السيسي يتلقى اتصالًا من الرئيس الجيبوتي لتأكيد اعتزازهما بالعلاقات التاريخية بين البلدين
في أطار استراتيجيتها التوسعية في مصر ومنطقة الشرق الأوسط وباكستان وأفريقيا وتركيا، كشفت منصة Zoom العالمية
و إنتراكتيفو، عن توقيع شراكة استراتيجية مع جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، بهدف استخدام التكنولوجيا المتقدمة
للنظارات الذكية لبث العمليات الجراحية مباشرة عبر Zoom، مما يوفر تجربة تعليمية تفاعلية للطلاب.
وقال مهند الكلش، المدير التنفيذي للشرق الأوسط وباكستان وأفريقيا وتركيا لدى Zoom، أن شراكتنا مع جامعة مصر
للعلوم والتكنولوجيا تهدف إلي تطوير التعليم الطبى فى المنطقة، عبر استغلال تكنولوجيات Zoom المتطورة لخلق تجارب
تعليمية مؤثرة تتجاوز الحواجز الجغرافية، موضحًا أن دمج منصة “Zoom” الافتراضية مع المنهج المبتكر لجامعة مصر
للعلوم والتكنولوجيا سمح لنا بالوصول إلى شريحة أوسع من المهنيين من الطبيين والطلاب، مما يوفر لهم التدريب
والموارد الأساسية الضرورية في مجال الرعاية الصحية.
اضاف الكلش في بيان اليوم، تعمل “Zoom” كمنصة للبث الحي على تسهيل التواصل السلس بين غرفة العمليات
والفصل الدراسي، مما يوفر للطلاب طريقة مرنة واكثر سهولة للتعلم، وبفضل هذه التكنولوجيا المتطورة ستوفر النظارات
الذكية للجراحين إمكانية بث حي للعمليات الجراحية بشكل مباشر على شاشات تفاعلية للطلاب عبر “Zoom”،
مما يسمح للطلاب بمتابعة كل خطوة من خطوات العملية، مشير إلى أنه أثناء مشاهدة العملية الجراحية
بالبث المباشر، سيتمكن الطلاب من طرح الأسئلة والحصول على إجابات فورية من الطبيب الجراح، مما يضمن
تجربة تعليمية تفاعلية.
وتابع المدير التنفيذي للشرق الأوسط وباكستان وأفريقيا وتركيا لدى Zoom، :”من خلال هذا النظام المبتكر، سيتمكن
طلاب كلية الطب في مختلف المراحل الأكاديمية من الوصول إلى العمليات الجراحية المعقدة التي كانت صعبة الوصول
إليها سابقًا بسبب القيود المرتبطة بالمساحة أو المكان أو الجدول الزمني، مؤكدا على أن جامعة مصر للعلوم
والتكنولوجيا وستواصل ريادتها في التعليم الطبي في المنطقة، من خلال الدمج بين التكنولوجيا والتعليم العملي
لإعداد كوادر الرعاية الصحية في المستقبل بشكل أفضل وأكثر تطورًا”.

أعلنت شركة هايد بارك العقارية للتطوير عن إطلاق المرحلة الجديدة من مشروعها المتميز “بيزنس ديستريكت”
في القاهرة الجديدة. تأتي هذه المرحلة بمساحات متنوعة تلبي احتياجات قطاع الأعمال المختلفة، حيث تشمل
المكاتب الإدارية والوحدات التجارية بمساحات تبدأ من 50 مترًا مربعًا، وذلك في أحد أكثر المواقع تميزًا بالقاهرة الجديدة
مع إطلالة مباشرة على طريق 90 الجنوبي.
تهدف المرحلة الجديدة من «بيزنس ديستريكت» إلى تعزيز بيئة العمل في مصر، حيث يقدم وحدات مصممة بعناية
لتوفير مساحات مرنة تلبي كافة الاحتياجات. وقد تم تصميم المباني بشكل مستطيل لتسهيل تنظيم المكاتب
بشكل فعال، وتقليل الهدر في المساحات. كما أنها مصممة لتقليل استهلاك الكهرباء لأجهزة التكييف، كما تحظى
جميع المباني بإطلالات جذابة لتوفر بيئة عمل ملهمة تجمع بين الراحة والكفاءة.
