رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر
رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر
نعى الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ببالغ الحزن والأسى،
والدة الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، التي وافتها المنية
صباح اليوم، معربًا عن خالص تعازيه لأسرة الفقيدة.
تقدّم وزير الزراعة بخالص التعازي والمواساة إلى الدكتور شريف فاروق
وجميع أفراد الأسرة الكريمة، داعيًا الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته،
ويسكنها فسيح جناته، وأن يمنح ذويها الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.
استقبل البنك القومي للجينات والموارد الوراثية بمركز البحوث الزراعية، التابع لوزارة الزراعة
واستصلاح الأراضي، وفدًا صينيًا رفيع المستوى برئاسة الدكتور ليو شوني، رئيس الأكاديمية
الوطنية للغابات بالصين، في زيارة تهدف إلى تعزيز التعاون البحثي الدولي بين جمهورية
مصر العربية وجمهورية الصين الشعبية وجاءت الزيارة في إطار توجيهات الدكتور علاء فاروق،
وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، لتعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات العلمية، تحت إشراف
الدكتور عادل عبد العظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، وبالتنسيق مع وزارة البيئة، باعتبارها الجهة
المستضيفة الرئيسية للوفد.
وزارة الزراعة استقبلت الدكتورة نيفين عبد الفتاح، مدير البنك القومي للجينات، الوفد الصيني برفقة وكلاء البنك
وعدد من القيادات البحثية والخبراء وأكدت عبد الفتاح أن الزيارة تمثل خطوة مهمة لتوطيد العلاقات
العلمية والبحثية بين مصر والصين، مشيرة إلى استعراض أهداف إنشاء البنك، والدور الذي يقوم
به في حفظ وصون الموارد الوراثية النباتية والحيوانية، إلى جانب تقديم أهم الإنجازات البحثية التي
حققها البنك خلال الفترة الماضية.
تفقد الوفد الصيني أقسام البنك ومعامله البحثية المختلفة، كما عقد لقاءات مع الباحثين للتعرف
على طبيعة عملهم وتم خلال الزيارة مناقشة آفاق التعاون المستقبلي بين الجانبين في مجالات
البحث العلمي ذات الاهتمام المشترك، بما يشمل حماية الموارد الوراثية، نقل التكنولوجيا،
وتنمية القدرات البحثية المتقدمة.
أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي عن تنفيذ 489 ندوة إرشادية خلال الأسبوع الماضي،
ضمن جهودها لتقديم الدعم الفني للمزارعين وتعزيز الإنتاجية الزراعية في مختلف محافظات الجمهورية.
وأكدت الدكتورة أمل إسماعيل، رئيس الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي، أن هذه المبادرة تأتي تنفيذاً لتوجيهات
الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وتحت إشراف الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث
الزراعية، والدكتور علاء عزوز، رئيس قطاع الإرشاد الزراعي، بهدف تعزيز خدمات الإرشاد الزراعي ودعم صغار
المزارعين في مجالات الإنتاج النباتي والحيواني والداجني.
وأضافت إسماعيل أن الندوات شملت المراكز الإرشادية والندوات المتخصصة، حيث استفاد
منها آلاف المزارعين والأخصائيين الزراعيين على مستوى الجمهورية وجاءت هذه الندوات بالتنسيق
بين الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي، الباحثين في المعاهد البحثية، الحملات القومية، ومديريات الزراعة بالمحافظات.
واستعرضت الدكتورة إسماعيل أهم مجالات الندوات المتخصصة:
التوعية بتطهير المساقي والمراوي: 12 ندوة في 12 محافظة بحضور 180 مزارعاً.
الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان: ندوة في محافظتي الشرقية والقليوبية بمشاركة 30 مستفيداً.
محصول بنجر السكر: 13 ندوة في 11 محافظة حضرها 195 مزارع.
محصول الشعير: 4 ندوات في مطروح وشمال سيناء بحضور 45 مستفيداً.
التكثيف المحصولي (فول بلدي/طماطم): 4 ندوات في 4 محافظات بمشاركة 60 مزارع.
مكافحة الحشائش في القمح: 8 ندوات في محافظات الجيزة والمنيا وسوهاج والأقصر بحضور 120 مزارع وأخصائي.
