وزير الاستثمار يعقد لقاءً موسعًا مع رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية لبحث سبل دعم التعاون المشترك
وزير الاستثمار يلتقي مسؤولي شركة يونيلفر مشرق لاستعراض مشروعات الشركة بالسوق المصري
التقى المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية السيد جيم يوكسيل مدير عام شركة يونيلفر لمنطقة شمال إفريقيا وبلاد الشام والعراق، حيث استعرض اللقاء مشروعات الشركة بالسوق المصري في مجالات المنتجات الغذائية ومنتجات العناية الشخصية.
وأعرب الوزير عن اعتزازه بالعلاقات الاقتصادية المتنامية مع كبرى الشركات العالمية العاملة في مصر، مؤكدا أهمية التعاون المثمر مع شركة يونيلفر في تعزيز حركة الاستثمار وزيادة فرص التشغيل.
وأكد «الخطيب» أن الدولة حريصة على تهيئة بيئة استثمارية مستقرة وجاذبة تواكب التطورات العالمية، مشددا على أن الحكومة تتبنى سياسات تشجيع الإنتاج المحلي وزيادة حجم التصدير للأسواق الإقليمية والدولية.
وأشاد الوزير بالدور الحيوي للشركة في دعم صناعات المنتجات الغذائية ومنتجات العناية الشخصية بالسوق المصري، موضحاً أن هناك فرصًا واعدة للاستثمار في مصر في قطاعات متنوعة تخدم خطط التنمية المستدامة.
ولفت «الخطيب» إلى أهمية دعم الصناعة المحلية عبر شراكات مع القطاع الخاص والمستثمرين الأجانب، مشيراً إلى أن التوسع في مشروعات التصنيع الغذائي يحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني.
وأشاد الوزير بنجاح شركة يونيلفر في تعزيز إنتاجها داخل مصر وتوسيع نشاطها بالمنطقة، مؤكدا أن الشركة تمثل نموذجًا رائدًا للاستثمار المسؤول الذي يراعي الاعتبارات البيئية والمجتمعية.
وقال «الخطيب» إن تعزيز التعاون مع الشركات العالمية الكبرى يسهم في تحسين بيئة الأعمال وخلق فرص عمل جديدة، مشيراً إلى أن الدولة تعمل على إزالة كافة المعوقات أمام المستثمرين وتقديم حوافز تنافسية.
ونوه الوزير إلى أن الحكومة تدعم خطط شركة يونيلفر للتوسع في السوق المصري والإفريقي، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستشهد تدفقات استثمارية أكبر في مختلف القطاعات.
وأعرب «الخطيب» عن تقديره لدور شركة يونيلفر في دعم الاقتصاد المصري من خلال مشروعاتها الإنتاجية والمجتمعية، مؤكدا أن الشركة تعد شريكاً استراتيجياً في خطط الدولة لتحقيق التنمية الشاملة بإسهامها في دعم مبادرات المسؤولية المجتمعية ومشروعات الشباب.
وأشار الوزير إلى أهمية التوسع في التصدير للأسواق الأفريقية في ضوء الاتفاقيات التجارية الموقعة مع دول القارة؛ حيث إن السوق الإفريقي يمثل فرصة استثمارية واعدة أمام القطاع الخاص. مشيراً إلى أن الحكومة تعمل على تسهيل حركة التجارة البينية وتحفيز الشركات على التوسع بالخارج.
ولفت «الخطيب» إلى أهمية تطوير منظومة النقل والخدمات اللوجستية لتسهيل وصول المنتجات المصرية للأسواق الخارجية. مؤكداً أن الحكومة تنفذ خطة لإنشاء مراكز لوجستية في عدد من الدول الإفريقية حيث أوضح أن ربط الموانئ المصرية بالموانئ الإفريقية سيعزز حركة التبادل التجاري بين مصر ودول القارة.
وأشاد «الخطيب» بدور الشركات متعددة الجنسيات في تعزيز الصادرات المصرية وتوفير فرص العمل، مؤكداً أن الحكومة تثمن التزام هذه الشركات بتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة في عملياتها.
