رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

وزارة الاتصالات ترعى برنامج “شارك تانك مصر” Shark Tank Egypt

شهد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فعاليات إطلاق النسخة المصرية من برنامج الواقع الجديد ”

شارك تانك – Shark Tank ” تحت رعاية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. ويعد البرنامج هو الأول من نوعه فى عالم المال

والأعمال على مستوى العالم؛ حيث يهدف إلى اكتشاف المخترعين والمبدعين والمبتكرين ورواد الأعمال، الذين لديهم أفضل

الأفكار للأعمال والشركات الناشئة فى كافة المجالات، ويبحثون عن فرصة لبدء مشروعاتهم أو تعظيم استثماراتهم الخاصة.

يعرض الموسم الأول من برنامج “شارك تانك مصر” فى يناير 2023 فى إطار الشراكة بين شركة IMP وSony

ومن المقرر أن يعرض الموسم الأول من برنامج “شارك تانك مصر” فى يناير 2023 فى إطار الشراكة بين شركة IMP وSony

صاحبة الشكل العام للبرنامج “الفورمات”، والمتحدة للخدمات الإعلامية.

 

أقيم حفل الاطلاق فى المتحف المصرى الكبير؛ بحضور عمرو الفقى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب للشركة

المتحدة للخدمات الإعلامية، و عمرو منسى مؤسس شركة IMP والرئيس التنفيذى لشركة IEvents، وعدد من

مسئولى شركات القطاع الخاص.

عمرو طلعت يؤكد أن رعاية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لبرنامج “شارك تانك مصر”

وفى كلمته؛ أكد الدكتور عمرو طلعت على أن رعاية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لبرنامج “شارك تانك مصر” تأتى

فى إطار حرصها على تشجيع بناء قاعدة عريضة من الكيانات الداعمة لريادة الأعمال القائمة على الإبداع بمشاركة القطاع

الخاص المحلى والعالمى ومنظمات المجتمع المدنى والجهات الأكاديمية؛ لافتا إلى أن البرنامج يهدف الى تسليط الضوء على

بيئة ريادة الأعمال والشركات الناشئة؛ مؤكدا على دور الإعلام كشريك أساسى لدعم جهود الدولة فى تمكين الشباب

وتنمية قطاع ريادة الأعمال والشركات الناشئة.

 

وأشار الدكتور عمرو طلعت إلى أنه تم إطلاق مبادرة مراكز إبداع مصر الرقمية “كريتيفا” لنشر مراكز الابداع التكنولوجى فى

جميع المحافظات، حيث تتحالف الوزارة مع القطاع الخاص كمشغلى للمراكز من أجل تهيئة بيئة الابداع واكتشاف المبدعين

ودعم رواد الأعمال وتنمية المهارات الرقمية؛ موضحا أنه تم افتتاح 8 مراكز إبداع مصر الرقمية فى إطار خطة تستهدف نشر

المراكز فى كافة المحافظات للوصول إلى عدد 30 مركزا وذلك باستثمارات إجمالية تصل إلى 5 مليار جنيه.

 

وأضاف الدكتور عمرو طلعت أن الوزارة تستهدف من نشر مراكز إبداع مصر الرقمية فى ربوع الدولة؛ سد فجوة المهارات الرقمية

وتحقيق العدالة فى التنمية والمساواة بين الجنسين فى الحصول على فرص التعلم والعمل وريادة الأعمال فى مجالات

تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ مؤكدا على حرص الوزارة على جذب كيانات عالمية مثل بلج أند بلاى و500 جلوبال ككيانات

قامت ببناء وتشغيل أنظمة إيكولوجية مؤثرة عبر محاور مختلفة فى دول مماثلة فى جميع أنحاء العالم ويمكنها جذب شبكة

واسعة من الخبراء والمستثمرين والشركات لتطوير النظام الإيكولوجى المصرى لريادة الأعمال.

استراتيجية الوزارة أثمرت عن تحقيق منظومة الإبداع وريادة الأعمال بمصر

وأوضح الدكتور  عمرو طلعت أن استراتيجية الوزارة أثمرت عن تحقيق منظومة الإبداع وريادة الأعمال بمصر نموا ملحوظا

ونجاحات كبيرة وتواجد ريادى على الساحة الشرق أوسطية والعربية والأفريقية؛ مشيرا إلى أن مصر حصلت فى 2021 على

المركز الأول فى أفريقيا والمركز الثانى فى الشرق الأوسط فى عدد الصفقات الاستثمارية فى الشركات الناشئة بقيمة 147

صفقة وعلى المركز الثالث فى أفريقيا وكذلك فى الشرق الأوسط فى إجمالى الاستثمارات بقيمة 491 مليون دولار.

