رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

شطرت قطاع غزة.. إسرائيل تمنع إخراج الجرحى مجدداً

لا تزال معضلة عبور المصابين من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح، دون حل، خصوصاً بعدما علقت حركة حماس إجلاء الأجانب وحاملي الجنسية المزدوجة إلى مصر .

بسبب رفض إسرائيل نقل جرحى فلسطينيين إلى مستشفيات مصرية بزعم أن بينهم عناصر من الحركة.

منعوا إخراج الجرحى

فقد أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن إسرائيل مستمرة

في منع إخراج الجرحى من غزة بقطع الطرق بين الشمال والجنوب.

وأضاف في بيان اليوم الاثنين بأن إسرائيل تمنع ولليوم الرابع إخراج الجرحى من قطاع غزة بقطع شماله عن جنوبه.

كما طالب المكتب الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر بالتحرك لضمان خروجهم.

جاء ذلك بعدما أعلن المكتب أنه يتلقى عشرات البلاغات حول وجود مئات الجثامين بالشوارع

في مناطق مختلفة من مدينة غزة ممن حاولوا التوجه للممر الآمن المعلن عنه

أو حاولوا الاحتماء من غارات الليلة الماضية.

وكان الجيش الإسرائيلي زعم الجمعة الماضي أنه قصف سيارة إسعاف خارج مستشفى الشفاء الأكبر في غزة

قائلا إنها كانت تنقل عناصر من حركة حماس لكن الحركة نفت ذلك.

وأدى القصف حينها إلى مقتل 15 شخصا وإصابة 60 آخرين.

كما استهدف الجيش الإسرائيلي الجمعة ثلاثة مستشفيات هي الشفاء والقدس والإندونيسي

مخلفا عشرات الضحايا والمصابين.

في حين أكد متحدث باسم وزارة الصحة في غزة أن إجمالي عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية

على القطاع ارتفع إلى 9227 منذ السابع من أكتوبر الماضي، منهم 3826 طفلا.

800 ألف مدني

يشار إلى أنه ومنذ اندلاع شرارة الحرب في غزة في السابع من أكتوبر نزح أكثر من 800 ألف مدني

من شمال غزة نحو الجنوب بينهم المئات من حاملي الجنسيات الأجنبية.

فيما انخرطت أميركا وإسرائيل في مفاوضات طويلة مع مصر وقطر من أجل فتح ممر إنساني من معبر رفح لخروج الأجانب.

بينما اشترطت القاهرة السماح بدخول شاحنات المساعدات إلى غزة المحاصرة منذ أكثر من 4 أسابيع

بلا كهرباء ولا مياه ولا سلع غذائية أو وقود قبل إخراج الأجانب.

ارتفاع عدد ضحايا زلزال سوريا

بلغ عدد وفيات الزلزال في سوري، بأن 3533، حسب وكالة “فرانس برس” نقلا عن مسؤولين وأطباء.
لتصبح الحصيلة العامة المؤكدة للقتلى في البلدين 24218 شخصا.

بينما ارتفع عدد قتلى الزلزال التركي لعدد مهول، في اليوم السادس من بعد وقوع الزلزا الذي ضرب منطقة شرق المتوسط.

وأعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية صباح اليوم السبت 11/2، أن حصيلة قتلى الزلزال في جنوب شرق البلاد ارتفعت إلى 20665 شخصا.

بينما بلغ عدد المصابين 80088 شخصا حتى الآن. حسب السلطات التركية.

إجلاء أكثر من 92 ألف شخص

فيما تم إجلاء أكثر من 92 ألف شخص من المناطق المنكوبة.

وتمكنت فرق الإنقاذ التي تواصل عملها في الولايات التركية المتضررة من الزلازل، من انتشال 67 مواطنا حيا في آخر 24 ساعة.

مراكز الإيواء

بينما أعلن فؤاد أوقطاي نائب الرئيس التركي، أن نحو مليون و50 ألف مواطن من المتضررين من الزلزال يقيمون في مراكز إيواء مؤقتة.

بينما ذكر أن 31254 من أفراد فرق البحث والإنقاذ يواصلون جهودهم في منطقة الزلزال.

واشار نائب الرئيس التركي إلى مشاركة أكثر من 12 ألفا من المعدات الثقيلة وأكثر من 900 رافعة في عمليات البحث والإنقاذ في المناطق المنكوبة.

فرق الإنقاذ التي تواصل عملها في الولايات التركية

بينما تمكنت فرق الإنقاذ التي تواصل عملها في الولايات التركية المتضررة من الزلازل،

من انتشال 67 مواطنا حيا في آخر 24 ساعة.

 

تعددت الأسباب والموت واحد.. مصرع أسر بأكملها في محافظات مصر

كتبت عبير خالد

يرغب الجميع في الشعور بالدفا نظرا لبرودة الشتاء القارصة هذه العام،فيحاول البعض التخفيف من شدة البرودة بارتداء العديد من الملابس الشتوية الثقيلة التي من شأنها أن تشعره بالدفأ حتى ولو قليلا ،ويذهب البعض الأخر إلى إشعال النيران في الحطب للتدفئة ،واخرون يذهبون إلى إشعال المدفأة ولكنهم لم يدركون بالطبع أنها ستؤدي بحياتهم ،وتكون سبب في وفاتهم ،لذا يستعرض” موقع الإخبارية” نماذج مختلفة لاسر لقيوا مصرعهم بسبب التدفئة في محافظات مختلفة منها الإسماعيلية،المنوفية،الشرقية، الجيزة وسنبدا بمحافظة الشرقية

أصيب 5 أفراد من أسرة واحدة بقرية الهوابر مركز ديرب نجم محافظة الشرقية ، بحالات اختناق نتيجة تركهم موقد التدفئة مشتعلا، علاوة على غلقهم لكافة نوافذ المنزل مما جعلهم يشعرون بالاختناق، والقدر انقذهم من الموت باعجوبة،وتم نقلهم فورا إلى مستشفى ديرب نجم المركزي ،لتقديم الرعاية الطبيبة اللازمة ووضعهم بالمستشفى تحت ملاحظة الحالة.

