







صرح المهندس شريف الشربيني، وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه تم الانتهاء من أعمال تحويل أبراج الكهرباء الهوائية خارج حدود قطع أراضي بيت الوطن بمنطقة شمال الرحاب جنوب طريق السويس بمدينة القاهرة الجديدة،
والتي كانت تعوق تسليم قطع الأراضي، وأصبحت قطع الأراضي جاهزة للاستلام.

وأشار المهندس شريف الشربيني، إلى أنه يتم إتاحة قطع أراضٍ ووحدات بمشروع بيت الوطن للعاملين بالخارج بالمدن الجديدة،
بهدف التيسير على أبناء مصر في الخارج في تملك مسكنهم الملائم، وربطهم بوطنهم الأم،
مشدداً في هذا الصدد على تذليل أي عقبات قد تواجه تنفيذ مشروع بيت الوطن، والمتابعة الدورية لتنفيذ الأعمال.
وفي هذا الإطار، أوضح المهندس عبدالرءوف الغيطى، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة،
أنه تم الانتهاء من جميع أعمال مشروع تحويل الخطوط الكهربائية (جهد ٢٢٠ ك.ف / وجهد ٦٦ ك.ف) الواقعة بقطع الأرضي شمال الرحاب، إلى كابلات أرضية خارج حدود قطع الأراضى الاستثمارية
مع إزالة جميع الأبراج الهوائية التى كانت موجودة بقطع الأراضي.

وأضاف المهندس عبدالرءوف الغيطي، أنه يجب على حائزي قطع الأراضي بالمنطقة المذكورة سرعة إنهاء إجراءات الاستلام مع البدء فى البناء.



وزير الإسكان يصل محافظة دمياط لتفقد عدد من مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى.. ووحدات “سكن لكل المصريين”
وصل المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية،
إلى محافظة دمياط، لتفقد عدد من مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى،
ووحدات المبادرة الرئاسية “سكن لكل المصريين” بالمحافظة، وكان فى استقباله الدكتور أيمن الشهابى،
محافظ دمياط، ويرافق الوزير فى زيارته، مسئولو الوزارة، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة،
وقطاع مرافق مياه الشرب والصرف الصحى.
وزير الاسكان يلتقي المستثمر السعودي الشيخ حسن الشربتلي لمناقشة فرص التعاون
ومتابعة موقف تنفيذ عدد من المشروعات العقارية
عقد المهندس شريف الشربينى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لقاء مع الشيخ/حسن الشربتلي،
أحد كبار المستثمرين السعوديين بمصر، ومجموعة عمله،
لمناقشة فرص التعاون وتذليل أي عقبات، ومتابعة الموقف التنفيذي لعددٍ من المشروعات، وذلك بحضور ممثلي وزارة الإسكان.
واستهل المهندس شريف الشربيني، اللقاء بالترحيب بالحضور،
ونقل توجيهات القيادة السياسية بالتيسير على المستثمرين وتذليل أي عقبات إن وجدت أمام الاستثمار الأجنبي.
وخلال اللقاء، اطلع المهندس شريف الشربيني، على الموقف التنفيذي،
والجداول الزمنية لعددٍ من المشروعات التي تتضمن أنشطة عمرانية، وتجارية، وسياحية، بعددٍ من المدن الجديدة
تشمل مدن ( الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – الساحل الشمالي الغربي).
وأكد المهندس شريف الشربيني، تقديم كل الدعم لسرعة إنجاز المشروعات وفقاً للجداول الزمنية،
بهدف تحقيق أعلى معدلات التنمية بالمدن الجديدة، موجهاً بوضع الأطر الزمنية للأعمال المتبقية بالمشروعات،
وفق روية واضحة ومتكاملة، لسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنجاز تلك المشروعات.
وأشار المهندس شريف الشربيني، إلى حرص الدولة المصرية، ممثلة فى وزارة الإسكان،
على تهيئة المناخ المناسب للاستثمار، وحل المشكلات وتذليل العقبات التى قد تواجه المستثمرين،
خلال عملهم في السوق المصرية، حيث يتم العمل من خلال مجلس الوزراء على حل المشكلات وتذليل العقبات،
كما أن الوزارة لا تدخر جهداً لتذليل العقبات وحل المشكلات التي تواجه المستثمرين.
من جانبه، أشاد الشيخ/ حسن الشربتلي، وأعضاء مجموعة العمل،
بالدعم المقدم من المهندس شريف الشربيني، وزير الاسكان، خلال الاستماع إلى مقترحاتهم،
وسرعة البت في العقبات التي قد تواجه بعض المشروعات.
وزير الاسكان يتفقد الموقف التنفيذى لمشروع “حديقة تلال الفسطاط” فى موقع مركزى بقلب القاهرة التاريخية
الشربيني يوجه بتكثيف وضغط معدلات تنفيذ “حديقة تلال الفسطاط” للانتهاء فى المواعيد المحددة
تفقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية،
الموقف التنفيذى لمشروع “حديقة تلال الفسطاط”، بمحافظة القاهرة، والتى تجاور متحف الحضارة،
وبحيرة عين الصيرة، ومجمع الأديان، وجامع عمرو بن العاص، ويتولى تنفيذها الجهاز المركزى للتعمير،
من خلال جهاز تعمير القاهرة الكبرى، وذلك عقب جولته بمشروع تطوير وإحياء حديقة الأزبكية.

