الوسم: #هشامسليم #الفنانهشامسليم #وفاةهشامسليم #ابنهشامسليم #وفاةالفنانهشامسليم #مرضهشامسليم #جنازةهشامسليم

حرصت الفنانة فيدرا، على إحياء ذكرى ميلاد الفنان هشام وهي الذكرى الأولى بعد وفاته،

حيث توفى في سبتمبر 2022، بعد صراع طويل مع مرض السرطان .

ونشرت فيدرا، مجموعة صور لها برفقة هشام سليم، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الأجتماعي «فيس بوك»،

وعلقت عليها بكلمات مؤثرة تعبر من خلالها عن افتقادها الشديد له، قائلة: «النهارده هشام كان حيتم ٦٥ سنه..

كنا نتمنى يكون معانا بس الحقيقه انه في مكان احسن واجمل.. ربنا يسعدك يا هشام في عالمك التاني. اكيد انت عارف انت واحشنا اد ايه».

وكانت فيدرا تحدثت عن الراحل هشام سليم، خلال لقاء تليفزنوني لها، حيث أكدت أنه كان صديقها وكذلك أخوه هو وكل عائلته.

كما أضافت في لقائها مع الإعلامي عمرو خليل في برنامج مع مصر على قناة cbc :«هشام سليم كان صديقي

الانتيم وأخويا هو وعائلته وأولاده ويسرا وخالد زوجها وكنا قريبين منه دائمًا».

بينما تابعت: «ربنا كرمه بمجموعة أصحاب وعائلة هايلة، فهو ابن أصول ومتربي وكريم وكلمته واحدة وصاحب صاحبه، وكاتم أسرار أصدقائه».

كما أردفت: «من أصدقائي في الوسط الفني أيضًا المنتج كريم أبوذكري، والمؤلف محمد أمين راضي، والفنانة غادة عادل،

وأحب منة شلبي جدًا، والفنانة نهال عنبر من أجدع الشخصيات في الوسط الفني، ولدي أصدقاء أحترمهم وأقدرهم في الوسط بشكل كبير جدًا».

بينما في لفتة إنسانية بتقديم فيلم وثائقي قصير في حفل توزيع جوائز Joy Awards، يحمل صور

ومشاهد لعدد من الفنانين وصناع الأعمال العرب والمصريين ممن رحلوا خلال عام.

ومن أبرز النجوم الذين ظهرو في الفيديو منهم:«هشام سليم، زكي فطين عبدالوهاب، هشام رستم، چالا فهمي،

إحسان المنذر، شوقي متى، سمير صبري ،عايدة عبدالعزيز، الشيف أسامة السيد، نور الدين بكر،

محسن علم الدين، جلال الشرقاوي وغيرهم

حلت أمس الجمعة 27 يناير، ذكرى ميلاد الفنان القدير هشام سليم، الذي رحل عن عالمنا في 22 سبتمبر2022 بعد صراع مع مرض السرطان.

وبمقطع فيديو قديم وجهت المذيعة إنجي علي لـ هشام سليم أسئلة له احتفالا بعيد ميلاده، وجاءت كالتالي:

– “السن بيفرق معاك؟”، ليرد هشام: “لأ خالص”.

– “بتزعل لما بتكبر؟”، ليرد: “لأ”

– أكتر حاجة عجباك لما بتكبر؟، رد سليم: “بتعقلي شوية، وتفكري صح، أرجو ذلك”.

يذكر أن هشام سليم من مواليد 27 يناير1958، ووالده لاعب نادي الأهلي صالح سليم،

وخاض التمثيل منذ الصغر من خلال فيلم (إمبراطورية ميم) مع الفنانة فاتن حمامة.

وتخرج من معهد السياحة والفنادق في عام 1981، كما قام بدراسات حرة في الأكاديمية الملكية بالعاصمة البريطانية لندن،

وبعد أن انتهى من الدراسة عاد مرة أخرى للتمثيل بعد انقطاع دام لسنوات،

وقدم عدد كبير من الأفلام خلال حقبة الثمانينات منها (تزوير في أوراق رسمية، الوباش، الملعوب، عندما يتكلم الصمت).

