رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزير الاسكان يلتقي المستثمر السعودي الشيخ حسن الشربتلي لمناقشة فرص التعاون

وزير الاسكان يلتقي المستثمر السعودي الشيخ حسن الشربتلي لمناقشة فرص التعاون

ومتابعة موقف تنفيذ عدد من المشروعات العقارية

عقد المهندس شريف الشربينى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لقاء مع الشيخ/حسن الشربتلي،

أحد كبار المستثمرين السعوديين بمصر، ومجموعة عمله،

لمناقشة فرص التعاون وتذليل أي عقبات، ومتابعة الموقف التنفيذي لعددٍ من المشروعات، وذلك بحضور ممثلي وزارة الإسكان.

واستهل المهندس شريف الشربيني، اللقاء بالترحيب بالحضور،

ونقل توجيهات القيادة السياسية بالتيسير على المستثمرين وتذليل أي عقبات إن وجدت أمام الاستثمار الأجنبي.

وخلال اللقاء، اطلع المهندس شريف الشربيني، على الموقف التنفيذي،

والجداول الزمنية لعددٍ من المشروعات التي تتضمن أنشطة عمرانية، وتجارية، وسياحية، بعددٍ من المدن الجديدة

تشمل مدن ( الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – الساحل الشمالي الغربي).

أكد وزير الاسكان علي تقديم كل الدعم لسرعة إنجاز المشروعات

وأكد المهندس شريف الشربيني، تقديم كل الدعم لسرعة إنجاز المشروعات وفقاً للجداول الزمنية،

بهدف تحقيق أعلى معدلات التنمية بالمدن الجديدة، موجهاً بوضع الأطر الزمنية للأعمال المتبقية بالمشروعات،

وفق روية واضحة ومتكاملة، لسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنجاز تلك المشروعات.

أشار “الشربيني” الي حرص مصر على تهيئة المناخ المناسب للاستثمار

وأشار المهندس شريف الشربيني، إلى حرص الدولة المصرية، ممثلة فى وزارة الإسكان،

على تهيئة المناخ المناسب للاستثمار، وحل المشكلات وتذليل العقبات التى قد تواجه المستثمرين،

خلال عملهم في السوق المصرية، حيث يتم العمل من خلال مجلس الوزراء على حل المشكلات وتذليل العقبات،

كما أن الوزارة لا تدخر جهداً لتذليل العقبات وحل المشكلات التي تواجه المستثمرين.

من جانبه، أشاد الشيخ/ حسن الشربتلي، وأعضاء مجموعة العمل،

بالدعم المقدم من المهندس شريف الشربيني، وزير الاسكان، خلال الاستماع إلى مقترحاتهم،

وسرعة البت في العقبات التي قد تواجه بعض المشروعات.

في افتتاح مؤتمر PAFIX مصر تتصدر مشهد التحول الرقمي وتعزز الشمول المالي بالتكنولوجيا المتطورة

مع تسارع وتيرة التحول الرقمي في العالم، تتخذ مصر خطوات ثابتة نحو تحقيق الشمول المالي وتعزيز

التكنولوجيا المالية، وذلك بدعم من المؤسسات الوطنية والدولية.

على هامش مؤتمر المدفوعات الإلكترونية والشمول المالي “بافكس”، الذي يُعقد تحت رعاية البنك المركزي

المصري، تم تسليط الضوء على الإنجازات الكبرى والتحديات التي تواجه الاقتصاد الرقمي المصري، بالإضافة إلى

الابتكارات التي تدفع عجلة التنمية المستدامة.

الشمول المالي: رحلة بدأت من عام 1996

أكد الإعلامي أسامة كمال أن الشمول المالي يمثل أولوية قصوى للحكومة والمؤسسات المالية، مشيرًا إلى أن المصطلح لم يكن منتشرًا عند انطلاق الجهود في هذا المجال.
وأوضح أن البداية تعود إلى معرض تكنولوجي تأسس عام 1996، واستمر في تقديم حلول مبتكرة منذ عام 1998.
وأضاف كمال أن التعاون مع خبراء بارزين مثل شريف عظيم الرئيس السابق لمجلس الدولة ورئيس مجموعة “إي فاينانس”، كان له دور كبير في صياغة استراتيجيات مبتكرة لدعم الشمول المالي.
وأشار إلى أن تلك الجهود اعتمدت على التحليل الدقيق واتباع نهج استراتيجي يضمن التكيف مع الاحتياجات المتنوعة.

 

وأشاد بالدعم الكبير الذي تحقق خلال هذه الفترة، والذي أسهم في تعزيز التكنولوجيا المالية وتطوير أدوات جديدة تخدم التنمية المستدامة في مصر.
ووجه كمال الشكر لمحافظ البنك المركزي على رعايته ودعمه الفائق للمؤتمر، والذي ساهم في خروجه بالشكل المشرف والمثمر.
بدوره أعلن أيمن حسين، وكيل أول محافظ البنك المركزي المصري، أن السوق المصري شهد تطورًا كبيرًا في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، مما ساهم في تسهيل تعاملات المواطنين المصرفية وتحسين تجربتهم.
وقال حسين في كلمته التي ألقاها نيابة عن محافظ البنك المركزي حسن عبد الله، خلال افتتاح مؤتمر المدفوعات الإلكترونية والشمول المالي اليوم، إن المواطن أصبح بإمكانه إجراء معاملاته المصرفية بسهولة وفي أي وقت ومن أي مكان دون الحاجة إلى التوجه للبنك.
وأضاف أن هذا التوجه يتماشى مع استراتيجية المجلس القومي للمدفوعات، برئاسة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على النقد والتوسع في استخدام الخدمات المصرفية الرقمية.

أرقام قياسية في التعاملات المصرفية الرقمية
وكشف حسين أن متوسط حجم معاملات الإنترنت البنكي بلغ نحو 7.2 تريليون جنيه بنهاية عام 2023، فيما قفز حجم عمليات تطبيق شبكة المدفوعات اللحظية “إنستاباي” إلى 1.2 تريليون جنيه، كما وصل عدد البطاقات المصرفية المصدرة إلى 67 مليون بطاقة، من بينها 40 مليون بطاقة ضمن منظومة الدفع الوطنية “ميزة”، بينما ارتفع عدد محافظ الهاتف المحمول إلى 45 مليون محفظة وذلك بنهاية يونيو الماضي.
إطلاق المنصة الوطنية لترميز البطاقات

 

 

وأشار وكيل أول محافظ البنك المركزي إلى أن البنك المركزي يعمل على إطلاق المنصة الوطنية لترميز البطاقات على تطبيقات الأجهزة الإلكترونية Cards Tokenization حيث ستتيح هذه المنصة نسخة رقمية لبطاقة الدفع الإلكترونية على الهاتف المحمول يمكن استخدامه في عملية المشتريات بديلًا عن البطاقات البلاستيكية مما يؤدي لسهولة وسرعة تنفيذ المعاملات، وقد تم إجراء تجربة حية لعملية الشراء باستخدام هذه المنصة أمس خلال افتتاح الرسمي للمعرض بحضور معالي دولة رئيس مجلس الوزراء.
تعزيز الأطر التشريعية والأمن السيبراني
وأوضح حسين أن البنك المركزي يولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير الأطر التشريعية والرقابية اللازمة لتشجيع الابتكار المصرفي، بما في ذلك إصدار قواعد البنوك الرقمية، التي تمهد الطريق لظهور جيل جديد من الخدمات المصرفية في مصر.
وأكد أن البنك المركزي حريص على حماية عمليات التحول الرقمي من خلال وضع ضوابط ومعايير أمنية صارمة لضمان توافق التطبيقات والنظم مع متطلبات الأمن السيبراني.

