الوسم: محمد السيسي

أعلن البنك الزراعي المصري عن تعيين الأستاذ محمد السيسي رئيساً تنفيذياً

للشئون الإدارية والهندسية والأصول والتأمين، في خطوة تهدف إلى تعزيز القدرات

التنافسية للبنك ضمن الاستراتيجية الشاملة لتطوير القطاع المصرفي.

محمد السيسي.. خبرات قيادية تزيد من قوة البنك الزراعي المصري

يتمتع الأستاذ محمد السيسي بخبرة واسعة تتجاوز 20 عاماً في قطاعات المشروعات

المصرفية والإدارية شغل خلالها العديد من المناصب التنفيذية، كان آخرها رئيساً للمشروعات

في البنك التجاري الدولي (CIB)، كما عمل سابقاً في المجموعة الاستشارية شاكر،

مما يعكس قدراته القيادية والإدارية التي ستسهم في دفع عجلة التطوير بالبنك الزراعي المصري.

تعزيز الكفاءات المصرفية ودعم استراتيجية التطوير

جاء تعيين محمد السيسي في إطار حرص البنك الزراعي المصري على استقطاب الكوادر

والكفاءات المصرفية المتميزة، بهدف تطوير أداء البنك وتعزيز تنافسيته في السوق المصرفي

المصري ويأتي هذا التوجه ضمن رؤية البنك لتعزيز الإدارة الهندسية والأصول والتأمين، لضمان تحقيق أفضل نتائج ممكنة.

أهمية الدور التنفيذي في إدارة الأصول والشئون الهندسية بالبنك

يلعب الدور التنفيذي للشئون الإدارية والهندسية دوراً محورياً في تطوير البنية التحتية والخدمات

المقدمة للعملاء، وكذلك في إدارة الأصول والتأمين، مما يسهم بشكل مباشر في تحسين

جودة الخدمات المصرفية وزيادة رضا العملاء.

تعيين قيادي مصرفي جديد ضمن خطة البنك للتطوير المؤسسي

أعلن البنك الزراعي المصري عن انضمام الأستاذ محمد السيسي لتولي منصب الرئيس التنفيذي

للشئون الإدارية والهندسية والأصول والتأمين، وذلك في إطار استراتيجية البنك الشاملة للتطوير

المؤسسي، واستقطاب الكفاءات المصرفية القادرة على قيادة مسيرة التحديث والتحول المؤسسي

في مختلف قطاعات البنك.

محمد السيسي خبرات تنفيذية ومشروعات مصرفية لأكثر من 20 عامًا

يمتلك محمد السيسي سجلًا مهنيًا حافلًا، وخبرة تمتد لأكثر من 20 عامًا في قطاعات المشروعات

والإدارة المصرفية، تدرّج خلالها في العديد من المناصب التنفيذية البارزة.

وقد شغل مؤخرًا منصب رئيس المشروعات بالبنك التجاري الدولي (CIB)، أحد أبرز البنوك في القطاع

المصرفي المصري، وسبق له العمل في المجموعة الاستشارية – شاكر، حيث كان له دور كبير في إدارة

وتنفيذ مشروعات هندسية وتنظيمية معقدة، مما عزز من خبراته المتراكمة في مجالات إدارة الأصول،

التأمين، والشئون الإدارية والهندسية.

خطوة جديدة لدعم التوسع المؤسسي والتنافسية في السوق المصرفية

يأتي هذا التعيين في وقت يشهد فيه البنك الزراعي المصري تحولات استراتيجية لتعزيز القدرة

التنافسية، وتحقيق التحول الرقمي والتحديث الإداري، مع التركيز على تحسين البنية التحتية

الإدارية والهندسية، وتطوير منظومة إدارة الأصول والتأمين، بما يواكب المعايير المصرفية الحديثة.

وأكدت إدارة البنك أن استقطاب شخصية مصرفية بارزة مثل محمد السيسي يعكس التزام البنك

بتعزيز موارده البشرية بأصحاب الكفاءة العالية والخبرة المتخصصة، في إطار السعي لتقديم خدمات

مصرفية متكاملة تدعم أهداف الدولة في التنمية الاقتصادية والمالية.

بتعيين محمد السيسي رئيسًا تنفيذيًا للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري،

يؤكد البنك مضيه قدمًا في تنفيذ استراتيجيته للتطوير المؤسسي واستثمار الكفاءات المصرفية

لرفع كفاءة الأداء وتعزيز مكانته ضمن كبرى المؤسسات المصرفية في القطاع المصرفي المصري.

قال الكاتب الصحفي هاني لبيب رئيس تحرير موقع مبتدأ، أن هاني لبيب: زيارة الرئيس السيسي للكاتدرائية أصبحت طقس.

وأضاف خلال لقائه مع الدكتور محمد الباز، أن تهنئة المسيحيين بالعيد أصبحت سُنة، وزيارة الئيس للكاتدرائية أصبحت طقس لا يمكن التراجع عنه،

وإلا هتكون رسالة ضد مواطنين مصريين.

بينما أضاف، إن المواطنة قبل ثورة 30 يونيو كانت مجرد كلمة في الدستور يستخدمها السياسيون،

بينما كانت كلمة بلا طعم ولا لون، ليس لها تطبيق على الأرض، أما نظام 30 يونيو لم يستخدم كلمة المواطنة إلا مرتين، لكن نُفذت على الأرض.

حديث عن المسلمين والمسيحيين

وأضاف خلال لقائه مع الدكتور محمد الباز، في برنامج “آخر النهار” المذاع عبر فضائية “النهار”،

إن المواطنة اختزلت قبل 30 يونيو في مسلمين ومسيحيين.

بينما المواطنة فلسفة حقوق وليست مجرد حديث عن المسلمين والمسيحيين، المواطنة تعني حقوق ذوي الإعاقة،

وحقوق الرجل والمرأة والكبير والصغير، الريف والحضر، وحقوق أبناء النوبة وأبناء البدو.

بداية المواطنة

بينما لفت لبيب إلى أن تطبيق المواطنة بدأ عندما زار الرئيس عبدالفتاح السيسي البنت التي تعرضت للتحرش،

وكانت بداية قوية جدًا، إعادت للمرأة مكانتها وحقوقها، بشكل علمي، لأن الزيارة اتبعها إجراءات تعيد للمرأة حقوقها.

بينما أشار إلى أن زيارة الرئيس للسيدة، وزيارته للكاتدرائية في قداس عيد الميلاد رسالة لها جانب إنساني

ونوع من التقدير، والاحترام وبساطة المصريين،

وهذه الزيارة مع وجود مشاكل ضخمة للمواطنين المسيحيين على مدار عقود، أصلحت أمور كثيرة،

خاصة أنه أتبعها إجراءات عملية، مثل بناء الكنائس التي كانت تمثل 50% من القضايا في مصر.

سنة

بينما ختم بأن زيارة الرئيس السيسي للكاتدرائية في 6 يناير، لتهنئة المسيحيين بالعيد أصبحت سُنة،

وطقس لا يمكن التراجع عنه، وإلا هتكون رسالة ضد مواطنين مصريين.

تهنئة السيسي