رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

الأكاديمية العربية تحوّل الأقصر إلى مركز الابتكار.. مسابقة البرمجة ACPC تشعل طاقة الطلاب التقنية

لأول مرة، تتحول مدينة الأقصر، التي لطالما كانت رمزًا للتراث والحضارة القديمة، إلى منصة لواحدة من أكبر

مسابقات البرمجة في المنطقة، مسابقة ACPC، بفضل جهود الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

الحدث جمع طلاب البرمجة من مختلف المحافظات، ليخلق “تفاعلًا كيميائيًا” بين عبقرية الماضي وروح الابتكار الرقمي.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية العربية في قلب الابتكار التقني

لم يعد دور الأكاديمية العربيه مقتصرًا على التعليم التقليدي، بل توسع ليشمل دعم الطلاب في تطوير

مهارات البرمجة وحل المشكلات التقنية المعقدة.

أجواء المنافسة في الأقصر شهدت مشاركة واسعة، حيث أثبت الطلاب أن البرمجة ليست مجرد لغة

برمجية، بل هي لغة بناء حضارة رقمية حديثة.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية تشعل روح المنافسة في ACPC

تحت شعار الابتكار، قدمت الأكاديمية العربية بيئة محفزة للطلاب، مع تحديات عملية صعبة تتطلب التفكير التحليلي

وحل المشكلات بشكل مبتكر.

هذا التفاعل منح الطلاب فرصة لإظهار مهاراتهم التقنية، والتنافس على الوصول إلى الحلول الأمثل في مسابقة ACPC.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية تربط بين التراث العريق والتكنولوجيا الحديثة

ما يميز الحدث هو الدمج بين التاريخ والمستقبل؛ فبينما تعكس الأقصر عبقرية الحضارة الفرعونية، تقدم الأكاديمية العربية

بيئة تعليمية حديثة تحفز الطلاب على ابتكار حلول تقنية جديدة، مما يعكس رؤية شاملة تربط بين الماضي والحاضر والمستقبل.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية تدعم الشباب لبناء حضارة رقمية جديدة

الطلاب المشاركون لم يأتوا فقط للمنافسة، بل للمساهمة في بناء جيل جديد من المبرمجين القادرين

على حل تحديات المستقبل.

بفضل الدعم المكثف من الأكاديمية العربية، تمكن الطلاب من استكشاف مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، تحليل

البيانات، وتطوير التطبيقات، لتصبح الأقصر منصة حقيقية للابتكار الرقمي.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية وأثرها في تطوير مهارات الطلاب

أظهرت الفعالية قدرة الأكاديمية العربية على دمج التعليم النظري بالتطبيق العملي، مما يوفر للطلاب

تجربة تعليمية متكاملة.

هذا النهج لا يقتصر على مهارات البرمجة فحسب، بل يشمل التفكير النقدي، العمل الجماعي، وإدارة الوقت، وهي

مهارات أساسية لمستقبل مهني ناجح في مجالات التكنولوجيا.

الأكاديمية العربية

الأكاديمية العربية تستضيف نخبة العقول في المسابقة العربية الإفريقية للبرمجة ACPC 2025

شهدت محافظة الأقصر اليوم توافدًا كبيرًا لـ “نخبة العقول” من الشباب العربي والأفريقي، استعدادًا للمشاركة

في المسابقة العربية الإفريقية للبرمجة ACPC 2025، التي تنظمها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا

والنقل البحري بالتعاون مع وزارات الاتصالات والتعليم العالي وصندوق رعاية الموهوبين.

يأتي هذا الحدث ليعزز مكانة مصر كـ “بوابة للإبداع” و”نقطة التقاء” للكوادر البرمجية من أكثر من 12 دولة،

حيث تتنافس الفرق على حل تحديات برمجية معقدة ضمن وقت محدد.

الأكاديمية العربية

تطوير مهارات الشباب في البرمجة

تركز الأكاديمية العربية على تمكين الطلاب من المهارات المتقدمة في البرمجة والخوارزميات، مما يؤهلهم

للمنافسة في المسابقات العالمية مثل ICPC.

وتعتبر الأكاديمية منصة أساسية للشباب للتعرف على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.

كما تساعد المسابقة الطلاب على صقل مهاراتهم وتحضيرهم لسوق العمل العالمي، مع تعزيز روح الابتكار والتفكير النقدي.

الأكاديمية العربية

 تعزز مكانة الأقصر مركزًا للإبداع

اختيار الأقصر لاستضافة المسابقة يؤكد التزام الأكاديمية العربية بدعم التعاون الأكاديمي والتقني بين الدول

العربية والأفريقية. ويعكس قدرة مصر على تنظيم أحداث تقنية عالمية تجمع نخبة من العقول الشابة.

الأكاديمية العربية

فرص المنافسة العالمية

تعد هذه المسابقة مرحلة مؤهلة للبطولة العالمية للبرمجة ICPC، حيث تتيح الأكاديمية العربية للطلاب فرصة

المنافسة في تحديات برمجية معقدة ضمن وقت محدد، مما يعزز مهارات التفكير المنطقي والبرمجة التطبيقية.

رؤيتها المستقبلية

تسعى الأكاديمية العربية إلى إعداد كوادر شابة قادرة على المنافسة عالميًا، من خلال التركيز على حل

المشكلات والخوارزميات والبرمجة المتقدمة، وتتيح فرصًا لتبادل الخبرات بين الجامعات المختلفة.

الأكاديمية العربية

توقعات بزيادة حركة التشغيل الجوية والركابية بالمطارات المصرية خلال 2026 .. وجهود مشتركة بين الطيران المدني والسياحة لدعم تدفق الرحلات

تشهد منظومة المطارات المصرية خلال الفترة المقبلة توقعات قوية بارتفاع معدلات التشغيل الجوي والركابي والتجاري، وذلك في ظل تحسن المؤشرات السياحية، وعودة حركة السفر العالمية إلى مستويات تتجاوز ما قبل الجائحة، إلى جانب الجهود المكثفة التي تبذلها الدولة عبر وزارتي الطيران المدني والسياحة لتعزيز مكانة مصر كوجهة سياحية رائدة في المنطقة.