استراتيجية التكنولوجيا المالية ودعم الابتكار

 

وأشار حسين إلى إطلاق البنك المركزي استراتيجية التكنولوجيا المالية والابتكار والتي من أهم ركائزها إنشاء المختبر التنظيمي والذي يعمل كبيئة اختبارية تتيح لمقدمي خدمات التكنولوجيا اختبار تطبيقاتهم في بيئة آمنة.
وأضاف أن البنك المركزي يعمل حاليًا على إعداد إطار شامل لتشجيع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاع المصرفي، مع الحد من المخاطر المرتبطة بها وضمان حماية البيانات وخصوصيتها.
وأوضح أن البنك المركزي أولي تقنيات الذكاء الاصطناعي أهمية كبيرة حيث يقوم حاليًا بإعداد إطار عمل شامل (AI Framework) يهدف إلى تشجيع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاع المصرفي، وبما يضمن توفير بيئة تنظيمية فعّالة تحقق حوكمة استخدام هذه التطبيقات وتحد من المخاطر المرتبطة بها، مع مراعاة للضوابط الرقابية اللازمة لحماية خصوصية البيانات وضمان الشفافية في عمليات معالجة البيانات.
ومن ناحية أخرى، أكد أن البنك المركزي قطع شوطًا كبيرًا في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي حيث ساهم مركز علوم البيانات والتحليلات المتقدمة بالبنك المركزي في تعزيز عملية صنع القرار ودعم صياغة السياسات النقدية من خلال استحداث نماذج متطورة للتنبؤ وتحليل البيانات الضخمة.

تحسين الشمول المالي للجميع
وفي خطوة لدعم الشمول المالي، أعلن بأن البنك المركزي قد قام بتعديل التعليمات الرقابية للسماح للشباب بفتح الحسابات المصرفية ابتداءً من سن 15 عامًا بدلًا من 16 عامًا، مع توفير منتجات مالية تتناسب مع أهليتهم.
وأكد حسين أن التحول الرقمي ساهم في زيادة تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 388%.

توسيع الوصول للخدمات المالية

أكد البنك المركزي التزامه بضمان شمول كافة فئات المجتمع في المنظومة المالية. وأوضح حسين أن القطاع المصرفي وفر ماكينات صراف آلي وفروعًا مصرفية متوافقة مع احتياجات ذوي الهمم.
واختتم حسين كلمته بالتأكيد على التزام البنك المركزي بتعزيز التحول الرقمي ودعم الاقتصاد المصري ليواكب التطورات العالمية، بما يحقق مزيدًا من النمو الاقتصادي والتنمية الشاملة.

إي فاينانس: بنية تحتية متطورة لتحقيق التحول الرقمي
صرح المهندس إبراهيم سرحان، الرئيس التنفيذي لشركة “إي فاينانس”، بأن قطاع التكنولوجيا المالية يعد من أبرز محركات الاقتصاد المصري.
وأوضح سرحان أن الشركة نجحت في تأسيس بنية تحتية قوية للمدفوعات الإلكترونية، خاصة الحكومية منها. وأضاف أن إدراج الشركة في البورصة قبل ثلاث سنوات أسهم في جذب استثمارات أجنبية كبيرة.
وأشار إلى أن حجم المتحصلات الإلكترونية تجاوز 2.7 تريليون جنيه، في حين بلغت معاملات “إنستاباي” 1.2 تريليون جنيه، مما يعكس التطور الكبير في النظام الرقمي.
وأكد سرحان أن الشركة تعمل على مشاريع طموحة بالتعاون مع وزارة المالية لتعزيز الصادرات، بالإضافة إلى إطلاق منصات رقمية مثل منصة الصناعة المصرية لتسهيل العمليات الاستثمارية.

ماستركارد: دور محوري لمصر في المدفوعات الرقمية
قال آدم جونز، الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية في ماستركارد، إن مصر تلعب دورًا رياديًا في قيادة الابتكار بمجال المدفوعات الرقمية على مستوى المنطقة، مستفيدة من تاريخها وإمكاناتها الكبيرة.
وأشار جونز إلى أن التطورات التنظيمية والابتكارات التكنولوجية أدت إلى تزايد اعتماد المستهلكين على المنصات الرقمية، مما يعكس تغييرًا جذريًا في سلوكياتهم. وأضاف: “هذا التحول مدفوع بالثورة الرقمية التي أعادت صياغة العلاقة بين الأفراد والخدمات المالية”.
وأوضح جونز أن تقنية التشفير الرمزي (Tokenization) تمثل أحد أبرز الابتكارات الحديثة التي تتيح تحسين أمان المعاملات الرقمية دون التأثير على سهولة الاستخدام، مؤكدًا أنها أصبحت عنصرًا رئيسيًا في الاقتصاد الرقمي العالمي.
وأشار أيضًا إلى أن التعاون مع البنك المركزي المصري وشركة بنوك مصر يهدف إلى تطبيق هذه التقنية في المدفوعات الرقمية، ما يعزز الأمان وسهولة التعاملات.
وأضاف جونز: “تتجاوز إمكانات الذكاء الاصطناعي حدود الأمن المالي لتشمل برامج ولاء مخصصة وحلول هوية رقمية متطورة، مما يعزز تجربة العملاء ويقود الابتكار”.
واختتم قائلاً: “نعمل مع الحكومة وشركائنا لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتوسيع الشمول الرقمي، وتطوير حلول دفع مبتكرة، ما يدفع نحو نمو اقتصادي مستدام”.

استثمارات جديدة لدعم التحول الرقمي
أعلنت شركة نتورك إنترناشيونال عن استثمار بقيمة مليار جنيه مصري لتعزيز التحول الرقمي في البلاد، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.
صرح رضا هلال، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة في إفريقيا، بأن الاستثمار يأتي إيمانًا بقدرات السوق المصري وإمكاناته. وقال: “نحن نعمل مع شركاء محليين ودوليين لتحسين البنية التحتية الرقمية وتوفير حلول تلبي احتياجات السوق”.
وأشار هلال إلى أن الاستثمار الجديد يهدف إلى توسيع نطاق خدمات المدفوعات الإلكترونية، وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للخدمات الرقمية.
وأوضح أن الشركة تعمل في أكثر من 50 دولة، وتستخدم تجارب ناجحة من دول أخرى لتسريع التحول الرقمي بمصر مع مراعاة التحديات المحلية.

