وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج: توفير خط طيران مباشر بين القاهرة ومارسيليا
تتابع وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن كثب تطورات الوضع مع الطلاب المصريين في قيرغيزستان
من واقع اهتمامها بجميع الجاليات المصرية، وبشكل خاص الطلاب المصريين بالخارج.
وفي هذا الصدد، صرحت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج،
أن هناك غرفة عمليات على مدار الساعة لمتابعة موقف أبنائنا الطلبة في قيرغيزستان،
وأن هناك تواصلا مستمرا معهم هناك لضمان سلامتهم.
وأعلنت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، إطلاق رابط استمارة تسجيل إلكترونية،
تم إنشاؤها خصيصا للتواصل المستمر مع طلابنا في قيرغيزستان ومتابعة أوضاعهم وأي مستجدات تطرأ على الوضع لسرعة التدخل،
وهو الرابط التالي: https://forms.gle/r7zJqECzUehiX7mu5
وأكدت وزيرة الهجرة على متابعة الموقف بالتنسيق مع وزارة الخارجية،
مشددة على أن هناك تواصلًا دائمًا ومباشرًا مع طلابنا المصريين في قيرغيزستان – كما هو الحال الآن – من خلال كل منصات التواصل الاجتماعي.
كما جددت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، مناشدة الطلاب المصريين الدارسين هناك بضرورة الالتزام بإرشادات وزارتي الداخلية والتعليم العالي
في قيرغيزستان، ومتابعة الموقف مع السفارة المصرية هناك، وكذلك الالتزام بالمكوث في أماكن السكن والدراسة “أونلاين” لمدة أسبوع،
حتى يتم تعديل الإرشادات من السلطات المعنية.
في إطار التنسيق والتعاون بين وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، ووزارة الثقافة،
دعت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، أبناءنا المصريين في الخارج إلى المشاركة في الدورة الرابعة
من مسابقة “المبدع الصغير” والتي تنظمها وزارة الثقافة، وتأتي تحت رعاية السيدة الفاضلة
“انتصار السيسي” قرينة فخامة السيد رئيس الجمهورية، والتي انطلقت بدءًا من 1 أكتوبر الجاري
كما تستمر حتى 31 ديسمبر 2023.
بينما قالت السفيرة سها جندي إن ذلك جاء في إطار تنفيذ التوصيات التي خرج بها المؤتمر الرابع
للمصريين في الخارج الذي عقد أواخر شهر يوليو الماضي، بحضور 1000 مصري بالخارج من 56 دولة حول العالم،
حيث تمت دعوة السيدة وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني كمتحدث رئيسي خلال المؤتمر.
كما أوضحت وزيرة الهجرة أن توصيات المحور الثقافي للمؤتمر والذي تم دعوة السيدة وزيرة الثقافة
كمتحدثاً رئيسياً خلاله، قد خلصت إلي دعم التعاون المشترك لتعزيز الهوية الوطنية لأبناء المصريين
بالخارج من خلال المبادرة الرئاسية “اتكلم عربي”، ومسابقة “المبدع الصغير”، وتخصيص فرع للمصريين
بالخارج لتعزيز الهوية لديهم، وكذا برنامج لاكتشاف المواهب بين المصريين بالخارج وتنميتها، وإجراء فعاليات التحكيم عن بُعد.
من جانبها، توجهت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، بخالص الشكر والتقدير للسيدة وزيرة الهجرة،
على كل ما تقدمه من مجهودات رائدة في مجال رعاية المصريين المقيمين في الخارج،
وكذلك دورها في نشر الوعي الثقافي وتنمية القدرات الإبداعية لأطفال وشباب المصريين في الخارج.
يشار إلى أن جائزة “المبدع الصغير” إلى فئتين عمرتين: الفئة العمرية الأولى من سن 5 حتى 12 سنة،
والفئة العمرية الثانية من فوق سن 12 حتى 18 سنة، ولكل فئة عمرية جائزتين
لتصبح أربع جوائز في كل فرع، حيث تبلغ قيمة الجائزة 40 ألف جنيه مصري، وذلك على النحو التالي :
https://drive.google.com/file/d/1TLbyZMlKCHoux9E5msbYcMY0ezopzW4l/view?usp=sharing
1- أن يكون المتقدم مصرى الجنسية.
2 – أن يكون محمود السيرة حسن السمعة.
3- ألا يتجاوز سن المتقدم فى أول يوم لفتح باب التقدم الوارد فى الإعلان عن الجائزة ثمانى عشرة سنة ميلادية.
