رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

سامسونج اليكترونيكس مصر تعلن عن شراكة استراتيجية مع منصة مصر للتعليم

أعلنت شركة سامسونج اليكترونيكس مصر، عن شراكة استراتيجية مع منصة مصر للتعليم،

تهدف إلى تعزيز قدرات الطلاب في المدارس والجامعات وتطوير مهاراتهم التكنولوجية بهدف زيادة قدرتهم التنافسية في السوق الرقمي المتطور.

توفر الشراكة بيئة تعليمية تكنولوجية تساعد الطلاب على الابتكار والقيادة في المستقبل.

وأعرب أحمد جعفر، المدير التنفيذي لقطاع التسويق في شركة سامسونج اليكترونيكس مصر، عن سعادته بالشراكة مع منصة مصر للتعليم،

وأكد فخره باستمرار تطور برنامج سامسونج للابتكار عبر التعاون مع شركاء مختلفين لتعظيم استفادة أكبر عدد من الطلاب.

“جعفر” يشير الي حرص سامسونج اليكترونيكس على تطوير الكوادر الشابة

كما أشار إلى حرص سامسونج على تطوير الكوادر الشابة القادرة على مواكبة التطورات العالمية في مجالات التقنية،

وتمكينهم من اكتساب المهارات اللازمة لسوق العمل بما يعود بالنفع على الاقتصاد المصري.

كما علق أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي الإقليمي للشرق الأوسط وأفريقيا لمنصة مصر للتعليم ومنصة سبارك للتعليم،

“إن هذه الشراكة مع سامسونج ستقدم تجربة ثرية في مجال التكنولوجيا لطلاب المدارس عبر المنصة، تماشيًا مع رؤية منصة مصر للتعليم لتعزيز قدرات الطلاب الابتكارية وتمكينهم من اكتساب مهارات مختلفة منذ سن مبكر، مما يهيئهم بشكل أفضل لمواجهة تحديات المستقبل وتلبية متطلبات سوق العمل المتغيرة باستمرار.”

تتوافق هذه الشراكة مع رؤية كل من برنامج سامسونج للابتكار ومنصة مصر للتعليم. حيث يهدف برنامج سامسونج للابتكار،

الذي أطلقته الشركة في عام 2019 بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي،

إلى تعزيز قدرات السوق المصري من خلال تقديم حلول وبرامج تكنولوجية مبتكرة ومتطورة. وفي الوقت نفسه،

تسعى منصة مصر للتعليم ككونها المنصة التعليمية الرائدة في مصر إلى إحداث تحول نوعي في التعليم من خلال توفير فرص تعليمية وتجريبية متميزة تمكّن الطلاب من التعامل مع أحدث التقنيات وتعزز استعدادهم لمواجهة تحديات السوق العالمية عن طريق مبادرات وبرامج المنصة المتنوعة.

بموجب هذه الشراكة، سيحظى طلاب منصة مصر للتعليم بفرصة للالتحاق ببرنامج سامسونج للابتكار،

الذي يشمل تدريبًا مكثفًا يركز على مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. يمتد البرنامج من 6 إلى 12 أسبوعًا،

مما يتيح للطلاب فرصة اكتساب خبرات عملية متقدمة والتعرف على أحدث التقنيات في مجالات التكنولوجيا. كما سيتاح لهم التعاون مع خبراء في هذا المجال، مما يعزز مهاراتهم ويوسع آفاقهم المهنية.

على جانب آخر، سيتم توفير الفرصة لطلاب الدفعة السادسة من برنامج سامسونج للابتكار للتدريب في إحدى الأصول التابعة لمنصة مصر للتعليم، ما سيمكنهم من التعرف على مجالات متنوعة والتعاون مع خبراء الصناعة في مؤسسة تعليمية تعد الأسرع نموًا في مصر.