البنك التجاري الدولي: نحو رقمنة شاملة
أكد عمرو الجنايني، نائب الرئيس التنفيذي للبنك التجاري الدولي، أن البنك يستهدف رقمنة جميع عملياته المصرفية خلال خمس سنوات.
وأوضح أن التكنولوجيا المالية أصبحت عنصرًا أساسيًا في تطوير الخدمات المصرفية، مما يعزز التنافسية بين البنوك المصرية. وأشار إلى أن البنك التجاري الدولي كان من أوائل المؤسسات التي تبنت التكنولوجيا المالية لتحسين تجربة العملاء وتعزيز الاقتصاد الرقمي.
كما أشاد الجنايني بالجهود المبذولة لتنظيم فعاليات مثل “بافكس”، التي توفر منصة لتبادل الأفكار وتطوير مستقبل الصناعة المصرفية.

“إي فاينانس” تتعاون مع “الرقابة المالية” وتعقد العديد من الشراكات خلال CairoICT’24

“إي فاينانس” تتعاون مع “الرقابة المالية” وتعقد العديد من الشراكات خلال CairoICT’24
إطلاق “خطوة” بالتعاون بين “البريد” و”تنمية المشروعات” و”مصر للتأمين” و”إي فاينانس”
إي فاينانس” تدعم شركات التأمين للتحول الرقمي وتحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي

إي فاينانس

 

خلال فعاليات اليوم الأول للمعرض والمؤتمر الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط إفريقيا CairoICT’24 المقام تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قامت مجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية بتوقيع العديد من الشراكات

وبروتوكولات التعاون مع كبرى شركات القطاع المالي غير المصرفي تحت مظلة الهيئة العامة للرقابة المالية، حيث أبرمت مجموعة من العقود، وعقدت العديد من اللقاءات الثنائية والندوات المشتركة داخل جناحها بمعرض CairoICT’24.

واستقبلت مجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، الدكتور محمد فريد رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، داخل جناحها بمعرض CairoICT’24،

وقدمت لسيادته عرضاً تفصيلياً حول أحدث تطورات أعمال المجموعة وما لديها من كفاءات استثنائية وبنية تحتية رقمية هي الأقوى في القطاع، كما تابع العرض جلسة حوارية بين الدكتور محمد فريد رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية،

والأستاذ إبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة “إي فاينانس” حيث التأكيد على توافق وجهات النظر نحو دفع وتعزيز التحول الرقمي للقطاع المالي غير المصرفي.

وشملت التوسعات الجديدة لمجموعة “إي فاينانس” في القطاع المالي غير المصرفي -تحت إشراف الهيئة العامة للرقابة المالية- الإعلان عن إطلاق شركة خطوة للتمويل متناهي الصغر بالتعاون بين “البريد المصري” و”جهاز تنمية المشروعات” و”مصر للتأمين” ومجموعة “إي فاينانس”،

فضلاً عن توقيع اتفاقيات تعاون بين “إي فاينانس” و”مصر للتأمين” وشركة “كونتكت”، إلى جانب ما وقعته “إي فاينانس” من بروتوكول تعاون مع الاتحاد المصري للتأمين خلال مؤتمر “رانديفو” الدولي في شرم الشيخ.

ومن داخل جناح “إي فاينانس” خلال فعاليات اليوم الأول لمعرض CairoICT’24، وحول بروتوكول التعاون الذي تم توقيعه بين الاتحاد المصري للتأمين وشركة إي فاينانس الاسبوع الماضي في مؤتمر رانديفو الدولي في شرم الشيخ،

تم التأكيد أن هذا التعاون سيسهم بشكل كبير في تطوير منتجات تأمينية جديدة للقطاع الزراعي وزيادة دقة احتساب عوامل المخاطرة للمنتجات التأمينية الحالية، كما ستقوم شركة “إي فاينانس”

بدعم شركات التأمين لسرعة تبني خطط التحول الرقمي وتحليل البيانات باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

وعن إطلاق شركة “خطوة” للتمويل متناهي الصغر بالتعاون بين “البريد المصري” و”جهاز تنمية المشروعات” و”إي فاينانس”، تم التوضيح بأن شركة “خطوة” تقدمت للحصول على الترخيص باستراتيجيات جديدة، وتمت الموافقة على الترخيص لها، ونتمنى لها النجاح في الوصول إلى فئات جديدة من المجتمع.

وأكد أطراف التعاون أن شركة “خطوة” ستكون شركة متميزة لأن قدرات المساهمين فيها هي الأفضل في السوق، وتتكامل مع بعضها لتقديم تركيبة فريدة من نوعها وستساهم بشكل كبير في زيادة بصمة القطاع المالي غير المصرفي في الناتج المحلي المصري وتلبية احتياجات فئات مختلفة في السوق المصري.

وأعرب الأستاذ إبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، عن اعتزازه بزيارة الدكتور محمد فريد رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، لجناح الشركة بمعرض CairoICT’24،

وقد كان له دور رائد في تحويل الكثير من الخدمات داخل الهيئة إلى خدمات رقمية بمختلف القطاعات المالية غير المصرفية والسعي المشكور في إقرار اللوائح والضوابط الخاصة بعمل النظم الرقمية والتراخيص الجديدة لمثل هذه الأنشطة الرقمية داخل مصر لأول مرة في التاريخ.

وأكد على شكره وتقديره لكل من الأستاذ علاء الزهيري رئيس الاتحاد المصري للتأمين والأستاذ باسل الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر، لزيارتهما جناح مجموعة “إي فاينانس” بمعرض CairoICT’24،

معرباً عن فخره بالتعاون مع كبرى المؤسسات والهيئات والشركات المالية غير المصرفية، ولا سيما البريد المصري وجهاز تنمية المشروعات الصغير والمتوسطة ومتناهية الصغر، وشركة مصر للتأمين، وغيرهم من الشركات الأخرى.

 

وتأتي شركة “خطوة” لتمثل شراكة فريدة بين جهات رائدة ذات قدرات متكاملة، وهي جهاز تنمية المشروعات الصغير والمتوسطة ومتناهية الصغر، والبريد المصري، وشركة مصر للتأمين وشركة إي فاينانس، لبناء صرح جديد في مجال التمويل المتناهي الصغر،

وذلك لتلبية احتياجات السوق، والمساعدة في نمو قطاع الخدمات المالية غير المصرفية من ناحية ومن ناحية أخرى إيماناً بحاجة الدولة والاقتصاد المصري للنمو من خلال المشروعات متناهية الصغر وتشجيع الأفراد،

وخاصة الأكثر فقراً واحتياجاً لبناء مستقبلهم ومساعدتهم لتحقيق أمالهم وتمكينهم اقتصاديا من إعالة أنفسهم وذويهم.