كما بدأ في العمل للتلفزيون في أواخر ثمانينات القرن العشرين وقدم مسلسلات (الراية البيضا، ليالي الحلمية، أرابيسك)،

كما استمر بعدها في العمل بين السينما والتلفزيون، وتوفي في 22 سبتمبر عام 2022 بعد صراع مع مرض السرطان.

أعمال هشام سليم

زرعه المخرج الكبير يوسف شاهين في عودة الابن الضال هو والنجمة ماجدة الرومي أملًا نديًا على دروب الحياة،

وخاض تجربة تقديم البرامج من خلال البرنامج الأسبوعي الحواري «حوار القاهرة» في «سكاي نيوز عربية»،

كما قدم هشام سليم مجموعة من الأعمال المحفورة فى الوجدان، فدائما نتذكر هشام أنيس فى الراية البيضا، والشيخ هشام

فى مازال النيل يجرى، وفتح الله الحسينى فى المصراوية، وحسنى فى أرابيسك، وعمر فى لقاء ع الهوا،

وأشرف فى امرأة من زمن الحب، وبكر جمعة وبيكر فى أماكن فى القلب، ولا يمكن أن ننسى أدواره

فى مسلسل طيور الشمس، والسيرة العاشورية، ولما بابا ينام، وآخر المشوار، واليقين، ولحظات حرجة،

وظل المحارب، وفى أيد أمينة، وطايع، وأخيرًا كان هجمة مرتدة.

حلت امس الجمعة، ذكرى طيبة وهي ذكري ميلاد النجم هشام سليم، حيث أنه من مواليد 27 يناير عام 1958

وتوفي بعد معاناة مع المرض يوم 22 سبتمبر عام 2022 وكان النجم الراحل يعشق الفن منذ صغره

وكان يحب التمثيل واقتحم عالم التمثيل منذ الصغر، حيث كان يمثل على مسرح المدرسة منذ صغره.

دور النجمة فاتن حمامة علي هشام سليم

وفى أكثر من لقاء تليفزيونى، تحدث هشام سليم، أن النجمة الكبيرة فاتن حمامة كانت سبب في دخوله عالم الفن،

وأنها كانت الصديقة المقربة من الأسرة وهى أول من اقترحت أن يشارك معها في فيلم “إمبراطورية ميم”،

وبالفعل شارك معها وكانت السبب في تمثيله ودخوله الفن، وأثرت في مسيرته الفنية،

وأنه كان مصيره هيتغير لو لم تكن فاتن حمامة صديقة الأسرة

كما تنوعت أدوار هشام سليم وفى كل منها أثبت موهبته الكبيرة وبراعته فى تجسيد الشخصيات المختلفة وقدرته

على انتقاء أدواره فى كل مراحل عمره، دائماً تراه طبيعياً حقيقياً دون تكلف أو تصنع لذلك يدخل قلب وعقل المشاهد بسهولة.

الظهور السينمائى الأول له فى فيلم “إمبراطورية ميم” 1972، ثم شارك فى فيلمى “أريد حلًا” 1975، و”عودة الابن الضال” 1976

درس هشام فى معهد السياحة والفنادق وتخرج فيه عام 1981 ثم درس الفن فى الأكاديمية الملكية بلندن

من خلال دراسات حرة ودرس أيضًا اللغة الفرنسية بدأ فى العمل التليفزيونى فى أواخر ثمانينيات القرن العشرين

بينما قدم مسلسلات (الراية البيضا، ليالى الحلمية، أرابيسك، هوانم جاردن سيتي، أماكن فى القلب، لقاء على الهواء).