4 – أن يلتزم المُتقدم بالفئة العمرية المشار إليها بالإعلان والمقسمة لمستويين من 5 حتى 12 عامًا كمستوى أول ومن فوق 12 حتى 18 عامًا كمستوى ثانى.
5- أن تقدم الأعمال باللغة العربية فقط.
6 – ألا يتم التقدم بالعمل نفسه لجائزة أو مسابقة أخرى حتى صدور الإعلان عن نتيجة الجائزة.
7- ألا يكون العمل المُقدم قد سبق له الفوز بجائزة أو مسابقة أخرى.
8- لا يحق للشخص التقدم فى أكثر من فرع.
9 – فى حالة العمل الجماعى فى فرعى (التطبيقات والمواقع الإلكترونية – الابتكارات العلمية)
كما يشترط لقبوله موافقة المشتركين فيه، وتُحدد نسب المشاركة كتابةً من قبلهم،
وإذا لم تحدد نسب المشاركة تُقسم الجائزة عليهم بالتساوي. (الحد الأقصى للعمل المشترك ثلاثة أشخاص)
وتستبعد الأعمال الجماعية فى باقى الفروع.
10 – تستبعد إداريًا الأعمال التى لم تستوفى شروط الجائزة.
11- التحكيم يتم على مرحلتين:
• مرحلة أولى لفرز الأعمال المقدمة.
• مرحلة ثانية للأعمال المصعدة من المرحلة الأولى يتم فيها مقابلة شخصية للمتقدم
لمناقشة العمل المقدم وتقييمه وذلك بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
12 – فى حال ثبوت انتحال أو سرقة العمل المقدم للجائزة أثناء مراحل التحكيم أو بعد منح الجائزة،
كما يستبعد المتقدم من الترشح للجائزة ويحرم من التقدم لها مرة أخرى، ويتم سحب الجائزة فى حالة الحصول عليها.
13- فى حالة وفاة المُتقدم بعد المقابلة الشخصية يظل التقدم ساريًا.
14- ” التقدم إلكترونيًا ” عبر الموقع الإلكترونى الخاص بالجائزة (www.ckp.eg)
15- عملية التقييم حق أصيل للجنة التحكيم ولا يجوز للمتقدم الاطلاع عليها.
للاستعلام والاستفسار عن الجائزة: الدخول على صفحة (جائزة الدولة للمبدع الصغير) على الفيس بوك أو الموقع الإلكترونى (www.ckp.eg) أو التليفون – واتساب (01559919944).
بدأت فعاليات النسخة الرابعة لمؤتمر المصريين في الخارج، الذي تنظمه وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج،
بمشاركة أكثر من 1000 مصري ومصرية من أكثر من 56 جالية مصرية في الخارج،
بمناقشة المحور الاقتصادي، والحديث عن أداء الاقتصاد المصري، والسياسات النقدية،
ومناخ الاستثمار، بمشاركة الدكتور محمد معيط، وزير المالية، وطارق فايد، نائب رئيس
اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك القاهرة، وحسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة.
كما أكدت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج،
على استمرار حرص الوزارة على التعاون مع البنك المركزي المصري والبنوك الوطنية
لتحفيز المصريين في الخارج على فتح حسابات دولارية، وإصدار شهادات دولارية بعائد تنافسي
مرتفع، وذلك لدعم الاقتصاد الوطني للدولة، وتوفير المزيد من العملة الصعبة،
فضلاً عن تحقيق قيمة اقتصادية إضافية لأبنائنا في الخارج.
وأضافت أن بنكا الأهلي ومصر أعلنوا في باكورة هذا التعاون خلال شهر أكتوبر الماضي
عن طرح شهادات استثمارية دولارية ذات عائد مرتفع.

كما أوضحت الوزيرة أنها اصطحبت خلال جولاتها الخارجية للقاء الجاليات المصرية في الخارج، ومنها أبناء الجالية المصرية في كلاً من
«السعودية، والإمارات» لمسئولي البنوك الوطنية للقاء الجاليات المصرية في الخارج، للاستفادة من تمويلات تتيحها تلك البنوك
بضمان الودائع الدولارية، والامتيازات التي تعود عليهم من فتح الحسابات الدولارية، وشهادات استثمارها.
وأضافت الوزيرة: «تم بالفعل النجاح في فتح حسابات بنكية لعدد مناسب من المواطنين واطلاعهم على كافة أشكال المحفزات
التي يمكنهم الاستفادة منها، وتشجيعهم على إرسال التحويلات بالعملة الصعبة أولاً بأول».