في جلسة ناقشت أهمية تسهيل الوصول للخدمات المالية:

في جلسة ناقشت أهمية تسهيل الوصول للخدمات المالية:
في جلسةٍ تحت عنوان “تعزيز الوصول إلى التمويل في عصر التحول الرقمي”، أكدت الدكتورة رشا نجم، وكيل مساعد محافظ البنك المركزي المصري، على أهمية تسهيل الوصول إلى الخدمات المالية لتحقيق استراتيجية الشمول المالي.

وأشارت نجم إلى أن التوسع الكبير في التمويل البديل قد ساهم في تعزيز دور شركات التكنولوجيا المالية على حساب البنوك التقليدية.

تسهيل الوصول للخدمات المالية

وأوضحت نجم أن حجم نشاط التمويل البديل بلغ 320 مليار دولار في العام الماضي، مسجلاً نمواً قدره أكثر من 27%، في حين بلغ نمو التمويل التقليدي الذي تقوم به البنوك 7% فقط. وأشارت إلى التوقعات التي تشير إلى أن حجم سوق التمويل البديل قد يصل إلى 6 تريليونات دولار بحلول عام 2030.

كما شددت على أن القروض والتمويلات أصبحت الآن متاحة عبر المنصات الإلكترونية، وليس من خلال البنوك التقليدية فقط، مما يخلق نمطاً جديداً للتمويل، يتمثل في “أشخاص يقرضون أشخاصاً”. ومع التوسع في هذا النوع من التمويل وظهور التمويل الجماعي، بات من الضروري وجود تشريعات منظمة لهذا المجال، وهو ما تعمل الجهات الرقابية على تنفيذه.

وكشفت نجم عن العمل الجاري حالياً على إعداد قانون جديد لتنظيم هذه الأنشطة بما يسهم في تعزيز الشمول المالي، ويتيح الوصول إلى الشرائح المهمشة والبعيدة عن النظام المالي التقليدي.

انعقدت الجلسة على هامش الدورة الثامنة والعشرين لمعرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وإفريقيا Cairo ICT’24، الذي يقام تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبدعم من وزارة الاتصالات، وتنظيم شركة تريدفيرز إنترناشيونال.

من جانبها، أكدت سيونارة الأسمر، نائب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المصرية للاستعلام الائتماني “آيسكور”، على أهمية التقييم السلوكي المبني على بيانات موثوقة لتعزيز الشمول المالي، وتسهيل اتخاذ القرارات السريعة والدقيقة من قبل الشركات والبنوك في منح التمويلات.

وأوضحت الأسمر أن “آيسكور” تمتلك قاعدة بيانات موثوقة مستمدة من الجهات الحكومية والبنوك والشركات، مما يجعلها من أكثر الشركات دقة في تقديم تقارير الائتمان.

وأشارت إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات والتعرف على نقاط القوة والضعف، مما يساهم في تحسين اتخاذ القرارات الائتمانية.

وأضافت الأسمر أن الشركة تعمل على تحفيز جميع الفئات للوصول إلى التمويل والخدمات المالية من خلال الخدمات التي تقدمها للبنوك والشركات، مما يسهم في تسريع اتخاذ القرارات الائتمانية.

وفي سياق متصل، قال طارق فايد، نائب الرئيس التنفيذي لبنك QNB مصر، إن التكنولوجيا خلقت تكاملاً بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية، مما أسهم في تقديم الخدمات بفعالية أكبر.

وأضاف فايد أن الاقراض الرقمي هو مستقبل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، التي تمثل جزءاً أساسياً من الاقتصاد المصري، مشيراً إلى أن الرقمنة تعد أحد الأدوات التي تساعد هذه المشروعات على النمو والتوسع.

وأوضح فايد أن صناعة التمويل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة تواجه تحديات عديدة، مثل الخوف من التعامل مع الاقتصاد الرسمي والرغبة في الحفاظ على سرية الأعمال المالية، مشدداً على أهمية التوعية والتثقيف التي تقوم بها البنوك في مجال الرقمنة وأهمية التعامل مع البنوك لتعزيز الشمول المالي.

من جانبه، أكد منير نخلة، مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “إم إن تي حالا” للمدفوعات الرقمية، أن التكنولوجيا المالية أصبحت جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية، حيث تحول الهاتف المحمول من مجرد جهاز للاتصال إلى أداة متعددة الاستخدامات، تشمل إجراء التحويلات المالية، واستقبال الأموال، والشراء، والبيع، مما يعكس الدور المتزايد للتكنولوجيا في تسهيل الوصول إلى الخدمات المالية.

تعد هذه الجلسة جزءاً من الجهود المستمرة لتعزيز الشمول المالي في مصر، من خلال تسهيل الوصول إلى التمويل واستخدام التكنولوجيا الرقمية في تحقيق هذا الهدف.

ويقام المعرض برعاية شركات كبرى، بما في ذلك دل تكنولوجيز، مجموعة إي فاينانس، البنك التجاري الدولي (CIB) مصر، هواوي، أورنچ مصر، مصر للطيران، المصرية للاتصالات، ماستركارد، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “إيتيدا”، وشركة فورتينت.

خبراء مصرفيون يناقشون تطور مكافحة الاحتيال

خبراء مصرفيون يناقشون تطور مكافحة الاحتيال:

تعزيز الاستفادة من التكنولوجيا لمواجهة التهديدات المصرفية العالمية
عقدت جلسة نقاشية ضمن فعاليات معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا “Cairo ICT 2024″، تركزت على تطور أساليب مكافحة الاحتيال، من التكتيكات الكلاسيكية إلى التكتيكات الحديثة.

خبراء مصرفيون

أكد خبراء مصرفيون على أهمية تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة لمواجهة التحديات والتهديدات التي يواجهها القطاع المصرفي، في ظل التغيرات العالمية التي أبرزت أشكالاً جديدة من الاحتيال وأثرت بخسائر مالية عالمية.

وتنطلق النسخة الثامنة والعشرين من معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا “Cairo ICT 2024” تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، بمركز مصر للمعارض الدولية،

وبرعاية الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. ويُعقد المعرض تحت شعار “الموجة التالية”؛ لاستكشاف أحدث الابتكارات والتوجهات التكنولوجية التي ستعيد تشكيل الصناعات والمجتمعات.

وأشار عبد العزيز نصير، المدير التنفيذي للمعهد المصرفي، إلى أن المعهد يعمل على تقديم برامج تدريبية تهدف إلى رفع وعي العاملين في القطاع المصرفي حول أساليب الاحتيال الحديثة.

وأضاف أن هذه البرامج تستهدف فرق التحقيق في قضايا الاحتيال والعاملين في إدارات الامتثال والمتخصصين في إدارة المخاطر، إضافة إلى المختصين في مجال الأمن السيبراني.

وأوضح نصير أن البرامج تشمل استراتيجيات وقائية وعلاجية، تتضمن أحدث الاتجاهات في مكافحة الاحتيال الإلكتروني، بجانب برامج لكشف ومنع الاحتيال على أجهزة الصراف الآلي.

