رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل
رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

رئيس مجلس الإدارة
سعيد اسماعيل

رئيس التحرير
مروة أبو زاهر

بتوجيهات “فاروق”: “الزراعات التعاقدية” تواصل جهود مفاوضات التعاقد على المحاصيل البستانية بالفيوم

كثف مركز الزراعات التعاقدية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، جهوده بإنهاء المفاوضات على التعاقد على المحاصيل البستانية، وإطلاق مبادرات للتوسع في المحاصيل الزيتية، وذلك في إطار توجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بدعم منظومة الزراعة التعاقدية وتحقيق الاستدامة الزراعية وتشجيع المزارعين.

فاروق

 

وقالت الدكتورة هدى رجب رئيس مركز الزراعات التعاقدية، أنه قد تم عقد اجتماعاً تفاوضياً تحت إشراف الدكتور أحمد عضام، رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بالوزارة، لإنهاء الصياغة النهائية لعقود تسويق المحاصيل البستانية التصديرية.

واضافت أن الاجتماع قد حضره ممثلون عن كبرى الشركات الرائدة في تصنيع الحاصلات الزراعية، ومديرو الجمعيات الزراعية المعنية، حيث شملت العقود زراعة الخضروات والفاكهة، وعلى رأسها الطماطم، الفراولة،

 

والبرتقال، لافتة إلى أنه تم التأكيد على ضرورة الالتزام بقائمة المبيدات المعتمدة لديها لضمان سلامة المنتج التصديري، كما تضمنت الآلية المتفق عليها ضوابط صارمة لضمان تطبيق المعايير الدولية.

وأكدت رجب على أن المركز يضمن التنسيق وإعداد العقود التي تشمل شروطاً حاكمة لضمان مواصفات المنتج، ومواعيد التسليم، وحصول المزارع على كامل مستحقاته المالية، بهدف دمج هذه المحاصيل التصديرية ضمن المنظومة التعاقدية.

وفي سياق متصل، أشارت رئيس المركز، إلى أنه تم تنظيم زيارة ميدانية إلى محافظة الفيوم، في خطوة استراتيجية نحو دعم المحاصيل الزيتيه، وتقليل فاتورة الاستيراد من الخارج، من خلال تشجيع المزارعين على التوسع في زراعة، عباد الشمس و حبة البركة باعتبارهما محاصيل زيتية واعدة، الأمر الذي سيساهم أيضا في تقليل فجوة الزيوت في السوق المحلية، توفير دخل إضافي للمزارعين.

 

وأكدت رجب على أهمية الدور التنسيقي لمديريات الزراعة لربط المزارعين بالمصانع، مشيرة إلى استعداد المركز لتقديم الدعم الفني والتدريب اللازم لرفع الإنتاجية.

ومن جهته رحب الدكتور أسامة دياب، وكيل وزارة الزراعة بالفيوم، بالمبادرة، مؤكداً جاهزية المحافظة لتكون نموذجاً رائداً وناجحاً في تطبيق منظومة الزراعة التعاقدية لمحاصيل الزيوت.

 


وأشار المجتمعون إلى أن التوسع في هذه المحاصيل سيمثل فرصة استراتيجية لتحقيق قيمة مضافة عبر التصنيع المحلي للزيوت، كما تم التأكيد على التعاون المشترك لتنفيذ تجارب إرشادية وتوسيع نطاق الزراعة التعاقدية في الفيوم خلال الموسم الزراعي القادم.

وزير الزراعة يوجه بالتوسع في الزراعة التعاقدية للمحاصيل الزيتية بـ3 محافظات

في إطار جهود الدولة لتقليل الاعتماد على الاستيراد وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل

الاستراتيجية، كثفت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، من خلال مركز الزراعات التعاقدية،

أنشطتها التوعوية والعملية لتعزيز منظومة الزراعة التعاقدية، خاصة في محافظات الدقهلية،

سوهاج، وأسيوط وتأتي هذه الجهود تنفيذًا لتوجيهات السيد علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح

الأراضي، وتكليفات الدكتور أحمد عضام، رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة، في إطار الخطة

القومية لتوسيع رقعة زراعة المحاصيل الزيتية مثل فول الصويا، السمسم، ودوار الشمس،

بهدف تقليص فاتورة الاستيراد من الزيوت النباتية، وتحقيق أمن غذائي مستدام.