وقد حرصت هايد بارك العقارية على توفير أنظمة حجز وسداد مرنة تتناسب مع مختلف الشرائح الاقتصادية. إذ يقدم
المشروع خطط تمويل ميسرة تبدأ بدفعة أولى 5% من قيمة الوحدة، مع إمكانية التقسيط على مدار 8 سنوات، مما
يجعل الاستثمار في بيزنس ديستريكت خيارًا جذابًا للعملاء، كما توفر المرحلة جديدة من «بيزنس ديستريكت» أسعارًا
تنافسية تجعل منه فرصة استثمارية مثالية.
يوفر “بيزنس ديستريكت” خدمات عالية الجودة تتناسب مع مختلف أنواع الأعمال، من الشركات الناشئة إلى
المؤسسات الكبرى. ويضم المشروع مجموعة متنوعة من المزايا، مثل التريبل بلاي، مصاعد عالية السرعة، ونظام إدارة
مبانٍ متطور. كما يتميز المشروع بأنظمة أمان متكاملة تشمل أجهزة كشف الحرائق، مخارج طوارئ، وحراسة مشددة
على مدار الساعة. وقد تم تسليم المراحل السابقة من المشروع، وبدأت نحو 30 شركة مزاولة أعمالها بالفعل
ضمن هذا المجمع المتميز.
يتميز بيزنس ديستريكت بموقعه الاستراتيجي الذي يتيح الوصول السهل إلى العاصمة الإدارية الجديدة، وعلى بعد خطوات
قليلة من مناطق الخدمات والمرافقة الترفيهية والتجارية، إضافة إلى ذلك، يتضمن المشروع موقف سيارات تحت الأرض
يتسع لأكثر من 2000 سيارة، مما يسهل على الموظفين والعملاء الوصول إلى مكاتبهم بسهولة.
تهدف هايد بارك العقارية للتطوير من خلال المرحلة جديدة من «بيزنس ديستريكت» إلى خلق بيئة عمل ديناميكية ومُلهمة،
مع مرافق تلبي احتياجات كافة أنواع الشركات سواء كانت ناشئة أو قائمة. ويعتبرهذا المشروع جزءًا من التزام الشركة
بدعم النمو الاقتصادي وتطوير البنية التحتية للأعمال في القاهرة الجديدة.
تأسست شركة هايد بارك العقارية للتطوير عام 2007 تحت اسم داماك العقارية للتطوير ش.م.م، هايد بارك مملوكة
بشكل مشترك من قبل مجموعة مرموقة من شركات ومؤسسات الاستثمار والتطوير المصرية، وهم بنك التعمير والإسكان
بنسبة 36.9%، البنك الأهلي المصري بنسبة 24%، الشركة القابضة للاستثمار والتنمية بنسبة 18.2%، هيئة
المجتمعات العمرانية الجديدة بنسبة 20.88%، وشركة التعمير للاستثمار والتطوير العقاري بنسبة 0.02%. ويبلغ
رأس مال شركة هايد بارك العقارية للتطوير 950 مليون جنيه، وتمتلك 4 مشروعات كبرى وهي: هايد بارك القاهرة
الجديدة بشرق القاهرة، ومشروعي تاوني وجاردن لايك بمدينة السادس من أكتوبر، ومشروع سي شور
بالساحل الشمالي، إضافة إلى ذلك أسست شركة فاوندرز للتسويق العقاري.