من جانبه، صرّح مصطفى خضر، مدير عام إدارة مكافحة الاحتيال بالبنك المركزي المصري، بأن عملية مكافحة الاحتيال كانت تتم في الماضي بشكل يدوي، مما جعل اكتشافها يعتمد على الخبرة ودقة الملاحظة.

وأشار إلى أن البنك المركزي تبنى، بفضل التقدم التكنولوجي، أحدث الوسائل التكنولوجية والذكاء الاصطناعي لاكتشاف العمليات الاحتيالية ووضع سيناريوهات افتراضية لمواجهة الجرائم المحتملة.

وأضاف خضر أن البنك المركزي المصري كان أول جهة رقابية تؤسس وحدة مكافحة احتيال داخل البنوك منذ أكثر من ثلاث سنوات، تعمل وفق أفضل الممارسات العالمية، مما يعكس التزام البنك بالتصدي لكافة أشكال الاحتيال وتعزيز مكانة مصر كمركز مالي رائد في المنطقة.

كما استحدث البنك نظام اتصال مستمر بين إدارات مكافحة الاحتيال في البنوك التابعة لرقابته، على مدار الساعة طوال الأسبوع، مما يسهل اتخاذ القرارات الصائبة بناءً على تحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وأكد خضر أن قانون البنك المركزي الجديد رقم 194 لعام 2020 يمثل نقلة نوعية في توفير إطار تشريعي شامل لمكافحة الجرائم المالية، ويعكس رؤية البنك نحو تحقيق الشمول المالي وضمان استقرار النظام المصرفي.

وفي هذا السياق، أشار المستشار محمد الزند إلى أن الإطار التشريعي الحالي، خاصة قانون البنك المركزي المصري، كافٍ لمكافحة الاحتيال، ولكنه شدد على ضرورة استحداث قوانين مبتكرة لمواكبة التطورات المتسارعة في التكنولوجيا وجرائم الاحتيال المستحدثة.

وأضاف أن وزارة العدل تعمل منذ عام ونصف على مشروع قانون لتنظيم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، يشمل تعريفات وأحكام المسؤولية المدنية والإدارية والتراخيص، بهدف دعم الابتكار وحماية الاقتصاد الوطني من التهديدات المتزايدة.

وتقام فعاليات المعرض برعاية شركة “دل تكنولوجيز” و”إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، والبنك التجاري الدولي “CIB”، وهواوي، وأورنچ مصر، ومصر للطيران، والمصرية للاتصالات، وماستركارد، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “إيتيدا”، و”فورتينت”، إلى جانب شركات أخرى.

Cairo ICT 2024″ يعيد تشكيل قطاع التأمين بأحدث الابتكارات التكنولوجية

Cairo ICT 2024″ يعيد تشكيل قطاع التأمين بأحدث الابتكارات التكنولوجية

أكد المشاركون في جلسة حوارية على هامش معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا “Cairo ICT 2024″، ضرورة تبني رؤية تكنولوجية مبتكرة لتعزيز بيئة العمل التفاعلية في قطاع التأمين، مشددين على أهمية استحداث خدمات جديدة وتبسيط الإجراءات لتعزيز القطاع.
وأشاد الحضور بدور معرض “كايرو آي سي تي” كمنصة فعالة لتبادل الأفكار بين الشركات والجهات المعنية، بما يساهم في تطوير القطاع ودفعه نحو مزيد من النمو.

Cairo ICT 2024″

وتنطلق النسخة الثامنة والعشرين من معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا “Cairo ICT 2024” تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، بمركز مصر للمعارض الدولية، وبرعاية الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

ويُعقد المعرض تحت شعار “الموجة التالية”؛ لاستكشاف أحدث الابتكارات والتوجهات التكنولوجية التي ستعيد تشكيل الصناعات والمجتمعات.

وقال هاني موسى، مدير أول تطوير الحوسبة السحابية بشركة “إي فاينانس” لتشغيل منشآت التكنولوجيا المالية، إن التطور التكنولوجي السريع يفرض على قطاع التأمين التكيف لتحقيق النجاح والاستمرارية.

وأكد أن التكنولوجيا تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الكفاءة وتقديم خدمات أفضل، من خلال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات وتطبيقات الهواتف الذكية.

وأشار موسى إلى خطوات تطويرية اتخذتها شركات التأمين، منها الاستثمار في التكنولوجيا لتحسين تجربة العملاء عبر تقديم خدمات رقمية واستخدام أدوات تحليل البيانات لفهم احتياجاتهم بشكل أدق. وأضاف أن هناك منصات إلكترونية تتيح للعملاء إدارة وثائقهم بسهولة.

وأضاف موسى أن الهيئة العامة للرقابة المالية تواجه تحديًا في تحقيق التوازن بين تشجيع التكنولوجيا في القطاع وضمان استقراره، من خلال وضع ضوابط تضمن الاستخدام الآمن والفعال للتقنيات.

من جانبه، قال علاء الزهيري، رئيس الاتحاد المصري للتأمين، إن قطاع التأمين يشهد تطورًا رقميًا كبيرًا، موضحًا أن الخدمات التأمينية تعتمد على توزيع المخاطر لتلبية احتياجات العملاء. وأكد أن الاستثمارات المتزايدة في أمن المعلومات أصبحت جزءًا من التأمينات الإلزامية، بما في ذلك تأمين الأمن السيبراني.

وكشف الزهيري عن دور الذكاء الاصطناعي في تسريع العمليات وتحليل البيانات، مشيرًا إلى قدرته على تحليل آلاف العمليات في دقائق، مما يدعم اتخاذ قرارات دقيقة. ولفت إلى برامج تأمين مبتكرة تسمح بتأمين السيارات لفترات محددة وفقًا لتحليل أسلوب القيادة.

وفي سياق متصل، أوضح عمر جودة، رئيس شركة “مصر للتأمين”، أن الشركة تسعى لإصدار وثائق تأمين للسيارات إلكترونيًا بعد التحقق من بيانات العميل، مما يعزز الكفاءة. وأضاف أن الشركة توفر إمكانية إجراء المعاينة والدفع إلكترونيًا وتسوية التعويضات بشكل رقمي.

وأوضح جودة أن استراتيجية الشركة تهدف إلى الوصول إلى قاعدة أوسع من العملاء بتكلفة منخفضة، مؤكدًا على أهمية الهوية الرقمية للمواطنين في دعم التحول الرقمي.

بدوره، أشار جينو جونسون، الرئيس التنفيذي الجديد لشركة “تنمية” للمشروعات متناهية الصغر، إلى أهمية التكنولوجيا في تسهيل عملية جمع البيانات وضمان الأمان وسرعة إنجاز المعاملات. وأكد على ضرورة تحول شركات التأمين إلى شركات تكنولوجية لتحقيق تطور حقيقي في القطاع.

