رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزير الاتصالات يبحث مع سفير فرنسا بالقاهرة تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وبناء القدرات الرقمية 

الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يبحث مع سفير فرنسا بالقاهرة تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وبناء القدرات الرقمية  وجذب المزيد من الاستثمارات

الفرنسية لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرى .

استقبل الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السيد / ايريك شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة؛ تناول اللقاء بحث سبل جذب المزيد من الاستثمارات الفرنسية لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرى، وتعزيز التعاون بين مصر وفرنسا فى المجالات ذات الصلة خاصة فى مجال الذكاء الاصطناعى.

شهد اللقاء تسليط الضوء على برامج ومشروعات التعاون المشترك بين مصر وفرنسا فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، واستثمارات الشركات الفرنسية

فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بما فى ذلك المتخصصة فى مجال التعهيد.

كما تم الإشارة إلى مباحثات الدكتور/ عمرو طلعت مع مسئولين حكوميين فرنسيين والشركات الفرنسية خلال لقاءات سابقة لتعزيز التعاون المصرى الفرنسى فى المجالات ذات الصلة،

بالإضافة إلى لقاءه مع عدد من رؤساء وممثلى كبرى شركات التكنولوجيا ومؤسسات الأعمال الفرنسية الأعضاء بمجلس أرباب العمل الفرنسى “ميديف” MEDEF

والذى أثمر عن توسع شركتين من كبرى الشركات الفرنسية فى أعمالها فى مصر.

الذكاء الاصطناعي

وخلال اللقاء؛ أكد الدكتور/ عمرو طلعت حرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على تهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات ومحفزة للشركات العالمية لتوسيع عملياتها فى مصر؛

معربا عن تطلعه إلى توسع الشركات الفرنسية بمصر فى نطاق أعمالها فى تقديم المزيد من الخدمات لعملائها فى أنحاء العالم والاستفادة من المزايا التنافسية

لمصر فى صناعة التعهيد والتى من أبرزها توافر قاعدة عريضة من الكوادر الشابة المؤهلة لتصدير الخدمات الرقمية بلغات متعددة.

وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت الجهود المبذولة لتنمية قدرات الشباب على المستوى التقنى وصقل مهاراتهم في اللغات الأجنبية؛ مشيرا إلى أنه يتم التوسع

فى الشرائح المستهدفة من برامج بناء القدرات الرقمية لتشمل غير المتخصصين فى المجال التكنولوجى مثل المحامين والمحاسبين لتمكينهم من تطوير مسارهم المهنى

اعتمادا على التكنولوجيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي؛ معربا عن تطلعه إلى تعزيز التعاون مع الجانب الفرنسى لصقل مهارات الشباب فى اللغة الفرنسية

من خلال محرك يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعى وذلك على النحو الذى يعزز من قدراتهم فى تصدير الخدمات الرقمية للأسواق الناطقة باللغة الفرنسية.

وأوضح السفير الفرنسى أن هناك العديد من الشركات الفرنسية التى توسعت فى أعمالها فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرى لما لمسته

من كفاءة الكوادر المصرية المتخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

ووجه السفير الدعوة للدكتور/ عمرو طلعت للمشاركة بقمة العمل فى مجال الذكاء الاصطناعى المقرر عقدها فى الفترة من 10-11 فبراير المقبل،

والتى ستتناول عدد من الموضوعات الهامة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي، أبرزهم استخدامات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى لخدمة المصلحة العامة

وحوكمة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى عالمياً. حيث أكد الدكتور/ عمرو طلعت اهتمام مصر بالمشاركة فى القمة لاستعراض جهود الدولة والتطورات التى انجزتها

فى مجال الذكاء الاصطناعى وكذلك التعرف على المزيد من المبادرات الجديدة التى سيتم إطلاقها خلال القمة.

الذكاء الاصطناعي

كما وجه السفير الفرنسى الدعوة للدكتور/ عمرو طلعت لمشاركة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات كشريك أساسى فى ملتقى لمجتمع الأعمال الفرنسى

فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذى من المقرر أن تعقد فعالياته على مدار يومين خلال شهر مايو المقبل ويتضمن محور عن الذكاء الاصطناعي.

ومن جانبه؛ وأعرب الدكتور/ عمرو طلعت عن استعداد الوزارة والجهات التابعة لها للمشاركة فى الملتقى واستعراض البرامج والمشروعات والمبادرات المعنية

ببناء القدرات الرقمية ومشروعات الذكاء الاصطناعى ودعم ريادة الاعمال وتنمية الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة فى مجال الذكاء الاصطناعي.

كذلك دعا الدكتور/ عمرو طلعت السفير الفرنسى لزيارة مراكز ابداع مصر الرقمية للتعرف على أنشطتها وبحث إمكانية تنظيم عدد من الفعاليات المرتبطة بالملتقى بداخلها.

صُممت واجهة “One UI 7” التجريبيّة من سامسونج لتكون رفيقاً ذكياً حقيقياً

صُممت واجهة “One UI 7” التجريبيّة من سامسونج، لتكون رفيقاً ذكياً حقيقياً، مما جعلها تحظى بتقييمات إيجابية من أبرز الصحفيين والخبراء التقنيين حول العالم، بفضل تصميمها الجديد كلياً الذي يُعيد تعريف تجربة المستخدم، حيث يجمع بين الجمال البصري والانسيابية.

وكانت سامسونج قد أطلقت الشهر الماضي النسخة التجريبية من ‘One UI 7’، التي تُعد نقطة تحول في تقنيات الذكاء الاصطناعي للأجهزة المحمولة. وقد شهد البرنامج إقبالاً غير مسبوق، حيث سجلت الجولة الأولى من المستخدمين التجريبيين أكثر من ضعف معدل التسجيل الذي شهده برنامج ‘One UI 6’ التجريبي.

وتقدم ‘One UI 7’تجربة متكاملة تجمع بين وكلاء الذكاء الاصطناعي والإمكانات متعددة الوسائط، مما يتيح للمستخدمين تنفيذ المهام المعقدة بسهولة وسرعة، ويجعل التفاعل مع الأجهزة أكثر سهولة وانسيابية، وملاءمة لاحتياجات المستخدم.

ومن المقرر إطلاق واجهة ‘One UI 7’ رسمياً مع أجهزة سلسلة ‘Galaxy S’ المقبلة. وحظيت النسخة التجريبية بإشادة واسعة من حيث جودة التصميم ومدى سهولة استخدام المزايا الجديدة.

ويمكنكم الاطلاع على الآراء التالية لمعرفة أبرز الانطباعات من الخبراء التقنيين:

9to5Google
“لقد أتقنت سامسونج الأمر تماماً هذا العام.”

BooredAtWork
“واجهة One UI 7 ستغير أجهزة ‘Galaxy’ إلى الأبد، وأعتقد أن الكثيرين سيُبهرون بما سيشاهدونه.”

PhoneArena
“يبدو أن واجهة One UI 7 تتجه نحو تحقيق نجاح ساحق.”

TA Tech Tips
واجهة ‘One UI 7’ ستحول هاتفك إلى قوة لا تضاهى في الذكاء الاصطناعي. جربها، إنها مذهلة بكل معنى الكلمة.”

TechRadar
“سامسونج كانت صاحبة السبق في بدء الثورة الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي للهواتف الذكية خلال عام 2024 مع ميزات ‘Galaxy AI’ في يناير، واستمرت في تعزيز هذه القدرات مع كل تحديث جديد لواجهة .” ‘One UI’

XeeTechCare
“أعتقد أن سامسونج بدأت بداية مذهلة. وأعلم أن هناك المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي القادمة. هذه مجرد البداية.”
ومع الدعم المستمر من سامسونج لتحسين تقنيات الهواتف الذكية، يبدو أن One UI 7 ستكون بمثابة حقبة جديدة في عالم الأجهزة المحمولة.

نبذه عن الشركة سامسونج:

تعتبر شركة سامسونج إليكترونيكس رائداً عالمياً ملهماً يساهم في رسم معالم المستقبل من خلال أفكار وتقنيات ثورية مبتكرة.

وتعمل الشركة على إعادة صياغة عالم أجهزة التلفاز والهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة اللوحية والأجهزة المنزلية وأنظمة الشبكات والذاكرة وأنظمة أشباه الموصلات وحلول سبك المعادن وحلول الإضاءة إل إي دي LED.

وتلتزم بتقديم تجربة متصلة وموحّدة عبر منظومة SmartThings والتعاون المفتوح مع الشركاء. للحصول على أحدث الأخبار يرجى زيارة غرفة أخبار سامسونج من خلال الرابط news.samsung.com

دل تكنولوجيز تقود مستقبل الحوسبة الذكية بإطلاق جيل جديد من أجهزة الكمبيوتر المتقدمة

تستمر دل تكنولوجيز في تعزيز ريادتها في مجال ابتكار أجهزة الكمبيوتر الشخصية من خلال إطلاق مجموعة جديدة مصممة خصيصًا لتقديم تجربة حوسبة ذكية ومبسطة.

تعتمد هذه الأجهزة على الذكاء الاصطناعي المدمج، مما يعزز مستوى الإنتاجية ويحفز الإبداع لدى المستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، توفر الشركة حلولًا متكاملة للمطورين

ومسؤولي تكنولوجيا المعلومات تتيح لهم تطوير ونشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي بسهولة على هذه الأجهزة، مما يسهم بشكل فعال في تسريع التحول الرقمي داخل المؤسسات.

باعتبارها الرائدة عالميًا في مجال أجهزة الكمبيوتر الذكية التجارية، تواصل دل تقديم تحديثات جوهرية على تصميماتها الجديدة، بما في ذلك تعزيز الأداء، تمديد عمر البطارية،

ودمج أحدث ابتكارات السيليكون مع مسرعات الذكاء الاصطناعي. تتكامل هذه التحسينات مع أنظمة إدارة متطورة ونهج مستدام في التصنيع. ولتيسير تجربة العملاء،

قامت دل تكنولوجيز بتوحيد علامتها التجارية عبر فئات متعددة تشمل أجهزة الكمبيوتر، الشاشات، الملحقات، والخدمات، مما يسهّل على العملاء العثور على الحلول

التقنية المثالية التي تواكب احتياجاتهم الحالية والمستقبلية.