ويُعد هذا الانتعاش المنتظر امتدادًا لخطط تطوير البنية التحتية للمطارات، والتوسع في استقطاب رحلات جديدة من الأسواق التقليدية والناشئة على حد سواء.

زيادة متوقعة في حركة الركاب والشحن الجوي

تُظهر المؤشرات التشغيلية الأولية للمطارات المصرية — مثل القاهرة والغردقة وشرم الشيخ وبرج العرب والأقصر وأسوان — استعدادًا لارتفاع ملحوظ في عدد الرحلات الجوية الدولية والداخلية خلال موسمي الشتاء والربيع. ويأتي ذلك مدفوعًا بزيادة الطلب على المقصد السياحي المصري، خاصة من الأسواق الأوروبية والعربية والآسيوية، إضافة إلى توسع شركات الطيران في تشغيل رحلات مباشرة نحو المدن السياحية.

ومن المتوقع أن ترتفع معدلات التشغيل الركابي بنسبة تتراوح بين 15% و25% وفق تقديرات خبراء القطاع، مدفوعة بعودة السائحين من ألمانيا وإيطاليا وروسيا وبولندا وبريطانيا، إلى جانب نمو ملحوظ في الحركة القادمة من دول الخليج، وخاصة السعودية والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عُمان، حيث تشهد هذه الأسواق طلبًا متزايدًا على رحلات الترفيه والرحلات القصيرة.

كما تُسجل حركة الشحن الجوي انتعاشة بالتوازي مع النمو التجاري وتوسّع مصر في الصناعات اللوجستية، وهو ما يعزز دور المطارات المصرية كمراكز إقليمية لنقل البضائع.

دور وزارة الطيران المدني في تعزيز وتسهيل التشغيل

تلعب وزارة الطيران المدني دورًا محوريًا في دعم زيادة حركة التشغيل عبر سلسلة من الإجراءات التنظيمية والتطويرية التي تستهدف تحسين أداء المطارات ورفع كفاءتها التشغيلية.

وقد شهدت الفترة الأخيرة تنفيذ برامج لتحديث أنظمة الملاحة الجوية، والتوسع في بناء الصالات الجديدة، وتحسين خدمات المسافرين، وتعزيز مستويات الأمن والسلامة وفق أعلى المعايير الدولية.

كما تعمل الوزارة على تعزيز التعاون مع شركات الطيران العالمية وتشجيعها على فتح خطوط جديدة، من خلال تقديم حوافز تشغيلية وبرامج دعم للمسارات ذات الإمكانات العالية.

وأثمرت هذه الجهود بالفعل في زيادة الطلب على تشغيل رحلات جديدة إلى مطارات الغردقة وشرم الشيخ وبرج العرب والأقصر، بالإضافة إلى مطار  سفنكس الدولي الذي يتوقع أن يلعب دورًا مهمًا في تنشيط الحركة السياحية والمؤتمرات خلال الفترة المقبلة.

كما وتواصل مصر للطيران، الناقل الوطني، دورها في دعم هذا النمو من خلال التوسع في شبكتها الدولية والإقليمية، وإضافة وجهات جديدة، فضلًا عن زيادة الترددات على الخطوط القائمة لتلبية الطلب المتزايد على المقصد المصري، خاصة خلال المواسم السياحية.

وزارة السياحة تدعم الترويج وتنشيط الحركة الوافدة

على الجانب الآخر، تواصل وزارة السياحة والآثار خططها الترويجية المكثفة لاستعادة الحركة السياحية إلى مستوياتها القياسية، من خلال حملات تسويقية موجهة للأسواق الرئيسية، والمشاركة في المعارض الدولية، وتوقيع شراكات مع كبرى شركات السياحة العالمية.

وتعمل الوزارة على تعزيز المنتج السياحي المصري بفضل التنوع الكبير الذي يتمتع به — من السياحة الشاطئية إلى الثقافية والدينية والعلاجية والترفيهية ، مما يجعله مقصدًا متكاملاً يلبي احتياجات مختلف الشرائح.

كما ساهم افتتاح المتحف المصري الكبير، وتطوير مواقع أثرية عديدة، في زيادة الإقبال على السياحة الثقافية، وهو ما دعم بدوره ارتفاع الطلب على الرحلات القادمة إلى القاهرة والأقصر وأسوان.

ويجري التنسيق المستمر بين وزارتي السياحة والطيران المدني لضمان توافر رحلات جوية كافية لتلبية الطلب المتزايد، مع ربط المدن السياحية بشبكة من الرحلات المباشرة من العواصم العالمية.

رحلات دولية جديدة إلى مصر: أسواق جديدة تنضم إلى شبكة الوصول

تستعد عدة مطارات مصرية لاستقبال خطوط جوية جديدة من مختلف أنحاء العالم، في إطار التوسع المستمر لشركات الطيران الدولية في تشغيل رحلات مباشرة إلى الوجهات المصرية.

وتشمل هذه الخطوط رحلات قادمة من أوروبا الشرقية، وآسيا الوسطى، وأوروبا، وأمريكا اللاتينية والشمالية، بالإضافة إلى عودة بعض المسارات التي كانت متوقفة خلال السنوات الماضية.

ومن المتوقع زيادة الرحلات القادمة من ألمانيا، إيطاليا، بولندا، التشيك، المملكة المتحدة، فرنسا، وإسبانيا، تزامنًا مع ارتفاع الطلب على السياحة الشتوية.

كما تشهد الأسواق الخليجية زيادات كبيرة في رحلات عطلات نهاية الأسبوع، والرحلات الموسمية، ورحلات الحجوزات العائلية.