كما أشار شريف يحيى، نائب مساعد رئيس هيئة الرقابة المالية، إلى إطلاق الكتاب الدوري للمتطلبات الفنية في 10 أغسطس 2023، الذي يهدف إلى تأسيس قاعدة للتطور الرقمي وتعزيز الأمن السيبراني، مما أسهم في نجاح الهيئة في تنفيذ خطتها لتقديم خدمات إلكترونية متعددة.

وأضاف يحيى أن الهيئة تعمل على تطوير منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لاختبارها في مجالات متعددة، مشددًا على أهمية الهوية الرقمية الثابتة للمواطنين.

من جانبه، أعلن محمد موافي، رئيس قطاع قنوات التوزيع والمبيعات في شركة “مصر لتأمينات الحياة”، عن استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق وخدمة العملاء وتسوية التعويضات، مشيرًا إلى تصميم منتج رقمي شامل “رحلة رقمية من البداية إلى النهاية” عبر قنوات التوزيع الإلكترونية.

وتقام فعاليات المعرض برعاية شركة “دل تكنولوجيز” و”إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، والبنك التجاري الدولي “CIB”، وهواوي، وأورنچ مصر، ومصر للطيران، والمصرية للاتصالات، وماستركارد، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “إيتيدا”، و”فورتينت”، إلى جانب شركات أخرى.

الكشف عن أحدث ابتكارات المدفوعات الرقمية في مؤتمر PAFIX’24

الكشف عن أحدث ابتكارات المدفوعات الرقمية في مؤتمر PAFIX’24

في جلسة بعنوان “أحدث الابتكارات في مجال المدفوعات الرقمية” ضمن فعاليات مؤتمر PAFIX’24، وتحت رعاية البنك المركزي المصري، استعرض الخبراء أحدث تطورات حلول الدفع الرقمية، وذلك ضمن الدورة الثامنة والعشرين لمعرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وإفريقيا Cairo ICT’24،

الكشف عن أحدث ابتكارات

 

الذي يقام تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبدعم من وزارة الاتصالات، وتنظيم شركة تريدفيرز إنترناشيونال، ويشهد المعرض هذا العام إطلاق أول معرض في العالم لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي AIDC.

أدار الجلسة السيد محمد أبو النجا نجاتي، الرئيس التنفيذي لشركة EXITS MENA، وشارك فيها المهندس إيهاب نصر، وكيل مساعد محافظ البنك المركزي المصري للعمليات المصرفية ونظم الدفع، ومحمد عاصم، نائب الرئيس الأول والمدير العام لمنطقة مصر والعراق ولبنان بشركة ماستركارد، وإيهاب درة، رئيس قطاع التجزئة المصرفية ببنك مصر، والدكتور رضا هلال، الرئيس التنفيذي لمجموعة نتورك إنترناشونال.

نمو وتطور الشمول المالي في مصر
قال المهندس إيهاب نصر إن المدفوعات الرقمية شهدت تطورات كبيرة بفضل تعاون الأطراف المعنية، من البنك المركزي إلى الجهات الحكومية والخاصة والبنوك. وأوضح أن البنك المركزي بدأ منذ عام 2016 في بناء بنية تحتية قوية لقواعد التعاملات الرقمية، مما ساهم في رفع نسبة الشمول المالي من 27% إلى 71.5%، مع انتشار ما يقارب 65 مليون بطاقة دفع إلكترونية و47 مليون محفظة هاتف محمول.

وأضاف نصر أن شبكة الدفع اللحظي “انستا باي” أصبحت منظومة رائدة بفضل البنية التحتية المتقدمة وأنظمة التأمين المتطورة، إذ سجلت مليار حركة بقيمة 7 تريليونات جنيه في 2021، ومن المتوقع أن تصل إلى 6 مليارات حركة بقيمة 22 تريليون جنيه في 2024.

تطوير حلول الدفع الرقمية من خلال ماستركارد
أوضح محمد عاصم ممثل ماستركارد أن التكنولوجيا ساعدت في تنوع حلول الدفع الرقمي، مشيراً إلى تطور أدوات الدفع لتشمل الهواتف والأكواد والتطبيقات والمحافظ الرقمية. وأكد على دور ماستركارد في التعاون مع الجهات المعنية لوضع القواعد وتنفيذ حلول رقمية تناسب مختلف شرائح المجتمع.

دعم التحول الرقمي لتلبية احتياجات السوق
قال إيهاب درة ممثل بنك مصر إن التوجه نحو الحلول الرقمية في نقاط البيع (POS) قد عزز من نمو السوق، بفضل التنظيم الذكي للقواعد المالية، مما أسهم في توفير خدمات متكاملة تلبي احتياجات كافة الأطراف من تجار ومستهلكين.
وأضاف أن هناك تعاوناً كبيراً بين البنك المركزي والبنوك والشركات لتوفير وسائل دفع متطورة ومناسبة لاحتياجات المستخدمين، مما ساهم في تزايد عمليات الدفع من خلال تطبيق “انستا باي”.

تطوير المدفوعات الرقمية عبر التعاون الدولي

أوضح الدكتور رضا هلال ممثل نتورك إنترناشونال أهمية فهم احتياجات المستهلكين لتحقيق التطور المستمر في قطاع المدفوعات الرقمية. وذكر أن شركته تعمل في 50 دولة وتتعاون مع 250 بنكاً حول العالم، وقد استثمرت هذا العام مليار جنيه في تطوير حلول الدفع الرقمي واستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يعزز دور مصر كمركز إقليمي لدعم الأعمال في الشرق الأوسط وإفريقيا.

رعاة المعرض

ويقام المعرض برعاية شركات كبرى، بما في ذلك دل تكنولوجيز، مجموعة إي فاينانس، البنك التجاري الدولي (CIB) مصر، هواوي، أورنچ مصر، مصر للطيران، المصرية للاتصالات، ماستركارد، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “إيتيدا”، وشركة فورتينت.

وسائل تأمين مراكز البيانات والبيئة السحابية ضمن مناقشات مؤتمر AIDC

وسائل تأمين مراكز البيانات والبيئة السحابية ضمن مناقشات مؤتمر AIDC

ناقش الخبراء المشاركون في جلسة “مراكز البيانات: التكنولوجيا الجديدة والأمن والاتجاهات العالمية والإقليمية”، التي أدارها السيد بارت ستيوارت، المدير العام لشركة WB Engineers & Consultants، سبل تأمين مراكز البيانات والأنظمة السحابية خلال فعاليات مؤتمر AIDC 2024.

وتنعقد فعاليات المؤتمر تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، في مركز مصر للمعارض الدولية، وبرعاية الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

ينظم الحدث كل من شركة “تريد فيرز إنترناشيونال” و”الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية”.

وسائل تأمين مراكز البيانات

وأوضح السيد ديموس كيرياكو، مدير العمليات ونائب الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Wingu Africa Group، أن عدد مراكز البيانات في العالم يشهد نموًا ملحوظًا، مشيرًا إلى أن منطقة شمال إفريقيا تختلف عن باقي القارة، مما يدفع نحو توسع كبير في مراكز البيانات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ويستدعي إعادة تأهيل البنية التحتية لمراكز البيانات الحالية لتلبية احتياجات إنتاج الطاقة.