 

وأضاف الدكتور عمرو طلعت أن التقرير العالمى لبيئة الشركات الناشئة من شركة ستارت أب جينوم لعام 2022 وضع مدينة

القاهرة ضمن أفضل 15 بيئة للشركات الناشئة على مستوى العالم، وفى المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط وشمال

أفريقيا من حيث وفرة المهارات بأجور تنافسية، وكذلك جاءت القاهرة من العشرة الأوائل فى قائمة أفضل 100 بيئة ناشئة

على مستوى العالم فيما يخص التمويل، وذلك بعد تقييم 275 بيئة للشركات الناشئة من 100 دولة حول العالم؛ لافتا إلى أن

البرامج التليفزيونية حول ريادة الأعمال تأتى ضمن…

بعنوان البناء من أجل حياة أفضل.. تطوير مصر توقع مبادرة المجتمعات المستدامة

وقعت شركة تطوير مصر-إحدى الشركات العقارية الرائدة- مبادرة المجتمعات المستدامة في مصر بعنوان “البناء من أجل حياة أفضل”.

– وذلك في إطار شراكة مع UN Global Compact- وبالتعاون مع شركة DCarbon. وذلك على هامش مشاركة “تطوير مصر”

بمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ COP 27، المنعقد بمدينة شرم الشيخ، حتى يوم 18 نوفمبر الجاري.

هدف تطوير مصر

تهدف شركة تطوير مصر من الانضمام لمبادرة المجتمعات المستدامة، إلى دعم الجهود الرامية للحد من الانبعاثات الملوثة للبيئة.

بالإضافة إلى التكيف مع الآثار السلبية للتغيرات المناخية، ويأتي ذلك في ضوء استراتيجية الشركة.

بينما تسعى الشركة لبناء مجتمعات ذكية ومستدامة في مشروعاتها المتنوعة تستهدف ترشيد الطاقة والموارد الطبيعية.

توفير الموارد المتجددة بالمنطقة الزرقاء

بينما شارك الدكتور أحمد شلبي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة تطوير مصر، بجلسة نقاشية.
فيما جاءت الجلسة تحت عنوان تحقيق المرونة وتوفير الموارد المتجددة بالمنطقة الزرقاء بقمة المناخ COP 27.
المشاركين
بينما شارك ساندا أوجيامبو، الأمين العام المساعد والمدير التنفيذي للميثاق العالمي للأمم المتحدة
بالإضافة إلى عدد من أبرز ممثلي المنظمات الدولية.

المنطقة الزرقاء

تمت صياغة مصطلح المنطقة الزرقاء لأول مرة على يد الأكاديمي الإيطالي جياني بيس والديموغرافي البلجيكي ميشيل بولان.
بينما جاءت التسمية على خلفية اكتشافهما في سنة 2000، في مقاطعة نورو (سردينيا).
وذلك لأعلى تركيز للأشخاص المعمرين في العالم منتشرين في العديد من القرى الجبلية التابعة لهذه المقاطعة.
بينما قاما بتمييز المناطق بعد تحديدهم لمنطقة على الخريطة خريطة باستعمال الحبر الأزرق، وأطلقوا عليها اسم «المنطقة الزرقاء».
طرف منظمة ناشيونال جيوغرافيك
بينما تلقى هذا الاكتشاف دعما واسعا من طرف منظمة ناشيونال جيوغرافيك.
فيما تم إطلاق مشروع مماثل بحلول سنة 2002 يهدف إلى تحديد مناطق زرقاء أخرى مماثلة حول العالم.

وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية توجه بالاستثمارات نحو المشروعات الخضراء

وجهت هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية اليوم، خلال مشاركتها بحدث “صوت أفريقيا بالاستثمارات نحو المشروعات الخضراء”.

جاء ذ1لك بمشاركة عددٍ من رؤساء الصناديق السيادية الأفريقية ضمن فعاليات الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27.

والذي تستضيفه مصر بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 7 – 18 نوفمبر، بحضور عدد من رؤساء دول العالم، ومشاركة دولية واسعة.

تعبئة رأس المال

قالت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن الحدث يركز على تعبئة رأس المال من خلال الاستثمارات والتمويل البديل

لفتح فرص الاستثمار الأخضر في أفريقيا ومساعدة الدول الأفريقية على تنفيذ خططها الخضراء.

تتميز بارتفاع نسبة سكانها من الشباب

بينما اشارت السعيد إلى أن أفريقيا تتميز بارتفاع نسبة سكانها من الشباب فضلًا عما تمتلكه من وفرة في الموارد الطبيعية

بالإضافة إلى موقعها الجغرافي الفريد، متابعه أنه على الرغم من ذلك فقد خسرت القارة الثروة التي جلبتها التنمية الاقتصادية العالمية خلال القرن الماضي.

