رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

ميتا توسّع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة

استثمارات ميتا الجديدة في الذكاء الاصطناعي

في خطوة استراتيجية جديدة، أعلنت شركة ميتا (Meta) المالكة لتطبيقات فيسبوك،

إنستغرام وواتساب عن توسع كبير في استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي

لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.

الهدف الرئيسي من هذا التوسع هو تقديم أدوات ذكية ومتقدمة تساعد في تحسين

الحملات الإعلانية الرقمية، وزيادة فاعليتها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI).

أدوات مبتكرة لدعم الإعلانات الذكية

الميزة الأهم في هذه الأدوات، بحسب ميتا، هي قدرتها على:

إنشاء محتوى إعلاني تلقائي ومخصص بناءً على بيانات وسلوك المستخدمين.

تقديم تصميمات إبداعية جذابة تتناسب مع الفئات المستهدفة.

تخفيض التكاليف ورفع كفاءة الإعلان الرقمي بشكل ملحوظ.

التركيز على الشركات الصغيرة والمتوسطة

الميزة التنافسية في خطة ميتا هي توجيه هذه الأدوات بشكل خاص إلى الشركات

الصغيرة والمتوسطة، والتي تشكل العمود الفقري للاقتصاد الرقمي في الأسواق الناشئة.

هذه الفئة من الشركات غالبًا ما تواجه تحديات في إدارة الحملات الإعلانية بسبب

محدودية الميزانية أو الخبرة، وهو ما تسعى ميتا لحله.

المنافسة التكنولوجية: ميتا في مواجهة جوجل وتيك توك

التحرك الجديد من ميتا يأتي ردًا على المنافسة الشديدة مع جوجل وتيك توك،

واللتين تقدمان بدورهما أدوات إعلانية ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

لكن ميتا تُراهن على قاعدة مستخدميها الهائلة وبنيتها التحتية الإعلانية لتقديم تجربة تسويقية متكاملة.

الذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية

من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي مع البيانات السلوكية، ستتمكن الشركات

من تعزيز التجارة الإلكترونية، وتحقيق نتائج مبيعات ملموسة خلال فترات زمنية أقصر.

كيف تستفيد الشركات الناشئة من أدوات ميتا؟

استخدام أدوات التصميم الذكية لتوفير وقت وجهد تصميم الإعلانات.

استهداف دقيق للعملاء المحتملين باستخدام تحليل البيانات.

زيادة معدلات التحويل (Conversion Rates) من خلال محتوى مصمم خصيصًا لكل مستخدم.

 الجدول الزمني لإطلاق الأدوات الجديدة

بحسب البيان الصحفي الرسمي، سيتم طرح الأدوات:

بشكل تدريجي خلال الأشهر القادمة.

مع التركيز المبدئي على الأسواق الناشئة التي تشهد نموًا سريعًا في التجارة الرقمية.

تأثير هذه الخطوة على السوق الإعلاني الرقمي

توقّع خبراء الصناعة أن تؤدي هذه الخطوة إلى:

توسيع قاعدة المعلنين على منصات ميتا.

تسريع عملية التحول الرقمي في الإعلانات.

تقديم نماذج جديدة للإعلان المعتمد على الذكاء الاصطناعي.

فرص النمو في الأسواق الناشئة

الميزة الكبرى أن الأسواق الناشئة مثل الشرق الأوسط، أفريقيا، وأمريكا اللاتينية

تشهد طلبًا متزايدًا على أدوات التسويق الرقمي.

وميتا تسعى لاستغلال هذه الفرصة لتوسيع نفوذها.

 تحليل استراتيجي لتحرك ميتا

التحول من مجرد منصات تواصل اجتماعي إلى مزوّد حلول إعلانية ذكية.

تعزيز مكانتها في عالم الإعلانات الرقمية أمام منافسين كبار.

تمكين أصحاب المشاريع الصغيرة من الوصول لعملاء جدد بأدوات ذكية وفعالة.

مستقبل الإعلان في عصر الذكاء الاصطناعي

مع إعلان ميتا توسّع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة،

يبدو أن مستقبل الإعلانات الرقمية يتجه نحو مزيد من التخصيص، والكفاءة، والاعتماد على التكنولوجيا الذكية.

في ظل تسارع الابتكار، ستكون الشركات القادرة على استغلال هذه الأدوات في

موقع قوة تنافسية متقدمة في السوق الرقمي العالمي.

شيرين عبدالوهاب تستعيد حسابها على انستغرام

شيرين عبدالوهاب

شيرين عبدالوهاب،  أثارت جدلًا واسعًا بإعلانها استعادة حسابها الرسمي على تطبيق “إنستغرام” بعد سرقتها .

شيرين عبدالوهاب: 20 مليون شخص تتابع حسابي على انستغرام

يأتي ذلك بعد انقطاعها عن استخدام حسابها القديم، الذي يتابعه أكثر من 20 مليون شخص، لمدة عامين.

 

ذكرت مصادر مقربة من شيرين، وفقًا لتقارير إعلامية مصرية، أن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي كانت تحت سيطرة إحدى شركات الإنتاج التي يملكها ملحن شهير.