خلال فترة التسعينيات شارك فى الكثير من الأعمال وهي: فيلم “اسكندرية كمان وكمان”، فيلم قسمة ونصيب،

فيلم الخادم، مسرحية شارع محمد علي، فيلم اللعب مع الشياطين، فيلم الجبلاوي، و يا مهلبية يا، فيلم الهجامة، مسلسل

ومازال النيل يجري، فيلم  أرض الأحلام، فيلم كريستال، مسلسل أرابيسك  فيلم قليل من الحب كثير من العنف، مسلسل أهالينا

  فيلم ميت فل، فيلم يا دنيا يا غرامي، مسلسل هوانم جاردن سيتي بجزأيه الأول والثاني، مسلسل إمرأة من زمن الحب،

مسلسل خيانة وفيلم جمال عبد الناصر، آخر أعماله كانت فى موسم دراما رمضان

قبل الماضى من خلال مشاركته بمسلسل “هجمة مرتدة” للنجم أحمد عز.

يعد الفنان هشام سليم شخصية لها كاريزما خاصة، وموهبة غير عادية تمتع بها الفنان، الذي دخل إلى عالم الفن «صدفة»،

بسبب الصداقة التي تربط عائلته بأسرة الفنانة فاتن حمامة، ومنذ ظهوره السينمائي الأول عشقه الجمهور،

فتنوعت أدواره وأثبت براعته بين السينما والتلفزيون والمسرح الاستعراضي، فقدّم

على مدار 40 عاما أكثر من 100 عمل، بينها أعمال تعتبر من كلاسكيات الدراما المصرية.

هشام سليم ويداية مشوراه الفني

كان فيلم «إمبراطورية ميم» فاتحة خير للنجم هشام سليم، الذي يوافق اليوم ذكرى ميلاده،

وبعده شارك المخرج يوسف شاهين «عودة الابن الضال»، الذي مهد له الطريق وساعده على تطوير موهبته

والوقوف أمام العظماء محمود المليجي وشكري سرحان وهدى سلطان وغيرهم،

وانقطع عن العمل الفني سنوات لانشغاله بدراسته الجامعية في لندن، ثم عاد في الـ25 من عمره

بمشاركته في فيلم «تزوير في أوراق رسمية» للمخرج يحيى العلمي عام 1984،

وتوالت بعد ذلك الأعمال التي قدّمها على مدار مشواره الفني على مدار نصف قرن.

الجانب الإنساني أكثر ما يميز الفنان هشام سليم

كان الجانب الإنساني، أكثر ما يميز الفنان هشام سليم، وهو الأكثر عمقا في حياته،

فقد عرفه الوسط الفني بـ«صاحب أخلاق النبلاء» و«الأب المحب» في علاقته بأبنائه، فرغم الصعوبات التي واجهوها معا

كان يحرص دائما على دعمهم والوقوف بجانبهم، وكانت العائلة هي الدرع الذي ارتداه «سليم»

في مواجهة صعوبات الحياة التي تمسك بها حتى النهاية.

إصابة الفنان هشام سليم بمرض السرطان، كان الابتلاء الأصعب في حياته، فقد اكتشفه في وقت متأخرًا

وانتشر المرض في أنحاء جسده بالكامل، ليدخل في دوامة العلاج الكيماوي التي أثرت على صحته بشكل كبير،

إلا أن الرضا كان يملأ حياته، وكانت آخر كلماته: «أنا راضي.. كل اللي يجيبه ربنا كويس»،

وتعامل معه بنفس نهج والده «المايسترو صالح سليم»، الذي غيّبه الموت هو الآخر بالمرض ذاته في العام 1998.

الأيام الأخيرة في حياة الفنان هشام سليم

وقضى الفنان هشام سليم، أيامه الأخيرة خارج القاهرة لتدهور حالته الصحية،

واكتفى الأطباء بإعطائه مسكنات قوية لتخفيف الآلام التي كانت تنتابه من حين لآخر، وكشف مصدر مقرب من الفنان في تصريحات سابقة أن «هشام» فضل قضاء أيامه الأخيرة بمدينة الغردقة،

لعشقه الشديد لها بسبب هدوئها ومناظرها الخلابة، وكان منعزلاً عن العالم متقبلاً

لوضعه الصحي يقضي أوقاته ما بين قراءة القرآن الكريم والجلوس مع ابنه.