كما تم تنفيذ 448 ندوة إرشادية إضافية في المراكز الإرشادية على مستوى الجمهورية، حضرها ما مجموعه 6734 مزارعاً،
شملت لقاءات ميدانية مباشرة لتقديم التوصيات الفنية للمحاصيل الشتوية والإشراف على بدء زراعتها.
أكدت رئيس الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي أنه تم طباعة وتوزيع 10 آلاف نسخة من الكتيبات
الإرشادية المحدثة لمحصول القمح، لتشمل الأراضي القديمة والجديدة، بهدف ضمان وصول أفضل
الممارسات الزراعية والتقنيات الحديثة إلى المزارعين مباشرة، عبر المهندسين الزراعيين والعاملين
في الإرشاد الزراعي كما أوضحت إسماعيل أن النسخة الإلكترونية من الكتيبات متاحة لتعظيم الاستفادة
وتسهيل الوصول إلى المعلومات الحديثة، بما يسهم في رفع متوسط إنتاجية الفدان من القمح هذا الموسم.
نظم مركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، فعاليات المنتدى الثقافي
الثالث برعاية الدكتور علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، حيث تم خلاله استعراض
أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي ودورها في تطوير الأداء البحثي، وذلك في إطار توجه وزارة الزراعة
نحو دعم الابتكار وتعزيز خطط التحول الرقمي.
ترأس فعاليات المنتدى الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، مؤكداً أن
تنظيم هذه الفعالية يأتي ضمن رؤية المركز لإحداث تحول رقمي شامل يرفع من كفاءة
العمل البحثي وأشار عبدالعظيم إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح أحد أهم الأدوات الداعمة لتطوير
المنظومة البحثية في مصر، لافتاً إلى أن المركز يعمل على توفير بيئة محفزة للباحثين، تُمكّنهم
من اكتساب مهارات المستقبل وتوظيف التقنيات الحديثة في مجالاتهم العلمية.
قدّم الدكتور علي البحراوي، الأستاذ بكلية الهندسة – جامعة عين شمس، المحاضرة الرئيسية
خلال المنتدى، مستعرضاً مجموعة واسعة من برامج وأدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة
عالمياً في تطوير العمل البحثي وتناول البحراوي أكثر من 15 برنامجًا متخصصًا في تحليل البيانات،
وصياغة التقارير، وإنتاج المحتوى العلمي، وإدارة المشاريع البحثية، إلى جانب تقديم نماذج تطبيقية
حية توضح كيفية الاستفادة الفعلية من هذه الأدوات في العمل البحثي والإداري.
وحظي المنتدى بتفاعل كبير من القيادات البحثية والمشاركين من مختلف الجهات العلمية،
حيث أشاد الحضور بالمحتوى العلمي المقدم، مؤكدين أن هذه الفعاليات تمثل خطوة مهمة
لدعم الباحثين وتعزيز قدراتهم في تبني التكنولوجيا الحديثة وأكد المشاركون أن مثل هذه الأنشطة
تسهم في الارتقاء بالعمل البحثي ودعم جهود الدولة نحو تطوير القطاع الزراعي باستخدام الذكاء الاصطناعي
والتحول الرقمي.
أعلنت شركة مصر إيطاليا العقارية، إحدى أبرز شركات التطوير العقاري في السوق المصري،
عن عقد شراكة استراتيجية جديدة مع كل من شركة أرابتك Arabtec وشركة العمار El Amar،
بهدف تعزيز وتسريع وتيرة الأعمال الإنشائية في مشروع سولاري رأس الحكمة Solare Ras El Hekma،
أحد أهم مشروعات الساحل الشمالي وأكثرها تميزًا من حيث التصميم والموقع والخدمات.
وبموجب هذه الشراكة، بدأت الشركات المنفذة تنفيذ أعمال البناء في مرحلة Cielo
التي تضم 76 وحدة تاون هاوس بمساحة بنائية إجمالية تبلغ 13,254 مترًا مربعًا وتشمل
الأعمال تنفيذ الهياكل الخرسانية، التشطيبات الخارجية، إضافة إلى البوابة الرئيسية للمشروع.