الاعلامى محمد فودة: فاروق حسني صانع المعجزات والحارس الأمين على الحضارة والتراث
* فودة يكشف قصة تطوير منطقة البر الغربي من الإهمال إلى الوجهة العالمية فى عهد الوزير الفنان
* كيف أعاد فاروق حسنى إحياء طريق الكباش ليصبح جسر بين ماض عريق وحاضر ينبض بالحياة
* متحف التحنيط.. نافذة على أسرار الفراعنة وفلسفتهم في الحياة والموت
نشر الكاتب والإعلامى محمد فودة عبر صفحته الرسمية بموقع “إكس” تويتر سابقا، شهادته على عصر الوزير الأسبق الفنان فاروق حسنى، قائلا :”فاروق حسني لم يكن مجرد وزير أو مسؤول رسمي، بل كان أيقونةً للإبداع، وحافظاً تراث مصر وحضارتها بكل ما تحمله من عظمة وأصالة ، فقد عاصرتُ معه سنوات من العمل عن قرب ، وشاهدت أدق التفاصيل عن المشاريع العملاقة التي بادر بها في منطقة الأقصر، خاصة في البر الغربي، حيث كانت تلك المنطقة في ذلك الوقت تعاني من الإهمال،

والحق يقال فإنني كنت محظوظاً أنني كنت شاهداً على رؤيته الطموحة لإحياء هذا المكان، واستطعت أن ألمس بنفسي تأثير هذه الرؤية في تحويل البر الغربي من منطقة مظلمة وصعبة الوصول إلى وجهة مضيئة تجذب السياح من جميع أنحاء العالم”.
وأضاف الكاتب والإعلامى محمد فودة :”فاروق حسني كان يدرك أن معابد البر الغربي ليست مجرد معالم سياحية، بل هي جزءٌ من هوية مصر وتراثها، لذا كان يسعى جاهداً لجعلها في متناول الجميع، فقام بتطوير الطريق المؤدي إلى هذه المعابد، مما جعل الوصول إليها سهلاً وآمناً حتى في ساعات الليل، لم أنسَ ما حييت ما شاهدته بنفسي من تلك الجهود،
فقد كان هذا المشروع بمثابة ولادة جديدة للبر الغربي، إذ أعاد إليها الحياة وجعل منها نقطة جاذبة تعكس روعة الحضارة المصرية ، فالطريق الذي كان في السابق موحشاً ومظلماً، أصبح الآن طريقاً مضاءً مملوءا بالحركة والحياة، وكلما مررت عليه تذكرت كيف كان هذا المكان سابقاً وكيف كان فاروق حسني وراء هذا التحول الذي يبدو كالمعجزة.”
وكشف فودة قصة مقبرة نفرتاري، حيث قال هذه قصة أخرى من قصص النجاح التي شاهدتها تحت إدارة فاروق حسني، والتي مازلت أتذكر تفاصيلها وكأنها حدثت بالأمس ، هذه المقبرة، المعروفة بألوانها الزاهية ورسوماتها الفريدة، كانت مهددة بفقدان رونقها بفعل الزمن، إلا أن فاروق حسني أدرك أهمية الحفاظ على هذا الإرث العظيم ، لقد عاصرت مراحل الترميم، وشاهدت
بنفسي الجهود الجبارة المبذولة للحفاظ على ألوان الرسومات وكأنها جديدة، وهو إنجاز يُعد معجزة بحد ذاته ، وأعتقد أن الحفاظ على ألوان تلك الرسومات يُعتبر دليلاً على احترام فنون الفراعنة، وهو ما جعل من مقبرة نفرتاري أيقونةً تاريخية تحكي لنا عن عظمة فنون مصر القديمة وروح الحضارة التي لم ولن تموت، وفي نفس سياق التطوير، كان هناك أيضاً متحف التحنيط بالأقصر،
الذي أسسه فاروق حسني ليكون منارة للمعرفة والفن، فقد شاهدته وهو ينمو ليصبح أحد أهم المتاحف في العالم في مجاله، واستكمل :”أما طريق الكباش، الذي يُعتبر من أعظم المشروعات التي شهدتها منطقة الأقصر، فقد ساهم في تعزيز مكانتها السياحية، وهو الطريق الذي يربط معبدي الكرنك والأقصر، والذي يعد جسرًا يربط بين ماضينا وحاضرنا”.