ومن جانبه قال السيد جيم يوكسيل، مدير عام شركة يونيلفر لمنطقة شمال إفريقيا وبلاد الشام والعراق، إن الشركة حريصة على تعزيز استثماراتها في مصر موضحاً أن السوق المصري يمثل أحد أهم الأسواق الاستراتيجية لخطط الشركة بالمنطقة.
كما أشاد يوكسيل بالدعم الحكومي والتعاون المثمر مع وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية، معرباً عن تطلع الشركة لمزيد من الشراكات مع الحكومة المصرية خلال الفترة المقبلة.
وأوضح أن شركة يونيلفر ملتزمة بدعم الاقتصاد الوطني من خلال توسيع الطاقة الإنتاجية وتعزيز الصادرات، مؤكدا التزام يونيلفر بتقديم منتجات عالية الجودة تواكب تطلعات المستهلك المصري والأسواق الخارجية.


اجتمع السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع كل من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة، والسيد أحمد كجوك وزير المالية، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وصرح المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع استعرض جهود الحكومة لتهيئة مناخ الأعمال وجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية، حيث تم في هذا الإطار عرض موقف الأعباء الإجرائية التي يتحملها المستثمرون، والخطة المقترحة لتخفيف هذه الأعباء مثل توحيد جهة التحصيل وتدشين منصة الكيانات الاقتصادية.
وأشار السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي إلى أن السيد الرئيس وجه باستبدال الرسوم التي تتقاضاها الجهات والهيئات المختلفة بضريبة إضافية موحدة من صافي الربح،
مؤكداً سيادته على ضرورة خلق مناخ استثماري أكثر تنافسية يشهد المستثمر من خلاله تحسناً ملموساً وسريعاً على أرض الواقع في سهولة أداء الأعمال في مصر، من خلال تبسيط الإجراءات، وتخفيف الأعباء المالية.
وذكر المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول كذلك جهود تقليل زمن الإفراج الجمركي بحيث يكون المستهدف هو تخفيض عدد الأيام اللازمة للإفراج الجمركي من ثمانية إلى ستة أيام، مع استمرار عمل الخدمات الجمركية بالعطلات الرسمية وأيام الجمعة،
وإتاحة إمكانية سداد الرسوم بعد انتهاء ساعات العمل بالبنوك. وتناول الاجتماع أيضاً محاور البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات، والذي يستهدف دعم الصناعة الوطنية وزيادة الصادرات المصرية لمختلف الأسواق العالمية، حيث أكد سيادته على أهمية أن تتضمن محاور البرنامج الجديد تحقيق مستهدفات الدولة الخاصة بزيادة الصادرات حتى عام ٢٠٣٠.
وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم خلال الاجتماع استعراض جهود صندوق مصر السيادي لتعظيم العائد من الأصول المملوكة للدولة، وأبرز الجهود التي تتم في إطار تنفيذ برنامج الطروحات الحكومية، في ضوء مخرجات وثيقة سياسة ملكية الدولة، وذلك سعياً لتعظيم العائد على الأصول المملوكة للدولة من خلال بناء شراكات واسعة مع القطاع الخاص.
وأوضح المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي قد شدد على ضرورة منح القطاع الخاص الدور المحوري الرئيسي في دفع عجلة الاقتصاد، وزيادة الصادرات، وذلك من خلال تـشجيع الاسـتثمارات الوطنية في مجال الإنتاج والتصدير، وتوفير الخدمات اللازمة للمصدرين.