وتصل استثمارات مرحلة Cielo إلى 1.2 مليار جنيه مصري، ضمن الخطة الاستثمارية الشاملة
لمشروع سولاري رأس الحكمة الذي تبلغ قيمته 30 مليار جنيه، مما يعكس التزام مصر إيطاليا
العقارية بالحفاظ على وتيرة تنفيذ قوية ومستدامة وضمان أعلى مستويات الجودة في كل مراحل التطوير.
وأكد المهندس محمد خالد العسال، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة مصر إيطاليا العقارية،
أن هذه الشراكة تشكل ركيزة أساسية في تحقيق رؤية الشركة لمشروع Solare Ras El Hekma، مضيفًا:
“نحرص على تسريع معدلات التنفيذ وضمان الجودة العالمية في كل تفاصيل المشروع، بما يعزز مكانة
سولاري كوجهة ضيافة واستثمار فريدة على الساحل الشمالي، ويضمن لعملائنا قيمة حقيقية ومستدامة.”
من جانبه، صرّح السيد عبدالرحمن إسماعيل، الرئيس التنفيذي لشركة أرابتك Arabtec،
بأن المشاركة في تنفيذ مرحلة Cielo تعكس ثقة السوق في قدرات الشركة الهندسية،
مؤكدًا الالتزام بتقديم أعلى معايير الجودة كما أوضح المهندس أحمد محمد باشا، الرئيس التنفيذي
لشركة العمار El Amar، أن التعاون مع مصر إيطاليا العقارية يتيح توظيف خبرات الشركة في تحقيق
تقدم إنشائي مستمر، مع ضمان الالتزام بالجداول الزمنية وتسليم الوحدات بأفضل معايير التنفيذ.
يقع مشروع سولاري رأس الحكمة Solare Ras El Hekma في واحدة من أجمل مناطق
الساحل الشمالي، ويجمع بين التصميم المعماري العصري والطبيعة الخلابة ويضم المشروع
عدة مجتمعات سكنية راقية مثل Cielo وHilltop وOasis Olive، إلى جانب بنية ضيافة متكاملة
تشمل فندقين عالميين، ما يجعله وجهة مثالية للمعيشة والاستثمار.
يمتد على 386 فدانًا.
شاطئ رملي بطول 1 كم.
واجهة بحرية ممتدة بطول 3 كم.
تصميم متدرج على 7 مصاطب يصل ارتفاعها إلى 36 مترًا فوق سطح البحر.
يضم أكثر من 100,000 متر مربع من البحيرات الصناعية.
يحتوي على 30,000 متر مربع من البحيرات الخاصة.
82% من الوحدات تتمتع بإطلالة مباشرة على المياه.
برئاسة معالي وزير العمل المصري محمد جبران، شارك وفد مصر في اجتماعات مجلس
إدارة منظمة العمل الدولية، مؤكداً على دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
وتعزيز الجهود نحو تمكين الحكومة الفلسطينية ودعم التعافي الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
خلال الاجتماعات التي حضرها السفير علاء حجازي، مندوب مصر الدائم في جنيف،
وممثلو الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال من الدول الأعضاء، شدد الوفد المصري على
أهمية تعزيز برامج “النقد مقابل العمل”، ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتنمية
مهارات الشباب الفلسطيني، مع معالجة فجوات تمويل أنظمة الحماية الاجتماعية.
وأكد البيان الرسمي على ضرورة تمكين الحكومة الفلسطينية من قيادة جهود التعافي
واستعادة الخدمات الأساسية، وتعزيز صمود الاقتصاد الفلسطيني في مواجهة التحديات الراهنة.
وزير العمل أكد الوفد المصري أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967
وعاصمتها القدس الشرقية هي الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
كما أشاد البيان بدور منظمة العمل الدولية في دعم العمل اللائق للفلسطينيين، ومساندة
الهيئات الثلاثية الفلسطينية، مؤكداً على استمرار دعم المؤسسات الدولية لمسيرة التعافي
والتنمية المستدامة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واختتم الوفد المصري بيانه بالتأكيد على تطلعه إلى مساندة جميع أعضاء مجلس الإدارة
للتعديلات المقدمة من المجموعة العربية على نقاط القرار، بما يعزز العدالة الاجتماعية،
حقوق العمل، وبيئة العمل اللائق في المناطق المتأثرة بالصراع، ويعكس التزام مصر
الثابت بدعم الشعب الفلسطيني على كافة الأصعدة.