واختتم فودة حديثه قائلا:”تلك السنوات التي عملت فيها في وزارة الثقافة في عهد فاروق حسني كانت بمثابة مدرسة للإبداع، فقد كان يسعى دائماً للارتقاء بعمله ليعكس مدى التزامه العميق بالحفاظ على التراث، حتى باتت إنجازاته تحمل بصمته الفنية والفكرية، شاهدة على رؤيته المتفردة في صناعة المعجزات”.
الزراعة تواصل صرف الأسمدة لمزارعي سيناء ومنتفعي التجمعات “خطوة جادة نحو التنمية الزراعية”
تنفيذا لتعليمات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق
وتحت اللواء الدكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء
وفي إطار جهود الدولة لتنمية سيناء
تواصل وزارة الزراعة صرف الأسمدة المدعمة لمنتفعى التجمعات الزراعية بشمال سيناء وقال د أحمد عضام
رئيس قطاع الخدمات والمتابعة
أنه تم توزيع المقررات السمادية (سلفات نشادر)

بمحافظة شمال سيناء ـ وسط سيناء ـ مدينة نخل- النثيلة – المركز الزراعي للخدمات التنموية
بحضور د تامر حسن وكيل وزارة الزراعة بشمال سيناء والدكتور عماد عوض منسق عام مشروعات سيناء مركز بحوث الصحراء مشيرا إلى أن
المزارعين بشمال سيناء توجهوا بالشكر لوزير الزراعة علي الاستجابة السريعة لمطالبهم حيث وعدهم بذلك خلال زيارته الأخيرة لشمال سيناء ثم اوفي بوعده حيث تعتبر خطوة جادة نحو التنمية الزراعية في سيناء

وأضاف “عضام” انه تم استلام المقررات السمادية من الأسمدة الخاصة بالتجمعات الزراعية حيث قام فريق عمل وزارة ومحافظة شمال سيناء بتوزيع الأسمدة على المنتفعين وفق كشوف الحصر الفعلي للقطع المنزرعة
أيمن الجميل: تراجع الدين الخارجى أكثر من 15مليار دولار وزيادة الاحتياطى الأجنبى يؤكد قوة الاقتصاد الوطنى رغم الأزمات العالمية
قال رجل الأعمال أيمن الجميل إن تراجع الدين العام الخارجي لمصر بأكثر من 15مليار دولار خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بالعام الماضى ، حسبما أعلن رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى ، يؤكد قوة ومتانة الاقتصاد المصرى وتنوعه الكبير وقدرته على الصمود أمام أخطر الأزمات التى عصفت بالعالم أجمع وتسببت فى موجات متتالية من التضخم والركود سواء نتيجة تداعيات جائحة كورونا أو بسبب الحروب المتوالية فى الشرق الأوسط وبين روسيا وأوكرانيا، مشيرا إلى أن تراجع إجمالي الدين الخارجي إلى نحو 152.885 مليار دولار بنهاية يونيو الماضي مقارنة بنحو 168.034 مليار دولار بنهاية ديسمبر الماضي، ترافق معه زيادة الاحتياطي النقدي الخارجي إلى 46.6 مليار دولار بنهاية أغسطس 2024، بزيادة بأكثر من 11.2 مليار دولار خلال آخر 6 أشهر
وأكد رجل الأعمال أيمن الجميل رئيس مجلس إدارة مجموعة كايرو 3A للاستثمار الزراعى والصناعى، أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تبذل جهودا جبارة للمضى فى خطط التنمية الشاملة وهى خطط طموحة للغاية على مسارات متوازية تغطى كافة المجالات وفى الوقت نفسه تواجه الأزمات العالمية بنجاح كبير وتعمل على استكمال الإصلاح الاقتصادى
بصورة جذرية، بشكل يضمن انطلاق القطاعات الأساسية المنتجة بصورة مستدامة مثل الصناعة والزراعة والنقل والسياحة والاتصالات مع الدخول فى شراكات مع قوى اقتصادية عربية وأفريقية وعالمية لتوطين التكنولوجيا الحديثة وجذب استثمارات جديدة طويلة الأمد بهدف الاستفادة القصوى من الإمكانات الجغرافية والسياحية التى تمتلكها مصر
