https://www.youtube.com/watch?v=orVwNzr_nogقالت الدكتورة غادة علي يونس رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة بوزارة الصحة، إنّ منظمة الصحة العالمية تشبه الإفراطفي الحصول على المضادات الحيوية بإعصار تسونامي، إذ أنه كارثة حقيقية: “أصبح هناك مقاومة شديدة لأنواع كثيرة منالمضادات الحيوية، وهذا ما يسبب أمراضا يصعب علاجها”.
الدكتورة غادة علي يونس
وأضافت «يونس» خلال حوارها ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم
الإعلاميين محمد الشاذلي، منة الشرقاوي: “هذا الأسبوع يعتبر الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية، إذ أن هذا الأمر
مسؤولية كل مواطن وهناك مسؤولية على الجهات المختصة للتوعية بالأضرار والمخاطر، والمواطن عليه دور كبير في
المساهمة في حل هذه المشكلة”.
رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة
وتابعت رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة بوزارة الصحة، أنّ 70 ألف شخص يموتون سنويا حول العالم نتيجة لمقاومة
مضادات الميكروبات، وإذا لم يتكاتف العالم، فإنه بحلول عام 2050 سيصل هذا العدد إلى 10 ملايين شخص.
وأشارت، إلى أن التوعية بشأن خطورة هذا الامر زادت بشكل كبير وأصبحت موجودة في كل الجهات: “التوعية مطلوبة، وعندما
يعلم المواطن خطورة ما يفعله مثل الافراط في الحصول على المضادات الحيوية فإنه يتراجع”.
وأكدت، أن الطبيب يمكنه التشخيص جيدا، وهذا ما يغفله المريض الذي يفرط في تناول المضادات الحيوية، ومن ثم، فلا يجب
أبدا أن يحصل المواطنون على المضادات الحيوية دون استشارة طبيب.
قالت الدكتورة غادة علي يونس رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة بوزارة الصحة، إنّ منظمة الصحة العالمية تشبه الإفراط
في الحصول على المضادات الحيوية بإعصار تسونامي، إذ أنه كارثة حقيقية: “أصبح هناك مقاومة شديدة لأنواع كثيرة من
المضادات الحيوية، وهذا ما يسبب أمراضا يصعب علاجها”.
وأضافت «يونس» خلال حوارها ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم
الإعلاميين محمد الشاذلي، منة الشرقاوي: “هذا الأسبوع يعتبر الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية، إذ أن هذا الأمر
مسؤولية كل مواطن وهناك مسؤولية على الجهات المختصة للتوعية بالأضرار والمخاطر، والمواطن عليه دور كبير في
المساهمة في حل هذه المشكلة”.
وتابعت رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة بوزارة الصحة، أنّ 70 ألف شخص يموتون سنويا حول العالم نتيجة لمقاومة
مضادات الميكروبات، وإذا لم يتكاتف العالم، فإنه بحلول عام 2050 سيصل هذا العدد إلى 10 ملايين شخص.
وأشارت، إلى أن التوعية بشأن خطورة هذا الامر زادت بشكل كبير وأصبحت موجودة في كل الجهات: “التوعية مطلوبة، وعندما
يعلم المواطن خطورة ما يفعله مثل الافراط في الحصول على المضادات الحيوية فإنه يتراجع”.
وأكدت، أن الطبيب يمكنه التشخيص جيدا، وهذا ما يغفله المريض الذي يفرط في تناول المضادات الحيوية، ومن ثم، فلا يجب
أبدا أن يحصل المواطنون على المضادات الحيوية دون استشارة طبيب.