الشراكة بين سامسونج ومنصة مصر للتعليم تعزز برامج التعليم المهني

تسهم الشراكة بين سامسونج ومنصة مصر للتعليم في تعزيز برامج التعليم المهني والجامعي التابعة للمنصة،

من خلال تمكين الطلاب من الحصول على الدعم اللازم لاتخاذ قرارات مستقبلية مستنيرة. حيث تتيح هذه الشراكة الفرصة للطلاب لاكتشاف شغفهم في مجالات وصناعات متنوعة، مما يسهم في تطوير مهاراتهم الأكاديمية والمهنية على حد سواء.

وتتبنى منصة مصر للتعليم نهجًا شاملًا يساهم في سد الفجوة بين الدراسة الأكاديمية ومتطلبات الحياة العملية والتي من خلالها تمهد الطريق للطلاب للاستعداد لحياتهم ما بعد المدرسة.

من أبرز هذه المبادرات هو برنامج التدريب الخاص بطلاب مدارس المنصة،

الذي يهدف إلى فتح آفاق جديدة للطلاب بعد التخرج من خلال تجارب عمل في شركات في مختلف المجالات. علاوة على ذلك،

تتميز منصة مصر التعليم بقسم مركزي متخصص في توفير مختلف الفرص للطلاب للنمو المهني. يتضمن ذلك منح دراسية،

وزيارات ميدانية لجامعات مختلفة، وأسبوع التطوير المهني الذي يضم العديد من الفعاليات وورش العمل التي تساعد الطلاب على صقل مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل،

ومعرض الجامعات المحلية والدولية، بالإضافة إلى قسم متخصص في كل مدرسة هدفه مساعدة الطلاب على اكتشاف قدراتهم

ورغباتهم بعد التخرج من خلال ورش عمل ومساعدة في إنشاء السيرة الذاتية والتقديم في الجامعات وغيرها الكثير من المزايا الحصرية لطلاب مدارس منصة مصر للتعليم.

جدير بالذكر أن برنامج سامسونج للابتكار يعد من أبرز البرامج التدريبية التي قدمتها الشركة في مجال الترميز والبرمجة

والذكاء الاصطناعي حيث بلغ إجمالي عدد المستفيدين من البرنامج أكثر من 1700 طالب وطالبة منذ انطلاق البرنامج عام 2019.

نبذة عن سامسونج اليكترونيكس:

تعتبر شركة سامسونج اليكترونيكس رائداً عالمياً ملهماً يساهم في رسم معالم المستقبل من خلال أفكار وتقنيات ثورية مبتكرة.

وتعمل الشركة على إعادة صياغة عالم أجهزة التلفاز والهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة اللوحية والأجهزة المنزلية وأنظمة الشبكات والذاكرة وأنظمة أشباه الموصلات وحلول سبك المعادن وحلول الإضاءة إل إي دي LED.

وتلتزم بتقديم تجربة متصلة وموحّدة عبر منظومة SmartThings والتعاون المفتوح مع الشركاء. للحصول على أحدث الأخبار يرجى زيارة غرفة أخبار سامسونج من خلال الرابط news.samsung.com

نبذة عن منصة مصر للتعليم

تأسست منصة مصر للتعليم عام 2018 وتضم المحفظة الحالية للمنصة 25 منشأة تعليمية في مواقع استراتيجية في القاهرة والإسكندرية والجونة وسوما باي،

بالإضافة إلى توسيع نطاق خدماتها التعليمية في منطقة الخليج من خلال فريقها القيادي الذي يدير منصة سبارك للتعليم (SEP).

تعمل الشركة داخل السوق المصري وتضم ست قطاعات تعليمية: مدارس جيمس الدولية، مدارس حياة، مدارس اللغات المتميزة،

سلاح التلميذ، وحضانات تريليوم وبيتلز، بالإضافة إلى استثمارات في خدمات متعلقة بالعملية التعليمية مثل نقل الطلاب من خلال شركة (أوبشن ترافيل).