وفي سياق متصل، تهتم شركات الطيران منخفضة التكلفة بتوسيع وجودها في المطارات السياحية المصرية، وهو ما يعزز إمكانية جذب شرائح جديدة من السائحين الباحثين عن رحلات اقتصادية ومباشرة.

هذا وتُظهر مؤشرات قطاعي الطيران والسياحة أن مصر تتجه نحو موسم سياحي نشط مدفوعًا بزيادة التشغيل الجوي، وجهود الوزارتين في دعم البنية التحتية، والترويج للوجهات السياحية المصرية.

ومع إطلاق خطوط دولية جديدة، وتحسن حركة الركاب والشحن، تستعد المطارات المصرية لفترة من النمو المتسارع الذي يعزز الاقتصاد الوطني ويضع مصر في موقع أكثر قوة على خارطة السفر العالمية.

Divas Hit the Road في مصر: برنامج الواقع الصيني الأشهر يختار القاهرة والأقصر لتصوير موسمه السابع

اختار فريق برنامج التلفزيون الصيني الشهير Divas Hit the Road في مصر تصوير حلقات موسمه السابع،

في خطوة تعكس مكانة القاهرة كوجهة ثقافية وسياحية عالمية، تزامناً مع افتتاح المتحف المصري الكبير.

نجوم الصين يكتشفون الحضارة المصرية مباشرة

خلال فترة التصوير، تنقل نجوم البرنامج بين القاهرة والجيزة والأقصر، حيث خاضوا تجربة فريدة مع الحضارة المصرية،

وزاروا أبرز المواقع الأثرية، مع الاطلاع على ملامح الحياة المعاصرة، ما أتاح لهم تقديم صورة نابضة عن الثقافة

المحلية للمشاهدين في آسيا.

Divas Hit the Road

موسوعة الترفيه الآسيوي تصل إلى مصر

يعد Divas Hit the Road واحداً من أكثر برامج الواقع متابعة في آسيا، حيث تجاوزت مشاهداته

في المواسم السابقة أربعة مليارات مشاهدة على منصة Mango TV الصينية، ما يجعل أي ظهور للبرنامج

في أي دولة حدثاً عالمياً يستقطب الانتباه الإعلامي والسياحي.

Divas Hit the Road

نجوم الموسيقى والدراما الصينية في قلب مصر

يشارك في الموسم الجديد نخبة من أبرز نجوم الدراما والموسيقى الصينية، منهم:

نا يينغ أيقونة الغناء الصيني وعضو لجنة تحكيم The Voice of China

غونغ جون بطل مسلسل Word of Honor

لي تشين نجمة الدراما التاريخية The Dream of Red Mansions

ما سيتشون الحائزة على جائزة Golden Horse

تشين شو صاحبة الأدوار الكلاسيكية

تشانغ وان يي وتشينغ ياقي الوجوه الشابة الصاعدة

رؤية مصرية لإنتاج عالمي

تم تنفيذ الإنتاج داخل مصر برؤية مصرية خالصة، عبر المنتج المنفذ راني نبيل وشركة Digital Studio Egypt،

بالتنسيق مع لجنة مصر للأفلام، تحت قيادة أحمد سامي بدوي، مدير عام هيئة مصر للأفلام، وبمشاركة

شركاء دوليين من الصين وفرنسا، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار والهيئة العامة للتنشيط السياحي.

Divas Hit the Road

رحلة بين التاريخ والحياة المعاصرة

تنقل فريق البرنامج بين أهم المعالم المصرية، بدايةً من أهرامات الجيزة والمتحف المصري الكبير، وصولاً

إلى معابد الأقصر، مع إبراز لمحات من الحياة اليومية للمصريين، بما يعكس صورة متكاملة تجمع بين التاريخ

العريق والحضارة المعاصرة.

كيف يعزز Divas Hit the Road السياحة والثقافة؟

يمنح اختيار مصر لتصوير الموسم السابع فرصة لتعزيز حضورها على خارطة الإنتاج الإعلامي العالمي،

وفتح آفاق أوسع للترويج السياحي والثقافي في واحدة من أكبر أسواق التلفزيون الآسيوية.

لحظات تفاعلية ومغامرات لا تُنسى

يمزج البرنامج بين الاستكشاف الثقافي والمغامرات المثيرة، حيث يشارك النجوم في تحديات وأنشطة

تفاعلية داخل مواقع أثرية ومعاصرة، ما يجعل تجربة المشاهدة مشوقة لكل الجمهور الآسيوي.

التعاون الدولي بين مصر وآسيا

يعكس استضافة مصر لنجوم Divas Hit the Road قدرة البلاد على تنظيم إنتاجات عالمية ضخمة،

ويدخلها مرحلة جديدة من التعاون مع صناعة الترفيه الآسيوية، مع ضمان تنسيق كامل بين الجهات المصرية والشركاء الدوليين.

Divas Hit the Road

برنامج واقعي يضع مصر في قلب المشهد الآسيوي

بتكرار مشاهدات البرنامج التي تجاوزت 4 مليارات، يضع Divas Hit the Road في مصر البلاد في قلب الإنتاج

التلفزيوني الآسيوي، ويعكس صورة إيجابية عن مصر كوجهة سياحية وثقافية فريدة.

الإعلام الصيني والدراما يحتفون بالموسم الجديد

يسلط الموسم السابع الضوء على الدراما الصينية التي تحتفي بالحضارة المصرية، ويعزز من التبادل الثقافي

بين البلدين، مع تقديم محتوى يجمع بين الترفيه والتثقيف بشكل متوازن وجاذب.

مصر بوابة الإنتاج الإعلامي العالمي

هذا الحدث يعكس تطور صناعة الإعلام والترفيه في مصر، ويدعم خططها للترويج السياحي، وجذب إنتاجات عالمية

مشابهة، ما يساهم في تعزيز الاقتصاد الثقافي وسياحة النجوم والمغامرات.