وأشار كيرياكو إلى أن تصميم مراكز البيانات بشكل جيد يعد خطوة حاسمة سواء من حيث أنظمة الطاقة أو البنية التحتية أو البيئة السحابية.

وفي السياق ذاته، قال السيد مات أونيل، المؤسس المشارك لشركة 5O Consulting، إن التطور المستمر في تأمين البيانات أصبح ضرورة في ظل نقلها عبر أنظمة الحوسبة السحابية. وأضاف أن الأنظمة الحديثة تمكّن من تحديد مواطن الضعف باستخدام تقنيات تشفير متطورة، حيث توفر مستويات مختلفة من التشفير لمواجهة التحديات الكمية التي ستبرز مع التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات. وشدد أونيل على أهمية تأمين أعمال مراكز البيانات بشكل مستمر في ظل التقدم في تقنيات الحوسبة والذكاء الاصطناعي، وذكر أن تحديات الأمن السيبراني تختلف من دولة إلى أخرى، مما يدعو إلى زيادة أدوات التأمين السحابية وتحديد الأدوار المطلوبة لكل جهة معنية.

وتحدث أونيل أيضًا عن تأثير الذكاء الاصطناعي كعامل مزدوج على عمليات التشفير، حيث يمكن أن يسهم في اختراقها، لكنه في الوقت نفسه يوفر آليات حماية متطورة. وأكد على أهمية تطوير الذكاء الاصطناعي ليصبح قادرًا على استخدام تقنيات مثل بصمات الوجه والصوت، التي أصبحت تحتاج إلى تحديثات للحفاظ على فعاليتها.

من جهته، أوضح السيد نبيل بدوي، مدير عام البيانات والسحابة الهجينة بشركة HPE، أن مراكز البيانات توفر فرصًا كبيرة للتنمية، مما يجعل تأمينها على نطاق واسع أمرًا ضروريًا، مشيرًا إلى أهمية إطلاق الحلول بسرعة في ظل التوسع في اعتماد أنظمة البيئة السحابية.

الرعاة الرئيسيون: يحظى المؤتمر برعاية عدد من المؤسسات الكبرى، من بينها شركة “ديل تكنولوجيز”، ومجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، و”البنك التجاري الدولي (CIB) مصر”، و”هواوي”، و”أورنچ مصر”، و”مصر للطيران”، بالإضافة إلى “المصرية للاتصالات”، و”ماستر كارد”، و”هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)”، و”فورتينت”.

 

كما تضم قائمة الرعاة كلًا من “إي آند إنتربرايز”، و”مجموعة بنية”، و”خزنة”، و”سايشيلد”، و”مجموعة شاكر”، و”ICT Misr”، و”IoT Misr”، و”نتورك انترناشيونال”، و”Cassava Technologies”، و”إيجيبت تراست”.

ماستركارد تتعاون مع eNovate لتحديث منصات الدفع في مصر

ماستركارد تتعاون مع eNovate لتحديث منصات الدفع في مصر

القاهرة، مصر، (التاريخ) – وقّعت كل من شركة eNovate -إي كاردز سابقاً- التابعة لمجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، اتفاقية تعاون مع شركة ماستركارد العالمية لإتاحة حل البطاقة كخدمة (CaaS) في السوق المصري، كما يوفر نموذج CaaS للبنوك، والمؤسسات غير المالية، والجامعات، وشركات التكنولوجيا المالية مجموعة متكاملة من خدمات الدفع الرقمية.

ماستركارد

في إطار هذا التعاون، ستستفيد eNovate من خبرة ماستركارد في تكنولوجيا الدفع؛ مما سيعزز قدرتها على إنشاء مراكز جاهزة للشركات، ويدعم انتشار المدفوعات الرقمية في مصر والمنطقة.

كما يقدم نموذج البطاقة كخدمة (CaaS) بنية تحتية تكنولوجية شاملة وحلول العلامة البيضاء التي تمكن البنوك والمؤسسات غير المالية وشركات التكنولوجيا المالية من إطلاق منتجات مبتكرة بسهولة مع قابلية توسعها بشكل أسرع في الأسواق.

ويشمل ذلك دمج البطاقة المدفوعة مسبقًا وحلول المحفظة القابلة للتخصيص ذات العلامة البيضاء.

في الوقت نفسه، سيستفيد المستهلكون من سهولة الحصول على منتجات مالية رقمية مصممة خصيصاً وفقاً لاحتياجاتهم، مثل الخدمات المصرفية للشباب والعائلات.

ومن جانبه أعرب إبراهيم سرحان، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية المالكة لشركة eNovate، عن اعتزازه بالشراكة والتعاون مع شركة ماستركارد العالمية تأكيداً على توسيع نطاق خدمات المجموعة والشركات التابعة للتوسع محلياً ودولياً في تقديم كافة الخدمات المالية الرقمية المبتكرة لجميع الأطراف.

وأضاف أن الخدمات الجديدة التي سوف تسفر عنها الشراكة بين eNovate وماستركارد سوف تؤدي لاستفادة السوق والشركات من اللوائح والآليات المالية الجديدة التي أقرها البنك المركزي المصري والهيئة العامة للرقابة المالية لتعزيز حجم ومستوى الخدمات المالية الرقمية في مصر، وإتاحة المزيد من الأفكار المبتكرة الداعمة للشمول المالي والتحول الرقمي في مصر.

وفي هذا الإطار، علّق آدم جونز، الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية لدى ماستركارد: “في ماستركارد، نولى اهتماماً كبيراً لتحديث أنظمة الدفع بهدف إتاحة خدمات ومنصات جاهزة في الأسواق. وسيمكننا التعاون مع eNovate من تقديم منصات مبتكرة وتطبيقات رقمية متقدمة تساعد الشركات على تنفيذ حلول سلسة وآمنة وقابلة للتطوير باستمرار لعملائها.”

ومن جانبها قالت نشوى كامل، الرئيس التنفيذي لشركة eNovate، إن اتفاقية التعاون مع ماستركارد سوف تفتح أفقاً جديدة لتوسعات الخدمات المالية الرقمية في مصر لتشمل شرائح جديدة من الشركات والمتعاملين المتطلعين للاستفادة من التعاملات المالية الرقمية. وأكدت أن هذه الشراكة ستمكنهم من تقديم كافة الخدمات والحلول الرقمية التي يحتاجون إليها لتعزيز خدماتهم المالية لعملائهم بطريقة أكثر تنافسية وسرعة في الانتشار، مع ضمان أعلى مستويات الكفاءة.

يتماشى هذا التعاون مع رؤية مصر 2030، التي تهدف إلى تسريع أجندة التحول الرقمي وتعزيز الاقتصاد الرقمي من خلال تطوير حلول دفع مبتكرة تلبي الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين والشركات بشكل سريع.