“يُعتبر الكمبيوتر الشخصي أداة الإنتاجية الأساسية في حياتنا، وقد بدأ التحول الثوري في هذا المجال بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي. على مدار الأربعين عامًا الماضية،

كانت دل في طليعة الابتكار في عالم أجهزة الكمبيوتر، ونحن اليوم على استعداد لقيادة هذا التحول. ستعيد مجموعتنا الجديدة من أجهزة الكمبيوتر المدعومة

بالذكاء الاصطناعي تعريف مستقبل الحوسبة.” تجربة مبسطة لاتخاذ قرارات تقنية أكثر ذكاءً

يواجه المستخدمون غالبًا قرارات معقدة عند شراء أجهزة الكمبيوتر نظرًا لتعدد الخيارات والعوامل مثل الأداء، التصميم، التخزين، والرسوميات. تُظهر الأبحاث

أن 74% من المستهلكين يتراجعون عن شراء الأجهزة بسبب الشعور بالإرهاق من كثرة الخيارات.

لمعالجة هذا التحدي، تقدم شركة دل هيكلًا بسيطًا بثلاث فئات متميزة لأجهزة الكمبيوتر:

  • Dell: للمهام اليومية مثل الدراسة، العمل، والألعاب.
  • Dell Pro: لتلبية متطلبات الإنتاجية الاحترافية.
  • Dell Pro Max: للأداء العالي والمتطلبات التقنية المتقدمة.

تشمل هذه الفئات الشاشات، الملحقات، والخدمات المتكاملة، مما يضمن للمستخدمين تجربة متكاملة وسلسة تتسم بالانسجام التام عبر جميع الحلول التقنية المقدمة.

ملاحظة للاعبين: تواصل Alienware  الحفاظ على مكانتها كعلامة تجارية رائدة مخصصة لعشاق الألعاب لأكثر من 30 عامًا.

يقول بات مورهد، رئيس شركة Moor Insights & Strategy:

“تُعد استراتيجية دل تكنولوجيز التي تعتمد على استخدام تسميات واضحة وبسيطة عبر حلول وخدمات الكمبيوتر الشخصي قيمة كبيرة في ظل تزايد تعقيد التكنولوجيا.

ومع تكامل خيارات المعالجات من AMD وIntel وQualcomm مع التصميمات المتطورة، تعزز دل قدرتها على تلبية احتياجات العملاء وتوفير حلول مبتكرة للمؤسسات استعدادًا لعصر الذكاء الاصطناعي.”

مجموعة أجهزة كمبيوتر الذكاء الاصطناعي الرائدة المصممة لتلبية متطلبات الاستخدام وأحمال العمل المتخصصة

تقدم دل تكنولوجيز أحدث تقنيات السيليكون في مجموعتها الجديدة من أجهزة الكمبيوتر، مما يبسّط تجربة المستخدمين النهائيين والشركات ويزيل التعقيد.

تتميز هذه الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي بتقنية NPU المدمجة، التي تقدم أداءً محسنًا يتناسب مع احتياجات أحمال العمل المختلفة. تعتمد دل

على معالجات Intel®️ Core™️ Ultra (السلسلة 2)، إضافة إلى معالجات AMD Ryzen™️، كما تستمر في التعاون مع Qualcomm Technologies, Inc.

لتوفير أجهزة مثالية لكل حالة استخدام. من خلال دمج الابتكارات في الأجهزة، البرمجيات، والسيليكون، تعزز دل تجارب Copilot+ PCAI على الأجهزة،

مما يسهم في توفير حلول متقدمة لعدد أكبر من العملاء.

مع مجموعة الأجهزة الجديدة عبر Dell وDell Pro وDell Pro Max، يمكن للمستخدمين:

  • زيادة الإنتاجية لفترات أطول بفضل عمر البطارية الممتد لعدة أيام.
  • الاستمتاع بتصاميم حديثة واحترافية، حيث تم تصميم مجموعة Dell Pro مع التركيز على المتانة، بما في ذلك تحمل ثلاثة أضعاف عدد دورات المفصلات والسقوط والصدمات مقارنة بالأجهزة المنافسة، مع الحفاظ على تصميم أنيق. تضمن التقنية الحرارية الجديدة تحسين تدفق الهواء بنسبة 20%، مما يحافظ على تشغيل الكمبيوتر الشخصي بسلاسة بغض النظر عن مكان العمل.
  • إدارة أحمال العمل المكثفة والتطبيقات التي تتطلب طاقة عالية من خلال محطات العمل المحمولة والثابتة Dell Pro Max التي تدعم الذكاء الاصطناعي والرسومات الاحترافية. تتميز هذه المجموعة المعاد تصميمها بأداء محسن من جيل إلى جيل بفضل تصميم حراري جديد حاصل على براءة اختراع.
  • تبسيط إدارة تكنولوجيا المعلومات والبقاء محميًا من التهديدات المتطورة من خلال الأجهزة التجارية الأكثر أمانًا وقابلية للإدارة في العالم. يمكن لإدارة تكنولوجيا المعلومات الآن التحكم عن بُعد في أساطيل الأجهزة الخاصة بـ Dell Pro، بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر والشاشات والملحقات، مما يقلل من التكاليف ويزيد من الكفاءة.
  • تعزيز الاستدامة وتحسين طول عمر الأجهزة عبر تصميمات معيارية وزيادة استخدام المواد المعاد تدويرها والمتجددة والمنخفضة الانبعاثات في جميع المنتجات. تعد أجهزة Dell Pro وDell Pro Max المختارة أول أجهزة كمبيوتر محمولة تجارية في العالم التي تأتي مع منفذ USB-C معياري، والذي أظهرت الاختبارات الأولية أنه أكثر متانة بأربع مرات ويتيح إصلاحات أسهل.
  • الاستمتاع بأفضل أداء على الشاشة مع شاشات جديدة، بما في ذلك أول شاشة في العالم بتقنية IPS Black المحسنة التي توفر نسبة تباين 3000:1 وأعلى شهادة خمس نجوم لراحة العين من TUV. بالإضافة إلى ذلك، تضم هذه الشاشات أول شاشة QD-OLED في العالم مع صوت مكاني ثلاثي الأبعاد محسّن بالذكاء الاصطناعي، مما يضيف إلى ريادة دل في مجال الشاشات على مدار عقد من الزمان.

دل تكنولوجيز تتسارع في تبني أجهزة الكمبيوتر المدعومة بالذكاء الاصطناعي

تتسارع دل تكنولوجيز في تبني أجهزة الكمبيوتر المدعومة بالذكاء الاصطناعي من خلال Dell Pro AI Studio،

حيث تتطلع الشركات إلى استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي التي تم تهيئتها باستخدام بياناتها الخاصة لتلبية احتياجات محددة وتشغيلها محليًا على أجهزة الكمبيوتر الذكية لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة.

ومع ذلك، يعد تطوير وإدارة هذه النماذج أمرًا معقدًا، نظرًا لتباين متطلبات الأجهزة عبر مزودي السيليكون المختلفين، بالإضافة إلى التنوع في وحدات المعالجة المركزية،

معالجات الرسومات، ووحدات المعالجة العصبية.

تسهل دل عملية تطوير الذكاء الاصطناعي على أجهزة الكمبيوتر من خلال Dell Pro AI Studio، التي تعتبر مجموعة أدوات الذكاء الاصطناعي الأكثر شمولًا في القطاع.

تعتمد هذه المجموعة على تقنية وحدات المعالجة العصبية، مما يمكّن المطورين ومسؤولي تكنولوجيا المعلومات من إنشاء وإدارة تطبيقات الذكاء الاصطناعي

بسرعة وكفاءة باستخدام أدوات دل المعتمدة والأطر والقوالب والنماذج المتاحة، بغض النظر عن نوع السيليكون المستخدم. من المتوقع

أن يقلل هذا من وقت التطوير والنشر بنسبة تصل إلى 75%، حيث يُمكن إتمام العملية في فترة زمنية تتراوح بين ستة أسابيع فقط بدلاً من ستة أشهر.

Dell Pro AI Studio، الذي يعد جزءًا من Dell AI Factory، هو مثال آخر على كيفية مساعدة دل للمؤسسات في اختيار الحجم المناسب وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي

عبر مختلف البيئات، من أجهزة الكمبيوتر إلى مراكز البيانات. يوفر Dell AI Factory للعملاء الوصول إلى مجموعة واسعة من تقنيات الذكاء الاصطناعي،

كما يتيح بيئة مفتوحة للشركاء التكنولوجيين لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتناسب مع احتياجاتهم وميزانياتهم ومتطلبات الطاقة الخاصة بهم.

EDT&Partners العالمية تبرم شراكة مع Eyouth المصرية لتطوير المهارات الرقمية لمليون شاب في إفريقيا

أعلنت EDT&Partners العالمية الرائدة في تقديم الاستشارات المتخصصة في تطوير التعليم، وشركة Eyouth المصرية الناشئة الرائدة في تطوير المهارات

في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن شراكتهما خلال Bett 2025، الحدث العالمي الرائد لتكنولوجيا التعليم،

حيث تسفر تلك الشراكة عن إطلاق مبادرة طموحة لتسليط الضوء على قوة التكنولوجيا والتعاون في تشكيل مستقبل التعليم والتوظيف.

البرنامج الجديد يعتمد على منصة Eyouth وخبراتها في تطوير المهارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأطر EDT التعليمية وتقنياتها وخبراتها،

ويهدف إلى تحقيق تأثير واسع النطاق في مجال التعليم، وسيكون برنامج المهارات الرقمية مفتوحًا للشباب (من سن 15 إلى 35 عامًا) اعتبارًا من فبراير القادم،

وسيتم دعمه ماليًا للمعلمين المؤهلين في الشرق الأوسط.

التحدي وأهميته

هناك فجوة مهارات رقمية عالمية بقيمة 2.5 تريليون دولار أمريكي، وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا،

يتفاقم هذا التحدي مع تصنيف 1.7% فقط من القوى العاملة كـ”مواهب رقمية”، بالإضافة إلى ذلك،

يحتاج العالم إلى 44 مليون معلم إضافي بحلول عام 2030، منهم 4.3 مليون معلم في شمال إفريقيا وغرب آسيا.

Eyouth وEDT&Partners يلتزمان باستثمار 6 ملايين دولار

تلتزم Eyouth وEDT&Partners باستثمار 6 ملايين دولار أمريكي في هذا البرنامج الطموح، حيث تجمعان بين منصة تطوير المهارات الفعالة

والتقنيات المبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي للتعليم، ويهدف البرنامج إلى سد الفجوة الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع التركيز بشكل خاص على دعم المعلمين.

