قال الدكتور عبدالرحمن طه خبير الأقتصاديات الناشئة إن ألبانيا البلد الواقع في غرب البلقان والمرشد للانضمام.
للاتحاد الأوروبي قريبا تعاني من وجود تضخم في قطاع الفاكهة كشأن باقي دول العالم فعلى سبيل المثال وصل سعر الكرز فيها إلى ٣ آلاف ليرة تركية رغم أنها منتجات صوب زراعية وليس من الأرض الزراعية مباشرة وهذه طريقة للحصول على الإنتاج في وقت مبكر وبيعه بتكلفة أعلى. لذلك ، في سوق الفاكهة و الخضروات إذ انه من المعروف ظهور الكرز في منتصف يونيو
ويشير طه إلى أن هناك تشابه بين دول العالم فيما يتعلق بتحولهم لتجارب حرب
عبدالرحمن طه
إذ استفاد التجار من ارتفاع أسعار الكرز المستورد ، وقدموا بديلاً أفضل ، لكنه لا يزال مكلفًا للغاية بالنسبة لجيوب المستهلكين.
ويمتنع التجار عن عرض السعر من خلال عدم عرضه على المنتج شأن دول العالم ، ويشير طه انه ومن المتوقع أنه حتى حبات الكرز عند خروجها وبيعها سيصيبها البرد بعد فترة و قد تفسدها ولا تستوفي شروط الإنتاج أي أنها لا تفي بالكمية للسوق. لذلك من المتوقع أن يكون السعر مرتفعًا. إذ أنه كلما قلت كمية الإنتاج وارتفع السعر
ويشير إلى الكرز ليس وحده على قائمة التضخم. ولكن أيضًا المنتجات الغذائية الأخرى ، مثل البطاطس والفلفل والبامية ، تحجم عن شرائها ، كما يظهر من ارتفاع الأسعار.
قال الدكتور عبدالرحمن طه خبير الأقتصاديات الناشئة إن ألبانيا البلد الواقع في غرب البلقان والمرشد للانضمام للاتحاد الأوروبي قريبا تعاني من وجود تضخم في قطاع الفاكهة كشأن باقي دول العالم فعلى سبيل المثال وصل سعر الكرز فيها إلى ٣ آلاف ليرة تركية رغم أنها منتجات صوب زراعية وليس من الأرض الزراعية مباشرة وهذه طريقة للحصول على الإنتاج في وقت مبكر وبيعه بتكلفة أعلى. لذلك ، في سوق الفاكهة والخضروات إذ انه من المعروف ظهور الكرز في منتصف يونيو
ويشير طه إلى أن هناك تشابه بين دول العالم فيما يتعلق بتحولهم لتجارب حرب
