وزير الشباب والرياضة يعرب عن سعادته البالغة بالإنجاز الذي حققته فريدة خليل



















نيابة عن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي:
نيابة عن فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، افتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، صباح اليوم،
يرافقه الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وعدد من الوزراء، ومحافظ القاهرة،
النسخة الثالثة من المعرض والمؤتمر الرياضي الدولي “سبورتس إكسبو 2025″، الذي يقام تحت رعاية فخامة رئيس الجمهورية

خلال الفترة من 24 إلى 26 فبراير الجاري، بمركز مصر للمعارض الدولية، وبحضور عدد من سفراء دول العالم، ورئيس الهيئة العربية للتصنيع، وكبار المسئولين في قطاع الشباب والرياضة.
وأكد رئيس الوزراء أن الدولة منحت أهمية كبيرة لقطاع الرياضة خلال السنوات الماضية؛
إيمانا منها بدوره القوي باعتباره أحد أهم أدوات تحسين جودة الحياة لمختلف شرائح المجتمع، وخاصة للشباب والنشء،
فضلا عن الجهود الكبيرة المبذولة من أجل أن تصبح مصر قوة رياضية إقليمية وعالمية، وذلك من خلال الاستثمار في الرياضة والرياضيين.
وفي هذا الإطار، أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة عملت على تطوير منشآت ومرافق البنية الأساسية للمنظومة الرياضية في مصر
وفق نهج شامل يتكامل مع المشروعات التنموية الضخمة التي تقيمها، وذلك من أجل تأهيل مصر لامتلاك القدرات اللازمة
لاستضافة كبرى البطولات العالمية في مختلف الألعاب، وذلك وفقا لتوجيهات فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، الداعم الحقيقي للرياضة والرياضيين.
وحول معرض مؤتمر “سبورتس إكسبو 2025″، أكد رئيس الوزراء أن هذا الحدث الرياضي السنوي أصبح بمثابة منصة دولية مهمة؛

من أجل تعزيز فرص الاستثمار والابتكار في المجال الرياضي، وفتح آفاق واسعة لبناء شراكات رياضية فاعلة،
بما يعكس ريادة مصر كوجهة رياضية واستثمارية عالمية مميزة، وهو ما يتماشى مع جهود الدولة في إطار توفير الفرص الاستثمارية بالقطاع الرياضي،
مما يعود بالنفع على المنظومة الرياضة ككل وهو ما تعمل الحكومة عليه حاليا.





تفقد الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني، مطار الأقصر الدولي لمتابعة سير العمل والوقوف على جاهزية التشغيل والخدمات المقدمة بالمطار، وكذا الإطمئنان على انسيابية حركة الركاب داخل صالات السفر والوصول.
و قد كان في استقباله عدد من قيادات المطار، وجاءت هذه الجولة تزامنًا مع احتفالية النادي الأهلي للإحتفاء بالنسخة الأصلية من كأس العالم للأندية والتي أقيمت بمعبد حتشبسوت في الدير البحري بمحافظة الأقصر،
بحضور وزيرى الشباب والرياضه والطيران المدنى، ومسؤولي الإتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم، والعديد من الشخصيات العامة ورجال الأعمال، ورموز الرياضة المصرية والعالمية.
هذا وقد شملت الجولة؛ تفقد صالتي السفر والوصول وكاونترات الجوازات والجمارك ومنطقه سبور الحقائب والحجر الصحي،
حيث تم متابعة جاهزية المطار في ضوء كثافة التشغيل، فضلًا عن الوقوف على إنسيابية الحركة الجوية وكذلك عمليات التأمين، حيث تم الإطمئنان على مستويات الخدمات المقدمة للركاب داخل صالات السفر والوصول وجميع المناطق الخدمية الموجودة بالمطار.
وفي هذا السياق، أكد وزير الطيران المدني على أهمية رفع مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين عبر مطار الأقصر الدولي كواجهة سياحية عالمية جاذبة تشهد توافد الكثير من السائحين من مختلف دول العالم،
لاسيما في ضوء ما يشهده المطار من زيادة في حجم الحركة السياحية والجوية خلال الموسم الشتوي الحالي، مشددًا على ضرورة تقديم كافة التسهيلات والخدمات اللازمة للركاب ولزائري مصر القادمين من جميع أنحاء العالم بما يليق بالمكانة العالمية التي تحظى بها مدينة الأقصر ولاستضافتها العديد من الفعاليات العالمية والتي تعكس قيمتها الحضارية على خريطة السياحة العالمية.