في سابقة هي الأولى من نوعها داخل السوق العقاري المصري، أعلنت شركة إنجاز عن إطلاق
أول معرض عقاري أونلاين بالكامل تحت اسم “إنجاز اكسبو”، المزمع عقده يومي 21 و22 نوفمبر
الجاري ويشارك في المعرض نخبة من أكبر شركات التطوير والتسويق العقاري التي تمثل
مختلف المناطق والمشروعات في مصر، مقدمًا تجربة رقمية متكاملة للمستخدمين.
أكد رامي بدر، رئيس مجلس إدارة شركة إنجاز، أن المعرض يأتي كخطوة جريئة نحو
التحول الرقمي في قطاع العقارات، موضحًا أن المنصة الإلكترونية الذكية للمعرض ت
تيح للعملاء زيارة المعرض والتفاعل مع الشركات والمشروعات من أي مكان حول العالم.
وقال بدر: “نكتب فصلاً جديدًا في عالم التسويق العقاري، ونقدم تجربة سهلة واحترافية
تساعد العميل على اختيار وحدته العقارية بخطوات بسيطة عبر الموبايل أو اللابتوب،
مع الوصول مباشرة إلى العروض الحصرية والخصومات الخاصة.”
يشكل معرض إنجاز اكسبو تحولاً في طريقة عرض وتسويق العقارات داخل مصر، إذ يوفر
تجربة رقمية متكاملة تجمع بين سهولة الاستخدام والتفاعل الواقعي مع المشروعات
العقارية كما يتيح المعرض للشركات الوصول إلى عملاء جدد داخل مصر وخارجها،
مع تقديم عروض حصرية طوال فترة الحدث ويتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة
من كبار المطورين العقاريين، إضافةً إلى تغطية إعلامية موسعة من المنصات الاقتصادية
والعقارية المحلية والدولية، كونه أول حدث يجمع جميع المناطق والمشروعات في منصة واحدة على الإنترنت.
بهذه الخطوة، تؤكد شركة إنجاز أن المستقبل في السوق العقاري أصبح رقميًا، مما يجعل
“إنجاز اكسبو” بداية حقيقية لعصر المعارض العقارية الأونلاين في مصر. وتأتي هذه المبادرة
لتعزيز مفهوم التسويق الرقمي للعقارات وتقديم حلول مبتكرة للعملاء والمطورين على حد سواء.
تحت مظلة معرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وأفريقيا Cairo ICT 2025،
شهدت الدورة الـ29 من المعرض انطلاق الدورة الثانية لفعالية Cyber Zone، التي تحولت إلى منصة
متقدمة لاكتشاف المواهب الشبابية في مجالات الأمن السيبراني، الذكاء الاصطناعي، وتحليل
البيانات واستقطبت الفعالية إقبالاً كبيراً من طلاب المدارس والجامعات للمشاركة في تحديات
ومسابقات تقنية متقدمة.
تعد منطقة Cyber Zone بمثابة مختبر تفاعلي للشباب لاختبار وتطوير مهاراتهم في التكنولوجيا
الحديثة، حيث تضمنت فعاليات هذا العام تحديات مباشرة في الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني،
تحليل البيانات، التصوير الرقمي وإنتاج الوسائط تم تصميم المسابقات لتمكين المشاركين من تطبيق
معارفهم التكنولوجية عملياً، مع تحديد أهداف واضحة لكل تحدٍ، ما وفر بيئة حقيقية لتقييم المهارات
واكتشاف المواهب وتؤكد هذه المبادرة التزام المعرض بدعم القدرات الرقمية الوطنية وتأهيل الكفاءات
اللازمة لمتطلبات التحول الرقمي المستقبلي.
شهدت فعاليات Cyber Zone منافسات قوية بين الشباب، مع تركيز على تطبيقات
الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والأمن السيبراني كما شملت التحديات مسابقات
في الفنون الرقمية وإنتاج الوسائط المتعددة، ما جعل المنطقة منصة حقيقية لاستعراض
الإبداع التكنولوجي وتعكس هذه الفعاليات التزام المعرض بجعل الشباب جزءاً محورياً من
اقتصاد المعرفة والتحول الرقمي، ما يساهم في إعداد جيل جديد من المتخصصين القادرين
على مواجهة تحديات المستقبل التكنولوجي.
