تصدر العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية،
لا سيما إنه شكل ثنائية فنية لن تتكررمع الموسيقار محمد الموجي، قدما سويا عدد من الأغاني الرائعة.
عبد الحليم حافظ
كما عبر الجمهور عن رأيه في ما قدمه النجوم أمس الخميس من أغاني الزمن الجميل للعندليب،
حيث قدم النجم صابر الرباعي أغنية “جبار” لعبد الحليم حافظ بصحبة الأوركسترا، ويا مالكا قلبي، وهما من ألحان الموجي.
بينما كتبت خير الله عبر حسابها الشخصي بـ فيس بوك: اجتهد صابر الرباعي في أداء أغنيتي جبار، ويا مالكا قلبي،
وهما من ألحان الموجي وهو ما يدفعنا للترحم على العندليب الراحل عبد الحليم حافظ، وبكل تواضع ولا مانع من بعض الشيفونية،
اللي يقول لك صوت عبد الحليم كان متواضع بدون أي تردد أو خجل أديله على قفاه، وخليه يسمع الرباعي
وهو بيعافر في اللحن وقارنه بصوت وأداء”.
بينما أضافت: “عبد الحليم اللي كان بينتع الأغنية بكل سلاسة وبساطة رغم صعوبتها والتحديات
التي وضعها الموجي في اللحن لتدرك قيمة الموجي وقيمة عبد الحليم، حفل الاحتفاء بألحان الموسيقار المصري الراحل محمد الموجي،
التي تقام على مسرح أبو بكر سالم بالرياض يشهد بروعة التنظيم والفخامة وإدراك قيمة الفن وتأثيره الخالد على الشعوب
يا أستاذ صابر!! إيه اللي وداك ناحية أغنية قارئة الفنجان؟ دي ليفل الوحش، معلش بلاش تحرج نفسك
أكتر من كده، سيب نمرة تليفونك وحنبقي نبعت لك.
بينما كتب المغردون عبر “تويتر”: “عبد الحليم دا فخ كبير تفتكروا ناعم بسيط تيجي تغنيله يقضي عليك تماما.
الف رحمة ونور يا عندليب صابر الرباعي بينشز يا الله”
صابر الرباعي كان عاوز يحافظ على تاريخه
بينما قال آخر: “لو صابر الرباعي كان عاوز يحافظ على تاريخه مكنش حقه يقبل إنه يغني “جبار” في مهرجان
روائع الموجي أما نقرب من أغاني حليم لازم نفكر ألف مره!! محدش قدر يحاكي حليم في قوة صوته وتحليقه
في سماء المقامات صعوداً وهبوطاً مع رقة الصوت والإحساس وإنسيابيته حتى اليوم! #عبد_الحليم_حافظ”.
بينما على الجانب الأخر، كانت هناك العديد من التعليقات الإيجابية، حيث عبرت الفنانة لطيفة عبر صفحتها الرسمية
على موقع “تويتر” عن فخرها بابن موطنها المطرب صابر الرباعي والمشارك في حفل روائع الموجي.
كما غردت “الله الله الله جبار ومتمكن وحساس ربنا يحميك ويحافظ عليك .. كم أنا فخورة بك ..
حفل تاريخي ما شاء الله لا يستغرب أنها المملكة العربية السعودية”.