وقال بابلو لانغا، المؤسس والشريك الإداري في EDT&Partners : “للتعليم تأثير مضاعف على مجتمعاتنا واقتصاداتنا.

الفجوة في المهارات الرقمية وأهمية الذكاء الاصطناعي للمعلمين هما من أهم المكونات لتعزيز تنافسية منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

نحن فخورون ومتحمسون للشراكة مع Eyouth في هذه المبادرة الطموحة واسعة النطاق”.

وأضاف مصطفى عبد اللطيف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Eyouth :”حتى الآن قمنا بتطوير مهارات أكثر من 3 ملايين شاب،

ومن خلال هذه الشراكة نهدف إلى تسريع وتمكين مليون شاب آخر لفتح إمكاناتهم ودفع الابتكار في إفريقيا والشرق الأوسط”.

سيتمكن المشاركون من الوصول إلى البرنامج عبر منصة تعلم متطورة تقدم تدريبًا تفاعليًا وشاملًا، مدعومًا بمحتوى مخصص

وتقنيات الذكاء الاصطناعي من EDT وشركائها مثل Amazon Web Services.

التوافر والوصول إلى البرنامج

سيتم إطلاق البرنامج أيضًا في مؤسسات التعليم المهني والعالي مثل ائتلاف NextEra في القاهرة، وسيكون المحتوى متاحًا باللغتين الإنجليزية والعربية.

وأشار حسين أيوب، مدير منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في EDT&Partners : “نحن نربط منصة تطوير المهارات الرائدة

في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا Eyouth بالابتكار العالمي وقابلية التوسع التعليمي لـ EDT&Partners ، لتقديم واحدة من أكثر مبادرات التدريب ريادة في العالم.

كيفية الانضمام إلى البرنامج

سيتم إطلاق البرنامج رسميًا في فبراير 2025. يمكن للشباب والمدارس والجامعات التسجيل عبر منصة Eyouth وموقع EDT.

“فيرتف” تقود المناقشات حول حلول التبريد المتقدمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

“فيرتف” تقود المناقشات حول حلول التبريد المتقدمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي

خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض “داتا سنتر نيشن” 2025 في الرياض

المملكة العربية السعودية أعلنت شركة “فيرتف” (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية وحلول استمرارية الأعمال، عن اختتام مشاركتها البارزة في مؤتمر ومعرض “داتا سنتر نيشن (Data Center Nation)” الذي أقيم مؤخراً للمرة الأولى في الرياض.

فيرتف

وقد جمع الحدث نخبة من أبرز اللاعبين الرئيسيين، وقادة الفكر، والمبتكرين في مجال مراكز البيانات. وشاركت “فيرتف” بالتعاون مع شريكها الحصري للتوزيع، شركة محمد منصور الرميح (MMR KSA)، كراعٍ ذهبي للحدث، مما يعكس التزامهما الراسخ بتطوير البنية التحتية لمراكز البيانات وتعزيز الابتكار التقني في المنطقة.

خلال الحدث، أدار بيارجورجيو تاليابيترا، مدير إدارة هندسة التطبيقات الحرارية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في “فيرتف” جلسة نقاشية بعنوان “تبريد عصر الذكاء الاصطناعي” تناولت الدور التحويلي الذي يلعبه الذكاء الاصطناعي في تطوير بنية مراكز البيانات، مسلطة الضوء على تأثيراته العميقة والتحديات التي يفرضها.

 

فقد أدى الانتشار السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى دفع حدود الحوسبة عالية الأداء إلى مستويات غير مسبوقة، مما ساهم في زيادة كبيرة في متطلبات الطاقة والتبريد، حيث وصلت كثافة الرفوف إلى أكثر من 100 كيلووات لكل رف.

 

وبناءً على ذلك، أصبحت أنظمة التبريد التقليدية غير كافية لتلبية هذه الاحتياجات المتزايدة، مما دفع القطاع إلى تبني تقنيات وحلول مبتكرة مثل التبريد السائل المباشر للشريحة ومبادل الحرارة الموجودة في الباب الخلفي.

وقد استحوذت منصة Vertiv™ 360AI على اهتمام في جناح الشركة، حيث أظهرت قدرتها على دمج تقنيات التبريد بالسائل والهواء بسلاسة لدعم البيئات عالية الكثافة بقدرة تصل إلى 132 كيلوواط لكل رف، مما يضمن إدارة حرارية استثنائية، وكفاءة تشغيلية عالية وجاهزية تامة لتلبية احتياجات المستقبل.

وشارك فريق الخبراء من “فيرتف” في الحدث لاستكشاف اتجاهات مراكز البيانات لعام 2025 وتسليط الضوء على استجابة الصناعة لتحديات ومتطلبات الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير بنية تحتية للطاقة والتبريد، وإدارة الطاقة، وممارسات الاستدامة، والأمن السيبراني .وقد أكد الفريق على الحاجة الماسة إلى التعاون لتطوير خرائط طريق شاملة لمصنع الذكاء الاصطناعي (AI Factory)، ودمج تكنولوجيا المعلومات مع البنية التحتية مع معالجة التركيز المتزايد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيراتها البيئية.

وصرَّح تاسوس بيباس، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وآسيا الوسطى في شركة فيرتف: “لقد اسعدتنا المشاركة في النسخة الافتتاحية من “داتا سنتر نيشن” في الرياض، والذي يُعد منصة مثالية للابتكار في مجال مراكز البيانات. لطالما كانت “فيرتف” في طليعة التطور التكنولوجي، ولا يزال التزامنا بتطوير هذه الصناعة أقوى من أي وقت مضى.

 

ومن خلال المشاركة في مثل هذه المنتديات إلى جانب شركائنا الاستراتيجيين وقادة الفكر من مختلف أنحاء المنطقة، فاننا نواصل معا استكشاف الحلول التعاونية التي من شأنها تشكيل مستقبل تصميم مراكز البيانات.

 

لقد كنا نتطلع إلى قيادة النقاش حول ‘تبريد عصر الذكاء الاصطناعي’، حيث تعمقنا في استكشاف التحديات والفرص التي يطرحها التوسع السريع في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي”.

وأضاف بيباس: “تشهد المملكة العربية السعودية تحولًا غير مسبوق في المشهد الرقمي مدفوعًا باستثمارات استراتيجية تتماشى مع رؤية المملكة 2030 الطموحة.

 

وتفخر شركة “فيرتف” بدعم هذا النمو الملحوظ من خلال تقديم حلول بنية تحتية متطورة تسهم في تحقيق رؤية المملكة للتنوع الرقمي والتميز التكنولوجي.

 

وقد أكدت مشاركتنا في مثل هذه الفعاليات على التزامنا الراسخ بتعزيز التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية عبر توفير الحلول الحيوية اللازمة للحفاظ على مراكز بيانات عالية الأداء، وقابلة للتطوير وموفرة للطاقة من شأنها دعم التنمية المستقبلية في المنطقة.”

لمزيد من المعلومات حول فيرتف وحلول مركز البيانات الخاصة بالشركة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني Vertiv.com/METCA.

مع قدرات جديدة للذكاء الاصطناعي.. OPPO تستعد لإطلاق سلسلة Reno13 في مصر

تستعد OPPO، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا والهواتف الذكية لإحداث نقلة كبيرة في مصر من خلال الإطلاق المرتقب لسلسلة Reno13. تأتي هذه السلسلة الثورية من الهواتف الذكية مزودة بتقنيات ذكاء اصطناعي مبتكرة وتصميم مذهل، وهي جاهزة للارتقاء بتجربة الهواتف المحمولة إلى مستوى جديد تمامًا.

وأعرب رغدة عامر، مديرة العلاقات العامة في OPPO مصر، عن حماسها لإطلاق سلسلة Reno13 قائلة: “نحن متحمسون لتقديم سلسلة Reno13 في مصر، أحد الأسواق الرئيسية لدينا.

شركة OPPO تلتزم بجعل التكنولوجيا المتطورة في متناول الجميع

هذه السلسلة تضع معيارًا جديدًا في تجربة المستخدم، حيث تجمع بين ميزات الذكاء الاصطناعي المتقدمة والتزام OPPO بجعل التكنولوجيا المتطورة في متناول الجميع بأسعار جذابة. تقدم سلسلة Reno13 ميزات بمستوى الهواتف الرائدة، مصممة لتلبية الاحتياجات المتنوعة لجميع المستخدمين.”

تتميز سلسلة Reno13، التي تشمل Reno13 Pro 5G وReno13 5G وReno13 F 5G/Reno13 F، بتصميم جريء ومبتكر يلبي الاحتياجات المتنوعة للمستخدمين. وتُعد الجمع المثالي بين من التكنولوجيا المتطورة وتحفة حقيقية في التصميم والوظائف.

ترتقي سلسلة Reno13 بتصوير الهواتف الذكية إلى مستوى جديد، حيث تتيح تصوير الصور والفيديو تحت الماء بسهولة دون الحاجة إلى أي ملحقات إضافية. بالإضافة إلى ذلك، تُعد من أوائل أجهزة أندرويد التي تسد فجوة التوافق بين الأنظمة المختلفة، مما يتيح للمستخدمين مشاركة الصور بسلاسة عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.

مع إطلاق OPPO لسلسلة Reno13 في مصر، تعزز الشركة ريادتها في مجال التكنولوجيا والابتكار، وتضع معايير جديدة للتميز مع تقديم قيمة استثنائية. تظل OPPO ملتزمة بتمكين المستخدمين من الحصول على تجارب رائعة والمساهمة في تشكيل مستقبل أكثر إشراقًا من خلال التكنولوجيا الذكية للهواتف المحمولة. من خلال الاستماع إلى احتياجات المستخدمين، نواصل الابتكار لتمكين التعبير عن الذات وتحسين الحياة اليومية.

إي آند مصر توسع شراكتها مع إريكسون في مجال الخدمات المدارة ودعم العملاء

أعلنت شركة إي آند مصر وإريكسون (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: ERIC)، عن تمديد اتفاقية الخدمات المدارة ودعم العملاء لمدة خمس سنوات أخرى، وذلك بهدف دعم مزود خدمات الاتصالات لتعزيز تركيزه على العملاء ودمج الذكاء الاصطناعي وتحسين الكفاءة وقابلية التوسع وتوفير التكاليف.