ماذا يعني Divas Hit the Road لجمهور آسيا؟

يجعل الموسم الجديد مصر محط أنظار الملايين من المشاهدين في آسيا، ويتيح فرصة لتجربة حضارة مصر

العريقة والمناطق السياحية الفريدة، مع تقديم محتوى مبتكر يجذب المهتمين بالسفر والثقافة والفن الصيني.

Divas Hit the Road

مشروعات ترميم إسنا تحت المجهر.. وزير السياحة يتفقد المواقع الأثرية تنفيذا لتوجيهات الحكومة

في زيارة ميدانية لمحافظة الأقصر ضمن جولات تفقدية للمشروعات الأثرية الجارية، بدأ السيد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، زياراته في مدينة إسنا لتفقد مشروع إعادة إحياء إسنا التاريخية، الذي حصل مؤخرًا على جائزة الأغاخان للعمارة 2025.

كما تابع أعمال ترميم معبد إسنا بالتعاون مع البعثة المصرية‑الألمانية، وأشرف أيضًا على تطوير الوكالة الأثرية “الجداوي”.

ترميم معبد إسنا: كشف الألوان الأصلية والنقوش الفلكية

استهل وزير السياحة جولته داخل معبد خنوم (معبد إسنا)، حيث تابع عمليات تنظيف الجدران والأسقف من تراكمات السخام وإزالة الأملاح، بالإضافة إلى استعادة النقوش الفلكية وإبراز الألوان الأصلية، وفقًا لشرح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار والمشرف المصري على البعثة.

كما شملت أعمال الترميم كذلك أجزاء من الجدران الداخلية والخلفية والجوانب الخارجية، ومن المتوقع أن تستكمل البعثة العمل في نوفمبر على الأعمدة الأمامية للمعبد.

وزير السياحة

تطوير الوكالة الأثرية الجداوي وبازارات إسنا

بعد زيارة المعبد، توجه الوزير وفريقه إلى وكالة الجداوي الأثرية، حيث تفقد مراحل التطوير والترميم التي تمت ضمن مشروع “إعادة إحياء إسنا التاريخية” الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية (USAID).

كما زار البازارات المجاورة والتقى ببائعي الحرف اليدوية والاستمع إلى مطالبهم حول إعادة إدراج المنطقة ضمن البرامج السياحية.

ملامح المشروع التنموي الثقافي لإسنا

يراعي المشروع، إلى جانب الترميم، تطوير المنطقة المحيطة بالمعبد بما يحقق سياحة مستدامة، من خلال:

  • إنشاء مسارات واضحة ومناسبة لذوي الهمم

  • تركيب مقاعد ومظلات تتناغم مع الهوية التراثية

  • تركيب نظام إضاءة داخلي وخارجي يبرز المعبد مع تجنب التأثير السلبي

  • لوحات تفسيرية تسرد تاريخ إسنا للحضور

  • تدريب أكثر من 400 شاب وفتاة من إسنا في مجالات الترميم، الحرف، والإرشاد السياحي

  • تحسين واجهات 15 مبنًى تراثي وإنعاش سوق القيسارية

وزير السياحة

التزام مجتمعي وسياحي بالمشروع

شدد وزير السياحة على أن المشروع لا يستهدف الأثر وحده، بل المدينة بأكملها، من خلال إشراك المجتمع المحلي في التنمية، ورفع الوعي السياحي، وتعزيز مهارات العاملين في الحرف والسياحة، لضمان استدامة المشروع وتفعيل دوره في جذب الزوار وخلق فرص عمل.

وزير السياحة

اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر تكشف عن جانب كبير من أسراره

اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر تكشف عن جانب كبير من أسراره
 مقابر من عصر الانتقال الثالث ومخازن للزيوت والعسل والدهون وأقبية النبيذ هي أهم هذه الاكتشافات
 العثور على 401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار⁠
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، عن مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، بالإضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، وذلك أثناء أعمال البعثة في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بالأقصر.

