رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

“الحي الميت”… من هو يحيى السنوار الذي تعتبره إسرائيل مهندس هجوم الطوفان

يحيى السنوار قائد حركة حماس، يتردد اسمه عبر وسائل الإعلام العالمية، منذ الساعات الأولى من الحرب الإسرائيلية

على قطاع غزة، وتصدر اسمه مانشيتات الصحف العبرية، وأصبح أكثر الشخصيات المطلوبة لدى الموساد.

خلال الساعات الماضية أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلى أنها نجحت فى محاصرة منزل قائد حركة حماس يحيى السنوار

بمنطقة خان يونس، وأكد رئيس وزراء بنيامين نتنياهو خلال مؤتمر صحفي، أمس الأربعاء،

أنه تم تحديد مكان قائد حركة حماس، وأن القوات لن تترك المكان إلا بعد قتله، ولكن ما حدث كان مفاجأة للجميع.

يحيي السنوار

 

ماذا وجدت قوات الاحتلال الإسرائيلى فى منزل السنوار

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلية منزل السنوار فى خان يونس فوجدت المنزل خاليا من أى فرد آخر،

بحسب تأكيد قناة «القاهرة الإخبارية»، وقال دانييل هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى إن قوات الجيش

لم تجد السنوار فى منزله فقد تمكن من الهروب قبل وصول القوات، مشيرا إلى أنه لن يتم الإفصاح عن أى تفاصيل

لها علاقة بطريقة هروبه أو المكان الذى يختبئ به حاليا، وكل هدف الجيش الإسرائيلى هو كيفية الوصول إلى السنوار وقتله فى أسرع وقت ممكن.

يحيي السنوار – صورة أرشيفية

من هو يحيى السنوار عدو إسرائيل الأول؟

– هو رئيس المكتب السياسى لحماس فى قطاع غزة منذ سنة 2017.

– هو العقل المدبر لعملية طوفان الأقصى فى 7 أكتوبر الماضي

– اسمه على رأس قائمة المطلوبين من جيش الاحتلال الإسرائيلي.

– هو العدو الأول لدولة الاحتلال ومن شدة ثقة الجيش الإسرائيلى فى قتله يصف يحيى السنوار بـ«الرجل الميت».

خنق متعاونا مع إسرائيل بالكوفية

ولد يحيى السنوار في مخيم خان يونس للاجئين الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة

وانضم لحركة حماس التي أسسها الشيخ أحمد ياسين قبل الانتفاضة الفلسطينية الأولى في العام 1987.

وأنشأ السنوار الجهاز الأمني للحركة في العام 1988، وهو المسؤول عن ملاحقة المتهمين بالتجسس لصالح إسرائيل ومعاقبتهم وأحيانا إعدامهم.

بحسب محضر التحقيق الذي خضع له في إسرائيل ونشر في وسائل إعلام عبرية،

اعترف السنوار بخنقه متعاونا مع إسرائيل بالكوفية حتى الموت في مقبرة في خان يونس.

تخرج السنوار من الجامعة الإسلامية في قطاع غزة وتعلم اللغة العبرية التي يتحدثها

بمستوى جيد خلال 23 عاما قضاها في السجون الإسرائيلية. ويقال إن لديه فهما عميقا للثقافة والمجتمع الإسرائيليين.

حكم على السنوار بالسجن المؤبد أربع مرات لقتله جنديين إسرائيليين. وكان من بين 1027 فلسطينيا

كما أطلق سراحهم في صفقة أبرمت في العام 2011 مقابل إطلاق سراح الجندي الفرنسي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

لاحقا، أصبح السنوار قائدا بارزا في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قبل أن يصبح زعيم الحركة في القطاع.

“القوة من أجل المفاوضات”

يحلم السنوار بدولة فلسطينية واحدة تجمع بين قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة من إسرائيل إلى جانب القدس الشرقية منذ العام 1967.

ووفقا لمجلس العلاقات الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية (مركز أبحاث)، تعهد السنوار بمعاقبة أي شخص يعرقل المصالحة مع حركة فتح.

وخاضت الحركتان في العام 2006 نزاعا داميا أفضى إلى طرد حركة فتح من قطاع غزة وسيطرة حماس عليه.

وعلى الرغم من تقارب واضح في العلاقات، إلا أن جهود المصالحة بين الحركتين الفلسطينيتين جميعها باءت بالفشل.

وتقول سورات إن السنوار اعتمد مسارا “راديكاليا في التخطيط العسكري وآخر براغماتيا في السياسة”.

وتضيف “إنه لا يدعو إلى القوة من أجل القوة بل من أجل إجراء مفاوضات” مع إسرائيل.