افتتح الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، معرض “بيزنس يا شباب” في نسخته الثانية والذي يقام تحت رعاية السيد الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء
بحضور كل من السيد علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي،
الدكتور ابراهيم صابر، محافظ القاهرة،
المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية،
السيد رامي عباس، مستشار وزير التضامن للمعارض ونائبا عن السيدة وزير التضامن،
بحضور سفراء استراليا وأذربيجان، وممثلين عن سفراء كل من “هولندا، الاردن، الهند، أرمينيا، سيراليون” والسيد كاتو كين، الرئيس التنفيذي لهيئة التعاون الدولي اليابانية “الجايكا”.
أعرب الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، عن سعادته لافتتاح النسخة الثانية من معرض “بيزنس يا شباب”، والذي يأتي تحت رعاية كريمة من دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ليجسد دعم الدولة المصرية الكامل لشبابها الطموح، ويؤكد على أهمية تعزيز ثقافة ريادة الأعمال والعمل الحر كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة.
واشار وزير الشباب والرياضة إلى إن هذا المعرض لا يُعد مجرد منصة لعرض وتسويق المنتجات، بل هو رسالة واضحة بأن الشباب المصري يمتلك القدرة على الابتكار والإبداع، وعلى تحويل أفكاره إلى مشروعات ناجحة تساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل جديدة.
واضاف وزير الشباب والرياضة قائلا: “إن ما نشهده اليوم من مشاركات واسعة من مختلف المحافظات، وما يقدمه الشباب المصري من منتجات تراثية وحرفية بأعلى مستويات الجودة، يعكس مدى الوعي والالتزام بتراثنا وهويتنا الوطنية، حيث أولت القيادة السياسية، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، اهتماماً بالغاً بتمكين الشباب، إيماناً بأنهم القوة الدافعة للتقدم، وعصب التنمية في الجمهورية الجديدة”.
واختتم وزير الشباب والرياضة حديثه بأن وزارة الشباب والرياضة تسعى جاهدة إلى دعم الشباب من خلال تقديم المبادرات والبرامج التي تتيح لهم الفرص للتعلم، والتدريب، والانطلاق نحو مستقبل أكثر إشراقاً، مشددا على أن الشراكات المثمرة التي نجدها اليوم، سواء مع الوزارات المعنية أو مع الجهات الدولية المختلفة، تؤكد على تضافر الجهود من أجل توفير بيئة داعمة ومحفزة لريادة الأعمال، وتعزيز الإنتاج المحلي، وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.
من ناحيته قال علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الاراضي ان الشباب هم عماد المستقبل، والقوة الدافعة نحو تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، لافتا إلى أن الدولة المصرية تدرك جيداً أن الإستثمار في طاقات وإبداعات الشباب في القطاع الزراعي هو إستثمار دافع وداعم لمستقبل مصر الزراعي.
واضاف فاروق أن الحكومة إتخذت العديد من الإجراءات لدعم وتمكين الشباب وتشجيعهم وتوفير الفرص لهم، من بينها: توفير التمويل اللازم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بمبادرات من البنك المركزي والبنوك الوطنية خاصة البنك الزراعى المصرى، الذى يقدم برامج تمويلية للشباب الراغبين في إنشاء مشروعات زراعية صغيرة، بالإضافة إلى إتاحة العديد من البرامج التدريبية المكثفة للشباب في مجال الزراعة الحديثة والإنتاج الحيواني والأنشطة المرتبطة بهما،
ومن جانبه أشاد د. إبراهيم صابر محافظ القاهرة بفكرة المعرض والذي يشارك فيه شباب من جميع مراكز الشباب بالجمهورية بما يعد أكبر معرض لصناعات ومنتجات الشباب.
وأكد محافظ القاهرة أن المعرض يجسد فكر القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بنشر ريادة الأعمال وثقافة العمل الحر لدى الشباب.