وأضاف رجل الأعمال أيمن الجميل ، أن وضوح الرؤية لدى الدولة المصرية ووجود خطط قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى لتحقيق النهضة الشاملة وتحقيق الإصلاح الاقتصادى، هو ما يجعل جهود تمكين القطاع الخاص وبناء الشراكات مع المستثمرين والدخول فى تحالفات اقتصادية عالمية مثل تجمع بريكس ناجحة وماضية فى طريقها، وتلقى بظلالها الإيجابية على تحسن مؤشرات
الاقتصاد والتى تتمثل فى الإتجاه النزولى لمؤشر الدين العام والارتفاع المستمر للاحتياطى النقدى والنظرة المستقرة الثابتة لوكالات الائتمان الدولية وكذلك صندوق النقد الدولى والبنك الدولى ، وهى كلها مؤشرات تقدم صورة إيجابية للكيانات الاستثمارية العالمية بأن بيئة الاقتصاد المصرى مستقرة وواعدة ويمكن العمل فىيها وتحقيق النجاحات
وتابع رجل الأعمال أيمن الجميل أن اتجاه الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى ترشيد الاستيراد للسلع الترفيهية ومنح الأولوية لمستلزمات الإنتاج مع دعم القطاعات الإنتاجية الأساسية ، وفى الوقت نفسه الالتزام بجدول السداد لأقساط الديون الخارجية وحسن إدارة الموارد النقدية الأجنبية، عمل مباشرة على تقليل حجم الدين الخارجى وارتفاع الاحتياطى النقدى والحفاظ على التصنيف الائتماني لمصر عند الحدود المناسبة، على الرغم من الأوضاع الاقتصادية غير المواتية التي
يواجهها الاقتصاد الإقليمي والعالمي بسبب الحروب الدائرة بالمنطقة، مشيرا إلى أن برنامج التعاون مع صندوق النقد ليس مجرد قرض أو مبلغ من المال تحصل عليه مصر ولكنه شهادة ثقة تمنح الاقتصاد الوطنى القدرة علي الاستثمار من خلال جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية والحصول علي المنح والقروض من جهات مانحة أخري والتواصل الاقتصادي مع المجتمع الدولي ، الأمر الذى يمكن الاقتصاد المصرى من أن يكون بين أقوى الاقتصاديات الناشئة في المستقبل القريب.
أقامت شركة كابيتال لينك للتطوير العقاري احتفالية ضخمة وعالمية لإطلاق أحدث مشروعاتها فندق ومنتجع “كالا” في منطقة
سهل حشيش بمدينة الغردقة، حيث حضر الاحتفالية نخبة من رجال الأعمال ونجوم المجتمع والعملاء والفنانين وسكان الغردقة،
وقام بتقديم الاحتفالية الفنانة رزان مغربي.
قال السيد أشرف بديع رئيس مجلس إدارة شركة كابيتال لينك للتطوير العقاري، إن شركته حريصة على مشاركة عملائها
لنجاحاتها المتتالية، لذا تأتي هذه الاحتفالية للإعلان عن نجاح جديد ومشروع بارز تدشنه الشركة في منطقة سهل حشيش،
ويضم المشروع مساحة بنائية قدرها 77 ألف متر مربع، وسيضم المشروع 800 وحدة باستثمارات 5 مليارات جنيه وسيتم التعاقد
مع شركة إدارة فنادق عالمية لإدارة المشروع.
وأضاف أن إطلاق المشروع يأتي عقب التعاقد مؤخرًا مع المكتب الاستشارى ACE «محرم – باخوم» كاستشارى عام للقيام
بأعمال التصميمات والخدمات الهندسية لمشروع فندق ومنتجع “كالا”، وذلك ضمن خطة الشركة للارتقاء بالمستوى الفنى
لمشروعاتها من خلال التعاون مع مكاتب استشارية عملاقة وعريقة وذات تاريخ طويل.