 

وأوضحت المصادر أن الخلاف بين شيرين والشركة المالكة لحساباتها السابقة ما زال مستمرًا، حيث لا تزال القضية منظورة أمام القضاء.

 

وأشارت المصادر إلى أن شيرين ربما لجأت إلى شركة “ميتا”، مالكة تطبيق “إنستغرام”، لاستعادة حسابها، وهو ما تم بالفعل.

 

لكنها ما زالت تسعى لاسترداد قناتها القديمة على “يوتيوب” وبقية حساباتها على مواقع التواصل الأخرى.

 

تزامن إعلان شيرين عن استعادة حسابها مع احتفالات العام الجديد 2025.

 

ونشرت صورة جديدة عبر حسابها على “إنستغرام”، ظهرت فيها بإطلالة جذابة.

 

وأرفقت الصورة برسالة تهنئة لجمهورها قالت فيها: “Happy New Year 2025”. الصورة حصدت تفاعلًا واسعًا من جمهورها، حيث أشاد المتابعون بجمالها وعبّروا عن سعادتهم بعودتها إلى حسابها الرسمي، متمنين لها عامًا سعيدًا ومزيدًا من النجاح.

“ميتا” تمنع أدوات الإعلان الخاصة بالذكاء الاصطناعى عن المسوقين السياسيين

كشف تقرير حديث لرويترز، أن شركة ميتا قررت عدم إتاحة أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية التى تستخدم في الإعلانات للمسوقين السياسيين،
وذلك في محاولة من الشركة للمساعدة في تحفيف المعلومات الخاطئة على المنصة.
وبحسب موقع engadget الأمريكى، ففي بداية أكتوبر، قامت الشركة بتوسيع خبرتها في التعلم الآلي
لتشمل جهودها الإعلانية من خلال مجموعة تجريبية من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية
التي يمكنها أداء مهام مثل إنشاء الخلفيات وضبط الصورة وإنشاء تسميات توضيحية لمحتوى فيديو المعلنين.
ويتماشى قرار Meta  الجديد بحظر استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي للمعلنين السياسيين،
مع الكثير من منصات التواصل الاجتماعي، وذلك على الرغم من أن الشركة”لم تكشف بعد عن القرار علنًا في أي تحديثات لمعاييرها الإعلانية”.
ويحظر كل من TikTok وSnap الإعلانات السياسية على شبكاتهما، وتستخدم جوجل “قائمة سوداء للكلمات الرئيسية”
لمنع أدواتها الإعلانية المولدة بالذكاء الاصطناعي من الانحراف إلى الخطاب السياسي، وX (Twitter سابقًا)، يقوم بنفس الأمر.

ميتا والذكاء الاصطناعي 

وتسمح ميتا بمجموعة واسعة من الاستثناءات لهذه القاعدة، لكن في نفس الوقت يمتد حظر الأداة فقط إلى “مقاطع الفيديو المضللة
التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في جميع المحتويات،
بما في ذلك المنشورات العضوية غير المدفوعة، باستثناء المحاكاة الساخرة أو الهجاء”.
وتخضع هذه الاستثناءات حاليًا للمراجعة من قبل مجلس الرقابة المستقل للشركة كجزء من قضية تركت فيها ميتا مقطع فيديو “معدلًا” للرئيس بايدن لأنه،
كما زعمت الشركة، لم يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي.

في الوقت الحالي، تشارك واتساب فئات معينة من المعلومات مع شركات Meta.

وتتضمن المعلومات التي نشاركها مع شركات Meta الأخرى معلومات تسجيل حسابك (مثل رقم هاتفك) وبيانات المعاملات (إذا كنت تستخدم Facebook Pay

أو خاصية المتاجر في واتساب مثلاً)، ومعلومات تتعلق بالخدمة، ومعلومات

حول كيفية تفاعلك مع الأنشطة التجارية عند استخدام خدماتنا، وبيانات الهاتف المحمول وعنوان بروتوكول الإنترنت،

وقد تشمل أيضًا المعلومات الأخرى الواردة في قسم سياسة الخصوصية تحت عنوان “المعلومات التي نجمعها” أو المعلومات

التي نحصل عليها بعد إشعارك أو بعد الحصول على موافقتك.

مع العلم بأن المعلومات التي نشاركها مع Meta محدودة، ونستخدم وسائل فعالة لتحقيق ذلك. فعلى سبيل المثال،

نحمي دائمًا خصوصية المحادثات الشخصية من خلال خاصية التشفير التام بين الطرفين،

ولا يمكن حتى لواتساب أو Meta الاطلاع على هذه الرسائل الخاصة. لا نحتفظ بسجلات الأشخاص الذين تراسلهم أو تتصل بهم،

ولا يمكننا الاطلاع على موقعك الذي تشاركه، وبذلك فإننا لا نستطيع مشاركة هذه المعلومات مع Meta، و

لا نفعل ذلك من الأساس. نحتاج إلى معرفة جهات اتصالك كي نتمكن من تقديم الخدمة