وأضاف محافظ القاهرة أن تأكيد المعرض على إحياء الحرف التراثية واليدوية ومساعدة الشباب على فتح منافذ لبيعها وتسويقها من خلال وزارة الشباب ومراكز الشباب يؤكد جهود الدولة فى الحفاظ على التراث وتشجيع الصناعة المحلية واليدوية، وتوفير فرص عمل، وتحفيز المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وهو ما يتسق مع أولويات وأهداف الدولة المصرية التي تستهدف تعزيز الاستثمار في رأس المال البشري طبقًا لرؤية مصر 2030.
وأشار محافظ القاهرة إلى حرص المحافظة على دعم المعارض، خاصة معارض الشباب وتنظيم الأسواق لعرض منتجات الأسر المنتجة، والجمعيات الأهلية، والشركات المصرية ، لاتاحة الفرصة لهم لعرض منتجاتهم بهدف زياد الاعتماد على المنتج المحلي وتقليل الاستيراد وتوفير السلع بأسعار مناسبة للمواطنين.
واكد المهندس ايمن عطيه محافظ القليوبية ان المعرض يهدف إلى توسيع مجالات التسويق والبيع للمنتجات اليدوية ذات الجودة العالية والمصنعة محلياً ، وذلك على المستوى المحلى والعالمى عبر وسائل التواصل ومنصات التسوق الإلكترونى من أجل توفير فرص عمل جديدة للمرأة والشباب ، مضيفا إلي أن المعرض أستهدف عدد كبير من قطاعات الأعمال منها (الفخار والخزف، ومنتجات الجلود، والمشغولات الخشبية، والمشغولات المعدنية، والكروشيه، والتطريز، والملابس، والمفروشات والمنسوجات، والأدوات والمستلزمات المنزلية، والحلى والإكسسوارات).
معربا عن تقديره واحترامه لما قدم فى المعرض من منتجات الشباب لما يمثله من فخر بشبابنا الصاعد مؤكداً بأن محافظة القليوبية تتميز بوجود سيدات مبدعات فى الإنتاج الحرفى والتراثى فى جميع تلك القطاعات ولهن كل الدعم الكامل. موضحاً بأن ذلك يستلزم بالتوازى تنظيم سلسلة من ورش العمل لتدريب منتجى الحرف والمشغولات اليدوية بالمحافظة لتأهيلهم ورفع وعيهم بطرق وآليات عرض منتجاتهم عبر منصة” أيادى مصر”

تحت رعاية معالي وزيرة التضامن الاجتماعي د.مايا مرسي، ومعالي وزير الشباب والرياضة د.أشرف صبحي، تنظم جمعية “سند للرعاية الوالدية البديلة”،
المؤتمر الإقليميى للرعاية البديلة بعنوان “دور أهداف التنمية المستدامة في حماية وتمكين فاقدى الرعاية الوالدية” يومي 29 و30 يناير 2025،
برعاية مؤسسة دروسوس كشريك رئيسي للمؤتمر، وشركة كيميت ومنظمة يونيسيف والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي كشركاء برونزيين و شركة لاميزون تريز كراعي لمعرض صوت الصورة والشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية كشريك إقليمي.
يأتي المؤتمر في وقت تسعى فيه الدول العربية إلى تحسين جودة الرعاية والخدمات المقدمة للأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية،
ويهدف المنظمون إلى تعزيز دور المسؤولية المجتمعية وتطوير منظومة رعاية وحماية الأطفال والشباب في المؤسسات الإيوائية ونظام الاحتضان (الكفالة في الأسر) في الوطن العربي.
يناقش المؤتمر أربعة محاور رئيسية: المحور الأول يتضمن الحماية الاجتماعية للأطفال والشباب في الرعاية البديلة والرعاية اللاحقة، فيما يركز المحور الثاني على التمكين الاجتماعي والاقتصادي لخريجي دور الرعاية،
ويتناول المحور الثالث استدامة جودة الرعاية البديلة من خلال عقد الشراكات المبتكرة، وأخيرًا يناقش المحور الرابع كيفية بناء مؤسسات قوية معاصرة في مجال الرعاية البديلة.
أكد أيمن عبد الموجود، الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي لشئون مؤسسات المجتمع الأهلي، أن الوزارة تولي اهتماما لملف الرعاية الوالدية البديلة، وتعمل بما يتفق مع اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وحقوق الإنسان، والاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، واستراتيجية التنمية المستدامة 2030،
موضحا أنه أثناء المراجعة الدورية الشاملة لحقوق الإنسان فى مصر أمام مجلس حقوق الإنسان الدولي أبرزت الوزارة دور مصر في ملف الأيتام والتحول إلى دور الرعاية للأسر البديلة.