ندوات توعوية وتوزيع عقود زراعية لتحفيز المزارعين

أكدت الدكتورة هدى رجب، رئيس مركز الزراعات التعاقدية، أنه تم تشكيل فرق عمل ميدانية

لتنظيم ورش وندوات توعوية في المحافظات المستهدفة، بهدف تعريف المزارعين بنظام الزراعة

التعاقدية وأهميته في ضمان حقوقهم التسويقية والمالية وذكرت أن الفريق قام بتوزيع عدد كبير

من العقود الزراعية على مزارعي الدقهلية، كما شملت الأنشطة زيارات ميدانية إلى مزارع فول

الصويا في مركز أخميم بمحافظة سوهاج، إضافة إلى ندوة توعوية بقرية صنبوه بمركز ديروط في

أسيوط، تناولت أهمية الزراعة التعاقدية لمحاصيل الكانولا، دوار الشمس، وفول الصويا.

 “سعر ضمان” وحماية من تقلبات السوق

أوضحت رجب أن أحد أهم مزايا الزراعة التعاقدية هو توفير “سعر ضمان” للمزارع عند التعاقد

بحيث لا يقل السعر النهائي عن المتفق عليه، مع إمكانية زيادته في حال ارتفاع الأسعار وقت

الحصاد هذا النظام يحد من مخاطر السوق ويشجع الفلاحين على التوسع في زراعة المحاصيل

ذات العائد الاقتصادي المرتفع مثل الذرة الشامية الصفراء وفول الصويا وأضافت أن العقود تتم من

خلال نظام ثلاثي الأطراف يشمل: الشركة الزراعية، والمزارع، ومركز الزراعات التعاقدية لضمان

الشفافية وحماية جميع الحقوق.

 دعم فني مستمر وتوفير التقاوي عالية الجودة

أكدت رئيس المركز أن فرق الإرشاد الزراعي قدمت دعمًا فنيًا متكاملاً للمزارعين، بدءًا من توفير

التقاوي المعتمدة عالية الإنتاجية، وشرح خطوات التعاقد خلال مراحل الزراعة، مرورًا بآليات

تسليم المحصول، ووصولًا إلى نظام الدفع النقدي أو الإلكتروني عبر إيصالات التوريد الرسمية.

 توجه الدولة نحو التنمية الزراعية المستدامة

لفتت رجب إلى أن الزراعه التعاقدية تمثل ركيزة أساسية في استراتيجية وزارة الزراعة

لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث تُسهم في تجميع صغار المزارعين ضمن كيانات

إنتاجية قادرة على مواجهة تحديات السوق، وكسر حلقات الاحتكار، وتحقيق قيمة مضافة

للمنتج الزراعي المصري وأشارت إلى استمرار تنظيم الندوات وورش العمل في مختلف المحافظات،

دعمًا لتوجيهات القيادة السياسية نحو تطوير المنظومة الزراعية وتحسين مستوى معيشة الفلاح المصري.

تسعى وزارة الزراعة، من خلال توسيع تطبيق منظومة الزراعة التعاقدية في المحاصيل الزيتية، إلى

تحقيق الأمن الغذائي وتقليل الاستيراد، مع ضمان حماية دخل المزارع، وتشجيع التوسع في

زراعة المحاصيل الاقتصادية، عبر آليات تعاقدية تضمن الشفافية، السعر العادل، والدعم الفني المستمر.

“الزراعة” تواصل جهود نشر ثقافة الزراعة التعاقدية ودعم المزارعين

في إطار توجيهات وزير الزراعة، السيد علاء فاروق، وتحت إشراف الدكتور أحمد عضام،

رئيس قطاع الخدمات الزراعية، تواصل وزارة الزراعة، من خلال مركز الزراعات التعاقدية، جهودها في نشر

ثقافة الزراعة التعاقدية وتوعية المزارعين بأهميتها في تسويق المحاصيل الاستراتيجية ودعم صغار المزارعين.

