رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

مصر تستعيد قطعتين أثريتين من بلجيكا في إطار جهودها المستمرة لحماية الآثار

تسلمت وزارة السياحة والآثار من وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، قطعتين أثريتين من مملكة بلجيكا،
والتي ثبت خروجها من البلاد بطريقة غير شرعية.
يأتي ذلك في إطار التزام الدولة المصرية الثابت بالحفاظ على تراثها الثقافي بالتعاون والتنسيق الكامل مع وزارة الخارجية
ومكتب النائب العام وكافة الجهات المعنية في بلجيكا.

مصر

وقد قامت لجنة أثرية متخصصة من المتحف المصري بالتحرير، بتسلّم القطعتين من مقر وزارة الخارجية وشئون المصريين بالخارج، تمهيدًا لنقلهما إلى المتحف لإجراء الفحوص الأولية وعمليات الترميم اللازمة، ورفعهما لاحقًا إلى لجنة سيناريوهات العرض المتحفي لاتخاذ الإجراءات الخاصة بإدراجهما ضمن قاعات العرض المناسبة.
وثمّن السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار الدور الفعال الذي قامت به وزارة الخارجية ومكتب النائب العام في دعم جهود الاسترداد، إلى جانب التعاون البنّاء مع الجانب البلجيكي، والذي أثمر عن عودة القطعتين إلى موطنهما الأصلي.
وأكد على استمرار متابعة وزارة السياحة والآثار لكل الملفات ذات الصلة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية والدبلوماسية اللازمة لاستعادة أي قطعة أثرية مصرية خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة، حفاظًا على الهوية الحضارية لمصر وتاريخها العريق.
وأوضح الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن قصة استرداد هاتين القطعتين تعود إلى عام 2016 عندما تحفظت السلطات البلجيكية على أربعة قطع أثرية مصرية كانت معروضة في أحد صالات العرض دون توافر أي مستندات قانونية تثبت ملكية الجهة العارضة لها.
وفي عام 2022 نجحت مصر في استعادة قطعتين من هذه المجموعة، عبارة عن تمثالين من الخشب الأول لرجل واقف، والثاني أوشابتي صغير لشخص غير محدد حويته.
وقد استمرت السلطات المصرية في متابعة ملف القطعتين المتبقيتين عبر مسار دبلوماسي وقانوني استغرق عدة سنوات، إلى أن تكللت الجهود بالنجاح في استعادتهما، وهو ما يمثل انتصارًا جديدًا للدولة المصرية في مواجهة الاتجار غير المشروع بالآثار.
وأشار الاستاذ شعبان عبد الجواد مدير عام الادارة العامة للآثار المستردة والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية بالمجلس الأعلى للآثار، الى ان القطع الأثرية المستردة عبارة عن تابوت خشبي مطلي ومذهب من العصر المتأخر،
ويتميز بزخارفه الدقيقة التي تعكس الطقوس الجنائزية وتقنيات صناعة التوابيت في ذلك العصر، بالإضافة إلى لحية خشبية أثرية كانت جزءًا من تمثال مصري قديم، من عصر الدولة الوسطى، وتمثل نموذجًا لأحد العناصر الرمزية المهمة في فن النحت المصري القديم.
وأكد على أن هذا الإنجاز يأتي ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تعمل من خلالها الدولة المصرية على استرداد آثارها المنهوبة، والتصدي لأي محاولات للاتجار غير المشروع بالتراث الثقافي، ودعم التعاون الدولي في هذا المجال.

خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري.. خطوة حكومية جديدة تُسهّل الإجراءات للمواطنين داخل مصر وخارجها 2025

 توسّع حكومي في الخدمات الذكية

في إطار التوجّه الوطني نحو تطوير الخدمات الحكومية وتسهيل حصول المواطنين على الإجراءات الرسمية، أعلن البريد المصري عن إتاحة

خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري بالتعاون مع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، لتصبح الخدمة متاحة عبر

مكاتب البريد المنتشرة في مختلف محافظات الجمهورية.