في العام 2015، أضيف اسم السنوار إلى قائمة الولايات المتحدة لأكثر “الإرهابيين الدوليين” المطلوبين،

إلى جانب محمد الضيف، القائد الحالي لكتائب عز الدين القسام والعقل المدبر الثاني لهجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وفق إسرائيل.

وتقول مصادر أمنية خارج غزة إن السنوار والضيف موجودان في شبكة الأنفاق التي بنتها حماس تحت القطاع.

وتعهد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت في وقت سابق هذا الشهر بـ”العثور على السنوار والقضاء عليه”،

وحض سكان قطاع غزة على تسليمه. وأضاف غالانت “إذا وصلتم إليه قبلنا فسيؤدي ذلك إلى تقصير مدة الحرب”.

وتتواصل معارك عنيفة الخميس في قطاع غزة بين حماس والجيش الإسرائيلي الذي سيطر على خان يونس

حيث يطارد يحيى السنوار. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأربعاء أن القوات الإسرائيلية

“تحاصر منزل السنوار” في هذه المدينة. من جهته قال المتحدث العسكري دانيال هغاري أن “السنوار يختبئ تحت الأرض”.

جيش الاحتلال: أولويتنا القصوى القضاء على قادة حماس وعلى رأسهم يحيى السنوار

تعهد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بالوصول إلى قائد حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة يحيى السنوار والقضاء عليه،

مشيرًا إلى تصفية قوات الاحتلال لـ 13 من القادة والمقاتلين الميدانيين لحماس.

ووجه جالانت، اليوم السبت، خلال مؤتمر صحفي له، رسالة إلى سكان غزة، قال فيها:

«إذا وصلتم إلى يحيى السنوار قبلنا، فهذا سيقصر من أيام الحرب»، وفق قوله.

من هو يحيى السنوار؟

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، إن يحيى السنوار رئيس المكتب السياسى

لحركة حماس في قطاع غزة، هو صاحب قرار الهجوم على إسرائيل الذي نفذته كتائب القسام

في «طوفان الأقصى»، فمن هو يحيى السنوار؟

 أهم المعلومات عن يحيى السنوار بحسب موقع «بي بي سي».

ينحدر يحيى إبراهيم حسن السنوار عن عائلة كانت تعيش في مدينة المجدل عسقلان،

قبل إعلان كيان الاحتلال الإسرائيلي عام 1948.

ولد السنوار في مخيم خان يونس للاجئين بغزة عام 1962، وترعرع في المخيم،

والذي ما لبث أن وقع تحت الاحتلال الإسرائيلي في عام 1967.

بينما تلقى تعليمه في مدارس المخيم حتى الدراسة الثانوية، والتحق بالجامعة الإسلامية في غزة،

كما حصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية.

بينما في عام 1982 قبض على السنوار ووضع رهن الاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر بتهمة الانخراط

في «أنشطة تخريبية»، وفي عام 1988، قضت محكمة إسرائيلية بسجنه مدى الحياة 4 مرّات

(مدة 426 عاما)، أمضى منها 24 عاما في السجن، هي معظم سنوات شبابه.

بحسب مجلة الإيكونوميست البريطانية، فإن السنوار الرجل صاحب النفوذ الأكبر في الأراضي الفلسطينية،

وهو من أعضاء حركة حماس الأوائل، إذ أسهم في تشكيل جهاز أمنها الخاص المعروف اختصارًا بـ «مجد».

 

يحيى السنوار

«صفقة شاليط» نقطة التحول في مسار السنوار

مثل تفاوض إسرائيل على صفقة لتبادل الفلسطينيين المعتقلين لديها مقابل الجندي جلعاد شاليط

الذي أسرته حماس عام 2011، نقطة التحول في مسار السنوار، وقتها استخدمت إسرائيل السنوار كمحاور،

إذ كان مسموحا له بالتحدث إلى قياديّي حماس الذين أرادوا استبدال أكثر من 1000 معتقل فلسطيني مقابل شاليط

كما اعترضت إسرائيل على عدد من الأسماء التي اقترحتها حماس، ولم يكن السنوار من بين هؤلاء المعترَض عليهم،

أما في 2011، أُطلق سراح السنوار وأصبح قياديا في كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحماس.

استفاد السنوار من معرفته بالسجون الإسرائيلية، بفضل السنوات الطويلة

التي قضاها في زواياها، ما أعطاه نفوذا بين القيادات العسكرية في حماس.

رئيس المكتب السياسي لحماس

في عام 2017، انتُخب السنوار رئيسًا للمكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، وفي العام نفسه،

كما لعب السنوار دورا دبلوماسيا رئيسيا في محاولة إصلاح العلاقات بين السلطة الفلسطينية وحماس،

ولكن لم يُكتب لهذه المحاولة النجاح.