وستواصل إريكسون بموجب هذه الاتفاقية الممددة تولي مسؤولية تنفيذ عمليات الشبكة ودعم العملاء لشركة إي آند مصر، لمساعدتها على تعزيز جودة الخدمة وتحسين تجارب المستخدمين وزيادة القدرة على التوسع لنمو الشبكة في المستقبل، وهذا عبر الاستفادة من قدرات إريكسون الرائدة عالمياً في مجال عمليات الشبكة المتطورة والتحسينات، بالإضافة إلى قدرات الذكاء الاصطناعي والقدرات الرقمية.

وفي تعليقه على تمديد الشراكة، قال عمرو فتحي, الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا المعلومات من إي آند مصر: “في إطار سعينا لتطوير الشبكة وتحقيق رؤيتنا لنكون العلامة التجارية الأولى في مجال الاتصالات الرقمية في مصر، نعتمد على إريكسون كشريك موثوق به منذ فترة طويلة من خلال تمديد اتفاقية خدمات الشبكة المدارة. وتسلط هذه الشراكة الضوء على الرؤية المشتركة للاستفادة من تقنيات الشبكات القائمة على الذكاء الاصطناعي لتحقيق التقدم في مجال الاتصالات من الجيل التالي, ونسعى للاستفادة من خبرة إريكسون لدمج الذكاء الاصطناعي في عمليات الشبكة، وتعزيز جودة الخدمة وتجربة المستخدم لمشتركينا مع تمهيد الطريق لتحقيق النمو المستقبلي“

“نيلسون”: نفتخر بتمديد اتفاقيتنا مع إي آند مصر

من جانبه، قال إيكو نيلسون، نائب للرئيس ورئيس وحدة العملاء العالمية لأعمال شركة إي آند في شركة إريكسون الشرق الأوسط وأفريقيا: “نفتخر بتمديد اتفاقيتنا مع إي آند مصر, الأمر الذي يعزز التزامنا بتوفير جودة خدمة استثنائية. وتتماشى شراكتنا الممتدة مع جهود شركة إي آند مصر لتوفير تجربة مستخدم مرتفعة المستوى لعملائها في ظل تحولها إلى شركة تكنولوجية تدعم المستقبل الرقمي المتصل.”

جدير بالذكر أن شركة إي آند مصر تتمتع بتاريخ طويل من التعاون مع شركة إريكسون إلى ما يقرب من عقدين من الزمن في العديد من المجالات، وشهدتا معاً تحولاً لجيليين في تكنولوجيا الهاتف المحمول، كما أنهما تستعدان حالياً لإطلاق شبكة الجيل الخامس في مصر.

نبذة عن إريكسون:

توفر شبكات إريكسون عالية الأداء والقابلة للبرمجة، الاتصال لمليارات الأشخاص حول العالم يومياً. وكانت الشركة لما يقرب من 150 عاماً، رائدة في مجال ابتكار التكنولوجيا للاتصالات، كما أنها تقدم حلول الاتصالات المتنقلة والاتصال لمزودي الخدمات والشركات. وتساهم بالتعاون مع عملائها وشركائها، في جعل عالم الغد الرقمي حقيقة ملموسة. www.ericsson.com

سامسونج تحدث ثورة في الذكاء الاصطناعي للهواتف المحمولة من خلال كشف النقاب عن سلسلة Galaxy S25 بتقنيات مبتكرة

سامسونج تحدث ثورة في الذكاء الاصطناعي للهواتف المحمولة من خلال كشف النقاب عن سلسلة Galaxy S25 بتقنيات مبتكرة

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم عن إطلاق سلسة هواتفها الجديدة Galaxy S25 ، التي تضم طرازات Galaxy S25 Ultra وGalaxy S25+ وGalaxy S25، التي تضع معيارًا جديدًا في عالم الهواتف الذكية من خلال مميزات الذكاء الاصطناعي، وتمثل سلسلة Galaxy S25 الخطوة الأولى في رؤية سامسونج لإعادة تشكيل طريقة تفاعل المستخدمين مع هواتفهم ومع محيطهم من خلال تقديم الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط، وتعزز منصة Snapdragon® 8 Elite Mobile Platform، المصممة خصيصًا لهواتف Galaxy، قدرة الجهاز على معالجة البيانات، ما يمنح المستخدمين تجربة أكثر قوة وكفاءة مع نظام Galaxy AI.

سامسونج

 

وفي هذا السياق، قال تي إم روه، رئيس وحدة أعمال تجربة الهواتف المحمولة في سامسونج للإلكترونيات: أعظم الابتكارات هي التي تعكس احتياجات مستخدميها، ولهذا السبب طورنا Galaxy AI لمساعدة الجميع على التفاعل مع أجهزتهم بشكل طبيعي ودون القلق بشأن خصوصيتهم، وتُعتبر سلسلة Galaxy S25 خطوة نحو تحقيق نظام تشغيل متكامل مع الذكاء الاصطناعي يغير كيفية استخدامنا للتكنولوجيا وكيفية إدارة حياتنا اليومية بشكل جذري.

التفاعلات الأكثر سهولة وبديهية حتى الآن

تعد سلسلة Galaxy S25 رفيقًا ذكياً بامتياز، حيث تجسد الذكاء الاصطناعي المتطور من خلال واجهة One UI 7، التي تفهم سياق احتياجاتك وتفضيلاتك، لتقدم تجارب مخصصة مع الحفاظ على الخصوصية في كل خطوة، وتُعتبر هذه السلسلة بداية لرؤية مشتركة مع Google لإعادة تشكيل نظام Android مع وضع الذكاء الاصطناعي في جوهره، وذلك بالتعاون مع المطورين والشركاء من جميع أنحاء العالم.

ويتيح الذكاء الاصطناعي المزوّد بإمكانات متعددة الوسائط في هواتف Galaxy S25 فهم النصوص والكلمات والصور ومقاطع الفيديو، ما يضمن تفاعلات طبيعية وسلسة، كما تعزز التحديثات الأخيرة على خدمة Circle to Search من Google تجربة البحث على شاشة الهاتف، حيث أصبحت أكثر سهولة وسرعة وملاءمة للسياق، وتتمتع الخدمة الآن بقدرة سريعة على التعرف على أرقام الهواتف والبريد الإلكتروني وعناوين URL، ما يتيح الاتصال أو إرسال بريد إلكتروني أو زيارة موقع إلكتروني بنقرة واحدة فقط، كما يمكنك إجراء عمليات بحث فعّالة مع اقتراحات مدروسة للخطوات التالية مع سلسلة Galaxy S25، علاوة على ذلك، يتيح لك الهاتف الانتقال بسلاسة بين التطبيقات، ما يسهل عليك تنفيذ الإجراءات السريعة مثل مشاركة ملف GIF أو حفظ تفاصيل حدث معين.

ويمثل Galaxy S25 نقلة نوعية في فهم اللغة، ما يسهل التفاعلات اليومية بشكل ملحوظ، حيث يمكن طرح سؤال للعثور على صورة معينة في معرض صور سامسونج أو ضبط حجم الخطوط في الإعدادات بكل سهولة.
وتأتي ميزة Gemini كإضافة مبتكرة تتيح للمستخدمين تفعيلها من خلال الضغط المستمر على الزر الجانبي، للقيام بإجراءات سهلة ومتعددة عبر تطبيقات سامسونج وGoogle، بالإضافة إلى تطبيقات خارجية مثل Spotify على سبيل المثال، كما يمكن البحث عن جدول مباريات الفريق الرياضي المفضل وإضافته إلى التقويم باستخدام أمر واحد.

وقدتم تعزيز هذه التجربة من خلال أدوات Galaxy AI التي تركز على تحسين التواصل وتعزيز الإنتاجية وإطلاق العنان للإبداع، ويحافظ Galaxy S25 على تنظيم المكالمات باستخدام ميزتي Call Transcript والتلخيص، ويمكن تفعيل ميزات Writing Assist مثل تلخيص المحتوى أو تنسيق الملاحظات تلقائيًا ، حيث يمكن تحديد النصوص دون الحاجة إلى التبديل بين التطبيقات، وتفتح خاصية Drawing Assist آفاقًا جديدة لإحياء الأفكار من خلال دمج الرسومات والنصوص ومطالبات الصور prompts.

تجارب مخصصة مع ضمان حماية الخصوصية
يجمع Galaxy S25 بين تخصيص التجارب وحماية الخصوصية بشكل متناغم، من خلال تحليل البيانات بأمان لتقديم تجارب فريدة تعكس تفضيلات المستخدم وأنماط الاستخدام الشخصية، وتُستخدم هذه الخصائص للسماح بتجارب مثل البحث عن صورة قديمة في المعرض باستخدام لغة طبيعية، أو الحصول على إرشادات مع ميزة Now Brief، التي تقدم اقتراحات لحظية يمكن الوصول إليها عبر Now Bar على شاشة القفل.
ويتم الاحتفاظ بجميع البيانات المخصصة بشكل خاص وآمن في Knox Vault، ومع القدرات المحسّنة للمعالجات على الهواتف الجديدة، تُسهم هذه الميزات في خلق تجربة ذكاء اصطناعي قوية ومحمية، ما يجعل Galaxy سلسة فريدة من نوعها في هذا المجال.
كما يقدم Galaxy S25 أيضًا تشفيرًا ما بعد كمي، لتعزيز حماية البيانات الشخصية ضد التهديدات التي قد تزداد مع تقدم الأنظمة الإلكترونية، ولأنه لا وجود للخصوصية دون أمان شامل، تعتمد واجهة One UI 7 على طبقة أمان إضافية متقدمة مصممة لتلبية متطلبات عصر الذكاء الاصطناعي وزيادة الحاجة إلى التواصل الرقمي، وتتضمن التحديثات الإضافية إعدادات الحد الأقصى للقيود، وحماية محسّنة من السرقة، بالإضافة إلى لوحة تحكم Knox Matrix الجديدة التي تتيح لك مراقبة حالة الأمان للأجهزة المتصلة.

أقوى أداء على الإطلاق في سلسلة Galaxy
تتميز هواتف Galaxy S25 بأقوى أداء على الإطلاق، حيث تعمل بواسطة معالج Snapdragon® 8 Elite، ويعد هذا أقوى معالج في سلسلة Galaxy S، حيث يوفر زيادة في الأداء بنسبة 40% في وحدة المعالجة العصبية، و37% في وحدة المعالجة المركزية، علاوة على 30% في وحدة معالجة الرسومات مقارنة بالجيل السابق، وتُعزز هذه القوة من قدرة سلسلة Galaxy S25 على معالجة المزيد من تجارب الذكاء الاصطناعي مباشرة على الجهاز دون بطء، بما في ذلك مهام الذكاء الاصطناعي التي كانت تعتمد سابقًا على السحابة مثل Generative Edit.