من جانبه، أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، أن الاقتصاد المصري يسير في الاتجاه السليم، بالرغم من التحديات الاقتصادية
العالمية التي يشهدها العالم كله، مؤكدًا أن الدولة المصرية نجحت في الحفاظ على معدلات نمو إيجابية في السنوات الماضية
وصلت حتى 6.6%، لافتًا إلى أن معدلات النمو تأثرت قليلاً بالظروف الاقتصادية العالمية، لكن مصر ما تزال تسير في الطريق السليم.
وأضاف وزير المالية، في كلمته خلال المؤتمر، أن النمو الاقتصادي خلق الملايين من فرص العمل، والمشروعات الجديدة والتي
حققت طفرة في كل المجالات، وذلك رغم أن الكثافة السكانية في مصر ومعدلات المواليد ما تزال مرتفعة.
وأكد الدكتور محمد معيط، أن مصر في طريقها لحل مشاكلها الاقتصادية في المرحلة المقبلة، لافتًا إلى أن «الدولة المصرية واقفة
على رجلها»، وأن مرحلة الاستقرار التي تشهدها الدولة تُمهد لمزيد من المؤشرات الاقتصادية الجيدة.
كما أوضح أن التحدي الأكبر هو كيفية تمويل النمو، مشيرًا إلى أن الدولة تدرك أهمية توسع القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي،
كما أنها نجحت في تحقيق فائض أولى قدره 1.7% مقارنة من الناتج المحلي الإجمالي،
بما يعني أن إيرادات الدولة غطت مصروفاتها دون حساب «خدمة الدين»،
لافتًا إلى أنه لولا تداعيات فترة جائحة فيروس كورونا المستجد، وتطورات الأزمة الاقتصادية العالمية
لتحسنت الظروف الاقتصادية لمصر أكثر وأكثر، إلا أن الدولة مستمرة في «مسيرة النمو»،
وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية دعمًا لقوة الاقتصاد المصري.
وتوقع الدكتور محمد معيط، انخفاض أسعار النفط، وتحسن أسعار الغذاء، وتكلفة التمويل خلال الفترة المقبلة، بعد استقرار متوقع
في الظروف الاقتصادية خلال الفترة المقبلة.
وأكد طارق فايد، نائب رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك القاهرة، أن هناك تناغمًا جيدًا بين السياستين المالية والنقدية في هذا
الوقت، ما ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد المصري، مؤكدًا أن القطاع المصرفي المصري نجح في امتصاص الصدمات الاقتصادية
العالمية الحادثة في الفترات الماضية، بعد استخدام الأدوات المالية والنقدية بشكل جيد.

وأضاف طارق فايد، خلال كلمته، أن حجم الودائع في البنوك المصرية تضاعف 6 مرات خلال 9 سنوات فقط، لتسجل 9.2 تريليون
جنيه، بعدما كانت 1.4 تريليون جنيه خلال عام 2014.
وأشار إلى أن مصر استقبلت قرابة 13 مليار دولار من التحويلات المالية للمصريين في الخارج في أول 6 أشهر من العام الجاري،
مشددًا على أهمية تلك التدفقات في توفير النقد الأجنبي للدولة المصرية.
ولفت إلى ارتفاع نسب الشمول المالي، وأن هناك أكثر من 60 مليون مواطن يستخدمون الخدمات المصرفية حاليًا، بسبب ثقة
المتعاملين مع القطاع المصرفي القوي، وخطط وجهود تطوير هذا القطاع بالتعاون مع البنك المركزي المصري ومختلف البنوك المصرية.
بينما أشار إلى وجود اهتمام من البنوك المصرية في إنشاء بنوك رقمية بعد موافقة البنك المركزي المصري مؤخرًا على إصدارها وفق
ضوابط وشروط معينة.
وذكر حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة،
أن الهيئة عملت على حل المعوقات أمام الاستثمار، وحل مشكلات متواجدة
منذ تسعينات القرن الماضي لم يتم حلها.
وأضاف الرئيس التنفيذي لـ«هيئة الاستثمار»، خلال كلمته، أن مصر ستستقبل خلال الفترة المقبلة شركات وكيانات عالمية
للاستثمار في داخلها، موضحًا أن هناك اهتمام كبير من الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والدكتور مصطفى
مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بمتابعة تطورات العمل في ملف دعم الاستثمار.
كما أشار إلى حل قرابة 80% من المشاكل والمنازعات الاستثمارية خلال الفترة الماضية، في إطار حرص الدولة على تشجيع
الاستثمار، وتمكين القطاع الخاص من الاستثمار.