يُقام معرض ومؤتمر Cairo ICT 2025 في دورته الـ29 خلال الفترة من 16 إلى 19 نوفمبر
في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، تحت شعار “الذكاء الاصطناعي في
كل مكان AI Everywhere”، بمشاركة أكثر من 500 عارض محلي ودولي.
ويضم المعرض خمس فعاليات كبرى:
PAFIX للمدفوعات الرقمية والشمول المالي
AIDC للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات
Connecta للشباب والترفيه الرقمي
Innovation Arena للإبداع
Cyber Zone للأمن السيبراني
ويشارك في الحدث جهات حكومية وشركات كبرى، أبرزها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،
البنك المركزي المصري، الهيئة العامة للرقابة المالية، هيئة ITIDA، البريد المصري، هواوي،
أورنج مصر، CIB، مصر للطيران، وماستركارد.
تحت مظلة معرض ومؤتمر Cairo ICT 2025، تحوّل معرض ومؤتمر الشباب وتكنولوجيا الترفيه Connecta
في دورته الخامسة إلى منصة تفاعلية يجمع بين الألعاب الإلكترونية، الواقع الافتراضي، والأنشطة البدنية،
مستقطباً أعداداً كبيرة من الشباب المهتم بالتكنولوجيا والترفيه الرقمي.
يعد معرض Connecta الأكثر إقبالاً داخل قاعات Cairo ICT، حيث يتيح للزوار تجربة
أحدث تقنيات الألعاب الإلكترونية والرياضات الرقمية حرصت العديد من الشركات والمؤسسات
الحكومية، مثل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، البنك المركزي المصري، المصرية للاتصالات،
وشركة دل تكنولوجيز، على التواجد في القاعة للتواصل مباشرة مع الشباب، وعرض أحدث
ابتكاراتها في مجال الألعاب التفاعلية والترفيه الرقمي.
تميزت الدورة الخامسة لمعرض Connecta بتنظيم مسابقات تجمع بين التفكير،
المهارات الإلكترونية، والنشاط البدني باستخدام أحدث التقنيات.
وشملت الفعاليات:
سباقات الدراجات الرقمية.
ألعاب الواقع الافتراضي (VR).
تحديات كرة القدم الإلكترونية.
يهدف المعرض إلى دمج التكنولوجيا الحديثة بالأنشطة البدنية لتعزيز تجربة
ترفيهية تفاعلية، ما يجعله نقطة التقاء رئيسية بين الشركات والجيل الجديد
لفهم احتياجات الشباب وتطلعاتهم.
تؤكد الدورة الحالية على الدور المحوري لـ Cairo ICT كمنصة شاملة تجمع بين قطاع الأعمال،
الحكومة، والشباب، وتتيح تجربة تفاعلية تدمج التكنولوجيا، الابتكار، والترفيه الرقمي.
يبرز المعرض كجسر بين أحدث تقنيات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وبين تطبيقات الترفيه
والرياضات الإلكترونية والبدنية المعتمدة على التكنولوجيا، مما يعزز التواصل بين الشركات والجيل الناشئ.
يقام Cairo ICT 2025 في نسخته التاسعة والعشرين خلال الفترة من 16 إلى 19 نوفمبر
بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، تحت رعاية وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
الدكتور عمرو طلعت، وبمشاركة أكثر من 500 عارض.
ويضم المعرض خمس فعاليات كبرى:
PAFIX للمدفوعات الرقمية والشمول المالي
AIDC للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات
Connecta للشباب والترفيه الرقمي
Innovation Arena للإبداع
Cyber Zone للأمن السيبراني
ويشارك في الحدث جهات حكومية وشركات كبرى أبرزها: وزارة الاتصالات، البنك المركزي
المصري، هواوي، أورنج مصر، مصر للطيران، إيجيبت تراست، فورتينت، ماستركارد،
البنك الأهلي المصري، وICT Misr.
أكد خبراء التقنية خلال جلسة «الذكاء الاصطناعي يعزز الحياة البشرية التركيز على أفريقيا»
في مؤتمر AIDC 2025 على هامش معرض ومؤتمر Cairo ICT أن القارة الأفريقية أمام فرصة
واعدة غير مسبوقة لتكون فاعلة في الثورة التكنولوجية الجديدة، عبر الاستثمار في الذكاء
الاصطناعي، سيادة البيانات، ورفع مستوى التعليم والمهارات التقنية والبشرية.