وعملت شركة سامسونج وQualcomm Technologies معًا لتخصيص Snapdragon® 8 Elite لهواتف Galaxy، إذ تتميز سلسلة Galaxy S25 بمعالجة متقدمة وفعالة للصور باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مع ProScaler لتحقيق تحسن بنسبة 40% في جودة صورة الشاشة، كما تم دمج التكنولوجيا المخصصة مع محرك الصور الطبيعية الرقمية المتنقل من سامسونج (mDNIe) المدمج في المعالج باستخدام Galaxy IP، ما يعزز كفاءة طاقة الشاشة بشكل أكبر.

ويتميز معالج Snapdragon® 8 Elite بمحرك Vulkan وتقنية Ray Tracing، ما يجعل الألعاب المحمولة أكثر سلاسة وواقعية، وتعمل جميع الاستخدامات المكثفة للجهاز ومعالجة الذكاء الاصطناعي بسلاسة، بفضل بنية متقدمة لخفض الحرارة
مع غرفة بخار أكبر بنسبة 40% ، بالإضافة إلى مادة واجهة حرارية مصممة خصيصًا (TIM) توفر تحسنًا إضافيًا في الكفاءة الحرارية.

إطلاق العنان للإبداع الاحترافي
وتقدم سلسلة Galaxy S25 معيارًا جديدًا لتجربة التصوير الفوتوغرافي عبر الهواتف الذكية، حيث تعتمد على مستشعرات عالية الدقة ومحرك ProVisual، مما يضمن تفاصيل فائقة ودقة استثنائية في مختلف الظروف، ويتميز المستشعر الجديد بدقة 50 ميجابكسل، وهو ما يمثل ترقية ملحوظة عن المستشعر السابق بدقة 12 ميجابكسل، وذلك لتوفير وضوح وحيوية استثنائيين.

ويتم الآن تطبيق التسجيل بتقنية HDR بدقة 10 بت تلقائيًا، ما يضفي عمقًا لونيًا أغنى بأربع مرات مقارنةً بتقنية 8 بت، ويمكن بالتالي لهاتف Galaxy S25 التقاط التفاصيل في أية ظروف إضاءة، بالإضافة إلى ذلك فقد أصبحت مقاطع الفيديو أكثر وضوحًا حتى في الإضاءة المنخفضة، حيث يحلل الهاتف الحركة والوقت لتقليل الضوضاء بشكل أكثر فعالية بفضل المعالج القوي، ويسمح هذا التكامل بالتعرف بدقة على الأجسام المتحركة والثابتة.

فيما يقدم Galaxy S25 أيضًا مجموعة من الأدوات المتقدمة التي كانت متاحة فقط للبرامج المتخصصة في السابق، حيث يمكن لأي شخص أن يصبح محترفًا فيمجال التصوير ، وتعمل ميزة Audio Eraser على تسهيل إزالة الضوضاء غير المرغوب فيها من مقاطع الفيديو من خلال عزل الأصوات المختلفة، بما في ذلك الأصوات والموسيقى والرياح والطبيعة والحشود والضوضاء، ويمكنك بهذه الطريقة التحكم بدقة في العناصر التي تريد تقليلها أو إزالتها تمامًا.

 

وللحصول على تجربة تصوير تشبه الكاميرات الاحترافية على الهاتف المحمول، يوفر Galaxy S25 تحكمًا في عمق المجال بفضل ميزة Virtual Aperture، المدمجة في Expert RAW، بالإضافة إلى ذلك، يرفع Galaxy S25 مستوى الإبداع السينمائي مع ميزة Galaxy Log، التي تتيح خيارات تدرج الألوان الدقيقة، ما يسهم في إنتاج مقاطع فيديو أكثر احترافية.

كما تم تحسين Portrait Studio أيضًا، ما يتيح للمستخدمين إنشاء صور رمزية مخصصة مع تعبيرات أكثر واقعية، كما يقدم Filters مرشحات جديدة على طراز الصور القديمة، ما يوفر جماليات تشبه الأفلام للصور ومقاطع الفيديو الخاصة بالمستخدمين.

تصميم متين بانحناءات أنيقة
تعتمد سلسلة Galaxy S25 على مبدأ التصميم الأساسي لهواتف Galaxy والذي يعتمد على عناصر بسيطة ومؤثرة، ويعيد Galaxy S25 Ultra تعريف مفهوم التصميم ، حيث يعتبر الأنحف والأخف وزنًا والأكثر متانة في تاريخ سلسلة Galaxy S، مع حافة مستديرة تعزز من سهولة الإمساك وتكمل الهوية الجمالية للسلسلة.

ويتميز هاتف Galaxy S25 Ultra بهيكل متين مصنوع من التيتانيوم وطبقة Corning® Gorilla® Armor 2 الجديدة، التي تُعتبر مادة فريدة من نوعها توفر متانة تفوق الزجاج، بالإضافة إلى ذلك، يجمع الهاتف بين زجاج السيراميك من Corning ومعالجة السطح المضادة للانعكاس، ما يساعد على ضمان حماية أكبر من السقوط إلى جانب معالجة سطحية مضادة للانعكاس ومقاومة للخدش.

ويتضمن كل مكون خارجي من Galaxy S25+ وGalaxy S25 مادة واحدة معاد تدويرها على الأقل، بما في ذلك الإطار المعدني المعزز بالألمنيوم المعاد تدويره لأول مرة.

وتضع سلسلة Galaxy S25 أسسًا هامة في الاستدامة، من خلال تعزيز استخدام المواد المعاد تدويرها، ففي حين يحتوي كل جهاز من السلسلة على ما لا يقل عن 50% من الكوبالت المعاد تدويره في بطاريته، يتميز هاتف Galaxy S25 بكونه الأول من Galaxy الذي يستخدم بطاريات مصنوعة من الكوبالت المأخوذ من أجهزة Galaxy المستخدمة سابقًا، أو البطاريات التي تم التخلص منها أثناء عملية التصنيع، وتلتزم سامسونج بتحقيق رؤيتها من خلال التعاون مع شركائها الملتزمين بنفس الرؤية.

وبفضل سبعة أجيال من ترقيات نظام التشغيل وسبع سنوات من تحديثات الأمان، تضمن سلسلة Galaxy S25 أداءً موثوقًا ومُحسَّنًا على مدى عمر أطول، ولتوفير مزيد من راحة البال، تقدم خدمة Samsung Care+ تغطية شاملة للأضرار العرضية والإصلاح والاستبدال، ما يضمن لمستخدمي Galaxy تجربة سلسة وبسيطة.

بالإضافة إلى ذلك، تعلن سامسونج عن نادي Galaxy الجديد، الذي يتميز بنموذج اشتراك مرن يهدف إلى جعل امتلاك وترقية أجهزة Galaxy أكثر ملاءمة من أي وقت مضى لعشاق التكنولوجيا الحديثة، وسيتم الإعلان عن التفاصيل والتوافر في مصر لاحقًا.

وتأتي جميع أجهزة Galaxy S25 مع 6 أشهر من خدمة Gemini Advanced بالإضافة إلى 2 تيرابايت من التخزين السحابي مجانًا، وتتميز خدمة Gemini Advanced بتوفير نماذج ذكاء اصطناعي متطورة، ما يمنح المستخدمين الوصول إلى أحدث الميزات مثل Gems وخبراء الذكاء الاصطناعي المتخصصين في مختلف المجالات، كما يتيح البحث العميق Deep Research للمستخدمين الاستفادة من مساعد بحث شخصي بقوة الذكاء الاصطناعي.

وستُتاح سلسلة Galaxy S25 للطلب المسبق ابتداءً من 22 يناير الحالي وحتى 6 فبراير 2025، وذلك من خلال الموقع الرسمي لشركة سامسونج، وسيتوفر Galaxy S25 Ultra بمجموعة متنوعة من الألوان الفاخرة، بما في ذلك التيتانيوم الفضي والتيتانيوم الأسود والتيتانيوم الأبيض والتيتانيوم الرمادي، أما بالنسبة لجهازي Galaxy S25 وGalaxy S25+ فسيتوفران بألوان مميزة مثل الفضي الداكن، والأزرق الداكن، والأزرق الجليدي، والأخضر الفاتح.

للحصول على المزيد من المعلومات حول سلسلة Galaxy S25، يرجى زيارة: Samsung Newsroom، أو SamsungMobilePress.com أوSamsung.com.

 

شركة دل تقود مستقبل الشاشات بتقنيات مبتكرة وأداء لا مثيل له

تواصل شركة دل تعزيز ريادتها في عالم شاشات الكمبيوتر بإطلاق مجموعة جديدة من الشاشات التي تعتمد على تقنيات هي الأولى من نوعها على مستوى العالم.

تتميز هذه الشاشات بتطويرات مبتكرة في دقة الألوان، راحة العين، وتجربة الصوت، لتصبح الخيار المثالي للمبدعين المحترفين، المهندسين، عشاق التقنية،

وكل من يسعى إلى الحصول على أحدث تقنيات الشاشات المتقدمة.

تقدم شركة دل أول شاشة محسّنة عالميًا بتقنية IPS Black وتقنية QD-OLED الرائدة،

إلى جانب ميزات متطورة تشمل أعلى معايير راحة العين وصوتًا مكانيًا ثلاثي الأبعاد مدعومًا بالذكاء الاصطناعي.

مع مسيرة تتجاوز عقدًا من الابتكار المستمر، تواصل دل ريادتها في دفع حدود التميز بمجال تقنيات العرض.

لماذا هذا مهم؟

يشهد سوق الشاشات العالمية نموًا مستمرًا، مدفوعًا بزيادة الطلب على الشاشات الأكبر والأعلى دقة.

و في ظل تزايد استخدام الشاشات للعمل والترفيه، أصبح اقتناء شاشات عالية الجودة مزودة بأحدث التقنيات حاجة ضرورية لتحسين الأداء وتجربة الاستخدام.

الجديد من شركة دل:

شاشات Dell UltraSharp 32 و27 4K Thunderbolt Hub: توفر تجربة مشاهدة استثنائية بفضل تقنية IPS Black المتطورة التي تعزز عمق اللون والتباين، إلى جانب أعلى مستويات راحة العين وإنتاجية محسنة مدعومة بتقنية Thunderbolt 4.