 وتبين من الفحص أن رب الأسره يدعو “ميخائيل ف م” 45 عاما وزوجته “داليا س” 40 عاما وأطفالهما “مريم” 17 عاما و”مارينا” 15 عاما و”مدنه” 12 عاما، مقيمين قرية الهوابر دائرة مركز ديرب نجم، مصابين بحالات اختناق أثناء التدفئة،.

رغبت الأسرة في الشعور بالتدفئة فقاموا بإشعال المدفأة ،وبسبب إغلاق جميع النوافذ قاموا باستنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعث من الموقد ، ولكن الهية القدر أنقذتهم من الموت بإعجوبة ، ولا وجود لأي شبهة جنائية في إصابتهم ،.

توصلت التحريات التى أشرف عليها اللواء عمر و رؤوف مدير المباحث الجنائية ، ألى أن افراد الأسرة  شعر وا ببرودة شديدة فتم إشعال موقد التدفئة ،وإغلاق نوافذ وابواب الحجرة،  فاحترق  الأوكسجين وانبعث غاز ثانى أكسيد الكربون من الموقد فاستنشقوه جميعا، تم إخطار النيابة التى تولت التحقيق بإشراف المستشار محمد الجمل المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية.

أصيبت أسرة من أربعة أفراد بمنطقة الشهداء بحى ثان بمدينة الإسماعيلية، باختناق إثر استنشاقهم غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن موقد تدفئة، وعلي الفور دفع مرفق إسعاف الإسماعيلية، برئاسة الدكتور حسن درويش، مدير مرفق الإسعاف بسيارتين إسعاف وتم نقل المصابين إلى مجمع الإسماعيلية الطبي، لتقلى العلاج.

تلقى اللواء منصور لاشين، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسماعيلية، أخطارًا من الدكتور حسن درويش، مدير مرفق إسعاف الإسماعيلية، يفيد بتعرض أسرة من أربعة أفراد بمنطقة الشهداء بحى ثان، باختناق إثر استنشاقهم غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن موقد تدفئة، وعلى الفور تم نقلهم إلى مجمع الإسماعيلية الطبي، لتقلى العلاج اللازم، وتحرر محضر بالواقعة.

وقال مصدر طبى إن المصابين هم، غريب محمود محمد، 55 عامًا، ودينا غريب محمود، 21 عامًا ووفاة غريب محمود، 18 عامًا، وأمال عبد الإمام زيدان، 20 عامًا، وأصيب جميعًا باختناق إثر استنشاقهم غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن موقد تدفئة

كما دفع مرفق إسعاف الإسماعيلية بعدد من سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى مجمع الإسماعيلية الطبي لإسعافهم وتقديم العلاج.

شهدت إحدى قرى مركز تلا قرية صفط محافظة المنوفية ،حادثة مأساوية راح ضحيتها أسرة مكونة من أب واثنين من أبنائه وابنته في المستشفى، في حالة حرجة بسبب الاختناق من الدفاية والمعروفة باسم “إسفكسيا الاختناق”، والتى تحدث نتيجة عدم توفر الأكسجين لأنسجة الجسم بكمية كافية، وهو ما أكده الكشف الطبى الذى وقع على الضحايا بعد الوفاة.

تلقى اللواء سالم الدميني مدير أمن المنوفية، إخطارا من مأمور مركز شرطة تلا بمحافظة المنوفية، يفيد بمصرع أسرة مكونة من أب واثنين من أبنائه وابنته في المستشفى في حالة حرجة بسبب الاختناق من الدفاية والمعروفة باسم “إسفكسيا الاختناق” والتى تحدث نتيجة عدم توفر الأكسجين لأنسجة الجسم بكمية كافية، وهو ما أكده الكشف الطبى الذى وقع على الضحايا بعد الوفاة، تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

تلقي مدير أمن المنوفية إخطارًا من مأمور مركز تلا، يُفيد بتلقيه إخطارًا بوفاة “عبد الحليم احمد معوض الغرباوى 32 سنة، وابنيه أحمد 8 سنوات، وملك 6 سنوات، وإصابة آية نجلته باختناق وتم إيداعها بمستشفى تلا العام وحالتها غير مستقرة.

وبالانتقال والفحص تبين أن الوفاة بس التدفئة، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

 لقيت سيدة تحمل جنسية دولة إفريقية مصرعها، بسبب الاختناق جراء استنشاق بخار الماء، داخل غرفة الاستحمام بمنطقة المنيرة الغربية، تم إخطار اللواء علاء فاروق مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، وأمر بنقل الجثة إلى المشرحة وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات،.

ففي داخل جراج سيارات بحدائق الأهرام لقيت أم مصرعها اختناقاً بغاز المدفئة، حيث تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، بلاغا من الأهالي في منطقة حدائق الأهرام، يفيد مصرع سيدة وابنتها 9 سنوات داخل غرفة مستأجرة بجراج سيارات.

على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية ومباحث قسم شرطة الهرم إلى موقع البلاغ وعلى الفور تم العثور على جثي السيدة وطفلتها وتبين من المعاينة المبدئية أن سبب الوفاة اختناق بالغاز والبخار.