وزير الاستثمار والتجارة الخارجية للميس الحديدي :
المرحلة المقبلة ستشهد دورة من التضخم العالمي وزيادة تكاليف الإنتاج بعد الإجراءات الحمائية
نحن أمام صفحة جديدة في الاقتصاد العالمي عنوانها مختلف عن 30 سنة الماضية
-نحن أمام فصل جديد في التاريخ تتصارع فيه أمريكا والصين على قيادة الاقتصاد العالمي
الولايات المتحدة الأمريكية تمثل 27 % من الناتج القومي العالمي والصين 19.6 %
انتهت فكرة العولمة والحدود المفتوحة والإنتاج بأقل تكلفة نحن في فصل جديد عنوانه الحدود الحمائية وعلينا أن نعرف كيف نستفيد من ذلك
المستثمر قلق وحالة عدم اليقين قد تقلل الاستثمار العالمي
أكد المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، أننا أمام صفحة جديدة في الاقتصاد العالمي عنوانها مختلف عن 30 سنة الماضية قائلاً :
” نحن أمام فصل جديد في التاريخ تتصارع فيه أمريكا والصين على قيادة الاقتصاد العالمي”
وكشف خلال لقاء مع برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:
“أن الولايات المتحدة الأمريكية تمثل 27 % من الناتج القومي العالمي والصين 19.6 %
وشدد أن فكرة ” العولمة ” انتهت وأن الحدود المفتوحة والإنتاج بأقل تكلفة قائلاً : ” نحن في فصل جديد عنوانه الحدود الحمائية وكيف تحمي كل دولة نفسها ؟ ولابد أن نضعه في رؤية وعلينا أن نعرف كيف نستفيد من ذلك”
وذكر أن أزمة كوفيد وضعت مسارًا جديدًا لمفاهيم التجارة العالمية وأن عنوان هذه المرحلة هو الغرب – الصين و العنوان الثاني هو الإجراءات الحمائية ”
وأوضح أن نظام العولمة أدى إلى زياده النمو العالمي وانخفاض التضخم ، وهذا مهدد الآن متوقعاً أن تشهد المرحلة المقبلة دورة من التضخم العالمي وزيادة تكاليف الإنتاج بعد الإجراءات الحمائية ”
لافتاً إلى أن المستثمر قلق وحالة عدم اليقين قد تقلل الاستثمار العالمي في ظل التلقابات العالمية حيث يبحث عن الموطن الذي تستقر فيه السياسات وسعر الصرف
وزير الاستثمار والتجارة الخارجية للميس الحديدي :
رغم حجم الإنجاز في البنية التحتية، فإن مساهمة القطاع الخاص في الاستثمار تراجعت إلى 24% حاليًا، بعد أن كانت تمثل 75% قبل عام 2011
تحسين مناخ الاستثمار أصبح المستهدف الاول للمجموعه الاقتصادية لاعادة القطاع الخاص لقيادة التنمية
550 مليار دولار حجم استثمارات البنية التحتية خلال 10 سنوات
كشف المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، أن مصر ضخت استثمارات ضخمة في البنية التحتية خلال العقد الأخير، تجاوزت قيمتها 550 مليار دولار، وذلك في أعقاب ثورتي 2011 و2013.
وأوضح خلال لقائه مع برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن هذه الاستثمارات شملت تطويرًا كبيرًا في شبكات الطرق والكباري والموانئ،
مؤكدًا أن ما تم إنجازه خلال هذه الفترة يعد تحولاً جذريًا في البنية التحتية لمصر خاصة أن الفترةى التي سبقت الثورتين لم يكن حجم الاستثمارات في ابلنية التحتية كافياً “.
لكنه أشار إلى أنه رغم حجم الإنجاز في البنية التحتية، فإن مساهمة القطاع الخاص في الاستثمار تراجعت إلى 24% حاليًا، بعد أن كانت تمثل 75% قبل عام 2011.
وأضاف: “المستهدف الأول لوزارة الاستثمار، وللمجموعة الاقتصادية ككل، هو إعادة القطاع الخاص لدوره في قيادة عملية التنمية كما كان سابقًا.”
وأكد الخطيب أن تحسين مناخ الاستثمار أصبح المستهدف الاول له مشيرًا إلى أهمية إنجاز هذا التحول بسرعة،
قائلاً: “نسعى لتحقيق تحول سريع يشعر به المستثمرون، ويعزز ثقتهم في مناخ الاستثمار وهو . الهدف من مفهوم الانتقال من مرحلة تقود فيها الدولة التنمية إلى مناخ يُمكّن القطاع الخاص من القيام بهذا الدور.”