الزراعة

ندوة إرشادية في الفيوم لدعم مزارعي الذرة وعباد الشمس

أكدت د. هدى رجب، مدير مركز الزراعات التعاقدية، أنه تم عقد ندوة إرشادية بمركز طما بمحافظة

الفيوم لتوجيه المزارعين نحو أهمية الزراعة التعاقدية.

وشهدت الندوة توزيع عقود على مزارعي دوار الشمس والذرة، لضمان تسويق محاصيلهم مباشرةً

دون وسطاء أو هوامش تسويقية، ما يحقق لهم عائداً مجزياً ويشجعهم على الاستمرار في الزراعة التعاقدية.

الزراعة

ورشة عمل في بني سويف لتوسيع الزراعة التعاقدية

كما تم تنظيم ورشة عمل بمركز الفشن في محافظة بني سويف، لزيادة وعي المزارعين وحثهم على

التعاقد لزراعة محاصيل استراتيجية مثل فول الصويا، الذرة، السمسم، وعباد الشمس، في إطار خطة

المركز لتوسيع قاعدة المستفيدين من هذا النظام الزراعي الحيوي.

الزراعة

اجتماع موسع لتنسيق الجهود مع الجمعيات الزراعية

عقدت د. هدى رجب اجتماعاً تنسيقياً موسعاً ضم ممثلين عن مديرية الزراعة بالنوبارية، وجمعيات التسويق،

ومراقبي الأراضي، والبنك الزراعي المصري.

تم خلال الاجتماع مناقشة مسودة عقد لتوريد محاصيل بستانية (مثل الطماطم، الفراولة، البرتقال)

مع إحدى كبرى الشركات، لضمان مصالح الطرفين، وتسريع الإجراءات الخاصة بالتوريد والتمويل.

الزراعة

الهدف: دعم المزارع وتفعيل الشراكات

تهدف هذه التحركات إلى تعزيز الشراكة بين المزارعين، الجمعيات، والمستثمرين الزراعيين، وتحقيق

أقصى استفادة من الزراعة التعاقدية، من الزراعة وحتى الحصاد، بما يضمن استقرار الأسعار وتوفير

المحاصيل الاستراتيجية محلياً.

“الزراعة” تعقد ورشتي عمل لتفعيل الزراعة التعاقدية في بني سويف وسوهاج

نظمت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في مركز الزراعات التعاقدية، ورشتي عمل حول تفعيل آليات الزراعة التعاقدية للمحاصيل الزراعية بمحافظتي بني سويف وسوهاج.

وقالت الدكتورة هدى رجب مدير مركز الزراعات التعاقدية، أن ذلك يأتي بناءً على توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وتحت إشراف الدكتور احمد عضام رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة، بتكثيف التوعية للمزارعين والمربين والمنتجين، بأهمية الزراعات التعاقدية وتفعيلها، وتنظيم الزيارات وورش العمل بالمحافظات.

الزراعة

 

وأشارت رجب الى انه تم بقرية قاى في مركز الفشن بمحافظة بنى سويف، عقد ورشة تدريبية لنشر الزراعات التعاقدية والتعاقد على المحاصيل الزيتية والتعريف بآليات الزراعة التعاقدية وطرق تطبيق المنظومة سواء للمحاصيل الزيتية: فول الصويا والذرة الشامية وعباد الشمس والسمسم، وكذلك لمحصولى الثوم والبصل ومحاصيل الخضر والفاكهة.

وأشارت إلى أنه تم أيضا ورشة عمل بقرية بنجا في الادارة الزراعية بطهطا بمحافظة سوهاج، للتعريف بالمميزات التى يحصل عليها المزارع نتيجة لإتباعه نظام الزراعة التعاقدية وكذلك الفوائد التى تعود على المشترى ومن ثم على الدولة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وهو ما يعتبر من أهم الأهداف التى يسعى مركز الزراعات التعاقدية إلى تحقيقها.