ولفت إلى أن قرارات المجلس الأعلى للاستثمار الأخيرة برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، تهدف إلى تذليل كل العقبات أمام
الاستثمار، مشيرًا في الوقت ذاته إلى قرب الإعلان رسميًا عن الاستعداد لإطلاق عن تأسيس الشركات إلكترونيًا بكل سهولة ويسر.
وردًا على بعض استفسارات المصريين في الخارج عن رؤية التعامل مع «العملات المشفرة»، أكد طارق فايد، أن البنك المركزي لن
يسمح التعامل مع عملات غير خاضعة للرقابة حفاظًا على أموال المودعين.
ضمن جهود وزارة الهجرة في متابعة المصريين بالخارج، تواصلت السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة
وشئون المصريين بالخارج مع أسرة الشاب المصري العائد من موزمبيق “أحمد حسين عبد الفتاح”
، للاطمئنان علي حالته ، والتهنئة بتحسن صحته وخروجه من الرعاية المركزة،
وخلال الاتصال تقدم الأستاذ عبد الخالق، خال أحمد بجزيل الشكر لوزارة الهجرة
على الاستجابة السريعة وإنقاذ أحمد بعد أن كان الأمل في نجاته مفقودا.وبدورها،
بينما عبرت السفيرة سها جندي عن سعادتها بنجاة أحمد، مشيدة بجهود زملائه في فترة عمله
بموزمبيق والذين ناشدوا الوزارة التدخل ليتم على الفور تنسيق الجهود لمدة ٣ أسابيع متصلة،
لنتمكن من نقله بدعم طبي حتى وصوله للقاهرة، مشيدة بالجهد الضخم الذي بذلته وزارة الصحة المصرية
على مدار نحو 5 أشهر، حيث استقبلت المواطن المصري في سبتمبر الماضي، عقب معاناته
من إجراء نحو 6 عمليات جراحية في موزمبيق عقدت الوضع الصحي، وهددت حياته إثر اصابته بالتيفود.
بينما قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إن نجاة أحمد معجزة،
مشيدة بجهود الطاقم الطبي بمستشفى دار الشفاء، والذي بذل جهدًا كبيرًا للغاية، خلال الفترة الماضية
، احتُجز خلالها الشاب المصري في الرعاية المركزة، ليتم متابعته على مدار الساعة، ليقطع شوطًا مهما
في طريق التعافي، وأخيرا أُجريت له عملية ناجحة لإصلاح الجهاز الهضمي المتضرر وتحسنت حالته
بينما خرج من الرعاية المركزة، مشيدة بجهود الدكتور خالد عبد الغفار وتعاونه منذ استقبال الحالة في مصر.
بينما في السياق ذاته، أكدت السفيرة سها جندي، أننا حريصون على متابعة أحوال المصريين بالخارج،
حول العالم، بالتعاون مع جميع وزارات ومؤسسات الدولة المصرية، مؤكدة أن مصر سند للمصريين في الخارج
في أي مكان و لا تتخلى عنهم في أي موقف.
بينما في سياق متصل، أوضحت وزيرة الهجرة أن هناك جهودا كبيرة بُذلت لعودة الشاب المصري من موزمبيق،
بالتنسيق مع وزارة الخارجية، حيث حرصت وزارة الهجرة على التنسيق مع السفارة المصرية في موزمبيق وكينيا
للبحث عن رحلات طيران تقبل نقل الشاب وتجهيزه طبيا بمساعدة المستشفي القبطي في كينيا
بينما سمحت حالة الشاب الصحية بالعودة إلى مصر، كما ثمنت الدور الرائد الذي تقوم به الكنيسة المصرية بالخارج،
حيث تم تقديم الرعاية الطبية للشاب في المستشفى المصري القبطي في كينيا، حتى يتعافى ويمكن اتخاذ قرار عودته إلى مصر.
بينما أكدت السفيرة سها جندي، أن ما حدث من تواصل وتنسيق وتعاون بين وزارات الهجرة والخارجية والصحة،
وكذلك الكنيسة القبطية في كينيا، حتى وصول الشاب المصري بأمان، ليستكمل رحلة علاجه في مصر،
بينما يعد نموذجا مصريا متميزا للعمل المشترك والبَنَّاء لصالح المصريين في الخارج، ما يعكس روح الجمهورية الجديدة
التي تعنى بالاهتمام بالمواطن وسلامته، مهما بعدت المسافات متنمنية الشفاء العاجل والسلامة للشاب المصري
حتى يعود الى أهله وبيته.