وختم حديثه بالقول: لافتاً إلى أن التحدي أمامنا أن نغير مناخ الاستثمار ليصبح جاذبًا ومحفزًا للقطاع الخاص وبسرعة قائلاً : ”
اتحدث عن الاستثمار المحلي والاجنبي على حد سواء نسعى لتحقيق ذلك بسرعة كي يشعر المستثمرين بسرعة التغير في مناخ الاستثمار وهذه هي عملية التحول التي نتحدث عنها من دولة قادت عملية التنمية خلال عشر سنوات فقل دور القطاع الخاص بعض الشيء وكيفية إعداد المناخ لترسيخ ثقة المستثمرين لان يعود القطاع الخاص لقيادة عملية التنمية
-نتفاوض مع فريق التجارة الأمريكية لتقليل الرسوم الحمائية المفروضة على مصر بواقع 10 %
الرسوم الحمائية التي فرضها الرئيس ترامب ستطبق على اتفاقية الكويز
الجانب الأمريكي يريد إلغاء القيود غير الجمركية على صادراته لمصر ونسعى لذلك
نسعى لإزالة العوائق التجارية مع كل الشركاء و زيادة تنافسية المنتج المصرى
من القضايا المثارة شهادة الحلال في وارداتنا من اللحوم وقطع الغيار الجمركية
قطاعات أخرى من الممكن أن تستفيد من اتفافية الكويز كالجلود والأحذية بجانب الملابس الجاهزة
صادرات مصر لأمريكا حوالي 2.5 مليار دولار ، منها 40% الملابس الجاهزه في الكويز والوارادات 3 مليار دولار ووالميزان التجاري لصالح أمريكا
-قطاع الملابس الجاهزة لديه فرصة لمضاعفة قيمة صادراته الحالية إلى 12 مليار دولار بحلول 2030
قال المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، في معرض تعليقه على الرسوم الحمائية التي فرضها الرئيس الامريكي دونالد ترامب على دول كثيرة ومنها مصر أن ” مصر مطبق على صادراتها 10% من الرسوم الحمائية الجديدة التي فرضها الرئيس ترامب ستطبق على اتفاقية الكويز وغيرها من الاتفاقات المختلفة ”
لافتاً خلال لقاء مع برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:” إلى أن تأثير تلك الرسوم يقلل من حركة التجارة قائلاً : ” الاساس الذي ننظر له هو الفرق بين نسبة 10% والدول الاخرى ومايخص الميزه التنافسية ”
وكشف أنه جاري التفاوض مع فريق التجارة الأمريكية لتقليل الرسوم الحمائية المفروضة على مصر بواقع 10 % قائلاً : ” الجانب الأمريكي يريد إلغاء القيود غير الجمركية على صادراته لمصر ونسعى لذلك ”
مشيراً إلى أن القيود غير الجمركيه تخالف الاتفاقيات الدولية للتجارة قائلاً : ” نعمل على إزالة معوقات التجارة لرفع الرسوم الحمائية ( 10 %) ومصر ضمن الدول التي تتفاوض مع أمريكا لتقليل الرسوم الحمائية ”
مشيراً إلى مصر تسعى لإزالة العوائق التجارية مع كل الشركاء و زيادة تنافسية المنتج المصرى قائلاً : ” من القضايا المثارة شهادة الحلال في وارداتنا من اللحوم وقطع الغيار الجمركية ”
موضحاً أن إتفاقية ” الكويز ” من يستفيد بها قطاع الملابس الجاهزة لافتاً إلى أن قطاعات أخرى من الممكن أن تستفيد من اتفافية الكويز كالجلود والأحذية بجانب الملابس الجاهزة
وكشف أن صادرات مصر لأمريكا حوالي 2.5 مليار دولار ، منها 40% الملابس الجاهزه في الكويز وأن واردات مصر من الولايات المتحدة الأمريكية 3 مليار دولار والميزان التجاري لصالح أمريكا ”
وأوضح أن قطاع الملابس الجاهزة لديه فرصة لمضاعفة قيمة صادراته الحالية إلى 12 مليار دولار بحلول 2030
وشدد أن الفارق في التعرفه الحمائية مع المنافسين يقدم لمصر ميزه تنافسية وأوضح أن الإجراءات الحمائية التي فرضها الرئيس ترامب ليست وليدة الأشهر الماضية