خاض الفنان هشام سليم تجربة ثانية وعلاقة حب غلفها القلق ، بدأت برسالة غامضة ومربكة، لتمتد إلى 16 عاما

من الزواج الناجح بين الفنان الراحل هشام سليم وزوجته الثانية نادية الغالب،

التي تحدث عنها مرارًا وتكرارًا في آخر لقاءاته الإعلامية، قبل أن يغيبه الموت، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 64 عاما،

تاركًا إرثا واسعًا من الأعمال المهمة، وحكاية حُب تُدرس لمحبيه ومعجبيه.

قصة زواج هشام سليم ونادية الغالب

قد تكون فصل في رواية، عاشها هشام سليم، نجل مايسترو النادي الأهلي صالح سليم،

الذي حلت ذكرى ميلاده أمس الجمعة، مع زوجته الثانية، إذ بدأت قصتهما برسالة عزاء من نادية غالب،

تخللها فيما بعد الأحاديث والخوف، وربما الاختفاء، قبل أن تُكلل بالزواج السعيد في النهاية.

سطور من الحب، سردها هشام، قبل رحيله خلال استضافته في برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»،

حول قصة زواجه الثانية، التي بدأت عام 2004، من خلال مراسلات إلكترونية، بعدما أرسلت له رسالة تعزية

في وفاة والده، خلال تواجدها في المملكة العربية السعودية.

حكى الفنان الراحل: «بعتتلي إيميل في عزاء والدي أول سنة، وبتقول إنها قريبتي، قولتلها قريبتي إزاي..

ومفيش رد، وبعد 4 أيام لقيت زي كارتونة مقفولة من الناحيتين، زي اللي بيمسكها المهندسين،

لقيتها شافه شجرة العيلة اللي عندهم في البيت، ومزودة في الفرع بتاعنا الستات، علشان تبان جدتي أم أبويا في أي فرع».

كواليس قصة الحب.. رفضت تبعت صورتها

كثير من الصفات التي جذبت انتباه هشام سليم: «حبيت فيها هدوئها وعقلها، قضينا 16 سنة جواز، هي حلاوتها مش في جمالها وبس،

في قلبها وعقلها، ومشوفتهاش غير لما روحت أخطبها»، متابعًا: «طلبت منها تبعتلي صورتها قالتلي هيموتوني لو عرفوا،

لكن أول ما شوفتها قولت ما شاء الله، كانت كلمتني وقالتلي إنها هتوصل مصر».

اختفاء بسبب الخوف والقلق

الشعور بالخوف والتردد، كان المسيطر على هشام سليم، في بداية علاقته مع نادية الغالب،

وفقًا لما سرده من قبل ببرنامج «السفيرة عزيزة» على فضائية «dmc»: «نزلت مصر هي وأهلها، فأنا اختفيت عنها 3 أيام،

ولما كلمتني قلت لها أنا خايف، بس قالتلي بهزار وأنا كمان، وهنعمل إيه، اوعى ترجع في كلامك، هيبقى شكلك إيه!»،

متابعًا: «على طول قولتها أنا جاي بكرة، وروحت والزواجة تمت».

قالتلي مستعدة أتجوزك في الجنة

أضاف الراحل خلال حديثه: «قالتلي حاجة غريبة أوي في مرة، أنا مستعدة أتجوزك في الجنة، وقلت في مخي إيه الست المجنونة دي،

رغم حلاوتها هتقعد طول عمرها مش متجوزة، ورديت عليها قولتلها بس أنا مش هكون موجود في الجنة،

وهتروحي على الفاضي، ومشوفتهاش غير لما روحت أخطبها، كانت متجوزة قبل كده، وفي 3 أولاد، أنا زوج أم، وولادها بيحبوني».

الاحترام سر استمرار العلاقة

عن اسباب نجاح تجربته الثانية في الزواج، أكد هشام سليم، أن استمرار الحب والاحترام هو السبب:

«لو الراجل والست بيحترموا بعض هيقدروا يحلوا كل المشاكل، ولازم يكونوا بيحبوا بعض والاحترام قبل الحب،

والنقاش يكون رايح جاي، بس مش كتير عشان الجدال».