 انطلاق فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الحادي عشر للمدفوعات الرقمية والشمول المالي والبنوك الرقمية PAFIX

 انطلاق فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الحادي عشر للمدفوعات الرقمية والشمول المالي والبنوك الرقمية PAFIX

 تحت رعاية البنك المركزي المصري، انطلقت اليوم فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الحادي عشر للمدفوعات الرقمية والشمول المالي والبنوك الرقمية PAFIX، والتي تستمر حتى 20 نوفمبر 2024،

 

وذلك ضمن معرض Cairo ICT الذي افتتحه أمس السيد الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بحضور عدد كبير من الوزراء والمسؤولين.

وفي الكلمة الافتتاحية لمؤتمر PAFIX، والتي ألقاها نيابة عن السيد/ حسن عبد الله، محافظ البنك المركزي المصري، المهندس أيمن حسين، وكيل أول المحافظ لقطاع تكنولوجيا المعلومات،

 

 انطلاق فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي

 

والتي أكد فيها أن “جهود البنك المركزي المصري في تهيئة البنية التحتية المالية الرقمية والأطر التشريعية والرقابية ساهمت في تحقيق طفرة غير مسبوقة في مجالات التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية مما انعكس على زيادة معدلات الشمول المالي في المجتمع،

 

بما يتوافق مع استراتيجية الدولة المصرية للتحول لمجتمع أقل اعتمادًا على أوراق النقد”.

جاء ذلك بمشاركة عدد من قيادات البنك المركزي والقطاع المصرفي، والجهات والمؤسسات المتخصصة في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية، ومجموعة من الخبراء الدوليين والمحلين المهتمين بالشمول المالي وتطورات نظم الدفع الإلكترونية.

 

هذا، وقد قام البنك المركزي المصري خلال الافتتاح الرسمي لفعاليات المعرض أمس بإجراء تجربة حية لإتمام عملية شراء باستخدام منصة ترميز البطاقات على تطبيقات الهاتف المحمول وذلك في حضور السيد رئيس مجلس الوزراء،

 

تمهيدًا لإطلاق المنظومة قريبًا، وهو ما سيسمح بتفعيل خدمات العديد من الشركات العالمية، وكذا تطبيقات البنوك وشركات التكنولوجيا المالية، وبما يوفر فرصًا هائلة لتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات العملاء.

كما عرض البنك المركزي المصري ضمن فعاليات الجناح الخاص به فيلم تسجيلي قصير يبرز أهم مجهوداته في مجال الخدمات المصرفية الرقمية والشمول المالي للأفراد والمشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة،

وكذلك جهود القطاع المصرفي لتيسير حصول مختلف الفئات وخاصة الشباب والمرأة وذوي الهمم على كافة الخدمات والمنتجات المصرفية التي تلبي احتياجاتهم.

وفي إطار الحرص على إجراء مناقشات تفاعلية حول مستقبل التحول الرقمي وأبرز التطورات في مجال التكنولوجيا المالية، صمم البنك المركزي جناحه في المعرض هذا العام بشكل مختلف ليحتوي على منصة لـ “FinTech Fireside Chat”

 

لإتاحة الفرصة لتبادل الآراء ووجهات النظر بمشاركة واسعة من ممثلي البنوك وشركات التكنولوجيا المالية ورواد الأعمال، كما تم تخصيص مساحة مميزة بجناح البنك المركزي لتطبيق “انستاباي” بهدف توعية العملاء بأبرز الخدمات التي يقدمها التطبيق.

وزير الأوقاف يعتمد زيادة عقود خطباء المكافأة الملحقين على البندين ٣/٤ و ٣/١

وزير الأوقاف يعتمد زيادة عقود خطباء المكافأة الملحقين على البندين ٣/٤ و ٣/١
العكوف على دراسة باقي الشرائح خصوصًا خطباء المكافأة غير المتعاقدين مع الوزارة لتحسين أوضاعهم المالية
اعتمد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف،

وزير الأوقاف

زيادةً في عقود خطباء المكافأة الملحقين على بند ٣/٤ وعددهم ٥٢٧ متعاقدًا، والإداريين الملحقين على البند ذاته وعددهم ٢٣٢ متعاقدًا، والمتعاقدين والملحقين بنظام الأجر مقابل العمل على حساب النذور، والمتعاقدين على بند ٣/١.
تأتي هذه الزيادة كمرحلة أولى ضمن خطة الوزارة للعناية بمنسوبيها والارتقاء بأحوالهم المادية؛ وذلك سعيًا منها إلى إنفاذ التكليف الرئاسي بالاهتمام بالأئمة والخطباء،
وحرصًا منها على اقتراب منسوبيها من الوصول تدريجيًا إلى الحد الأدنى للأجور على مستوى الدولة؛ علاوة على تقرير حق الفئات المذكورة أعلاه في الحصول على إجازة سنوية مدفوعة أسوةً بالموظفين العاملين لدى الوزارة.
جدير بالذكر أن ما سبق هو باكورة جهود الوزارة في الارتقاء بأحوال منسوبيها بتمويل ذاتي، وسوف يأتي بعدها جهود أخرى تباعًا، لا سيما الاهتمام بخطباء المكافأة غير المتعاقدين مع الوزارة.
ويجري حاليًا إعداد دراسات من جانب الجهات المعنية داخل الوزارة للوقوف على التحسينات اللازمة في إطار حرص الوزارة الشديد على العناية بكل الأئمة والخطباء الذين تعتمد عليهم الوزارة في تنفيذ إستراتيجياتها المتعلقة بالمحاور الأربعة.

مصر للطيران تطلق حملة دعائية وترويجية على أسطولها لإستضافة الجمعية العمومية (56) لاتحاد شركات الطيران الأفريقية AFRAA

مصر للطيران تطلق حملة دعائية وترويجية على أسطولها لإستضافة الجمعية العمومية (56) لاتحاد شركات الطيران الأفريقية AFRAA
قامت مصر للطيران بإطلاق حملة دعائية بالتزامن مع استضافة الشركة الجمعية العمومية (56) لاتحاد شركات الطيران الأفريقية

AFRAA والمقرر والذي يعقد فى القاهرة خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر 2024 تحت رعاية وزارة الطيران المدنى.

مصر للطيران

 


حيث قامت بوضع شعار الحدث على غطاء الرأس داخل الطائرات (head rest) بالإضافة إلى وضع بانرات دعائية فى صالتى الوصول والسفر بمطار القاهرة للتنويه باستضافة مصر

 

 

لهذا الحدث الهام، كما قامت الشركة بتجهيز فرق عمل لاستقبال وتوديع السادة الضيوف وإنهاء إجراءات الوصول والسفرفضلاً عن تخصيص كاونتر بصالة السفر لإنهاء إجراءات السفر وهو ما يعكس اهتمام الشركة والتزامها بدعم وتنمية صناعة الطيران على المستوي الإقليمي والدولي.