بينما أضافت أنه في حين أن مساهمة أفريقيا في تغير المناخ لا تذكر ، إلا أنها تبرز باعتبارها المنطقة الأكثر عرضة لتأثيراته.

فيما أوضحت أن مساهمة القارة الأفريقية في انبعاثات الكربون العالمية تقترب من 6٪.

حشد الموارد للنهوض بأجندة أفريقيا

وأشارت السعيد إلى ضرورة حشد الموارد للنهوض بأجندة أفريقيا فيما يتعلق بالمناخ، مع مواصلة الجهود الإنمائية في الوقت نفسه

في إطار حالة الاقتصاد الكلي العالمية الراهنة والتي تتسم بعدم الاستقرار الأساسي المقترن بارتفاع أسعار الفائدة.

مضيفه أن ذلك يؤدي إلى زيادة تكلفة رأس المال وارتفاع الحواجز المالية أمام الدول النامية لرفع مستوى المشروعات الخضراء

فيما تابعت أن الدعم التمويلي المقدم من المؤسسات المالية الإنمائية والمساعدة التقنية لمشروعات إزالة المخاطر

يمثلان حافزًا أساسيًا لتسريع التحول الأخضر ودعم الدول الأفريقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

شريكًا رئيسيًا في التحول المراعي للمناخ

وأكدت السعيد أن القطاع الخاص يمثل شريكًا رئيسيًا في التحول المراعي للمناخ

بينما شددت على أن وجود بيئة تنظيمية تمكينية وإطار سياساتي يمثلان عنصران أساسيان لحشد المستثمرين من القطاع الخاص ومساعدة أفريقيا على الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر.

بالإضافة إلى قيام مصر بتعزيز مشاركة القطاع الخاص الفعالة من خلال المناقصات والمزادات التنافسية للمشروعات الخضراء بهدف توسيع نطاق الاستثمارات ووضع مصر كمركز إقليمي للطاقة الخضراء

بينما أضافت أن الحكومة قدمت العديد من الحوافز للمشروعات الخضراء بما في ذلك تخصيص الأراضي بأسعار مخفضة والتعريفات على الكهرباء المولدة من الطاقة المتجددة

وتخفيض ضريبة القيمة المضافة على المعدات المستوردة والخصومات الضريبية للمشروعات الخضراء.

إطلاق الاستثمارات الخضراء

بينما تابعت السعيد أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص تمثل أداة فعالة للدول النامية لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر وإطلاق الاستثمارات الخضراء

وذلك عن طريق تشجيع القطاع الخاص على المشاركة في تمويل تلك المشروعات الخضراء وتشغيلها، مشيرة إلى دور الصناديق السيادية

في تسخير حجم القطاع العام وتقليل المخاطر من ناحية، والقدرات الابتكارية والتقنية للقطاع الخاص من ناحية أخرى

بينما اشارت إلى ضرورة هذا الأمر لتسوية أوجه القصور المالي وتعزيز الاستثمارات في الأنشطة الخضراء التي يمكن أن يعتبرها مستثمرو القطاع الخاص محفوفة بالمخاطر.

بينما تطرقت السعيد إلى ما تكتسبه الصناديق السيادية من زخم كبير في أفريقيا، خاصة مع وجود أجندة تنموية

موضحه أنه يمكن الاستفادة من الإمكانات الهائلة للقارة وذلك من خلال التعاون داخل الدول وفيما بينها.

الصندوق السيادي المصري

بينما أوضحت أن إنشاء الصندوق السيادي المصري ، يأتي كعامل محفز في المراحل المبكرة من أجل إتاحة فئات جديدة من الأصول للقطاع الخاص

وذلك مع ضمان الهيكلة بشكل سليم لضمان جاذبية عروضه الاستثمارية وقابليتها للتمويل.

بينما لفتت إلى مشاركة الصندوق بنشاط في مشروعات الطاقة المتجددة، لافته إلى مجالات الهيدروجين الأخضر، وتحلية المياه، وتوليد طاقة الرياح.

فيما أكدت على ضرورة وجود المزيد من الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتحقيق النمو الاقتصادي الأخضر في أفريقيا.

تمهيد الطريق أمام الدول الأفريقية

بينما أكدت على أن إطلاق التمويل يكتسب أهمية حاسمة لتمهيد الطريق أمام الدول الأفريقية لتحقيق أهدافها المتعلقة بالاستدامة ومكافحة تغير المناخز

فيما أوضحت أن مؤسسات التمويل الإنمائي هي شريك رئيسي في هذا التحول الأخضر، متابعه أن التمويل البديل والمبتكر يمثل عنصرًا أساسيًا

وذلك لمساعدة القطاع الخاص على جمع رأس المال

بينما تحدثت عن دور المصارف المركزية في تحفيز التمويل المستدام وتعزيز دور القطاع المصرفي في تمويل المشروعات الخضراء.