في إطار الاحتفالات بعيد الشرطة الـ72 ..وبالتنسيق مع السيدة نيفين القباج وزيرة التضامن ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة الإدمان
صندوق مكافحة الإدمان والإدارة العامة لمكافحة المخدرات يطلقان قافلة تجوب الأندية الرياضية للتوعية بأضرار تعاطي المواد
المخدرة وحماية الشباب من الوقوع في براثن الإدمان
توعية الأسر بآليات الاكتشاف المبكر للتعاطي وتوفير الخدمات العلاجية لاى مريض إدمان مجاناً وفى سرية تامة .. وتصحيح
المفاهيم المغلوطة لدى الشباب عن المخدرات ..
ورش حكى وألعاب تفاعلية للأطفال لرفع الوعى بخطورة التدخين
أضرار التدخين
توزيع هدايا ولعب للأطفال مرتبطة بأضرار التدخين ..وتنفيذ أنشطة تستهدف رفع الابتكار والتفكير لدى الأطفال
في إطار الاحتفالات بعيد الشرطة الـ 72 ، أطلق صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة السيدة / نيفين القباج وزيرة
التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق بالتعاون مع الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية قافلة توعوية
تجوب الأندية الرياضية الكبرى تحت عنوان ” لا للمخدرات .. أنت أقوى من المخدرات ” ، للتوعية بأضرار تعاطي وإدمان المواد
المخدرة بمشاركة قيادات وضباط الإدارة العامة لمكافحة المخدرات ومتطوعي صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى
مكافحة المخدرات
بدأت القافلة التوعوية من مقر الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية لتجوب الأندية الرياضية ” الأهلى
،الزمالك ،مركز شباب الجيزة ” ،لتنفيذ العديد من الأنشطة التي تتماشى مع المراحل العمرية المختلفة ،
حيث تم تنفيذ أنشطة لتوعية زوار الأندية وتصحيح المفاهيم المغلوطة لدى الشباب عن التعاطي من كون المخدرات تساعد على
تنشيط الذاكرة ونسيان الهموم وغيرها من المعتقدات الخاطئة ، أيضا توعية الأسر بآليات الاكتشاف المبكر للتعاطي وكيفية
التواصل مع الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي “16023” للحصول على كافة الخدمات العلاجية لأى مريض
إدمان مجانا وفى سرية تامة .
أنشطة وألعاب تفاعلية
بينما تم تنفيذ أنشطة وألعاب تفاعلية متعددة للأطفال تتضمن الرسم وتلوين الكراسات واستخدام الأساليب الإبداعية التي
تتماشى مع المراحل العمرية للأطفال كذلك عروض فنية ورياضية وثقافية تستهدف رفع الابتكار والتفكير لدى الأطفال وتنمية
مهارات التواصل والعمل الجماعي لديهم وربط هذه المهارات بمواجهة مشكلة الإدمان وخطوة التدخين ، كما تضمنت الأنشطة
للأطفال لعبة “السلم والدخان” التي تبرز أن من يدخن ويحاول الوصول إلى درجة متقدمة من خلال السلم لا يستطيع ،
ويرجع للوراء بسبب أن التدخين والمخدرات يؤثران على صحته، في حين أن الشخص الذى لا يدخن يستطيع أن يحصل على
درجات متقدمة ويحقق أهدافه ،كما يستطيع أن يفكر بشكل سليم ويتخذ القرار الصحيح بعكس من يدخن ، كما تم توزيع هدايا
ولعب للأطفال مرتبطة برفع وعيهم بأضرار التدخين .