وعقد المهندس شريف الشربيني، فى مستهل زيارته للمشروع، اجتماعاً موسعاً مع مسئولى شركات المقاولات العاملة بالمشروع،
واستشارى المشروع، وبحضور مسئولى الوزارة، والجهاز المركزى للتعمير، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة،
لمناقشة الموقف التنفيذى بشكل تفصيلي لكل مكونات المشروع،
حيث وجه الوزير بتكثيف وضغط معدلات تنفيذ “حديقة تلال الفسطاط” للانتهاء منها فى المواعيد المحددة.
وتجول وزير الاسكان بمكونات “حديقة تلال الفسطاط” للوقوف على معدلات التنفيذ على أرض الواقع،
موضحاً أن الحديقة تعد من أكبر الحدائق فى منطقة الشرق الأوسط، حيث يتم تنفيذها على مساحة نحو 500 فدان،
فى موقع مركزى بقلب القاهرة التاريخية (كان يستخدم سابقاً مقلباً للمخلفات)،
ويتم تنفيذها فى إطار جهود الدولة لتطوير القاهرة التاريخية، وتوفير المتنزهات للمواطنين،
وزيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والفراغات العامة.
وأوضح الوزير، أن الحديقة تضم 8 مناطق، ولها 14 بوابة (بوابات رئيسية وفرعية تتنوع بين، أبواب معاصرة، وأبواب تاريخية، وأبواب حدائقية)،
وتم مراعاة زيادة المسطحات الخضراء، كما تتضمن عدداً من الأنشطة التى تعتمد على إحياء التراث المصرى عبر مختلف العصور الفرعونية والقبطية والإسلامية والحديثة،
وتخلق متنفساً جديداً لأهل القاهرة، بما يتماشى مع جهود الدولة لمواجهة تغير المناخ وحماية البيئة.

وأشار إلى أن المنطقة الثقافية بالحديقة تقع مقابلة للبوابة الرئيسية للدخول على طريق صلاح سالم،
وتعد إحدى المناطق المميزة، وبها محور رئيسى على متحف الحضارة،
وتحاط بمجموعة من الساحات تضم أنشطة ثقافية ومطاعم، وغير ذلك من الخدمات،
ومن المقرر أن تقام بها احتفالات على مدار العام، ويشتمل نطاق الأعمال بالمنطقة الثقافية،
على البوابة الرئيسية، و4 مطاعم وكافتيريات، و3 نوافير، وأعمال البنية التحتية والزراعات.
وأضاف المهندس شريف الشربيني: تضم الحديقة أيضاً منطقة التلال والوادى،
وتنقسم منطقة التلال إلى 3 تلال متباينة الارتفاعات يمر بينها الممر المائى (النهر)،
وتتدرج فى مجموعة من المصاطب تبدأ من حافة النهر وتنتهى حتى قمة التلة،
بحيث تجعل من قمة التلال مطلات على المشروع والمنطقة المحيطة وقلعة صلاح الدين والأهرامات،
وتضم “تلة القصبة” فندقا سياحيا، ومبانى خدمية، ومواقف سيارات، وبحيرة صناعية،
ومدرجات ومناطق جلوس مطلة على الشلال، وكوبرى مشاة للربط، وكافيتريا، وشلالا،
بينما تضم “تلة الحدائق التراثية” مدرجات ومبانى للزوار، ومطاعم،
وفراغا خشبيا يطل على البحيرة مستعرضاً المخططات التفصيلية لتلك التلال وما تحويه من مسارات وحدائق متنوعة،
ومناطق للمطاعم والاحتفالات والترفيه.

