رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

البنك المركزي: التكنولوجيا المالية المبتكرة أهم الصناعات الواعدة على مستوى العالم

قال المهندس طارق طه، رئيس مركز التكنولوجيا المالية والإبداع بالبنك المركزي المصري، إن التكنولوجيا المالية المبتكرة أصبحت أحد أهم الصناعات الواعدة على مستوى العالم، وذلك لقدرتها على استخدام الآليات والتقنيات التكنولوجية الحديثة والاستفادة منها في توسيع نطاق تقديم الخدمات والمنتجات المالية والمصرفية.

وأضاف “طارق طه”، خلال مداخلة هاتفية على قناة “الحدث اليوم”، أن التطور الهائل الذي يشهده عالم اليوم في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أدى إلى ظهور العديد من التطبيقات والحلول المالية المبتكرة، ليس فقط في المجال المصرفي ولكن في المجالات غير المصرفية، وهو ما يناقشه البرلمان من خلال قانون التكنولوجيا المالية الذي يناقشه من العام الماضي وعلى أولوية قوانينه.

التكنولوجيا المالية

وتابع “طارق طه” : مصطلح “التكنولوجيا المالية” مجال جديد في الإدارة المالية يستخدم التكنولوجيا لتحسين الإجراءات المالية حيث تعد التكنولوجيا المالية هي التطبيقات والعمليات والمنتجات ونماذج الأعمال المُستحدثة في مجال الخدمات المالية، والتي تتألف من خدمة أو أكثر من الخدمات المالية المكملة التي يتم توفيرها كُليًا عبر الإنترنت.

وأكمل: “يمكن اعتبار التكنولوجيا المالية أيضًا “أي أفكار إبداعية تعمل على تحسين عمليات الخدمات المالية من خلال اقتراح حلول تكنولوجية وفقًا لظروف العمل المختلفة، طالما أن تلك الأفكار يمكن أن تؤدي أيضًا إلى خلق نماذج أعمال أو حتى أعمال جديدة.

أخبار ذات صلة

رئيس الوزراء

رئيس الوزراء يُشدد على التنسيق بين وزارات المجموعة الاقتصادية لتعزيز استقرار الاقتصاد المصري

الإسكان

الإسكان تكشف عن تيسيرات جديدة للعملاء: جدولة الأقساط ومهلة لسداد مقدمات الحجز بالمدن الجديدة

الزراعة

وزير الزراعة يفتتح ورشة عمل حول صحة التربة لمواجهة التغيرات المناخية بمركز البحوث الزراعية

الزراعة

وزير الزراعة يعلن جهود تحسين الإنتاج الزراعي وتحصين الماشية في جميع المحافظات

الأكاديمية العربية

الأكاديمية العربية تستقبل وفد جامعة الملك عبدالعزيز لتعزيز الشراكات والتدريب البحري

بيت الزكاة والصدقات

بيت الزكاة والصدقات يرسل الدفعة الثانية من القافلة الإغاثية الثانية عشرة إلى غزة