أدار الجلسة الدكتور أحمد عبد الله صالح، عضو المجموعة الاستشارية للاتحاد الأفريقي
حول الذكاء الاصطناعي، وشارك فيها خبراء ورواد أعمال من مصر وأفريقيا، من بينهم عمر المنير
من شركة سيجما-في أفريقيا، وهاني أحمد من Beyond Limits، ونبيل خليفة من شركة منسا،
وأرييل كيتيو ممثلة وسط أفريقيا أكد عمر المنير أن النجاح في أفريقيا لا يعتمد على التطور التقني
وحده، بل على القدرة على تحويل الذكاء الاصطناعي إلى حلول عملية ومشروعات اقتصادية في
قطاعات التعليم، التجارة الإلكترونية، تطوير المنتجات، والصناعة من جانبه، شدد هاني أحمد على
أهمية الشركات الناشئة “AI Native” التي تعتمد الذكاء الاصطناعي منذ تأسيسها، مؤكداً أن سيادة
البيانات الأفريقية شرط أساسي للحفاظ على استقلالية القرار التقني وتجنب الاعتماد على البنية التحتية خارج القارة.
أكد نبيل خليفة أن الشباب الأفريقي يمتلك قدرات عالمية، والفارق يكمن في بنية التعلم
والمجتمع التقني. وأوضح أن الذكاء الاصطناعي منح رواد الأعمال قوة جديدة من خلال خفض
تكلفة تطوير النماذج الأولية، مما يتيح الابتكار بشكل أسرع وأكثر فاعلية وشدد على أن التعليم
لم يعد خيارًا بل واجبًا وطنيًا لبناء سيادة تكنولوجية قادرة على الابتكار وحماية المجتمعات،
مع ضرورة دمج المهارات الإنسانية مثل التفكير النقدي والإبداع إلى جانب المهارات التقنية.
أوضحت أرييل كيتيو أن المستقبل الرقمي يتطلب منظومة تعلم تجمع بين المهارات التقنية
والمهارات الإنسانية الأساسية وأكدت أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة لخدمة الإنسان
وليس بديلاً عنه، مشيرة إلى أهمية تعليم الجيل الناشئ كيفية التمييز بين المعلومات الحقيقية
والمحتوى المزيف، وحماية وعيهم من التضليل الرقمي.
اختتم المشاركون الجلسة برؤية موحدة تؤكد أن أفريقيا تمتلك فرصة تاريخية لتكون
جزءًا من الثورة التكنولوجية العالمية، مع التركيز على ثلاثة محاور أساسية:
بناء سيادة بيانات حقيقية داخل أفريقيا لضمان استقلالية القرار التقني.
الاستثمار في التعليم والتدريب التقني لبناء جيل قادر على الابتكار والإبداع.
دعم الشركات الناشئة AI Native لتطوير حلول محلية قادرة على المنافسة عالميًا.
وأكد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي سيظل أداة قوية لخدمة الإنسان، وأن مستقبل القارة يعتمد
على تحويل الإمكانات التقنية إلى قيمة حقيقية لسد الفجوات بين الاحتياجات الإنسانية والإمكانات الرقمية.
يقام معرض ومؤتمر Cairo ICT 2025 في نسخته التاسعة والعشرين خلال الفترة
من 16 إلى 19 نوفمبر بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، تحت رعاية
وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت، بمشاركة أكثر من 500 عارض.
تشمل الفعاليات:
PAFIX للمدفوعات الرقمية والشمول المالي
AIDC للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات
Connecta للشباب والترفيه الرقمي
Innovation Arena للإبداع
Cyber Zone للأمن السيبراني
ويشارك في الحدث جهات حكومية وشركات كبرى أبرزها: وزارة الاتصالات،
البنك المركزي المصري، هواوي، أورنج مصر، مصر للطيران، إيجيبت تراست،
فورتينت، ماستركارد، البنك الأهلي المصري، وICT Misr.
