الوسم: محمد عوض تاج الدين

محمد عوض تاج الدين: الرئيس يتابع ملف الدواء بشكل يومي

وجه الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة الشكر لمؤسسة الأهرام ولجميع الحضور المشاركين في مؤتمر الأهرام للدواء. وأكد أن الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية يولي اهتماما كبيرا بملف الدواء في مصر ويتابعه بشكل يومي، ويدعم بقوة توطين صناعة الدواء.

محمد عوض تاج الدين

وأضاف: استطعنا توطين صناعة الأنسولين في مصر، ونسعى إلى مزيد من التطور. كما لم يكن لدينا مركز إتاحة حيوية، وأصبح لدينا مركزا لا مثيل له يساهم اليوم في تدعيم الصناعات الدوائية المصرية. الدولة تدعم الصناعة بقوة للانتاج المحلي وللتصدير.
أوكد أن الرئيس يقدم دعم لا محدود لقضية الدواء ويتابعها يوميا. وأشاد بمشروع مدينة الدواء المصرية والتي سبقت بها القيادة السياسية برؤية استشرافية أزمات اليوم وبات اليوم دورها فاعلا ومؤثراً.

وأكد مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية أن عنوان المؤتمر لهذا العامل يتناول أهم قضيتين في واقع ملف الدواء في مصر وهما التحديات وتعزيز الابتكار. وعن التحديات يقول د. تاج الدين إن الأزمات التي تواجه الدواء في مصر ليست جديدة بل سبق وأن واجهتها مصر في سنوات سابقة في ٢٠٠٣ و ٢٠٠٧ وعبرتها بسلام.

أما الشق الثاني وهو الابتكار فهو يحتاج إلى تضافر كبير بين المؤسسات العلمية والبحثية، وهو موضوع مكلف ماديا جدا ويحتاج دراسة معمقة وتعاون كامل بين المراكز البحثية والشركات.

وأضاف أن الدولة تسعى بخطوات غير مسبوقة لتوفير الرعاية الصحية الكاملة، والدواء جزء حيوي من أسلحة الأطباء.

وأشار إلى أن نجاح جهود توطين ودعم الصناعات الدوائية سينعكس مختلف نواحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية

والسياسية في مصر.

 

وعن ثقافة الطبيب والمريض والصيدلي في التعامل مع المنتج المصري والمستورد ، يقول د. عوض تاج الدين إنه يجب إعطاء

الثقة من الطبيب المصري والمريض المصري في المنتج الدوائي الوطني مع ضرورة أن نضع في الاعتبار أن الأولوية القصوى تكون دائما لمصلحة المريض أولا.

وقال لابد أن ندعم ثقافة الاسم العلمي وهو ما يحتاج إلى دراسة معمقة تستفيد من كافة تجارب الدول الأخرى.

وأضاف هناك دعم سياسي ومالي واستراتيجي قوي لفكرة الصناعات الدوائية في مصر، مشيرا إلى أنه من أنجح وأقوى المشاريع في مصر هو تجميع البلازما.

والتي حرج منها منتجات دوائية شديدة الأهمية كانت تكلف الدولة ملايين الدولارات. وهنا تأتي أهمية التعاون مع الشركات العالمية ذات الخبرة.

الأزمات العالمية كثيرة، مشيرا إلى تأثير الصراعات العالمية على سلاسل التوريد في العالم. وهذا جزء مهم من المشكلة.

كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، الفئات التي يجب ان تحصل على

اللقاحات في ظل ظهور متحور جديد من فيروس كورونا في مصر.

تاج الدين

 

بينما أضاف «تاج الدين»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم محمد الشاذلي وبسنت الحسيني عبر

القناة الأولى والفضائية المصرية: «الغالبية العظمى من إصابات المتحور تعالج ببساطة شديدة، ولكن هناك فئات يجب ان

تحصل على اللقاحات وهي أكثر عرضة لبعض المخاطر مثل كبار السن، ومن تتجاوز أعمارهم 65 سنة وصغار السن والمصابين

ببعض الامراض المزمنة في الجهاز التنفسي والقلب والاوعية الدموية والأورام والسيدات الحوامل والمصابين بأمراض مناعية»

. مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة

بينما تابع مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية: «لا نحتاج إلى أن يتم تطعيم كل الناس ولكن يجب أن يتم الالتزام

بالإجراءات الوقائية، والذي يعاني من مشكلات بسبب الفيروس لابد أن يلجأ إلى طبيبه المعالج، لسنا في حاجة إلى مضادات

حيوية أو لقاحات، والمصابون بهذا المرض يجب أن يرتدوا الكمامات إن نزلوا من البيت تحت أي ظرف».