تأتي هذه الخطوة كجزء من خطة استراتيجية شاملة تستهدف تعزيز الرقمنة، وتبسيط الخدمات، وتوفير حلول مبتكرة تلائم احتياجات الشباب، العاملين بالخارج، والطلاب.

ما هي خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري؟

تُمكّن خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري المواطنين من تقديم المستندات المطلوبة لتصديقها قنصليًا من خلال أقرب مكتب بريد،

دون الحاجة إلى التوجّه مباشرة إلى مقار مكاتب التصديق التابعة للوزارة.

يتولى البريد المصري استلام الأوراق من المواطن، وإتمام جميع الإجراءات والتنسيق مع مكاتب التصديق المختصة، ثم يعيد تسليم المستندات

للعميل وفق الآلية التي يفضلها، سواء الاستلام من مكتب البريد أو تسليمها إلى محل الإقامة أو مقر العمل.

كيف تسهّل الخدمة الإجراءات الحكومية؟

تهدف الخدمة إلى تقليل الوقت والجهد المبذول للحصول على التصديقات القنصلية، خاصة للمواطنين المقيمين في محافظات

بعيدة أو العاملين بالخارج الذين يحتاجون إلى إنهاء أوراقهم خلال فترة قصيرة. وتقدّم الخدمة:

توفير الوقت وتقليل الانتظار

لم يعد المواطن بحاجة للوقوف في طوابير أو السفر للمدن التي تضم مكاتب تصديقات رسمية.

 خيارات مرنة لاستلام المستندات

يمكن للعميل اختيار الاستلام من أي مكتب بريد، أو توصيل الأوراق إلى المنزل أو العمل.

تعزيز الأمان والدقة

تؤكد الجهات الرسمية أن جميع المستندات يتم التعامل معها عبر منظومة مؤمنة تضمن السرية والدقة.

دور البريد المصري في توسيع الخدمات الحكومية الرقمية

يرتكز تطوير خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري على خطة الدولة للتحول الرقمي، التي تجعل البريد منصة حكومية موحدة

تقدم عشرات الخدمات الرسمية.

وتأتي هذه الخطوة استكمالًا لنجاحات البريد في:

استخراج الوثائق الحكومية

دفع الرسوم الحكومية

خدمات للمصريين بالخارج

خدمات الطلاب والباحثين

التوصيل إلى المنازل

هذا التوسع يعكس رؤية تستهدف رفع جودة الخدمات الحكومية، وتقديم بدائل عملية للمواطنين، وتخفيف الضغط على الجهات الحكومية التقليدية.

لماذا تُعد الخدمة مهمة للمصريين بالخارج؟

تمثل خدمة التصديق القنصلي من البريد المصري حلًا مثاليًا للمغتربين الذين يواجهون صعوبة في حضور ذويهم للجهات

الحكومية. فبدلاً من انتظار عودة العاملين أو سفر أحد أفراد الأسرة للوزارة، يمكن ببساطة تقديم المستندات عبر مكتب البريد واستلامها بعد التصديق دون أي تعقيد.

خطوة استراتيجية نحو خدمات حكومية أسهل

تؤكد وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج أن التعاون مع البريد المصري يهدف إلى رفع مستوى الخدمة وتوفير منظومة

أكثر مرونة وفاعلية لتلبية احتياجات المواطنين اليومية. ويؤكد البريد المصري أن الخدمة تأتي في إطار التزامه المستمر بتطوير خدماته

الحكومية، وتقديم تجربة سهلة وسريعة وآمنة.

محافظ البنك المركزي المصري ووزير الخارجية يشهدان إطلاق مبادرة ” افتح حسابك في مصر”

أطلق البنك المركزي المصري، ووزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، مبادرة “افتح حسابك في مصر”

بالتعاون مع البنك الأهلي المصري وبنك مصر.