يشمل ذلك 12 مدرسة في مراحل مختلفة من التطوير بقدرة إجمالية تخدم حوالي 21000 طالب، إلى جانب 11 حضانة مصممة لاستيعاب ما يقرب من 1600 طالب، بالإضافة إلى 4 مليون طالب في مصر من خلال سلاح التلميذ.

تلتزم منصة مصر للتعليم بالتميز الأكاديمي، وتواكب أحدث الاتجاهات التعليمية لتقديم تعليم من الدرجة الأولى.

يركز التوجه الاستراتيجي للمنصة على توفير مجموعة واسعة من النظم التعليمية لتلبية احتياجات السوق،

بما في ذلك المنهج البريطاني، والأمريكي/البكالوريا الدولية، ومنهج الوزارة المصري، ومنهج مونتيسوري، بالإضافة إلى منهج مدارس اللغات المتميزة.

تتميز منصة مصر للتعليم بتقديم برنامج شامل لتعزيز القدرات التعليمية في جميع مدارسها، والذي يركز على دعم الابتكار وتكنولوجيا التعليم داخل وخارج الفصل الدراسي،

وخلق بيئة آمنة اجتماعيًا ونفسيًا للطلاب، وتشجيع تطوير مهارات المعلمين، وتهيئة مسارات النجاح للطلاب بعد المدرسة من خلال مبادرات متنوعة.

تعد المشاركة المجتمعية أحد المبادئ الأساسية لمهمة منصة مصر للتعليم من خلال كونها شريك تعليمي لأكاديمية رايت تو

دريم Right to Dream Egypt لتوفر للطلاب الرياضيين تجربة تعليمية متميزة.

شراكة بين بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم

أعلنت شركة بالم هيلز للتعمير-الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري- عن توقيع اتفاقية مع منصة مصر للتعليم.

بينما تعد شركة إدارة التعليم الأسرع نموًا والأكثر تنوعًا والأكبر في مصر- لإدارة مدرسة جيمس البريطانية الدولية بمدينة باديا.

فيما اختارت “بالم هيلز للتعمير” التعاقد مع منصة مصر للتعليم؛ للاستفادة من خبراتها الفريدة.

حيث تتمتع بها ورؤيتها الشاملة لإدارة المؤسسات التعليمية والتي تناسب احتياجات الأسواق المختلفة.

اتفاقية بين بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم

بينما وقع الاتفاقية، السيد طارق طنطاوي، الرئيس التنفيذي المشارك والعضو المنتدب لشركة بالم هيلز للتعمير.

بالإضافة إلى السيد أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة مصر للتعليم.

حيث تم ذلك بحضور مسئولي شركة بالم هيلز للتعمير وعدد من قيادات منصة مصر للتعليم.

الشراكة تؤسس مدرسة جيمس فى باديا

بينما تهدف الشراكة إلى إقامة مدرسة جيمس البريطانية الدولية في باديا، أول مدينة مستدامة في مصر وأول مدينة ذكية في غرب القاهرة.

حيث تؤمن مدينة باديا بمكانة التعليم وتضعه على قائمة أولوياتها وتلتزم بتوفير أحدث أساليب وطرق التعليم المتقدمة للأجيال القادمة.

المدرسة تخطط لاستقبال الطلاب 2024

بينما تخطط بالم هيلز للتعمير أن تفتح مدرسة جيمس البريطانية الدولية، أبوابها لاستقبال الطلاب في سبتمبر عام 2024.

حيث تعد ضمن شبكة جيمس الدولية المرموقة والتي تتمتع بخبرة في مجال الخدمات التعليمية لأكثر من 60 عامًا.

في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأسيا وأوروبا وشمال أمريكا.

بينما تُعد أحد أكبر مقدمي خدمات التعليم الخاص التي تشمل جميع المراحل التعليمية من رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية في جميع أنحاء العالم.

فيما تمكنت من خلال 60 مدرسة في منطقة الشرق الأوسط من تقديم الخدمات التعليمية لأكثر من 130 ألف طالب.