وعمل السنوار أيضًا في مجال إعادة تقييم علاقات حماس الخارجية، بما في ذلك تحسين العلاقات مع مصر.

إدراج السنوار على لائحة الإرهابيين الدوليين

بينما أدرجت الخارجية الأمريكية يحيى السنوار على لائحتها السوداء «للإرهابيين الدوليين»، في سبتمبر 2015.

صاحب قرار عملية «طوفان الأقصى»

كما اتهمت إسرائيل السنوار الذي وصفه متحدث باسم الجيش بـ «الرجل الميت»،

إلى جانب قائد الجناح العسكري لحركة حماس، محمد الضيف، بالتخطيط لهجوم طوفان الأقصى.

 

وزير دفاع إسرائيلي: سنصل إلى “يحيى السنوار” وسنقضي عليه لتقصير أيام الحرب

تعهد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بالوصول إلى قائد حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة يحيى السنوار والقضاء عليه،

مشيرًا إلى تصفية قوات الاحتلال لـ 13 من القادة والمقاتلين الميدانيين لحماس.

ووجه جالانت، اليوم السبت، خلال مؤتمر صحفي له، رسالة إلى سكان غزة، قال فيها:

«إذا وصلتم إلى يحيى السنوار قبلنا، فهذا سيقصر من أيام الحرب»، وفق قوله.

من هو يحيى السنوار؟

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، إن يحيى السنوار رئيس المكتب السياسى

لحركة حماس في قطاع غزة، هو صاحب قرار الهجوم على إسرائيل الذي نفذته كتائب القسام

في «طوفان الأقصى»، فمن هو يحيى السنوار؟

 أهم المعلومات عن يحيى السنوار بحسب موقع «بي بي سي».

ينحدر يحيى إبراهيم حسن السنوار عن عائلة كانت تعيش في مدينة المجدل عسقلان،

قبل إعلان كيان الاحتلال الإسرائيلي عام 1948.

ولد السنوار في مخيم خان يونس للاجئين بغزة عام 1962، وترعرع في المخيم،

والذي ما لبث أن وقع تحت الاحتلال الإسرائيلي في عام 1967.

بينما تلقى تعليمه في مدارس المخيم حتى الدراسة الثانوية، والتحق بالجامعة الإسلامية في غزة،

كما حصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية.

بينما في عام 1982 قبض على السنوار ووضع رهن الاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر بتهمة الانخراط

في «أنشطة تخريبية»، وفي عام 1988، قضت محكمة إسرائيلية بسجنه مدى الحياة 4 مرّات

(مدة 426 عاما)، أمضى منها 24 عاما في السجن، هي معظم سنوات شبابه.

بحسب مجلة الإيكونوميست البريطانية، فإن السنوار الرجل صاحب النفوذ الأكبر في الأراضي الفلسطينية،

وهو من أعضاء حركة حماس الأوائل، إذ أسهم في تشكيل جهاز أمنها الخاص المعروف اختصارًا بـ «مجد».

 

يحيى السنوار

«صفقة شاليط» نقطة التحول في مسار السنوار

مثل تفاوض إسرائيل على صفقة لتبادل الفلسطينيين المعتقلين لديها مقابل الجندي جلعاد شاليط

الذي أسرته حماس عام 2011، نقطة التحول في مسار السنوار، وقتها استخدمت إسرائيل السنوار كمحاور،

إذ كان مسموحا له بالتحدث إلى قياديّي حماس الذين أرادوا استبدال أكثر من 1000 معتقل فلسطيني مقابل شاليط

كما اعترضت إسرائيل على عدد من الأسماء التي اقترحتها حماس، ولم يكن السنوار من بين هؤلاء المعترَض عليهم،

أما في 2011، أُطلق سراح السنوار وأصبح قياديا في كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحماس.

استفاد السنوار من معرفته بالسجون الإسرائيلية، بفضل السنوات الطويلة

التي قضاها في زواياها، ما أعطاه نفوذا بين القيادات العسكرية في حماس.

رئيس المكتب السياسي لحماس

في عام 2017، انتُخب السنوار رئيسًا للمكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، وفي العام نفسه،

كما لعب السنوار دورا دبلوماسيا رئيسيا في محاولة إصلاح العلاقات بين السلطة الفلسطينية وحماس،

ولكن لم يُكتب لهذه المحاولة النجاح.

وعمل السنوار أيضًا في مجال إعادة تقييم علاقات حماس الخارجية، بما في ذلك تحسين العلاقات مع مصر.

إدراج السنوار على لائحة الإرهابيين الدوليين

بينما أدرجت الخارجية الأمريكية يحيى السنوار على لائحتها السوداء «للإرهابيين الدوليين»، في سبتمبر 2015.