وذكر الوزير، أن “تلة الحفائر” يجرى العمل بها من خلال الجهاز التنفيذي لتجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية،
بهدف اكتشاف وإظهار أول عاصمة إسلامية لمصر “مدينة الفسطاط القديمة”
لتصبح المنطقة مزاراً أثريا سياحيا ثقافيا متكاملا من خلال الكشف عن بقايا مدينة الفسطاط على مساحة حوالي 47 فداناً
للوصول للتكوين المعماري للمدينة الأثرية وترميمها، والكشف عن بقايا سور صلاح الدين الأيوبي،
وحصر وتجميع القطع الأثرية المكتشفة وترميمها، ثم النشر العلمي لما سيتم اكتشافه،
مع تنفيذ ممشى بطول 1 كم وارتفاع 1,5 متر عن منطقة الحفائر حول مدينة الفسطاط الأثرية (الحفائر)
لربط المباني الخدمية السياحية بالموقع العام، لاستثمار المنطقة التراثية كمنطقة سياحية ذات طابع متميز.

وقال وزير الاسكان: تضم “حديقة تلال الفسطاط” أيضاً، المنطقة الاستثمارية وتطل على بحيرة عين الحياة،
وتضم 12 مطعما، و4 مراكز تجارية، و4 جراجات للسيارات، وخلفها منطقة تسمح بإقامة العديد من الاحتفالات الرسمية الكبيرة،
حيث تضم المسرح الرومانى والنافورة المائية، إضافة إلى منطقة المغامرة وبها عدد من المباني الخدمية والبحيرات والزراعات،
وكذا منطقة الأسواق، وهى منطقة تجارية، وتهدف لتنشيط السياحة ودعم الاقتصاد وتنشيط الحرف اليدوية والتراثية،
ومن أبرزها أعمال الزجاج، والسيراميك، والشمع، والغزل والنسيج، ويتم تنفيذ منطقة الأسواق على 3 مراحل،
وتشتمل على 19 محلاً تجاريا، ومواقف سيارات، وبحيرة صناعية، ومساحات زراعية، وفندق 3 نجوم.


وزير الاسكان يعقد عدة اجتماعات مع ممثلى مجلس الأعمال السعودى المصرى
لبحث تعزيز سبل التعاون بين البلدين
عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية،
عدة اجتماعات مع ممثلى مجلس الأعمال السعودى المصرى،
لبحث تعزيز سبل التعاون بين البلدين، والعمل على حل المشاكل وتذليل العقبات،
التى تواجه المستثمرين والشركات بكلا البلدين،
وذلك خلال مشاركته بمعرض سيتى سكيب بالعاصمة السعودية الرياض.

وخلال تلك الاجتماعات، استمع المهندس شريف الشربيني، إلى طلبات المستثمرين السعوديين،
والتحديات التى تواجه عملهم في السوق المصرية،
مؤكداً أنه يتم العمل من خلال مجلس الوزراء على حل المشاكل وتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين السعوديين،
وموجهاً مسئولى الوزارة بالمتابعة الأسبوعية لمشاكل المستثمرين السعوديين وتذليل العقبات التي تواجههم.
كما استمع وزير الاسكان، إلى مطالب المستثمرين المصريين والتحديات التى تواجه عملهم في السوق السعودية،
حيث تم الاتفاق مع الجانب السعودى على وضع محفزات للمستثمرين المصريين فى مجال صناعة العقار،
وتم اقتراح تنظيم ملتقى سنوى مشترك بين الجانبين المصرى والسعودى
لعرض الفرص الاستثمارية المتاحة للمستثمرين بالبلدين.
كما شهد الاجتماع استعراض عدد من الفرص الاستثمارية بالبلدين، بما يسهم فى دعم أواصر التعاون.