اكتشافات أثرية جديدة

وقد أسفرت أعمال الحفائر داخل المعبد في الكشف عن “بيت الحياة” (مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبري)، وهو اكتشاف استثنائي لأنه لم يُظهر فقط التخطيط المعماري لهذه المؤسسة التعليمية، بل الكشف أيضاً عن مجموعة أثرية غنية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية، مما يجعله أول دليل على وجود مدرسة داخل الرامسيوم المعروف أيضاً باسم “معبد ملايين السنين”.
وخلال أعمال الحفائر تم العثور على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية.
أما المباني والأقبية الموجودة في الجهة الشمالية، فقد أوضحت الدراسات التي تمت عليها أنها كانت تُستخدم كمخازن لحفظ زيت الزيتون والعسل والدهون، إلى جانب الأقبية التي استخدمت لتخزين النبيذ، حيث وُجدت فيها ملصقات جرار النبيذ بكثرة.
وأسفرت أعمال الحفائر أيضا بالمنطقة الشمالية الشرقية عن وجود عدد كبير من المقابر التي تعود إلى عصر الانتقال الثالث، تحتوي معظمها على حجرات وآبار للدفن بها أواني كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى توابيت موضوعة داخل بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار ومجموعة من العظام المتناثرة.
وأثني السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار على ما قامت به البعثة من جهد للكشف عن أسرار جديدة من تاريخ معبد الرامسيوم والدور الديني والمجتمعي الذي لعبه في مصر القديمة.
وأكد الدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذه الاكتشافات بمعبد الرامسيوم حيث إنها تُلقي الضوء على التاريخ الطويل والمعقد للمعبد، وتفتح آفاقاً جديدة لفهم دوره في مصر القديمة، كما تُسهم في تعزيز معرفتنا بالـمعبد الذي يعود تاريخه إلى عصر الدولة الحديثة، وخاصة عصر الرعامسة.
فقد كان هذا المعبد بمثابة مؤسسات ملكية أُقيمت فيها الطقوس الدينية لتقديس الملك حتى أثناء حياته، كما لعبت دوراً إدارياً واقتصادياً هاماً.
وأضاف أن هذه الاكتشافات تشير إلى وجود نظام هرمي كامل للموظفين المدنيين داخل هذا المعبد، حيث لم يكن مجرد مكان للعبادة، بل كان أيضًا مركز لإعادة توزيع المنتجات المخزنة أو المصنعة، والتي استفاد منها سكان المنطقة، بمن فيهم الحرفيون في دير المدينة، الذين كانوا يخضعون للسلطة الملكية ضمن نظام المقاطعات.
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلى ما أكدته الدراسات العلمية من أن الرامسيوم كان موقعاً مشغولاً قبل بناء رمسيس الثاني لمعبده، وقد أُعيد استخدامه في فترات لاحقة، حيث تحول إلى مقبرة كهنوتية ضخمة بعد تعرضه للنهب، قبل أن يستخدمه عمال المحاجر في العصرين البطلمي والروماني.
ومن جانبه أوضح الدكتور هشام الليثي رئيس قطاع حفظ وتسجيل الأثار بالمجلس الأعلى للآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري، أن البعثة استطاعت إعادة الكشف عن مقبرة “سحتب أيب رع” الواقعة في الجانب الشمالي الغربي من المعبد. والتي كان قد اكتشفها عالم الآثار الانجليزي كويبل عام 1896 وهي تعود لعصر الدولة الوسطى وتتميز جدرانها بمناظر جنازة صاحب المقبرة.
وأضاف أن البعثة مستمرة في أعمال حفائرها في محاولة للكشف عن المزيد خلال الفترة القادمة، موضحا أن البعثة قامت خلال الفترة الماضية من الانتهاء من ترميم الجهة الجنوبية بالكامل من قاعة الأعمدة إلى منطقة قدس الأقداس بالمعبد إلى جانب أعمال الترميم والتي جاء من بينها الفناء الأول للمعبد حيث تم تجميع كل القطع الأثرية لتمثال تويا، والدة الملك رمسيس الثاني،
ونقلها إلى موقعها الأصلي جنوب تمثال الملك رمسيس الثاني، كما تم تجميع كل الأجزاء التي تم التعرف عليها من تمثال الملك رمسيس الثاني معًا على مصطبة. وترميم الأرجل وإعادتها إلى مكانها على القاعدة التي تم ترميمها أيضا، بالإضافة إلى إجراء دراسة على حالة التمثال نفسه.
وأشار الدكتور كرسيتيان لوبلان رئيس البعثة من الجانب الفرنسي، أن البعثة قامت أيضاً بأعمال الترميم للقصر الملكي المجاور للفناء الأول للمعبد، وذلك للتعرف على تخطيطه الأصلي والذي بات واضحا اليوم بفضل أعمال البعثة حيث لم يتبق سوى عدد قليل من قواعد الأعمدة من تخطيطه المعماري القديم، حيث أثمرت أعمال البعثة عن الكشف على جميع الجدران المصنوعة من الطوب اللبن والتي شكلت في البداية تخطيطها المكون من قاعة استقبال وغرفة العرش، حيث كان الملك يلقي المقابلات أثناء وجوده في الرامسيوم.
وفي منطقة باب الصرح الثاني تم الكشف عن جزء من العتب الجرانيتي للباب يمثل الملك رمسيس الثاني متألهاً أمام المعبود آمون رع، وبقايا الكورنيش الذي كان يقف عليه في الأصل إفريز من القرود.
كما قامت البعثة برفع الرديم من طريق المواكب الشمالية والجنوبية والشمالية حيث تم العثور على العديد من الاكتشافات من عصر الانتقال الثالث، كما تم التعرف على أن هذا الجزء من المعبد كان عبارة عن طريق يصطف على جانبيه تماثيل حيوانية على صورة أنوبيس متكئًا على مقصورة صغيرة وقد تم جمع العديد من بقايا التماثيل وترميمها.
الجدير بالذكر أن البعثة المصرية الفرنسية بدأت أعمالها في معبد الرامسيوم منذ 34 عام أي في عام 1991 حتى الآن، قامت البعثة بأعمال الحفائر والترميم في كافة أنحاء المعبد.

الهيئة العامة للرعاية الصحية تُعلن افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي بالأقصر

الهيئة العامة للرعاية الصحية:

الهيئة العامة للرعاية الصحية تُعلن افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي بالأقصر

رئيس هيئة الرعاية الصحية: افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي يعزز جودة الخدمات الصحية وحديثي الولادة في صعيد مصر

الدكتور أحمد السبكي: قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي مجهّز بـ 10 حضّانات بأحدث التقنيات لرعاية الأطفال حديثي الولادة

الدكتور أحمد السبكي: التوسع في خدمات حديثي الولادة يجسد التزام الهيئة بتحقيق الاستدامة الصحية بمحافظات الصعيد

رئيس هيئة الرعاية الصحية: مستمرون في تطوير البنية التحتية لتقديم خدمات صحية بمعايير عالمية

الهيئة العامة للرعاية

الدكتور أحمد السبكي: افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي يدعم رؤية الهيئة في تقديم رعاية صحية متكاملة ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل

أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية عن افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي، التابعة للهيئة بمحافظة الأقصر، أولى محافظات

تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل في صعيد مصر، في خطوة جديدة نحو تعزيز خدمات الرعاية الصحية للأطفال حديثي الولادة.