واضافت رجب أن الزراعة التعاقدية تعد آلية هامة للحد من معاناة المزارعين، خصوصاً في مجالات التسويق، وتطوير نظم الإنتاج، وجذب الإستثمار للقطاع الزراعي، كما أنها آلية رئيسية في تجميع صغار المنتجين الزراعيين باعتبارهم أحد المحركات الأساسية للنمو والتنمية الزراعية بالإضافة إلى ذلك أصبح الاهتمام بصغار الزراع ضرورة ملحة للنهوض بالقطاع الزراعي، باعتبارهم العصب الأساسى لتحقيق التنمية الزراعية.

 

وتناولت ورشتي العمل الحديث أيضا أهم بنود التعاقد التى يشتمل عليها العقد والضمانات الخاصة بكل من المنتج والمشترى والتى تكفل له حقوقه وكذا الية تحديد سعر الضمان وآلية فض المنازعات بين أطراف التعاقد إن وجدت و التيسيرات التى تقدمها الشركات للمزارع والمميزات التى يقدمها مركز الزراعات التعاقدية للمزارعين والتى من أهمها هى المتابعة الميدانية للمحاصيل المنزرعة وتقديم التوصيات الفنية خلال موسم الزراعة وبشكل مجانى تماما.

 

وأوضحت أنه تم التأكيد علي أهمية الزراعة وأنها هي مقومات الأمن القومى الغذائى للدولة المصرية وان مراكز البحوث الزراعية وماتقوم به من استنباط للاصناف الموجودة من الهجن عالية الإنتاجية والمقاومة للامراض والحشرات لطفرة فى مجال البحث العلمى للزراعة، وأن القيادة السياسية توالى الزراعة اهمية كبرى من توفير الدعم المقدم للمزارعين وتوفير التقاوى ومستلزمات الإنتاج والأسمدة مرورا إلى عملية الحصاد وصولا لاستلام المحصول.

مركز الزراعات التعاقدية نظم ورشة عمل عن تفعيل آليات الزراعة التعاقدية لمحاصيل الخضر والفاكهة لمزارعى اسيوط

بناءً على  توجيهات السيد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء الدين فاروق ، والدكتور/ احمد عضام رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة.

بالقيام بالمرور على مديريات الزراعة وعقد الندوات والحملات الارشادية للادارات والجمعيات الزراعية بجميع المحافظات.

قالت د هدى رجب رئيس مركز الزراعات التعاقدية بالوزارة انه في إطار الموسم الزراعى الحالى 2025 وذلك بتنفيذ العديد من الزيارات وورش العمل

لمحافظات الوجه القبلى من أجل توعية المزارعين والمنتجين والمهندسين الزراعيين بشأن الزراعات التعاقدية للمحاصيل الزيتية

(فول صويا، عباد الشمس، الذرة الشامية، السمسم) ومحاصيل الخضر والفاكهة وغيرها من المحاصيل. حيث يتم اجراء أكثر من زيارة لجميع

مراكز وقرى المحافظات التى يزرع بها كل محصول من المحاصيل التى يقوم المركز بالتعاقد عليها.

حيث تم تنظيم ندوة لمزارعي مركز صدفا محافظة اسيوط وذلك بحضور وكيل وزارة الزراعة ومدير مديرية الزراعة هناك، ومدير عام الارشاد الزراعى

ومدير عام التعاون ورئيس المعمل المركزى للاراضى والمياه

مركز الزراعات التعاقدية:خلال الندوة تم مناقشة آليات الزراعة التعاقدية وطرق تطبيق المنظومة سواء للمحاصيل الزيتية أو محاصيل الخضر والفاكهة

وحضور الدكتور  عبد الحليم الشريف​​​ عضو مركز الزراعات  التعاقدية

الدكتور محمود بكرى​​ ​​ عضو مركز الزراعات  التعاقدية والدكتور  احمد فهمى​​ ​​ عضو مركز الزراعات  التعاقدية

والدكتور  ابراهيم عامر​​ ​​ عضو مركز الزراعات  التعاقدية

 مركز الزراعات التعاقدية

وخلال الندوة تم مناقشة آليات الزراعة التعاقدية وطرق تطبيق المنظومة سواء للمحاصيل الزيتية أو محاصيل الخضر والفاكهة.

