رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

صاحب تجربة ماليزيا الفريدة..«مهاتير محمد» يتصدر الترند بعد شائعة وفاته

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية انباء عن وفاة مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا، السابق، وذلك بعد ساعات من دخوله المستشفي نيتجة ازمة قلبية.

حيث نفت مارينا مهاتير محمد ابنة الزعيم الماليزي، خبر وفاته مؤكده انا والدها بحالة مستقر عقب دخوله الي مستشفي متخصص في امراض القلب.

حيث دخل الى المستشفي للمرة الثالثة خلال اسابيع قليلة نتيجة ازمة قلبية.

فقالت في بيان، إن “عائلتها تشكر الجميع على دعواتهم وتأمل أن يتجاهلوا الإشاعات المنتشرة عن والدها من المصادر غير الموثوقة”.

وتابعت “والدها في حالة مستقرة ويستجيب بشكل جيد للعلاج بعد خضوعه لإجراء طبي في الثامن من يناير”، وهذه هي المرة الثانية هذا الشهر التي يدخل فيها رئيس الوزراء السابق، الذي لديه مشكلات في القلب، المعهد الوطني لأمراض القلب.

ونبرز أهم المعلومات عنه وهى كالتالي:

  • من مواليد 10 يوليو 1925.
  • كان ناشطا سياسيًا منذ نهاية الاحتلال الياباني للمالايا عندما انضم إلى الاحتجاجات ضد منح الجنسية لغير الملايين.

-ساهم في تأسيس صحيفة ستريتس تايمز.

أدى مهاتير اليمين الدستورية كرئيس للوزراء في 16 يوليو 1981 عن عمر يناهز 56 عامًا.

-مارس مهاتير الحذر في العامين الأولين في السلطة وعزز قيادته في المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة ومع فوزه في الانتخابات العامة عام 1982 عزز قيادته للحكومة.

في عام 1983 بدأ أولى معاركه مع ملوك ماليزيا خلال رئاسته للوزراء.

حقيقة وفاة مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق

كتبت :عبير خالد

 تدوال رواد مواقع التواصل الاجتماعي الساعات الماضية، خبر ينص على وفاة رئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد البالغ من العمر 96 عاما ،.

 ونفى مصدر مقرب من الرئاسة الماليزية، كافة الأخبار المتداولة بخصوص وفاة رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد، والذي تم نقله مساء أمس السبت إلى وحدة رعاية القلب بالمعهد الوطني لأمراض القلب، لمعاناته من مشاكل قلبية.

ويذكر أن رئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد، قدم استقالته للملك في خضم محادثات عن تشكيل ائتلاف جديد في فبراير 2020.

مهاتير محمد حكم ماليزيا لأول مرة قبل 41 عامًا، بدءًا من عام 1981، وظل في الحكم 22 عامًا حتى عام 2003، حينما ترك رئاسة الحكومة لعبد الله أحمد بدوي.

وكانت مدة حكمه الأولى هي الأطول في تاريخ ماليزيا، وقد أحدث نقلة كبيرة خلال حكمه للبلاد، فجعل ماليزيا في مصاف الدول المنتعشة اقتصاديًا.