وأشار إلى أن المشروع يقدم مجموعة متنوعة من الوحدات، بما في ذلك الاستوديوهات والشقق المكونة من غرفة نوم واحدة
وغرفتي نوم، بالإضافة إلى شقق عائلية واسعة بثلاث غرف نوم، وتتراوح مساحة هذه الوحدات من 50 مترًا مربعًا إلى 155 مترًا
مربعًا، وتلبي مختلف التفضيلات والاحتياجات، لافتا إلى أنه سيتم تسليم كل وحدة مع التشطيب الكامل وتكييف الهواء وتركيبات
المطبخ لضمان أعلى معايير الرفاهية والراحة للعملاء.
وأوضح أن المشروع يقع علي خليج سهل حشيش على البحر الأحمر فى منطقة متميزة من حيث الطبيعة البحرية الجميلة
والمياه الصافية الفيروزية وما تتمتع به منطقة سهل حشيش من شاطئ ممتد لأكثر من 11 كم مفتوح بالكامل وكذلك الخدمات
والمرافق عالية المستوى من أنشطة تجارية وترفيهية ورياضية ومطاعم متنوعة، بالإضافة لقربها من مدينة الغردقة ومطارها.
وقد راعى تخطيط المشروع أن يحتوي على أكبر بحيرة مائية فى منطقة سهل حشيش بمسطح حوالى 8000 متر مربع
وبشاطئ رملى طبيعي قابلة لممارسة السباحة بالإضافة لـ 6 حمامات سباحة متنوعة ومناطق لألعاب الأطفال والمناطق
المفتوحة الممتدة، حيث إن نسبة المبانى لا تتعدى الـ 20% من مساحة الأرض.
كما تم مراعاة اعتبارات الخصوصية لوحدات المشروع والأمان فى الحركة من حيث فصل حركة السيارات عن حركة المشاة
بالإضافة للأنشطة الرياضية والفندق السياحي والنادى الاجتماعى المطل على البحيرة حيث تقام الأنشطة الترفيهية ومنطقة
المطاعم المتنوعة على الممشى المؤدي لشاطئ البحر.
وأقيمت الاحتفالية الضخمة والمتألقة في فندق البارون بسهل حشيش على ساحل البحر مباشرة، وحاز برنامج الحفل وفقراته
على إعجاب جميع الحضور، وتم تقديم عرض فريق شارموفرز خلال الحفلة مما أكسبها طابعا ترفيهيا وجماليا مميزا.

تزامنًا مع الاحتفال باليوبيل الفضي لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أعلن اليوم عن صدور كتاب “من مصر المعلوماتية إلى
مصر الرقمية: سنة اتصالات” للكاتب الصحفي محمد لطفي.
الكتاب، الذي يزيد عن 300 صفحة، يأخذ القارئ في جولة شاملة حول تاريخ قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات منذ نشأته في
أكتوبر عام 1999 وحتى الوقت الراهن، موثقًا المراحل الأساسية في مسيرة مصر نحو التحول الرقمي.
الكتاب يتألف من 12 فصلًا متنوعًا، يسلط الضوء على جميع الأوجه التي ساهمت في تطوير هذا القطاع والشخصيات البارزة التي
لمعت فيه. يتناول الكتاب في فصوله الأولى تاريخ تأسيس وزارة الاتصالات والهيئات التابعة لها واختيار أول وزير للاتصالات في مصر،
ورحلة بناء مجتمع المعلومات المصري التي بدأها الدكتور أحمد نظيف وصولًا للدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا
المعلومات الذي واصل المسيرة من خلال تعزيز التحول الرقمي وتطوير البنية التحتية للاتصالات، حيث يوثق تفاصيل عن كل وزير
من الوزراء الذين قادوا هذه الوزارة، والدور الذي لعبوه في تحسين الخدمات التكنولوجية وتطوير البنية التحتية الرقمية. يتضمن
الكتاب أيضًا أبرز المبادرات الحكومية والمشاريع الكبرى مثل استراتيجية التحول الرقمي، التي تعد حجر الزاوية في رؤية مصر
2030.