شاشات Dell 32 Plus 4K QD-OLED: أول شاشة QD-OLED في العالم بتقنية الصوت المكاني ثلاثي الأبعاد المدعوم بالذكاء الاصطناعي، تقدم دقة 4K مذهلة، ألوانًا زاهية، وتباينًا لا متناهيًا، مما يجعلها الخيار الأمثل لتحويل أي مساحة إلى تجربة سينمائية غامرة.

شاشات Dell UltraSharp 32 و27 4K Thunderbolt™ Hub: تجمع بين الأداء الفائق والراحة البصرية، لتقدم للمحترفين الحلول الأكثر تطورًا في مجال الشاشات عالية الأداء.

تحافظ شاشات Dell UltraSharp 32 و27 4K Thunderbolt Hub على مكانتها كحلول احترافية رائدة، حيث تتصدر السوق بفضل تقنية IPS Black المتطورة، التي تقدم نسبة تباين مذهلة تصل إلى 3000:1.

بالإضافة إلى تجربة مشاهدة غامرة، توفر هذه الشاشات مركز اتصال مدمج بتقنية Thunderbolt 4، مع تقديم أعلى معايير راحة العين لضمان تجربة استخدام مريحة وطويلة الأمد.

تقنية IPS Black: إحياء التفاصيل

تتميز تقنية IPS Black المطوّرة بقدرتها الفائقة على تقديم ألوان سوداء أعمق بنسبة 47%، مما يرفع نسبة التباين المحيطية بنسبة 89% مقارنة بشاشات IPS التقليدية.

هذه التحسينات تسهم في عرض التفاصيل الدقيقة بشكل واضح في بيئات العمل ذات الإضاءة الساطعة.

ومع دعم تقنية VESA DisplayHDR 600 ودقة 4K، يحصل المستخدمون على تجربة بصرية غنية بألوان طبيعية وعمق محسّن، حتى في ظروف الإضاءة الصعبة.

راحة العين في صدارة الأولويات

راحة العين والأداء الاستثنائي مع شاشات Dell UltraSharp

تتمتع شاشات دل بأحدث التقنيات التي تضمن راحة العين خلال الاستخدام الطويل، مما يجعلها الخيار المثالي للمحترفين الذين يحتاجون إلى دقة عالية وراحة بصرية.

تُعد شاشات Dell UltraSharp أول شاشات 4K على مستوى العالم المعتمدة بشهادة 5 نجوم من TÜV Rheinland Eye Comfort 3.0، مما يضمن تجربة استخدام مريحة بفضل:

تقليل انبعاثات الضوء الأزرق بنسبة 30% دون التأثير على دقة الألوان، مما يسمح بتجربة مشاهدة أطول وأكثر راحة.

مستشعرات الإضاءة المحيطة لضبط السطوع ودرجة حرارة اللون تلقائيًا بما يتناسب مع البيئة المحيطة، مما يخفف من إجهاد العين.

لوحة منخفضة الانعكاس للحد من التوهج وتحسين التركيز في بيئات العمل الساطعة.

معدل تحديث 120 هرتز لعرض سلس مع تقليل الوميض، مما يعزز راحة المشاهدة.

إنتاجية غير مسبوقة

تتميز هذه الشاشات بوجود منافذ Thunderbolt 4 وUSB-C وUSB-A وRJ45، مع قدرة شحن تصل إلى 140 وات عبر USB-C EPR للأجهزة المتوافقة.

تسهل المنافذ الأمامية المنبثقة عملية توصيل الأجهزة الطرفية، مع دعم شحن بقوة 15 وات عبر USB-C للهواتف والملحقات.

كما أنها معتمدة للاستخدام مع أنظمة Windows وmacOS وتدعم إعدادات متعددة الشاشات.

شاشة Dell 32 Plus 4K QD-OLED: الابتكار والأناقة في تكنولوجيا العرض

تُمثل شاشة Dell 32 Plus 4K QD-OLED قفزة نوعية في تكنولوجيا العرض، حيث تقدم مزيجًا مثاليًا من التصميم العصري والأداء المتعدد الاستخدامات لتلبية احتياجات الإبداع، الألعاب، والبث الترفيهي.

صوت ثلاثي الأبعاد بواقعية غير مسبوقة

تأخذ هذه الشاشة التجربة السمعية إلى آفاق جديدة بفضل تقنية الذكاء الاصطناعي التي تُحسن الصوت المكاني ثلاثي الأبعاد بشكل ديناميكي.

تعمل تقنية تتبع الرأس المدمجة على ضبط اتجاه الصوت بناءً على حركة المستخدم، مما يخلق تجربة غامرة وصوتًا محيطيًا بدقة استثنائية.

كما تستخدم السماعات المدمجة بقدرة 5×5 وات تقنية تشكيل الشعاع لتوجيه الصوت مباشرة نحو الأذنين وتقليل التداخل الصوتي على الجهة المقابلة،

مما يضمن وضوحًا استثنائيًا لا مثيل له

إعادة تعريف الأداء البصري بتقنية QD-OLED

تجمع هذه الشاشة بين دقة 4K وتقنية QD-OLED لتوفير وضوح استثنائي وألوان حية وتباين مذهل. تجعل الألوان الغنية وعمقها هذه الشاشة مثالية للمبدعين واللاعبين على حد سواء.

يوفر معدل التحديث 120 هرتز وAMD FreeSync Premium تجربة ألعاب سلسة دون تشويش الحركة، بينما يعزز وقت الاستجابة السريع (0.03 مللي ثانية) سرعة الأداء للألعاب السريعة.

للمزيد من تجربة البث السينمائية، تدعم الشاشة تقنيات Dolby Vision وVESA Display True Black 400، مما يجعلها مثالية لتحويل أي مساحة إلى مسرح شخصي.

سهولة الاتصال وتنظيم المساحة

تتميز الشاشة بمنفذ USB-C واحد يوفر طاقة تصل إلى 90 وات لتوصيل الأجهزة وشحنها بكفاءة. مع منافذ قابلة للفصل وإمكانية وصول سريعة،

تتيح الشاشة تجربة استخدام سلسة وتصميمًا أنيقًا يتناغم بشكل مثالي مع أي بيئة.

سهولة الوصول والتصميم الجمالي الأنيق

تتمتع هذه الشاشات بمنافذ وصول سريعة تسهل توصيل الأجهزة الطرفية بكل سلاسة. كما أن تصميمها العصري والبديهي يضفي لمسة من الأناقة،

متماشيًا مع أي بيئة عمل أو منزل. في ذات الوقت، توفر هذه الشاشات للمستخدمين المتقدمين في مجال التكنولوجيا مجموعة من الميزات المتطورة التي تلبي احتياجاتهم بشكل مثالي.

شركة دل تلنزم بمستقبل مستدام

تماشيًا مع التزامها بمستقبل مستدام، تم تصنيع هذه الشاشات الثلاث الجديدة من شركة دل باستخدام مواد صديقة للبيئة،

بما في ذلك 100% من الألومنيوم المعاد تدويره، 85% من البلاستيك المعاد تدويره بعد الاستهلاك، 50% من الفولاذ المعاد تدويره، و20% من الزجاج المعاد تدويره.

بالإضافة إلى ذلك، تلبي هذه الشاشات أعلى المعايير البيئية، حيث تحمل شاشات Dell UltraSharp 32 و27 4K Thunderbolt Hub أحدث تصنيف TCO وتُسجل في EPEAT Gold مع Climate+،

مما يثبت التزامها بمعايير الاستدامة في ما يخص استخدام الطاقة والتأثير البيئي. أما شاشة Dell 32 Plus 4K QD-OLED، فهي معتمدة بكفاءة طاقة عالية مع شهادة ENERGY STAR®.

من خلال التركيز على الأداء الممتاز والتصميم العصري وراحة العين، فضلاً عن التزامها بالاستدامة،

تواصل شركة دل ريادتها في تصميم الشاشات التي تواكب احتياجات العصرين الحالي والمستقبلي. هذه الشاشات ليست مجرد ابتكار تقني،

بل هي خطوة نحو المستقبل في كيفية تفاعلنا مع العالم الرقمي. ابتداءً من فبراير 2025، سيتمكن المستخدمون من إدارة شاشات دل وأجهزتها الطرفية وتحسينها من خلال تطبيق واحد هو Dell Display and Peripheral Manager (DDPM) الجديد.

 

المهن المدعومة بالذكاء الاصطناعي: مستقبل العمل وفجوة المهارات

بقلم محمد طلعت، نائب الرئيس لدل تكنولوجيز لمنطقة السعودية ومصر مع خضوع الصناعات للتحول الرقمي السريع، فإن السؤال الذي يدور في أذهان الجميع هو: “هل سيقوم الذكاء الاصطناعي بالاستيلاء على وظيفتي؟”

المهن المدعومة بالذكاء الاصطناعي: مستقبل العمل وفجوة المهارات

والإجابة ليست بسيطة مثل نعم أو لا. يعمل الذكاء الاصطناعي على تحويل سوق العمل، ولكن بدلاً من استبدال البشر بشكل مباشر، فإنه يوفر فرصًا جديدة.

في حين قد تكون بعض المهام التقليدية آلية، تظهر أدوار جديدة تمامًا تتطلب مهارات فريدة في الذكاء الاصطناعي والبيانات والخبرة الرقمية.

مستقبل الوظائف في عالم يعتمد على الذكاء الاصطناعي

يندهش الكثيرون عندما يجدون أن الذكاء الاصطناعي يهدف إلى خلق الوظائف والقضاء عليها في الوقت نفسه. ويتوقع المنتدى الاقتصادي العالمي

أن يتم إنشاء 69 مليون وظيفة جديدة على مدى السنوات الخمس المقبلة، وخاصة في المجالات التي تتطلب فهمًا جيدًا للذكاء الاصطناعي.

لا يعمل الذكاء الاصطناعي على تحويل كيفية إنجاز العمل فحسب، بل وأيضاً المهارات المطلوبة للنجاح. على سبيل المثال،

من المتوقع أن تزداد أهمية المناصب مثل مدربي الذكاء الاصطناعي ومهندسي البيانات ومخططي استراتيجيات الذكاء الاصطناعي في جميع الصناعات.