محافظ البنك المركزي

هذا، وقد شهد السيد الأستاذ/ حسن عبدالله محافظ البنك المركزي المصري، والسيد الدكتور/ بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم بمقر البنك المركزي، مراسم توقيع بروتوكول تعاون مشترك لتنفيذ المبادرة، وذلك بحضور السيد المستشار/ أحمد سعيد خليل رئيس مجلس أمناء وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب،

 

والسيد الأستاذ/ رامي أبو النجا نائب المحافظ للاستقرار النقدي، والسيد الأستاذ/ طارق الخولي نائب المحافظ للاستقرار المصرفي، والسيد الأستاذ/ محمد أبو موسي مساعد المحافظ، والسيد المستشار/ عمرو فاروق رئيس المكتب الفني بوحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

ووقع البروتوكول السيد السفير/ نبيل حبشي نائب وزير الخارجية للهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن وزارة الخارجية، وكل من السيد الأستاذ/ محمد الإتربي الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، والسيد الأستاذ/ هشام عكاشة الرئيس التنفيذي لبنك مصر، وبحضور عدد واسع من قيادات البنك المركزي ووزارة الخارجية وكل من البنك الأهلي وبنك مصر.

 

وتتيح المبادرة للمصريين العاملين بالخارج إمكانية فتح حسابات مصرفية في البنك الأهلي المصري أو بنك مصر، من خلال التوجه إلى أقرب مقر بعثة دبلوماسية أو قنصلية مصرية بالخارج، لاستيفاء النموذج الخاص بفتح الحساب والتوقيع عليه ثم التصديق عليه من جانب السفارة أو القنصلية التي ستتولى إرساله إلى ديوان وزارة الخارجية لمتابعة توثيق الأوراق ثم تسليمها إلى البنكين.

وبهذه المناسبة، أكد السيد/ حسن عبد الله محافظ البنك المركزي المصري، أن المبادرة ستُسهم في تشجيع تحويلات المصريين بالخارج إلى البنوك المصرية، وتعزيز استثمارهم لمدخراتهم في الأوعية الادخارية المتاحة داخل مصر، فضلًا عن تيسير الخدمات المصرفية المقدمة لهم.

وأشاد سيادته بالدور الوطني الذي يقوم به القطاع المصرفي لصالح الاقتصاد المصري، وكذلك بالجهد الذي بُذل من أجل تحويل هذه المبادرة إلى واقع يستجيب لتطلعات كثير من المصريين بالخارج خاصة فيما يتعلق بتيسير المعاملات المصرفية في البنوك المصرية، بالإضافة إلى خفض تكلفة تحويل الأموال إلى داخل البلاد إلى أدنى حد ممكن.

 

وأشار السيد المحافظ إلى أن القطاع المصرفي سيواصل تنسيقه مع وزارة الخارجية وكافة الجهات المعنية لإطلاق المزيد من المبادرات التي تخدم المصريين بالخارج، مثل تعميم تجربة تحويل الأموال لحظيًا من الخارج إلى مصر في أي وقت وطوال أيام الأسبوع، بالإضافة إلى مواصلة جهود التطوير الرقمي للخدمات المصرفية، بما يعود بالنفع على جميع المتعاملين مع المنظومة البنكية سواء في داخل أو خارج البلاد.

ومن جانبه أكد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج أن هذه المبادرة تأتي في إطار الجهود التي تهدف لتنفيذ التوجيهات الرئاسية بشأن توفير أفضل سبل الرعاية للمصريين في الخارج، وتضاف إلى العديد من المبادرات الأخرى التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع سائر الوزارات والجهات الأخرى بالدولة مثل المبادرات في مجال الإسكان والأراضي الزراعية وتشجيع الاستثمارات وتوفير مظلة تأمينية، إلى جانب جهود رقمنة وتيسير الخدمات القنصلية وتكثيف التواصل مع المواطنين المصريين بالخارج أينما كانوا.

وناشد السيد الوزير المصريين في الخارج الاستفادة من هذه المبادرات، في إطار الحوافز التي تقدمها الدولة لهم، بما يحقق المصالح الوطنية ويصب في مصلحة المواطن، ويسهم في زيادة تحويلات المصريين من الخارج، الأمر الذي يعزز الاقتصاد الوطني ويدعم مشاركتهم في مسيرة التنمية التي تشهدها الدولة المصرية.