وأوضحت الهيئة، أن القسم يضم 10 حضّانات مجهزة بأحدث التقنيات الطبية، بما في ذلك 7 أجهزة تنفّس صناعي، ما يُعد إضافة نوعية للطاقة الاستيعابية

للخدمات الصحية بمحافظة الأقصر. وبذلك، ارتفع عدد الحضّانات بالمحافظة من 85 إلى 95 حضّانة، لتوفير خدمات طبية متطورة للأطفال حديثي الولادة،

بما يتماشى مع جهود الهيئة لتلبية احتياجات المواطنين وفق أعلى معايير الجودة.

وأعرب الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، عن فخره بهذا الإنجاز،

مؤكدًا أن القسم الجديد يمثل نقلة نوعية في تطوير الخدمات الصحية المقدمة بمحافظة الأقصر.

وقال الدكتور السبكي: “افتتاح قسم الحضّانات بمستشفى الكرنك الدولي يُجسد التزام الهيئة بتحقيق رؤيتها في تقديم خدمات صحية بمعايير عالمية،

مع ضمان بيئة طبية آمنة ومجهزة بأحدث التقنيات لرعاية الأطفال حديثي الولادة”. وأضاف: “القسم الجديد يعمل به فريق متخصص من الأطباء والتمريض،

لضمان تقديم أفضل مستويات الرعاية الصحية”.

الهيئة العامة للرعاية

وأكد الدكتور السبكي، أن هذا الإنجاز يأتي ضمن استراتيجية الهيئة لتطوير البنية التحتية الصحية وتوسيع نطاق الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين،

بما يُسهم في تحقيق الاستدامة الصحية وتحسين المؤشرات الصحية في مصر.

واختتم بقوله: “افتتاح قسم الحضّانات هو جزء من مسيرة التطوير الشامل للخدمات الصحية في محافظات الصعيد، ويعكس اهتمام الهيئة بالاستثمار في صحة الأطفال،

الذين يمثلون أمل المستقبل وركيزة التنمية المستدامة لمصر”.

إيركايرو تسير أولى رحلاتها المباشرة بين الأقصر والكويت 13 أغسطس المقبل

تستعد شركة إيركاير الذراع الإقتصادي لوزارة الطيران المدني، لتسيير أولى رحلاتها الجوية الدولية المباشرة بين مطارى

الأقصر والكويت الدوليين، إعتبارًا من 13 أغسطس 2024، وذلك في إطار حرص وزارة الطيران المدني على زيادة تنشيط

الحركة الجوية الركابية مختلفة الجنسيات الوافدة إلى المجن السياحية والحضارية والأثرية المصرية، تماشيًا مع خطة الدولة

المصرية لجذب ٣٠ مليون سائح مع حلول عام ٢٠٢٨ .

ومن المقرر أن تسير شركة إير كايرو رحلة واحدة أسبوعيًا كل ثلاثاء ، عبر أحدث طائرتها المنضمة حديثًا إلى أسطولها

الجوي، حيث من المتوقع أن تشهد تلك الرحلات إقبالًا من جانب المسافرين.

الرئيس السيسى يصدر قرارا جمهوريا بتعديل بعض أحكام قرار إنشاء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بمدينة طيبة بالأقصر وإضافة كلية الطب البشرى

أصدر رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، قرارا جمهوريا برقم 119 لسنة 2024،

بتعديل بعض أحكام قرار رئيس الجمهورية رقم 245 لسنة 1996،

بإنشاء جامعة خاصة باسم “جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا”.

ونشرت الجريدة الرسمية نص القرار الجمهورى والذى جاء فيه :

“تكون للجامعة الشخصية الاعتبارية ويكون لها مقران بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة،

وبمدينة طيبة الجديدة بمحافظة الأقصر،

وتضاف إلى كليات مقر جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بمدينة طيبة الجديدة بمحافظة الأقصر: كلية الطب البشرى”.

 

رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

 

وأكد خالد الطوخى رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا،

أن المنشآت الجديدة تأتى فى إطار التطوير والتوسع للجامعة،

بهدف إتاحة فرص تعليمية متعددة لأبناء محافظة الأقصر والمحافظات المجاورة لها،

مؤكدًا أن القيادة السياسية تُولي اهتمامًا كبيرًا بالجامعات لتكون قادرة على الوفاء برسالتها الأكاديمية،

وتأهيل الخريجين بشكل جيد لسوق العمل.

ولفت الطوخى إلى التزام جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بتنفيذ الرؤية الاستراتيجية للتعليم العالي

والتى تستهدف تقديم خدمات تعليمية وفق أعلى معايير الجودة.

وأشار خالد الطوخي إلى أن جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا ستقوم بإنشاء مستشفى جامعى بمدينة طيبة الجديدة بالأقصر يتبع كلية الطب البشرى،

وسيكون صرحا طبيا عالميا، سيساهم بالنهوض بمستوى الخدمات الصحية بالمحافظة،

لتقديم خدمة طبية فائقة الجودة تليق بالمواطن،

وهو الهدف المنشود الذى تسعى القيادة السياسية لتنفيذه على أرض الواقع فى ظل الجمهورية الجديدة.

وشدد خالد الطوخى على أن جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا دائمًا وأبدًا فى قلب الأحداث الوطنية والمناسبات المهمة وهو ما يؤكد التزام الجامعة بمبادئ المسئولية المجتمعية،

مشددًا على أن الدولة المصرية تولى المجتمع الجامعى أهمية قصوى.

 

مقر جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

ويتكون مقر جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بمدينة طيبة الجديدة بمحافظة الأقصر،

بعد اضافة بند كلية الطب البشري، من عدد من الكليات هى،

كلية الطب البشرى وكلية طب وجراحة الفم والأسنان، والعلاج الطبيعى، والتمريض،

تكنولوجيا العلوم الصحية، الصيدلة، الهندسة، التربية الخاصة، تكنولوجيا المعلومات، الإدارة والاقتصاد،

واللغات والترجمة، الإعلام وفنون الإتصال، التكنولوجيا الحيوية، إدارة المواقع الأثرية وعلوم المتاحف.