مع الانتشار المتسارع لأجهزة إنترنت الأشياء (IoT) في المدن الذكية والبنية التحتية الحرجة،
أكد خبراء الاتصالات والأمن السيبراني خلال جلسة «الـ eSIM وأمن إنترنت الأشياء تأمين المستقبل
المتصل» في Cairo ICT 2025 أن الشرائح المدمجة داخل الأجهزة (eSIM) توفر حلاً أمنياً متقدماً،
يحمي الهوية الرقمية ويقلل من المخاطر السيبرانية، مع تحسين الكفاءة التشغيلية وخفض التكاليف.
أوضح المهندس محمد كيوان، رئيس مجلس إدارة شركة إيجيبت تراست، أن الانتقال
من الشرائح الفيزيائية التقليدية إلى eSIM يمنح الأجهزة هوية مدمجة مرتبطة
بالجهاز نفسه، تمنع الاستنساخ أو نقل الشريحة.
من أبرز مزايا الشرائح المدمجة:
التحديث والبرمجة عن بُعد.
دعم أكثر من مزود خدمة على الشريحة نفسها.
عمر تشغيلي يصل إلى 10–15 عامًا.
تقليل الأعطال المرتبطة بالاتصالات الفيزيائية.
وأشار كيوان إلى أن الإدارة المركزية للهوية تسهّل إدارة ملايين الأجهزة المتصلة،
ما يحمي البنية التحتية مثل العدادات الذكية ونقاط البيع من هجمات نزع الهوية.
أكد المهندس عمرو نور، الرئيس التنفيذي لشركة ICT Misr، أن تنفيذ مشاريع
IoT على نطاق المدن والمواقع الصناعية يواجه تحديات تشمل:
حجم الأجهزة المتصلة الهائل.
تنوع البروتوكولات المستخدمة.
تأمين البيانات الحيوية.
الحاجة لاتصال منخفض الكمون لتحليلات الوقت الفعلي.
وأشار إلى أن البيانات الناتجة عن أجهزة إنترنت الأشياء حاسمة لعمل الخدمات والمرافق،
مما يجعل الأمن السيبراني ضرورة استراتيجية.
أكد الدكتور محمد عبد الفتاح، خبير OT في فورتينت، أن ضعف أمن أجهزة IoT وOT
يهدد الأمن القومي وسلامة المواطنين. وأوضح أن eSIM تعزز الحماية من خلال:
تشفير أقوى للبيانات.
آليات تحقق متقدمة تمنع الاستنساخ.
دعم معايير عالمية مثل NIST 800-213 وNIST 800-82 وISA/IEC 62443 للأنظمة الصناعية.
وشدد على أن اعتماد مبدأ Secure by Design (الأمن منذ التصميم) يقلل المخاطر ويضمن
استدامة المشاريع طويلة الأمد.
تم التأكيد على أن eSIM تدعم الأجهزة العاملة لعقود طويلة (10–20 سنة) عبر:
تحديث الملفات التعريفية عن بُعد.
تقليل الأعطال والصيانة الميدانية.
تسريع نشر الأجهزة وتخفيض التكاليف التشغيلية، خاصة في البنية التحتية
البعيدة وقطاع السيارات والخدمات المتصلة وقدم المهندس أسامة ثابت من أورنج
تجربة عملية موضحة كيف يختصر الانتقال إلى eSIM زمن النشر ويبسّط إدارة الملفات
التعريفية، مع تحسين استدامة الخدمات.
اختتم الدكتور أحمد حسن الجلسة بتوصيات مهمة لتعزيز أمن أجهزة IoT والبنية التحتية:
اعتماد معايير أمنية وتصميمية منذ البداية.
إنشاء منظومة إدارة مركزية للهوية والأجهزة.
تقليل الاعتماد على التدخل البشري في التشغيل والصيانة.
تحديث مستمر للأنظمة وتقليل التعقيد التشغيلي.
تكامل مزودات الخدمة والمصنعين وجهات الأمن لضمان سلامة المواطنين واستدامة التشغيل.