بنك مصر يشارك في مبادرة “افتح حسابك في مصر” للمصريين العاملين بالخارج التي أطلقها البنك المركزي المصري

في إطار مبادرة ” افتح حسابك في مصر” التي أطلقها البنك المركزي المصري بالتعاون مع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وقع كل من بنك مصر والبنك الأهلي المصري بروتوكول تعاون مع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بهدف تيسير إجراءات فتح الحسابات البنكية للمصريين العاملين بالخارج، وذلك بالتعاون مع السفارات والقنصليات التابعة لجمهورية مصر العربية في بعض دول العالم.

بنك مصر

وتتيح المبادرة فتح حسابات شمول مالي من خلال زيارة السفارات والقنصليات المصرية، باستخدام بطاقة الرقم القومي أو جواز سفر ساري فقط، مع الاستفادة من باقة من المنتجات والخدمات المصرفية التي تلبي احتياجات المصريين بالخارج، مثل الاشتراك في خدمة الإنترنت البنكي، وإجراء المعاملات البنكية مثل الاستعلام عن الأرصدة وإجراء التحويلات المالية بشكل آمن وسريع وشراء واسترداد الشهادات، بما يعزز من اندماجهم في القطاع المصرفي المصري، ويوفر لهم وسيلة آمنة وموثوقة لإدارة أموالهم واستثمار مدخراتهم داخل مصر.

 

وبهذه المناسبة، صرّح الأستاذ/ هشام عكاشه – الرئيس التنفيذي لبنك مصر – بأن مشاركة البنك في مبادرة “افتح حسابك في مصر” تأتي في إطار حرصه على دعم جهود الدولة والبنك المركزي المصري لتعزيز الشمول المالي وربط المصريين بالخارج بوطنهم من خلال حلول مصرفية مرنة وسهلة الوصول، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في تمكين المصريين العاملين بالخارج من الاستفادة من الخدمات المصرفية دون الحاجة إلى التواجد داخل مصر، وذلك من خلال التعاون مع السفارات والقنصليات المصرية في العديد من الدول.

 

وأشار إلى أن المبادرة تعكس التزام بنك مصر بتقديم خدمات مصرفية مبتكرة تستجيب لتطلعات المصريين بالخارج، وتوفر لهم أدوات فعّالة لإدارة أموالهم واستثمار مدخراتهم بشكل آمن وموثوق. كما أوضح أن تقديم هذه الخدمات باستخدام بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر الساري يسهّل الإجراءات ويضمن تجربة مصرفية ميسّرة تلائم أنماط الحياة المختلفة للمغتربين.

 

وأضاف أن البنك يسعى دائمًا إلى تطوير منتجاته وخدماته بما يتماشى مع احتياجات كافة شرائح العملاء، مع التركيز على تعزيز الثقة في الجهاز المصرفي المصري، وفتح قنوات تواصل مستدامة مع المصريين حول العالم.

كما شدّد على أن التكامل مع رؤية الدولة واستراتيجيتها في التحول الرقمي والتنمية المستدامة يمثل ركيزة أساسية في خطط البنك المستقبلية.

هذا ويواصل بنك مصر دوره كمؤسسة وطنية رائدة، ملتزمة بتقديم حلول مصرفية تدعم النمو الاقتصادي، وتُسهم في دمج جميع فئات المجتمع في المنظومة المصرفية، بما يرسّخ الاستقرار المالي ويعزّز من مكانة الاقتصاد المصري على المستوى الإقليمي والدولي.

 

 

 

وزير الخارجية المصري يلتقي المصريين العاملين في الأمم المتحدة بنيويورك ويشيد بدورهم الدولي

في إطار مشاركة مصر في أعمال الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة، التقى الدكتور

بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، مع مجموعة من المصريين

العاملين في الأمم المتحدة بمقر المنظمة الدولية في نيويورك.

وزير الخارجية يشيد بكفاءة العنصر البشري المصري في الأمم المتحدة

وخلال اللقاء، عبّر الدكتور بدر عبد العاطي عن فخره واعتزازه بالدور الحيوي والمتميز الذي يقوم

به الكوادر المصرية في أجهزة الأمم المتحدة المختلفة، مشيرًا إلى أن هذه الإسهامات تعكس

بوضوح كفاءة العنصر البشري المصري على الساحة الدولية، وتبرز مكانة مصر بين الأمم.