منصة مصر للتعليم هى الاختيار المثالى

بينما قال السيد طارق طنطاوي، الرئيس التنفيذي المشارك والعضو المنتدب لشركة بالم هيلز للتعمير:

“نحن على ثقة أن منصة مصر للتعليم هي الاختيار المثالي لإدارة مدرسة جيمس البريطانية الدولية في مدينة باديا لتقديم مستوى عالي الجودة.

بينما يلبي ما يطمح له العملاء بالإضافة إلى توفير مستوى ثقافي متميز.

حيث إن فهم منصة مصر للتعليم الراسخ والمتعمق لمشهد التعليم المصري سيسهم في تقديم قيمة مضافة لمجتمع باديا”.

تقديم خدمات تعليمية واسعة

بينما أضاف طنطاوي: يعد تعاون شركة بالم هيلز للتعمير مع منصة مصر للتعليم دليلاً على التزامنا بتقديم خدمات تعليمية استثنائية واسعة ومتنوعة.

حيث تعد كأحد الأسس الرئيسية لمدينة باديا، حيث تمثل شراكتنا مع مدراس جيمس المعروفة عالميًا بتميزها خطوة جديدة نحو تحقيق هدفنا المتمثل في تقديم منصات تعليمية.

بينما توفر أحدث أساليب التعليم حول العالم بما يساهم في تعزيز دورنا نحو تنمية المجتمع”.

الشراكة طويلة الأمد لتمكين الطلاب

بينما قال أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة مصر للتعليم:” سُعداء بالشراكة طويلة الأمد مع بالم هيلز للتعمير.

فكما تعودنا، سنعمل عن كثب مع القائمين على مدينة باديا؛ لتوفير تجربة تعليمية استثنائية وبيئة فريدة لمجتمع باديا.

بينما تهدف إلى تمكين الطلاب من تحسين مهاراتهم في حل المشكلات من خلال العمل المستقل والتعاوني”.

فريق المنصة لديه الخبرة والمهارة

بينما أضاف:” نحن على ثقة من أن فريق منصة مصر للتعليم لديه الخبرة والموهبة لتنفيذ استراتيجيتنا لتقديم تجربة تعليم استثنائية عبر جميع القطاعات.

فيما نسعى لتحقيق ذلك من خلال تقديم مجموعة فريدة من المعلمين لضمان توفير تعليم عالي الجودة.

وبيئة تركز على المهارات المستقبلية، والاستثمار في التقنيات التي تجهز الطلاب لمواجهة مستقبل متغير وتغذي الرغبة في التعلم المستمر”.

الشركتين ستعمل معا بشكل وثيق

بينما تلتزم شركة بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم بتقديم خدمات عالية المستوى للمجتمعات التي تعمل بها.

كما ستعمل الشركتين معًا بشكل وثيق على مدار الـ 14 شهرًا القادمة لضمان التقدم في تطوير المشروع بشكل سلس.

بالإضافة إلى ذلك، تلتزم شركة بالم هيلز للتعمير ومنصة مصر للتعليم بالنمو المستدام والمساهمة في المجتمعات.

حيث تخدمها بفضل الفلسفة المشتركة للشركتين في تقديم خدمات عالية الجودة تضع عملائها في المقام الأول.

مدينة باديا أول مدينة مستدامة

بينما تعد مدينة باديا، من شركة بالم هيلز للتعمير، أول مدينة مستدامة في مصر، وأول مدينة ذكية في قلب أكتوبر الجديدة.

حيث تمتد على مساحة 3000 فدان، وتضم 50 ألف وحدة سكنية، بالإضافة إلى موقعها المتميز الذي يربط بين شرق وغرب القاهرة.

بينما يوفر المشروع خدمات متكاملة منها خدمات تعليمية من خلال شراكات مع كبرى المؤسسة المحلية والدولية.

بالإضافة إلى خدمات صحية، مراكز تجارية، مكاتب إدارية، فنادق عالمية، ونادي رياضي على مساحة 80 فدانًا الذي يعد الأكبر في المنطقة.