كما يلقي الكتاب الضوء على حقبة تاريخية في حياة مصر وهي ثورة يناير 2011 والتي غيرت معالم الدولة المصرية وايضا معالم
قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
تاريخ البريد المصري: أحد الفصول المهمة في الكتاب يتناول تاريخ البريد المصري، الذي يعد من أقدم الهيئات الخدمية في مصر،
وكيف تطور دوره ليتماشى مع متطلبات العصر الرقمي. يُظهر الكتاب كيف تحول البريد من مؤسسة تقليدية تعتمد على الخطابات
الورقية إلى مؤسسة حديثة تقدم خدمات متنوعة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة مثل الحوالات البريدية الإلكترونية وخدمات
التوصيل السريع.
الشركة المصرية للاتصالات وشركات المحمول: يغطي الكتاب أيضًا تاريخ الشركة المصرية للاتصالات التي كانت ولا تزال تحتل
مكانة هامة في السوق المصرية، ويوضح التحولات التي مرت بها الشركة لتواكب التطورات السريعة في عالم التكنولوجيا.
كما يستعرض الكتاب دور شركات المحمول الرائدة مثل فودافون وأورانج وإي آند مصر، ويسلط الضوء على دورها في تعزيز خدمات
الاتصال وتوفير الإنترنت المحمول عالي السرعة.
المرأة في قطاع الاتصالات: من بين أبرز محاور الكتاب فصل مخصص للاحتفاء بالشخصيات النسائية البارزة في قطاع الاتصالات
وتكنولوجيا المعلومات. يُبرز الكتاب إنجازات تلك النساء اللواتي قدمن إسهامات هامة في قيادة وتطوير القطاع، سواء في مواقع
المسؤولية الحكومية أو في القطاع الخاص.
الرواد الراحلون: الكتاب لا يغفل عن الرواد الأوائل الذين ساهموا في بناء أسس هذا القطاع. فهناك فصل مخصص لتكريم
الشخصيات الراحلة التي وضعت البنية التحتية الأولى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر. هؤلاء الرواد تركوا إرثًا ينعكس في
النجاح المستمر الذي يشهده هذا القطاع ، كما يرصد الكتاب تاريخ المعارض التقنية في مصر وأبرزها معرض مصر الدولي
للتكنولوجيا Cairo ICT .
تاريخ التحول الرقمي: الفصل الختامي من الكتاب يتناول بالتفصيل رحلة مصر نحو التحول الرقمي وكيف أصبحت المعلوماتية جزءًا لا
يتجزأ من الحياة اليومية للمصريين. يوثق الكتاب الخطوات التي اتخذتها الحكومة لتعزيز التحول الرقمي، بدءًا من تطوير التشريعات
اللازمة وصولًا إلى إطلاق الخدمات الحكومية الإلكترونية التي توفر للمواطنين سهولة في التعامل مع الحكومة.
قام بتوثيق هذا العمل الكاتب الصحفي محمد لطفي،رئيس تحرير منصة اي سي تي بيزنس ورئيس شعبة محرري الاتصالات
بنقابة الصحفيين الذي بذل جهدًا كبيرًا في جمع المعلومات والمصادر التاريخية، ويقدم هذا الكتاب كمرجع شامل يسلط الضوء
على الإنجازات التي حققتها مصر في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مدار السنوات الخمس والعشرين الماضية.
ويعد الكتاب مساهمة هامة في توثيق تاريخ قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، ويقدم محتوى غنيًا للمهتمين
والمختصين بهذا المجال، كما يبرز الرؤية المستقبلية لمصر في تحقيق التحول الرقمي الشامل، مما يعكس التزام الحكومة بتوفير
بنية تحتية متطورة وتحسين جودة الحياة للمواطنين من خلال التكنولوجيا.