دعم الدولة لوجود المصريين في المؤسسات الدولية

وتناول وزير الخارجية خلال حديثه مع أبناء الجالية المصرية بالأمم المتحدة، جهود الدولة المصرية

المستمرة لتعزيز الحضور المصري في المؤسسات والمحافل الدولية، مشددًا على أهمية

تشجيع الكفاءات المصرية على الالتحاق بالعمل في المنظمات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة.

الكفاءات المصرية قوة ناعمة لصورة مصر بالخارج

وأكد الوزير عبد العاطي أن دعم المصريين بالخارج، وخاصة العاملين في المجال الأممي،

هو أحد أولويات الدولة، حيث يُنظر إليهم كجزء لا يتجزأ من قوة مصر الناعمة، وسفراء

يعكسون الصورة الإيجابية لمصر على الساحة العالمية.

دعوة للالتزام بالمهنية وتجسيد المبادئ الدولية

وفي ختام اللقاء، دعا وزير الخارجية والهجرة، الكفاءات المصرية العاملة في الأمم المتحدة

إلى الاستمرار في الالتزام بالمعايير المهنية الرفيعة التي تعكس اسم مصر ومكانتها،

وتتماشى مع المبادئ السامية للنظام الدولي وأهداف الأمم المتحدة.

وزارة الخارجية والهجرة تتابع حادث غرق قارب يقل عددًا من المواطنين المصريين قبالة سواحل طبرق الليبية

تُتابع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، ببالغ الاهتمام، بالتنسيق مع السلطات في دولة ليبيا الشقيقة، حادث غرق أحد القوارب قبالة سواحل مدينة طبرق، والذي كان يقل عددًا من المواطنين المصريين.
وفور ورود معلومات بشأن الحادث، قامت القنصلية العامة المصرية في بنغازي بإيفاد وفد إلى مدينة طبرق، حيث باشر على الفور التنسيق مع الجهات الليبية المعنية للوقوف على أوضاع المصريين الذين كانوا على متن القارب.

وزارة الخارجية والهجرة

وقد أسفرت الجهود عن التعرف على عدد من الجثامين، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لنقلها إلى المنفذ الحدودي البري بعد التعرف عليها من قبل ذويهم في مصر. كما تواصل القنصلية التنسيق مع الجانب الليبي لإنهاء إجراءات نقل جثامين أخرى فور التحقق من شخصياتهم. وفي الوقت ذاته، تُتابع القنصلية أوضاع عدد من الناجين،
تمهيدًا لترحيلهم إلى أرض الوطن فور الانتهاء من التحقيقات الجارية. وتؤكد وزارة الخارجية والهجرة استمرار التنسيق مع القنصلية العامة في بنغازي لمتابعة كافة الإجراءات المتعلقة بنقل جثامين المواطنين المتوفين، وسرعة إنهاء إجراءات عودة الناجين إلى مصر.
وفي ضوء الحرص البالغ الذي توليه الدولة المصرية لحماية مواطنيها وضمان سلامتهم، تُهيب وزارة الخارجية والهجرة بجميع المواطنين ضرورة الامتناع عن سلوك طرق الهجرة غير الشرعية لما تنطوي عليه من مخاطر جسيمة، فضلًا عن تعرّضهم للاستغلال من قبل شبكات الاتجار بالبشر.
كما تجدد الدولة المصرية التزامها بمواصلة جهودها لتوفير البدائل الآمنة والفرص المشروعة للشباب، سواء من خلال برامج التدريب والتأهيل، أو من خلال فتح آفاق الهجرة الشرعية عبر القنوات الرسمية المعتمدة مع الدول الشريكة.
وتتقدم وزارة الخارجية والهجرة بخالص التعازي والمواساة لأسر الضحايا، داعية المولى عز وجل أن يتغمدهم برحمته، ويلهم أسرهم الصبر والسلوان.