ويأتى ذلك فى اطار توسعات جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا،

حيث تعد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا من أعرق الجامعات الخاصة فى مصر،

وتستقبل الطلبة من كافة أقطار الوطن العربي،

حيث يتقدم الطلبة للدراسة فيها في مختلف الميادين والتخصصات،

وتسعى الجامعة جاهدة لتوفير أفضل خدمة ممكنة،

وتطوير الطلبة بالمهارات اللازمة لصقل تجربتهم المعرفية والعلمية،

وتتنوع كلياتها ما بين الطبية، والعلمية، والإنسانية، إضافة إلى المراكز البحثية، ومركز لتكنولوجيا المعلومات، ومركز الحاسبات والمعلومات،

ومركز تحقيق التراث العربي، ومركز التنمية الإدارية، ومركز التبادل الطلابي، كما تحتوي الجامعة على مكتبة للعلم والبحث والدراسة.

 

نقلة نوعية هائلة فى التعليم العالى

وحققت جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا نقلة نوعية هائلة فى التعليم العالى،

من حيث الكم والكيف

، مع الالتزام بمعايير الجودة العالمية فى نظم التعليم وطرق التدريس،

إلى جانب الانفتاح على العالم الخارجى بتوقيع بروتوكولات تعاون مع كبرى جامعات العالم وخاصة جامعات دول الاتحاد الأوروبى،

ونقلة أيضا فى مجال تكنولوجيا المعلومات،

كما تعد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا أول جامعة فى إفريقيا تحصل على تصنيف الخمس نجوم لفئة التعليم الالكترونى والرقمى،

وتهدف الجامعة إلى تخريج كوادر رفيعة المستوى مؤهلة لسوق العمل ولخدمة الوطن والمجتمع فى جميع المجالات،

وتوفير خدمات تعليمية متميز وعالية الجودة تضاهى الجامعات الدولية.

وتتربع جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على عرش الجامعات الخاصة فى مصر،

من ناحية الإقبال الطلابى وجودة التعليم،

كما تعد أول جامعة فى إفريقيا تحصل على تصنيف الخمس نجوم لفئة التعليم الالكترونى والرقمى،

ويسعى الطلاب خاصة أوائل الثانوية العامة دائما للالتحاق بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا كونها من أفضل وأرقى الجامعات،

إذ تتيح نظام تعليمى عالمى لابنائها لما لها من مكانة مرموقة بين صفوف الجامعات المصرية،

وتميز علمى ودولى يجعلها أكثر الجامعات الخاصة المصرية تفوقا بين نظائرها، حيث تتميز جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، بوجود كليات تقدم خدمات تعليمية للطلاب على أعلى مستوى،

كما توفر إدارة الجامعة جميع الإمكانات المطلوبة لممارسة الأنشطة والأعمال الفنية والثقافية من خلال إنشاء مكتبة للطلاب والباحثين بمستوى عالمى

وتزويدها بأمهات الكتب واتصالها بالمكتبات الدولية لينهل منها طلاب العلم والباحثون،

كما توفر أكبر مسرح جامعى على مستوى الجامعات الخاصة ليكون واحدا من بيوت الفن فى مصر.

وتعد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا واحدة من أعرق وأوائل الجامعات الخاصة فى مصر،

كما تحتل الجامعة مكانة مرموقة بين الجامعات فى المجالات العلمية والبحثية والصحية والمسئولية المجتمعية،

لتصبح إحدى الجامعات العريقة التي يحتذى بها وبسمعتها وكفاءة خريجيها،

وكانت قد احتفلت الجامعة مؤخراً بيوبيلها الفضى ومرور 25 عامًا على إنشائها.

 

الجريدة الرسمية تنشر 3 قرارات جديدة للرئيس السيسي

نشر عدد الجريدة الرسمية، صباح اليوم، 3 قرارات جديدة للرئيس عبدالفتاح السيسي، تخص عددا من المشاريع القومية

وجاء نص القرارات على النحو التالي:

 

قرار رقم 524 لسنة 2023

بشأن الموافقة على اتفاقية منحة بحد أقصى عالمى يبلغ ستة وخمسين مليونا وسبعمائة واثنين وأربعين ألف وثمانمائة وثمانية وخمسين يورو (56٫742٫858 يورو)

لتطوير سعات تخزين صوامع القمح من الوكالة الفرنسية للتنمية.

 

 

رقـم 90 لسنـة 2024

تخصص قطعة أرض بمساحة 2724٫48 فدان تقريبًا تعادل 11445098 م 2 من الأراضي المملوكة للدولة ملكية خاصة ناحية خور قندي- محافظة أسوان،

وفقًا للوحة وجدول الإحداثيات المرفقين، لصالح محافظة أسوان،

لاستخدامها في الأنشطة التنموية المختلفة وفقا للقوانين والقواعد المعمول بها في هذا الشأن،

وذلك نقلًا من الأراضي ولاية الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية.

 

 

رقـم 91 لسنـة 2024

تخصص مساحة 40٫1 فدان تقريبًا تعادل 168465م2 من الأراضي المملوكة للدولة ملكية خاصة ناحية مركز ومدينة القرنة- محافظة الأقصر

وفقًا للوحة وجدول الإحداثيات المرفقين لصالح محافظة الأقصر لاستخدامها في بعض المشروعات العمرانية.