يقام معرض ومؤتمر Cairo ICT 2025 في نسخته التاسعة والعشرين خلال الفترة
من 16 إلى 19 نوفمبر بمركز مصر للمعارض الدولية، تحت رعاية وزير الاتصالات وتكنولوجيا
المعلومات الدكتور عمرو طلعت، بمشاركة أكثر من 500 عارض، وتشمل الفعاليات:
PAFIX للمدفوعات الرقمية والشمول المالي
AIDC للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات
Connecta للشباب والترفيه الرقمي
Innovation Arena للإبداع
Cyber Zone للأمن السيبراني
ويشارك في الحدث جهات حكومية وشركات كبرى أبرزها: وزارة الاتصالات،
البنك المركزي المصري، هواوي، أورنج مصر، مصر للطيران، إيجيبت تراست،
فورتينت، ماستركارد، والبنك الأهلي المصري.
في ظل الانتشار السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي عالميًا، حذر خبراء من تهديد
هذه التكنولوجيا للغة العربية والهوية الثقافية والسيادة الرقمية للعالم العربي،
مؤكدين على ضرورة توطين الذكاء الاصطناعي وبناء نماذج تتوافق مع القيم والثقافة العربية.
جاء ذلك خلال جلسة “الذكاء الاصطناعي والهوية العربية” ضمن فعاليات مؤتمر AIDC 2025،
الذي يقام بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وأفريقيا Cairo ICT 2025،
تحت شعار “AI Everywhere”، بمركز مصر للمعارض الدولية.
أوضح الدكتور أحمد درويش، وزير التنمية الإدارية الأسبق، أن الذكاء الاصطناعي
لا يهدد اللغة فحسب، بل يمتد تأثيره إلى الهوية العربية والسيادة الثقافية، مشيرًا
إلى أن 3% فقط من بيانات الذكاء الاصطناعي عالميًا متاحة باللغة العربية
وأكد درويش أن المنافسة هي السبيل للحفاظ على الهوية، عبر بناء مراكز بيانات محلية
وتطوير نماذج ذكاء اصطناعي عربية تلائم القيم والثقافة الخاصة بالمنطقة، خاصة أن هذه
التقنيات تظهر تحيزًا في بياناتها وأضاف أن اللغة العربية لغة مكتوبة وليست محكية، وأن التحولات
الرقمية مثل استخدام العربيزي أثرت على شكل الكتابة لدى الأجيال الجديدة، مما يجعل الحفاظ
على الهوية مسؤولية مشتركة بين الحكومات والمطورين.
أكدت الدكتورة هبة صالح، رئيس معهد تكنولوجيا المعلومات ITI، أن الذكاء الاصطناعي
يشكل تحديًا كبيرًا للغة والهوية والسيادة الرقمية العربية، موضحة أن مجالات عديدة أصبحت
مرتبطة بهذه التقنيات، منها الإعلام، القضاء، والدعوة الدينية وشددت على ضرورة إنشاء
تجربة عربية متكاملة للذكاء الاصطناعي بمشاركة كافة الوزارات والجهات المعنية لتعزيز التنافسية والابتكار.
في سياق الحلول العملية، اقترح الدكتور محمد سالم، وزير الاتصالات الأسبق، إنشاء
مجموعة عمل مركزية تحت إشراف جمعية اتصال لبناء جسور مؤسسية لعودة الكفاءات
المصرية المهاجرة، على غرار التجربة الهندية، لتعزيز القدرة على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي
تتوافق مع الهوية والقيم العربية.
أكدت الأستاذة منال أمين، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أرابيز، أن مواجهة
تسونامي الذكاء الاصطناعي تتطلب الابتكار والحوكمة، بالإضافة إلى زيادة المحتوى
العربي عالي الجودة وشددت على أهمية برامج التعليم والوعي في مجال الذكاء الاصطناعي،
ومشاركة منظمات المجتمع المدني في بناء بيئة رقمية تحافظ على الهوية الثقافية العربية.
يستضيف معرض ومؤتمر Cairo ICT 2025 في نسخته الـ29 فعاليات متنوعة تشمل
PAFIX للمدفوعات الرقمية، AIDC للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، Connecta
للشباب والترفيه الرقمي، Innovation Arena للإبداع، وCyber Zone للأمن السيبراني.
ويشارك في الحدث أكثر من 500 جهة حكومية وشركات رائدة، من بينها وزارة الاتصالات،
البنك المركزي المصري، الهيئة العامة للرقابة المالية، هواوي، أورنج مصر، البنك التجاري
الدولي CIB، مصر للطيران، وماستركارد، تحت رعاية وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت.
