مصر لاستضافة الدورة الثامنة والثلاثين من المؤتمر الدولي لمقدمي الخدمات الأرضية (IATA Ground Handling Conference – IGHC)

والمقرر انعقادها في مايو 2026 تحت رعاية شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية، ويأتي اختيار مصر لاستضافة هذا الحدث العالمي المرموق تتويجًا للجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة لتطوير البنية التحتية والخدمات اللوجيستية بمطاراتها، والتي تُعد من الأكبر والأكثر تطورًا في أفريقيا.

الاتحاد الدولي للنقل الجوي

وفى ضوء ذلك إلتقى الطيار أحمد عادل رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذى للشركة القابضة لمصر للطيران محمد لطفي المدير الإقليمي لمنطقه شمال أفريقيا و بلاد الشام بالاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) والسيدة Laetitia Slottved رئيس قطاع الأحداث والمؤتمرات بشركة CP&S- Events وذلك بحضور خالد عطوة رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية، حيث هنأ محمد لطفى، الطيار أحمد عادل على استضافة مصر للدورة الثامنة والثلاثين من الحدث الهام،

 

مؤكدًا أن اختيار القاهرة يعكس الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) لمصر للطيران وخاصة في مجال الخدمات الأرضية وكذا دور مصر في صناعة الطيران المدني على المستويين الإقليمي والدولي.

 

ومن جانبه، أعرب الطيار أحمد عادل عن اعتزازه البالغ باختيار مصر لاستضافة هذا الحدث الدولي الهام، وهو ما يعكس وجودها على خريطة الفعاليات الدولية الكبرى، مشيرًا إلى أن انعقاد هذا المحفل الدولى بمصر يمثل فرصة كبيرة لإبراز التطور الكبير الذي تشهده المطارات المصرية والبنية التحتية الداعمة لصناعة النقل الجوي، وأضاف: “يسعدنى أن أتقدم بالتهنئة إلى العاملين بشركة مصر للطيران للخدمات الأرضية على هذا الإنجاز المشرف والذى يُبرز قدرات الشركة وإمكانياتها الكبيرة في تقديم خدمات أرضية عالية الجودة وفقًا لأحدث المعايير العالمية. ”

 

وأكد رئيس مصر للطيران، أن الشركة لن تدخر جهدًا فى تنظيم هذا الحدث الاستثنائى ليخرج بالصورة المشرفة التى تليق بقطاع الطيران المدنى وبهذا الصرح العريق بما يعكس الوجه الحضاري لمصر أمام المشاركين من مختلف دول العالم، وأوضح عادل أن المؤتمر سيوفر منصة مهمة لتبادل الخبرات والاطلاع على أحدث الابتكارات والتقنيات في مجال الخدمات الأرضية،

 

مما يعزز مكانة مصر كمحور استراتيجي لصناعة الطيران في المنطقة، كما تفتح أفاقًا جديدة للتعاون الدولي وجذب الاستثمارات، وذلك فى إطار استراتيجية الدولة لترسيخ موقع مصر كمركز إقليمي للطيران المدني والخدمات اللوجيستية في أفريقيا والشرق الأوسط.

هذا ويُعد مؤتمر الاتحاد الدولي للنقل الجوي لمقدمي الخدمات الأرضية IGHC أحد أهم المؤتمرات السنوية على مستوى العالم في مجال الطيران المدني، حيث يجتمع تحت مظلته أكثر من 1000 مشارك من كبار الخبراء والمسؤلين التنفيذيين من شركات الطيران العالمية، ومقدمي الخدمات الأرضية، ومشغلي المطارات،

 

وموردي المعدات والتقنيات المتخصصة. وتناقش جلسات المؤتمر أحدث التوجهات والتحديات والفرص في صناعة الطيران، بما في ذلك معايير السلامة، والتحول الرقمي، والاستدامة البيئية، ورفع كفاءة العمليات لمواكبة النمو المتسارع في حركة الطيران العالمية.