أعلنت شركة “إي كاردز” “eCards” التابعة لمجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، عن تغيير الاسم والعلامة
التجارية لتصبح “إي نوڤيت” “eNovate” بدلاً من “إي كاردز” “eCards”، وذلك تماشياً مع الاستراتيجية الجديدة للشركة في مواكبة
الابتكار والتطوير والتوسع في المزيد من الخدمات والأنشطة الجديدة.
يشير الاسم الجديد إلى المزج بين الحلول الرقمية والإلكترونية المتمثلة في حرف “E” “إي” كهوية مشتركة بين جميع شركات
مجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، و”Novate” المشتقة من مصدر الابتكار “innovate”.
وأوضحت شركة “إي نوڤيت” “eNovate” -إي كاردز- سابقاً – أنه تم اختيار الاسم الجديد للشركة استكمالاً للنجاحات التي قدمتها
في دعم التحوّل الرقمي لكثير من المشروعات القومية للوزارات والهيئات ومع جميع البنوك على مدار 15 عاماً. وقد قامت الشركة
بإحداث عدة تغيرات في هيكلها المؤسسي وإضافة العديد من الخدمات الرقمية المبتكرة لتتناسب مع استراتيجية الشركة
الجديدة للتكيف مع ديناميكيات السوق المتغيرة والتي استوجبت تطوير الاسم والعلامة التجارية.
وصرح إبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة لشركة “إي نوڤيت” (إي كاردز سابقاً)، قائلاً : إن التطورات المتلاحقة والمستمرة في
مجالات التكنولوجيا تستوجب على جميع العاملين في القطاع مواصلة التطوير ومواكبة كافة المستجدات بل والمساهمة أيضاً في
إحداث التغيير والابتكار لتغطية تطلعات واحتياجات الأسواق.
وأضاف أن مجموعة “إي فاينانس” حرصت على الاستمرار في التطوير وضخ المزيد من الاستثمارات الضخمة لتعزيز البنية التحتية
للمجموعة ومختلف شركاتها التابعة لتكون أكثر قدرة على مواكبة التطوير والمساهمة بقوة في الابتكار والإبداع داخل أسواق
التكنولوجيا المالية في مصر وخارجها مع مواصلة توسع الأنشطة القائمة وضم أنشطة جديدة.
ومن جانبها قالت نشوى كامل الرئيس التنفيذي لشركة “إي نوڤيت” (إي كاردز سابقاً)، إن الشركة سوف تشهد مزيداً من التطوير
والتوسعات الداعمة للابتكار والإدارة للإسهام في خلق ميزة تنافسية في السوق من خلال تقديم باقة من الخدمات والمنتجات
الفريدة والمتنوعة لتشغيل وإدارة الحلول الذكية للمدفوعات الرقمية، بالإضافة إلى تحديث مركز البطاقات وأتمتته بالكامل، والتوسع
في عدد من الحلول والخدمات مع استحداث خدمات جديدة.
وجدير بالذكر ان شركة اى كاردز التابعة لمجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية كانت قد تأسست عام 2020 لتكون
الذراع الرئيسي لإصدار وإدارة البطاقات المصرفية وغير المصرفية للحكومة المصرية والبنوك ، كما عملت الشركة على رقمنة
مدفوعات العديد من المشروعات القومية العملاقة وأصدرت أكثر من 50 مليون بطاقة على مدار السنوات والتي تضمنت بطاقات
تكافل وكرامة، وكارت الفلاح ميزة، وكروت المعاشات ، ونفذت العديد من الحلول الذكية لقطاع النقل ، وغيرها من المشروعات
الأخرى مع القطاعين العام والخاص في مختلف المجالات .
وقامت “إي كاردز” بتوسيع نطاق خدماتها لتتضمن حلولًا متكاملة لأنظمة الدفع الرقمي وتقديم حلول رقمية مبتكرة للمؤسسات
المالية وغير المالية، تهدف إلى تمكين المؤسسات من تبني تقنيات الدفع الحديثة، وتعزيز الشمول المالي عبر خدمات رقمية
تساهم في تسهيل عمليات الدفع الإلكتروني بشكل آمن وفعال.