وزير الخارجية والهجرة يبحث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا والسودان ومنطقة البحيرات العظمى

وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالًا هاتفيًا من كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوى لأفريقيا

وزير الخارجية والهجرة

اجري د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة اليوم الثلاثاء ٢٤ يونيو اتصالًا هاتفيًا مع السيد “مسعد بولس”ً كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوى لأفريقيا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية ان الاتصال شهد تبادلًا لوجهات النظر بشأن تطورات الأوضاع في ليبيا والسودان ومنطقة البحيرات العظمى، حيث أكد الوزير عبد العاطي على ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار في كافة الأراضي الليبية، وصون مقدرات الدولة، واحترام وحدة وسلامة أراضيها. كما شدد على أهمية تفكيك الميليشيات المسلحة، بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.
وفيما يتعلق بالأزمة السودانية، أكد وزير الخارجية على موقف مصر الثابت والداعم للسودان، مشددًا على أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار السودان ومؤسساته الوطنية وسيادته وسلامة أراضيه.
كما أشار إلى الحرص على التفاعل الإيجابي مع مختلف الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، بما يضع حدًا للمعاناة الإنسانية التي يواجهها الشعب السوداني الشقيق.
واضاف المتحدث الرسمى ان الاتصال شهد تناول تطورات الأوضاع في منطقة البحيرات العظمى، حيث رحب الوزير عبد العاطي بالجهود الأمريكية التي أفضت إلى توقيع حكومتي جمهورية الكونجو الديمقراطية وجمهورية رواندا على إعلان مبادئ في
واشنطن، بهدف تحقيق السلام والاستقرار والتنمية الاقتصادية في منطقة شرق الكونجو الديمقراطية.
وأكد الوزير أن هذه الخطوة تُعد تطورًا مهمًا نحو التوصل إلى اتفاق سلام دائم يُعزز من فرص تحقيق الاستقرار الإقليمي في منطقة البحيرات العظمى والقارة الإفريقية،
وهو ما يتسق مع جهود الرئيس “ترامب” للدفع بتحقيق السلام وتسوية النزاعات بالطرق السلمية في الشرق الاوسط وأفريقيا.

مصر تسترد 20 قطعة أثرية من استراليا

تسلمت وزارة السياحة والآثار، اليوم، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، 20 قطعة أثرية كانت قد وصلت إلى أرض الوطن قادمة من العاصمة الأسترالية كانبرا، وذلك بالتنسيق مع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وبالتعاون مع كافة الجهات المعنية المصرية والأسترالية وذلك في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة المصرية لحماية وصون تراثها الثقافي، وتسريع وتيرة استرداد القطع الأثرية التي خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة،

مصر

وأكد السيد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، أن استرداد هذه المجموعة يعكس التزام الدولة المصرية، بجميع مؤسساتها، بحماية تراثها الحضاري الفريد، مشيدًا بالتعاون المثمر بين وزارة السياحة والآثار ووزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والذي كان له الدور الرئيسي في تحقيق هذا الإنجاز.

وأضاف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع الاحتفال بمرور 75 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأستراليا، ما يعكس عمق التعاون الثنائي والتنسيق المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، ويؤكد التزام الجانبين بإعادة الممتلكات الثقافية إلى موطنها الأصلي وفقاً للاتفاقيات والمعاهدات الدولية.

ومن جانبه، أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن وفدًا من المجلس، برئاسة الأستاذ شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، قام باستلام القطع الأثرية من مقر وزارة الخارجية المصرية.

وأشار إلى أن القطع كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعند تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر، لافتاً إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، وتضم تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزءًا من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي.

وقال شعبان عبد الجواد أن بعض القطع تم تسليمها إلى القنصلية المصرية العامة في سيدني، من بينها جزء من لوحة أثرية تخص المدعو “سشن نفر تم”. وقد تم اكتشاف هذه اللوحة سابقًا بواسطة البعثة الإيطالية، وكانت مكسورة إلى أربعة أجزاء، اختفى بعضها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء منها إلى مصر عام 2017 من سويسرا، في حين تم تسليم الجزء الرابع مؤخرًا من قبل متحف ماكوري في أستراليا، فور تأكيده أن هذا الجزء ينتمي للوحة ذاتها.

وقد تم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت.