إن النمو السريع للذكاء الاصطناعي يعكس الثورات التقنية السابقة، مثل اختراع الجرارات وأجهزة الكمبيوتر، والتي أعادت تشكيل القوى العاملة

وأدت إلى وظائف ذات قيمة أعلى. وهذه فرصة رائعة لإعادة التفكير وإعادة تصميم كيفية تعاملنا مع عملنا، مما يجعله أكثر فعالية وكفاءة.

الذكاء الاصطناعي: توسيع الإمكانات والمهارات البشرية

في عصر الذكاء الاصطناعي، سيكون الموظفون الأكثر قيمة هم أولئك الذين يقدمون المهارات الإنسانية مثل التفكير النقدي والإبداع والتواصل والحكم الأخلاقي لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي.

تتطلب الوظائف الناشئة مثل مدربي الذكاء الاصطناعي ومطوري لغات الذكاء الاصطناعي وعلماء البيانات واستراتيجيي الذكاء الاصطناعي

خبرة في تقنيات الذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع التفكير النقدي والاعتبارات الأخلاقية. كما تشكل أدوار البصيرة البشرية هذه،

عند دمجها مع الذكاء الاصطناعي، النقطة المثالية لإمكانات العمل المستقبلية. ونتيجة لذلك، يصبح مكان العمل أكثر ديناميكية

وإشباعًا حيث يتعاون البشر والذكاء الاصطناعي لحل التحديات ذات المستوى الأعلى.

وسوف تمتد الوظائف الناشئة إلى مجالات متنوعة، حيث يتطلب كل منها مزيجًا من الكفاءة في الذكاء الاصطناعي والخبرة الخاصة بالصناعة.

على سبيل المثال، سوف يحدد صناع السياسات في مجال الذكاء الاصطناعي الأطر الأخلاقية التي يعمل الذكاء الاصطناعي في إطارها،

مما يضمن خدمته للمجتمع بشكل مسؤول. في مجالات مثل الأمن السيبراني، سينتقل خبراء الذكاء الاصطناعي من مهام الترميز إلى تحليل التهديدات،

وتصميم استراتيجيات لمجتمع يحمي فيه الذكاء الاصطناعي البيانات المهمة. وأخيرًا، تكمن القوة الأساسية للذكاء الاصطناعي

في معالجة المهام المتكررة والموجهة بالبيانات، مما يسمح للخبراء بالتركيز على العمل الاستراتيجي والإبداعي.

وظائف جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي

لا يعمل الذكاء الاصطناعي على تغيير الوظائف الحالية فحسب، بل يخلق أيضًا فئات وظيفية جديدة تمامًا. وفيما يلي بعض الوظائف الجديدة المتوقعة

التي تعكس مستقبل العمل في عالم الذكاء الاصطناعي:

السباكون الحراريون: يعمل هؤلاء المتخصصون على تحسين استخدام الحرارة والطاقة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي،

  1. وتعزيز أداء الذكاء الاصطناعي والاستدامة من خلال الإدارة الحرارية المتقدمة.
  2. وكلاء الذكاء الاصطناعي: مع قيام الوكلاء المدعومين بالذكاء الاصطناعي (مثل برامج الدردشة الآلية) بأداء مهام أكثر تعقيدًا، سينشئ موصلو وكلاء الذكاء الاصطناعي هؤلاء الوكلاء ويديرونهم لضمان تفاعلات سلسة بين الفرق البشرية وفرق الذكاء الاصطناعي.
  3. مهندسو البيانات: البيانات هي القوة الدافعة وراء الذكاء الاصطناعي. يضمن مهندسو البيانات تفاعل التقنيات المعقدة بكفاءة مع بيانات الشركة مع الحفاظ على دقة البيانات وسهولة استخدامها.
  4. صناع السياسات في مجال الذكاء الاصطناعي: مع انتشار الذكاء الاصطناعي على نحو متزايد، سيلعب صناع السياسات دورًا حاسمًا في تحديد المبادئ التوجيهية والمعايير الأخلاقية لأنظمة الذكاء الاصطناعي، وخاصة في المجالات الحساسة مثل الرعاية الصحية والمالية.
  5. فنيو دعم أنظمة الذكاء الاصطناعي: يقوم هؤلاء المتخصصون بتكوين تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراقبتها واستكشاف أخطائها وإصلاحها، على غرار ميكانيكا السيارات في صناعة السيارات، لضمان التشغيل والصيانة السليمة.

تسلط هذه المهن الجديدة الضوء على أهمية فهم تأثير الذكاء الاصطناعي على المجالات المختلفة، وتوقع الاحتياجات الناشئة،

وتطوير المهارات اللازمة لمعالجتها. وفيما يلي بعض النصائح للمهنيين والشركات على حد سواء:

الاستعداد لعصر الذكاء الاصطناعي: المهارات الأساسية والقدرة على التكيف

للنجاح في عالم مدفوع بالذكاء الاصطناعي، يجب على الموظفين والقادة الاستثمار في المهارات التي تجمع بين الكفاءة الفنية والبشرية.

على سبيل المثال، يعد التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي من بين الكفاءات الأكثر أهمية لوظائف المستقبل.

ومن المهم بنفس القدر القدرة على التكيف والتفكير الأخلاقي والقيادة الشاملة، والتي تعد ضرورية لدمج الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.

كما تعمل الذكاء الاصطناعي على إعادة تشكيل الوظائف، فإنها تؤثر أيضًا على طريقة تنظيم الفرق. وسوف تكون الفرق متعددة الوظائف من علماء

البيانات وخبراء الذكاء الاصطناعي واستراتيجيي الأعمال حاسمة لدمج الذكاء الاصطناعي في العمليات التجارية.

على سبيل المثال، في مجال الرعاية الصحية، يمكن لعلماء البيانات والمتخصصين في المجال السريري التعاون لإنشاء أدوات تشخيصية تعتمد على الذكاء الاصطناعي،

مما يعزز رعاية المرضى. وفي مجال الخدمات المصرفية، يمكن للفرق تحسين اكتشاف الاحتيال من خلال دمج قدرات الذكاء الاصطناعي مع المعرفة الخاصة بالصناعة.

نهج متوازن للذكاء الاصطناعي: القيادة الشاملة

مع تقدم الذكاء الاصطناعي، أصبحت قيمة الإبداع البشري والحكم الأخلاقي أكثر أهمية. وستوجه القيادة الشاملة دور الذكاء الاصطناعي في مكان العمل،

وتعزز البيئات حيث تدفع وجهات النظر المتنوعة الابتكار. وهذا مهم بشكل خاص في مناطق مثل منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا،

والتي تجلب تنوعًا ثقافيًا غنيًا ووجهات نظر جديدة للتحديات التي يحركها الذكاء الاصطناعي.

يتعين على القادة إعطاء الأولوية للتعلم المستمر والقدرة على التكيف، وخلق بيئة تشجع الموظفين على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

على سبيل المثال، تستخدم دل تكنولوجيز مبادرات التدريب لضمان فهم جميع الموظفين لمبادئ الذكاء الاصطناعي، وإعدادهم للنجاح في مكان العمل الرقمي.

إن القادة الذين يعززون الثقافات الشاملة سوف يولدون أفكارًا جديدة من خلال الجمع بين مهارات الذكاء الاصطناعي والرؤى التي لا يمكن إلا لقوة عمل متنوعة أن تقدمها.

تبني التعلم الذاتي والتطوير المستمر

التعلم الذاتي ليس مفيدًا فحسب، بل إنه أيضًا أمر بالغ الأهمية في عصر الذكاء الاصطناعي. أولئك الذين يمارسون التعلم المستمر ويسعون بنشاط لفهم

تأثير الذكاء الاصطناعي سيشكلون مستقبل العمل. يجب على الشركات تشجيع الموظفين على الحصول على الشهادات وحضور ورش عمل الذكاء الاصطناعي

والبقاء على اطلاع بأحدث التقنيات الناشئة. يسمح الموقف الاستباقي للتعلم للمهنيين بالبقاء قادرين على المنافسة والإبداع.

الريادة في مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي

مع تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل العمل، يجب على الشركات والأفراد على حد سواء الاستثمار في تطوير مهارات الذكاء الاصطناعي وتعزيز بيئات شاملة

ومتطلعة إلى المستقبل. لن يواكب المهنيون الذين يتمتعون بالوعي والقدرة على التكيف الوتيرة فحسب، بل سيزدهرون أيضًا في سوق عمل الذكاء الاصطناعي.

وبالنسبة للشركات، فإن تطوير المهارات الأساسية وتبني ثقافة شاملة للذكاء الاصطناعي سيساعدها على الانطلاق في عالم حيث توفر الإمكانات البشرية وقدرات الذكاء الاصطناعي فرصًا هائلة.

سامسونج تستعد لتحديد معايير جديدة لتجارب الذكاء الاصطناعي على الأجهزة المحمولة

استعدوا لتجربة ذكاء اصطناعي ستغير كل شيء، وذلك مع الجيل الجديد من ‘Galaxy AI’ القادم الذي سيُحدث نقلة نوعية في الطريقة التي تتفاعلون بها مع العالم يومياً،

ما يجعل تفاعلكم مع التكنولوجيا أكثر انسجاماً ومرونة. ومع سلسلة ‘Galaxy S’ الجديدة،

تستعد سامسونج لتحديد معايير جديدة لتجارب الذكاء الاصطناعي على الأجهزة المحمولة، الآن وفي المستقبل.

سامسونج تضيف للإلكترونيات حدث Unpacked في مدينة سان خوسيه

وفي 22 يناير، ستستضيف سامسونج للإلكترونيات حدث Unpacked في مدينة سان خوسيه، حيث سيتم الكشف عن فصل جديد في عالم الذكاء الاصطناعي للأجهزة المحمولة.

اكتشفوا معنا ابتكارات ‘Galaxy’ المميزة التي تضيف تجربة مريحة ومتكاملة إلى كل لحظة في حياتكم. وسيتم بث الحدث مباشرة على Samsung.com

و غرفة أخبار سامسونج الشرق الأوسط وقناة سامسونج على اليوتيوب بدءًا من الساعة 12 صباحاً بتوقيت القاهرة.

ابقوا على اطلاع ولا تفوتوا فرصة زيارة https://news.samsung.com/mena/ :للاطلاع على جميع الإعلانات التشويقية، والعروض الترويجية، وكل ما هو جديد قبل حدث Unpacked 2025.