وبدورها قالت عزة عبد الحميد، المؤسس ورئيس مجلس إدارة “سند”: “ترجع أهمية عقد هذا المؤتمر إلى زيادة أعداد الأطفال فاقدي الرعاية الوالدية في الوطن العربي وعلى المستوى العالمي،
حيث يوجد أكثر من 220 مليون طفل – واحد من كل عشرة أطفال – في العالم يعيشون بدون رعاية والدية أو معرضون لخطر فقدانها للدخول في نظام الرعاية البديلة،
ومن هنا تأتي أهمية تضافر جهود الحكومات، ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لتوفير بيئة داعمة تُعزز من تمكين هؤلاء الأطفال والشباب اجتماعيًا واقتصاديًا ودمجهم في المجتمع”.
وتابعت: “بالرغم من ارتباط أهداف التنمية المستدامة بقضية الأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية، إلا أنه توجد العديد من التحديات التي تمنع دمج هذه القضية ضمن أهداف التنمية المستدامة”
أكدت على ضرورة ربط قضية فاقدي الرعاية الوالدية بشكل مباشر بمؤشرات التنمية المستدامة لجذب الإنتباه والتمويل، مشيرة إلى ضرورة خلق الحوافز للقطاع الخاص وتشجيعهم لدعم برامج المسؤولية الاجتماعية.
يذكر أن جمعية “سند” قد سعت منذ نشأتها إلى تقديم حلول مبتكرة لتعزيز نظام الرعاية البديلة في مصر وضمان مستقبل أفضل للأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية، والعمل على تمكين هؤلاء الشباب من خريجي دور الرعاية اجتماعياً واقتصادياً. كما نجحت في تحقيق أثر ملموس على نطاق واسع.
قد أوضحت ياسمين الحاجري المدير التنفيذي لجمعية “سند” أن المؤتمر يعد فرصة جيدة لتوحيد الجهود وتبادل الخبرات بين الحكومات، منظمات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لدعم الأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية.
أضافت أن تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الرعاية البديلة لهؤلاء الأطفال يهدف إلى وضع حلولاً مستدامة تضمن نموًا صحيًا واجتماعيًا لهؤلاء الأطفال، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.
ومن جانبه قال د. علي عبد الله ٱل إبراهيم العضو المنتدب للشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية إن هناك العديد من التحديات التي تحول دون تمكين أبنائنا من فاقدي الرعاية الوالدية اقتصاديا واجتماعيا، تتمثل في قلة مبادرات المسؤولية الاجتماعية التي تركز على هذه القضية الهامة، وضعف التنسيق بين منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص لنشر الوعي بأهمية الربط بين قضية فاقدي الرعاية الوالدية بمؤشرات التنمية المستدامة.
وأشار إلى أن “الشبكة” تعمل على رفع مستوى الوعي حول المسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات، وتهدف إلى تعزيز المسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات، والقطاعات الحكومية والأهلية والخاصة.
وأضاف أن الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية حققت نجاحات في مساعدة الشركات والمؤسسات في أن تصبح ممارساتها وأعمالها وأنشطتها مسؤولة ومتوافقة مع معايير التنمية المستدامة، كما تسعى لإنشاء مرصد مهني لممارسات المسؤولية المجتمعية الفاعلة في المنطقة العربية، والتعريف بالمبادرات والممارسات المسئولة للشركات والمؤسسات والقطاعات الحكومية والأهلية ومنظمات المجتمع المدني.
يشارك في المؤتمر نحو 250 فردا من مختلف الدول العربية (الكويت – البحرين – الأردن – المملكة العربية السعودية – سلطنة عمان – قطر- دولة الإمارات العربية المتحدة)، يمثلون الأطراف المعنية في التنمية المستدامة ومجال الرعاية البديلة. ويسعى المشاركون إلى تقديم مقترحات عملية لتحقيق النتائج المرجوة، وتبادل الخبرات، بالإضافة إلى بحث شراكات مستقبلية لتضافر الجهود. كما يشهد المؤتمر مشاركة فاعلة من الشباب فاقدي الرعاية الوالدية، حيث يقدمون حلولًا مبتكرة لتطوير نظم الرعاية البديلة والرعاية اللاحقة من خلال مشاركة تجاربهم وقصص نجاحاتهم الملهمة.