وزير الخارجية يعقد اجتماعًا مع نظيره المغربي

عقد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة لقاءً مع السيد ناصر بوريطة وزير الشئون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بالمملكة المغربية الشقيقة.
استعرض وزير الخارجية العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، كما تطرق إلى جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والإسراع بوتيرة إنفاذ المساعدات الإنسانية والتعافي المبكر وإعادة الإعمار،
حيث تم التأكيد على رفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. كما تبادل الوزيران الرؤى بشأن عدد من الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك.

وزير الخارجية يستقبل وفدا من مجلس النواب الأمريكي

استقبل د.بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وفدا من مجلس النواب الأمريكي بقيادة النائب “داريل عيسي” (كاليفورنيا) نائب رئيس لجنة الشئون الخارجية،
وضم كلا من النواب “شيلا ماكورميك” (فلوريدا)، “تشاك ادواردز” (نورث كارولينا)، “جيم كوستا” (كاليفورنيا)، و”جيمس بايرد” (إنديانا).
ويأتى اللقاء فى إطار الحوار الممتد بين مصر والكونجرس لدعم العلاقات الثنائية وتبادل الرؤى بشأن التطورات فى الشرق الأوسط.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن اللقاء تناول مجمل العلاقات الثنائية الوثيقة بين مصر والولايات المتحدة،
وسبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية التي تمتد لأكثر من أربعة عقود ودعم التعاون في مختلف المجالات بما يحقق المصالح المشتركة،

“عبدالعاطي” يشيد بالتفاعل النشط بين مصر والكونجرس

حيث اشاد الوزير عبد العاطى بالتفاعل النشط بين مصر والكونجرس، واثنى على الدور الذى لعبته الإدارة الأمريكية الحالية فى التوصل لاتفاق وقف النار فى غزة، مشيرا إلى تطلعنا أن تواصل الولايات المتحدة دورها الرئيسى فى تنفيذ مراحل الاتفاق وضمان تنفيذ كافة بنوده من كل الأطراف.
وأضاف المتحدث الرسمى ان اللقاء شهد تبادلا للرؤى بشأن تطورات الأوضاع في غزة،
حيث قدم وزير الخارجية شرحا تفصيليا لمحددات الموقف المصرى من القضية الفلسطينية، مبرزا الجهود التى تبذلها مصر لتثبيت وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والاسري بمراحله الثلاث بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة،
مؤكدا على ضرورة مواصلة نفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة مكثفة ومتسارعة بالنظر للأوضاع المتردية فى القطاع.

وزير الخارجية يستعرض الجهود الحثيثة التى تبذلها مصر لإعادة الإعمار فى غزة

واستعرض الوزير عبد العاطى الجهود الحثيثة التى تبذلها مصر لبلورة تصور متكامل لتحقيق التعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة فى إطار برنامج شامل متعدد المراحل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم،
منوها فى هذا السياق ان التصور يتم بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية والدول العربية والإسلامية وبدعم من المجتمع الدولى.
وشدد وزير الخارجية على ضرورة إيجاد أفق سياسى للصراع الفلسطينى – الاسرائيلى لإخراج الصراع من دورات العنف المتكررة، مشيرا إلى أهمية إقامة دولة مستقلة بوحدة الاراضى الفلسطينية فى الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك استنادا لحل الدولتين.
كما شهد اللقاء تبادل التقديرات بشأن المستجدات فى الإقليم، حيث دار نقاش حول التطورات فى لبنان وشدد الوزير عيد العاطى فى هذا السياق على الأهمية البالغة لانسحاب اسرائيل الكامل وغير المنقوص من جنوب لبنان.

 وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج: مشاورات سياسية بين مصر ولوكسمبورج

 وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج: مشاورات سياسية بين مصر ولوكسمبورج
استقبل د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة  يوم الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٥ السيد “زافيير بيتل” وزير خارجية لوكسبمورج،
حيث عقدت جلسة مشاورات سياسية بين الوزيرين.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطى أشاد خلال جلسة المباحثات بالنتائج الإيجابية لعقد الجولة الأولى من جلسات التشاور السياسي بين مصر ولوكسمبورج على مستوى كبار المسئولين في إبريل ٢٠٢٤،