ومن المقرر أن يشهد المؤتمر برنامجًا متكاملًا يشمل جلسات نقاشية يشارك فيها قادة الفكر في الصناعة، ومعرضًا تجاريًا يضم أحدث الابتكارات والتقنيات في مجال الخدمات الأرضية، إلى جانب ورش عمل متخصصة لمناقشة الحلول العملية للتحديات التشغيلية، فضلًا عن فرص واسعة للتواصل وبناء الشراكات بين الشركات العالمية المشاركة.

«إياتا».. 340 شركة طيران تحقق أرباحًا 31.5 مليار دولار خلال عام 2024

كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» الذي يضم حوالي 340 شركة طيران تشكل أكثر من 80% من حركة النقل الجوي العالمية،

عن أن صناعة الطيران شهدت أداءً تشغيلياً ومالياً قوياً لشركات الطيران خلال عام 2024،

بعد أن تعافت من جائحة «كورونا» ،حيث ستصل أرباحها بنهاية العام الحالي إلي 31.5 مليار دولار،

بينما من المتوقع أن تصل الربحية خلال عام 2025 إلي 36.6 مليار دولار في حين ستتجاوز عائداتها لأول مرة في تاريخ الصناعة ــ «تريليون دولار» ــ

في حالة استقرار الحالة الاقتصادية والسياسية عالمياً، وهو مايؤكد الأهمية الاستراتيجية لهذه الصناعة في الاقتصاد العالمى.

جاء ذلك خلال فعاليات «يوم الإعلام العالمى» الذي نظمه الاتحاد الدولي للنقل الجوي في جنيف بسويسرا وناقش مستقبل صناعة الطيران العالمية وتحدياتها في عام 2025، والذي يعد أكبر تجمع دولي للمتخصصين في شئون الطيران.

«إياتا» تكشف احدث البيانات

وكشفت «إياتا» عن أحدث البيانات حول أداء شركات الطيران خلال العام الحالي وتوقعاتها لعام 2025.

وأظهرت إحصاءات «إياتا» أنه من المتوقع أن تبلغ الأرباح التشغيلية للشركات عام 2025 حوالي 67.5 مليار دولار وستبلغ النفقات 940 مليار دولار.. وسيصل عدد الركاب إلي 5.2 مليار في عام 2025، وعدد الرحلات الي 40 مليون رحلة.. ومن المتوقع أن تصل أحجام الشحن الجوي إلى 72.5 مليون طن، وايرادات الشحن إلى 157 مليار دولار. بينما ستصل إيرادات الركاب إلي 705 مليارات دولار .

وقال ويلي والش، رئيس الاتحاد الدولي للنقل الجوي إن أداء صناعة الطيران خلال العام الحالي كان قوياً حيث تسهم بحوالي 4.1 تريليون دولار ، موضحًا أن عام 2025 سيكون صعباً في ظل العديد من التحديات الخارجة عن سيطرة شركات الطيران، والتي تؤدي لارتفاع تكاليف التشغيل وتهدد الربحية ، مؤكداً انه في ظل التوترات الجيوسياسية والصراعات الإقليمية والمتغيرات الاقتصادية العالمية ومشكلات سلاسل التوريد وتقلبات أسعار النفط فإن صناعة الطيران تواجه تحديات خطيرة ، كما تجئ التوجهات الاقتصادية لإدارة ترامب القادمة في الولايات المتحدة لتصبح واحدة من محاور التأثير في الصناعة خلال العام المقبل.

وبالنسبة لشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط فقد حققت أداءً مالياً قوياً وستصل الارباح بنهاية هذا العام الي 5.3 مليار دولار، بينما ستصل الي 5.9 مليار دولار في عام 2025،أما الشركات الإفريقية فمن المنتظر أن تحقق أرباحاً تقدر بنحو 900 مليون دولار بنهاية العام الحالي في حين ستصل الأرباح الي مليار دولار عام 2025 .