قال دكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية إن “مشروع تصنيع مشتقات البلازما ” هذا المشروع هو مشروع قومي، وبدعم من الرئيس والحكومة، ليه مشتقات البلازما مهمة جدا، لعلاج وحياة الإنسان، سبق وكانت مكونات البلازما بيتم استيرادها من الخارج وتكلف الدولة ملايين الجنيهات، وفي مناطق حرجة للتوريد زي حالات الأوبئة مما يهدد حياة كتير من المرضي. 

 

وأضاف تم تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي بالتوافق مع واحدة من الشركات العالمية من خلال شقين، أولاً إنشاء المصنع الخاص بمنتجات البلازما، والثاني مراكز لتجميع البلازما في مصر وبدأ افتتاح هذه المراكز، و بدأ يكون عندنا من المخزون الاستراتيجي للبلازما في مصر تمهيدا لتصنيعها في مصنع الشراكة بإسبانيا الي حين الانتهاء من المصنع في مصر الذي بدأ إنشاءه.

 

وتابع تٌجمع البلازما وتخزن بطريقة معينة، بمواصفات قياسية عالمية، ثم يتم تصنيعها وتجميع وفصل الي المشتقات التي تستخدم في العلاج وهذه خطوات تم تنفيذها.

 

واختتم قائلا البداية قد سبقها دراسات معمقة سواء فنية أو طبية أو استراتيجية، وقد تم الانتهاء منها، وحاليا تم فتح بعض المراكز علي التوازي مع خطوات إنشاء المصنع والتوافق مع الشركة العالمية سواء في جميع المكونات سواء إنشائية أو تنفيذية أو تدريب البشر.

أشاد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، بفعاليات المؤتمر الطبي الأفريقي الأول، في ظل التمثيل والحضور الكبير وتشريف رئيس الجمهورية.

وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي، وهدير أبو زيد، والمذاع عبر شاشة القناة الأولى بالتليفزيون المصري، : “المؤتمر حاجة مشرفة سواء على مستوى الافتتاح وكلمة السيد الرئيس، وكذلك الحلقات العلمية التي شهدها، وخاصة أن المؤتمر الطبي الأفريقي الأول له نظرات عديدة، لعرض جانب إيجابي كبير جدا في الصحة في مصر، والإنجازات التي تمت على أرض الوطن، ونحن قضينا على فيروس سي، والخلفية التي كانت وراءه وهو مرض البلهارسيا، والذى كان معشش في مصر”.

وأضاف الدكتور محمد عوض تاج الدين، أن مصر نجحت في القضاء على الملاريا وفيروس سي والبلهارسيا، وأمراض أخرى كثيرة كانت موجودة في مصر ويعاني منها الناس. https://www.youtube.com/watch?v=00Os7TrZf-g

أشاد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، بفعاليات المؤتمر الطبي الأفريقي الأول، في ظل التمثيل والحضور الكبير وتشريف رئيس الجمهورية.

وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي، وهدير أبو زيد، والمذاع عبر شاشة القناة الأولى بالتليفزيون المصري، :”إفريقيا البعد الثاني لمصر، ونريد توصيل رسالة لأفريقيا بكل أمانة وصدق بأننا لدينا طاقة إنتاجية دوائية يمكن أن تغطي أفريقيا، ولكن المهم أن يكون هناك نوع من التكامل والتوافق والثقة في النفس بين الأفارقة وبعضهم”. https://www.youtube.com/watch?v=00Os7TrZf-g

وواصل:” ندخل في عدد ضخم من مصانع الدواء بجانب مدينة الدواء المصرية التي تنتج أدوية كثيرة جدا، حتى أننا دخلنا في إنتاج أدوية تكنولوجيا حيوية قوية يمكن أن تغطي مصر وأفريقيا، والاتجاه في مصر هو توطين صناعة الدواء في أفريقيا، واستثمار الشركات العالمية لتوطين هذه الصناعة في أفريقيا

قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إنّ وباء كورونا مازال موجودا، موضحًا أنه قد يكون متوطنا مثل فيروسات الجهاز التنفسي، لكن الإصابات لن تكون شديدة، ولن يتم الإعلان عن القضاء عليه نهائيا من قبل منظمة الصحة العالمية.

وأضاف تاج الدين، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر: «الجزء الوقائي أدى إلى تقليل عدد وحدة الإصابات، فقد انتشرت اللقاحات، كما أنّ دورة الفيروسات تصل إلى الذروة ثم تنخفض نتيجة لمقاومة جسم الإنسان للفيروسات، ولن يتم إعلان الفيروس اختفى، ولكن سيتم إعلان انتهاء الوباء».

وأكد مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، على ضرورة اتباع أساليب وقائية واحترازية قوية للحد من انتشار المرض، والحذر من أي شخص مصاب بالأعراض حتى لا تزيد معدلات الانتشار، وتتم السيطرة على المرض، مثل ارتداء الكمامات في أماكن التجمعات