صاحب قرار عملية «طوفان الأقصى»

كما اتهمت إسرائيل السنوار الذي وصفه متحدث باسم الجيش بـ «الرجل الميت»،

إلى جانب قائد الجناح العسكري لحركة حماس، محمد الضيف، بالتخطيط لهجوم طوفان الأقصى.

 

صاحب قرار «طوفان الأقصى».. من هو يحيى السنوار الذي توعده وزير الدفاع الإسرائيلي؟

تعهد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بالوصول إلى قائد حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة يحيى السنوار والقضاء عليه،

مشيرًا إلى تصفية قوات الاحتلال لـ 13 من القادة والمقاتلين الميدانيين لحماس.

ووجه جالانت، اليوم السبت، خلال مؤتمر صحفي له، رسالة إلى سكان غزة، قال فيها:

«إذا وصلتم إلى يحيى السنوار قبلنا، فهذا سيقصر من أيام الحرب»، وفق قوله.

من هو يحيى السنوار؟

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، إن يحيى السنوار رئيس المكتب السياسى

لحركة حماس في قطاع غزة، هو صاحب قرار الهجوم على إسرائيل الذي نفذته كتائب القسام

في «طوفان الأقصى»، فمن هو يحيى السنوار؟

 أهم المعلومات عن يحيى السنوار بحسب موقع «بي بي سي».

ينحدر يحيى إبراهيم حسن السنوار عن عائلة كانت تعيش في مدينة المجدل عسقلان،

قبل إعلان كيان الاحتلال الإسرائيلي عام 1948.

ولد السنوار في مخيم خان يونس للاجئين بغزة عام 1962، وترعرع في المخيم،

والذي ما لبث أن وقع تحت الاحتلال الإسرائيلي في عام 1967.

بينما تلقى تعليمه في مدارس المخيم حتى الدراسة الثانوية، والتحق بالجامعة الإسلامية في غزة،

كما حصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية.

بينما في عام 1982 قبض على السنوار ووضع رهن الاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر بتهمة الانخراط

في «أنشطة تخريبية»، وفي عام 1988، قضت محكمة إسرائيلية بسجنه مدى الحياة 4 مرّات

(مدة 426 عاما)، أمضى منها 24 عاما في السجن، هي معظم سنوات شبابه.

بحسب مجلة الإيكونوميست البريطانية، فإن السنوار الرجل صاحب النفوذ الأكبر في الأراضي الفلسطينية،

وهو من أعضاء حركة حماس الأوائل، إذ أسهم في تشكيل جهاز أمنها الخاص المعروف اختصارًا بـ «مجد».

 

يحيى السنوار

«صفقة شاليط» نقطة التحول في مسار السنوار

مثل تفاوض إسرائيل على صفقة لتبادل الفلسطينيين المعتقلين لديها مقابل الجندي جلعاد شاليط

الذي أسرته حماس عام 2011، نقطة التحول في مسار السنوار، وقتها استخدمت إسرائيل السنوار كمحاور،

إذ كان مسموحا له بالتحدث إلى قياديّي حماس الذين أرادوا استبدال أكثر من 1000 معتقل فلسطيني مقابل شاليط

كما اعترضت إسرائيل على عدد من الأسماء التي اقترحتها حماس، ولم يكن السنوار من بين هؤلاء المعترَض عليهم،

أما في 2011، أُطلق سراح السنوار وأصبح قياديا في كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحماس.

استفاد السنوار من معرفته بالسجون الإسرائيلية، بفضل السنوات الطويلة

التي قضاها في زواياها، ما أعطاه نفوذا بين القيادات العسكرية في حماس.

رئيس المكتب السياسي لحماس

في عام 2017، انتُخب السنوار رئيسًا للمكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، وفي العام نفسه،

كما لعب السنوار دورا دبلوماسيا رئيسيا في محاولة إصلاح العلاقات بين السلطة الفلسطينية وحماس،

ولكن لم يُكتب لهذه المحاولة النجاح.

وعمل السنوار أيضًا في مجال إعادة تقييم علاقات حماس الخارجية، بما في ذلك تحسين العلاقات مع مصر.

إدراج السنوار على لائحة الإرهابيين الدوليين

بينما أدرجت الخارجية الأمريكية يحيى السنوار على لائحتها السوداء «للإرهابيين الدوليين»، في سبتمبر 2015.

صاحب قرار عملية «طوفان الأقصى»

كما اتهمت إسرائيل السنوار الذي وصفه متحدث باسم الجيش بـ «الرجل الميت»،

إلى جانب قائد الجناح العسكري لحركة حماس، محمد الضيف، بالتخطيط لهجوم طوفان الأقصى.