الإياتا: تريليون دولار إيرادات صناعة الطيران العالمية العام المقبل

توقع الاتحاد الدولي للنقل الجوي “الإياتا” تجاوز إيرادات صناعة الطيران العالمية حاجز التريليون دولار للمرة الأولى على

الإطلاق العام المقبل، مع ارتفاع عدد المسافرين بالرغم من مشاكل التوريد التي تواجه العديد من الشركات.

وقالت الرابطة في بيان صدر الثلاثاء، إنها تتوقع تحقيق الصناعة العالمية 36.6 مليار دولار من صافي الربح العام المقبل،

ارتفاعًا من 31.5 مليار دولار متوقعة في عام 2024.

وأشارت إلى أن نفقات شركات الطيران سترتفع بنسبة 4% إلى 940 مليار دولار، مع صعود الإيرادات 4.4% إلى 1.007

تريليون دولار العام المقبل، بفضل نمو عدد المسافرين بنسبة 6.7% إلى 5.2 مليار، وهي المرة الأولى التي يتجاوز

فيها عدد الركاب خمسة مليارات.

ومن المتوقع أن تصل إيرادات الركاب إلى 705 مليارات دولار (70% من إجمالي الإيرادات)، مع 145 مليار دولار إضافية

(14.4% من إجمالي الإيرادات) من الخدمات الأخرى في عام 2025.

ولكن حذر الاتحاد الدولي للنقل الجوي من عدم اليقين المرتبط بالصراعات العالمية في الشرق الأوسط وأوكرانيا،

وكذلك الحرب التجارية التي يعتزم الرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد ترامب” شنها على العديد من الدول وخاصة الصين،

ما قد يشكل مخاطر على نمو القطاع.

وزير السياحة يستقبل مدير الأياتا لزيادة حركة السياحة والسفر إلى مصر

استقبل اليوم، أحمد عيسى وزير السياحة والآثار بمكتبه بمقر الوزارة بالزمالك، السيد محمد لطفي مدير منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط بالاتحاد الدولي للنقل الجوي “الأياتا” (IATA)، وعدد من ممثلي الأياتا ورؤساء ومديري بعض شركات الطيران المختلفة، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال السياحة والسفر ودفع مزيد من الحركة السياحية الوافدة لمصر خلال الفترة المقبلة. 

حضر اللقاء غادة شلبي نائب الوزير لشئون السياحة، و يمنى البحار مساعد الوزير للشئون الفنية

وخلال اللقاء، تم استعراض التطورات والمستجدات التي يشهدها قطاع السياحة والسفر في مصر، وكذلك المؤشرات الخاصة بحركة السياحة الوافدة إلى المقصد السياحي المصري من الأسواق السياحية المختلفة خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى أبرز الجهود الترويجية التي تقوم بها الوزارة لتسليط الضوء على المقومات المختلفة للمقصد السياحي المصري والتي من بينها الحملات الترويجية التي أطلقتها في الأسواق السياحية المستهدفة وما حققته من نجاح ملحوظ ونتائج إيجابية في الأسوأ.

كما تم مناقشة عدد من المقترحات والآليات التي من شأنها أن تساهم في دفع مزيد من الرحلات السياحية من مختلف دول العالم إلى المدن السياحية المصرية بما يساهم في زيادة أعداد السياحة الوافدة لمصر.

وخلال اللقاء تم أيضا التأكيد على أهمية تعظيم الاستفادة السياحية من المطارات المصرية المختلفة بما يسهم في جذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة خاصة للمدن السياحية مثل الأقصر وأسوان والغردقة وشرم الشيخ والعلمين ومرسي مطروح وغيرها، كما تم استعراض خطط التشغيل خلال الفترة القادمة لدفع المزيد من حركة السياحة والسفر.