بقلم محمد أمين..التكنولوجيا التحويلية في عام 2025: هل بدأت مرحلة الاختبار والتعلم تؤتي ثمارها؟

التكنولوجيا التحويلية في عام 2025: هل بدأت مرحلة الاختبار والتعلم تؤتي ثمارها؟

بقلم محمد أمين، نائب الرئيس الأول لمنطقة أوروبا الوسطى والشرقية، والشرق الأوسط وأفريقيا، بشركة دِل تكنولوجيز

لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مصطلح شائع، بل أصبح أساسيًا في رحلة التحول الرقمي في المنطقة. ففي عام 2024،

شرعت الشركات في استكشاف أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي واختبارها، مما جعل الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية في تحسين العمليات التجارية.

من المتوقع أن تشهد الأشهر الاثنا عشر القادمة عصرًا من التحول الرقمي المتسارع، مدعومًا بتقنيات متقدمة،

بدءًا من الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وصولًا إلى ابتكارات مراكز البيانات من الجيل التالي. في هذا السياق، يبرز السؤال: كيف يمكن لقادة الأعمال الحفاظ على موقعهم في صدارة هذه التحولات المستقبلية؟

الذكاء الاصطناعي لتقديم قيمة تجارية حقيقية

من المتوقع أن يشهد عام 2025 التحول من مرحلة الاستكشاف إلى التنفيذ الفعلي لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وفقًا لتقرير شركة McKinsey،

تضاعف استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي خلال 10 أشهر فقط، حيث تواصل الشركات في مختلف القطاعات التعلم والتجربة،

مما يساعدها في الحصول على رؤى عميقة حول الإمكانيات التي يمكن أن يحققها الذكاء الاصطناعي في تحسين الأداء وتحقيق نتائج ملموسة.

بالنسبة للعديد من الشركات، بدأت مرحلة الاختبار والتعلم في إظهار النتائج. ومع اقتراب العام المقبل،

من المتوقع أن تواصل الشركات تحقيق عوائد ملموسة على استثماراتها من خلال توسيع نطاق تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

يقدر تقرير Strategy& أن الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يسهم بما يصل إلى 23.5 مليار دولار سنويًا في اقتصاد الشرق الأوسط بحلول عام 2030.

ومن المتوقع أن تقود صناعات الإعلام والترفيه هذا التأثير بمبلغ 8.5 مليار دولار، تليها الرعاية الصحية بمبلغ 3.8 مليار دولار، ثم الخدمات المصرفية والمالية بمبلغ 3.5 مليار دولار،

وأخيرًا تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بمبلغ 2.9 مليار دولار، تبرز الحاجة في الصناعات مثل الإعلام، والرعاية الصحية، والتمويل في المنطقة للتحول من المشاريع التجريبية إلى الحلول الموسعة.

يجب أن يتحول التركيز نحو تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي المخصصة والقابلة للتوسع، التي لا تقتصر على معالجة التحديات الحالية فحسب، بل أيضًا تضع الشركات في موقع استراتيجي للاستفادة من الفرص المستقبلية.

ماذا يعني ذلك؟ إذا لم تكن قد حددت استراتيجية واضحة للذكاء الاصطناعي حتى الآن، فعليك أن تضع الموضوع في الاعتبار في عام 2025. فالأدوات التقنية تتطور بسرعة كبيرة، والشركات التي تفشل في التكيف مع هذه التحولات قد تجد نفسها متخلفة عن الركب وتضيع على نفسها الفرص المستقبلية.

تقديم أجهزة الكمبيوتر الذكية: مستقبل العمل بين يديك

تخيل أن تبدأ يومك مع جهاز كمبيوتر شخصي قادر على التعامل مع المهام الأساسية مثل كتابة المسودات،

تتبع المهام، وتنظيم قائمة الأعمال، بل وحتى تلخيص رسائل البريد الإلكتروني أثناء تحضيرك للقهوة.

مرحبًا بك في عام 2025، حيث توفر أجهزة الكمبيوتر الذكية هذا المستوى من الراحة في الحياة اليومية.

تمثل هذه الأجهزة الشخصية بداية لثورة في طريقة أداء الأعمال، فهي مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي المدمجة التي تتيح لها معالجة البيانات محليًا، مما يعزز الأداء، ويحسن الأمان، ويزيد من كفاءة التكاليف.

تعتبر هذه الأجهزة مثالية بشكل خاص للشركات التي تدير فرقًا متعددة أو تعمل في بيئات عمل هجينة. ومع تزايد أهمية “السحابة الطرفية”، وهي النقطة التي تُنتج فيها البيانات

وتُستهلك، تساهم أجهزة الكمبيوتر الذكية في تغيير مفهوم الإنتاجية عن طريق نقل العمل إلى موقع أقرب إلى مصدر البيانات. تتمتع هذه الأجهزة بقدرات عالية بفضل وحدات المعالجة المركزية (CPU)، ووحدات معالجة الرسومات (GPU)، ووحدات المعالجة العصبية (NPU)،

بالإضافة إلى شرائح الكمبيوتر الشخصية المتطورة، مما يمنح المستخدمين إمكانيات ابتكار وكفاءة غير مسبوقة.

ماذا يعني ذلك؟ في الصناعات التي تتطور بسرعة، لم يعد استخدام الأجهزة الذكية خيارًا بل أصبح أمرًا أساسيًا. إذا كنت لا تزال تعتمد على الأجهزة القديمة،

فقد حان الوقت للتحديث والانتقال إلى التكنولوجيا الحديثة لمواكبة التغيرات السريعة والاستفادة من الإمكانيات الجديدة.

إعادة التفكير في مراكز البيانات لعصر الذكاء الاصطناعي

يتطور الذكاء الاصطناعي بسرعة تفوق أي تقنية أخرى في العصر الحالي. وفقًا للمحللين، بحلول عام 2025، يُتوقع أن تتركز غالبية عمليات الذكاء الاصطناعي (من 70% إلى 90%) على الاستدلال، أي استخدام الذكاء الاصطناعي لاتخاذ قرارات في الوقت الفعلي. وهذا التحول يتطلب تحديثًا جذريًا للبنية التحتية للبيانات.

نتيجة لذلك، يتم استبدال مراكز البيانات التقليدية المعزولة بـ “الهندسة المعمارية القابلة للتوسيع”، التي تتيح لأنظمة الحوسبة والتخزين والشبكات التوسع بشكل مستقل عن بعضها البعض. هذا يتيح للشركات تحسين سرعة العمليات ومرونتها دون أن تكون مقيدة بحلول مقدمي الخدمة المحددين، مما يعزز الكفاءة والمرونة بشكل كبير.

علاوة على ذلك، يشكل ارتفاع تكلفة الطاقة وتأثير أحمال الذكاء الاصطناعي على مراكز البيانات تحديًا كبيرًا. للتغلب على هذا، يتعين على الشركات تبني تقنيات موفرة للطاقة واستخدام مصادر طاقة متجددة.

ماذا يعني ذلك؟ يجب على الشركات إعادة تقييم استراتيجيات مراكز البيانات الخاصة بها لضمان قدرتها على دعم التوسع والمرونة وكفاءة الطاقة اللازمة لتلبية متطلبات الذكاء الاصطناعي.

التطور مع وكلاء الذكاء الاصطناعي

بحلول عام 2025، سيتطور دور وكلاء الذكاء الاصطناعي ليشمل مهامًا أكثر تعقيدًا من مجرد مساعدات افتراضية أو برامج للدردشة. سيصبح هؤلاء الوكلاء أنظمة ذكية قادرة على اتخاذ قرارات وتنفيذ مهام بشكل مستقل لتحقيق أهداف محددة مسبقًا.

سيتواجد هؤلاء الوكلاء في العديد من المجالات مثل التعامل مع استفسارات العملاء المعقدة أو إنشاء حملات تسويقية بشكل مباشر وفي الوقت الفعلي.

ماذا يعني ذلك؟ بدلاً من أن يقوم المحترفون بإدارة الأشخاص فقط، سيصبحون مسؤولين عن إدارة وكلاء الذكاء الاصطناعي. وهذا سيؤدي إلى بيئات عمل أكثر تنوعًا، تفاعلية، وابتكارًا.

الذكاء الاصطناعي يصبح مهارة عالمية

تشير الدراسات إلى أن 72% من قادة تكنولوجيا المعلومات يرون أن مهارات الذكاء الاصطناعي تشكل فجوة كبيرة تتطلب اهتمامًا عاجلاً. مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، سيصبح جزءًا أساسيًا من العمليات التجارية، مما يعزز التعاون بين البشر والتكنولوجيا.

ومن المتوقع أن تتقلص الوظائف الروتينية التي تركز على المهام التقليدية، بينما ستظهر فرص عمل جديدة مثل مؤلفي البرامج ومحرري محتوى الذكاء الاصطناعي، مما سيساهم في دفع الشركات نحو الابتكار والتفوق في مجالاتها.

ماذا يعني هذا؟ يجب على الشركات الاستثمار في تدريب موظفيها على مهارات الذكاء الاصطناعي، مما يساعد في بناء قدرات جديدة تُعيد تشكيل طرق العمل وتفتح أبوابًا جديدة للنمو والتطور.

قائمة مراجعة لقادة الأعمال في عام 2025:

الالتزام بالذكاء الاصطناعي: وضع استراتيجية شاملة للذكاء الاصطناعي، مع تجربة التطبيقات الجديدة، والتعلم من التحديات المبكرة، وتوسيع نطاق الحلول التي أثبتت نجاحها.
ترقية البنية التكنولوجية: من أجهزة الكمبيوتر المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى مراكز البيانات المتطورة، تأكد من أن بنيتك التحتية تدعم طموحاتك المستقبلية وتواكب الابتكارات التقنية.

الريادة في الاستدامة: تبني تقنيات موفرة للطاقة وتطبيق الحلول البيئية المستدامة لتعزيز مكانتك كعلامة تجارية مسؤولة بيئيًا.

جهّز فرقك: من المهم تمكين الموظفين باستخدام أدوات مثل وكلاء الذكاء الاصطناعي التي تساهم في تحريرهم من المهام المتكررة وتفتح أمامهم المجال للتفكير الاستراتيجي والتركيز على الأهداف الأكثر أهمية.

ختاما، الشركات التي ستنجح في عام 2025 هي تلك التي تستجيب للتغييرات بمرونة ورؤية واضحة. مع التحولات الكبيرة المنتظرة في المنطقة، سيكون العام المقبل فرصة كبيرة للنمو والتحول. هل أنتم مستعدون للريادة في هذه التغييرات؟