حيث اشار اعضاء مركز الزراعات التعاقدية الى أهمية المحاصيل الزيتة وبخاصة لأهميتها سواء للاعلاف أو للحصول على الزيت،

حيث عزف معظم المزارعين فى السنوات السابقة عن زراعة فول الصويا والذرة وبخاصة فى الوجه القبلى وذلك لانخفاض العائد منها وبالتالى تم الاعتماد على الاستيراد لتوفير احتياجات السوق.

ولتشجيع المزارعين على زراعة تلك المحاصيل تم وضع سعر ضمان للمحصول لا يقل السعر عنه وقت الحصاد ويمكن أن يزيد وفقاً للسعر السائد

وقت الحصاد وهذا ما شجع المزارعين على زراعة المحاصيل الزيتية وبخاصة فول الصويا والذرة الشامية لارتفاع العائد عليها واصبحت تلك المحاصيل مربحة نتيجة لذلك.

وفى الفترة الحالية يتم ادخال محاصيل اخرى وفقا لمتطلبات كل فترة حيث يتم ادخال محاصيل الخضر والفاكهة ثم بعد ذلك يتم ادخال

محاصيل اخرى حتى تشمل المنظومة فى النهاية جميع المحاصيل الزراعية.

كما تحدث اعضاء المركز عن بعض المشكل والأفات التى تواجه المزارع مثل دودة الحشد كيف استطاع المزارع التغلب على تلك المشكة

وبطريقة فعالة وغير مكلفة. اضافة الى مشكلة تجفيف محصول الذرة للوصول الى نسبة رطوبة معينة،

واشارت رئيس مركز الزراعات التعاقدية الى أن مشروعات مثل sail على استعداد لتوفير مجفف للتغلب على تلك المشكلة على أن يتم

وضعة فى احدى محافظات الوجه البحرى ليخدم تلك المنطقة وما حولها من المحافظات المجاورة اسوة بالمجفف الموجود فى مرسى مطروح (ارض الحمام).

وكذلك عن محصول فول الصويا والمنتجات الناتجة عنه من كسب الذى يحتوى على 46% بروتين والقشرة وكلا منهم له سعره وأهميتة اضافة الى نسبة الزيت المستخرجة التى تصل الى 22%

اضافة الى الحديث عن أهمية التعاقدات للمحاصيل وخصوصا المحاصيل الزيتية حفاظاً على المزارع من استغلال التجار

ولذلك تم انشاء مركز الزراعات التعاقدية حيث يقوم بابرام عقود من ثلاث اطراف (الشركات- المزارع – مركز الزراعات التعاقدية)

 مركز الزراعات التعاقدية

وتوفير الارشاد للمزارعين، وتوفير التقاوي بمنافذ الإرشاد الزراعى والتعاون الزراعى والإدارات الزراعية وأن هذه التقاوى عالية الإنتاجية ومقاومة للأمرض .

ويتم التعاقد خلال المراحل المختلفة من الزراعة (قبل الزراعة- بعد الزراعة- اثناء مراحل الزراعة)، على أن يتم استلام المحصول

وفقا لمواصفات معينة على أن يكون المحصول جيد وخالى من الشوائب، والحصول على الثمن من خلال ايصال التوريد أو الدفع نقداً، فى حالة التأخير أكثر من ثلاث أيام يتم مجازاته.

كما تم إستعراض ومناقشة أهم البنود الرئيسية التى تتضمنها العقود الخاصة بمحاصيل (فول الصويا وعباد الشمس، الذرة الشامية، والسمسم).

وكذا الفوائد التى تعود على الفلاح والدولة من التوسع فى زراعة تلك المحاصيل، بالإضافة الى الاجابة

على كافة الاستفسارات الخاصة ببنود العقد لكل محصول وتم توزيع نسخ من العقود على الحاضرين