 

الجريدة الرسمية

الرقابة الصحية تعلن اعتماد ٨ وحدات طب أسرة بأسوان والأقصر.. ومركز رؤيا الاقصر للعيون بالصعيد

أعلن الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية GAHAR، اليوم عن أهم القرارات الصادرة عن اللجنة العليا
للاعتماد، حيث وافقت اللجنة على منح شهادات الاعتماد لوحدتي طب أسرة: العضايمة، والحبيل بمحافظة الأقصر،
كما حصلت ٦ وحدات صحية بمحافظة أسوان على الاعتماد المبدئي وهي وحدات طب أسرة: الشيخ مصطفى ،
أبو سمبل، جعفر الصادق، النزل، الدقاديق، العوضلاب، وذلك وفقا لمعايير اعتماد وحدات الرعاية الأولية الصادرة عن الهيئة
والحاصلة على الاعتماد الدولي من (الاسكوا)، كما وافقت اللجنة على اعتماد مركز رؤيا الأقصر للعيون والليزر وهو ثاني مركز
طبي متخصص في العيون يقدم خدماته لمنتفعي منظومة التأمين الصحي الشامل بالأقصر.

هيئة الاعتماد والرقابة الصحية

وأشار رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية إلى أن مراكز ووحدات طب الأسرة التي حصلت على الاعتماد حتى الآن وصل إلى
١٦٣ وحدة ومركز يقدمون خدمات الرعاية الأساسية، مؤكدا الدور الكبير لطب الأسرة في منظومة التأمين الصحي الشامل
والذي يعد المحطة الأولى للمريض التي تقدم له من 70-80% من الخدمات التي يحتاجها، وأضاف بأن ضبط أداء مراكز ووحدات
الرعاية الأولية مع نظام الاحالة يساهم بفاعلية في تقليل الضغط على فرق الأطباء بالمستشفيات داخل المنظومة كما يعزز
من كفاءة وفاعلية النظام الصحي بأكمله.

التأمين الصحي الشامل

وأوضح أن هناك عددا من الخدمات التي ينبغي توافرها لاعتماد مراكز الرعاية الاولية طبقا لقانون التأمين الصحي الشامل
أهمها: توفير الكشف والعلاج والمتابعة لدي ممارس عام أو طبيب أسرة، كما تشمل الخدمات التي تتعلق بالتداخلات
الأساسية لطب الفم والأسنان، وعلاج الأمراض المزمنة كالضغط والسكر والسمنة المفرطة ، كما تشمل خدمات الرعاية
الأساسية علي عدد من الخدمات التأهيلية والعلاج الطبيعي عند الحاجة، الى جانب الرعاية الصحية المتعلقة بالحمل والولادة
والأطفال حديثي الولادة والرضع والأطفال ما قبل السن المدرسي، وبرامج الرعاية الصحية للمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.
للاطلاع على معايير اعتماد وحدات الرعاية الاولية:

أحمد صبرى: «ميناڤيل» تجهز لافتتاح فندق The Temple بالأقصر الشهر المقبل بالخطة التوسعية للشركة

صرح أحمد صبري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة ميناڤيل للقري السياحية، بأن الشركة تجهز

لافتتاح فندق جديد في مدينة الأقصر، بطاقة إجمالية 178 غرفة، فئة 4 نجوم، وذلك ضمن الخطة التوسعية

للشركة.

منطقة جزيرة العوامية

بينما أوضح أن الفندق الجديد سيقع في منطقة جزيرة العوامية، وتم تسميته باسم ” The Temple”.

بينما يأتي تدشين هذا الفندق لتلبية الطلب المتوقع على مدينة الأقصر خلال موسم شتاء 2023،

بالإضافة إلى الأهمية الاستراتيجية لمدينة الأقصر في ملف السياحة وموقعها المتميز مركزيًا في جنوب

مصر، مشيرا إلى أن هناك جهودًا حكومية قوية لطمأنة السائحين على الحضور إلى مصر والتمتع بها خلال

موسم الشتاء.

الفندق

بينما أضاف، أن الفندق يتميز بالتناغم مع البيئة المحيطة، حيث تم تصميمه معماريًا وهندسيًا واختيار

الاسم الذي يتناسب مع موقعه وطابعه، خاصة مع إطلالة أكثر من 70% من طاقة الفندق على النيل

مباشرة، كما سيتم ربط الفندق بمركب سياحي يصل إلى أسوان، لافتا إلى أن مدينة الأقصر تتمتع بأهمية

قوية في السياحة الثقافية.

مدينة الأقصر

بينما أشار إلى أن هناك نقصًا في عدد الفنادق المتاحة بمدينة الأقصر، وذلك رغم أهميتها المحلية

والإقليمية والعالمية، حيث إن عدد الفنادق المتواجدة بها لفئة الـ4 و5 نجوم يبلغ نحو 25 فندقا فيما يصل

فيها عدد السفن السياحية إلى 150 سفينة، وهو عدد قليل ويتطلب مزيدًا من الفنادق التي يجب تنفيذها

بالمحافظة.
وكشف عن خطة الشركة لبدء إنشاء امتداد لقرية مينافيل السياحية بسفاجة بطاقة 250 غرفة وذلك مع

بداية 2024، لتصل الطاقة الإجمالية للقرية بعد إضافة الامتداد إلى 550 غرفة، وذلك لمواكبة الزيادة في

الحجوزات .

وزارة السياحة والآثار

بينما أكد أن استمرار تقديم دعم وحوافز من وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة

لوكالات السياحة والسفر ومنها البرامج المشتركة للتسويق وبرامج تحفيز الطيران يعزز إقبال السائحين

إلى مصر ويمكن الشركات من استمرار عملها رغم التحديات العالمية التي تواجه الملف.
بينما أوضح، أن كافة المقاصد السياحية المصرية آمنة تماما وبعيدة عن الأحداث التى تشهدها المنطقة،

لذا لابد من استمرار تكثيف الحملات الترويجية وكذا استمرار الرحلات المكوكية التى يقوم بها قيادات القطاع

السياحى فى العديد من الدول المصدرة للسياحة إلى مصر لشرح حقيقة الأوضاع والتأكيد على أمان المقصد السياحى المصرى وعدم تأثر مصر بالأحداث الجارية على الحدود الشرقية