 وزارة الخارجية والهجرة

وأكد على التطلع لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجارى بين البلدين واغتنام الفرص الاستثمارية التى تتمتع بها مصر بالنظر للتطور الشامل في بيئة الأعمال في مصر،
خاصة في مجالات الطاقة والمدن الذكية والاقتصاد الرقمي والخدمات المصرفية، مشيراً إلى أهمية تدشين مجلس أعمال
مشترك بما يسهم في الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادى بين البلدين.
ورحب السيد وزير الخارجية بدعم لوكسمبورج لمصر داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي والترحيب بقرار المفوضية الأوروبية
بصرف مبلغ المليار يورو قيمة الشريحة الأولى من الحزمة المالية،
والتطلع لدعم لوكسمبورج لدى المفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي لضمان التصويت لصالح الشريحة الثانية بقيمة ٤ مليار يورو.
وأضاف المتحدث الرسمي أن المشاورات شهدت تناول الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وفى مقدمتها الأوضاع في قطاع غزة،
حيث أشاد السيد وزير خارجية بموقف لوكسمبورج الداعم للقضية الفلسطينية وتحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار ونفاذ المساعدات إلى قطاع غزة، فضلاً عن دعم عمل وكالة الأونروا.
واستعرض الجهود المصرية المتواصلة للتوصل لوقف فوري لإطلاق نار في غزة، مشدداً على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع وانتهاكاته للقانون الدولى والقانون الدولى الإنسانى.
كما تطرق الوزيران إلى مستجدات الأوضاع في سوريا، حيث استعرض الوزير عبد العاطى محددات الموقف المصرى وعلى رأسها ضرورة احترام السيادة السورية ووحدة وسلامة أراضيها،
وأهمية تدشين عملية سياسية شاملة بملكية وقيادة سورية بمشاركة كافة مكونات الشعب السورى بما يحفظ الأمن والاستقرار بسوريا.
وتناول الوزيران أيضاً التطورات في السودان وليبيا والأمن المائى المصرى، وأمن الملاحة بالبحر الأحمر، ومنطقة القرن الإفريقى والتأكيد على الارتباط المباشر بين الأمن والاستقرار في القرن الأفريقي بالأمن القومي المصري.

وزارة الخارجية والهجرة تتابع أوضاع الجالية المصرية في كاليفورنيا أثر انتشار الحرائق في الولاية

وزارة الخارجية والهجرة تتابع أوضاع الجالية المصرية في كاليفورنيا أثر انتشار الحرائق في الولاية
تتابع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج من خلال مكتب نائب وزير الخارجية والقنصلية العامة المصرية في لوس أنجلوس أوضاع الجالية المصرية في مقاطعة لوس انجلوس بولاية كاليفورنيا اثر انتشار الحرائق المدمّرة التي اندلعت في مناطق متفرقة من الولاية،

وزارة الخارجية والهجرة

وتقوم القنصلية العامة بالتواصل مع أعضاء الجالية وممثليها للتأكد من سلامتهم، حيث تفيد المعلومات بأنه لا توجد خسائر في الأرواح لدى الجالية المصرية، وأن الخسائر التي تعرض لها بعض المصريين اقتصرت على أضرار مادية.
‏‎وتهيب وزارة الخارجية والهجرة بالسادة المواطنين توخي أقصى درجات الحذر والابتعاد عن مناطق الخطر في محيط الحرائق، وضرورة متابعة التحذيرات والتعليمات الصادرة من السلطات المحلية والاستجابة لها.
وفي حالة التضرر أو وقوع إصابات أو خسائر بين أعضاء الجالية المصرية من جراء الحرائق، فيمكن التواصل مع القنصلية العامة في لوس أنجلوس عن طريق البريد الإلكتروني:
[email protected] أو رقم الهاتف: 9700-933 323 لمواصلة التقييم الدوري للموقف والوقوف على سبل تقديم المساعدة القنصلية اللازمة.
فى هذا السياق،
تعرب جمهورية مصر العربية عن كامل تضامنها ووقوفها إلى جانب الولايات المتّحدة الأمريكية خلال هذه الفترة العصيبة،
وتعرب عن خالص تعازيها إلى أسر الضحايا وأصدق التمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.